الحاكم .. المشترك .. الزنداني .. صعدة .. والاستحقاق الرئاسي

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
ياسر الوزير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 404
اشترك في: الجمعة مارس 19, 2004 11:48 pm
مكان: النهرين

الحاكم .. المشترك .. الزنداني .. صعدة .. والاستحقاق الرئاسي

مشاركة بواسطة ياسر الوزير »

الحمد لله رب العالمين
المتابع للحالة القلقة التي وصلت إليها أحزاب المعارضة مع الحزب الحاكم وما يحيط بذلك من قضايا شائكة يلحظ الأزمة الخانقة التي تمر بها بلدنا في الوقت الحالي ، المستقبل الذي ينتظر البلد لا يمكن لأحد تخمينه ، ولكن دراسة الوضع الراهن هام من أجل فهم الخطوات التي قد تتخذها أي الأطراف السياسية والقوى المؤثرة في اليمن .
الرئيس علي عبد الله صالح أعلنها بصراحة وبوضوح وقال بملء الفم ولأكثر من مرة إنه لن يرشح نفسه ، وطبعاً هذا الإعلان ليس نابعاً من زهد الرئيس - الذي هدد وتوعد في مقابلة حديثة من أن الكرسي الذي يجلس عليه نار – ولا من رغبته في الاختلاء الروحي والاعتكاف في صومعة للعبادة كما قال الشيخ سلطان البركاني .
لست أدري لكن يخطر في ظني بعض الأحيان أن هذا القرار قد وضع حاشية صالح في وضع حرج ، فينما الرئيس يعلن أنه لن يرشح نفسه يردّ هؤلاء في توجس بأن الوطن في أمس الحاجة في هذه الآونة بالذات إلى الرئيس وبالتالي فالقرار لم يعد بيده لأنه لم يعد ملكاً لنفسه ... لكن هل فهم أولئك حقاً ما الذي يريده الرئيس ، هل أوقع الرئيس نفسه في مأزق بذلك الإعلان – الذي قيل إنه أراد به لفت أنظار الشارع وتخفيف رد الفعل إزاء الجرعة الأخيرة – ويريد التخلص منها ، أم أنه يريد أن يختبر ولاء من حوله ؟ لست أدري ما الذي يحدث في الكواليس الخلفية ، ولكني ألحظ من تصريحات البركاني مثلاً أنه يؤكد على أهمية ترشيح الرئيس نفسه وفي نفس الوقت يبقي للرئيس الحرية في اختيار ( مستقبله ) ، هذا ما يجعلني أميل إلى أن البركاني ومن حوله ربما لا يعرفون ما الذي يريده الرئيس حقاً ، ولذلك نجد تصريحاتهم حذرة نوعاً ما فيما يتعلق باختيار مرشح الحاكم . لكن ...
المقال الذي كتبه الدكتور محمد عبد الملك المتوكل تحت عنوان ( كيف تكون رئيساً ولست الرئيس ) واجه حملة محمومة جداً من إعلام الحاكم ، ما يقوي في الظن أنه دخل في العمق واستبق أحداثاً كان الحاكم يعد لها ، مما يعني أنه ربما ما زال أمام الحاكم عدة خيارات ( صالح ) أحدها !!
فوزي الكاهلي في عدد الوسط (96) أكد ما ذكره الدكتور محمد عبد الملك بناء على معلوماته المستمدة من ( مقايل ) معتمدة ، وقال إن المقال جعل الحاكم يغير السيناريو المعد ويرجع إلى سيناريو قديم قد حفظه الشعب اليمني يتمثل في إخراج العسكر ومن معهم ليطالبوا الرئيس في مسيرات حاشدة بأن يتراجع عن قراره مما سيدفع الرئيس حتما للنزول عند رغبة الشعب والبقاء على رؤوس الثعابين .
