نجاح الحركة السلفية المتطرفة في تكوين قاعدة جديدة في اليمن

[ابن المطهر]

[الأثير]

أحسنت أخي ابن المطهر وقد أصبح هذا المقال ملف كامل يستحق أن يخرج في كتاب وأتمنى من باقي الإخوة إضافة ما يرونه مناسباً حول الموضوع

[طالب حق]

من كل قلبي اشكر كل الاخوة المساهمين في رفدنا بهذة المعلومات المهمة عن الزمر الارهابية ونسال المولى عزوجل ان يوفقهم ويحفظهم من كل مكروه ونحن معكم من الان وصاعد حتى اخر نفس واخر قطرة من دمائنا معكم معكم لامع عدوكم واعلموا ان هذة الزمر الارهابية وعلى راسهم السفاح علي محسن الاحمر الارهابي يومهم قريبا جدا وستطهر الارض اليمنية من هذة الزمر الشريرة بحوله وقوته وان شاء الله عزوجل سنكون معكم في تغذية هذة الصفحة المباركة وارجو ان تكون صفحة مفتوحة للنكشف لابناء شعبنا المظلوم عن حقائق هذة الشرذمة الدخيلة على مجتمعنا والله يوفق الجميع ببركة محمد واله الطاهرين

كل قطرة دم بشرياني تهتف بسمك ياحسين

[الأثير]

بالنسبة للكاتبة الأمريكية جين نوفاك ومقالاتها القوية والمدركة لأبعاد الأحداث في اليمن فقد نشرت عدة مقالات في موقعها وفيه معلومات ومقالات عديده وخاصة آخر مقال حيث كانت تسخر من اتهامات الإعلام اليمني بأنها حوثية (وهي نصرانية أمريكية) :lol: !!
ومش بعيد تتهم أقلام السلطة شارون بأنه حوثي أيضاً (يا الله هو الكلام عليه جمرك؟؟)

والرابط هو :

http://www.armiesofliberation.com/

[ابن المطهر]

الخميس 16 يونيو 2005

عرف طواف بإثارة النعرات الطائفية والعنصرية منذ الثمانينات عندما كان مدرساً ومديراً لإحدى مدارس مدينة حوث التابعة لمحافظة (صنعاء) سابقاً، وعمران (حالياً) ولن ندخل في مناقشة تلك المرحلة وفتح ملفاتها، وكذلك مرحلة ما بعد الوحدة المباركة وما بعد الدمج، فمن المحتمل عرضها في الوقت المناسب.

وفي هذا المقال أضع القارئ الكريم أمام مثال واحد من عشرات الأمثلة التي ضمنها تغريره وليس تقريره المسيء للوحدة الوطنية والمهدد للسلام الاجتماعي والتعايش المذهبي منذ مئات السنين.

جاء في تغريره الطائفي العنصري المفرق بين أبناء الشعب: «تلقت قيادة اللجنة بلاغاً من اللجنة الفرعية بمحافظة صعدة مفادها رفض القائمين على دار الحديث -ذكوراً وإناثاً- بدماج مديرية الصفراء تزويد لجنة المسح ببيانات الدارسين الأجانب فقط، بالإضافة إلى أن القائمين على الدار قد اقترحوا - اختصاراً للوقت- جرد محتويات مكتبة الدار من موقعها بالانترنت لكثرتها وتنوعها!! فأبلغنا اللجنة الفرعية بالمحافظة عمل المساعي لإنهاء المشكلة بصورة ودية».




ويضيف قائلاً: «كما أبلغتنا اللجنة الفرعية بالمحافظة تعذر لجان المسح والحصر من دخول مكتبة الجامع الكبير) الهادي سابقاً نظراً لتهرب عبد الله العزي مدير الترب ومعه المفاتيح بالإضافة إلى استنكار القوى الإمامية عملية المسح والحصر لأوكارها في صعدة وغيرها، وقد وجهت قيادة اللجنة بضرورة التواصل مع الأخ المحافظ إذا استدعى الأمر والاستعانة بجهات الضبط والربط (النيابة + الأمن»)؟!

هكذا قال طواف كما أخبرني أحد مرافقيه أنه ذهب معه إلى مكتبة جامع الهادي بصعدة وبحضور وكلاء المحافظة وبعض المواطنين، واستقبلهم الأخ عبد الله العزي بكل ترحاب كما يقول أحد المرافقين.

ومن خلال اطلاعي ومعرفتي فإنه لم يتلق بلاغاً من لجنة فرعية ولا غيرها، فهو قيادة اللجنة وفروعها من أجل السيطرة على موازنتها التي بلغت ستين مليوناً، وهنا لا بد من وضع طواف على حقيقته أمام قيادتنا السياسية لكي يعرفوا تمام المعرفة أن طواف لا يقصد إلا تضليل الحكومة وصرف النظر عن أوكار الإرهابيين الحقيقيين المكفرين للرئيس والشعب.

