رداً على الرئيس _ الله أقدس وأعلى من ذلك

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

رداً على الرئيس _ الله أقدس وأعلى من ذلك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »



الله أقدس وأعلى من ذلك

بسم ا لله الرحمن الرحيم


قرأت في موقع ناس برس ، في لقاء جرى بين ا لجار الله الصحافي الكويتي، وبين الرئيس علي عبد الله،
في 28/ 12/2005
إدعاء الرئيس علي عبد الله : أن الله قد شاء له أن يكون رئيسا، وكرر ذلك مدعما قوله بالإستدلال بمن سبقه من الحكام، انهم هم أيضا شاء الله لهم أن يكونوا حكاما، وهذه نبرة جديدة ما عهدناه يتحدث في القضاء والقدر، والإرادة والمشيئة الهية، والأغرب من ذلك جزمه وتوكيده لذلك الأمر وكانه قد جاءه وحي وأخبره بأن الله قد شاءله ان يكون رئيسا، وعليه فسنورد بعض التساؤلات وجدليتها ليتأملها،
فنقول : من الذي أنبأك بهذا الأمر مع انقطاع الوحي واختتام النبؤة؟ فإن قلت علماء، فإن أي عالم يدعي معرفة ذلك فهوكاذب متبلعم، كذب عليك وأوقعك في معصية الكذب على الله، لأنه ليس له طريقة لمعرفة تلك الإشاءة، مع انقطاع الوحي، وان ادعى معرفة ذلك مع انقطاع الوحي فقد دجل عليك أيضا لأنه يكون مدعيا علم الغيب،
وإن قلت واقع كوني ريسا فذلك يعني أن الله شاء ذلك وإلا لما كنت رئيسا، فهذه الواقعية إن صحت دليلا لك ، فإنها ستصح دليلا على مشيئة الله لكل حاكم من بداية البشرية وإلى الآن، مرورا بالفراعنة ، وعادا وثمود ، والذين من قبلهم ومن بعدهم،
ممن ملك الدنياء وحكم، والذين أنزل الله عليهم نكاله وغضبه، ولعنهم ، وقبحهم، يكونون بحسب رأيك بمشيئة الله، وإذا صحت هذه المشيئة في الحكام صحت لغير الحكام في من يظلم ويعتدي ويتكبر ولولم يكن حاكما،
ثم وكيف تسب من سبقك من الحكام وتنتقد هم وهم بحسب قولك قد حكموا بمشيئة الله واختياره؟ إذا خالفت مشيئة الله، حيث كرهت ما اختاره وما شا أه،
وكيف جاز لك التآمر والمشاركة في قتل الرئيس إبرهيم الحمدي، وهو ممن سبقوك ؟
وما الذي سيبقيه مذهبك هذا للشعوب المضطهدة من حق، للإنعتاق والتحرر من الظلم والإحتلال، وكيف سيجوز لهم حينها مما رسة الجهاد والتحرك لنيل حقوقهم ما دام ماهم فيه من احتلال وظلم من قبل حاكميهم كان بمشيئة الله،
ما سيكون رأيك في المد الشيوعي، والإستعمار والغزو المغولي والصليبي،وحكامهم وفق نظريتك هذه التي أعدت بها جدلية "المجبرة " سيكون بلا شك أن من قاومهم فقد قاوم مشيئة الله،
ثم لما ذا تحترس على نفسك بالحراسات المشددة خوف القتل مادام الله قد شاء لك أن تكون رئيسا؟ وكيف تخاف وأنت بحسب قولك "الجبري" ستبقى رئيسا المدة التي قد شاها الله لك أن تحكم فيها،؟ إن الحراسة لامعنى لها أصلا ولافائدة، لأنك إن كنت ستبلغ المدة التي شاها الله ، فلن يقدر أهل الأرض على إلحاق أي أذى بك، ألا ترى كيف أن النبي (ص) ترك الإحتراس بعد نزول قوله تعالى ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) وإن كانت الحراسة للحفاظ على الحكم الذي تدعي أن الله قدشاءه لك، فكيف يقدرون عل الحفاظ على شيئ أراد الله إزالته وتغييره بعد انتها ء المدة المحددة له ، بحيث لو اجتمع أهل الأرض حينها على أن يحافظوا عليه فلن يقدروا لأن الله قد شاء تغييره،؟ فإذا كنت صادقا فيما تدعي مؤمنا به فاخرج في الأسواق وتمشى كأي إنسان عادي، واستفد من هذه المشيئة كما استفاد منها النبيء بعد نزول الآية المذكورة، وارسل الحراسة ليعودوا إلى بيوتهم.
