بسم الله الرحمن الرحيم
في محاولة قذررة من قبل مدير الامن السياسي بصعدة (المراني ) لافشال جهود محافظ محافظة صعدة والوساطة واجهاض العفو الريئاسي اقتحم يوم الاثنين 27/03/2006 سجن الامن السياسي بصعدة مجاميع من العسكريين وانهالوا على السجناء ضربا بهرواتهم وداسوهم باحذيتهم وتوعدوهم باطلاق النار اصيب على اثرها عدد من المعتقلين ثمانية منهم اصابتهم بالغة ولا نستبعد تكرار المجزرة المروعة التي ذهب ضحيتها العشرات من ابنائنا المعتقلين مابين قتيل وجريح قبل اسابيع داخل السجن بالاسلحة النارية .
لذلك نطالب الاخ رئيس الجمهورية بسرعة تنفيذ العفو العام الذي اعلنه كما نطالبة بوقف الممارسات الانسانية التي تقترف في حق ابنائنا ونطالبة بارسال لجنة محايدة للتحقيق في الجريمة .
ولانعفي ابدا المنظمات الانسانية من القيام بواجباتها لحماية ابنائنا العزل في سجن الامن السياسي وغيرة من السجون الاخرى .
اسر المعتقلين من ابناء الزيدية
مناشدة عاجلة
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 44
- اشترك في: السبت يناير 28, 2006 9:42 am
- مكان: اليمن
نسئل من الله تعجيل الفرج على المظلومين
إن هناك الكثير من الذين يسعون لإفشال محاولة الصلح وتطبيق العفو إن كان هناك عفوا وعلى ما أظن انه ليس هناك من عفو لأنه لو كان هناك عفو لطبق ولأخرج كل من في السجون ولكن يبدو أن هناك من له مصلحة لمواصلة الحرب على أهل صعده وعلى الأخص الهاشميين لكن لابد من ظهور الحق وإن حاول المغرضون طمسه أو خفيه إن أستطاعو ولكن يئبا الله إلا أن يتم نوره ولو كره المشركون ولو كره المنافقون ولو كره المغرضون
قد الوقت أعوج
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
طالبت الرئيس سرعة تطبيق العفو العام ولجنة محايدة للتحقيق
أسر معتقلي صعدة: اعتداءات وممارسات لا إنسانية ضد أبناءنا في السجون
الشورى نت-خاص ( 29/03/2006 )
طالبت أسر المعتقلين على ذمة حرب صعدة رئيس الجمهورية بسرعة تنفيذ العفو العام الذي أعلنه، ووقف الممارسات اللاانسانية التي تقترف بحق المعتقلين.
كما طالبت أسر المعتقلين بإرسال لجنة محايدة للتحقيق بالاعتداء على المعتقلين في سجن الأمن السياسي بصعدة.
وأفادت أسر المعتقلين أن مدير الأمن بصعدة أقدم على(محاولة قذرة) لإفشال جهود محافظ محافظة صعدة والوساطة القائمة، وإجهاض العفو الرئاسي عندما اقتحم يوم الاثنين 27/3 سجن الأمن السياسي بصعدة مجاميع من العسكريين الذين انهالوا على السجناء ضرباً بهراواتهم وداسوهم بأحذيتهم، وتوعدوهم بإطلاق النار، أصيب على إثرها عدد من المعتقلين ثمانية منهم إصاباتهم بالغة.
لم تستبعد أسر المعتقلين تكرار المجزرة التي ذهب ضحيتها العشرات من المعتقلين ما بين قتيل وجريح أواخر ديسمبر من العام الماضي داخل السجن جراء استخدام الأسلحة النارية ضدهم، حسب ما أفادت أسر المعتقلين.
ودعت الأسر المنظمات الانسانية إلى القيام بواجباتها في حماية أبنائها المعتقلين العزل في سجن الأمن السياسي والسجون الأخرى.
http://www.al-shoura.net/sh_details.asp?det=2610
أسر معتقلي صعدة: اعتداءات وممارسات لا إنسانية ضد أبناءنا في السجون
الشورى نت-خاص ( 29/03/2006 )
طالبت أسر المعتقلين على ذمة حرب صعدة رئيس الجمهورية بسرعة تنفيذ العفو العام الذي أعلنه، ووقف الممارسات اللاانسانية التي تقترف بحق المعتقلين.