فهو يتعامل مع دار الحديث بدماج التي يتخرج منها عشرات الإرهابيين تعاملاً ودياً والحقيقة أن أحد المرافقين لطواف قد أخبرني شخصياً أن طواف ذهب بنفسه وليست اللجنة الفرعية، وعندما رفع أحد المرافقين كاميرا التصوير وجهت إليه بنادق أصحاب دار الحديث بدماج فارتعش طواف وقال (لا داعي للتصوير).

وعندما طلب كشف الطلاب لم يلقوا له بالاً، ونظروا إليه باعين مزورة، وعندما طلب حصر المكتبة لم يعطوه شيئاً ولم يحيلوه إلى الانترنت كما زعم!!

وبالرغم من التعاون الذي أبدته المدارس والمكاتب الزيدية مع طواف نجده وبحقده المعهود يستعدي عليهم الدولة ويدعو إلى ابادتهم ومسح هويتهم بأجهزة الربط والضبط، بينما دار الحديث بدماج يوجه بحل مشاكله بالحلول الودية!

ثم يسجل شهادة الزور عن مكتبة دار الحديث بدماج بقوله: "والمكتبة التي تحوي من نفائس الكتب الشيء الكثير، لم نجد منها أي مطبوعات معادية للنظام الجمهوري والثوابت الوطنية والدينية" هكذا قال طواف!

وإليك أيها القارئ الكريم الأدلة الدامغة على احتوائها كتباً مسيئة للنظام الجمهوري والثوابت الوطنية والدينية من تأليف مؤسس الدار ومالك مكتبتها مقبل الوادعي.

يقول مقبل في كتابه (قمع المعاند/ص 75،76) «الديمقراطية كفر، والوحدة باب كفر وردة في اليمن». ما رأيك هل في هذا إساءة للجمهورية ورئيس الجمهورية الذي يفاخر العالم بالديمقراطية والوحدة اليمنية؟!

ويقول -ايضاً- في نفس الكتاب ص 528 عن الوحدة اليمنية «هي وحدة كفرية شيوعية، باب فتنة وباب شر، وكل شر يدخل على اليمن سببه الوحدة».

ويقول مقبل في نفس الكتاب ص 531: «مجلس النواب طاغوتي وكم من وزير طاغوتي».

ويقول عن من يقر بشرعية الانتخابات: «فأنت تعتبر ضالاً فاسقاً» هكذا في كتابه (غارة الأشرطة:2/135).

وإذا كنت تمارس الانتخابات «فأنت كافر» وعموماً إنظر كتاب (الباعث على شرح الحوادث/ص 18). وإذا كنت رئيس جمهورية أو ملكاً «فأنت لا تتقيد بالكتاب والسنة وأنت في واد وشرع الله في واد» إنظر كتاب (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد/ ص169،170). ما رأي طواف في رئيس الجمهورية؟!!! وإذا كنت شافعي المذهب أو مالكي أو حنفي أو حنبلي «فأنت مبتدع ومقلد والتقليد أصل من أصول الكفر» انظر كتاب (قمع المعاند/ص471،570). وإذا كنت عضواً في أي حزب كان "فأنت كافر لا إشكال في ذلك» إنظر كتابه (فتوى الوحدة/ ص37، 38). وإذا كنت تحافظ على النظام الجمهوري وتعترف بقرارات الأمم المتحدة «فأنت طاغوتي» انظر كتابه (قمع المعاند / ص410). ويقول عن المدارس الحكومية «فلا تدرس فيها فهي فتنة» انظر كتابه (قمع المعاند/ص217) وله شريط بعنوان تحذير الدارس من فتنة المدارس، ذكره في الصفحة 217 من نفس الكتاب.

ويقول عن الدخول في الجيش والشرطة «لا يجوز لك الدخول في الجيش والشرطة» انظر كتابه (فتوى في الوحدة/ص62، 64). ومن لبس البنطلون أو حلق اللحية فهو مجروح العدالة انظر كتابه (فضائح ونصائح) ص37).وهو لا يقر بشرعية الأخ الرئيس، إذ يقول في كتابه (غارة الأشرطة:2/493) : «الذي سيكون إماماً للمسلمين يجب أن يكون قرشياً، وهذه الكلمة تكسر رأس حكامنا».

فما هذه إلا نماذج وهناك نماذج أخرى كثيرة.

عبد الله أحمد الهمداني
http://alwasat-ye.net/modules.php?name= ... le&sid=738

[ابن المطهر]

الأربعاء 22 يونيو 2005

- كتب/ رئيس التحرير

السلفيون ما زالوا في طور إعداد أنفسهم كقوة للمستقبل بحيث تكون قادرة على فرض ما تعتقده وإن بقوة السيف، هم الآن في طور التوسع والاحتماء بالحاكم وإن لم يكن "قرشياً" بحسب اعتقادهم في من تجوز له الولاية.