وهذا احتمال ثانٍ يضاف إلى ما ذكره الدكتور محمد عبد الملك لكن ما زالت هناك خيارات متعددة حتماً ورغم صغر الفترة الفاصلة بيننا وبين الاستحقاق الرئاسي القادم إلا أنه يتوقع في اليمن كل شئ ، شخصياً لا أستبعد احتمالات قد تغير من الواقع بشكل عام ، وربما تنزلق بالبلد إلى هاوية سحيقة ، من يدري !!!
فتكتل المعارضة اللقاء المشترك في أوج قوته وتماسكه ( حتى اللحظة ) يوحي أن جميع الأحزاب المنضوية تحت مظلته غير قابلة للبيع والشراء حقاً بما فيها ( حزب ) الإصلاح ، وأتكلم هنا عن الإصلاح كحزب لا كشخصيات ، وما زال المشترك يطالب حتى اللحظة بتغيير اللجنة العليا للانتخابات ما لم فلن يشارك في لجان تشرف عليها لجنة كفتها الراجحة للمؤتمر الحاكم مشاركته مجرد لعب دور يضفي المشروعية على انتخابات يراها هكذا غير نزيهة .
في نفس الوقت ما زال يعلن وبشكل صريح أنه ملتزم بمرشح وحيد للرئاسة ، فإذا ما أنزل اللقاء شخصية لها وزنها الشعبي وأخذ بعين الاعتبار المعايير الحاكمة في هذا البلد ، أعتقد أن المنافسة حينها ستكون حقيقية ، وسيلجأ حينها الحاكم حتماً إلى اتخاذ وسائل أخرى ليس التزوير - الذي لن تخلو منه الانتخابات على كل حال – سوى واحد منها ، من هذه الوسائل ما قيل من أن هناك مساع لإقناع الشيخ الزنداني بترشيح نفسه كشخصية مستقلة ..
بالنسبة للزنداني فالملاحظ أن هناك أزمة حقيقية يواجهها ، ما يتعلق بالصحفيين والكتاب أمر مفروغ منه أكده حملته الأخيرة ضد ناشرين أخطأوا في التعبير عن حنقهم على ما نشرته صحيفة غربية سيئة الذكر ، لكن الأزمة الكبيرة تتعلق بالسلطة نفسها ، فإعلان الزنداني لأكثر من مرة تعرضه لمحاولة اغتيال آخرها على يد مجانين أحدهم كان يحمل ( صميلاً ) قاتلاً يجعلنا نعتقد أنه في حالة خصام مع السلطة ، ربما تريد السلطة التخلص منه ومن مطالب أمريكا بحل سريع ليست له عواقب وخيمة ( اغتيال ) ، لكن ابتزاز الشيخ خاصة في هذه الفترة الحرجة أمر له قيمة خاصة ، ولذلك فلا نستعجب من تسريب رسالة بوش لصالح المتعلقة بحضور الزنداني مؤتمر مكة الإسلامي .
على العموم عقد صفقة مع الزنداني مقابل ترشحه كشخصية مستقلة أمر وارد وهو خيار يضعف موقف اللقاء المشترك بشكل كبير ، ومشكلة الزنداني أكبر من أن تتعلق بصفقة بيع وشراء وتحتاج إلى حل واقعي وجاد ما لم فإنها قد تنزلق بالبلد إلى ما لا يحمد عقباه ، وسياسة اللعب بالأوراق وإبقاء الملفات الحساسة مفتوحة قد اعتاد عليها الحاكم من أجل أن يحقق مكاسب آنية دون النظر في مصلحة الوطن ، وما ملف صعدة منا ببعيد ، وملف صعدة الذي عولج معالجة آنية والذي لم يقدم أحد حتى الآن تحليلاً واقعياً ومتكاملاً لموقف السلطة منه يظل ورقة بيد السلطة .