كما طالبت أسر المعتقلين بإرسال لجنة محايدة للتحقيق بالاعتداء على المعتقلين في سجن الأمن السياسي بصعدة.
وأفادت أسر المعتقلين أن مدير الأمن بصعدة أقدم على(محاولة قذرة) لإفشال جهود محافظ محافظة صعدة والوساطة القائمة، وإجهاض العفو الرئاسي عندما اقتحم يوم الاثنين 27/3 سجن الأمن السياسي بصعدة مجاميع من العسكريين الذين انهالوا على السجناء ضرباً بهراواتهم وداسوهم بأحذيتهم، وتوعدوهم بإطلاق النار، أصيب على إثرها عدد من المعتقلين ثمانية منهم إصاباتهم بالغة.
لم تستبعد أسر المعتقلين تكرار المجزرة التي ذهب ضحيتها العشرات من المعتقلين ما بين قتيل وجريح أواخر ديسمبر من العام الماضي داخل السجن جراء استخدام الأسلحة النارية ضدهم، حسب ما أفادت أسر المعتقلين.
ودعت الأسر المنظمات الانسانية إلى القيام بواجباتها في حماية أبنائها المعتقلين العزل في سجن الأمن السياسي والسجون الأخرى.
http://www.al-shoura.net/sh_details.asp?det=2610


بسم الله الرحمن الرحيم
وعادت حليمة لعادتها القديمة
كخطوة ثانية تتراجع فيها السلطة في البلاد نحو إعادة التصعيد والتحرش بالمواطنين في " صعدة " لجرهم نحو الحرب
التي يرفضونها ويرون ان الاحق بهذه السلطة ان تتستخدم قواتها العسكرية والاعلامية لتحرير الوطن من المحتلين، واعادة الحقوق المنهوبة الى اصحابها سواء في المناطق الشمالية ام في الجزر بدلا من توجيه ذلك الى ابناء الوطن
فقد قامت السلطات العسكرية في صعدة بمهاجمة السجناء في الامن السياسي في صعدة وانهالت عليهم ضربا وركلا
وتهديدهم بضربهم بالرصاص وذلك في 27/3/2006
كما قامت سابقا بالقاء القبض على احد المواطنين في الجوف بحجة توزيع اوراق لاتحبذها السلطة
وعليه فإنني أطالب المنظمات الدولية بالقيام بواجبها في مامن شأنه الحفاظ على سلامة السجناء في اليمن
مذكرا إياها بماتعرض له السجناء في صعدة قبل فترة من القتل والضرب على ايدي السلطات الهمجية التي لا يحكمها خلق ولا دين ولا مروة ولاقانون
وما تعرض له الكثير من الاخوة من التعذيب حتى الإعاقة
كما ادعو الدول الى وقف مساعدة الرئيس علي عبد الله بحجة مساعدت اليمن فإنه يستحوذ عليها ويصرفها في سبيل قتل الشعب، مالم فإننا سنصدق التهم القائلة بأن تلك المساعدات رشاوى مقابل الحصول على امتيازات، وهم يعلمون بان
الديكتاتورية لا تمثل الشعب ولا تمثل الا الانفرادية وتسلط قوة السلاح على قوة القانون
كما يعلمون بان مايحصلون عليه من اتفاقيات وعقود من قبل الرئيس المستبد تعتبر هامشية لايقرها القانون لانه لا يمثل الانفسه، وحتى وان صادق عليها مجلس النواب لان معظم اعضائه نجح بالتزوير والارهاب،كما انه ليس مستقلا، وحتى هيئة المجلس لم ينتخبها المجلس وانما صعدوا المنصة دون اختيار من الاعضاء، وبذلك لوحده تسقط شرعية تمثيل المجلس للشعب، وتصبح جميع اعماله غير قانونية ولا ملزمة للشعب بشيئ، وذلك وفق القانون الدولي
يحيى الحوثي عضوالبرلمان اليمني عن الدائرة المنكوبة
2006/3/30
وعادت حليمة لعادتها القديمة
كخطوة ثانية تتراجع فيها السلطة في البلاد نحو إعادة التصعيد والتحرش بالمواطنين في " صعدة " لجرهم نحو الحرب
