السيستاني -مايجري في صعدة حرب ابادة جماعية

أضف رد جديد
طالب حق
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 32
اشترك في: السبت مايو 14, 2005 9:23 pm
مكان: اليمن
اتصال:

السيستاني -مايجري في صعدة حرب ابادة جماعية

مشاركة بواسطة طالب حق »

اليكم هذا الخبر نقلا عن احد المواقع الخبرية اليمنيةنصا

السيستاني: مايجري في صعدة "حرب إبادة جماعية"

30/5/2005


قالت الكاتبة الأمريكية جان نوفاك اليوم في مجلة فرونت بيج وموقع وورلد بريس الأمريكي أن اليمن "تصدر الجهاديين" وقد أصبح الإرهابيون "يعملون في وضح النهار في اليمن" وأنهم خارج نطاق السيطرة بسبب تورط شخصيات بارزة في الحزب الحاكم وقيادات عليا في الجيش اليمني وقوات الأمن وفي حزب الإصلاح المعارض.

ووصفت الكاتبة وضع الشيعة في اليمن بأنهم يتعرضون " للاعتقال بالآلاف وسجنهم في زنازين انفرادية وحرق جثثهم وسحلها بسيارات الحكومة في الشوارع" وقالت أن " كتبهم صودرت ومدارسهم أغلقت وزعمائهم القلبيين هجموا بالقنابل وقراهم حرمت من الخدمات الصحية والمياه والطعام"

ونقلت عن المرجع الشيعي آية الله السيستاني وصفه لما يجري للشيعة في اليمن بأنها "مجزرة بشعة" وقالت الكاتبة أنه قال أن حرب صعدة عبارة عن "إبادة جماعية"

وقارنت بين وضع الشيعة والجهاديين أتباع بن لادن في اليمن ووصفتهم بأنهم يتحركون بحرية ويعملون في وضح النهار على الرغم من التحالف المزعوم بين اليمن وأمريكا في حرب الإرهاب.

واستدلت بأقوال السفير اليمني المستقيل في سوريا أحمد الحسني بأن "اليمن تأوي عناصر القاعدة وقيادات عليا في الجيش اليمني وقوات الأمن تقف خلفهم وتمدهم بالدعم والتمويل والحماية."

وقالت أن الحسني قال في بيان أصدره أن "هذه القيادات كانت تقف أيضا وراء تفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن اكتوبر 2000، ولها علاقة بمقتل السياح الغربيين الذين اختطفوا في أواخر العام 1998."

وأشارت إلى أن بيان الحسني يؤكد ماذهبت إليه التقارير ويعطي دليل على وجود علاقة بين القاعدة وقيادات عليا في اليمن.

وقالت أن الحسني ذكر في البيان أن منظمة هاوس فريدم ذكرت في تقريرها عام 2003 أن الرئيس اليمن يصالح رفض إجراء تحقيق في تفجير المدمرة كول حتى هددت الولايات المتحدة بعمل عسكري في اليممن.

وقالت جان نوفاك أن الرئيس اليمني قدم تسهيلات آمنه لحماية أموال الإرهاب وأعاق مكافحة تمويل الإرهابيين.

وذكرت عن بيان الحسني وصفه لـ "علي محسن الأحمر من قيادات الجيش اليمني العليا وبأنه حليف لأسامة بن لادن ودعمه بالشباب لمقاتلة السوفييت ومؤخرا فتح للإرهابيين معسكرات في اليمن."

وأن "علي محسن الأحمر شارك في جريمة اختطاف الـ16 سائحا غربيا أواخر العام 1998، وأن أحد قيادات الجماعة مان في منزل الأحمر قبل العملية بيومين، واتصل به تلفونيا قبل أن يطلق النار على السياح."

