صالح يعلن عدم ترشحه للفترة القادمة !!! هل يصدق؟؟
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 625
- اشترك في: الأربعاء أكتوبر 06, 2004 10:39 pm
- اتصال:
صالح يعلن عدم ترشحه للفترة القادمة !!! هل يصدق؟؟
مصدر معارض رحب بالقرار وآخر يشكك
الرئيس صالح دعا المعارضة للإعلان عن مرشحيها للانتخابات الرئاسية .. وطلب عدم مبايعته
17/07/2005 نيوزيمن - خاص:
علي عبد الله صالح
أعلن الرئيس علي عبدالله صالح اليوم أنه لن يرشح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة. داعيا "الأصدقاء والأشقاء عدم التدخل في الشئون الداخلية لليمن" مشددا على "ضرورة أن يتم أي دعم خارجي عبر الحكومة اليمنية والمنظمات المرخص لها".
جاء ذلك في كلمة ألقاها اليوم بمناسبة الاحتفال بةذكرى توليه رئاسة الجمهورية في 17 يوليو 1978م، رحب فيها بالمعارضة "باعتبارها الوجه الآخر للسلطة وليست خصما للحكومة أو للحاكم" مشددا على "ضرورة النقد الذاتي الذي يؤدي إلى البناء وليس للهدم".
وأضاف الرئيس قائلا "إن على كل الأحزاب والتنظيمات السياسية بمافيها المؤتمر الشعبى العام البحث عن كفاءات شابة وجديدة لخوض غمار هذه المنافسة ويجب أن نربى أنفسنا وأجيالنا على مبدأ التداول السلمى للسلطة".
وقال الرئيس في كلمة له وجهها اليوم بمناسبة احتفاله بذكرى توليه الرئاسة في 1978 أنه لن يرشح نفسه في الانتخابات التي ستجري في إبريل من العام 2006 داعيا المعارضة "للبحث عن كفاءات لقيادة المسيرة سواء من أحزاب المعارضة أو من المؤتمر الشعبي العام".
وتعهد الرئيس بان يكون راعيا للقيادات القادمة معربا عن أمنياته بأن تقود البلد قيادات شابة قادرة على العطاء. وأضاف إن الناس ملوا الزعامات الباقية لفترات طويلة على كرسي الحكم مشيرا إلى أنه ملتزم دستوريا بأداء واجبه خلال ماتبقى له من فترته الرئاسية الحالية.
وقال نستطيع أن نعلم الناس كيف يصنعون نماذج ديمقراطية وكيف يكون التداول السلمي للسلطة.
وثار شغب وصياح في القاعة مطالبين الرئيس بالبقاء لكن الرئيس أوقف ذلك الشغب وقال "لم آت بكم هنا لمبايعتي".
وكان الرئيس صالح قد أعلن ولمرتين –قبل الوحدة- رغبته عدم الاستمرار في الرئاسة، قبل أن يعلن نزوله عند رغبة المتظاهرين الذي كانت الأحزاب السرية تخرجهم للمطالبة بعودته.
ووجه صالح في كلمته الشكر "للدول الغنية والكبرى" على "مد يد العون للدول الفقيرة لتحقيق التنمية والنهضة لسد الطريق أمام النزعات الإرهابية" معربا عن "تقديره للدول التي قدمت المساعدات لليمن".
ورحب مصدر معارض بإعلان الرئيس نيته عدم الترشح متوقعا أن صالح أراد منه "كشف عجز أحزاب المعارضة عن تسمية أي مرشح يمكنهم الاتفاق عليه للانتخابات الرئاسية القادمة".
وقال "الرئيس يدرك أن المعارضة وهي ترفع سقف التصريحات الإعلامية ضده فإنها ليست بوضع يؤهلها لأي اتفاق" مدللا بـ"مشروع الإصلاحات السياسية الذي لم تستطع الأحزاب الاتفاق عليه حتى الآن".
وقال "لم تستطع الأحزاب مقاومة إلغاء أحد أحزابها وهو اتحاد القوى الشعبية فكيف يمكنها الاتفاق على مرشح للرئاسة".الرئيس أراد احراج المعارضة التي ترفع سقف تصريحاتها رغم أنها لاتفعل شيئا في الواقع
وتوقع المصدر أن تكون تصريحات الرئيس "محاولة لتخفيف النقد الإعلامي عليه والتي تتحدث عنه باعتباره المسئول عن كل مايحدث في اليمن بما في ذلك مايحدث داخل أحزاب المعارضة".
وقال "جرأة النقد الإعلامي المعارض جعلت الرئيس والإعلام الرسمي يظهران بصوت خافت، والرئيس بخطابه هذا يبحث عن قلب المعادلة من خلال إبداء استعداده لترك الرئاسة وهو ماسيدفع الإعلام للبحث عن مسئولية كل الأطراف بما فيها قيادات وأحزاب المعارضة".
