في الوقت الذي حصل فيه عالمان اسرائيليان على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2004 .. طلع علينا الشيخ الوهابي المتطفل على العلوم والطب ( الزنداني ) بطلعة مثيرة للسخرية والاستهجان عندما أكد هذا الشيخ الفلتة رئيس جامعة ( الأيمان !!!) بصنعاء أنه توصل مع بعض العلماء !! في مركز ابحاث الجامعة العريقة !! الى علاج جديد يقضي على وباء الأيدز !!! مشيرا في مؤتمر عقد مؤخرا الى أنه تمكن من علاج 4 حالات مصابة بهذا المرض باليمن !! وان أعراض الأيدز قد أختفت تماما من المصابين ... ولم يكتفي العالم الفلتة بهذا الانجاز الخطير بل قال أنه وزملاءه حققوا نجاحا نسبيا ومتقدما في علاج فايروس الكبد ( سي و بي ) بنسب متفاوتة وكذلك مرض السكري ...هكذا بضربة واحدة من عبقرية الزنداني حلت اهم المصاعب التي تواجه علماء الطب في العالم !!! وقد قوبلت هذه الأكتشافات العظيمة بأستهجان وزارة الصحة اليمنية التي أستبعدت أمكانية توصل ( الزنداني ) الى علاج لمرض الأيدز واصفة أعلانه ب ( شطحات ومجرد كلام !!! ) نافية ان يكون الزنداني ملما بأمور الطب أو يمتلك المعامل الكفيلة بأجراء أختبارات على فايروس ( عجزت عنه اكبر المختبرات العالمية ) !!! ... وقد أبدى الدكتور عبدالمجيد الخليدي ممثل وزارة الصحة اليمنيةعن أستغرابه : لست أدري من اين يأتوا بهذه الجرأة ليتحدثوا عن اكتشاف كهذا !!! والذي سيدخل الزنداني الى التاريخ من أوسع ابوابه و غير مستبعد أن يحصل على جائزة نوبل للعلوم !!! .... مستنكرا اقدام الزنداني على أجراء تجاربه على البشر لان ذلك يعد جريمة لما قد يلحق بالمرضى من انعكاسات تصيبهم بأمراض أخرى ... وأختتم الدكتور حديثه بتقديم النصح للزنداني أن ( يترك العجين للخبازين ) ....ولا أدري كيف فات الزنداني العظيم علاج الأدمان على القات والذي يعاني منه الشعب اليمني ويكبده خسائر كبيرة .. لقد كان من الأجدر ان يداوي علل مجتمعه اليمني العويصة وفي مقدمتها تخزين القات ... وربما كان الزنداني نفسه مخزنا ساعة توصله لاكتشافاته الخطيرة !!! ومن يدري لعل تخزين القات ينعش الدماغ فتتفتق عنه شطحات الابداع والعبقرية ؟؟؟ وليس بالأمر الجديد أو المستغرب أن يطلع علينا هذا الشيخ المتطفل والمخرف بأكتشافه الاجوف .. فقد أعتاد على الأعلان عن نظرياته العلمية و أكتشافاته العظيمة بين الحين والآخر في العديد من المؤتمرات ( العلمية ) ولا أدري كيف يصدق المغفلون بهذا الشيخ الجاهل بأبسط قواعد البحث العلمي التجريبي ... ويحاول دائما هذا الشيخ الوهابي الذي لم تنجب مثله نساء الأرض أن يربط بشكل تعسفي بين الأكتشافات العلمية الحديثة والآيات القرآنية و بشكل يسىء للقرآن من حيث لايدري ... وذلك بلوي عنق الايات القرآنية واقحامها أقحاما في أمور لاعلاقة لها بالدين والعقائد متناسيا أن أقحام الدين في العلوم يسىء لكليهما ... ومن مضحكات هذا الشيخ وطلعاته العجيبة هي استحداثه طريقة جديدة في الزواج اسماها ( زواج فريند ) في الوقت الذي يستنكر فيه زواج ( المتعة ) لأن الشيعة تعتقد به كسنة نبوية وهو يسير على سنة عمر التي الغت هذا الزواج ... ويرى هذا العالم العبقري أن زواج فريند هو الحل الناجع لمشاكل الكبت الجنسي لدى عدد كبير من شباب المسلمين ... و من الواضح ان محاولة الزنداني هذه هي محاولة يائسة للألتفاف على مشكلة الكبت الجنسي عند العرب والمسلمين والذي يؤدي الى الانحرافات والشذوذ والتحلل والانفلات من ( تحت العباية )... لكن عبقرية الزنداني لها راي آخر كالعادة ... ونصيحتي لهذا المخرف أن يترك العلوم لأهلها وان يعود الى كهانته الدينية والتي هي بحد ذاتها كارثة مدمرة لعقول الشباب العربي بقدر ماهي مدمرة للحياة الأنسانية ... ففتاوى القتل والكراهية والحث على الأنتحار لا تقل خطورة ان لم تكن أخطر من أكتشافات الزنداني العلمية ... و مبروك للعرب والمسلمين جائزة نوبل في الطب...