هؤلاء تشظوا وتفرقت بهم السبل ومع ذلك كل جماعة تدعي أنها الفرقة الناجية مع أن الجامع بينها هو تكفير الأحزاب الاشتراكية والناصرية والرافضية والعلمانية وهو رفض من حيث المبدأ لمسألة وجود أحزاب من أساسه، لأن هؤلاء لا يؤمنون إلا بحزبين فقط هما حزب الله وحزب الشيطان.

جمعية الحكمة اليمانية مثلت حالة متطورة ظاهريا بعد أن تأطرت بهذا الاسم ومثل هذا الفضل يعود لأهم مؤسسيها الشيخ محمد مهدي الذي سجن على ذمة حركة «جهيمان» في السعودية وعاد لينطلق من قاعدة السلفية التي أسسها شيخه الشيخ مقبل الوادعي -رحمه الله- قبل أن ينقلب عليه بعد أن فسقه بسبب تأسيسه الجمعية.




هذه اليوم صار لها مبان خاصة ومدارس تخرج المئات من المتشددين وصار لها مشاريعها الخاصة من فنادق وغيره.

السلفيون يريدون أن نتبعهم إلى الماضي دون وعي لنعيشه مغتربين عن عصرنا وهو ما لا يتفق وقيم الإسلام العالمية الحاثة على البحث والتطور وفق المفاهيم الإسلامية التي لا تدعو أبداً إلى الانكفاء والعزلة ووقفها على إطالة الثوب أو تقصيره.

بالتأكيد لا نشعر بأي غل ضد أي سلفي ولا يعنينا طريقة ملبسهم أو مأكلهم ولكن حينما يصل الأمر إلى أن يحاول هؤلاء فرض نمط تفكيرهم وفهمهم الماضوي للدين وحصره في أئمة القرون الأولى دون غيرهم فنحن هنا وقبلنا علماء أجلاء قالوا رأيهم وفندوا إدعاءاتهم المتزمتة حتى لا يعمم الجهل وكان من هؤلاء الشيوخ محمد الغزالي رحمه الله، وقبله محمد عبده، والآن الشيخ يوسف القرضاوي وغيرهم من الذين عدهم السلفيون أعداء للإسلام وسبوهم بغلظة.

تنتشر السلفية مع انتشار الفقر والأمية وانعدام الأمل في معيشة أفضل، حين يقتنع السلفي بأن حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، إلى أن تأتي دولة الخلافة التي يسودون فيها ولم يأن أوانها بسبب عدم التمكن، فالقادة السلفيون لا يدفعون ثمناً أبداً متكئين على نص يقول بعدم الخروج على الحاكم الظالم.. ويشتغل السلفيون على هذا المعتقد بحيث يعد عقداً بين الحاكم وقادتهم فلا يؤذون، ولهذا نجد الخطاب السلفي كما في الرسالة المنشورة في العدد الماضي محرضاً الرئيس على الفتك بالرأي المخالف لهم وليس للرئيس ويعجبون من سعة صدره على مخاليفه في دلالة على المستقبل المظلم فيما لو حكموا.

الشيخ محمد مهدي سن سياسة لجمعيته وهي الأقرب في تكوينها للحزب السياسي على أن يضربوا بعصا الدولة لا بعصاهم وان يكتفوا فقط بالتهييج وتحريض الحاكم لتتسع مواجهته مع الآخر حتى تكون الغنيمة لهم حينما تنتج المواجهة فرقاء ضعفاء.

وهنا نسأل الشيخ المهدي وغيره من قادة السلفيين عن حكمهم على الدستور ووجود الأحزاب وعن علاقة الدولة بأمريكا والغرب، ونسألهم عن حكمهم في ما يذيعه الإعلام الرسمي وعن طريقة اللباس السائد الآن وعن كيفية رؤيتهم لنظام الحكم وطرقه ووسائله.

نريد أن نسمع مجدداً مع أننا ومن خلال قرائتنا وسماعنا لما يقوله هؤلاء ويؤمنون به نعرف رأيهم العدائي الرافض والمكفر لكل ما طرح آنفاً.

