بسم الله الرحمن الرحيم
نريد أن نسألكم افادكم الله
عن قول الله تعالى
1/ ووجوها يومئذا ناضره/الى ربها ناظره
مامعنى ناظره اليس هذا دليل كافي لرؤيه الله عز وجل واذا كان ردكم بلا فما هو الدليل افتوني بالتفصيل لو سمحتوا
2/في الاذان بحي على خير العمل ماهو الدليل على ذلك
من اقوال سيد البشر محمد صلى الله عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين
سؤال عن (رؤية الله) وعن ( حي على خير العمل ) ؟؟؟
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 8
- اشترك في: الجمعة نوفمبر 11, 2005 8:58 pm
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الاخ في الله : عبدالله محمد
الجواب الحمد لله
قال الله تعالى في كتابه المجيد في سورة القيامة :﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ﴾[22]
ومعنى ناضرة هنا أي مشرقة مستبشرة بدليل قوله تعالى في سورة عبس ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ﴾[38] ﴿ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ﴾[39] هذا في حق المؤمنين ...!
وهنا يقال ايضا : ترى كيف وجوه الكفار ؟؟ وما هو حالها في ذلك الموقف العظيم تأمل أخي قوله تعالى في نفس سورة القيامة ﴿وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ﴾[24] ومعنى باسرة أي عابسة مقفهرة سوداء قال تعالى: في سورة عبس ﴿وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ﴾[40] ﴿تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ﴾[41]
ومعنى قوله تعالى في سورة القيامة قال تعالى ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾[23] أي منتظرة لرحمة الله دل على هذا قوله تعالى : في سورة النمل : ﴿وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ﴾[35] أي منتظرة رجوع الرسل
ومن كلام العرب ما قاله شاعر هم :
وكنا ناظريك بِكُلِّ فَجٍّ *** كما للغيثِ تُنْتَظَرُ الغمامُ
وقال حسان بن ثابت :
وجوهٌ يوم بدر ناظراتٌ *** إلى الرحمن يأتي بالخلاصِ
وهنا ادعوك للتأمل في قوله تعالى في سورة القيامة : ﴿تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ﴾[25] اي تظن نزول العذاب عليها فهي منتظرة للعذاب
قلت أخي :
الجواب:
أن هذا ليس بدليل ابدا ويمكن ان تذهب مع هذا الرابط لتعرف دليل النافين لقضية الرؤية وأي استفسار حوله أنا في خدمتكم أخي :
الرابط :
http://www.al-majalis.com/forum/viewtop ... 03&start=0
قلت أخي :
من كتاب مُسنَد الإمام زيد بن علي باب الأذان
" حدثني علي بن محمد بن الحسن، قال: حدثني سليمان بن إبراهيم بن عبيدٍ، قال: حدثني نصر بن مزاحمٍ المنقري، قال:حدثني إبراهيم بن الزبرقان التيمي، قال:حدثني أبو خالدٍ عمرو بن خالدٍ الواسطي، قال: حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام، قال: ((الأذان مثنى مثنى، والإقامة مثنى مثنى، ويرتل في الأذان ويحدر في الإقامة)).
و حدثني زيد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عليهم السلام، أنه كان يقول في أذانه: ((حي على خير العمل، حي على خير العمل)).
ثم تفضل أخي بتحميل هذا الكتاب كتاب الأذان بحي على خير العمل للحافظ أبي عبد الله محمد بن علي العلوي ت:445ﻫ.
وسوف تستفيد منه كثيرا
http://hamidaddin.net/ebooks/Aladhan.chm
قال الاخ في الله : عبدالله محمد
مامعنى ناظره
الجواب الحمد لله
قال الله تعالى في كتابه المجيد في سورة القيامة :﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ﴾[22]
ومعنى ناضرة هنا أي مشرقة مستبشرة بدليل قوله تعالى في سورة عبس ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ﴾[38] ﴿ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ﴾[39] هذا في حق المؤمنين ...!
وهنا يقال ايضا : ترى كيف وجوه الكفار ؟؟ وما هو حالها في ذلك الموقف العظيم تأمل أخي قوله تعالى في نفس سورة القيامة ﴿وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ﴾[24] ومعنى باسرة أي عابسة مقفهرة سوداء قال تعالى: في سورة عبس ﴿وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ﴾[40] ﴿تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ﴾[41]
ومعنى قوله تعالى في سورة القيامة قال تعالى ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾[23] أي منتظرة لرحمة الله دل على هذا قوله تعالى : في سورة النمل : ﴿وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ﴾[35] أي منتظرة رجوع الرسل
ومن كلام العرب ما قاله شاعر هم :
وكنا ناظريك بِكُلِّ فَجٍّ *** كما للغيثِ تُنْتَظَرُ الغمامُ
وقال حسان بن ثابت :
وجوهٌ يوم بدر ناظراتٌ *** إلى الرحمن يأتي بالخلاصِ
وهنا ادعوك للتأمل في قوله تعالى في سورة القيامة : ﴿تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ﴾[25] اي تظن نزول العذاب عليها فهي منتظرة للعذاب
قلت أخي :
اليس هذا دليل كافي لرؤيه الله عز وجل واذا كان ردكم بلا فما هو الدليل افتوني بالتفصيل لو سمحتوا
الجواب:
أن هذا ليس بدليل ابدا ويمكن ان تذهب مع هذا الرابط لتعرف دليل النافين لقضية الرؤية وأي استفسار حوله أنا في خدمتكم أخي :
الرابط :
http://www.al-majalis.com/forum/viewtop ... 03&start=0
قلت أخي :
واليكم الجوابفي الاذان بحي على خير العمل ماهو الدليل على ذلك
من اقوال سيد البشر محمد صلى الله عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين
من كتاب مُسنَد الإمام زيد بن علي باب الأذان
" حدثني علي بن محمد بن الحسن، قال: حدثني سليمان بن إبراهيم بن عبيدٍ، قال: حدثني نصر بن مزاحمٍ المنقري، قال:حدثني إبراهيم بن الزبرقان التيمي، قال:حدثني أبو خالدٍ عمرو بن خالدٍ الواسطي، قال: حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام، قال: ((الأذان مثنى مثنى، والإقامة مثنى مثنى، ويرتل في الأذان ويحدر في الإقامة)).
و حدثني زيد بن علي، عن أبيه علي بن الحسين، عليهم السلام، أنه كان يقول في أذانه: ((حي على خير العمل، حي على خير العمل)).
ثم تفضل أخي بتحميل هذا الكتاب كتاب الأذان بحي على خير العمل للحافظ أبي عبد الله محمد بن علي العلوي ت:445ﻫ.
وسوف تستفيد منه كثيرا
http://hamidaddin.net/ebooks/Aladhan.chm

يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
