تلقى العلامة ابراهيم بن محمد الوزير تهديد بلقتل نص الرسالة بسم الله الرحمن الرحيم السفسطائي
الخائن \ابراهيم الوزير (الاان الدين النصيحة)؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عجب العجاب الم اقلكم انكم جماعة تستغلون الاسلام في تلبية مصالحكم الماسونية ايها الحمقة ايها العلالمة الكاذبة الخائنة ماذا تريدون من ديننا الاسلامي تريدون تغييرة ؟اخبروني ماذا تريدون بضبط. ان مطالبتكم رئيس الجمهورية با عفاء كل من الخائن \الديلمي الصادر ضدة حكم بلااعدام والخائن \مفتاح الصادر ضدة حكم بلسجن ثماني سنواتمن قبل المحكمة الاستئنافية التي بورة ايدت حكم المحكمة الابتدائية انما هو المساس بحد من حدود الله وان من أعفى في حد من حدود الله فهو مارق عن الدين متحد لله عزوجل يا علالمة الاتعلمون ان الذي حكم بلااعدام هو قاض يعرف ما قال الله ورسولة وان هذا القاض هو مسلم وان الدولة هي التي عينتة قاضيا فلااظن ان قاض عادل زاهد قد يصدر مثل هذة الاحكام على مجرمين الا وهما يستحقان ما حكمة عليهما مجددا اطالب صحيفتكم المارقة والخارجة عن ظوابط الاسلام الحنيف بالخرس عن مثل هذة المطالب وانة أصدر لؤ اصدر رئيس الجمهوريةغفوا او خفف الاحكام ليكون راس الفسفسطائي ابراهيم الوزير هو البديل (قسمابلله القوي العظيم قسما بللهالقوي المتين قسمابكل اسم من اسمائة ليكون را أسة البديل) ننتظر تعليقاتكم
آخر تعديل بواسطة ميتم الاشبال في الأربعاء ديسمبر 21, 2005 10:03 am، تم التعديل مرة واحدة.
ياخي كلامه كذب ما هم عفو عن الحزب الاشتراكي ولا هل اليمن تطبق الاسلام وهي جزمة لليهود والنصارى ، ولا ماذا نفسر كلام علي سلحان بانه اوقف احتلال مدينة عدن هل هو الخوف قوات اليمن ولا هيبة علي سلحان لا هي انه قال لهم اني سوف اكون مقاول عندكم بالوكالة في اليمن جندي امريكي في اليمن لمصلحة الولايات المتحدة ، وهذا باين عليه اصلاحي وهابي نجس حاقد ، والعلامة ابراهيم الوزير اكبر من تهديده الي يحاول يخوفه ، وقد تعرض العلامة ابراهيم الوزير لمحاولة اغتيال في الولايات المتحدة في الثمانينات ولم يخوفوه ابدا والحمد لله لازال متسمر في جهادة ضد الانظمة الفاسدة في اليمن وياريت كل كتاب اليمن يكونون زي العلامة ابراهيم الوزير الذي يجاهد في سبيل قول كلمة الحق مهما كان حقد الحاقدين
قال عليه السلام: وَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.
سلامي للجميع الرسي الهاشمي
[ بقلم العلامة ابراهيم بن محمد الوزير ... تهديد أي شخص من آل الوزير أو أي مواطن يعتبر نكسة للنظام الجمهوري
بلاغ للناس
Tuesday, 20 December 2005
وصلتنا رسالة من مجهول يهدد فيها بأن رأسي سيكون البديل عن العلامة/ يحيى الديلمي إن استمريت في مراجعة الرئيس ، ومطالبته بإلغاء الأحكام التي صدرت ضد يحىى الديلمي ، ومحمد مفتاح ، والقاضي/ محمد علي لقمان ، وإذا عفى الرئيس عن العلامة/ يحيى الديلمي ، أو العلامة/ محمد مفتاح ، فإن رأس إبراهيم الوزير سيكون البديل ، ويقسم على ذلك بالأيمان المغلظة ، ويكررها ثلاثاً ، وإليك أيها القارئ نص الرسالة:
((بسم الله الرحمن الرحيم
السفسطائي الخائن/ إبراهيم الوزير (ألا إن الدين النصيحة)؟؟!!!! عجب العجاب، ألم أقلكم إنكم جماعة تستغلون الإسلام في تلبية مصالحكم الماسونية أيها الحمقة أيها العلالمة الكاذبة الخائنة ماذا تريدون من ديننا الإسلامي تريدون تغييره؟؟ تريدون تديمره؟؟؟ أخبروني ماذا تريدون بالضبط.