منوها لأن "الرئيس أحرج بخطابه حتى الكتاب والإعلاميون الرسميون الذين كانوا يظهرون كمدافعين عن الرئيس لأن دفاعهم كان يساعد في استمرار الرئيس كهدف للنقد، وهو ماحاول به صالح الخروج منه بهذه التصريحات".
وعن دعوة صالح الأشقاء والأصدقاء "عدم التدخل في الشئون اليمنية" قال المصدر –الذي فضل نشر تعليقاته دون اسم- "بالنسبة للأشقاء فصالح يعتقد أنه في وضع أفضل للحديث باسم الديمقراطية والانتخابات من المحيط الإقليمي الذي ربما يعتقد انه يحاول التدخل في الشئون اليمنية تحت دعوى دعم الديمقراطية".
لكنه قال "أما عن الأصدقاء فلا أفهم –المغزى من ذلك خاصة وأن صالح يعتبر من شركاء أمريكا في مكافحتها للإرهاب، وفي دعم الديمقراطية في المنطقة كما تصرح بذلك أمريكا واليمن".
من جانب آخر شكك قيادي في الحزب الاشتراكي في جدية الرئيس صالح, وقال علي الصراري رئيس الدائرة الإعلامية للحزب الإشتراكي اليمني أحد أهم أحزاب المعارضة اليمنية ل(ـنيوزيمن) أن ما أعلن اليوم ليس سوى دعاية انتخابية مبكرة الغرض منها الرد على الإنتقادات القوية التي تنشر في العديد من الصحف الأهلية اليمنية , وتوقع الصراري أن الرئيس صالح سيرشح نفسه في الإنتخابات الرئاسية القادمة بدون منافسة إلى جانب مرشح الظل كما حدث في انتخابات الرئاسة في العام 1999م. وأكد أنه لا توجد متغيرات تشير إلى أن ما أعلنه الرئيس صالح اليوم أمرا جادا , وأنه لا زال يحتكر السلطة . وقال القيادي المعارض"إذا قرر الرئيس فعلا مغادرة السلطة فسيسلمها لنجله أحمد كما هو واضح الآن والذي يعد بصورة مستعجلة ليخلفه في هذا الموقع." وأضاف الصراري" أعتقد وبعد 27 عاما من استمرار الرئيس صالح في السلطة حان وقت التغيير ", داعيا الرئيس للقيام بالتغيير المطلوب من خلال مبادرة تعطي المصداقية لما أعلنه اليوم, والإمتناع من الإستمرار في السلطة. وطالب الرئيس صالح بإستغلال بقية الأيام القادمة "إن كان جادا فيما يقول" بترتيب عملية النقل السلمي للسلطة عن طريق تهيئة البلاد لخوض انتخابات حرة ونزيهة تساعد على نقل اليمن إلى مستقبل جديد.الاعلام الرسمي في دفاعه عن الرئيس كان يساهم في تركيز النقد عليه، ولذا اراد صالح استعادة زمام المبادرة
وألقى الرئيس علي عبد الله صالح خطابه وسط أجواء جدل ساخن في الساحة السياسية اليمنية منذ أكثر من عام وصل مؤخراً إلى مطالبة كتاب وصحفيين باستقالته.
في الوقت الذي تشهد الساحة السياسية معارك صحفية بين السلطة والمعارضة بدت في تناولات متعددة مفتتحاً لتوتر قد يستهل العام المتبقي لبدء الانتخابات الرئاسية.
وأبرزت وسائل الإعلام الرسمية المناسبة على نطاق واسع في صفحاتها باعتبارها المنعطف الأهم في التاريخ اليمني الحديث معددة مناقب وصفات الرئيس في تعامله مع خصومه السياسي وكذا الانجازات التي تحققت لليمن في عهده.
وتشهد الساحة السياسية اليمنية معارك كلامية بين السلطة والمعارضة منذ أكثر من عام بعد إثارة صحيفة معارضة لقضية توريث الوظيفة العامة في اليمن أعقبها حرب صعدة الأولى والثانية.
ووجه كتاب وصحفيون وسياسيون انتقادات حادة للرئيس صالح بعد أن كان هو المسئول الوحيد في البلد الذي لا تقترب منه الانتقادات الصحافية أو السياسية منذ سنوات.
وتفاقمت حدة المواجهات بين الجانبين إثر ما قالت الصحافة الرسمية والتابعة للحكم أن الانتقادات طالت الرئيس تجريحاً في الوقت الذي شن كتاب وصحفيون من منابر صحفية معارضة هجوماً على الرئيس وطالبوا باستقالته.
