اقتراح
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 163
- اشترك في: الخميس ديسمبر 11, 2003 10:56 am
اقتراح
الأخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك اقتراحان:
1. سيتم اختيار موضوع أسبوعي في قضية ثقافية عامة. وسيبقى الموضوع معروضاً لمدة أسبوع واحد فقط، للنقاش والحوار حوله. الغرض هنا أن نوسع بعض آفاق البحث.
2. كثير من المشاركات يمكن تحويلها إلى ملفات مستقلة قابلة للنشر الالكتروني والورقي. لذا أرجو منكم اقتراح ما يصلح لذلك.
شكراً
هناك اقتراحان:
1. سيتم اختيار موضوع أسبوعي في قضية ثقافية عامة. وسيبقى الموضوع معروضاً لمدة أسبوع واحد فقط، للنقاش والحوار حوله. الغرض هنا أن نوسع بعض آفاق البحث.
2. كثير من المشاركات يمكن تحويلها إلى ملفات مستقلة قابلة للنشر الالكتروني والورقي. لذا أرجو منكم اقتراح ما يصلح لذلك.
شكراً
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 619
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 01, 2005 11:50 pm
- مكان: اليمن
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 163
- اشترك في: الخميس ديسمبر 11, 2003 10:56 am
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 163
- اشترك في: الخميس ديسمبر 11, 2003 10:56 am
السلام عليكم و رحمة الله
و تحياتي للأخ عبدالله حميدالدين
و أنا و بما أني كنت من السابقين في هذه المجالس أذكر بعض الروابط
و قد ألعب دورا مخربّا بوضعها
http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=27
http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=79
http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=262
http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=306

و تحياتي للأخ عبدالله حميدالدين
و أنا و بما أني كنت من السابقين في هذه المجالس أذكر بعض الروابط
و قد ألعب دورا مخربّا بوضعها

http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=27
http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=79
http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=262
http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=306

لن تنالوا خيراً لا يناله أهلُ بيتِ نبيكم ولا أصبتم فضلاً إلا أصابوه (الامام زيد بن علي)
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 625
- اشترك في: الأربعاء أكتوبر 06, 2004 10:39 pm
- اتصال:
الأخ الكريم عبد الله حميد الدين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أولا: قد أيدت اقتراحك في موضوعك الأول بعد هذا الإقتراح
ثانيا: هل بإمكاني تنزيل الكتاب على الوورد من اي مصدر؟ لأن الرابط الذي وضعه الأخ واصل في أحد المواضيع التي ذكرها الأخ الموسوي لم يعد يعمل.
على كل أرجو أن تكون عودة الأخ عبدالله والأخ محمد عزان بداية جيدة لإحياء الدور التنويري لهذه المجالس.
وللجميع تحياتي
أولا: قد أيدت اقتراحك في موضوعك الأول بعد هذا الإقتراح

ثانيا: هل بإمكاني تنزيل الكتاب على الوورد من اي مصدر؟ لأن الرابط الذي وضعه الأخ واصل في أحد المواضيع التي ذكرها الأخ الموسوي لم يعد يعمل.
على كل أرجو أن تكون عودة الأخ عبدالله والأخ محمد عزان بداية جيدة لإحياء الدور التنويري لهذه المجالس.
وللجميع تحياتي
آخر تعديل بواسطة نشوان الحميري في السبت فبراير 04, 2006 11:07 pm، تم التعديل مرة واحدة.
{رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }{وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ }{وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ }الشعراء83-85