فهل يمكن أن نلتقي وسيف التكفير مسلط على رقابنا إما أن نهتدي -وفق هواهم- ونعتذر ونتنازل عن قوانا العقلية، وإما أن نكون خارج الطريق المستقيم ضالين نبحث عن مخرج من سلفي أو نقتل حداً.

http://alwasat-ye.net/modules.php?name= ... le&sid=795

[ابن المطهر]

الرئيس يسقط اشتراط المشترك ولا اتفاقات معلنة
التاريخ: الخميس 16 يونيو 2005

الرابط: http://www.alwasat-ye.net/modules.php?n ... le&sid=736
------------------------------------------
اجتمع بهم كلاً على حده
- «الوسط»- خاص:
مكن الرئيس من اسقاط اتفاق المشترك بعدم دخولهم أي حوار فرادى وإنما باعتبارهم تكتلاً حزبياً قائماً بذاته حيث التقى الثلاثاء الماضي الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح وكان أبرز الحاضرين فيه - الشيخ عبد الله الأحمر - ياسين عبد العزيز- عبد الوهاب الآنسي - عبد المجيد الزنداني - أحمد القميري - محمد حسن دماج.
مصادر مطلعة أكدت للوسط أن اللقاء لم يكن ودياً على الإطلاق بسبب عدم تنفيذ مطالبهم السابقة كانوا قد تقدموا بها في اجتماع السابق الذي ضم الأحمر واليدومي- والآنسي مع رئيس الحكومة واعضاء من اللجنة العامة وتمثلت بمنحهم محافظتي حجة وصعدة لانقاذها من هيمنة الفكر الشيعي من خلال اعتماد عشرة آلاف مدرس يوزعون على مدارسها بالإضافة إلى اعتماد أحد عشر ألف وظيفة لحملة القرآن الكريم وإعادة من تم فصلهم من وظائفهم إلى أعمالهم.

في مقيل الرئيس بدت قيادة الإصلاح واجمة ورافضة لأي حديث إلا بعد البت بمطالبهم وهو ما عبر عنه عبد الوهاب الآنسي.
الزنداني ذكر بالحملة التي شنتها عليه صحف المؤتمر ونعتها له بالإرهاب وقال أنه لو تمت التصويت على الوحدة في المحافظات الجنوبية لصوت جميعهم بـ(لا) اليدومي شكا من الممارسات التي يواجه بها الإصلاح وأقسم أنه لم يعد في الدولة أي موظف إصلاحي وضرب مثلاُ بولده الذي لم يستطع الحصول على منحة دراسية، مشيراً إلى أنه حتى جندي المرور يعامل الإصلاحيين معاملة سيئة لو علم انتماءهم.
وعدد الكثير من تجني السلطة على الإصلاح مع أنها تستوعب الآن من انقلب عليها ومن حاربها ومن يريد الإطاحة بها وأشار إلى انه أي «الرئيس» يدفع ثمن ثورته إلغائه المعاهد العلمية التي بسببها رفعوا أكفهم الى السماء بالدعاء عليه.
وهدد بأن الصناديق ستكون خير حكم وأشار إلى أنه لا يستطيع خلخلة المشترك لأنه قد أخبرهم بلقائه هذا.
دماج بدا تصالحياً وهو ما يعكس اختلافات الموقف بين قيادة الإصلاح، إذ دعا إلى طي صفحة الماضي والعودة إلى المربع السابق يقصد «الإئتلاف».
الرئيس رفض ما اسماه بالابتزاز وأبدى استعدادهم فقط لمناقشة مسألة إن كان هناك موظفون تم استبعاده بسبب انتمائهم ودعاهم إلى تقديم كشوفات إلى رئيس الحكومة لإعادتهم الى اعمالهم وكان نفى أن يكون استبعدهم من الإئتلاف وهو ما كان اليدومي قد ذكره في معرض حديثه من أنه تم استبعادهم ومحاربتهم في الوزارات التي تقلدوها بغرض افشالهم.
الحدة التي تميزت بها لهجة الإصلاح عدها الرئيس مقدمة لمطالب سيتقدم بها لاحقا.
إلى ذلك التقى الرئيس اليوم التالي الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري التي كان أعضاؤها أقل حدة في الطرح مع تجنبهم طرح مشاكلهم الحزبية إلا بعد أن تم سؤالهم عن مقراتهم فكان مناسبة لطرحها كمشكلة مؤرقة إلا أن مثل هذه القضايا تمت مناقشتها صباح الإثنين الماضي اثناء استقبال الرئيس للأمين العام والمسؤول السياسي للتنظيم في دار الرئاسة ووصِفَ اللقاء بأنه كان حميمياً.
مراقبون سياسيون عدوا هذه اللقاءات نجاحاً للرئيس في تفكيك المشترك كمقدمة للحد من حالة الاحتقان السياسي وهي في نفس الوقت محاولة لمحاصرة حزبي الحق واتحاد القوى الشعبية المتهمين بامتلاكهما جناحين عسكريين لهما علاقة بما يجري في صعدة وقلل هؤلاء من أهمية الموقف المتشنج لقيادة الإصلاح طالما والأمر لم يخرج عن طلبات خاصة لها علاقة بالحزب، إذ لم يشر قادة الحزبين الى مسألة الإصلاح السياسي التي أقرها مسؤولو الدوائر السياسية في الأحزاب.
يشار إلى أن الرئيس التقى أيضاً أمين عام الحزب الاشتراكي اليمني إلاَّ أن اللقاء لم يخض في مناقشة القضايا العالقة وتؤكد المصادر أن ترتيبات تجري لعقد لقاء موسع مع أعضاء المكتب السياسي للاشتراكي.

