قتلة عثمان بين الزيدية والرسالة المنسوبة إلى الإمام زيد

هذا المجلس لطرح الدراسات والأبحاث.
عزام
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 70
اشترك في: الاثنين إبريل 17, 2006 9:26 am

قتلة عثمان بين الزيدية والرسالة المنسوبة إلى الإمام زيد

مشاركة بواسطة عزام »

موقف علي رضي الله عنه من قتل عثمان وبراءته من ذلك وعدم رضاه كما تدل عليه روايات أهل السنة والجماعة ؛ هو كذلك مما يقرره علماء الزيدية ، وينسبونه إلى علي رضي الله عنه .

يقول ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة :

وأمير المؤمنين عليه السلام أبرأ الناس من دمه ، وقد صرّح بذلك في كثيرٍ من كلامه ، ومن ذلك قوله عليه السلام : والله ما قتلتُ عثمان ، ولا مالأت على قتله . اهـ.

تخطئة الإمام علي t لقتلة عثمان ولعنه لهم :

قال الإمام يحيى بن حمزة في الديباج الوضي 1/375-376 .
(( النهج )) ( ولله حكم واقع في المستأثر والجازم )
الشرح : قول فصل وأمر عدل يوم القيامة
عثمان وقاتليه وكلامه u ها هنا دال على خطأ قاتليه والإنكار عليهم فيما فعلوه من ذلك وحكى قاضي القضاة عبد الجبار بن أحمد عنه u أنه قال : ( اللهم العن قتلة عثمان في البر والبحر والسهل والجبل ) وهذا هو اللائق بمثله لعلوه في الدين وشهامة نفسه في الورع لأن إراقة دم امرئ مسلم حرام فضلاً عن من له مزية الصحبة وحرمة الإسلام وفي الحديث عن رسول الله ص : ( من أعان على قتل مسلم ولو بنصف كلمة كان حقاً على الله أن يعذبه ) وفي حديث آخر : ( لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا ) .


ويقرر الإمام يحيى ابن حمزة في الديباج الوضي ( 4/2072) أن قتلة عثمان هم من أسافل الخلق وأراذلهم فيقول :

واعلم أنا قد ذكرنا من قبل عند عروض ذكر عثمان طرفاً مما طعن الناس عله في خلافته في مواضع متفرقة من الكتاب ، ونزهنا أمير المؤمنين عن الرضا بقتله ، ولهذا لعن قاتليه ، وأنهم لما قالوا له : قتلوه . قال: تباً لهم آخر الدهر ولم يتصد لقتله وحصره إلا أسافل الخلق وأراذلهم وما أقوم على قتله إلا نفسان أو ثلاثة من الغوغاء والأوباش والموالي ...اهـ

ويرى الإمام يحيى بن حمزة أن علياَ رضي الله عنه ، كان عازماً على الاقتصاص من قتلة عثمان ، وأن سبب تأخيره لذلك هو قوة القتلة ومنعتهم تماماً كما يقوله أهل السنة . فيقول رحمه الله :( 3/1407-1408) :

واعلم : أنا قد حكينا عن أمير المؤمنين إنكاره على قتلة عثمان ما فعلوه وقوله : ( اللهم العن قتلة عثمان في البر والبحر والسهل والجبل ، وليس تأخره عن الإنتقام منهم إلا لما ذكره وهو عذر واضح مقبول عند الله إذ لا يصلح فعل معروف بارتكاب منكر أكبر منه فكلامه ها هنا مؤذن بالانتقام منهم متى وجد إلى ذلك سبيلاً وخلاً وجهه عن الأمور المهمة والعوارض العظيمة التي تكون ثلماً في الدين ) .
قتلة عثمان فساق :

ويرى الإمام عبد الله بن حمزة أن قتلة عثمان فسقة ، فيقول كما في المجموع المنصوري( 3/454) :
فإذا جازت الاستعانة بالكفار فبطريقة الأولى جوازها في الفساق وهو ظاهر من آبائنا عليهم السلام وعليه تحمل استعانة علي u بقتلة عثمان ... ) .

الرسالة المنسوبة إلى الإمام زيد في قتل عثمان :

هذا وقد نسب الزيدية إلى الإمام زيد رسالة في قتل عثمان رضي الله عنه ، يبرر فيها قتل عثمان ، وينسب ذلك إلى المهاجرين والأنصار ، ويرى أن كل المسلمين قتلوه لأنهم ما بين قاتلٍ وخاذل ، والقاتل والخاذل سواء .