وهددت الصحافة الحكومية والخاضعة لسيطرة السلطة من وصفتهم "بالغلمان" و"الأدعياء "بحساب عسير ينتظرهم حتماً وقالت أن "التعددية الحزبية ليست أكثر من خرافة ومجازفة أعطت مردودات سلبية وأفرزت طفيليات وضيعة" حد صحيفة 26 سبتمبر المقربة من الحكم.
وكانت الأوساط الصحفية المعارضة واجهت قصيدة شعرية نسبت للرئيس ونشرت في ملحق الثورة الثقافي قبل أسابيع باسم سهيل السبئي بالنقد، إلا أن ذلك لم يثبط العزيمة في نشر قصيدة أخرى في الصفحة الأولى من صحيفة 26سبتمبر دون اسم حمل منها على من وصفهم "بالمتلونين والحاقدين" في معرض قصيدة عنونها بتجليات في محراب الوطن.
وكشفت مصادر موثوقة لـ"نيوزيمن" أن القصيدة للرئيس صالح، وأنها عرضت على شعراء قبل نشرها.
ولم تغب المعارك الحزبية عن المشهد إذ ما يزال السجال قائماً بين السلطة والمعارضة حول الإصلاح السياسي الذي تطالب به المعارضة فيما تراه السلطة تناغماً مشبوهاً مع مطالب خارجية ما صعد حدة خطابها تجاه ذلك بوصف المطالبين بالإصلاح بالمتآمرين والعملاء والمستقوين بالخارج.
ويربط مراقبون بين الاحتقانات السياسية التي تسود البلاد والأجواء المشحونة بالتوتر بين أطراف العمل السياسي من جهة، والانتخابات الرئاسية المفترض إجراؤها في سبتمبر من العام المقبل من جهة أخرى.
غير أن الاحتفاء بذكرى تولي الرئيس علي عبد الله صالح للحكم هذه المرة –حسب البعض- باعثه إعادة الاعتبار للرجل الذي تعرض لنقد طالما كان بعيداً عنه لفترات زمنية طويلة وهو ما يبدو مسيطراً على أجواء العمل السياسي والصحفي لأمد قد يطول.
وتنظر المحاكم قضايا ضد صحفيين بتهمة الإساءة العلنية للرئيس، كان آخرها الأسبوع الماضي ضد الصحفي نبيل سبيع لنشره مقالا ناقدا للرئيس بعنوان "بلافرامل"، وأمس حققت النيابة مع فكري قاسم لذات الدعوى.
http://www.newsyemen.net/show_details.a ... 07_17_5822
الرئيس صالح دعا المعارضة للإعلان عن مرشحيها للانتخابات الرئاسية .. وطلب عدم مبايعته
17/07/2005 نيوزيمن - خاص:
علي عبد الله صالح
أعلن الرئيس علي عبدالله صالح اليوم أنه لن يرشح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة. داعيا "الأصدقاء والأشقاء عدم التدخل في الشئون الداخلية لليمن" مشددا على "ضرورة أن يتم أي دعم خارجي عبر الحكومة اليمنية والمنظمات المرخص لها".
جاء ذلك في كلمة ألقاها اليوم بمناسبة الاحتفال بةذكرى توليه رئاسة الجمهورية في 17 يوليو 1978م، رحب فيها بالمعارضة "باعتبارها الوجه الآخر للسلطة وليست خصما للحكومة أو للحاكم" مشددا على "ضرورة النقد الذاتي الذي يؤدي إلى البناء وليس للهدم".
وأضاف الرئيس قائلا "إن على كل الأحزاب والتنظيمات السياسية بمافيها المؤتمر الشعبى العام البحث عن كفاءات شابة وجديدة لخوض غمار هذه المنافسة ويجب أن نربى أنفسنا وأجيالنا على مبدأ التداول السلمى للسلطة".
وقال الرئيس في كلمة له وجهها اليوم بمناسبة احتفاله بذكرى توليه الرئاسة في 1978 أنه لن يرشح نفسه في الانتخابات التي ستجري في إبريل من العام 2006 داعيا المعارضة "للبحث عن كفاءات لقيادة المسيرة سواء من أحزاب المعارضة أو من المؤتمر الشعبي العام".
وتعهد الرئيس بان يكون راعيا للقيادات القادمة معربا عن أمنياته بأن تقود البلد قيادات شابة قادرة على العطاء. وأضاف إن الناس ملوا الزعامات الباقية لفترات طويلة على كرسي الحكم مشيرا إلى أنه ملتزم دستوريا بأداء واجبه خلال ماتبقى له من فترته الرئاسية الحالية.
وقال نستطيع أن نعلم الناس كيف يصنعون نماذج ديمقراطية وكيف يكون التداول السلمي للسلطة.
