هل أسامة بن لادن عميل أمريكي!! " استفتاء

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
موالي آل بيت النبي (ص)
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 373
اشترك في: الجمعة يوليو 09, 2004 9:02 pm
مكان: بيروت

مشاركة بواسطة موالي آل بيت النبي (ص) »

اللهم صل على محمد و آله الطاهرين.

السلام عليكم

في الماضي كانت استخبارات العدو تبحث عن عميل يعمل لحسابها مباشرة , لكن اليوم و بعد ان تتطورت امكانيات الاستخبارات الغربية لم تعد تبحث عن عميل يعمل لها مباشرة لكنها اصبحت تبحث عن تربة خصبة تزرعها و تحرص على توفير الظروف المناخية المناسبة لها لتقطفها عند نضوجها و لتستخدمها يوماً ما لتنفيذ مآربها , و تلك التربة الخصبة كانت بعض الاغبياء التي وجدت فيهم امريكا غايتها و ضالتها , فهي كانت ترعى و تربي هؤلاء الاغبياء و تحضّر لظرف خاصة للاستفادة منهم , امريكا تعلم مكونات بن لادن و جماعته , اصبحت ترعاه من بعيد لبعيد و تنتظر ساعة الصفر المناسبة لبدأ مؤامراتها.
عقول قاصرة لاترى ابعد من انفها
فكر سلفي تكفيري اذا ما مكّن من امر جعله رأس على عقب
قلوب متحجرة و قاسية لا تفهم سوى لغة الدماء و القتل
حمقى سياسية...
كل هذه الصفات و جدتها امريكا في بن لادن و جماعته و اصبحت تهيّأ لهم الظروف ليصل بهم الامر الى ما و صلوا اليه , و من بعيد لبعيد تراقبهم و تساعدهم على النمو و الانتشار , الى ان دقت ساعة الصفر و حققت امريكا غايتها منهم.

يعني بن لادن و جماعته هم بالحقيقة ليسوا عملاء مأجورين لكنهم عملاء مجرورين للعمالة دون ان يعلموا بذلك , فلقد وضعت لهم امريكا الطعم المناسب, و اصطادتهم به و تحقق لها ما تريد , فاجهزة الاستخبارات الحديثة لم تعد تبحث عن عملاء تدفع لهم كما كان في السابق- و يأتي يوم و تفوح رائحتهم مثل زعماء و طننا العربي- لكنها اليوم تبحث عن اشخاص لديهم صفات خاصة - مثل بن لادن - تمكنهم من الوصول الى مسؤليات معينة و تسهل لهم اعتلاء تلك المسؤليات الى ان يحين و قت الاستفادة منهم , و بعدها تستطيع التملص منهم من دون وجود مسؤليات تجاههم تسيئ لسمعتها بين افراد مجتمها و بين العرب و المسلمين انفسهم, فالزعماء العرب خونة و امريكا تدعمهم و هو ما يسبب لامريكا احراجات كبرى و عديدة , اما بن لادن فهي تستطيع ان تتخلى عنه عندما تريد .

و ما حصل بين امريكا و صدام هو بداية التحول الى هذه التجربة الاستخباراتية فهي صنعت العداوة بينها و بين صدام لتستطيع ان تتخلى عنه , فعندما كان صدام يعمل مباشرة في خدمة السياسة الامريكية جعلته و بواسطة الجزرة ان يعمل لخدمة مصالحها و سياستها بعد ان ضخمت له و للمطبلين له حجمهم جعلته يصدق انه رابع اقوى جيش في العالم و جعلته يصدق انه يستطيع مقارعتها و قتالها , وفشجعته بذلك على ان يتحداها عسكرياً و سياسياً - مثل قصة الضفدع الذي صدق انه يستطيع ان يصل لحجم البقرة بعد ان ينفخ نفسه ...حتى فقع و فجر- و بذلك استفادت ايضاَ من العراقيين المعارضين للنظام فاصبحت و بعد ان كانت العدو الداعم لنظام صدام , اصبحت و بقدرة قادر ( ؟؟؟؟.....؟؟؟؟) الصديقة و الحليفة الوحيدة التي ستخلّصهم من صدام و نظامه المجرم الكافر.
الوصي عنوان مطبوع بجبيني
وولايتي لأمير النحل تكفيني عند الممات وتغسيلي و تكفيني وطينتي عجنت من قبل تكويني بحب حيدرة كيف النار تكويني