ففي الرسالة : يقول السائل :
فقلت له : أكل المسلمون قتله يا ابن رسول الله ؟
فقال عليه السلام : لا ، ولكن بعض قتل ، وبعض خذل ، والقتل والخاذل سواء ... (283) .

وكل الرسالة تدور على تقرير هذا القول الباطل .

وجلالة الإمام زيد ، وعلمه ، ومتابعته لآبائه ، تقطع بكذب هذه الرسالة ، وافترائها عليه .


فما يقول الزيدية في ذلك .

ياسر الوزير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 404
اشترك في: الجمعة مارس 19, 2004 11:48 pm
مكان: النهرين

مشاركة بواسطة ياسر الوزير »

الحمد لله رب العالمين
أهلاً بك أخي العزيز ، وشكراً على المشاركة المفيدة ، لكن لي أن أنبه على نقاط :
- عجيب أن تجعل الإمام يحيى بن حمزة أو عبد الله بن حمزة سلام الله عليهما أو حتى العلامة ابن أبي الحديد حكام على مذهب الإمام زيد ، وهل أنت مقتنع بأن ما ذهبوا إليه في جميع المسائل حاكم على رأي الإمام زيد ومبين لمذهبه ، أم أن القضية انتقاء لما يوافق المذهب والهوى !!
- علماء الزيدية كثير ولهم رأيهم في المسألة فإن كنت لا تعرف ذلك فعليك بمراجعة الكتب المتعلقة بذلك ، وإن كنت تعرف فما طرحته معتبراً له حجة على الإمام زيد فضلاً عن الزيدية ليس من الأسلوب العلمي في شئ .
- نفي نسبة رسالة إلى أحد العلماء لا يكون بكلام هزيل كهذا ، وأنت تبني أن جلالة الإمام زيد تنفي مثل هذه الرسالة وهذا لا يصح ، لأنه إذا كان عن المتسمين بأهل السنة والجماعة صحيح فليس كذلك عند غيرهم ومذهبهم ليس حجة على سواهم ، وأنت هنا تصادر رأي الإمام زيد بن علي عليه السلام وهذا لا يهذب إليه ذو منطق سليم ، والله المستعان .
- وعلى كل فالكلام في الصحابة والحكم على أفعالهم ليست إطاراً من أطر الزيدية بحيث يتميز بها الزيدي من غيره ، ولذلك نرى علمائهم متفاوتون بين متول ومتبر ومتوقف ( كالإمام عبد الله بن حمزة (ع)) ، والأطر الحقيقية مذكورة في كتب أصول الدين ومختصرة في ثلاثين مسئلة فعليك بها ، وما له علاقة بموضوع الصحابة من أصول الدين هو إمام الإمام علي (ع) وهذا ما تذهب إليه الزيدية جمعاء وعلى رأسهم الإمام زيد صلوات الله عليه ولنا بحث على هذا عليك به .
والسلام عليكم
عسى مشربٌ يصفو فتروى ظميةٌ *** أطال صداها المنهل المتكدرُ

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

ابارك هنا لمحمد 33333 اسمه الجديد (عزام) :wink:

ولا ادي متى يتنهي نسب هذا الشخص فقد عرفنا اسمين من اسمائه الجاحظ و عزام ..... والمشوار مستمر الى اخره ويبدو أنا سنصل الى آدم لكن بعد حين :)
المهم

العقل والمنظق والشريعة والتاريخ في صف قتلة عثمان

فعثمان هو أول من خالف القرآن وعصى رسول الله حين "آوى طريد رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم الحكم بن أبي العاص، ومروان ابنه.
"
وهو من "نَفْيِ أبا ذر رحمه اللّه تعالى من المدينة إلى الرَّبذَة، وإنما ينفى عن مدينة رسول اللّه صلى اللّه الفُسَّاق والمخبثون" .

وهو من ضرب الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود بسبب آرائه وصدقه .

وهو من آذى الصحابي العظيم عمار بن ياسر الذي قتله مولاك معاوية بن ابي سفيان .