وذكرت الكاتبة من زعاماء اللإصلاح عبد المجيد الزنداني واعتبرته زعيم التطرف داخل حزب ا/لإصلاح الإسلامي، ويخطب خطبا نارية ضد الولايات المتحدة الأمريكية، ووصفته بأنه الأب ا لروحي لأسامة بن لادن وللجهاديين اليمنيين الذي يطلق عليهم "الأفغان العرب"

ووصفت الكاتبة الحرب في صعدة أنها دموية ضد الشيعة والوضع فيها أصبح مأساوي حيث يقتل الناس وتدك الصواريخ المنازل على رؤسهم وتقتل الأطفال والشيوخ والنساء.

وكانت الكاتبة جان نوفاك قد كتبت مقالات سابقة تعتبر أن مايجري في صعدة حالة إنسانية تستدعي تدخل المنظمات الدولية ، وقالت أنها فوجئت بمكر ودهاء الرئيس علي عبدالله صالح وقدرته على الكذب ،ونفت أن تكون هناك ديمقراطية حقيقة في اليمن أو أن النساء يتمتعن بحقوقهن.

وتبادلت الكاتبة الأمريكة، التي تكتب في كبرى الصحف والمجلات الأمريكية عن الوضع في اليمن، تبادلت في وقت سابق مع عبد الكريم الخيواني أثناء فترة اعتقاله رسائل التأييد والمساندة والتضامن، وحرضت منظمة الصحافة العالمية على التدخل لإنقاذ حرية الصحافة في اليمن وإطلاق سراح الخيواني.




نقلا عن موقع ناس برس

http://www.nasspress.com/news.asp?n_no=416

طالب حق
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 32
اشترك في: السبت مايو 14, 2005 9:23 pm
مكان: اليمن
اتصال:

الخبث الوهابي

مشاركة بواسطة طالب حق »

اخواني مساء امس بث موقع الناس برس -وهو موقع صحيفة الناس ذات التوجه السلفي ويذكر ان هذة الصحيفة من اول يوم للحرب الظالمة نشرت مقالات واخبار وكاذبة عن السيد حسين الحوثي رحمه الله وشنت حمله اعلامية ضد الفكر الزيدي والشيعي بصورة عامة مستغله الحرب الظالمة ومن قراء المقابلات مع رجالات السلفية التكفيرية والنواصب يلاحظ ذلك وانها كانت الى جانب الصحف الناصبية المهم - بث خبر السيستاني يصف حرب صعدة بانها حرب ابادة جماعية لكن بعد ساعات وتقريبا عشر ساعات حذفت الخبر ويبدو ان الصحيفة تلقت اتصال هاتفي من الجنرال زعيم تنظيم القاعدة في اليمن المدعو علي محسن الاحمر لان المقال يثبت تورطه في الارهاب الدولي ولاحظو هذا وانقل لكم تعليق نشر في احدى المواقع اليمنية نصا

موقع ناس برس حذف الخبر التالي بعد ساعات فقط من تحميله على الموقع .... لماذا ؟
السيستاني: مايجري في صعدة حرب إبادة جماعية
30/5/2005

قالت الكاتبة الأمريكية جان نوفاك اليوم في مجلة فرونت بيج وموقع
وورلد بريس الأمريكي أن اليمن "تصدر الجهاديين" وقد أصبح
الإرهابيون "يعملون في وضح النهار في اليمن" وأنهم خارج نطاق
السيطرة بسبب تورط شخصيات بارزة في الحزب الحاكم وقيادات عليا في
الجيش اليمني وقوات الأمن وفي حزب الإصلاح المعارض.

ووصفت الكاتبة وضع الشيعة في اليمن بأنهم يتعرضون " للاعتقال
بالآلاف وسجنهم في زنازين انفرادية وحرق جثثهم وسحلها بسيارات
الحكومة في الشوارع" وقالت أن " كتبهم صودرت ومدارسهم أغلقت
وزعمائهم القلبيين هجموا بالقنابل وقراهم حرمت من الخدمات الصحية
والمياه والطعام"

ونقلت عن المرجع الشيعي آية الله السيستاني وصفه لما يجري للشيعة
في اليمن بأنها "مجزرة بشعة" وقالت الكاتبة أنه قال أن حرب صعدة
عبارة عن "إبادة جماعية"

وقارنت بين وضع الشيعة والجهاديين أتباع بن لادن في اليمن
ووصفتهم بأنهم يتحركون بحرية ويعملون في وضح النهار على الرغم من
التحالف المزعوم بين اليمن وأمريكا في حرب الإرهاب.