إعلم أن هذه المقولة إحدى عقائد المشركين، حيث كان ردهم على الأنبياء الذين يدعونهم الى التوحيد وترك تشريع الشرائع بما حكاه الله عنهم في قوله( سيقول الذين أشركوا لوشاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء) ورد عليهم في نفس الآية( كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون) وفي آية أخرى (وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبد نا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولاحرمنا من دونه من شيئ كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل الا البلاغ المبين) وتدبر كيف يتم الربط بين الشرك الذي كان من مظاهره العكوف على الأصنام وعبادتها، وبين تشريعهم ما لم يأذن الله به لهم من الشرايع، وهو تحريمهم مالم يحرمه الله ، وأنت كثيرا ماتحرم شيئا وتقتل الناس عليه وتسجنهم لأجله وهو مما أحله الله بل ومما أوجبه، وذلك شرك وصنمية، لأن التشريع بحد ذاته حق لله وحده لايشاركه فيه أحد، فمن فعل ذلك أو اعتقد لنفسه أو لأحدغير الله الحق في ذلك، أو اعتقد صحة ذلك فهو في حكم الله مشرك،
قال تعالى ( شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله) إقرأ في سورة الأنعام من آية 136 الى آية 153 ، وانظر كيف يصبح حتى أكل اللحم المذبوح دون أن يذكر عليه " إسم الله" تصديقا لمن يجوزه شركا ، قال تعالى ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم ولئن أطعتموهم إنكم لمشركون) وذلك لأن الذابح ما نطق على الذبيحة اسم الله، فضلا عما ذبح للأنصاب، وحينما ينكر علماؤنا ماتدخلونه إلى البلاد من لحوم مستوردة من بلدان لم يعرفوا ذكر اسم الله عليها، أو ليسوا مسلمين ، ينبري شيا طينكم وكهنتكم ليجادلوا ويحلوا ذلك، فتصديق المحلين والمحرمين في ما لم يحله الله ويحرمه شرك.
قال تعالى ( إتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ) وما ذلك إلا أنهم كانوا يطيعونهم في أمرهم ، جاء عدي ابن حاتم الطائي إلى رسول اله ليسلم وفي رقبه صليب فقال له النبيء: اليسوا يحلون لكم الحرام فتستحلونه، ويحرمون عليكم الحلال فتحرمونه؟ قال بلى قال: فتلك عبادتهم، وعن ابن عباس قال: والله لم يكونوا يصلون لهم ولايحجون ولايزكون ولكنهم كانوا يحرمون عليهم الحلال فيحرمونه ويحلون لهم الحرام فيستحلونه.
وعليه فتنبه لحاشيتك وكهنتك الذين يدندنون في أذنيك ويزينون ويجوزون لك ما أنت عليه من الظلم و القتل والإعتداء على عباد الله، ويوهمونك بأن ذلك من حقك كحاكم ، وهل هذا الحق إلا من صفات الله تعالى، إنهم شياطين يردونك في مهاوى الباطل، ومؤمنون بالجبت والطاغوت، يحملون الله ذنوبك وذنوب أمثالك على الله، وينزهونكمنها، وهذا دأبهم وأسلافهم ككهنة فرعون، يزينون الشرك والظلم ،والعدوان،
وإن كانت إجابتك على الجار الله، كنوع من الإعتذار والإرضاء والتنصل لماكان منك من تاييد صدام في احتلال الكويت، وما فعله جيشه هناك من الجرائم، فقد كذبت على الله إرضاء لعبد من عبيده، قال تعالى ( ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب أؤلئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هاؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين،) ويقول ( ومن اظلم من افترى على الله الكذب ليضل الناس بغير علم ) بل وأشركت بالله حيث حاولت إرضاء عبده بإغضابه وعظمت المخلوق على الخالق ، أعاذنا الله من مثل ما أنتم فيه من الشر،
هذا وقد علمت بأن هذا الكلام لا يروق لك ولا يرضيك ، لكن الأهم لدي أني نزهت الله وقدسته عن ما نسبته إليه، وألصقته به، وادعيته عليه في تلك المقابلة والحمد لله رب العالمين.