[ابن المطهر]

الأخيرة: كان الأجدر بالإصلاح نشر ما دار بدلاً من التبرير

الأربعاء 22 يونيو 2005

التكذيب لا يحجب الحقيقة

جـمال عــامــر

قحطان دائماً ما عرف عنه أنه «مدفع الإصلاح» الذي يريد لطلقاته أن «تدوش» دون أن تصيب.. هو راض بأداء مثل هذا الدور ولا نعرف إن كان لمجرد التواجد أو لدواعي الطاعة في المكره والمنشط أو لدفع ما اتهم به من أنه وراء هذا التسريب.

لذا بدا استنكاره الذي نشرته الصحوة الأسبوع الماضي رداً على خبر «الوسط» حول لقاء الإصلاح بالرئيس «كمن القي في الماء وحُذِّر أن يبتل به».

قحطان أراد أن يوصل رسالة عتاب أو غضب للرئيس بدعوى أنه سرب خبراً ما كان يجب أن يبارح جدران المقيل، ثم هو يتهم جهات أخرى بالتسريب لأنها متضررة من إشاعة أجواء الثقة والتعاون بين القوى السياسية.




أيضا هو يعتبر نشر الخبر ليس أكثر من مجرد فراغ في الصحف تملأه بنشر تسريبات دون أن تبذل جهداً في التأكد من صحتها.

أخيراً هو ينصح ويطلب من الأوساط التي تقف وراء التسريبات الكاذبة بالإقلاع عن هذه الأساليب المسيئة.. كل هذه التناقضات وردت في تصريحه للصحوة نت.

والتوضيح هنا لا يدخل في باب المناكفة بقدر ما هو واجب على صحيفة تحترم نفسها وحق لقراء طالما ظنوا في صحيفتهم المصداقية والبعد قدر إمكانها عن مزالق توظيف الأخبار الصحفية.. كما يعلم الإصلاح وقحطان وقبلهم السلطة انها مستقلة همها الأول أن تنقل خبراً أو قضية أو حدثاً دون أن تهتم بمن سيستفيد منه لاحقاً مادام صحيحاً. كما أنها تتعامل مع المعلومة دون أن تهتم كثيراً بمصدرها إذا تأكد لها صحتها.

هي المرة الأولى التي يأتينا تكذيب على خبر تم نشره مع أن قحطان لم يكذب وإنما استهجن ما اعتبره تسريباً.

ثم أنه لم يكن موجوداً ضمن اللقاء وربما عرف بأمره إشاعة مثل غيره ممن عدوا قصاراً لا يجب إطلاعهم على هكذا لقاءات حساسة وفي موضوع كهذا يحق التساؤل: لماذا اعتبر قادة الإصلاح لقاءهم بالرئيس سراً لا يجب البوح به مع أنه رسمي وحضرته الأمانة العامة للمؤتمر.. ولماذا لم تنشر الصحوة الناطقة باسمه خبراً وان مقتضباً عن مثل هكذا لقاءات تجري مع أعلى قيادات في الدولة تناقش فيه قضايا السياسة والبلد؟!

التكذيب لم يأت من إحدى هيئات الإصلاح وإنما عن طريق إحدى القيادات التي تعد دائماً تصريحاتها بالونة اختبار ليس أكثر، ثم إن هذا التكذيب جاء متأخراً اسبوعين رغم امتلاك الإصلاح للصحوة نت اليومية ومع أنه تم الإتصال في حينه بقيادات في هذا الحزب ورفضت أن تدلي بأي معلومات مكتفية بأن اللقاء فقط كان ودياً وعبارة عن جلسة مقيل، وهو ما يسقط حجة قحطان من أن هذه الصحف لا تبذل أي جهد من أجل التأكد من مصداقية ما تنشره.

قيادة الإصلاح إما أنها مازالت تعمل بذهنية أمنية وغير قادرة على الانتقال إلى التعددية وإما أنها ما زالت تعتقد أن أعضاءها وكوادرها ما زالوا غير مؤهلين لمعرفة كل ما يجري في الأروقة العليا للسياسة أو أن هذه القيادة -وكالعادة- تحاول أن تخرج باتفاقات سرية مع رأس الدولة تكون عادة على حساب توجه أعضائها واتفاقاتها مع أحزاب المشترك وهذا يعد الأسوأ. لقد حضر معظم قيادات الإصلاح -فقيههم وسياسييهم- ليلتقوا مع رئيس دولة وأعضاء أمانة عامة ومع ذلك يعتقدون أن الأمر سيظل حبيس مجلس الرئاسة وفي ذلك سذاجة سياسية تصل حد البلاهة وبالذات حينما جاء هؤلاء كلاً بمطلبه، إذ كانت قضايا البلد مغيبة، فلا جرعة قادمة تم مناقشتها ولا فساد وفقر وظلم وانتهاك حقوق كانت حاضرة.. اختزل كل ذلك بمطالب محددة وأكثر منها محاولة تبرير لاصرارهم على التشبث بالمشترك حيث ارجعوا ذلك إلى أن وجود الإصلاح يعتبر صمام آمان وتهدئة لجنوح بقية المشترك.