التي يرفضونها ويرون ان الاحق بهذه السلطة ان تتستخدم قواتها العسكرية والاعلامية لتحرير الوطن من المحتلين، واعادة الحقوق المنهوبة الى اصحابها سواء في المناطق الشمالية ام في الجزر بدلا من توجيه ذلك الى ابناء الوطن
فقد قامت السلطات العسكرية في صعدة بمهاجمة السجناء في الامن السياسي في صعدة وانهالت عليهم ضربا وركلا
وتهديدهم بضربهم بالرصاص وذلك في 27/3/2006
كما قامت سابقا بالقاء القبض على احد المواطنين في الجوف بحجة توزيع اوراق لاتحبذها السلطة
وعليه فإنني أطالب المنظمات الدولية بالقيام بواجبها في مامن شأنه الحفاظ على سلامة السجناء في اليمن
مذكرا إياها بماتعرض له السجناء في صعدة قبل فترة من القتل والضرب على ايدي السلطات الهمجية التي لا يحكمها خلق ولا دين ولا مروة ولاقانون
وما تعرض له الكثير من الاخوة من التعذيب حتى الإعاقة
كما ادعو الدول الى وقف مساعدة الرئيس علي عبد الله بحجة مساعدت اليمن فإنه يستحوذ عليها ويصرفها في سبيل قتل الشعب، مالم فإننا سنصدق التهم القائلة بأن تلك المساعدات رشاوى مقابل الحصول على امتيازات، وهم يعلمون بان
الديكتاتورية لا تمثل الشعب ولا تمثل الا الانفرادية وتسلط قوة السلاح على قوة القانون
كما يعلمون بان مايحصلون عليه من اتفاقيات وعقود من قبل الرئيس المستبد تعتبر هامشية لايقرها القانون لانه لا يمثل الانفسه، وحتى وان صادق عليها مجلس النواب لان معظم اعضائه نجح بالتزوير والارهاب،كما انه ليس مستقلا، وحتى هيئة المجلس لم ينتخبها المجلس وانما صعدوا المنصة دون اختيار من الاعضاء، وبذلك لوحده تسقط شرعية تمثيل المجلس للشعب، وتصبح جميع اعماله غير قانونية ولا ملزمة للشعب بشيئ، وذلك وفق القانون الدولي
يحيى الحوثي عضوالبرلمان اليمني عن الدائرة المنكوبة
2006/3/30
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..
عبدالملك الحوثي: أبلغنا المحافظ والوساطة «شعورنا بعودة أجواء الحرب»
تعزيزات عسكرية وجنود يقتلون مواطنا ويصيبون آخرين في صعدة
الشورى نت-خاص ( 08/04/2006 )
قتل مواطن وأصيب آخران بجروح مساء أمس الجمعة حين أطلق جنود النار على سيارتهم أثناء مرورها بإحدى النقاط العسكرية في صعدة.
وقالت مصادر «الشورى نت» إن الجنود في نقطة آل مطيع القريبة من صعدة أطلقوا النار على السيارة التي كانت تقل ثمانية مواطنين, ما أدى إلى مقتل أحدهم وجرح اثنين آخرين في أول حادثة إطلاق نار, منذ الإعلان رسميا عن انتهاء الحرب في صعدة والمصالحة مع أتباع الحوثي قبل أسابيع.
المصادر ذكرت أن المواطن الذي قتله الجنود يدعى حسن جبران يحيى, مشيرة إلى أنه ورفاقه من جماعة الحوثي, لكنها أكدت أن اطلاق النار كان من جانب واحد, وأن المواطنين في السيارة لم يردوا عليه.
وفي اتصال مع "الشورى نت" اعتبر عبدالملك الحوثي الحادث خرقا رسميا لقرارات انهاء الحرب والمصالحة والعفو العام, لافتا إلى أن عددا من المواطنين في المنطقة كانوا اشتكوا إلى محافظ المحافظة ممارسات الجنود في هذه النقطة, وطالبوا بازالتها, لانتهاء مبررات بقائها بعد انتهاء الحرب, لكن مطالبهم لم يستجب لها.
وحمَل الحوثي السلطات مسؤولية الحادث, محذرا مما اعتبرها إعادة لأجواء التوتر, خصوصا مع تزامن الحادث مع تعزيزات عسكرية جديدة قال إن عددا من المناطق في صعدة شهدتها طوال الأسبوع الماضي, وشوهدت خلالها قرابة 20 ناقلة تقل جنودا إلى تلك المناطق.