محمد الخامري
1/1/2006

عبد الغني النفيعي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 5
اشترك في: الجمعة ديسمبر 30, 2005 7:11 pm
مكان: صعدة
اتصال:

Re: رداً على الرئيس _ الله أقدس وأعلى من ذلك

مشاركة بواسطة عبد الغني النفيعي »

محمد النفس الزكية كتب:

الله أقدس وأعلى من ذلك

بسم ا لله الرحمن الرحيم


قرأت في موقع ناس برس ، في لقاء جرى بين ا لجار الله الصحافي الكويتي، وبين الرئيس علي عبد الله،
في 28/ 12/2005
إدعاء الرئيس علي عبد الله : أن الله قد شاء له أن يكون رئيسا، وكرر ذلك مدعما قوله بالإستدلال بمن سبقه من الحكام، انهم هم أيضا شاء الله لهم أن يكونوا حكاما، وهذه نبرة جديدة ما عهدناه يتحدث في القضاء والقدر، والإرادة والمشيئة الهية، والأغرب من ذلك جزمه وتوكيده لذلك الأمر وكانه قد جاءه وحي وأخبره بأن الله قد شاءله ان يكون رئيسا، وعليه فسنورد بعض التساؤلات وجدليتها ليتأملها،
فنقول : من الذي أنبأك بهذا الأمر مع انقطاع الوحي واختتام النبؤة؟ فإن قلت علماء، فإن أي عالم يدعي معرفة ذلك فهوكاذب متبلعم، كذب عليك وأوقعك في معصية الكذب على الله، لأنه ليس له طريقة لمعرفة تلك الإشاءة، مع انقطاع الوحي، وان ادعى معرفة ذلك مع انقطاع الوحي فقد دجل عليك أيضا لأنه يكون مدعيا علم الغيب،
وإن قلت واقع كوني ريسا فذلك يعني أن الله شاء ذلك وإلا لما كنت رئيسا، فهذه الواقعية إن صحت دليلا لك ، فإنها ستصح دليلا على مشيئة الله لكل حاكم من بداية البشرية وإلى الآن، مرورا بالفراعنة ، وعادا وثمود ، والذين من قبلهم ومن بعدهم،
ممن ملك الدنياء وحكم، والذين أنزل الله عليهم نكاله وغضبه، ولعنهم ، وقبحهم، يكونون بحسب رأيك بمشيئة الله، وإذا صحت هذه المشيئة في الحكام صحت لغير الحكام في من يظلم ويعتدي ويتكبر ولولم يكن حاكما،
ثم وكيف تسب من سبقك من الحكام وتنتقد هم وهم بحسب قولك قد حكموا بمشيئة الله واختياره؟ إذا خالفت مشيئة الله، حيث كرهت ما اختاره وما شا أه،
وكيف جاز لك التآمر والمشاركة في قتل الرئيس إبرهيم الحمدي، وهو ممن سبقوك ؟
وما الذي سيبقيه مذهبك هذا للشعوب المضطهدة من حق، للإنعتاق والتحرر من الظلم والإحتلال، وكيف سيجوز لهم حينها مما رسة الجهاد والتحرك لنيل حقوقهم ما دام ماهم فيه من احتلال وظلم من قبل حاكميهم كان بمشيئة الله،
ما سيكون رأيك في المد الشيوعي، والإستعمار والغزو المغولي والصليبي،وحكامهم وفق نظريتك هذه التي أعدت بها جدلية "المجبرة " سيكون بلا شك أن من قاومهم فقد قاوم مشيئة الله،
ثم لما ذا تحترس على نفسك بالحراسات المشددة خوف القتل مادام الله قد شاء لك أن تكون رئيسا؟ وكيف تخاف وأنت بحسب قولك "الجبري" ستبقى رئيسا المدة التي قد شاها الله لك أن تحكم فيها،؟ إن الحراسة لامعنى لها أصلا ولافائدة، لأنك إن كنت ستبلغ المدة التي شاها الله ، فلن يقدر أهل الأرض على إلحاق أي أذى بك، ألا ترى كيف أن النبي (ص) ترك الإحتراس بعد نزول قوله تعالى ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) وإن كانت الحراسة للحفاظ على الحكم الذي تدعي أن الله قدشاءه لك، فكيف يقدرون عل الحفاظ على شيئ أراد الله إزالته وتغييره بعد انتها ء المدة المحددة له ، بحيث لو اجتمع أهل الأرض حينها على أن يحافظوا عليه فلن يقدروا لأن الله قد شاء تغييره،؟ فإذا كنت صادقا فيما تدعي مؤمنا به فاخرج في الأسواق وتمشى كأي إنسان عادي، واستفد من هذه المشيئة كما استفاد منها النبيء بعد نزول الآية المذكورة، وارسل الحراسة ليعودوا إلى بيوتهم.
