هام جداً : حياة العلامة الجليل يحيى الديلمي في خطـــــــــر

[يحيى الفقيه]

قال تعالى:
( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
إنما نؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار )
عليكم بالدعاء فإنه سلاح المؤمن

[صدى الاسلام]

في البدايه سلام علي من*** احــب المــختار طه
يامن طلعت كرسي الرئاسه**اسمع اقلك نصيحه
إنك بتثيرالفتن و تسجن***العلماء في السجون الانفراديه
فهذه ليست من عاده***القبائلووصمه عارفي وجه القياده
اما من حكم بحكم نيا***به بسب تلاوه الايات الكريمه
ورئيس النايبه التي****تمشي اموره كحم منفذقبل صدوره
تبآ لكم قضاه المناصب***بتصدرواحكام بدون ايه قرينه
الامن حكم بحكم محكمه***بعد تامل ودراسه حكيمه
وكل من قال احقنوا الدماء***البرئيه اتهموه بالخيانه الوطنيه
يرفع التقاريرالنامس الخط***يره وينشروها في الصحف الرسميه
وكل من هو زيدي يقولوا***اذهبواعنا ايه الاثنى عشريه
ماهكذا يصيرالظلم في*** ارض الجنتين اليمنيه
وينشروا اللئم والخبث***عن طريق المنشورات البذيئه
التي تحمل الكرهيه *** للزيود والهاشميين اليمنيه
___________
اقول لمن ادعوا انهم يمنيون ان ياتوا ببراهينهم فان لم ياتوابلبراهين سوف اقول لهم بانهم اتراك وفرس وهندوس ......,.,.وغيرهم)

[ميتم الاشبال]

منشوراتٌ تهددُ بتصفية سجين الرأي العلامة / يحيى الديلمي تثيرُ استياءَ واستنكارَ الجميع


Tuesday, 09 May 2006

أدان أقرباءُ العالمين/ يحيى الديلمي، ومحمد مفتاح بشدة الانتهاكات المستمرة التي يتعرض لها العالمان منذ بداية اعتقالهما وممارسة أبشع أنواع التعذيب النفسي والبدني الذي تمارسُه الأجهزةُ الأمنيةُ عليهما وعلى جميع أفراد أسرهم.

منددين بما أقدمت عليه بعضُ الأجهزة الأمنية مؤخراً من توزيع منشورات تقضي بتصفية العلامة/ يحيى الديلمي ومَن إليه ليكونَ عبرةً لمن يعتبر حسب ما جاء في البيان المنشور.

معتبرين أن توزيعَ مثل تلك المنشورات وبالذات وسط أقرباء وأسَر وأطفال العلامة/ يحيى الديلمي يعَدُّ من أشد أنواع الحرب النفسية التي تمارسُها السلطاتُ الأمنيةُ ضد الديلمي وجميع أفراد أسرته، وأبشع الانتهاكات الإنسانية التي تحاربُها وتحرمُها كلُّ الأديان السماوية..

منوهين إلى أن ما زاد من استغرابهم واستهجانهم أن تلك المنشورات تتحدثُ باسم القيادة العسكرية، وفي الوقت الذي ترتفعُ فيه أصواتُ المدافعين عن الحُقوق والحُريات في العالم بوقف سلسلة الانتهاكات التي يتعرضُ لها سجناءُ الرأي العلماءُ يحيى الديلمي ومحمد مفتاح والقاضي محمد لقمان.

مشيرين إلى أن تلك المنشورات التي تم إيصالـُها إلى منزل العلامة/ يحيى الديلمي قد أتت مفعولَها في إفزاع أطفاله وتدمير نفسياتهم واغتياله طفولتهم وسط مسكنهم ودون حتى محاكمة صورية تجوِّزُ لهم الإقدامَ على مثل تلك الأعمال.

وطالبوا أبناءَ المجتمع وكافةَ المنظمات المهتمة بحقوق الإنسان وحماية حقوقه وحرياته القيام بواجبهم أمام الخطر الذي ينتظرُ العلامة/ يحيى الديلمي.

كما طالبوا جميعَ محبي العلامة/ يحيى الديلمي عدمَ الإنزلاق وراء تلك المنشورات والإقدام على أية أعمال عُنف والإلتزام والتقيد بالنضال المدني.

[عاشق الديلمي]

الى عماد الدين الذي كان وسيضل جبلا من الصبر والأيمان ان هؤلا ان هؤلاء المناافقين انما هم كذباب لاييضر ولا ينفع ...والشهادة هي سبيل اجدادكم الائئمة الذين ضحو بانفسهم وأولدهم من أجل الدين.........................وأقسم بدمك الغالي وروحك التي قذفت بها الى قلبي وكان سببا الى أن آرى النور .أن أكون قنبلة تنفجر على الاعداء وهذا عهدي للمجاهد يحيى الديلمي