وثار شغب وصياح في القاعة مطالبين الرئيس بالبقاء لكن الرئيس أوقف ذلك الشغب وقال "لم آت بكم هنا لمبايعتي".
وكان الرئيس صالح قد أعلن ولمرتين –قبل الوحدة- رغبته عدم الاستمرار في الرئاسة، قبل أن يعلن نزوله عند رغبة المتظاهرين الذي كانت الأحزاب السرية تخرجهم للمطالبة بعودته.
ووجه صالح في كلمته الشكر "للدول الغنية والكبرى" على "مد يد العون للدول الفقيرة لتحقيق التنمية والنهضة لسد الطريق أمام النزعات الإرهابية" معربا عن "تقديره للدول التي قدمت المساعدات لليمن".
ورحب مصدر معارض بإعلان الرئيس نيته عدم الترشح متوقعا أن صالح أراد منه "كشف عجز أحزاب المعارضة عن تسمية أي مرشح يمكنهم الاتفاق عليه للانتخابات الرئاسية القادمة".
وقال "الرئيس يدرك أن المعارضة وهي ترفع سقف التصريحات الإعلامية ضده فإنها ليست بوضع يؤهلها لأي اتفاق" مدللا بـ"مشروع الإصلاحات السياسية الذي لم تستطع الأحزاب الاتفاق عليه حتى الآن".
وقال "لم تستطع الأحزاب مقاومة إلغاء أحد أحزابها وهو اتحاد القوى الشعبية فكيف يمكنها الاتفاق على مرشح للرئاسة".الرئيس أراد احراج المعارضة التي ترفع سقف تصريحاتها رغم أنها لاتفعل شيئا في الواقع
وتوقع المصدر أن تكون تصريحات الرئيس "محاولة لتخفيف النقد الإعلامي عليه والتي تتحدث عنه باعتباره المسئول عن كل مايحدث في اليمن بما في ذلك مايحدث داخل أحزاب المعارضة".
وقال "جرأة النقد الإعلامي المعارض جعلت الرئيس والإعلام الرسمي يظهران بصوت خافت، والرئيس بخطابه هذا يبحث عن قلب المعادلة من خلال إبداء استعداده لترك الرئاسة وهو ماسيدفع الإعلام للبحث عن مسئولية كل الأطراف بما فيها قيادات وأحزاب المعارضة".
منوها لأن "الرئيس أحرج بخطابه حتى الكتاب والإعلاميون الرسميون الذين كانوا يظهرون كمدافعين عن الرئيس لأن دفاعهم كان يساعد في استمرار الرئيس كهدف للنقد، وهو ماحاول به صالح الخروج منه بهذه التصريحات".
وعن دعوة صالح الأشقاء والأصدقاء "عدم التدخل في الشئون اليمنية" قال المصدر –الذي فضل نشر تعليقاته دون اسم- "بالنسبة للأشقاء فصالح يعتقد أنه في وضع أفضل للحديث باسم الديمقراطية والانتخابات من المحيط الإقليمي الذي ربما يعتقد انه يحاول التدخل في الشئون اليمنية تحت دعوى دعم الديمقراطية".
لكنه قال "أما عن الأصدقاء فلا أفهم –المغزى من ذلك خاصة وأن صالح يعتبر من شركاء أمريكا في مكافحتها للإرهاب، وفي دعم الديمقراطية في المنطقة كما تصرح بذلك أمريكا واليمن".
من جانب آخر شكك قيادي في الحزب الاشتراكي في جدية الرئيس صالح, وقال علي الصراري رئيس الدائرة الإعلامية للحزب الإشتراكي اليمني أحد أهم أحزاب المعارضة اليمنية ل(ـنيوزيمن) أن ما أعلن اليوم ليس سوى دعاية انتخابية مبكرة الغرض منها الرد على الإنتقادات القوية التي تنشر في العديد من الصحف الأهلية اليمنية , وتوقع الصراري أن الرئيس صالح سيرشح نفسه في الإنتخابات الرئاسية القادمة بدون منافسة إلى جانب مرشح الظل كما حدث في انتخابات الرئاسة في العام 1999م. وأكد أنه لا توجد متغيرات تشير إلى أن ما أعلنه الرئيس صالح اليوم أمرا جادا , وأنه لا زال يحتكر السلطة . وقال القيادي المعارض"إذا قرر الرئيس فعلا مغادرة السلطة فسيسلمها لنجله أحمد كما هو واضح الآن والذي يعد بصورة مستعجلة ليخلفه في هذا الموقع." وأضاف الصراري" أعتقد وبعد 27 عاما من استمرار الرئيس صالح في السلطة حان وقت التغيير ", داعيا الرئيس للقيام بالتغيير المطلوب من خلال مبادرة تعطي المصداقية لما أعلنه اليوم, والإمتناع من الإستمرار في السلطة. وطالب الرئيس صالح بإستغلال بقية الأيام القادمة "إن كان جادا فيما يقول" بترتيب عملية النقل السلمي للسلطة عن طريق تهيئة البلاد لخوض انتخابات حرة ونزيهة تساعد على نقل اليمن إلى مستقبل جديد.الاعلام الرسمي في دفاعه عن الرئيس كان يساهم في تركيز النقد عليه، ولذا اراد صالح استعادة زمام المبادرة
وألقى الرئيس علي عبد الله صالح خطابه وسط أجواء جدل ساخن في الساحة السياسية اليمنية منذ أكثر من عام وصل مؤخراً إلى مطالبة كتاب وصحفيين باستقالته.
