سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مجلس للمشاركات الأدبية بمختلف أقسامها...
mohammed alhadwi
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 535
اشترك في: الخميس يونيو 25, 2009 8:52 pm
مكان: اليمن & حجة
اتصال:

Re: سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مشاركة بواسطة mohammed alhadwi »

من شعر الامام .. المتوكل على الله .. حمزة ابن سليمان عليه السلام


لحاني في الهوى لاح نصوح O O O O O فغالب مقودي رأس جموح
فقلت له وفي الخدين مني O O O O O خدود خدها الدمع السفوح
أتطمع أن تريع إلى سلو O O O O O وأن ينسى النوى قلب جريح
بروحي من برى روحي فأعجب O O O O O بروح كيف منه ذاب روح
سأركب كل هول أو أراني O O O O O أميح ولا أراني أستميح
ولا ألوي على وطن فتضحى O O O O O مذلته على خدي تلوح
فسح في الأرض واطَّلب المعال O O O O O فكم من سيد فيها يسيح
فلولا أن فيمن ساح خير ا O O O O O يفوز به لما ساح المسيح


مواطن صالح
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1606
اشترك في: الجمعة يونيو 24, 2005 5:42 pm
مكان: صنعاء حده
اتصال:

Re: سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مشاركة بواسطة مواطن صالح »

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


إنهض فقد أمكنتنا فرصة اليمن .... وصل فضائل كانت أول الزمنِ
وسابقات وإكراماً ومكرمة .... كانت مع الطاهر الهادي أبي الحسن
ويوم صفين والفرسان مُعلَمةٌ .... تخوض في غمرات الموت في الجشن
والروع حام ويوم النهروان لكم .... والنقع مرتفع بالبيض والحُصُن
ونصرهم لأمير المؤمنين على .... محض المودة والإحياء للسننِ
وقم فزد شرفاً يعلو على شرف .... في حي همدان والأحياء من يمنِ
ففيك ذاك بحمدالله نعرفه .... إذ أنت ليث الوغى في السلم والفتنِ
واستغنم الأمر نهضاً يا دعام له .... مادام روح حياة النفس في البدنِ

الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام هذه القصيدة من البسيط إلى الدّعام ابن إبراهيم الأرحبي يحثه على الجهاد في سبيل الله ويذكر سوابق همدان
تم الغاء عرض الصورة التي استخدمتها في التوقيع كون المستضيف لها يحتوي على برمجيات ضارة، يرجى رفعها على موقع آمن .. رابط صورتك القديمة::
http://www.nabulsi.com/text/02akida/4ot ... age023.gif

صارم الدين الزيدي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1155
اشترك في: الأربعاء يناير 07, 2009 6:42 am

Re: سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مشاركة بواسطة صارم الدين الزيدي »

مواطن صالح كتب:السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


إنهض فقد أمكنتنا فرصة اليمن .... وصل فضائل كانت أول الزمنِ
وسابقات وإكراماً ومكرمة .... كانت مع الطاهر الهادي أبي الحسن
ويوم صفين والفرسان مُعلَمةٌ .... تخوض في غمرات الموت في الجشن
والروع حام ويوم النهروان لكم .... والنقع مرتفع بالبيض والحُصُن
ونصرهم لأمير المؤمنين على .... محض المودة والإحياء للسننِ
وقم فزد شرفاً يعلو على شرف .... في حي همدان والأحياء من يمنِ
ففيك ذاك بحمدالله نعرفه .... إذ أنت ليث الوغى في السلم والفتنِ
واستغنم الأمر نهضاً يا دعام له .... مادام روح حياة النفس في البدنِ

الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام هذه القصيدة من البسيط إلى الدّعام ابن إبراهيم الأرحبي يحثه على الجهاد في سبيل الله ويذكر سوابق همدان

فأجاب الدعام

الامام الهادي عليه السلام

بهذا الشعر:



أتى كتاب إمام صادق لقِنِ :!: :!: :!: بالفرض يأمرنا منه وبالسننِ
هذا أبوه رسول الله يتبعه :!: :!: :!: خير البرايا إمام من بني الحسنِ
أبو الحسين الزكي الهاشمي فما :!: :!: :!: خذلانه بحلال ياذوي الفطنِ
وكيف ذاك وفي خم لطاعته :!: :!: :!: فرض علينا به قد قام لم يهن
أنت المقدم يابن المصطفين فما :!: :!: :!: لنا سواكم برغم الكاشح الضغن
أقدم على الرشد والتوفيق معتمداً :!: :!: :!: على الإله فعندي النصر بالبدن
وبالبنين وبالأموال قاطبة :!: :!: :!: وبالعشائر من همدان في سنن
تترى بنصرك يا ابن الطاهرين كما :!: :!: :!: تترى من الماء إسبال من المُزُن
معي فوارس من همدان ناصحة :!: :!: :!: لله صادقة في القول والدين
أنا سنانك أُوهِي حد سَوْرة من :!: :!: :!: ناواك يا ابن رسول الله في اليمن
أقود خيلك أحمي عن مكارهها :!: :!: :!: بذي كعوب وماض حده أرِنِ
شفى الصدور كتاب أنت كاتبه :!: :!: :!: هذا وأيقظنا من نومة الوسن
ذكرتَ سالف أجدادي الذين سعوا :!: :!: :!: في نصر جدك في ماض من الزمن
أنا خليفتهم في نسل قائدهم :!: :!: :!: يحيى الإمام بلا عجز ولاغُبنِ
مابعد قولك من قول فنتبعه :!: :!: :!: يا ابن الحطيم وياابن الحِجر والركُن
يا ابن الوصي أمير المؤمنين ويا :!: :!: :!: نسل البتول ومن قد فاز بالمنن
حبلي بحبلك موصول بلاكذب :!: :!: :!: والود مني لكم ينقاد بالرسن
إلى اتباعك فاحفظها منحَّلة :!: :!: :!: من سامع لك لاينساك في الوطن
إنا نرى من تنحى عن ولايتكم :!: :!: :!: كجاحدٍ مالَ من جهل إلى وثنِ


ومنها:


واعزم على ما أراك الله من رشدِ :!: :!: :!: حتى تميز عن كشف من المحنِ
وتستبين فعالي في مسيركم :!: :!: :!: حقاً وليس مقالي فيك بالأفن


ــــــــــــــــــــ
صورة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا رَبُّ بهم وبآلِهِمُ *** عَجِّلْ بالنَصْرِ وبالفَرجِ

سلوى
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 77
اشترك في: الخميس أكتوبر 08, 2009 12:33 pm
مكان: كلية الآداب

Re: سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مشاركة بواسطة سلوى »

تسجيل مرور ومتابعة ..

سلوى
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 77
اشترك في: الخميس أكتوبر 08, 2009 12:33 pm
مكان: كلية الآداب

Re: سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مشاركة بواسطة سلوى »

للمرة الثانية ..

الشريف الحمزي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 431
اشترك في: الخميس يونيو 23, 2005 4:42 pm

Re: سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مشاركة بواسطة الشريف الحمزي »

[b]حكمنا فكان العفو منا سجية
فلما حكمتم سال بالدم ابطح
وحللتموا قتل الأسارى وطالما
غدونا على الأسرى نمن ونصفح
فحسبكم هذا التفاوت بيننا
و كل إناء بالذي فيه ينضح


فسالت بفيض العفو منا بطاحكم
بيوم بـه بطـحاء مـكة تفـتح
وفي يوم بدر مذ أسرنا رجالكم
فكـكنا أسيراً منـكم كاد يـذبح
فحسـبكم هـذا التفاوت بيـننا
فكـل إناء بالـذي فيه ينـضح


عفونا بيوم الفتح عنكم تكرما
عـلام أبحتم بالطـفوف لنا دما
ونحن أناس لم يك الغدر شأننا
ولا الأخذ بالثأر الذي كان ديننا
ولكننا نعفـو ونكظـم غيضنا
فحسبكـم هـذا التفـاوت بيننا
وكل إناء بالذي فيه ينضح-
[/b]
أنا ابن عليّ الطهر من آل هاشم *** كفاني بهذامفخراً حين أفـــــخر
وجدي رسول الله أكرم من مشى *** ونحن سراج الله في الأرض يزهر

ameer
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 4
اشترك في: السبت مارس 06, 2010 6:40 pm

Re: سلسلة تحدي السلفية للزيدية (الأدب الجهادي)

مشاركة بواسطة ameer »

الحقيقه القصيده التي بين يدي في اصلها من قصائد الحب والغزل والشكوى واللوعه لكن الامام احمد حميد الدين رحمه الله عمل لها تشطير غيرها تماما واصبحت على صوره اخرى ان لم تكن جهاديه بالمعني الدقيق الا انها تحث علي ركب الخطوب للوصول الى المعالي اترككم مع تشطير القصيده