وعثمان بن عفان هو من "أخذ مفاتيح بيت مال المسلمين من عبدالله بن الأرقم، وإنفاقه المال على من أحب من أقاربه"
وهو من اسس دولة بني امية وكان سلما وجسرا هاما من جسور هذه الدولة والتي كادة أن تذهب بالاسلام من جذوره لولا عناية الله


يروي الامام زيد في مجموعه

"أن عثمان سار بسيرة صاحبيه، وكان على منهاجهما، ثم مال إلى الطقاء، وأبناء الطلقاء فاستزلوه فنكث على نفسه، فاجتمع في أمره المهاجرون والأنصار، فاسْتَعْتَبُوهُ فأبى إلا تمادياً فيما لا يوافق الكتابَ ولا السُّنَّة - التي اجتمعوا عليها - فقتلوه.
فقلت له: أكل المسلمون قتله يا ابن رسول اللّه؟
فقال: لا، لكن بعض قَتَلَ، وبعض خَذَلَ، والقاتل والخاذل سواء، فمكث ملقى لا تدفن جثته أياماً ثلاثة.
فقلت: فما منعهم من دفنه يا ابن رسول اللّه؟
فقال: لو أنهم أرادوا دَفْنَهُ لم يروا قَتْلَهُ، فأقام ثلاثة أيام على المزبلة وكان الصبيان يمشون على
بطنه، ويقولون: أبا عمرو أبا عمرو *** رماك الله بالجَمـرِ
وَ لقَّـاك من النَّار*** مكانا ضَيِّقَ القَعْـرِ
فما تصنعُ بالمـال*** إذا أُحْدِرْتَ في القَبر


ثم انطلق المسلمون من المهاجرين والأنصار فَتَشَاوَرُوا، فبايعوا علي بن أبي طالب طائعين غير مكرهين، راضين غير ساخطين، كلهم من المهاجرين والأنصار"

هذا ما تنقله لنا اقدم وثيقة عند الزيدية

ما قاله الامام يحيى بن حمزة رأي خاص به ونحن لا نقول بعصمة الائمة هذا من جهة ومن جهة ثانية يوجد مجموع في المكتبة الغربية بصنعاء وقد رأيته بإم عيني فيه العديد من الرسائل التى كتبها الامام يحيى بن حمزة في اخر ايامه وهو بحصن هران وفيه أنه قد تراجع عن الكثير من آرائه حول الصحابة ابو بكر وعمر وعثمان وقد اشار الى هذا الكتاب السيد الامام مجد الدين في احد كتبه كما أن المجموع موجود لدا مؤسسة الامام زيد في سي دي وقد وعدنا احد الاخوة أن يرفه لنا الى هنا في المجالس لعله ابراهيم شريف لكنه لم يفعل حتى الآن ولا ندري سبب تأحره

وما قاله ابن ابي الحديد يا عزام ليس حجة على الزيدية بل هو حجة على طائفة المعتزلة .

وما قاله الامام عبد الله بن حمزة فهذا لا يدل على ماتذهب اليه أنت يا عزام كل ما في الامر أن الامام عبد الله بن حمزة يشرعن لمسألة شريعة ويستدل بها و يستنبط منها دليلا وهو جواز الاستعانة بالفساق بعتبار التسمية التى نيطة بقتلة عثمان من قبل اهل السنة والجماعة ولعل الامام كان يوجه كلامه الى اناس لهم نفس عقيدة اهل السنة والجماعة لا أن قتلة عثمان فسقة فهذا استناج غير صاب بالمرة
اقول :
والذي دل على هذا ما ورد في مجموعه المنصوري اليك يا عزام نصه تأمل :
"مسألة[ القول في عثمان ]
ما يرى مولانا سلام الله عليه في عثمان وفيما يعتقده فيه؟
الجواب عن ذلك: إن قولنا فيه قول علي عليه السلام: استأثر فأساء الأثرة وعاقبوا فأساؤوا العقوبة ولله حكم في المستأثر والمعاقب ."