الشيخ الزنداني .... بتاع كله كما يقول إخوتنا بمصر ... ولست أعلم هل هو بهذا يحاول الإفلات من ملاحقة حلفاء الأمس الأميريكان ، الذين هم أعداء اليوم ... فيهئ لهم حل مشاكلهم العويصة ... عموما الإيدز عقاب إلهي بمعظم حالاته فهو لايصيب الشخص المستقيم ... وأعود لشيخنا الحضيض حيث لازال يتبواء مركزا لابأس به ... حيث أنه بنظري عبارة عن "مقاول" عمله يقتضي القضاء على الزيدية وحسب ... الزيدية التي ترتبط إ رتبطا وثيقا بالشخصية الوطنية اليمنية الإعتبارية والقومية ... وبالتالي يكن الشيخ مسئولا عن تدمير الجانب الروحي لليمن ، وبالطبع هناك من تكفل بتدمير الجانب الثقافي وغيره من الجوانب ... بل هناك من تكفل بتدمير جانب العادات والتقاليد اليمنية بتعويده لليمانيين على عادة التسول حتى يفقدوا ما تبقى من كرامتهم .. إما بإعطائهم شيئا من الكرامات أو الإستيلاء على مايملكون فيصبحون متسولين وبدون قيم ... فلم تعد لهم قيم يعول عليها ومن هنا يسهل التسول ..
فالقضية أكبر مما نتصور ... هي القضاء على الروح اليمنية والثقافة اليمنية والمثل والتقاليد ولست أعلم لأي طريق يُراد للبؤساء أهل اليمن أن يسلكوه ... والمستقبل بيد الله .
الأخ محمد الغيل حياك الله ورعاك، أود أن ألفت أنتباهك أنه لا يجب علينا أن نعود على من يشتمنا بالشتم، يجب أن نكون أرقى من هذا، فعند قولك بالشيخ الفلته ، أو تتكل عليه بما كان فأرجوا أن لا تكون هذه من صفاتنا أبناء الزيديه
أخوك محمد
شيخنا الجليل ،، من حكم مبادأئه التي يصرح بها وهي تصحيح العبادات وتنقيتها من البدع والشوائب .... الخ ... وأرى فضيلته لم يحرك ساكنا تجاه مصيبتنا الإجتماعية الكبرى وهي القات ومشتقاتها وتشعباتها وخلفياتها .... ثم نرى فضيلته وقد تورط بما ينهى عنه وبكثير من المناسبات ،، فنجد الشيخ دائما ينقل عن المستشرقين ويستشهد بأقوالهم أكثر من إستشهاده بالأيات القرآنية ... وأستجد حاليا دخول الشيخ على خط الشعوذة ونحوها ..
أخوتي الكرام
لا يحق لنا أن نتهم الشيخ الجليل بهذه الصفات التي تقزز المرء عندما يقراءها فهذا الكلام لا يمت للإسلام القويم بشيء وهذا الكلام ليس من شيم الرجال بأن نتهم مثل الشيخ الجليل بهذه الكلام البااطل .
