فدك.. أين الحقيقة؟

هذا المجلس لطرح الدراسات والأبحاث.
الموت لامريكا
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 131
اشترك في: السبت نوفمبر 26, 2005 5:01 pm

مشاركة بواسطة الموت لامريكا »

الاخ / محمد
كلامك جميل ومنطقي

لكن ما قولك في راي اكثر الائمة من اهل البيت عليهم السلام كالهادي والقاسم وغيرهم كثير فهم ما زالوا يتظلمون ويحملون اللوم على ابي بكر .
فهل جهل هؤلاء ما تقول ،، فلم يعلموه ام ماذا ؟؟
فالامام الهادي عليه السلام ذكر في اكثر من موضع فدك واغتصاب ابي بكر لفدك دون دليل شرعي يستوجب اخذه من فاطمة الزهراء عليها السلام .
وكل مصاب نال آل محمد فما هو الا يوم السقيفة جالبه

السائر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 97
اشترك في: السبت مارس 25, 2006 10:17 pm

مشاركة بواسطة السائر »

الاخ: محمد عزان اسعد الله مساك

انا ناقشتك لانك طلبت ذلك اما وانك رفضت الجواب واحلتني الي كتابك الذي سوف يطبع فلك ما اردت يا عزي واتمني ان اجد الجواب على اسالتي فيما اضفتَه لاني قرات الفصل في فدك ولم اجد الجواب فيه
واسالتي هي من أي الالفاظ فهمت ان الائمه الذين ذكرتهم قالوا ان فدك تكون بعد النبي لخليفته؟
ولماذا احتج ابوبكر بحديث لا نورث ما تركناه صدقه مادام ان الاصل ان فدك ونحوها تكون بعد النبي لخليفته كما قلتَ حينما طالبتك بدليل تغير الحكم وقلتَ ان الحكم لم يتغير ولماذا طالبت الزهراء فدك مع ان الاصل ذلك؟ وهل تورث اثواب النبي صلى الله عليه واله ونحوها مع ان الحديث الذي تستدل به عام فهل من دليل خاص عليه ؟ واما السؤال الاخير هل ما يسمعه الصحابي من الرسول يكون قطعيا بالنسبه له مع احتمال الخطا والسهو والذهول والخلط فلااظن انني سوف اقرا ذلك فيما اضفته بارك الله فيك


ألا لا يَجهَلَنْ أحَدٌ عَلَينا، ... فَنَجهَلَ فَوقَ جَهلِ الجاهلينَا

أبو طير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 56
اشترك في: السبت إبريل 30, 2005 10:03 pm

مشاركة بواسطة أبو طير »

الأخ محمد عزان
حياكم الله
أكثرت بلا فائدة
وتعلقك بأن فدك تكون لخليفة رسول الله من بعده وتمسكك بهذا كتمسكك بخيوط العنكبوت
من يكون المستحق للخلافة بعد رسول الله في اعتقادك حتى يكون له التصرف الكامل في ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فمثل شخصيك لا يخفى عليها ذلك ،ولكن يعلم الله ما وراء هذه المغالطات والمراوغات،

تحياتي
صورة

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

استاذ محمد
لا ادري لما كل هذا الصراخ ، فقد شعرتُ أنك من يغرد خارج السرب .. ؛
أخي الكريم
ما نلقه ابن ابي الحديد والعلامة مداعس مؤيد ويشفع له عندنا فعل امير المؤمنين علي بن أبو طالب فعندما تولى الخلافة ارجع فدكا الى اصحابها ..!!!
كما أن عمر بن عبد العزيز الخليفة العادل فعل نفس الشيء..!

وبهذا تنهار معظم الرويات مع استدلاتها التى ذكرتم اخي الكريم
ثم بعد هذا التمس منك أن تنظر في اسانيد هذه الرويات وفي رجالها وستجد أن أكثرهم من رجال النصب والرفض من حشوية ومشبهة ورافضة ..!
ما يهمني هنا بالفعل ما نقلتم أخي كريم " العلماء ورثة الأنبياء، فان الأنبياء لم يخلفوا ديناراً ولا درهما، إنما تركوا العلم ميراثا بين العلماء."

عن الامام زيد سلام الله عليه
وأقول لكم أخي : إن هذه الرواية تدل على فضل اهل العلم وأنهم ورثة الانبياء وان العلماء لهم مهمة كبرى وهي الانشغال والتفرغ لطلب العلم وتعليمه للناس لا طلب الدنيا من تجارة وغيرها ...!!
هذا وقد ثبت أن النبي قال في حديث " علماء امتي كأنبياء بني اسرائيل "
فهل سيسري عليهم هذا التعميم بحسب قياسكم الفاسد ؟؟ خصوصا انه قد ثبت ان النبي قال : " إنك إن تذر ورثتك اغنياء خير من ان تذرهم عالة يتكففون الناس " .. فأين تذهبون اخي محمد بالله عليكم !!