وفي موضع اخر

"وأما عثمان وأحداثه فلا شك في قبحها، وجوابه فيه ما قاله علي عليه السلام: إنه قد قدم على عمله، فإن كان محسناً فقد لقي رباً شكوراً، يكافئ عن إحسانه، وإن كان مسيئاً فقد لقي رباً غفوراً، لا يتعاظم أن يعفو عنه إساءته؛ وهذا، وجنسه كلام علي عليه السلام فيه مثل قوله: إنه استأثر فأساء في الأثرة، وعاقبتم فأسأتم في العقوبة، ولله حكم في المستأثر والمعاقب، فهذا ما قضى به الدليل وودى إليه النظر، ومن الله سبحانه نستمد التوفيق في البداية والنهاية، والبلوغ إلى أسعد غاية والسلام."

اقول:
تأمل قول الامام عبدالله (فلا شك في قبحها) .
هذا
ولو كانت لك خلفية تاريخية و طالعت كتب التاريخ لعثرت على ما يدل على أن ام المؤمنين عائشة بنت أبي بكر هي اول من حرض على قتل نعثل أعني عثمان فقد صح لنا أنها قالت " اقتلوا نعثلا فوالله لقد كفر "

وهنا اتذكر قول الشهيد الراحل سيد قطب حين قال في أحد كتبه :
"الثورة على عثمان كانت نابعة من روح الاسلام أو من عدالة الاسلام "
وهذا نقل بالمعنى فقط فقد تعذرعلينا نقل اللفظ بسبب غياب كتابه عنا الآن

السلام عليكم
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

عزام
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 70
اشترك في: الاثنين إبريل 17, 2006 9:26 am

مشاركة بواسطة عزام »

محمد الغيل :

محمد33333 أصبح كابوس يلاحقك في كل زاوية ، كم مره تشوفه في الليل ؟!!!

- تأويلك لكلام عبد الله بن حمزة تكلف واضح .

- لماذا تركت كلام يحيى ابن حمزة ؟!!

- كلامنا على حكم قتلة عثمان ، وحكم قتله ، لا عن أفعاله المكذوبة عليه .

علي رضي الله عنه يرى أن قتله إساءة . وقتلته ملعونون .!!

وزيد - حسب زعمكم - يرى أنهم المهاجرون والأنصار ، بل كل المسلمين ، ورسالته تبر الفعل وتؤيده .

فمن نتبع ؟؟؟!1

ياسر الوزير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 404
اشترك في: الجمعة مارس 19, 2004 11:48 pm
مكان: النهرين

مشاركة بواسطة ياسر الوزير »

أخي عزام
هل تعرف آلية البحث المنطقية ؟؟
هل مجرد أخذ قول أو عبارة أو جملة للإمام علي حجة كاملة ؟؟ وهل هذا هو البحث ؟؟
وهل ذكرت وحللت جميع ما ينسب إليه سلام الله عليه ومواقفه من القتلة وتقريبه لهم أم أن القضية لقط عبارات فقط ؟

أما عن أفعال الخليفة عثمان وإنكارها فأقول
وليس يصح في الأذهان شئ ** إذا احتاج النهار إلى دليل
عسى مشربٌ يصفو فتروى ظميةٌ *** أطال صداها المنهل المتكدرُ

الفرزدق
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 118
اشترك في: الثلاثاء يناير 17, 2006 7:13 pm
مكان: صنعاء
اتصال:

مشاركة بواسطة الفرزدق »

كتب عزام
- كلامنا على حكم قتلة عثمان ، وحكم قتله ، لا عن أفعاله المكذوبة عليه .

يا سلام يا عزام

هذا هو الكلام الصحيح , و بعدين الواحد يأخذ الناس على السلامة فما بالك الصحابة, الناس يخلو من الحبه قبه , و تخرج الأكاذيب من كل بقعه منها

1- ضربه لعبد الله بن مسعود
2- نفيه لأبي ذر الغفاري
3- استئثاره ببيت مال المسلمين
4- تولية بني أمية لبلاد المسلمين.

الحق واضح وضوح الشمس و الرد على هؤلاء الذين لا يأخذون الناس على السلامة كالتالي.