إعلم أن هذه المقولة إحدى عقائد المشركين، حيث كان ردهم على الأنبياء الذين يدعونهم الى التوحيد وترك تشريع الشرائع بما حكاه الله عنهم في قوله( سيقول الذين أشركوا لوشاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء) ورد عليهم في نفس الآية( كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون) وفي آية أخرى (وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبد نا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولاحرمنا من دونه من شيئ كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل الا البلاغ المبين) وتدبر كيف يتم الربط بين الشرك الذي كان من مظاهره العكوف على الأصنام وعبادتها، وبين تشريعهم ما لم يأذن الله به لهم من الشرايع، وهو تحريمهم مالم يحرمه الله ، وأنت كثيرا ماتحرم شيئا وتقتل الناس عليه وتسجنهم لأجله وهو مما أحله الله بل ومما أوجبه، وذلك شرك وصنمية، لأن التشريع بحد ذاته حق لله وحده لايشاركه فيه أحد، فمن فعل ذلك أو اعتقد لنفسه أو لأحدغير الله الحق في ذلك، أو اعتقد صحة ذلك فهو في حكم الله مشرك،
قال تعالى ( شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله) إقرأ في سورة الأنعام من آية 136 الى آية 153 ، وانظر كيف يصبح حتى أكل اللحم المذبوح دون أن يذكر عليه " إسم الله" تصديقا لمن يجوزه شركا ، قال تعالى ( ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم ولئن أطعتموهم إنكم لمشركون) وذلك لأن الذابح ما نطق على الذبيحة اسم الله، فضلا عما ذبح للأنصاب، وحينما ينكر علماؤنا ماتدخلونه إلى البلاد من لحوم مستوردة من بلدان لم يعرفوا ذكر اسم الله عليها، أو ليسوا مسلمين ، ينبري شيا طينكم وكهنتكم ليجادلوا ويحلوا ذلك، فتصديق المحلين والمحرمين في ما لم يحله الله ويحرمه شرك.
قال تعالى ( إتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ) وما ذلك إلا أنهم كانوا يطيعونهم في أمرهم ، جاء عدي ابن حاتم الطائي إلى رسول اله ليسلم وفي رقبه صليب فقال له النبيء: اليسوا يحلون لكم الحرام فتستحلونه، ويحرمون عليكم الحلال فتحرمونه؟ قال بلى قال: فتلك عبادتهم، وعن ابن عباس قال: والله لم يكونوا يصلون لهم ولايحجون ولايزكون ولكنهم كانوا يحرمون عليهم الحلال فيحرمونه ويحلون لهم الحرام فيستحلونه.
وعليه فتنبه لحاشيتك وكهنتك الذين يدندنون في أذنيك ويزينون ويجوزون لك ما أنت عليه من الظلم و القتل والإعتداء على عباد الله، ويوهمونك بأن ذلك من حقك كحاكم ، وهل هذا الحق إلا من صفات الله تعالى، إنهم شياطين يردونك في مهاوى الباطل، ومؤمنون بالجبت والطاغوت، يحملون الله ذنوبك وذنوب أمثالك على الله، وينزهونكمنها، وهذا دأبهم وأسلافهم ككهنة فرعون، يزينون الشرك والظلم ،والعدوان،
وإن كانت إجابتك على الجار الله، كنوع من الإعتذار والإرضاء والتنصل لماكان منك من تاييد صدام في احتلال الكويت، وما فعله جيشه هناك من الجرائم، فقد كذبت على الله إرضاء لعبد من عبيده، قال تعالى ( ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب أؤلئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هاؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين،) ويقول ( ومن اظلم من افترى على الله الكذب ليضل الناس بغير علم ) بل وأشركت بالله حيث حاولت إرضاء عبده بإغضابه وعظمت المخلوق على الخالق ، أعاذنا الله من مثل ما أنتم فيه من الشر،
هذا وقد علمت بأن هذا الكلام لا يروق لك ولا يرضيك ، لكن الأهم لدي أني نزهت الله وقدسته عن ما نسبته إليه، وألصقته به، وادعيته عليه في تلك المقابلة والحمد لله رب العالمين.