الشيخ الزنداني مفخره لليمن فهذه الاختراعات التي لم تلاقي القبول عند بعض صغار العقول ما هي إلا أختراعات رهيبه بكل معنى الكلمة وكان من نتاج هذا التخلف هو المتمثل بموقف الحكومة التي استهجنت هذه الاختراعات الباهره ن فهذا الموقف هو نتاج للتخلف الذي نحن نعيشه في يمننا السعيد وهذا التخلف اضفى لمسه من الحزن على وجه اليمن المشرق .
لماذا لم ن دعم الشيخ الزنداني في موقفه ونتأكد من هذا الاختراع أكان صحيح أم لا ؟
سيدي الشرفي : إزددنا شرفا بكم وبغيرتكم على العلماء ... وليسمح سيدي الشرفي أن علماء أفاضل أنتهكت حرمة قبورهم مثلا قبر العياني ... والحديث الشريف على صاحبه أفضل الصلوات والتسليم يقول : حرمة المسلم والذمي من الثرى إلى الثريا ... ناهيك بالعلماء ،،وقد نبشت القبور بحجة إلغاء البدع بتقديسها .. وقبر العياني منذ أٌقيم أي قبل الف عام لم نسمع أن أحدهم قد عبد العياني ... أو غيره فلم حدث ما حدث ؟؟
حقيقة أن دماء العلماء مسمومة ... لكن البعض دخل عالم التحريض من أوسع الأبواب ...
أما تجريب البلسم ... فأقول فال الله ولافالك ،، لاأحد بحد علمي سيحاول أن يدخل فيروس الإيدزالمهلك بجسمه حتى يجرب الدواء ..
لايجب علينا بالطبع مقارنة دجال بعالمنا الجليل ... ولكن من قبيل الطرفة ، حيث حدث بعهد الخليفة العباسي المأمون فترة قحط مما تسبب بظهور الكثير من الأدعياء وكان ضمنهم من إدعى النبوة ... وقبظ على أحدهم متلبسا .. وأحظر للمحاكمة ولما سئل عن أيته أو المعجزة التي يتمتع بها ،، أجاب فورا : آتوني بإمرأة عاقر فأجعلها تحمل ..
بالطبع نربأ بشيخنا عن مثل هذا ... ولكن هناك مستجدات وقلاقل أكبر وأعظم من الإيدز ببلادنا وعلى رأسها السلام الإجتماعي وتعميم المحبة والود بين أبناء المجتمع الواحد .
لا يحق لنا أن نتهم الشيخ الجليل بهذه الصفات التي تقزز المرء عندما يقراءها فهذا الكلام لا يمت للإسلام القويم بشيء وهذا الكلام ليس من شيم الرجال بأن نتهم مثل الشيخ الجليل بهذه الكلام البااطل .
أكيد لا يحق لك أن تتهم احد وعلى من يتهم الشيخ الزنداني بشيء يسيء اليه عليه بالدليل والبرهان ....... وانسى شيم الرجال يا اخ بو هاشم الشرفي : فقد نسيها شيخك الفاضل / عبد المجيد بنفسه أو تعامى عنها .. !!
دماء تسيل في صعدة وشيخكم الفاضل الى الآن يا اخ لم يفتح فاه بكلمة حق تقال عند سلطان ... أكمل الفراغ .!!
والكلا م الذي اسميته باطلا ووصفته بإنه مقزز ولا يمت الى الاسلام القويم دلنا على ثقافتك وكيف تفكر ولمن تنتمي
الشيخ الزنداني مفخره لليمن فهذه الاختراعات التي لم تلاقي القبول عند بعض صغار العقول ما هي إلا أختراعات رهيبه بكل معنى الكلمة وكان من نتاج هذا التخلف هو المتمثل بموقف الحكومة التي استهجنت هذه الاختراعات الباهره ن فهذا الموقف هو نتاج للتخلف الذي نحن نعيشه في يمننا السعيد وهذا التخلف اضفى لمسه من الحزن على وجه اليمن المشرق .