عبدالملك أشار أيضا إلى أن عددا من المنتمين إلى جماعته اعتقلوا الأيام الماضية, بعد عودتهم إلى ديارهم إثى العفو العام والإعلان عن وقف الملاحقات وانتهاء الحرب, مؤكدا على أن من أطلق سراحهم من جماعة الحوثي لم يزد على 80 شخصا, وأن المئات الآخرين الذين أعلنت السلطات الافراج عنهم هم من المواطنين الذين اعتقلوا عشوائيا ولا علاقة لهم بالحوثيين, مشددا على أن هذا يكشف عدم الجدية في تنفيذ الاعلانات والتعهدات الرسمية المتعلقة بالعفو العام وإطلاق سراح السجناء ووقف الملاحقات, مضيفا أنهم أبلغوا المحافظ ولجنة الوساطة بهذه الممارسات وشعورهم معها بعودة أجواء الحرب.
إلى ذلك سجلت ممارسات رسمية أخرى اعتبرها مواطنون في صعدة "تكريسا للفتنة", وبينها فرض خطباء سلفيين على مساجد المدينة والمحافظة, إضافة إلى منع مساجد المدينة من الأذان "بحي على خير العمل".
http://al-shoura.net/sh_details.asp?det=2702
تعزيزات عسكرية وجنود يقتلون مواطنا ويصيبون آخرين في صعدة
الشورى نت-خاص ( 08/04/2006 )
قتل مواطن وأصيب آخران بجروح مساء أمس الجمعة حين أطلق جنود النار على سيارتهم أثناء مرورها بإحدى النقاط العسكرية في صعدة.
وقالت مصادر «الشورى نت» إن الجنود في نقطة آل مطيع القريبة من صعدة أطلقوا النار على السيارة التي كانت تقل ثمانية مواطنين, ما أدى إلى مقتل أحدهم وجرح اثنين آخرين في أول حادثة إطلاق نار, منذ الإعلان رسميا عن انتهاء الحرب في صعدة والمصالحة مع أتباع الحوثي قبل أسابيع.
المصادر ذكرت أن المواطن الذي قتله الجنود يدعى حسن جبران يحيى, مشيرة إلى أنه ورفاقه من جماعة الحوثي, لكنها أكدت أن اطلاق النار كان من جانب واحد, وأن المواطنين في السيارة لم يردوا عليه.
وفي اتصال مع "الشورى نت" اعتبر عبدالملك الحوثي الحادث خرقا رسميا لقرارات انهاء الحرب والمصالحة والعفو العام, لافتا إلى أن عددا من المواطنين في المنطقة كانوا اشتكوا إلى محافظ المحافظة ممارسات الجنود في هذه النقطة, وطالبوا بازالتها, لانتهاء مبررات بقائها بعد انتهاء الحرب, لكن مطالبهم لم يستجب لها.
وحمَل الحوثي السلطات مسؤولية الحادث, محذرا مما اعتبرها إعادة لأجواء التوتر, خصوصا مع تزامن الحادث مع تعزيزات عسكرية جديدة قال إن عددا من المناطق في صعدة شهدتها طوال الأسبوع الماضي, وشوهدت خلالها قرابة 20 ناقلة تقل جنودا إلى تلك المناطق.
عبدالملك أشار أيضا إلى أن عددا من المنتمين إلى جماعته اعتقلوا الأيام الماضية, بعد عودتهم إلى ديارهم إثى العفو العام والإعلان عن وقف الملاحقات وانتهاء الحرب, مؤكدا على أن من أطلق سراحهم من جماعة الحوثي لم يزد على 80 شخصا, وأن المئات الآخرين الذين أعلنت السلطات الافراج عنهم هم من المواطنين الذين اعتقلوا عشوائيا ولا علاقة لهم بالحوثيين, مشددا على أن هذا يكشف عدم الجدية في تنفيذ الاعلانات والتعهدات الرسمية المتعلقة بالعفو العام وإطلاق سراح السجناء ووقف الملاحقات, مضيفا أنهم أبلغوا المحافظ ولجنة الوساطة بهذه الممارسات وشعورهم معها بعودة أجواء الحرب.