إن مطالبتكم رئيس الجمهورية بإعفاء كل من الخائن/ الديلمي الصادر ضده حكم بالإعدام ، والخائن/ مفتاح الصادر ضده حكم بالسجن ثماني سنوات من قبل المحكمة الاستئنافية التي بدورها أيدت حكم المحكمة الابتدائية إنما هو المساس بحد من حدود الله ، وإن من أعفى في حد من حدود الله فهو مارق عن الدين متحد لله عز وجل.
يا علالمة ألا تعلمون أن الذي حكم بالإعدام هو قاضٍ يعرف ما قال الله وما قال رسوله ، وأن هذا القاض هو مسلم ، وأن الدولة هي التي عينته قاضياً فلا أظن أن قاض عادل زاهد قد يصدر مثل هذه الأحكام على مجرمين إلا وهما يستحقان ما حكمة عليهما.
مجدداً أطالب صحيفتكم المارقة والخارجة عن ضوابط الإسلام الحنيف بالخرس عن مثل هذه المطالب ، وأنه لو أصدر رئيس الجمهورية عفواً أو خفف الأحكام ليكون رأس السفسطائي إبراهيم الوزير هو البديل (قسماً بالله القوي العظيم ، قسماً بالله القوي المتين ، قسماً بكل اسم من أسمائه ليكون رأسه هو البديل).
أخيراً أعيدوا النظر في ما تنشره صحيفتكم وإلا أعدنا النظر فيها نحن)).
وصلتنا هذه الرسالة ولا نعرف مصدرها ، لكن أجهزة الاستخبارات في الجمهورية اليمنية قادرون بوسائلهم المتطورة على معرفة من أين أرسلت ، ومن الذي أرسلها، وهم وأجهزة الأمن الأخرى هم المسؤولون عن حفظ وحماية أمن الوطن والمواطنين ، ولقد أرسلت إلينا بالإيميل بأجهزة الكمبيوتر ، ومعرفة موقعها ، ومن أين أرسلت ، ومن الذي أرسلها ليس بصعب على أجهزة الأمن السياسي ، والأمن القومي ، وأجهزة الأمن الأخرى.
وإذا كنت أريد أن أرد على مرسل هذه الرسالة كائناً من كان ، فإنني لن أرد على السب والشتائم التي في رسالته ، فالذي يسب لا يسب إلا نفسه ، ولكني سأرد على الكلام الأخير الذي يقول فيه: »وأنه لو أصدر رئيس الجمهورية عفواً أو خفف الأحكام ليكون رأس السفسطائي إبراهيم الوزير هو البديل ، ثم يقسم على ذلك بالأيمان المغلظة ويكررها ثلاثاً«.
عجباً لهذا الغبي ، يتكلم وكأنه مالك القضاء والقدر ، وكأن الآجال بيده ، وليس بيده شيء ، فالأمر كله بيد الله ، وأقول له : إن تهديداتك لا تخيفني فلي أجل لا ريب فيه ، ولن أموت أو أقتل إلا إذا وافاني أجلي.
ثم إنني أسأل الله تعالى أعلى درجات الفردوس مع سيِّدي ومولاي رسول الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، ومع سيِّدتي ومولاتي فاطمة البتول الزهراء ، ومع سيِّدي ومولاي الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ، ومع سيِّدي الإمام الحسن بن علي ، وسيِّدي الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ، ومع سيِّدي الإمام زين العابدين علي بن الحسين ، ومع سيِّدتي ومولاتي خديجة الكبرى زوج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أول المؤمنين والمؤمنات ، ومع سيِّدي ومولاي وقدوتي الإمام زيد بن علي بن الحسين بن علي عليهم السلام.. فانظروا أيها الأغبياء أي نعمة عظيمة ستسوقوني إليها إذا نفذتم تهديدكم ومكنكم الله من ذلك ، ولذلك فتهديدكم لا يخيفني ، وأنا عبد الله ولن يضيعني ، وسألتقي بمن آذاني ، أو نال من عرضي ، أو سفك من دمي ، سألتقي به بين يدي أعدل العادلين ، ليلقى جزاءه ويذوق عاقبة فعاله.