أراك عصي الدمع شيمتك الصبرُ *** مهاباً تحامتك النوائبُ والدهرُ
سمت بك أخلاقٌ فما قيل بعدها *** أما للهوى نهيٌ عليك ولا أمرُ

بلى أنا مشتاق وعندي لوعة *** ولكن لأمرٍ دونه الأنجمُ الزهـرُ
أريد العلى لا أبتغي الدهر دونها *** ولكن مثلي لا يذاعُ لــه سرُ

إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى ** لدك دياجي الخطب كي يطلع الفجرُ
وفزتُ بما أهواه قسراً ولم أقل *** وأذللت دمعاً من خلائقه الكبـرُ

تكاد تضيء النار بين جوانحي *** إذا صـدني عـمـا سـعيتُ له أمرُ
فأبصرُ في الظلماء أمري بنورها *** إذا هي أذكتها الصبابة والفكرُ

معللتي بالوصل والموت دونه *** لكي الويل سيّان التواصل والهجرُ
سأشفي غليل النفس من كل مفخرٍ *** إذا بت ظمآناً فلا نزل القطرُ

بدوت وأهلي حاضرون، لأنني *** رأيت هنات القوم مصدرها المصرُ
وشرفت نفسي بالبداوةِ ، إنني *** أرى أن داراً لست من أهلها قفـرُ

وحاربت أهلي في هواك،وإنهم *** هم القوم لا يخفى لهم أبداً ذكرُ
وما كنت أقلوهم وكيف وإنهم *** وإياي، لولا حبك، المـاء والخمـرُ

فإن يك ماقال الوشاة ولم يكن *** فلا ذنب إلا من ذوائبك الخترُ
وإن زعموا صدق الذي قد تقولوا *** فقد يهدم الإيمان ما شيد الكفرُ

وفيتُ وفي بعض الوفاء مذلةً *** و كل امرء يوفي العهود هو الحرُ
ولست بمشتاق ولاذا صبابةٍ *** لإنسانة في الحي شيمتها الغدرُ

وقور وريعان الصبا يستفزها *** يخامرها منه المخيلة و الكبرُ
تصد ملالاً ثم تذكر عهدها *** فتأرن احيانا كما يأرن المهرُ

تسائلني من أنت؟ و هي عليمةٌ *** وماتختفي شمس النهار ولا البدرُ
وماجهلت إسمي ولكن تجاهلت *** وهل بفتى مثلي على حاله نكرُ

فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى *** رويدك إني ليس ينكرني العصرُ
فتىً قال للعلياء لما سمى بها *** قتيلك، قالت : أيهم فهم كثرُ

فقلت لها لو شئت لم تتعنتي *** فما راعني منك التعنت و الهجرُ
وماكان احلى لو تركت إساءتي *** ولم تسألي عني وعندك بي خُبرُ

وماكان للأحزان لولاك مسلك *** إليّ وحزني أن يفوز بك الغمرُ
ولولاك ماكان الغرام بنافذٍ *** إلى القلب لكن الهوى للبلى جسرُ

وأيقنتُ أن لاعز بعدي لعاشقٍ *** وكل كلامٍ في الغرامِ هو الهجرُ
وماضرني عتب الحبيب و صده *** وأن يدي مما علقت به صفر

فقالت لقد أزرى بك الدهر بعدنا *** فقلت نعم لولا التجلد و الصبرُ
فقالت وما للدهر أضناك صرفه *** فقلت معاذ الله بل انت الا الدهرُ

وقلبت أمري لا أرى لي راحة *** أسر بها إلا المثقفة السمرُ
وذكر العلا تسبي فؤادي و إنه *** إذا البين أنساني ألح بي الهجرُ

فعدت الي حكم الزمان و حكمها *** وفي مهجتي مما اكابده جمرُ
قضى بيننا ظلما علي فأصبحت *** لها الذنب لا تجزى به ولي العذرُ

تجفل حيناً ثم تدنو كأنما *** يساورها مني المهابة و الذعرُ
وعادت تحييني بلطفٍ كأنها *** تنادي طلاً بالواد أعجزه الخضرُ

وإني لنزال لكل مخوفة *** بها للفتى في كل ناحية ذكرُ
وأبرز في ميدان كل كريهة *** كثير الى نزالها النظر الشزرُ

وإني لجرارٌ لكل كتيبةٍ *** مؤيدة ما إن يضيع لها وترُ
سلاح بنيها الموت في حومة الوغي *** معودة ان لا يخلَّ بها النصرُ