السيد عبدالله حمدي الدين،
كنت واثقا من ذلك..
لم أقرأ الكتاب كله بعد.. فسأبدأ بنقطة:
القضية ببساطة هي القول عن الزيدية بأنها تجوز خلافة المفضول مع وجود الأفضل.
كتب عن ذلك السيد الكاظم في موضوع الشبهات الوردية حول الزيدية وأخذت تلك الشبهة رقم 14.
باختصار، أرشدني السيد حسن المتوكل الى كتابكم الكريم، فوجدت فيه (أو فهمت منه):
أن الإمام علي عليه السلام لم يتركها لأبي بكر لأنه رأى أنه المفضول، بل لأن أبا بكر حكم وعدل.
هل فهمي صحيح أم مغلوط؟؟
إذا كان صحيح، فمتى يمكن لشخص أن يصف الحاكم بالعدل؟ ينبغي أن تكون فترة زمنية جديرة بأن تثبت ذلك أو تنفيه..
حتى تنتهي تلك الفترة، أو بالأصح في أثناءها، ماهو موقف الإمام علي؟؟ مختبر، معتزل أم راض أم منتظر...
أما إذا كان فهمي مغلوط فصححوني..
للإدارة الحق في نقل الموضوع إلى موضوع جديد إن رأت في ذلك خيراً..
كنت واثقا من ذلك..
لم أقرأ الكتاب كله بعد.. فسأبدأ بنقطة:
القضية ببساطة هي القول عن الزيدية بأنها تجوز خلافة المفضول مع وجود الأفضل.
كتب عن ذلك السيد الكاظم في موضوع الشبهات الوردية حول الزيدية وأخذت تلك الشبهة رقم 14.
باختصار، أرشدني السيد حسن المتوكل الى كتابكم الكريم، فوجدت فيه (أو فهمت منه):
أن الإمام علي عليه السلام لم يتركها لأبي بكر لأنه رأى أنه المفضول، بل لأن أبا بكر حكم وعدل.
هل فهمي صحيح أم مغلوط؟؟
إذا كان صحيح، فمتى يمكن لشخص أن يصف الحاكم بالعدل؟ ينبغي أن تكون فترة زمنية جديرة بأن تثبت ذلك أو تنفيه..
حتى تنتهي تلك الفترة، أو بالأصح في أثناءها، ماهو موقف الإمام علي؟؟ مختبر، معتزل أم راض أم منتظر...
أما إذا كان فهمي مغلوط فصححوني..
للإدارة الحق في نقل الموضوع إلى موضوع جديد إن رأت في ذلك خيراً..