أما الشيء الغريب العجيب الذي لفت نظري أن مرسل هذه الرسالة قد تجرأ على حق رئيس الجمهورية فهو يريد أن يمنع رئيس الجمهورية من ممارسة حقه في إلغاء بعض الأحكام ، والإعتراض على بعضها، والعفو عن بعض من حكم عليهم.
لقد قلت في رسالتك بالحرف الواحد وأنت تخاطبنا (إن مطالبتكم رئيس الجمهورية بإعفاء كل من الخائن الديلمي الصادر ضده حكم بالإعدام ، والخائن مفتاح الصادر ضده حكم بالسجن ثماني سنوات إنما هو المساس بحد من حدود الله ، وإن من أعفى في حد من حدود الله فهو مارق عن الدين متحد لله عز وجل) وهذا الكلام واضح في أن رئيس الجمهورية إذا عفى عن أحد من المتهمين فإنه مارق عن الدين ، متحد لله عز وجل ، كما جاء في هذه الرسالة.
وأريد أن أقول لهذا الإنسان الغبي :
أولاً : إنك جاهل ، ولا أريد أن أذكر كل غلطاتك النحوية واللغوية وحتى الإملائية ، لكني أذكر واحدة فقط وهو أنه لا يقال : أعفا كما جاء في رسالتك ، بل عفى ، قال الله سبحانه وتعالى: (فمن عفى وأصلح فأجره على الله) ولم يقل: (فمن أعفا) كما جاء في رسالتك ، وهذا دليل على جهلك.
ثانياً : إن مطالبة رئيس الجمهورية بإلغاء هذه الأحكام وتبرئة العلامة/ يحيى الديلمي، والعلامة/ محمد مفتاح ، والعلامة القاضي/ محمد علي لقمان هو عمل مشروع ، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يؤجرنا عليه.
ثالثاً : إن من حق رئيس الجمهورية أن يعترض ، وأن يلغي ، وأن يعفو ، فهو رئيس الجمهورية ، ورئيس مجلس القضاء الأعلى ، لا سيما وليس للديلمي ومفتاح أي خصم من المواطنين ، وإنما خصمهما والذي سجنتهما وأقامت الدعوى عليهما هي الدولة ، ورئيس الجمهورية هو رئيس الدولة ، ولذلك فمن حقه أن يلغي ، وأن يعترض ، وأن يعفو.
إن لرئيس الجمهورية الحق من جهتين في أن يلغي وأن يعفو :
أولاً : لأنه رئيس الدولة ، والدولة هي المدعية ، فهو يمثل جهة الإدعاء ، ومن حق المدعي أن يعفو في أي قضية من القضايا ، وأن يتنازل عن أي دعوى يقدمها.
ثانياً : لأنه رئيس الدولة ، ورئيس مجلس القضاء الأعلى ، ومن حقه أن يعترض ، وأن يشكك في صحة الحكم ، وأن يعفو.