إلى ذلك سجلت ممارسات رسمية أخرى اعتبرها مواطنون في صعدة "تكريسا للفتنة", وبينها فرض خطباء سلفيين على مساجد المدينة والمحافظة, إضافة إلى منع مساجد المدينة من الأذان "بحي على خير العمل".
http://al-shoura.net/sh_details.asp?det=2702
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد أشرنا في كلام سابق عن
خطوات التراجع التي بدأت السلطات التكفيرية في بلادنا تخطوها نحوإعادة التصعيد في حربها ضد المواطنين في المناطق الشمالية، وذكرنا منها،
أولا : احتجاز أحد أصحابنا في الجوف بحجة نشر أوراق،
الثانية: محاولة إلقاء القبض على العائدين إلى بيوتهم من أهل محافظة حجة،
الثالثة: الاعتدء على السجناء في سجن الأمن السياسي في "صعدة" بالضرب المبرح.
والآن نرى أن السلطات التكفيرية والعنصرية، لم تقف عند هذا الحد، لما هي عليه من طبع التفلت، وعدم وجود القدرة الانضباطية التي تعقلها لتقف حتى عند قرارات نفسها، وإعلاناتها، وقد قرأ العالم مايسمى بقرار العفو الرئآسي الذي ألقاه الرئيس في شهر سبتمبر2005 حيث لم يكن سوى خدعة، فقد قام الجيش في اليوم الثاني بمهاجمة أصحابنا في صعدة, وواصل الحرب حتى إعلان اللجنة الأمنية في 2006/3/3 الأشبه بنشرة الأخبار، والذي بموجبه أوقف الجيش إطلاق النار، وتم
إطلاق سراح بعض المساجين، وساد هدوء حذر، وذلك لأن الجيش لم ينسحب من مواقع المواجهة، ولم يرفع الحواجز من القرى والمزارع والطرقات، والاسواق، ولم يخرج من البيوت، ولم يترك الاستفزازات، ونشر الكتب التكفيرية، والعنصرية،
بل صار يواصل خطوات التصعيد، والتراجع عن قرارات إيقاف الحرب، حيث قام أحد حواجزه في" آل مطيع" شرقي" سوق الطلح" بإطلاق النار على المارة فقتل البعض منهم، وجرح آخرين،
مع أنهم كانوا قد طلبوا من العسكر هناك أن يتركوهم يمروا أويعودوا من حيث أتوا لعلهم يرون لهم طريقا من بين زحمة
الحواجز المنتشرة في كل قرية ليصلوا إلى بيوتهم، فأذن لهم المستلم، وما إن مشوا قليلا حتى أمطرهم العساكر بوابل من الرصاص،
وذلك يوم الجمعة2006/4/7.
وأمس السبت وصلت تعزيزات عسكرية الى منطقة آل سالم، واليوم 2006/4/9 بدأ الجيش يزحف هناك حتى أوقع نفسه في فخ حيث هو الآن يحاول الخروج منه،
قال تعالى ( وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله) فبالله ليقل لنا أي صاحب عقل كيف نعالج قضيتنا مع لدايد من هذا النوع؟
وماهي الأدوية النافعة لمعالجة قوم طالبانيين، تكفيريين، عنصريين حاقدين،؟ حيث لا هم لهم إلا القتل، والتنكيل، والتدمير، بل ولا يحسنون أي عمل كما ـ عرفناهم طوال هذه السنين العجاف ـ سوى الفساد في الأرض، والقتل، والاغتيالات، والمواشات بين الناس، ونقض العهود والمواثيق، والتعامل مع الناس بالدجل والكذب، والأماني العراض، والتضليل، والعمالة للأجانب، والاستحواذ على الممتلكات.
وعليه فإني أدعو الدول المانحة كافة وعلى رأسها الإتحاد الأوروبي بحق الإنسانية، لأن يذهبوا إلى اليمن ليروا بأعينهم كيف أن مساعداتهم الخيرة، تتحول إلى رصاص وقذائف لقتل المواطنين، واعتقالهم، وتعذيبهم وتجويعهم في السجون القذرة، ليكفوا عن ما من شأنه دعم حكم تكفيري همجي لا إنساني، وأذكرهم التقارير الدولية، والمقالات الإعلامية المحايدة، والدراسات، والبحوث المتعددة والحديثة، التي تنص على فشل هذا النظام، وكيف آل اليمن إليه في ظله، من الفقر، والجوع، والمرض، والجهل، وتعويله على الحروب الداخلية لتغطية مشاكله، وعدم التزامه بالمواثيق الدولية خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان، وإتاحة الحريات العامة، وعدم قدرته على الوفاء بالالتزامات الدولية، وإحجامة عن مواكبة العصر الحديث حيث وصل في التخلف مع تسع دول آخرالعالم الثالث.