-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 619
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 01, 2005 11:50 pm
- مكان: اليمن
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 163
- اشترك في: الخميس ديسمبر 11, 2003 10:56 am
أخي نشوان،
نعم شكراً على مشاركتك، وأنا أعد تعليقاً، والعفو على تاخيره.
وبخصوص الكتاب، يمكن أن أرسله لك ملف ورد إذا أحببت، وهو موجود في صنعاء حسب ما أفهم.
أخي نادر
بخصوص موضوع خلافة المفضول مع وجود الأفضل ...
حقيقة أنا أعتبرها من القضايا الثانوية، وستلاحظ أن الكتاب مقسم إلى قسمين، القسم الأول منه يمثل الرؤية الدينية والسياسية لدى الزيدية، والثاني بعض محاور أساسية حول الزيدية. وقد أشرت إلى هذه القضية في القسم الثاني.
عموماً، صحيح ما قلته ((إن الإمام علي عليه السلام لم يتركها لأبي بكر لأنه رأى أنه المفضول، بل لأن أبا بكر حكم وعدل.)) أبو بكر حكم وعدل، بالرغم من بعض هنات هنا وهناك. بداية من فلتة الخلافة، إلى فدك، إلى قضايا تعتبر من القرارات الإدارية والسياسية غير الصائبة، ولكن على الجملة حكم فعدل، ولم يجمع المال أو الملك له ولأولاده أو لعشيرته. وحتى استخلافه لعمر وإن كان خطأ من وجهة نظر، إلا أنه يدل على أنه لم يكن يفكر تفكير من يريد جمع الدنيا له ولأهله، بل كانت له وجهة نظر حول المسار الذي يجب أن تسير عليه قضية الخلافة بين الأمة.
والإمام علي عليه السلام صريح في هذا، ((لأسالمن ما سلمت أمور المسلمين)) هو لم ير صوابية الاختيار، ولكنه رأى أن أمور المسلمين سالمة.
((إذا كان صحيح، فمتى يمكن لشخص أن يصف الحاكم بالعدل؟ ينبغي أن تكون فترة زمنية جديرة بأن تثبت ذلك أو تنفيه..))
أظن أن الإمام حكم على أبي بكر بما عرف منه. ربما اعتزل لفترة غير قصيرة، ولم يبايع لأنه رأى أن ما عملوه ليس هو الصواب.
وفي كل الأحوال، فإن تلك المرحلة لها خصوصيتها والتي لن تتكرر. التركيبة الاجتماعية مختلفة، الواقع الديني مختلف. من ناحية أخرى لها سمات متكررة أهمها أن المرحلة الإسلامية كانت تمر بتحد كبير، وفي عالم السياسة لا يوجد أبيض وأسود، وإنما يوجد توازن بين الأكثر خيراً والأقل شراً، وبين الأقل خيراً والكثر شراً.
فما كان له خصوصية، الفائدة منه هو للتاريخ فقط لا غير.
وأما ما كان بينه وبين واقعنا اشتراك، فالفائدة منه للاستلهام والاقتداء.
الإمام علي صلوات الله عليه هو الولي بنص الغدير، والولاية التي أعطاها إياه رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله أكبر شأناً من الإمامة (أولى بكم من أنفسكم) وهو باب حطة، ومن يديه أرجو أن أسقى من نهر الكوثر ... وهذا الولي صلوات الله عليه مر بمرحلة تاريخية فيها كثير من اللبس، وحول قضية فيها تفاصيل لا تحصى ولا تعد.
شخصياً أركز على ولايته، وأحاول أن أفهم ما حصل بشكل موضوعي بقدر الإمكان، واستلهم من مواقفه ما يمكن أن أستفيد منه اليوم.
لاحظ موقفه من معاوية كان أبيض وأسود، لأن معاوية كان أسودا. معاوية كان يريد هدم الدين من أساسه، وما كان لعلي أن يمنح ذلك الرجل أدنى مقدار من الشرعية. وما كانت هزيمة علي بسبب موقفه من الكفر، وإنما بسبب فساد من حوله من الناس. فساد لم يكن لعلي الوقت لعلاجه.