عبد الله صعتر ألم يشكو أخذ مصلاه وتسليمه للمحطوري؟! وغيره مثله.

إنني أتحدى أن تكون قضايا عامة تهم الناس قد طرحت في هذا اللقاء مع الرئيس أو في اللقاء المصغر الذي تم قبله مع رئيس الحكومة.

وأتفهم مأزق الإصلاح وقيادته السياسية الواقعة بين حجري رحى الشيخ الأحمر الذي يرفض أن تكون قرارات الإصلاح على حساب مصالحه وبين الشيخ الزنداني المهموم حقاً باتهامات تلاحقه ومشاريع بناها «جامعة الإيمان» مهددة وتوشك على الانهيار.

وقد كتبت منذ أكثر من عامين أن هاذين الشيخين أشبه بكرتي ثلج يسحبهما الإصلاح معه فتكبران أولاً تلبثا أن تصبحا معيقين حقيقيين كي لا يتقدم إلى الأمام.

وهذا التفهم بالتأكيد لا يعني التسليم بأن يقترف قادته جريمة التواطؤ مع حكم انتهج الفساد واتخذه أسلوباً اسهل للبقاء على حساب شعب يقولون -هم انفسهم - عنه أنه يسير إلى نفق مظلم.

وهنا نسأل: هل كان على الإصلاح أن يغطي حماقة استغبائه لأعضائه ومناصريه وحلفائه في اللقاء المشترك بكذبة أخرى تفتقر إلى الترابط والواقعية. لقد أظهر الإصلاح نفسه مثل ذاك الذي قتل الحسين ويسأل عن جواز قتل ذبابة في الحرم، إذ أن هؤلاء بدلاً من أن يبرروا اسباب اخفاء لقائهم بالرئيس وما الذي دار فيه سعوا إلى معاتبة من يعتقدون أنه الذي قام بالتسريب.

في الأخير على قادة الإصلاح أن يعوا أن أعضاءهم لم يعودوا أولئك الذين كانوا يسيرون بتوجيه ينتقل إليهم من المستوى الأعلى إلى المستوى الأدنى وأن هؤلاء أصبحوا جزءاً من معاناة حقيقية مكانها الواقع لا كارزمية القادة الذين يحمل كل منهم مشكلته الخاصة التي تعد بالنسبة لهؤلاء ترفاً.

ولهذا أتمنى من قادة الإصلاح أن ينشروا ما دار في هذا اللقاء بدلاً من كيل الاتهامات المجانية للصواب.

http://alwasat-ye.net/modules.php?name= ... le&sid=813

[ابن المطهر]

انتشار أفغاني بحماية أمنية



الشورى-خاص ( 6/22/2005 )









استقبلت مساجد في صنعاء، طوال الأسبوع الماضي مجموعاتٍ دينية انتشرت في ما يشبه عملاً منظماً تحت غطاء الوعظ والإرشاد وبحماية من الأجهزة الأمنية..


وقالت مصادر أهلية إن مجموعاتٍ دينية سلفية، بعض أفرادها أجانب تنتقل منذ أسبوع في مساجد صنعاء القديمة وتقوم بالترويج لخطاب ديني متطرف وسط المصلين ورواد المساجد.


ولاحظ الأهالي أفراداً من الأمن السياسي يقومون بحماية المجموعات وتسهيل مهمتها، والحيلولة دون اعتراض أئمة المساجد والمصلين على تحركاتها.


وفيما يبدو أن الأجانب في هذه المجموعات هم من الأفغان المصحوبين بالمترجمين، فإن الظاهرة تعتبر امتداداً للاستخدام الرسمي للجماعات السلفية في عملية التضييق على مساجد الزيدية وعلمائها وطلابها، خصوصاً وأنها تأتي بالتزامن مع حركة الاعتقالات الكثيفة لعددٍ من علماء صنعاء القديمة وطلابهم.. ولفت الأنظار وجود اتفاق في اليمن للقيام بهذا الدور الذي يثير التساؤل عن طبيعة وجودهم باعتبار النظام القائم لايتبنى الجماعات الأسلامية ولايعرف عن برامج تعاون بهذا الاتجاه له مع اليمن او غيرها.. وتساءل الكثير عن علاقة هؤلاء بطالبان.

http://al-shoura.net/shw_details.asp?de ... e=510&f=21

[ابن المطهر]

الأمة 23 يونيو 2005

[صقر قريش]