كما أدعو شعبنا اليمني الكريم إلى بذل يد العون والمساعدة لإخوانهم في صعدة والسجون حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين.
يحي الحوثي عضوالبرلمان اليمني
عن الدائرة المنكوبة 2006/4/9
لقد أشرنا في كلام سابق عن
خطوات التراجع التي بدأت السلطات التكفيرية في بلادنا تخطوها نحوإعادة التصعيد في حربها ضد المواطنين في المناطق الشمالية، وذكرنا منها،
أولا : احتجاز أحد أصحابنا في الجوف بحجة نشر أوراق،
الثانية: محاولة إلقاء القبض على العائدين إلى بيوتهم من أهل محافظة حجة،
الثالثة: الاعتدء على السجناء في سجن الأمن السياسي في "صعدة" بالضرب المبرح.
والآن نرى أن السلطات التكفيرية والعنصرية، لم تقف عند هذا الحد، لما هي عليه من طبع التفلت، وعدم وجود القدرة الانضباطية التي تعقلها لتقف حتى عند قرارات نفسها، وإعلاناتها، وقد قرأ العالم مايسمى بقرار العفو الرئآسي الذي ألقاه الرئيس في شهر سبتمبر2005 حيث لم يكن سوى خدعة، فقد قام الجيش في اليوم الثاني بمهاجمة أصحابنا في صعدة, وواصل الحرب حتى إعلان اللجنة الأمنية في 2006/3/3 الأشبه بنشرة الأخبار، والذي بموجبه أوقف الجيش إطلاق النار، وتم
إطلاق سراح بعض المساجين، وساد هدوء حذر، وذلك لأن الجيش لم ينسحب من مواقع المواجهة، ولم يرفع الحواجز من القرى والمزارع والطرقات، والاسواق، ولم يخرج من البيوت، ولم يترك الاستفزازات، ونشر الكتب التكفيرية، والعنصرية،
بل صار يواصل خطوات التصعيد، والتراجع عن قرارات إيقاف الحرب، حيث قام أحد حواجزه في" آل مطيع" شرقي" سوق الطلح" بإطلاق النار على المارة فقتل البعض منهم، وجرح آخرين،
مع أنهم كانوا قد طلبوا من العسكر هناك أن يتركوهم يمروا أويعودوا من حيث أتوا لعلهم يرون لهم طريقا من بين زحمة
الحواجز المنتشرة في كل قرية ليصلوا إلى بيوتهم، فأذن لهم المستلم، وما إن مشوا قليلا حتى أمطرهم العساكر بوابل من الرصاص،
وذلك يوم الجمعة2006/4/7.
وأمس السبت وصلت تعزيزات عسكرية الى منطقة آل سالم، واليوم 2006/4/9 بدأ الجيش يزحف هناك حتى أوقع نفسه في فخ حيث هو الآن يحاول الخروج منه،
قال تعالى ( وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله) فبالله ليقل لنا أي صاحب عقل كيف نعالج قضيتنا مع لدايد من هذا النوع؟
وماهي الأدوية النافعة لمعالجة قوم طالبانيين، تكفيريين، عنصريين حاقدين،؟ حيث لا هم لهم إلا القتل، والتنكيل، والتدمير، بل ولا يحسنون أي عمل كما ـ عرفناهم طوال هذه السنين العجاف ـ سوى الفساد في الأرض، والقتل، والاغتيالات، والمواشات بين الناس، ونقض العهود والمواثيق، والتعامل مع الناس بالدجل والكذب، والأماني العراض، والتضليل، والعمالة للأجانب، والاستحواذ على الممتلكات.
وعليه فإني أدعو الدول المانحة كافة وعلى رأسها الإتحاد الأوروبي بحق الإنسانية، لأن يذهبوا إلى اليمن ليروا بأعينهم كيف أن مساعداتهم الخيرة، تتحول إلى رصاص وقذائف لقتل المواطنين، واعتقالهم، وتعذيبهم وتجويعهم في السجون القذرة، ليكفوا عن ما من شأنه دعم حكم تكفيري همجي لا إنساني، وأذكرهم التقارير الدولية، والمقالات الإعلامية المحايدة، والدراسات، والبحوث المتعددة والحديثة، التي تنص على فشل هذا النظام، وكيف آل اليمن إليه في ظله، من الفقر، والجوع، والمرض، والجهل، وتعويله على الحروب الداخلية لتغطية مشاكله، وعدم التزامه بالمواثيق الدولية خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان، وإتاحة الحريات العامة، وعدم قدرته على الوفاء بالالتزامات الدولية، وإحجامة عن مواكبة العصر الحديث حيث وصل في التخلف مع تسع دول آخرالعالم الثالث.