السلطة تحدثت عن عفو في شهر مايو / 2005 تلاه مباشرة الحكم بالإعدام على العلامة المجاهد يحيى الديلمي والسجن ثمان سنوات للعلامة الصابر محمد مفتاح ، ثم أعلنت عفواً عاماً وبكل صراحة عشية ذكرى السادس والعشرين من سبتمبر وبعد أسابيع قلائل من البدء في محاكمة ما يعرف بخلية صنعاء ، بعدها بأشهر - تحديداً عقيب عودة الرئيس من أمريكا - شنت الحرب الثالثة على صعدة ، ثم بعد ما يقرب من نصف سنة على العفو العام استبدل المحافظ العمري بالشامي الذي قام بدوره بتهدئة الأوضاع في صعدة ولاقى استجابة من الطرف الآخر ، لكن ما الذي حُل في ذلك الملف ؟!!! لم تقم السلطة حتى الآن بالإفراج عن 5% من آلاف المعتقلين في السجون على ذمة القضية وعلى رأس هؤلاء العلماء الأجلاء يحيى الديلمي ومحمد مفتاح ومحمد لقمان ومحمد بدر الدين الحوثي ، ولم تسحب قواتها وترفع نقاطها التي لا معنى لوجودها إذا كانت الحرب قد انتهت فعلاً ، لم توقف كذلك الحملات التشهيرية والتكفيرية والتحريضية المدعومة بالمال العام سواء عن طريق الصحف الصفراء أو الكتب التكفيرية التي ما زالت تنشر في صعدة وغيرها بالمجان وعلى نطاق واسع .
قد نسمع من البعض أن الحاكم يريد أن يمسك بهذه الورقة إلى آخر لحظة فيفرج عن المعتقلين وعلى رأسهم العلماء الذين لهم شعبية واسعة لا يستهان بها قبل فترة محدودة من موعد الانتخابات حتى يذهب الناس للاقتراع وما زالت عقولهم مخمورة بالفرحة والابتهاج للإفراج عن هؤلاء ... كلام جميل قد يخفف البعض عن نفسه بذكره غير أنه لا يروق لي ، ولا أعتقد أبداً أن العلماء سيفرج عنهم ببساطة ، وبالذات العلامة المجاهد يحيى الديلمي الذي بلغ حنق الحاكم عليه منتهاه بإصدار حكم الإعدام الفضيحة ، ولو كان ما هو أفضع منه لما تردد في إصداره ، لأن الإفراج عنه يعني إفلاته من القبضة وإعادة القبض عليه سيكون مكلفاً ، وتعرف السلطة جيداً أنه لن يخرج إلى بيته وهي بالتأكيد لا تريد أن يلمع نجم كالديلمي في الساحة الشعبية ، وإذا كان الأمر كهذا بالنسبة للعلامة الديلمي فالسلطة ( لا ترضى بالظلم ) ولن تبقيه وتفرج عن العلامة المجاهد محمد مفتاح ... وماذا فرق القاضي لقمان عنهما .. فليبق الجميع معاً ، وإذا كان الأمر بالنسبة للثلاثة كذلك فقد يكون بالنسبة للعلامة المظلوم محمد بدر الدين أشد وأقسى ، فبينما يتحدث الحاكم عن العفو يشدد قبضته على هذا السجين الذي ظل ما يرقب من عشرين شهراً أسيراً دون ذنب .
قضية هؤلاء السجناء وإن كانوا لم يشهروا سلاحاً ولا رفعوا ( شعاراً ) لها علاقة وطيدة بقضية صعدة ، التي ما زالت تتسع ( الآن ) لتجعل شخصيات متعددة تتخذ مواقف ظلت تتحاشى الوقوع فيها ، كالعلامة المطاع الذي لمح لذلك في مقاله الأخير في الأمة ( عدد 364) ، والسيد علي العماد الذي إن حمل الوهابية كل أحداث صعدة فلن يتردد في تحميل الحاكم مسؤولية دفع الإقطاعيين للبسط على ممتلكاته ، وما الدكتور المحطوري ومركزه عنهما ببعيد !!