فأظمأ حتى ترتوي البيضُ و القنا *** وتغشى نواصي الخيل أرديةٌ حمرُ
واحكم في اعناقهم ضرب مخزم *** واسغب حتى يشبع الذئب والنسرُ

ولا اصبح الحي الخلوف بغارة *** ولو كان لي فيه من المغنم الوفرُ
ولم استجز قتل البريء وسيلة *** ولا الجيش مالم تأته قبلي النذرُ

فيارب دار لم تخفني منيعة *** تقاصر عنها الطرف وانبهر الفكرُ
تقلب عنها الدهر لما أتيتها *** طلعنا عليها بالردى ، أنا والفجرُ

وحيٍّ رددت الخيل حتى ملكته *** نكوصا على الأعقاب قد هاجها الذعرُ
وشاك بها بعد التقدم جاءني *** هزيماً وردتني البراقع و الخمرُ

وساحبة الأذيال نحوي لقيتها *** وفي نفسها مما ألم بها أمرُ
تخال المنايا قد أناخت بساحها *** فلم يلقها جافي اللقاء ولا غرُ

وهبت لها ماحازه الجيش كله *** لأني امروءٌ لم تسبه البيض والصفرُ
فجئت وقد اجرى السرور مدامعا *** ورحت ولم تكشف لأبياتها سترُ

ولا راح يطغيني بأثوابه الغنى *** فكيف وما ابقى يعزُ بِه الحصرُ
ولا بخلت نفسي بمالٍ جمعته ***ولا بات يثنيني عن الكرم الفقرُ

وماحاجتي بالمال ابغي وفوره *** فليس لهذا المال في نظري قدرُ
فإني امروءٌ بالمال للعرض اتقي *** اذا لم يفر عرضي فلا وفر الوفرُ

أسرت وما صحبي بعزلٍ لدى الوغى ** فما حط من شأني ولا عابني عذرُ
وماكنت عند النائبات بمحجمٍ *** ولا فرسي مهر ولا ربه غمرُ

ولكن إذا حَمَّ القضاء على امرىء *** فلا حيلة تجزي هناك ولا حذرُ
ومن تك رسل الموت تطلب موته *** فليس له برٌ يقيه ولا بحرُ

فقال اصيحابي الفرار أو الردى *** فتنجو كفافا او يخلدك الذكرُ
أمامك فاختر منهما ما تحبه *** فقلت هما أمران أحلاهما مرُ

ولكنني امضي لما لا يعيبني *** اذا كان بعض القوم يحلو له الفرُ
ولست بقوّال اذا الموت قد دنا *** وحسبك من أمرين خيرهما الأسرُ

ولا خير في دفع الردى بمذلةٍ *** فلا عز إلا لمن له في الوغى كرُ
ولم استجرد دفع المنايا بهفوة *** كما ردها يوما بسوءته عمرو

يمنون ان خلوا ثيابي وانما *** ثناهم إباء الحر ، و الطعنة البكرُ
وفروا حيارى اذ رأوني مصمماً *** على ثياب من دمائهم حمرُ

وقائم سيفي منهم اندق نصله *** غداة عراه من تجمعهم مكرُ
وما عدت إلا والمنايا تنوشهم *** واعقاب رمح فيهم حطم الصدرُ

سيذكرني قومي إذا جَدّ جدهمُ *** وداهمهم خطبٌ واعوزهم أمرُ
وتعلم أني بدرُ كلِ دجنةٍ *** وفي الليلة الظلماءِ يفتقدُ البدرُ

ولو سد غيري ماسددت اكتفوا به *** على أن غيري لايسدُ به ثغرُ
ورب فتىً لا يعرف الناس قدره *** وماكان يغلو التبر ولو نفع الصفرُ

وانا أُناسٌ لاتوسط بيننا *** ملوك على التحقيق صبابة غرُ
فسل عن عُلانا الدهرَ يخبرك أننا *** لنا الصدر دون العالمين أو القبرُ

تهون علينا في المعالي نفوسنا *** إذا ظن بالأموال في بذلها الغمرُ
فمن رام كسب المال جاد بنفسهِ *** ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهرُ

أعزُ بني الدنيا وأعلا ذوي العلا *** لنا الطي في ظهر البسيطة والنشرُ
وأعظم من في الأرض ملكاً وبسطة *** وأكرم من فوق التراب ولا فخرُ

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الأدب“