قال صلى اللّه عليه وآله وسلم: (( أهل بيتي فيكم كسفينة نوح، من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى، ومن قاتلنا آخر الزمان فكأنما قاتل مع الدجّال )) وهذا الحديث أيضاً مجمع على صحته عند علماء الآل وشيعتهم، وأهل التحقيق من غيرهم، وقد روي بطرق عديدة من جهة الموالف والمخالف، وهو وأمثاله صريح في نجاة المتبع لهم وهلكة المخالف لهم.
اوبعدين يجى بعض الناس ويقل هو اهل السنه والجماعه واذى ما يتبعش كافر