في اعتقادي والله أعلم أن قضية صعدة أكبر مما يتصوره البعض ، هي ورقة في يد الحاكم قد يظنها رابحة لكنها تظل ورقة من نار ، لقد شن الحاكم ثلاث حروب ضد أبناء صعدة أو من يسميهم بعض الحوثيين أو يسميهم بعض آخر الشيعة الزيدية ، ولم يعلن في أحدها حالة طوارئ ، فهل يعلنها في حرب رابعة لا تنتظر سوى إشارة أصبع ؟؟ وهل سيهرب الحاكم من مأزق الانتخابات إلى صعدة ؟؟ من يدري .. ففي ظل الحكم القائم توقع كل المفاجئات ، وعش رجباً ... !!
عسى مشربٌ يصفو فتروى ظميةٌ *** أطال صداها المنهل المتكدرُ

صاحب فخ
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 56
اشترك في: الخميس إبريل 27, 2006 12:07 pm
مكان: اليمن
اتصال:

مشاركة بواسطة صاحب فخ »

شكرا لك اخي على الموضوع
ومشكلة السلطه ليست الحرب على صعده او على الحوثيوين
كما تصرح وتقول ولكن المشكله عقائديه والسلطه نعمل على
تطهير اليمن كما يقولون من الهاشميون او الساده
والاحقاد قديمه جدا جدا
وستعود الحرب في صعده من جديد وماسبب ارسال الشامي الا من
اجل تهدئة الامور من اجل الانتخابات وبعدها سيكملون المخطط الدنئ
ولكن لن يصلو الى مبتغاهم دام ان هناك شباب رفعو راية الحسين
لي خمسة اطفئ بهم نار الجحيم الحاطمه
المصطفى والمرتضى وابنيهما والفاطمه

سيف الإسلام
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 154
اشترك في: الأربعاء مارس 01, 2006 9:07 pm
اتصال:

مشاركة بواسطة سيف الإسلام »

تطهير اليمن كما يقولون من الهاشميون او الساده
ايها الفخي : هون عليك أخي الكريم فعلاقة الهاشميين باليمن اكبر من ان نخشى عليها وهم الطهارة التي لايقبل اليمن تطهيرها
إلهي ماذا فقد من وجدك !! وماذا وجد من فقدك..!

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

كلام جميل ، لكن هل فعلاً لدى المشترك الرغبة الحقيقية في المنافسة على الرئاسة ؟؟
أشك في هذا ،,,
تأملوا معي هذا الخبر :

المؤتمر .. قد نخوض (الرئاسية) كناخب اذا فشلت الضغوط على الرئيس
السبت, 29-أبريل-2006
- كشف الشيخ ياسر العواضي بان قيادة المؤتمر الشعبي العام تواصل الضغط على الرئيس علي عبد الله صالح لا عادة ترشيح نفسه إلى الانتخابات الرئاسية القادمة تنفيذا لقرار المؤتمر العام السابع .
وأوضح عضو اللجنة العامة نائب رئيس الكتلة البرلمانية بأن الضغوطات لم تفلح حتى هذه اللحظة في إثناء الرئيس عن موقفه . وقال لكنا متفائلون في المؤتمر بان الرئيس سيخضع في نهاية الأمر لصوت المؤتمر وسيفضل مصلحة الوطن على رغبته في الراحة الشخصية.مضيفا بان المؤتمر مستعد لتنفيذ اية شروط يطرحها فخامة الرئيس مقابل عدوله عن قراره في عدم الترشح.
وفي حال فشلت الضغوطات في تحقيق نتائج قال العواضي بان المؤتمر الشعبي العام في هذه الحالة قد يخوض العملية الانتخابية كناخب دون أن يقدم مرشحا إلى الانتخابات الرئاسية .
وكان رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الشعبي العام طارق الشامي قد أوضح إنه من الصعب على المؤتمر الشعبي العام المشاركة في الانتخابات الرئاسية بمرشح غير الرئيس على عبدالله صالح , مشيرا إلى أن قرار الرئيس بعدم الترشح لولاية ثانية " مثًل مفاجأة للمؤتمر ووضعه في موقف محرج ".
وأضاف " انه إذا أصر الرئيس على عدم الترشح فإن المؤتمر لن يشارك بمرشح في الانتخابات الرئاسية ولكنه سيخوض الانتخابات المحلية ".
وجدد الشامي تأكيد المؤتمر بأن مرشحه الرئاسي الوحيد في الانتخابات المقبلة هو على عبدالله صالح بناء على قرارات المؤتمر السابع في عدن أواخر 2005م وإصرار القواعد التنظيمية للمؤتمر على ذلك , داعيا القوى السياسية إلى إثناء رئيس الجمهورية عن قراره .