والعفو قد خرجت عن السؤال، ولكن الحديث له ذيول كل منها يجر ما بعدها.
أختي الكريمة وجدان، أرجو جداً أن لا يكون على قاعدة ((وأنا أيضاً)) مشكلة بعدين
دعواتكم جميعاً
نعم شكراً على مشاركتك، وأنا أعد تعليقاً، والعفو على تاخيره.
وبخصوص الكتاب، يمكن أن أرسله لك ملف ورد إذا أحببت، وهو موجود في صنعاء حسب ما أفهم.
أخي نادر
بخصوص موضوع خلافة المفضول مع وجود الأفضل ...
حقيقة أنا أعتبرها من القضايا الثانوية، وستلاحظ أن الكتاب مقسم إلى قسمين، القسم الأول منه يمثل الرؤية الدينية والسياسية لدى الزيدية، والثاني بعض محاور أساسية حول الزيدية. وقد أشرت إلى هذه القضية في القسم الثاني.
عموماً، صحيح ما قلته ((إن الإمام علي عليه السلام لم يتركها لأبي بكر لأنه رأى أنه المفضول، بل لأن أبا بكر حكم وعدل.)) أبو بكر حكم وعدل، بالرغم من بعض هنات هنا وهناك. بداية من فلتة الخلافة، إلى فدك، إلى قضايا تعتبر من القرارات الإدارية والسياسية غير الصائبة، ولكن على الجملة حكم فعدل، ولم يجمع المال أو الملك له ولأولاده أو لعشيرته. وحتى استخلافه لعمر وإن كان خطأ من وجهة نظر، إلا أنه يدل على أنه لم يكن يفكر تفكير من يريد جمع الدنيا له ولأهله، بل كانت له وجهة نظر حول المسار الذي يجب أن تسير عليه قضية الخلافة بين الأمة.
والإمام علي عليه السلام صريح في هذا، ((لأسالمن ما سلمت أمور المسلمين)) هو لم ير صوابية الاختيار، ولكنه رأى أن أمور المسلمين سالمة.
((إذا كان صحيح، فمتى يمكن لشخص أن يصف الحاكم بالعدل؟ ينبغي أن تكون فترة زمنية جديرة بأن تثبت ذلك أو تنفيه..))
أظن أن الإمام حكم على أبي بكر بما عرف منه. ربما اعتزل لفترة غير قصيرة، ولم يبايع لأنه رأى أن ما عملوه ليس هو الصواب.
وفي كل الأحوال، فإن تلك المرحلة لها خصوصيتها والتي لن تتكرر. التركيبة الاجتماعية مختلفة، الواقع الديني مختلف. من ناحية أخرى لها سمات متكررة أهمها أن المرحلة الإسلامية كانت تمر بتحد كبير، وفي عالم السياسة لا يوجد أبيض وأسود، وإنما يوجد توازن بين الأكثر خيراً والأقل شراً، وبين الأقل خيراً والكثر شراً.
فما كان له خصوصية، الفائدة منه هو للتاريخ فقط لا غير.
وأما ما كان بينه وبين واقعنا اشتراك، فالفائدة منه للاستلهام والاقتداء.
الإمام علي صلوات الله عليه هو الولي بنص الغدير، والولاية التي أعطاها إياه رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله أكبر شأناً من الإمامة (أولى بكم من أنفسكم) وهو باب حطة، ومن يديه أرجو أن أسقى من نهر الكوثر ... وهذا الولي صلوات الله عليه مر بمرحلة تاريخية فيها كثير من اللبس، وحول قضية فيها تفاصيل لا تحصى ولا تعد.
شخصياً أركز على ولايته، وأحاول أن أفهم ما حصل بشكل موضوعي بقدر الإمكان، واستلهم من مواقفه ما يمكن أن أستفيد منه اليوم.
لاحظ موقفه من معاوية كان أبيض وأسود، لأن معاوية كان أسودا. معاوية كان يريد هدم الدين من أساسه، وما كان لعلي أن يمنح ذلك الرجل أدنى مقدار من الشرعية. وما كانت هزيمة علي بسبب موقفه من الكفر، وإنما بسبب فساد من حوله من الناس. فساد لم يكن لعلي الوقت لعلاجه.
والعفو قد خرجت عن السؤال، ولكن الحديث له ذيول كل منها يجر ما بعدها.
أختي الكريمة وجدان، أرجو جداً أن لا يكون على قاعدة ((وأنا أيضاً)) مشكلة بعدين