1- أما ضربه لعبد الله بن مسعود, صحيح أنه ثابت تاريخيا إلا أنه كان صفاااااااط , أثنين و بيتصافطوا ما دخل الناس بينهم ,
2- أما نفيه لأبي ذر فهو لم يكن نفيا بالمعنى الصحيح و إنما أرسله بعثة لإكمال الدراسات العليا بعيدا عن الضجة و زحمة المدينة.
3- أما استئثاره ببيت مال المسلمين و توزيعها على بني أمية فذلك من منطلق شرعي و هو ( الأقربون أولى بالمعروف)
4- أما تولية بني أمية للبلاد و العباد فلأنهم كانوا حمران عيون , يعرفوا كيف السياسة و المعاملات في الوزارات و الإدارات و العلاقات الخارجية و يعرفوا من أين يجو لليهود و النصارى


و هكذا الواحد يكن يأخذ الناس على السلامة , و الرب هو غفور حليم , يسدوا بيناتهم البين عند الباري ما دخلنا احنا

خاطركم
(سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم ...) الأنعام آية (148)

عزام
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 70
اشترك في: الاثنين إبريل 17, 2006 9:26 am

مشاركة بواسطة عزام »

ياسر الوزير كتب:أخي عزام
هل تعرف آلية البحث المنطقية ؟؟
هل مجرد أخذ قول أو عبارة أو جملة للإمام علي حجة كاملة ؟؟ وهل هذا هو البحث ؟؟
وهل ذكرت وحللت جميع ما ينسب إليه سلام الله عليه ومواقفه من القتلة وتقريبه لهم أم أن القضية لقط عبارات فقط ؟

أما عن أفعال الخليفة عثمان وإنكارها فأقول
وليس يصح في الأذهان شئ ** إذا احتاج النهار إلى دليل
أخي ياسر :

أنا أتيتك بنصوص الإمام علي من نهج البلاغة .

وبموافقة بعض كبار علماء الزيدية لها ، وتفسيرهم للقضية .


إما أن تثبت من كلام الإمام علي ، ومن رأي علماء آخرين زيدية خلاف ما نقلته ..

أو تسلّم أنها أصابتكم لوثة رافضية .


تحياتي .

ياسر الوزير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 404
اشترك في: الجمعة مارس 19, 2004 11:48 pm
مكان: النهرين

مشاركة بواسطة ياسر الوزير »

أخي عزام ،
أولاً عليك التكلم بأدب واحترام من تحاور فاللجوء إلى الأسلوب الهجومي إن دل على شئ فإنما يدل على قلة حيلة من يستخدمه ، وعجيب أن تنبز أتباع الإمام زيد صلوات ربي عليه بالروافض !!

وعجيب أيضاً ما أجبتني به ، لكن اسمح لي بهذه الأسئلة :
- هل ما نقلته من كلام الإمام علي عليه السلام هو غاية ما وجدته في كتب الزيدية مما يتعلق بهذا الباب ؟
- هل أنت مقر بأن مذهب الإمامين عبد الله بن حمزة ويحيى بن حمزة (ع) هو عين مذهب الإمام زيد ، أم أنك أخذت ما يوافق هواك فقط ؟
- وهل تعني بما نقلته عن الإمامين أن رؤيتهما هي رؤية الزيدية على مر التاريخ ؟

أرجو الإجابة على هذه الأسئلة لأني لا أريد أن نلف وندور في دائرة مفرغة الغرض من الدوران حولها التعمية والتشويش ...
وبعد أن تجيب على الأسئلة لنا كلام ، هذا إن كانت لك إجابة ،
تحياتي
عسى مشربٌ يصفو فتروى ظميةٌ *** أطال صداها المنهل المتكدرُ

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

محمد الغيل :

محمد33333 أصبح كابوس يلاحقك في كل زاوية ، كم مره تشوفه في الليل ؟!!!



هههههههههه والدليل هروبه من هنا

خيرا
طيب خلاص ولا تزعل انت مش محمد 333333 انت عزام ومسحها فيني وأنا اسف فلم اكن اعرف أن الانتساب الى هذا الاخ مزعج لك الى هذه الدرجة
على العموم انت معذور من الرد علي حاليا حتى ترد على اسئلة اخي ياسر فقد افحمك ...صح أو ماشي ؟؟؟ اذا كان الجواب (((((((((((((مع)))))))))))))) فاجب عليه اخي عزام تمام يالله في أمان الله
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

الشريف العربي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 310
اشترك في: الخميس إبريل 21, 2005 12:54 pm
مكان: جزر القمر
اتصال:

مشاركة بواسطة الشريف العربي »