كما أدعو شعبنا اليمني الكريم إلى بذل يد العون والمساعدة لإخوانهم في صعدة والسجون حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين.
يحي الحوثي عضوالبرلمان اليمني
عن الدائرة المنكوبة 2006/4/9
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..
لماذا الحقد الأعماء
الله اكبر -الموت لأمريكا-الموت لإسرائيل- اللعنة على اليهود-النصر للإسلام
هناك أذناب أو عملاء يريدون عمل ما يسمى التصفية الجماعية للشيعة وللزيدية الثائرة على الظلم والمتمسكة بحبل الله وحبل أهل البيت(ع) ..............لأنهم يخافون من هؤلاء فقط...فهم لم يرفعوا سوى هذا الشعار فقط ...
هناك أذناب أو عملاء يريدون عمل ما يسمى التصفية الجماعية للشيعة وللزيدية الثائرة على الظلم والمتمسكة بحبل الله وحبل أهل البيت(ع) ..............لأنهم يخافون من هؤلاء فقط...فهم لم يرفعوا سوى هذا الشعار فقط ...
مدحي لكم يآل طه مذهبي** وبه افوز لدى الاله وافلح
واود من حبي لكم لو أن لي ** في كل جارحه لسان يمدح
واود من حبي لكم لو أن لي ** في كل جارحه لسان يمدح
أحبتي في الله
يا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
أذكركم بأن الأمة لو اجتمعت على أن تنفع أحداً لن تنفعه إلا بشيء قد كتبه الله له وكذلك لو اجتمعت على أن تضره بشيء لن تضره إلا بشيء قد كتبه الله عليه
فاجعلوا هدفكم هو الله جل جلاله وانظروا في الأفق وسيروا في الدرب فهو شاق لكنه هين عند المؤمنين الذين يوقنون بأن الدنيا فانية
هيهات منا الذلة وكفى نفاقاً ونصباً واحتيالاً وجرائم. لن نقبل ولن نسكت ولن نضعف.
جندوا أنفسكم قبل أجسادكم فالإيمان هو السلاح الوحيد الذي هو معكم وليس مع أعداء الله.
واعلموا أن الله قد شاء أن يكون الذبح العظيم فكان الضرر بشيئته وهو الآن تظهر نتائجه بأن الناس تنبهت بأن عهد الإسلام خلال الحقبة السابقة كان في يد سلاطين تحب المال والجاه والسلطة.
هو انتصار وما يحدث اليوم من تعذيب وقتل للأبرياء الذين هم أشرف ممن في السلطة ولا وجه للمقارنة بينهم، كل هذه الدماء الطاهرة هي وعد بنصر من الله ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
والسلام عليكم
يا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
أذكركم بأن الأمة لو اجتمعت على أن تنفع أحداً لن تنفعه إلا بشيء قد كتبه الله له وكذلك لو اجتمعت على أن تضره بشيء لن تضره إلا بشيء قد كتبه الله عليه
فاجعلوا هدفكم هو الله جل جلاله وانظروا في الأفق وسيروا في الدرب فهو شاق لكنه هين عند المؤمنين الذين يوقنون بأن الدنيا فانية
هيهات منا الذلة وكفى نفاقاً ونصباً واحتيالاً وجرائم. لن نقبل ولن نسكت ولن نضعف.
جندوا أنفسكم قبل أجسادكم فالإيمان هو السلاح الوحيد الذي هو معكم وليس مع أعداء الله.
واعلموا أن الله قد شاء أن يكون الذبح العظيم فكان الضرر بشيئته وهو الآن تظهر نتائجه بأن الناس تنبهت بأن عهد الإسلام خلال الحقبة السابقة كان في يد سلاطين تحب المال والجاه والسلطة.
هو انتصار وما يحدث اليوم من تعذيب وقتل للأبرياء الذين هم أشرف ممن في السلطة ولا وجه للمقارنة بينهم، كل هذه الدماء الطاهرة هي وعد بنصر من الله ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
والسلام عليكم
اللهم أنصر من نصرك وأخذل من خذلك