مناشده هامة جدا وعاجلة

هذا المجلس لطرح الدراسات والأبحاث.
أضف رد جديد
الشريف الحمزي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 431
اشترك في: الخميس يونيو 23, 2005 4:42 pm

مناشده هامة جدا وعاجلة

مشاركة بواسطة الشريف الحمزي »

بسم الله الرحمن اللرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الطاهرين وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الكرام إن من أهم المرتكزات ألأساسية لإي مذهب هو التجديد وألإنفتاح على علوم العصر والتفاعل معها بتحليل حلالها وتحريم حرامها بما يتوافق مع الشرع المطهر خاصة وباب ألإجتهاد المفتوح هو ميزة هذا المذهب الشريف ونظرا لما يعاني الكثير من أتباع المذهب الزيدي في هذا الزمن من الندرة في الفتوى خاصة خارج اليمن مما حدى بالكثير للبحث عن الفتوى عند غير أهلها ..... الخ
لذلك فإنني اتقدم بهذا المقترح معتقدا انه مهم واتمنى التفاعل معه بجدية مطلقة من الجميع
{ لماذا لانسعى لإنشاء هيئة دائمة للفتوى على غرار ماهو موجود في المملكة العربية السعودية }
مهمتها الفتوى الموثقة والدرسات والبحوث العلمية للقضايا المعاصرة يكون الرئيس الفخري لها المولى الحجة ألإمام مجدالدين المؤيدي وتتألف من عدد من العلماء المعروفين بالعلم والورع ويمكن لكل منا ترشيح من يراه ثم يتم بعد ذلك ألإختيار .
وبالنسبة لي ارشح
العلامة صلاح الهاشمي العلامة حمود عباس المؤيد العلامة عبد الرحمن شايم
العلامة الحسن الفيشي العلامة محمد عبدالله عوض القاضي صلاح فليته
والله أسأل التوفيق والسداد وأن يصلح أعمالنا جميعا ويتقبلها مضاعفة والسلام
أنا ابن عليّ الطهر من آل هاشم *** كفاني بهذامفخراً حين أفـــــخر
وجدي رسول الله أكرم من مشى *** ونحن سراج الله في الأرض يزهر

الداعي الى الحق
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 147
اشترك في: السبت يونيو 25, 2005 12:12 am
اتصال:

مشاركة بواسطة الداعي الى الحق »

وعليكم السلام أخي العزيز

حقاً فكره جيده
وأنا لاحظت الجمعة الماضيه في خطبة العلامه حمود ابن عباس المؤيد أنه كان يلمح بأن بعض
العلماء قد توقفوا عن الفتوى لكبر سنهم وحث فيها المصلين على طلب العلم لكي يحملوا
عن العلماء المسؤليه في الفتوى

وهذا فإن هذه الهيئه سيكون لها دور إيجابي في هذا المجال

والسلام عليكم
وحسبك من زيدٍ فخاراً وسؤدداً *
تُزاحم هامات النجوم مناكبُه
وكل مصاب نال آل محمـــــــدِ *
فليس سوى يوم السقيفة جالبُه
هذا اعتقادي ما حييت ومذهبي *
إذا اضطربت بالنا صبي مذاهبُه

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الدراسات والأبحاث“