بسم الله الرحمن الرحيم
مجموع الإمام زيد بن علي (ع) ليس كتابا واحدا وإنما هو كاسمه مجموع يحتوي على رسائل وكتب ومناظرات وكتاب (مقتل عثمان ) عبارة عن رواية طويلة لم يكتبها الإمام زيد وإنما رواها خالد بن صفوان وهو نفس راوي كتاب مدح القلة وذم الكثرة (والأصل أنهما رواية واحدة كما سأبين) لا أن لكتاب مدح القلة سندا إلى الشريف أبو عبد الله العلوي ، بل وإن الناظر في أسانيد كتب المجموع يجد كتاب (قتل عثمان) أضعفها ذلك لأنه جاء عن العباس بن بكار الضبي عن شبيب بن شيبة المنقري وشبيب هذا كان ينادم خلفاء بني أمية !!!
وربما يخطيء الناقل خطأ يتبدل معه المعنى ومن ثمّ ، يجب التوجه إلى الصريح من كلام أئمة الزيدية فهم أتباع زيد وحملة مذهبه .
وقد أحسن الأخ عزام في الرجوع إليهم وعرف موقفهم وعليه أن يبحث في متابعتهم لسلفهم في التوحيد والعدل أيضا ويلزم ذلك كله .
وربما كان الحديث في أصله يدور حول تحمل الصحابة الكثير من مسئولية قتل عثمان ، لأن في الكثير من كلامهم تلميحا بالتحريض ضده ، وإذا أضيف إلى ذلك خذلانهم إياه عندما حاصره الثوار ، شجع من تجرأ وقتله ، وقد أثيرت هذه القضية في عصر الإمام زيد بقوة واختلفت فيها الآراء وهذا ما نفهمه من كلام أمير المؤمنين عن طلحة والزبير (وإنهم ليطلبون حقاً هم تركوه ، ودماً هم سفكوه) فجعلهم شركاء في القتل بما كان منهم من تحريض وخذلان ، فشراكتهم هنا على المجاز وليس الحقيقة ، وموقفهم كان سلبيا ، مع كونهم يطالبون أمير المؤمنين بتعقب قاتليه .
ولذلك يتعجب أمير المؤمنين عليه السلام فيقول لمعاوية (ذكرت ما كان من أمري وأمر عثمان، فلك أن تجاب عن هذه لرحمك منه ، فأينا كان أعدى له ، وأهدى إلى مقاتله!
أمن بذل له نصرته فاستقعده واستكفه ، أم من استنصره فتراخى عنه ، وبثَّ المنون إليه ، لقد علم الله الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ ..... الآية ، وما كنت لأعتذر من أني كنت أنقم عليه أحداثاً ، فإن كان الذنب إليه إرشادي وهدايت‍ي له ، فرب ملوم لا ذنب له)
فشتان بين موقف عليّ عليه السلام وموقف بقية الصحابة ، فإن كان هناك اتهام بالتخاذل أو التحريض فعليّ أبعد الناس عنه .
ويؤكد ذلك ما في الرواية الأصلية والأصح التي عنونت بكتاب مدح القلة وذم الكثرة حيث جاء فيها :
قال خالد بن صفوان: قدم علينا زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الرصافة رصافة هشام فبلغني فصاحته وكثرة علمه وبيان حجته، فدخلت عليه وهو متكئ وبين يديه حنطة مَقْلُوَّة يقضم منها، فسلمت عليه.
فحمدت اللّه تعالى وأثنيت عليه، وذكرت رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم وما أكرمه اللّه به، وذكرت حيث توفاه اللّه تعالى فبايع الناس أبا بكر، فذكرت عدله، وسيرته، ثم ذكرت عمر بمثل ذلك، ثم عثمان بمثل ذلك، وذكرت فضله واختيار الناس وتفضيلهم إياه على سائر الناس، ورأوا أنه ليس أحد أحق بالخلافة منه.
وزيد بن علي يتبسم إلي، وهو يقضم حبة بعد حبة.
ثم قلت: فوثب عليه قوم ليسوا من المهاجرين ولا من الأنصار فقتلوه، فلن يزالوا في فتنة إلى يوم الناس هذا.
فاستوى زيد بن علي فحمد اللّه تعالى وأثنى عليه، وصلى على النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم، وذكر ما اختصه اللّه به من الكرامة، واختيار اللّه إياه فبلغ رسالته، فلما قبضه اللّه إليه انطلق المسلمون إلى رجل صالح فبايعوه، ثم بايعوا بعده رجلا، ثم انطلقوا بعده إلى رجل ظنوا به الخير، وظنوا أنه سيجري مجرى صاحبيه، فمكثوا زماناً ثم نقموا عليه شيئاً بعد شيء، حتى إذا آوى أقاربه السفهاء والطلقاء وأقصى المهاجرين الأولين والأنصار، وآذاهم وأخرجهم من ديارهم، فاستعتبوه مرة بعد مرة، فأبى إلا اختيار أهل بيته والأثرة لهم، وكان المسلمون عليه بين قاتل ومحضض خاذل.
فلما قتل انطلق ولاة هذا الدين من المهاجرين والأنصار من أهل بدر وغيرهم من التابعين لهم بإحسان إلى ((أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام)) حتى أخرجوه من بيته فبايعوه غير مكرهين، ثم أنهم نكثوا بيعته - يعني طلحة والزبير - من غير حَدَث، فلو أن الذين نكثوا بيعته نكثوا على أبي بكر وعمر لاستحل أبو بكر وعمر قتالهم. إلى هنا
قال عليه السلام: وَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.
سلامي للجميع الرسي الهاشمي