مفخرة لك أنت وحدك ولمن كان في نفس الحزب الذي تنتمون اليه وهذا من حقكم أن تفخرو ا بمراجعكم العظام اصحاب الاختراعات الفاشلة مع الاسف !!
وما اسميته اختراع فهذا المصطلح يا اخي لا يطلق على عملية تركيب الادوية والمستحضرات الطبية هناك مصطلح خاص بهذا الفن يسمى تركيب الادوية أو يسمى اكتشاف علمي طبي الاختراعات يا اخي مصطلع يطلق على ورشات العمل التى تنتج سفن الفضاء والشرائح الرقمية الدقيقة !!!
ثم تعال الى هنا الشيخ الزنداني ركب مجموعة من الاعشاب تجلب له من القارة الهندية واضاف اليها حبت البركة وعشبة المرار المعروفة هنا في اليمن بهذا الاسم وأعلن أنه يعمل تجارب على مرضى السكر صحيح لقد كان لهذه الخلطة السرية بعض النتائج لكنها لم تتجاوز في نتائجها اي رقم ولم تشفي أحدا من المصابين بالسكري فمرض السكري لا يشفى بجرعة (( مز)) تسقى لمريض بسبب تلف خلايا في البنكرياس المسؤل عن انتاج الانسلين ولو كان مشروبه السحري هذا يعيد الحياة لتلك الخلايا الميتة ففعلا لن يسمى اكتشاف علمي وحسب بل سيسمى معجزة في هذا القرن
وعن مرض الايدز فلن اتحدث حول هذه النقطة فتمائم الشيخ الى الآن لم تظهر اي نتيجة ايجابة !!!!
وهكذا أنتم... و ستبقون هكذا مع الاسف !!! دائما عندما تبرز ثقافتكم أمامي اتذكر حال ذالك الطائر الذي قلد مشية الحجل فنسي مشيته !!
حمام تعلم مشي الغراب وقد كان يحسن مشي الحجل***فهرول ما بين هذا وذاك فلا ذا تأتى ولا ذا حصل
سلام
الهاشمي اليماني كتب:
أما تجريب البلسم ... فأقول فال الله ولافالك ،، لاأحد بحد علمي سيحاول أن يدخل فيروس الإيدزالمهلك بجسمه حتى يجرب الدواء ..
بالطبع نربأ بشيخنا عن مثل هذا ... ولكن هناك مستجدات وقلاقل أكبر وأعظم من الإيدز ببلادنا وعلى رأسها السلام الإجتماعي وتعميم المحبة والود بين أبناء المجتمع الواحد .
الأستاذ أبو هاشم اليماني
ليس هذا منطق يا بو هاشم بان تقول إن هناك شخص سيدخل الفيروس إلى جسده من اجل تجربة الدواء فهذه منافي للعقل والمنطق ، الذين تم تجربةالدواء عليهم ناس أمراض بهذه المرض الخبيث فقدوا الأمل في الحياة فكل دواء قد يكون ناجح سيجربوه بدون أي تأخير .
لقد ضربت الشيخ بالأمثال وبعد ذلك تقول نربأ بالشيخ عن مثل هذا فهذا غير منطقي ، السلام الإجتماعي الأشياء الآخرى التي تهم مجتمعاتنا كل شي في طريقه فلن يتوقف البحث عن العلاج من أجل السلام الأجتماعي كلاً يعمل في طريقة وليس هذا الشيء منوط بالشيخ الزنداني فقط فكلاً له مجالة وتخصصه .
المحور الأول:
شيم الرجال هي نصب أعيننا وهي من صفاتنا الكريمة وهي صفات كل مسلم يحب الله ورسوله ، والشيخ الزنداني لم ينسى أهل صعده الكرام بل ذكرهم وذكرهم بانهم أهل تاريخ عريق ومجيد يشهد لهم بذلك كل يمني وإن ما أحدثه الحوثي من فتنه في صعده لم نجني منها غير الشتات والويلات والدماء التي أروت الأرض من أبناء بلدنا ‘ لمصلحة من هذه الدماء التي تراق ؟ ولماذا في هذا الوقت بالذات تراق هذه الدماء ؟ دعوات الطائفية التي نادى بها الحوثي هي بدعه سيجني وزرها إلى يوم الدين .