في الوقت الذي تشهد الساحة السياسية معارك صحفية بين السلطة والمعارضة بدت في تناولات متعددة مفتتحاً لتوتر قد يستهل العام المتبقي لبدء الانتخابات الرئاسية.
وأبرزت وسائل الإعلام الرسمية المناسبة على نطاق واسع في صفحاتها باعتبارها المنعطف الأهم في التاريخ اليمني الحديث معددة مناقب وصفات الرئيس في تعامله مع خصومه السياسي وكذا الانجازات التي تحققت لليمن في عهده.
وتشهد الساحة السياسية اليمنية معارك كلامية بين السلطة والمعارضة منذ أكثر من عام بعد إثارة صحيفة معارضة لقضية توريث الوظيفة العامة في اليمن أعقبها حرب صعدة الأولى والثانية.
ووجه كتاب وصحفيون وسياسيون انتقادات حادة للرئيس صالح بعد أن كان هو المسئول الوحيد في البلد الذي لا تقترب منه الانتقادات الصحافية أو السياسية منذ سنوات.
وتفاقمت حدة المواجهات بين الجانبين إثر ما قالت الصحافة الرسمية والتابعة للحكم أن الانتقادات طالت الرئيس تجريحاً في الوقت الذي شن كتاب وصحفيون من منابر صحفية معارضة هجوماً على الرئيس وطالبوا باستقالته.
وهددت الصحافة الحكومية والخاضعة لسيطرة السلطة من وصفتهم "بالغلمان" و"الأدعياء "بحساب عسير ينتظرهم حتماً وقالت أن "التعددية الحزبية ليست أكثر من خرافة ومجازفة أعطت مردودات سلبية وأفرزت طفيليات وضيعة" حد صحيفة 26 سبتمبر المقربة من الحكم.
وكانت الأوساط الصحفية المعارضة واجهت قصيدة شعرية نسبت للرئيس ونشرت في ملحق الثورة الثقافي قبل أسابيع باسم سهيل السبئي بالنقد، إلا أن ذلك لم يثبط العزيمة في نشر قصيدة أخرى في الصفحة الأولى من صحيفة 26سبتمبر دون اسم حمل منها على من وصفهم "بالمتلونين والحاقدين" في معرض قصيدة عنونها بتجليات في محراب الوطن.
وكشفت مصادر موثوقة لـ"نيوزيمن" أن القصيدة للرئيس صالح، وأنها عرضت على شعراء قبل نشرها.
ولم تغب المعارك الحزبية عن المشهد إذ ما يزال السجال قائماً بين السلطة والمعارضة حول الإصلاح السياسي الذي تطالب به المعارضة فيما تراه السلطة تناغماً مشبوهاً مع مطالب خارجية ما صعد حدة خطابها تجاه ذلك بوصف المطالبين بالإصلاح بالمتآمرين والعملاء والمستقوين بالخارج.
ويربط مراقبون بين الاحتقانات السياسية التي تسود البلاد والأجواء المشحونة بالتوتر بين أطراف العمل السياسي من جهة، والانتخابات الرئاسية المفترض إجراؤها في سبتمبر من العام المقبل من جهة أخرى.
غير أن الاحتفاء بذكرى تولي الرئيس علي عبد الله صالح للحكم هذه المرة –حسب البعض- باعثه إعادة الاعتبار للرجل الذي تعرض لنقد طالما كان بعيداً عنه لفترات زمنية طويلة وهو ما يبدو مسيطراً على أجواء العمل السياسي والصحفي لأمد قد يطول.