محمدعزان
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 167
اشترك في: الأربعاء يناير 21, 2004 10:59 pm
مكان: اليمن

مشاركة بواسطة محمدعزان »

موضوع جيد ..
فليستمر الحوار فيه بهدوء بعيدا عن التشنج .. واليكن الكاتب من كان فالذي يهمنا هو ما يقال لا من قال..
﴿وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا﴾ (الإسراء/53).

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

حيا الله الشريف العربي :)

ماشاء الله أخي وسبحان مغير الاحوال أكيد شارب من زمزم أكيد :wink: فقد اندهشتُ أنا شخصيا من الفصاحة التى هبطت عليك هكذا فجأة وبدون سابق انذار!! :P

يبدو أن هناك اناس من اصحابك يخجلون من التصريح بما عندهم من معلومات حول الموضوع ... يالله مش مشكلة مقبولة منك !

امممممممممم على العموم أنا احترم رأي الاخ محمد سالم عزان محقق كتاب مجموع ورسائل الامام زيد والذي قال :
اقتباس :
" موضوع جيد ..
فليستمر الحوار فيه بهدوء بعيدا عن التشنج .. واليكن الكاتب من كان فالذي يهمنا هو ما يقال لا من قال.."
حسنا
أخي محمد من جهتي أنا سوف ابتعد عن التشنج وسوف التزم بالهدوء وهيا بنا الى النقاش !

أخي محمد سالم ورد في الرسالة حجة واضحة ودعنا الان من سندها ومدى صحتها ..!
اقتباس :
" فقلت له: أكل المسلمون قتله يا ابن رسول اللّه؟
فقال: لا، لكن بعض قَتَلَ، وبعض خَذَلَ، والقاتل والخاذل سواء"
اخي اجبني أخي
هل الامام علي مخاطب عند الله أن يمنع منكرا مثل قتل مسلم اسمه عثمان ؟؟ فعثمان والامام كانا في مدينة واحدة بل إن الامام وعثمان جيران في مدينة رسول الله ورفقة سلاح واصحاب بل ومن اسرة واحدة كما تعرف .
فهل خذل الامام علي جاره وقريبه عثمان ؟ وهذا ربنا قد اوصاه في جاره وفي قريبه فقال : ﴿وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا﴾[36]

وهل قعد الامام علي عن نصرة المظلوم عثمان والذي أوجب الله عليه نصرته ؟؟ وهو من هو اشجع كل طاعن وضارب ..
ألم يخاطبه الله في كتابه بقوله : ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ﴾[110] وبقوله تعالى : ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾[104]
تم ألم يخاطبه الله بما هو اخص من هذا فقال :
﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَـئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾[72]