صورة

Nader
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1060
اشترك في: السبت إبريل 09, 2005 6:22 pm

مشاركة بواسطة Nader »

كلام جميل لا غبار عليه. والمقصود هو إعلام البعض به خاصة ممن اتخذ من بن لادن والزرقاوي رموز للجهاد. فخطاب بن لادن عشية الإنتخابات و ذبح الزرقاوي للضحية الأمريكي بعد فضيحة أبو غريب دعمت أمريكا أكثر من أولى أوليائها.
تحياتي
صورة

هاشمي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 256
اشترك في: السبت إبريل 16, 2005 6:33 pm

مشاركة بواسطة هاشمي »

كلام مناسب شكرا للطرح
إنما قد يغيره الزمن القادم منه
أو يثبته
من يدري
وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ

الشريف العربي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 310
اشترك في: الخميس إبريل 21, 2005 12:54 pm
مكان: جزر القمر
اتصال:

مشاركة بواسطة الشريف العربي »

فعلا ااوفقك على هذا المقال كنت دائما افكر بان ابن لادن عميل بدون ان يدري انه عميل ، ايضا عملية 11 سمبتمر في اعتقدادي انها مجموعة مخترقة من قبل اجهزة الاستخبارات الامريكية او الموساد دخلت الى مجموعة ابن لادن بانهم مجاهدون ويرودون مساعدة ابن لادن على وضع عملية ضد امريكا جزاء على غطرستها ونفوذها في الشرق الاوسط وتهديها للأسلام وهي التي مهدت لمنفذي العملية التدريب والتعليم والمال لكي ينفذوا هذه العلميات بدقة ومهارة شديدة وباسم جماعة القاعدة ، فعلا قد يكونوا يكرهوا امريكا بصدق ولكن نفذو مايرودوون لكي تستطيع الادارة الامريكية اقناع شعبها والراي العام بما سوف تفعله على الأرهاب
قال عليه السلام: وَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.
سلامي للجميع الرسي الهاشمي

لــؤي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 3099
اشترك في: الخميس نوفمبر 17, 2005 4:22 pm
مكان: قلب المجالس

مشاركة بواسطة لــؤي »

أبرز وجوه القاعدة
بعد وقت وجيز من هجمات سبتمبر/أيلول عام 2001، أصدرت الولايات المتحدة قائمة بأسماء المشتبه بهم من تنظيم القاعدة. وقد ألقي القبض بالفعل على بعض من هؤلاء وقتل البعض الآخر، كما أضيفت أسماء أخرى لهؤلاء الذين لا يزالون طلقاء.
وقد تم الكشف رسميا عن قليل من التفاصيل الخاصة بهؤلاء الأشخاص. وهنا تجمع بي بي سي هذه التفاصيل المتوفرة إلى جوار بعضها البعض.
وقد قسمت الأسماء إلى أكثر من صنف حسب وضعهم الحالي.
  • 1- لا يزالون طلقاء
    2- ألقي القبض عليهم
    3- يحاكمون
    4- سجناء
    5- يعتقد أنهم قتلوا
صورة
بن لادن
أسامة بن لادن هو الرجل الذي تتهمه الولايات المتحدة بأنه الرأس المدبر لهجمات 11 سبتمبر/أيلول الانتحارية وغيرها من الهجمات على المصالح الأمريكية.
وقد صدر أمر قضائي بالقبض عليه بسبب هجمات 1998 التي فجرت فيها سفارتان أمريكيتان في كل من كينيا وتنزانيا وكذلك الهجوم على المدمرة الأمريكية يو إس إس كول في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2000.
وقد أسس بن لادن تنظيم القاعدة عام 1979، التي بدأت كمضيف في بيشاور للمقاتلين العرب.
وعلى الرغم من الحملة العسكرية الضخمة التي نفذت في أفغانستان، فليس من المعروف حتى الآن مكان وجوده، أو حتى إذا كان لا يزال بالتأكيد على قيد الحياة.
وتذيع القنوات الفضائية العربية بشكل متكرر تسجيلات لخطب ورسائل صوتية منسوبة إلى زعيم القاعدة الهارب.
وقد عرض في أحد تلك التسجيلات الحديثة هدنة على الدول الأوروبية إذا توقفت عن تأييد "الحرب على الإرهاب" التي تقودها الولايات المتحدة
صورة
أيمن