وتنظر المحاكم قضايا ضد صحفيين بتهمة الإساءة العلنية للرئيس، كان آخرها الأسبوع الماضي ضد الصحفي نبيل سبيع لنشره مقالا ناقدا للرئيس بعنوان "بلافرامل"، وأمس حققت النيابة مع فكري قاسم لذات الدعوى.
http://www.newsyemen.net/show_details.a ... 07_17_5822
{رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }{وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ }{وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ }الشعراء83-85


-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 147
- اشترك في: السبت يونيو 25, 2005 12:12 am
- اتصال:
:lol:
بهذه السهولة لا أصدق؟؟؟؟؟؟؟؟ لأن هذه الحرب الأخيرة التي شنها توحي برغبة شديدة في التمسك بالكرسي والخوف الشديد من المنافس
فقد ظحى بآلاف من المواطنين الأبريا في صعدة واليمن بشكل عام إما قصفا صاروخيا وإما بريا وإما في السجون
خبره ---
الرجال ناوي على خطة جهنميه ومش يمكن يسلم بهذه السهوله
إلا إذا كانت للولد احمد ولي اليهود والنصارى فهذا مما يرضي ماما أمريكا
((( من أستأثر العيش على الفناء استدثر الذل على البقاء )))





بهذه السهولة لا أصدق؟؟؟؟؟؟؟؟ لأن هذه الحرب الأخيرة التي شنها توحي برغبة شديدة في التمسك بالكرسي والخوف الشديد من المنافس
فقد ظحى بآلاف من المواطنين الأبريا في صعدة واليمن بشكل عام إما قصفا صاروخيا وإما بريا وإما في السجون
خبره ---

إلا إذا كانت للولد احمد ولي اليهود والنصارى فهذا مما يرضي ماما أمريكا
((( من أستأثر العيش على الفناء استدثر الذل على البقاء )))
وحسبك من زيدٍ فخاراً وسؤدداً *
تُزاحم هامات النجوم مناكبُه
وكل مصاب نال آل محمـــــــدِ *
فليس سوى يوم السقيفة جالبُه
هذا اعتقادي ما حييت ومذهبي *
إذا اضطربت بالنا صبي مذاهبُه
تُزاحم هامات النجوم مناكبُه
وكل مصاب نال آل محمـــــــدِ *
فليس سوى يوم السقيفة جالبُه
هذا اعتقادي ما حييت ومذهبي *
إذا اضطربت بالنا صبي مذاهبُه
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 310
- اشترك في: الخميس إبريل 21, 2005 12:54 pm
- مكان: جزر القمر
- اتصال:
هو تمهيد لولده
اكيد يمهد الطريق لولده احمد كما كان يلمح للشعب دائما اكيد من يملك الدعم والمال في الانتخابات القادمة مافي الا هم والاعلام وكل شي تحتهم يعني قرب حكمك يا شيخ احمد بس لازم تحسن لوالدك الي رباك وخلاك رجال ورئيس دولة احمد ربك مافي اب جمهوري يورث الحكم لولده الا والدك ووالد بشار الاسد يعني لازم تقرا له ياسين كل يوم في الفجر وتحسن اليه وتصرف عليه من جيبك الخاص لانه يمكن راتب التقاعد مايكفيه يالله في كثير من اعضاء المنتدى سوف ينتخبكم الظاهر الله يعنيكم عليه ويعنيه على هذا الشعب الي كثير طلبات وكل شوية هات هات كان الدولة حق ابو الشعب
قال عليه السلام: وَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.
سلامي للجميع الرسي الهاشمي
سلامي للجميع الرسي الهاشمي
Re: صالح يعلن عدم ترشحه للفترة القادمة !!! هل يصدق؟؟
يبدو ان الرئيس كان يلقي الخطابنشوان الحميري كتب:وثار شغب وصياح في القاعة مطالبين الرئيس بالبقاء لكن الرئيس أوقف ذلك الشغب وقال "لم آت بكم هنا لمبايعتي".
امام بطانته
فخافوا
" لان الجماعة عتقرح ارزاقهم"
ولو اراد الرئيس ان يـــــــــــــبـــقى في الحكم سوف يـــــبــــــقى
حتى لو لم يريرد الشعب
وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
العبرة بالانكشاف صح
أذا احمد قادم ؟؟؟
خاف الله 28 سنة يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بالله عليك كفاية
أحمد قادم لا محالة
!
الله يلطف
السلام عليكم

البحث عن كفاءات شابة وجديدة
أذا احمد قادم ؟؟؟
توليه الرئاسة في 1978 أنه لن يرشح نفسه في الانتخابات التي ستجري في إبريل من العام 2006
خاف الله 28 سنة يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بالله عليك كفاية
وتعهد الرئيس بان يكون راعيا للقيادات القادمة معربا عن أمنياته بأن تقود البلد قيادات شابة قادرة على العطاء.