ثم إنك تقول إن من عفى في حد من حدود الله فهو مارق عن الدين ، متحد لله تعالى ، وهذا يا بني دليل على جهلك ، فالله سبحانه وتعالى قد أذن في القصاص بالعفو عمن قتل وسفك دم أخيه المسلم عمداً عدواناً ، يقول جل وعلا بعد أن ذكر الحكم بالقصاص في كتابه العزيز : (فمن عُفِيَ له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان) ، وكم قد تدخل أناس في أحكام القصاص بعد صدورها لدن ورثة المقتول ليعفو عن القاتل العامد ، يقصدون بذلك إحياء نفس أخرى من نفوس المسلمين حتى ولو كان قد أذنب وقتل عمداً عدواناً ، مستفيدين من الأذن الرباني بذلك من قوله تعالى: (فمن عُفِيَ له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان) ، ثم قال جل وعلا مبيناً أن الإذن منه بالعفو في القصاص منحة منه تعالى ورحمة ، يقول الله بعد ذلك : (ذلك تخفيف من ربكم ورحمة) ، فأنت أيها الأخ المسكين تتحجر على الله جل وعلا وعلى عباده فيما أذن به ، وقد سمح الله تعالى وأذن بالعفو عن الذين أجرموا واعتدوا وقتلوا عمداً عدواناً ، وقال واصفاً أذنه بذلك العفو : (ذلك تخفيف من ربكم ورحمة) ، وأنت تحاول منع رحمة الله عمن لم يجرم ، ولم يسفك دماً ، ولم يعتد على أحد ، فأنت تريد أن ترد تخفيف ربنا ورحمته ، وتصف رئيس الجمهورية إن اتبع أذن الله سبحانه وتعالى وعفى بأنه مارق من الدين ، متحد لله عز وجل.
ثم إنك أنت ومن تمثلهم لا تخافون الله ، ولستم بمتدينين ملتزمين بالحلال والحرام كما شرع الله ، إذ كيف تضع شخصاً بريئاً عن أي تهمة مقابل شخص آخر إن لم ينفذ الحكم في هذا فسيكون رأس هذا بديلاً عنه.
إن معنى هذا أنكم تريدون إعدام يحيى الديلمي بتهم ملفقة مزورة ، ثم إذا لم تصلوا إلى غرضكم ومطلبكم فلا بد من شخص بديل من نفس السلالة ، لا بد من إعدام أحد العلماء من بني هاشم ، إن لم يكن هذا فذاك ، فهل هذا التفكير ، وهذا الكلام تفكير وكلام مسلمين يخافون الله؟؟!!.
أخبرونا هل أنتم مؤمنون بالله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم؟ هل أنتم مسلمون ، هل أنتم مسلمون ، هل أنتم مؤمنون؟؟!!!.
إن من حق رئيس الجمهورية أن يلغي الأحكام ، ومن حقه أن يعفو ، ومن واجبنا أن نطالبه بذلك ، وقد طالبناه ، وسنكرر المطالبة.
ونسأل الله أن يكفينا شرك ، وشر أمثالك.
وإذا كنت مؤمناً حقاً ومسلماً كما يريد الله فستفرح بالعفو إذا صدر من رئيس الجمهورية عن مسلم يقول: أشهد ألا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
وأكرر القول : إذا كانت أجهزة المخابرات في جمهوريتنا اليمنية بمختلف أماكنها وأسمائها ومسمياتها صادقة في الدفاع عن الأبرياء وحمايتهم ، وإذا كنا فعلاً في دولة ديمقراطية ، وحكم ديمقراطي فليخرجوا لنا من أين أرسلت هذه الرسالة ، ومن هو صاحبها ، وإننا لمنتظرون معرفة الحقيقة.
إننا قد ضحينا بخيرة رجالنا في سبيل الله ، ومن أجل رفع الظلم عن هذا البلد وأبنائه ، ومن أجل تطوره تطوراً إسلامياً صحيحاً ، وأعدم من آبائي وإخواني خمسة أشخاص الواحد منهم كالجبل الشامخ علماً وفضلاً وتقوى ، وكالريح الجارية حركة ونشاطاً ، وكالملائكة عبادة لله جل وعلا، وامتثالاً لأوامره ، وهدّمت بيوتنا ، وسجن أطفالنا ، وحوصر أهلونا ، ولولا تضحيات آبائي وإخواني وما قدموه في سبيل الله لما وجد الوضع الموجود الآن بخيره وشره.
إن تهديد أي شخص من آل الوزير الذين قدموا أنفسهم وأموالهم قرباناً إلى الله تعالى ، ومن أجل هذا البلد وأبنائه ، أو تهديد أي مواطن من أبناء هذا البلد يعتبر نكسة للنظام الجمهوري وتهديداً صارخاً للديمقراطية.
لا تزايدوا علينا بالثورية ، فنحن الثوار الأوائل ، ولا تزايدوا علينا بالوطنية ، فنحن الذين حافظنا على اليمن وعلى تراثه ومعتقداته ، أما نظافة البطون فحدث عن ذلك ولا حرج ، فبطوننا والحمدلله نظيفة ، ولم نأخذ من أموال المسلمين شيئاً لا قليلاً ولا كثيراً ، لا مباشرة ولا بحيل وطرق ملتوية.