قلتم أخي "سينشر قريباً أرجو منك تعليقات جادة مبنية على بحث وتدقيق."
لينشر فقد ترجع عن مثل هذا القول في يومٍ من الايام فقد والله ذهبتُ اليه سابقا بعد أن كنتُ تحت تأثير بعض التيارات الفكرية لكنا والله بحثنا وعرفنا الحق لا تقليدا لمن ذكرت من علماء الزيدية الافاضل والذبن لو كتبت اسمائهم وجعلت تميمة لشفت مريضا ولهدت ضالا " مداعس والاخفش وجغمان والهبل والمخلافي، " بل كل ذلك عن ترجيح قد ترجح لي والحمد لله الذي هدانا لهذا ثم الشكر له والفضل والمنتة ..!!
تأمل أخي الكريم : قلتم "وأورده الإمام عبد الله بن حمزة في (المجموع) ولم ينازع في ثبوته، ولكنه تأوله، والتأويل قرينة الإقرار بالثبوت ما لم يأت صارف. وأفول لكم : هذا ما عثرت عليه في مجموعه المنصوري

" وأما أمر فدك فقد كان فيها النزاع، وتأولوا خبر النبي ً: ((نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما خلفناه صدقة)) على غير ما تأولناه؛ لأن عندنا أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بيَّن أن ما قبضه من الصدقة لا يكون إرثاً لوارثه، وإنما يكون مرجعه إلى بيت المال ف(ما) عندنا اسم ناقص بمعنى الذي، فكأنه قال: الذي نتركه من الصدقات لا يورث عندنا معاشر الأنبياء، وأما أملاكهم فلم نعلم أن الله سبحانه فرق بينهم وبين غيرهم في ذلك.
وقد وقعت أمور هنالك رددنا أمرها إلى الله عز وجل، ورضينا على الصحابة عموماً، فإن دخل المتقدمون على علي عليه السلام في صميمهم في علم الله سبحانه لم نحسدهم رحمة ربهم، وإن أخرجهم سبحانه بعلمه لاستحقاقهم فهو لا يتهم في بريته، وكنا قد سلمنا خطر الاقتحام، وأدّينا ما يلزمنا من تعظيم أهل ذلك المقام، الذين حموا حوزة الإسلام، ونابذوا في أمره الخاص والعام.
وأما عثمان وإحداثه فلا شك في قبحها، وجوابنا فيها ما قال علي عليه السلام: إنه قد قدم على عمله فإن كان محسناً فقد لقي رباًّ شكوراً يكافئه على إحسانه، وإن كان مسيئاً فقد أتى رباً غفوراً لا يتعاظم أن يعفو عن شأنه، وهذا كلام علي عليه السلام فيه مثل قوله: إنه استأثر فأساء في الأثرة، وعاقبتم فأسأتم في العقوبة، ولله حكم في المستأثر والمعاقب، وهذا ما قضى به الدليل وأدى إليه النظر، ومن الله سبحانه نستمد التوفيق في البداية والنهاية والبلوغ إلى أسعد غاية."
"وأما أمر فدك فهو له ولولديه وهما معصومان لا يخالفان المعصوم، وللإنسان ترك حقه لغرض من الأغراض، وللإمام أن يترك ما يجوز له من السبي وغيره"
أهــ من المجموع المنصوري

ومن مجموع القاسم الرسي "وسألته: عن وصي النبي صلى الله عليه وآله وسلم من كان، وعن تراثه ؟
فقال: كان علي بن أبي طالب وصيه في مهماته وعهوده، وأما الميراث فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم توفي وكل ما يملك من الدنيا فقد فرقه على أمته، وذُكر أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أعطى فاطمة صلوات الله عليها فدكا، ولم يترك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليه إلا سلاحه فأخذه علي بن أبي طالب."
ومنه ايضا "وسألت: ما الذي ادعت فاطمة رضي الله عنها في فدك، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهبه لها في حياته، وشهد لها علي وأم أيمن وما ادعا أبو بكر ؟
فقال: ادعت فاطمة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهب فدكا لها في حياته، وشهد لها به مؤمنان علي وأم أيمن.
"أهــ
أخي بهذا اكتفي والسلام

آ ه على فكرة مصاحبة ابو هريرة :wink: وبقية من ذكرت في روياتك تعب :P
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الدراسات والأبحاث“