السلطةمستمرة في حربها
التصريحات في واد والممارسا ت في واد

[مواطن صالح]

والله لو يفعلو الف قاعده الذى حفط المذهب الزيدى 100 السنين عيحفطها اليوم ونقل للسلفيين ماقد كفتكمش السعوديه والجزائر والمغرب وافغنستان والسودان وسورياء وعادكم تشتو اليمن خلو مذهب ال البيت ينتشر اشويه عى نو ر الله قلوبكم بالايمان ........ واحد ركب السياره وقال بسم الله قله واحد سلفى هاذى بدعه والله قصه حقيقيه

[صقر قريش]

خطباء جدد للمساجد بالقوة:
الخوف يمنع مواطني صعدة من كشف الحقائق للصليب الأحمر


الشورى- خاص ( 6/8/2005 )




استمر الهدوء في صعدة طوال الأسبوع الماضي دون أن تُسجَّل حوادث اشتباكات جديدة بين القوات الحكومية وأتباع الحوثي.
وقالت مصادر لـ«الشورى» أن الهدوء من الجانبين استمر طوال الأسبوع بسبب تواجد لجنة من الصليب الأحمر الدولي تقوم بتفقد آثار الحرب في عديد مناطق هناك، كما لا زال وفد الوساطة برئاسة الشيخ الشاجع يواصل التفاوض دون أن تذكر المصادر أية نتائج تم التوصل إليها حتى الآن.


فيما لا تزال حملة الاعتقالات التي تشنها قوات الحكومة مستمرة في أوساط المواطنين، وحسب مصادر «الشورى» فإن القوات اعتقلت يوم الجمعة الماضي مجموعة من الأطفال تقل أعمارهم عن «15» عاماً من منطقة «آل شافعة» في «همدان بندريد» والأطفال هم: فايز أحمد مهدي شافعة، قايد أحمد مهدي شافعة، يحيى حسين محمد شافعة، محمد حسين محمد شافعة، سعيد قايد عبدالله شافعة.

ومن جانب آخر، قامت القوات الحكومية بتوزيع وفرض خطباء على مساجد مرّان مكان الخطباء الأصليين الذين منعتهم القوات الحكومية من مواصلة عملهم في الخطابة. وقالت مصادر إن فرض الخطباء على المساجد في مرّان يأتي استمراراً لما كانت السلطة قد بدأته في مناطق عديدة بالمحافظة من تغيير للخطباء منذ بداية الحرب الأولى.

مضيفة أن بعض أولئك الخطباء سلفيون يتم توزيع خطاب رسمي عليهم من قبل القوات العسكرية لإلقائه في المساجد، مع قيام القوات بإجبار الأهالي على حضور تلك الخطب دون رغبتهم.

على صعيد مهام لجنة الصليب الأحمر في المنطقة فإن المصادر ذكرت أن المواطنين لم يجرأوا إلى الآن على التقدم بشكاواهم إلى اللجنة خوفاً من اعتقالهم خصوصاً مع استمرار مرافقة العسكريين للجنة في كافة تنقلاتها.

[ابن المطهر]