دعواتكم جميعاً
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:



وبخصوص الكتاب، يمكن أن أرسله لك ملف ورد إذا أحببت، وهو موجود في صنعاء حسب ما أفهم.
لو تكرمت أخي العزيز عبد الله ارسال نسخة لي ايضا
كتابك موجود عندي في البيت وهو بالفعل متوفر في مؤسسة الامام زيد و يباع هنا في صنعاء وبسعر ميسر قوي !!! ونشوان خارج اليمن كما اعرف !!!!! وقد اشتريت له نسخة هدية مني ارجو منه أن يقبلها لمناسبة قادمة عزيزة على قلوبنا جميعا سوف تعرفونها في حينه إن شاء الله !

المهم لقد قمت بكتابة بعض الملاحظات على كتابكم وعند ارسالكم لي نسخة ملف ورد سوف ارسل لكم تلك الملاحظات هنا إن امكن أو على الخاص !!
اعتقد أن الملف الورد سوف يساعد ني على تحديد الاماكن التى قمت بالكتابة حولها !!!
أختي وجدانُ الأمةِ:
يالله عان الله باقي كم يوم وتخلصي الماجستير أعانكم الله آمين
أخي عبد الله كلامكم الاخير الصدق غسل قلبي .........

lhdya@yahoo.com
تحياتي لكم جميعا

يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون

-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 625
- اشترك في: الأربعاء أكتوبر 06, 2004 10:39 pm
- اتصال:
أخي الكريم عبدالله لو تكرمت بإرساله على إيميلي لو سمحت ولك الشكر سلفا.
وإيميلي هو:
n_al_hemyary@yahoo.com
أخي الكريم محمد الغيل لعلك خلطت بيني وبين شخص آخر وعلى كل أشكرك كثيرا على هديتك الكريمة.
تحياتي
وإيميلي هو:
n_al_hemyary@yahoo.com
أخي الكريم محمد الغيل لعلك خلطت بيني وبين شخص آخر وعلى كل أشكرك كثيرا على هديتك الكريمة.
تحياتي
{رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }{وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ }{وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ }الشعراء83-85


الأستاذ الكريم عبدالله،
شكرا على الفائدة
هل أفهم من ذلك أن مسأله ولاية المفضول هي من باب الحمل على السلامة -كما ذكر الحسن المتوكل من قبل- في موقف الشيخين لا أكثر؟( أو "سِبلة" باللهجة الصعدية المحلية).
لأن الإمام علي في الحالتين (سواء في ولاية المفضول أم في عدل أبا بكر ) لم يقدم سوى مصلحة المسلمين. أي أن النتيجة واحدة، وتقريبا المعنى واحد واختلفت الألفاظ، فعَدل أبا بكر يُستنتج منه أنه مفضول عادل حكم في وجود أفضل منه، والفرق أن الإمام علي لم يبايعه فقط.
هل أفهم من هذا -أيضا- أنها ليست قاعدة مطلقا؟؟
ومادامت الزيدية تعتبر الإمامة أصلاً فما موقف الزيدية اليوم دينياً (وسياسيا بالأخص) حيث لا إمام؟
سؤال آخر (إن سمحت الأخت وجدان) :
قلتم أن الحصر في البطنين هو آلية لإنتقال الإمامة. والمعروف لدي أن من شروط الإمامة عند الزيدية أن يكون الإمام علوي فاطمي. هل يسقط بذلك الحصر باعتبارة آليه و نجوّز الإمامة خارج البطنين إن وجدت آلية أكثر فعالية وجدوى من آلية الحصر (بحسب المكان جغرافيا أو الزمان)
عذرا إن أطلت.
شكرا على الفائدة

هل أفهم من ذلك أن مسأله ولاية المفضول هي من باب الحمل على السلامة -كما ذكر الحسن المتوكل من قبل- في موقف الشيخين لا أكثر؟( أو "سِبلة" باللهجة الصعدية المحلية).
لأن الإمام علي في الحالتين (سواء في ولاية المفضول أم في عدل أبا بكر ) لم يقدم سوى مصلحة المسلمين. أي أن النتيجة واحدة، وتقريبا المعنى واحد واختلفت الألفاظ، فعَدل أبا بكر يُستنتج منه أنه مفضول عادل حكم في وجود أفضل منه، والفرق أن الإمام علي لم يبايعه فقط.
هل أفهم من هذا -أيضا- أنها ليست قاعدة مطلقا؟؟
ومادامت الزيدية تعتبر الإمامة أصلاً فما موقف الزيدية اليوم دينياً (وسياسيا بالأخص) حيث لا إمام؟
سؤال آخر (إن سمحت الأخت وجدان) :
قلتم أن الحصر في البطنين هو آلية لإنتقال الإمامة. والمعروف لدي أن من شروط الإمامة عند الزيدية أن يكون الإمام علوي فاطمي. هل يسقط بذلك الحصر باعتبارة آليه و نجوّز الإمامة خارج البطنين إن وجدت آلية أكثر فعالية وجدوى من آلية الحصر (بحسب المكان جغرافيا أو الزمان)
عذرا إن أطلت.