محمد الخامري
1/1/2006



ايش من كلام بتحكي استحي على نفسك . :evil:
هذا رئيسك ولولاة لكنت انت داخل السجون الامامية ولولاة ما كنت بتستخدم هذا الجهاز اللي معك و الان بتحكي علية انة فعل وفعل و خبر ما ادري ماهو. :!:
وبعدين لاتكن تحكي عن شيء لاتعرفة مثل الحمدي هذة امور سياسية لا يعرفها احد وانت تحكي بعلم انك داري وعالم وبالفعل انت متجاهل لا تعرف شيء بل تحكي انتقاماً فقط وانصحك ان لا تتعدى السياسة ولا تقربها ولا تفكر فيها الا اذا كنت انت موجود ومشارك في تلك الواقعة او الحادثة وهذا شيء مستحيل ان تكون مشارك فيها.
هذة امور كبيرة عليك. :mrgreen:
الصدق و الكلام الواقعي

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

أخ عبد الغني النفيعي :shock:


الا تجد فرقا بين
محمد النفس الزكية

وبين
محمد الخامري
1/1/2006



مارئيك تشل لك نظارة مقاس XXXXXL عاسب تكن تفرق بين الكاتب والناقل

وبعدى محمد النفس الزكية ما شو في اليمن حاليا هو في الخارج يعني حقه الجهاز مش من هبات رئيسكم الكريم قوي!!!!!!!!!! هيا كن ابسر سوى تمام
:mrgreen:
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

بدر الدين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1344
اشترك في: الاثنين أغسطس 01, 2005 1:58 am
مكان: هنااك
اتصال:

مشاركة بواسطة بدر الدين »

أخ عبد الغني النفيعي

منكم الصدق
اولااااااااااا مزحه

قد رفس الدنيا رفس ولد ناااااااااصيه وانت جيت تدافع عنه

لا قضى حاجته والعكره
وانت




حم والله على دقنك
وإنك لعلى خلق عظيم فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون.......!

ابراهيم عامر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 88
اشترك في: الأحد فبراير 01, 2004 11:26 pm

مشاركة بواسطة ابراهيم عامر »

ولولاة ما كنت بتستخدم هذا الجهاز اللي معك
ههههههههههههههههههههههه

وهذا انجاز جديد لفخامة الرئيس لم ننتبه له :!: :?:
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“