بعد فشلها في اقناعهم بالعدول عن أفكارهم المتطرفة وسفر العديد منهم للعراق
صنعاء ـ القدس العربي من خالد الحمادي:
ذكرت مصادر موثوقة أن السلطات اليمنية تتجه حاليا نحو تغيير لجنة الحوار الديني مع الأنصار المحتملين لتنظيم القاعدة في اليمن، اثر فشلها في اقناعهم بالعدول عن أفكارهم المتطرفة، وبالذات بعد تمكن العديد منهم من السفر الي العراق للمشاركة بالقتال هناك ضد القوات الأمريكية ومقتل 3 منهم علي الأقل. وقالت ل القدس العربي ان الأجهزة الأمنية اليمنية أبدت عدم رضاها عن النتائج التي توصلت اليها لجنة الحوار الديني الرسمية، التي يرأسها القاضي حمود الهتار، مع أنصار تنظيم القاعدة والذين أجرت معهم حوارات فكرية ودينية في المعتقلات، وخرجوا منها علي أساس اقتناعهم بأفكارها المعتدلة والعدول عن أفكارهم المتطرفة والتزامهم لها وللأجهزة الأمنية بعدم ممارسة أي نشاط ارهابي يمكن أن يضر بالبلاد وبأمنها وبالأجانب والمصالح الغربية فيها. وأوضحت أن هذه التوجهات الرسمية لتغيير لجنة الحوار الديني والفكري مع هؤلاء، جاءت بعد تأكد الأجهزة الأمنية من عدم التزام المفرج عنهم بكل الاتفاقات والالتزامات والعهود التي ابرموها مع لجنة الحوار ومع الأجهزة الأمنية، وذلك من خلال استئنافهم لبعض الأعمال والأنشطة التي تصنفها السلطة في خانة الأنشطة الارهابية، ومن ضمنها السفر سرا الي خارج البلاد والذهاب الي العراق للمشاركة بالقتال هناك ضد القوات الأمريكية.
وأكدت أن ثلاثة علي الأقل من المفرج عنهم بعد الحوار الديني والفكري لقوا مصرعهم في احدي العمليات العسكرية بالحرب الدائرة في العراق، وأن آخرين منهم لا زالوا في العراق لمواصلة الجهاد هناك.
في غضون ذلك ذكر مصدر أمني أن وزارة الداخلية اليمنية شددت اجراءاتها الأمنية في العاصمة صنعاء والعديد من المدن الحيوية الأخري ابتداء من الخميس، حول المنشآت النفطية والمؤسسات الحيوية من الموانئ ومصفاة النفط والسفارات الغربية في اليمن لتأمينها من أي هجمات ارهابية محتملة.
وقالت ان هذه الاجراءات الاحترازية جاءت في أعقاب أحدث تهديد أعلنه تنظيم القاعدة الأربعاء بمهاجمة المنشآت النفطية الواقعة في الدول الاسلامية وخصوصا في الدول التي تتعاون مع الولايات المتحدة بشكل وثيق . ونقل موقع الصحوه نت الاخباري عن هذا المصدر قوله ان تعليمات صدرت من وزارة الداخلية الي مسؤولي الأمن بتشديد الاجراءات الأمنية الاحترازية حول المنشآت النفطية وبعثاتها، بالاضافة الي المنشآت الحيوية الأخري مثل السفارات ومقار البعثات الدبلوماسية أيضا التابعة لها في العاصمة صنعاء أو تلك المتواجدة في بعض المحافظات وذلك كإجراء احترازي من حدوث أي عمل ارهابي محتمل .
وكان نائب زعيم تنظيم القاعدة الدكتور أيمن الظواهري حث أنصاره علي مهاجمة أهداف نفطية في الدول الاسلامية وذلك في شريط فيديو تم بثه علي شبكة الانترنت الأربعاء الماضي وبثت أجزاء منه قناة الجزيرة الفضائية.
تجدر الاشارة الي أن عناصر تنظيم القاعدة في اليمن كانوا قاموا بتفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن عام 2000 وكذا تفجير ناقلة النفط الفرنسية ليمبورغ قبالة سواحل المكلا عام 2002.

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname ... rytitle=ff

[الشريف العربي]

فعلا التحليل فيه موضوعية كبيرة اليمن بلد بعيد عن اسرائيل وله بعد اقليمي دولي مهم في الشرق الاوسط وبعده عن مناطق النزاع المسلح مع عدة دول ، وضعف الدولة والفساد الموجود فيها ممكن ان يعمل بيئة مناسبة لاي عصابة سواء عصابات سلفية او اجرامية لتوفر الاسلاحة بجمع انواعها وضعف الدولة في متابعة الاسلحة والتساهل مع القبائل فيها واصبحت الجماعات السلفية بالخليج محاصرة بسبب قوة الدولة والسلطة فيها وقوة السيطرة مما جلعها تحاول نقل نشاطها الى دول قريبة اقليما وضعيفة اداريا وسلطة وجيشاً وامنا واليمن المكان المناسب لهم ولا ننسى توافر الاسلحة والجبال والوديان والصحاري من الصعب تعقب اي مجرم او مطلوب فيها وسهولة شراء الضمائر ايضا مئة دولار يمكن توديك من اول اليمن الى اخرى بدون ماحد يعرف انت امين ، ولاننسى في عداوة قوية بين الزيدية والسلفية وواضحة لاني اعيش مع الوهابية والاحضها نظرتهم للزيدية اشد من الاثنى عشرية وهم يعتبرو الزيدية بوابة الى التشيع المقيت لديهم وحسن بدر الدين الحوثي اصبح شماعة مهمة في السلفيين الواصلين في الحكم في الدولة رغم انهم لايمثلون السلفية الصحيحة شوفوا املاكهم وارصدتهم في البنوك هل يمثلون السلفية الحقيقة بهذه الأموال انهم يستخدمون الدين للوصل الى اغراضهم في المنصب والجاه والمال باسم الدين هل السلفية تقول لك اسرق مليارات من الشعب يا محسن الأحمر وغيره من حمران العيون عشان تسلط عليهم ، ولاننسى محالة اليمن انضمامها لمجس التعاون الخليجي والتي تحاول ان تدخل ولكن الظاهر مافي امل في الانضمام لانها تعاني من مشاكل اقتصادية وامنية وسياسية وغير مستقرة والتي اصبحت زي محاولة تركية للانضمام للمجوعة الأوربية والتي سوف تستسغرف سنوات من العمل الجاد وهذه الاسباب هي التي تجعل دول الخليج العربي لاتحبذ دخول اليمن معها لانها سوف تسبب لمشاكل امنية معها