يعتقد أن أيمن الظواهري، المصري الأصل، يعمل كمستشار ديني وطبيب خاص لـ بن لادن. كما أنه المنظر الرئيسي لأيديولوجية تنظيم القاعدة.
وقد شارك بن لادن في التوقيع على فتوى بن لادن عام 1998 الداعية إلى تنفيذ هجمات ضد المدنيين الأمريكيين.
وكان الظواهري عضوا أساسيا في جماعة الجهاد الإسلامي المصرية، التي تعاونت بعد ذلك مع القاعدة.
وقد ظهر الظواهري إلى جانب بن لادن في الشرائط التي أنتجتها القاعدة منذ 11 سبتمبر. وأفادت أنباء بأن زوجته وأطفاله قتلوا في غارة أمريكية في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني أو بداية ديسمبر/كانون الأول من عام 2001.
وصدر أمر بالقبض عليه في الولايات المتحدة بسبب دوره في تفجيرات نيروبي ودار السلام، كما حكم عليه غيابا بالإعدام في مصر بسبب نشاطاته مع جماعة الجهاد الإسلامي في التسعينيات
صورة
الزرقاوي لعنه الله
يتهم أبو مصعب الزرقاوي، وهو أردني اسمه الأصلي أحمد الخلايله، بقيادة عمليات القاعدة ضد الاحتلال الأمريكي في العراق.
وفي فبراير/شباط من عام 2004، نشرت القوات الأمريكية خطابا قالت إن الزرقاي أرسله إلى القاعدة يطلب فيه منها مساعدتها في إثارة صراع طائفي في العراق.
وقد رفعت الولايات المتحدة قيمة المكافأة التي حددتها لمن يدلي بمعلومات تقود إلى القبض عليه أو قتله إلى 25 مليون دولار، حيث ارتبط اسمه بعدد كبير من التفجيرات الانتحارية المميتة التي استهدفت الشيعة العراقيين وقوات الشرطة العراقية.
وقد حوكم الزرقاوي أيضا غيابيا وحكم عليه بالإعدام بسبب التخطيط لهجما في وطنه الأصلي؛ الأردن.
وحذر رئيس وحدة مكافحة الإرهاب الدولي الألمانية، هانز-جوزيف بيث، من أن الزرقاوي تلقى تدريبا على استخدام المواد السامة وإنه ربما يخطط لتنفيذ هجوم في أوروبا.
ويعتقد أنه تنقل كثيرا منذ هجمات 11 سبتمبر إلى دول من بينها إيران والعراق وباكستان وسورية ولبنان وتركيا.
وكان وزير الخارجية الأمريكي كولن باول قد قال في فبراير/شباط من عام 2003 في مجلس الأمن الدولي إن العراق منح الزرقاوي ملجأ آمنا على أراضيه

صورة
سيف العدل من مصر
سيف العدل مصري في أواخر الثلاثينيات من عمره، ويشغل رئيس جهاز الأمن لدى بن لادن.
ويعتقد أنه اضطلع بمعظم مهام القيادي الراحل في القاعدة، محمد عاطف.
وكان سيف العدل ضابطا سابقا في الجيش المصري لكنه التحق بالقتال ضد الاتحاد السوفييتي في أفغانستان.
كما يشتبه في أنه درب متشددين على استخدام المتفجرات ودرب بعضا من خاطفي الطائرات في 11 سبتمبر.
وارتبط اسمه بتفجير السفارتين الأمريكيين في كينيا وتنزانيا عام 1998. وتتهمه الولايات المتحدة بتدريب المقاتلين الصوماليين الذين قتلوا 18 أمريكيا في مقديشيو عام 1993.
وفي عام 1987، اتهمت مصر سيف العدل، واسمه الحقيقي محمد إبراهيم مكاوي، بمحاولة إنشاء جناح عسكري لجماعة الجهاد الإسلامي المتشددة، وبمحاولة قلب نظام الحكم.

أبو محمد المصري:
مصري أيضا، يعتقد أن الاسم الذي يستخدمه هو عبد الله أحمد عبد الله، وأن سنه أربعون سنة.
أدار معسكرات تدريب القاعدة في أفغانستان، ومن بينها معسكر الفاروق بالقرب من قندهار.
ويعتقد أن له يدا في تفجير السفارتين الامريكيتين في إفريقيا.

إنتهى الجزء الاول
رب إنى مغلوب فانتصر

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“