فاتقوا الله في اليمن ، وفي أبناء اليمن ، إتقوا الله ، إتقوا الله ، إتقوا الله ، ولا تكونوا من المفسدين.
يقول الله تعالى في كتابه العزيز :
(ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا وليتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضراً ولا يظلم ربك أحداً).
بسم الله الرحمن الرحيم
النقطة الاولى: أريد اقول للوهابية في اليمن ان شيعة أهل البيت عليهم السلام ليسوا نيام , واي عالم من علماء اليمن صغبرا او كبيرا يقتل من قبل عصابات وهابية او غير ذلك سوف نقتص منه حتى لو دخل في جحر الرئيس, واما فضية الحوثي وسكوت اكثر الزيدية عليها لانهم لم يكونوا مقتنعين بفكرة الشعار وغيره من الهدار والظاهر قد نسي الاغبياء ضربات شجعان اليمن , فقبائل اليمن هي التي ابكة معاوية واذلة كبره وسوف تذل عبيدة وأحفادة .
النقطة الثانية: نحتمل ان تكون الرسالة من الامن السياسي لاهداف ولعب سياسية , كما كانت قضية الحوثي فهي عبارة عن لعبة سياسية صنعتها الظروف السياسية .
النقطة الثالثة: ارجو من أخواني الشيعة ان يفهموا خباثة الوهابية وان يعرفوا انهم هم العدو ولا غير وان امريكا وغير امريكا بالنسبة لهؤلاء الجزمات افضل وافضل وافضل واي شيعي يرفع شعار ضد امريكا او اسرائل فهو غبي غبي غبي , الحمدلله الذي عرفنا عدونا وكنا من قبل في اشتباه كنا نتصور وجوب الدفاع عن كل الامة الاسلامية وضحينا الشيعة من اجل قضية فلسطين بمليارات الدولارات ومآت الالف من الشهداء لكن الان عرفنا من هو العدو العدو الوهابية الوهابية الوهابية وبس.
اخي الكريم كلمة التقوى نحن نعلم والعالم كلة يعلم ان الوهابية اداة لامريكا وءسرائيل والعالم يتكلم بذالك مما يجري الان في افغانستان والعراق من مجازر مثل التي تحصل لاءخواننا الفلسطينيين من قبل الاسرئيليين فعقيدتهم واحدة من الناحية العقائدية فهم اول من شبة الله والواهبية ادة لديهم في بث هاذة الافكار في العالم كلة لولا اهل البيت وائمة الزيدية عليهم صلوات الله تعالى عليهم كانو يعلنون الجهاد في سبيل الله وسبيل الدين ويضحون بكل ما لديهم دون ما تقية وغيرها والان الزيدية قادرة على ان تنشر النور في الكرة الارضية بافكارهم التي جائت مطابقة لكتاب الله سبحانة وتعالى اما الموت او بمعنا اصح الشهادة عندنا غاية نقدمة في كل زمان وهاهم العلماء اليوم ينتصرون بشهادة وهو الشهيد الحي السيد يحيى الديلمي لايخشى الموت في سبيل الله وهو يقول كما قال جدة الامام علي علية السلام لااخاف ان وقع عليا الموت ام وقعت على الموت الله اكبر
اخي الكريم اعلم ان من خرج من المذهب الزيدي وافكارة كان المذهب كفيل على ان يهلكة في الدنيا والاخرة اما قضية الوهابية فهي محسومة لئنهم لا يحملون اي افكار ومبادى جاء بة الاسلام واضرب لك مثال من ائمتهم معاوية ويزيد وهشام بن عبد الملك والوليد وغيرهم من الملعونين من بني امية والعباسيين وانت تعلم ان التاريخ تحدث عنهم بسكرهم ولعبهم مع النساء والقرادة وظلم الناس وهاهو عصرهم يتكرر وهاهي شهادتنا تتجدد ونحن القوى في كل زمان بشهادة والحق والقران واهل البيت عليهم سلام الله