المحور الثاني:
أنا أكرر لك بأن ما ذكرتموه في حق الشيخ الزنداني بالفعل مقزز ومقرف لأن هو في النهاية ( عالم دين ) هل تعي معنى عالم دين !؟ ، ثقافتي هي محدوده في حب الله ورسولة وحب بلدي ، وأفرك كرجل مسلم غيور على كل ما يمت للدين بصلة بعيد عن الغلو والتعصب ، أنا أنتمي للإسلام وأنا رجل مسلم وكيمنيين أنا لا أعترف بمسميات طائفية في بلدي بلد الإيمان .
المحور الثالث :
دع الزنداني مفخرة لي لوحدي فهذا شرف أن يكون أحد علماء المسلمين مفخرة لي ، الدواء الذي أخترعه الزنداني واقع معاش ولن يؤثر فيه كلام أحد أو بالاحرى كلام بعض الحاقدين على كل مبدع .
المحور الرابع :
دع حوارنا يكون أخوي بعيد عن لهجة الرد بدون نفس
سبق وأن رديت على هذا الموضوع ولاكن يبدوا لي أنه لم يضاف حيث وأني لم اتأكد أذا كنت قدأضفته أم لا.
المهم أنتم تستفزون ابن الجنيدي بهذا الموضوع لأن هذا الشخص الذي يدور حوله الموضوع ليس بشيء.
ولاكن عندي بعض الأسئله موجهه للأخ الشرفي أرجوا أن يسرد علي جوابها أن كان حقا مايقول.
أولا:منهم شيوخ عبدالمجيد الزنداني الذين أخذ عنهم علوم الدين وأصول الفقه ومن أين حصل على الأيجاز العلمي؟؟؟؟؟؟
الجواب :أنا أقول وأن كنت شاب من طبقه المتعلمين على سبيل النجاه ...أن الزنداني ليس بشيء........ولكن يا شرفي لابد لي منك الجواب.
ثانيا:قد علمت أن الزنداني ذهب وهو في مقتبل عمره بمنحه للدراسه في جمهوريه مصر العربيه
كان ممن ذهب معه العلامه الرقيحي والعلامه زباره الأثنان ذهبوا لدراسه العلوم الدينيه في الأزهر الشريف بينما الزنداني الذي رافقهم ذهب ليدرس الصيدله وقد علمنا أان العالمان الرقيحي وزباره تفوقوا في دراستهم وتمكنوا من النجاح ليعودوا علماء ولاكنني أريد أن أسألك يا أخ شرفي بماذا عاد الزنداني من مصر بعد أكمال دراسته وماذا كان يفعل أثناء دراسته في مصر وهل عاد بشهاده النجاح في تخصص الصيدله الذي ذهب لأجلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أريد الجواب.
ثالثا وأخيرا: أقول أن أعترض أحد منكم على قولي عن هذا الشيخ أنهوا ليس بشيء .....عليه أن يأخذ........... نفس عميق .........ويرجع للوراء قليلا ...........حتى يرتاح .
ولقد هدد النبي صلى الله عليه وسلم وتوعد من لم يعرف للعلماء حقهم فقال : " ليس منا من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه " رواه الحاكم في المستدرك، وحسنه الألباني .
فمما جاء في البروتوكول السابع عشر من برتوكولات اليهود :
" وقد عنينا عناية عظيمة بالحط من كرامة رجال الدين من الأمميين ( غير اليهود ) في أعين الناس ، وبذلك نجحنا في الإضرار برسالتهم التي كان يمكن أن تكون عقبة كؤوداً في طريقنا ، وإن نفوذ رجال الدين علىالناس ليتضاءل يوماً بعد يوم " برتوكولات حكماء صهيون " صفحة 187
وبعد هذا أقول للأخوان لقد قلنا بما فيه الكفاية في هذا الموضوع وأعتقد إن الذي لم يغير موقفه بعض هذه المشاركات فمن الصعب تغيير موقفه حتى لو ردينا على الف سؤال وشارطنا ألف مشاركة.