أحمد قادم لا محالة

نستطيع أن نعلم الناس كيف يصنعون نماذج ديمقراطية وكيف يكون التداول السلمي للسلطة
الله يلطف

كلام منطقي 100%خبره ---الرجال ناوي على خطة جهنميه ومش يمكن يسلم بهذه السهوله

السلام عليكم

يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون

الخروج من القصر
عبد الرحمن الراشد
من الصعب علي ان اهضم حكاية ان الرئيس علي عبد الله صالح يعتزم فعلا التخلي عن الرئاسة اليمنية، فالفكرة ثقيلة على المعدة العربية. ثقتي كبيرة مستعد معها للمراهنة بمبلغ محترم على استحالة حدوث ذلك في ظرف طبيعي. هذه هي ردة الفعل التلقائية التي سمعتها من كل من تجشم عناء التعليق، في حين ان البقية ابدت من عدم التصديق لامبالاة بلغة ظلت ساكتة.
بعد عام من الآن سنرى من سيكسب الرهان. هل يرضى الرئيس ان يغادر قصره الى منزله، ام سيبدل رأيه في اللحظة الأخيرة، وسيسمح لمن حوله ان يتمنوا عليه البقاء ويقبل تضرعهم.
في الحياة البرلمانية العربية الوضع افضل حالا لأن المنتخبين، في البرلمانات المنتخبة، مستعدون للخسارة والعودة للبيت والاستمتاع بالمعارضة او المشاهدة. وسبق لي ان فهمت سر حرص بعض من لا شأن له في السياسة على خوض الانتخابات النيابية في لبنان هي الخمسة آلاف دولار كراتب شهري ثابت يدفع للنائب مدى الحياة. وأتصور ان الوضع مقارب له في عدد من البرلمانات العربية التي تطمئن العضو بأنه نائب مدى الحياة، ماديا على الاقل، ولا حاجة له للتمسك بكرسي النيابة والمقاتلة من اجله.
ولا ألوم الراغبين في الرحيل من البيت الرئاسي على ترددهم، فالعازمون على الانتقام يقبعون وراء الباب، وليس هناك من قوانين صارمة تحمي الرئيس بعد خروجه حماية تحفظ له مكانته واحترامه ومنافعه الرئيسية. وحتى لو وجدت فليس هناك ما يضمن عدم نكث وعودها. وأتذكر ان رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري عندما استقال من الحكومة في المرة الأولى، نكل به من خلال المعاملات اليومية الصغيرة المحرجة في المطار والمرافق المدنية والاعلام، ومطاردة وزرائه السابقين وتعطيل مصالحه الاستثمارية، حتى اضطر الى تمضية كثير من وقته في الخارج، تلافيا للحرج والشجار. ان احدا منهم لم يقل لنحترم الرئيس المستقيل ونعامله بما يليق بمقامه احتراما للمنصب على الاقل.
ومن المفهوم لماذا يقل الاحترام، لأن احدا لا يؤمن بأن الرؤساء يمكن ان يستقيلوا او يخسروا كراسيهم بعدل وإنصاف، وبالتالي من فعلها خسر الاحترام. هذه القسوة المنتظرة لا بد انها تخيف الراغبين في الاستقالة او عدم الترشح للرئاسة، ان وجدوا. اما البقية المتمسكة فهي تظن انها تقوم بعمل عظيم وتستحق ان تترك لتنهي مهمتها المقدسة.
هذه فترة كثر الحديث فيها عن نهاية رئاسات مضمونة، وبلغت زمنا مشوشا يدعو لانتخابات نزيهة، وشفافة في ساحة مفتوحة لأصحاب الخصومات بالترشح. كلها مجرد احاديث، ولا ادري كيف سيحدث الانتقال ومن سيضمن التداول غدا. هل هي القوى الكبرى، او الامم المتحدة، ام الجيش؟
وهنا يدغدغنا الرئيس صالح بوعده بعدم الترشح، فهي بالفعل مهمة صعبة على أي رئيس في العالم، دعك عن رؤساء في العالم الثالث ادمنوا المشي على السجاد الأحمر.
alrashed@asharqalawsat.comhttp://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&art ... issue=9731
من الصعب علي ان اهضم حكاية ان الرئيس علي عبد الله صالح يعتزم فعلا التخلي عن الرئاسة اليمنية، فالفكرة ثقيلة على المعدة العربية. ثقتي كبيرة مستعد معها للمراهنة بمبلغ محترم على استحالة حدوث ذلك في ظرف طبيعي. هذه هي ردة الفعل التلقائية التي سمعتها من كل من تجشم عناء التعليق، في حين ان البقية ابدت من عدم التصديق لامبالاة بلغة ظلت ساكتة.
بعد عام من الآن سنرى من سيكسب الرهان. هل يرضى الرئيس ان يغادر قصره الى منزله، ام سيبدل رأيه في اللحظة الأخيرة، وسيسمح لمن حوله ان يتمنوا عليه البقاء ويقبل تضرعهم.