اتظن في إمام الامة أنه متقاعس عن القيام بالواجب من أمر الله ولم يشهر سيفا في سبيل الله ؟؟؟
والله لو كان عثمان على الحق 100% لما تركهم عليه السلام ليقتلوه
وكيف يتركهم يقتلوه وهو قادر على نجدته والدفاع عنه وهذا ربنا قد أمره بقوله " وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ" ؟؟
إن قلت لي وأنت قائله قد كان منه النصرة وذلك أنه أوكل ذلك الى ابنه الحسن وأنه كما ترويه بعض المصادر ضرب الحسن على خده بعد أن تمكن الثوار من قتل عثمان ..!
قلت لك أخي محمد
أولا: الله اعلم بمصداقية هذه الرواية فقد جاءت عن طريق من لا نثق فيهم كما تعرف !
وثانبا: وهو الاهم
أن هذا الفرض أعني الدفاع عن المظلوم فرض عين يجب على الامام كفرد مثل صوم يوم ولا يسقط عنه بالتوكيل والانابة خصوصا وقد ظهر لك أن الامام علي لم يكن يمنعه مرض أو حرج عن نصرة عثمان فتأمل نور الله قبلكم أخي !
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

ابو قنديل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 148
اشترك في: الخميس فبراير 23, 2006 7:39 pm
مكان: المنزل

عثمان

مشاركة بواسطة ابو قنديل »

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني في الاسلام
مما لاشك فيه ان الفتن والمشاكل بدأت بعد وفاه سيدنا عمر مباشره وما زال اعداء الاسلام
يحاولون زياده رقعه الاختلاف والشقاق في داخل الصف المسلم
ونحن اذ نتكلم عن الخليفه عثمان رحمه الله وغفر الله لنا وله ولكم اجمعين
فنحن نتكلم عن من جهز جيش العسره ونتكلم عن من اشتري البئر ليشرب منها المسلمون
و قد ورد الكثير من الاحاديث التي معناها دخوله الجنه بسبب تجهيزه لجيش العسره
وشرائه البئر
لكن لا احد كامل وانا شخصيا اتفق مع اخي الفرزدق في بعض رأيه عن اخطاء عثمان رضي الله عنه
لكن تهمه توليته لبني اميه مردود عليها بان معاويه وغيره تولوا في عهد عمر وابا بكر رضي الله عنهم واستمروا في عهد عثمان فهل توليتهم من قبل عمر وابا بكر عمل حسن ومنه تحيز لاهله
و اقولها بكل صراحه علينا ان نتجنب الحديث بالسؤء عن الصحابه العشره المبشرون
فالروايات المتضاربه كثيره
بعض الروافض وضعوا قصص ملفقه عن الصحابه
بعض النواصب وضعوا قصص مشينه عن ال البيت عليهم رضوان الله
ثم ان عثمان وباقي الصحابه افضوا الي ما قدموا فان كان خيرا فخير وان كان شرا عسي الله ان يغفر لهم
لا اله الا الله - محمد رسول الله
اللهم صلي علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد

ياسر الوزير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 404
اشترك في: الجمعة مارس 19, 2004 11:48 pm
مكان: النهرين

مشاركة بواسطة ياسر الوزير »

أهلاً بالأخ محمد عزان ، وبإذن الله يواصل الحوار وبهدوء ، لكن ما رأيك لو أدليت بدلوك طالما وأنت محقق مجموع الإمام (ع) ، هل من الممكن أن تضع لنا بحثاً متكاملاً حول رواية الرسالة وصحة نسبتها إلى الإمام (ع) فباعتبار التاريخ الذي قضيته مع المجموع أعتقد أنه قد يكون لديك ما يسهم في الموضوع .

ملاحظة : كنت قد أبديت ملاحظات على بحث الصحابة للأخ محمد قبل سنتين وانتظرت الإجابة طويلاً ولم أسمع الجواب عليها إلى الآن ، فأتمنى منه أين يعود إلى الموضوع ويجيب على الأسئلة لأن الموضوع مرتبط ، والسلام عليكم .
عسى مشربٌ يصفو فتروى ظميةٌ *** أطال صداها المنهل المتكدرُ

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

فنحن نتكلم عن من جهز جيش العسره ونتكلم عن من اشتري البئر ليشرب منها المسلمون
و قد ورد الكثير من الاحاديث التي معناها دخوله الجنه بسبب تجهيزه لجيش العسره
وشرائه البئر
لكن لا احد كامل وانا شخصيا اتفق مع اخي الفرزدق في بعض رأيه عن اخطاء عثمان رضي الله عنه



وكركرةٌ في النار غلَّ عباءةً

وكركرة من اصحاب بدر يا اهل العقول الذكية
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الدراسات والأبحاث“