http://www.almotamar.net/news/30171.htm
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

الموت لامريكا
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 131
اشترك في: السبت نوفمبر 26, 2005 5:01 pm

مشاركة بواسطة الموت لامريكا »

المقال رائع وجميل
ولي توضيــح هام
هو ان ابناء م/ صعــدة قد عرفوا الدولة من خلال الحرب معرفة حقيقية
بانها دولة الكذب والخداع والظلم والحرب والدمار والدماء والابتزاز والعنصرية والطائفية
فعرفها القبيلي العادي بانها الجوع والخوف
وعرفها المثقف بانها العنصرية والطائفية
وعرفها الزيديديين والهاشميين والمجاهدين بانها
الظلم والدمار والسجن والعنف وانها تريد اقصائهم نهائيا

فمن يبقى للرئيس في صعدة
مشائخ اصبحوا لا حول لهم ولا قوة في الحالة الراهنة جالسين في البيوت خائفين على انفسهم ممن قد اعتدوا عليهم في الماضي

علماء قد اوصلتهم الدولة الى حالة رهيبة من المهزلة وعدم التقدير والاحترام

طلاب علم حرموا من التعليم وهدمت مراكزهم وبيوتهم ومدارسهم

لو يفرج الرئيس عمن اراد وعمل لصعدة ما عمل
فان الجروح ما زالت ناكية والدماء سائلة
وقد يئس ابناء المحافظة من صلاح هذه الدولة
واكبر دليل على ذلك ان كل انتخابات تأتي يكون فيها حماس وتسجيل ومشائخ ومراكز الانتخابات تكون مليئة بالمسجلين والمزورين ووو الخ
وهذه الفترة والتي هي هامة فانك قد لا تلاحظ ان في صعدة اي امور من امور الانتخابات المعروفة سوى معاشات تسلم لمن هم في تلك اللجان مقابل اعمالهم
مدرسة بني معاذ لم يسجل فيها حتى الان مائتين نفر بل اقل
ويسجل فيها كل مرة الاف

عموما اليكم رأي الاكثرية من الزيدية في المحافظة وربما غيرها
لا نرشح احدا
لا رئيس ولا ابنه ولا عمه ولا خاله ولا غيره لا اصلاح ولا لقاء مشترك ولا احد من هؤلاء جميعا وليبلغ القارئ العامي
والله الموفق
وكل مصاب نال آل محمد فما هو الا يوم السقيفة جالبه

شمسان سراج
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 58
اشترك في: الأحد إبريل 30, 2006 1:09 am

مشاركة بواسطة شمسان سراج »

:o
من كنت مولاه فهذا علي مولاه
يوم الغدير يوم

المنتصر بالله
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 16
اشترك في: الجمعة إبريل 14, 2006 4:34 pm

مشاركة بواسطة المنتصر بالله »

الأخ ياسر الوزير حاول أن يضع النقاط على الحروف فشكرا لك أخي

ولكن كثير من الأسئله لن يجيب عليها إلا المستقبل

1- هل سيستمر المشترك في تمسكه بأهدافه أم سيقبل المساوامه
2- هل سيكون الرئيس صادقا في قوله وهل كلامه كلام رجال ولا
3- هل هناك نية من السلطه لحل مشكله صعدة أم أنهم لن يتوقفوا إلا عندما يثخنوا في قبورهم

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“