مستدلة بأقوال السفير اليمني المستقيل في سوريا أحمد الحسني بأن
"اليمن تأوي عناصر القاعدة وقيادات عليا في الجيش اليمني وقوات
الأمن تقف خلفهم وتمدهم بالدعم والتمويل والحماية."

ونقلت عن الحسني ما قاله في بيان أصدره أن "هذه القيادات كانت
تقف أيضا وراء تفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن اكتوبر
2000، ولها علاقة بمقتل السياح الغربيين الذين اختطفوا في أواخر
العام 1998."

وأشارت إلى أن بيان الحسني يؤكد ماذهبت إليه التقارير ويعطي دليل
على وجود علاقة بين القاعدة وقيادات عليا في اليمن.

وقالت أن الحسني ذكر في البيان أن منظمة هاوس فريدم ذكرت في
تقريرها عام 2003 أن الرئيس اليمني صالح رفض إجراء تحقيق في
تفجير المدمرة كول حتى هددت الولايات المتحدة بعمل عسكري في
اليمن.

وقالت جان نوفاك أن الرئيس اليمني قدم تسهيلات آمنه لحماية أموال
الإرهاب وأعاق مكافحة تمويل الإرهابيين.

وذكرت عن بيان الحسني وصفه لـ "علي محسن الأحمر من قيادات الجيش
اليمني العليا وبأنه حليف لأسامة بن لادن ودعمه بالشباب لمقاتلة
السوفييت ومؤخرا فتح للإرهابيين معسكرات في اليمن."

وأن "علي محسن الأحمر شارك في جريمة اختطاف الـ16 سائحا غربيا
أواخر العام 1998، وأن أحد قيادات الجماعة مان في منزل الأحمر
قبل العملية بيومين، واتصل به تلفونيا قبل أن يطلق النار على
السياح."

وذكرت الكاتبة من زعاماء اللإصلاح عبد المجيد الزنداني واعتبرته
زعيم التطرف داخل حزب ا/لإصلاح الإسلامي، ويخطب خطبا نارية ضد
الولايات المتحدة الأمريكية، ووصفته بأنه الأب ا لروحي لأسامة بن
لادن وللجهاديين اليمنيين الذي يطلق عليهم "الأفغان العرب"

ووصفت الكاتبة الحرب في صعدة أنها دموية ضد الشيعة والوضع فيها
أصبح مأساوي حيث يقتل الناس وتدك الصواريخ المنازل على رؤسهم
وتقتل الأطفال والشيوخ والنساء.

وكانت الكاتبة جان نوفاك قد كتبت مقالات سابقة تعتبر أن مايجري
في صعدة حالة إنسانية تستدعي تدخل المنظمات الدولية ، وقالت أنها
فوجئت بمكر ودهاء الرئيس علي عبدالله صالح وقدرته على الكذب
،ونفت أن تكون هناك ديمقراطية حقيقة في اليمن أو أن النساء
يتمتعن بحقوقهن.

وتبادلت الكاتبة الأمريكة، التي تكتب في كبرى الصحف والمجلات
الأمريكية عن الوضع في اليمن، تبادلت في وقت سابق مع عبد الكريم
الخيواني أثناء فترة اعتقاله رسائل التأييد والمساندة والتضامن،
وحرضت منظمة الصحافة العالمية على التدخل لإنقاذ حرية الصحافة في
اليمن وإطلاق سراح الخيواني.






جميع الحقوق محفوظة
ناس برس 2005

http://ye22.com/vb/showthread.php?t=121428

أضف رد جديد

العودة إلى ”متابعات حرب صعدة“