في الحياة البرلمانية العربية الوضع افضل حالا لأن المنتخبين، في البرلمانات المنتخبة، مستعدون للخسارة والعودة للبيت والاستمتاع بالمعارضة او المشاهدة. وسبق لي ان فهمت سر حرص بعض من لا شأن له في السياسة على خوض الانتخابات النيابية في لبنان هي الخمسة آلاف دولار كراتب شهري ثابت يدفع للنائب مدى الحياة. وأتصور ان الوضع مقارب له في عدد من البرلمانات العربية التي تطمئن العضو بأنه نائب مدى الحياة، ماديا على الاقل، ولا حاجة له للتمسك بكرسي النيابة والمقاتلة من اجله.
ولا ألوم الراغبين في الرحيل من البيت الرئاسي على ترددهم، فالعازمون على الانتقام يقبعون وراء الباب، وليس هناك من قوانين صارمة تحمي الرئيس بعد خروجه حماية تحفظ له مكانته واحترامه ومنافعه الرئيسية. وحتى لو وجدت فليس هناك ما يضمن عدم نكث وعودها. وأتذكر ان رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري عندما استقال من الحكومة في المرة الأولى، نكل به من خلال المعاملات اليومية الصغيرة المحرجة في المطار والمرافق المدنية والاعلام، ومطاردة وزرائه السابقين وتعطيل مصالحه الاستثمارية، حتى اضطر الى تمضية كثير من وقته في الخارج، تلافيا للحرج والشجار. ان احدا منهم لم يقل لنحترم الرئيس المستقيل ونعامله بما يليق بمقامه احتراما للمنصب على الاقل.
ومن المفهوم لماذا يقل الاحترام، لأن احدا لا يؤمن بأن الرؤساء يمكن ان يستقيلوا او يخسروا كراسيهم بعدل وإنصاف، وبالتالي من فعلها خسر الاحترام. هذه القسوة المنتظرة لا بد انها تخيف الراغبين في الاستقالة او عدم الترشح للرئاسة، ان وجدوا. اما البقية المتمسكة فهي تظن انها تقوم بعمل عظيم وتستحق ان تترك لتنهي مهمتها المقدسة.
هذه فترة كثر الحديث فيها عن نهاية رئاسات مضمونة، وبلغت زمنا مشوشا يدعو لانتخابات نزيهة، وشفافة في ساحة مفتوحة لأصحاب الخصومات بالترشح. كلها مجرد احاديث، ولا ادري كيف سيحدث الانتقال ومن سيضمن التداول غدا. هل هي القوى الكبرى، او الامم المتحدة، ام الجيش؟
وهنا يدغدغنا الرئيس صالح بوعده بعدم الترشح، فهي بالفعل مهمة صعبة على أي رئيس في العالم، دعك عن رؤساء في العالم الثالث ادمنوا المشي على السجاد الأحمر.
alrashed@asharqalawsat.comhttp://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&art ... issue=9731
كفاية صالح اليمن
سؤال قسم (أصداء إيلاف) للأسبوع الفائت توجه نحو اليمن السعيد، فكان منصبا على مدى جدية الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في عدم الترشيح لولاية رئاسية ثالثة، حيث فاجأ صالح المتابعين داخل اليمن وخارجها بعدم ترشيح نفسه لفترة رئاسية قادمة من أجل افساح المجال لدماء شابة لتقود الشعب كما قال. ولاحظ الزميل عبد الرحمن الماجدي محرر قسم (أصداء) أن الناس انقسموا بين مصدق ومشكك لقرار الرئيس اليمني. بمن فيهم قراء ايلاف الذين سالهم قسم أصداء عن قرار الرئيس اليمني فوجد 59% منهم انه ليس جادا فيما خالفهم 22% وجدوه جادا فيما ذهب اليه واكتفى بعدم معرفته مانسبته 18% من المشاركين في الاجابة على السؤال الذين بلغوا 207.
سؤال قسم (أصداء إيلاف) للأسبوع الفائت توجه نحو اليمن السعيد، فكان منصبا على مدى جدية الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في عدم الترشيح لولاية رئاسية ثالثة، حيث فاجأ صالح المتابعين داخل اليمن وخارجها بعدم ترشيح نفسه لفترة رئاسية قادمة من أجل افساح المجال لدماء شابة لتقود الشعب كما قال. ولاحظ الزميل عبد الرحمن الماجدي محرر قسم (أصداء) أن الناس انقسموا بين مصدق ومشكك لقرار الرئيس اليمني. بمن فيهم قراء ايلاف الذين سالهم قسم أصداء عن قرار الرئيس اليمني فوجد 59% منهم انه ليس جادا فيما خالفهم 22% وجدوه جادا فيما ذهب اليه واكتفى بعدم معرفته مانسبته 18% من المشاركين في الاجابة على السؤال الذين بلغوا 207.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال: