سؤال مهم جداً
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 39
- اشترك في: السبت إبريل 12, 2008 12:03 pm
- مكان: نجد
سؤال مهم جداً
السلام عليكم
هل صحيح ان المذهب الزيدي يقول بعصمة اهل الكساء ؟
هل صحيح ان المذهب الزيدي يقول بعصمة اهل الكساء ؟
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 3099
- اشترك في: الخميس نوفمبر 17, 2005 4:22 pm
- مكان: قلب المجالس
يقول العلامة الحسين بن يحيى الحوثي من كتاب الجواب الراقي ، وكان الرد على أحد الشيعة الإمامية حيث كان إستفساره عن العصمة وعن الفرق بين العصمة عند الزيدية وعند الإمامية :
السؤال الثاني: عن تعريف العصمة، ومن هم المعصومون ؟
الجواب:
أولا توضيح عن العصمة :
العصمة عندنا عن الكبائر، وهي عندهم عن الكبائر والصغائر، وحجتنا: أن الأنبياء - صلوات الله عليهم - معصومون وقد وصفهم الله بمقارفة الذنوب، قال تعالى: ﴿لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ﴾[الفتح:2]، وقال في موسى: ﴿رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي﴾[القصص:16]، وقال في يونس: ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾[الأنبياء:87]، وفي داود: ﴿فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ﴾[ص:24]، وفي سليمان: ﴿وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ ﴾[ص:34]، وفي آدم: ﴿وَعَصَى ءَادَمُ رَبَّهُ فَغَوَى﴾[طه:121].
والعصمة عندنا ألطاف وتنوير يختار صاحبها معها ترك المحرمات وفعل الواجبات، وليست بالإجبار وإلا لما كان لصاحبها مزية وفضل، ولما استحق الجزاء.
وعندنا أن الملائكة - صلوات الله عليهم - أفضل من الأنبياء - صلوات الله عليهم - لقول الله سبحانه وتعالى: ﴿لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ﴾[التحريم:6]، وقال:﴿لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ﴾[الأنبياء:27]، وقد وصف الأنبياء - صلوات الله عليهم - بالعصيان كما تقدم وقال تعالى: ﴿لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ ﴾[النساء:172]، وهذا ترقٍ من رتبة إلى أرفع منها.
وقال تعالى:﴿مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ﴾[الأعراف:20]، وقال تعالى: ﴿وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ﴾[الأنعام:50].
وأما المعصومون فالملائكة - صلوات الله عليهم - من العمد والخطأ لقوله تعالى: ﴿لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾[التحريم:6]، وقوله تعالى: ﴿لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ﴾[الأنبياء:27].
وكذا الأنبياء - صلوات الله عليهم - من الكبائر كلها، ومن الخطأ فيما جاءوا به؛ لأن المعجزات شاهدة لهم بالصدق، وإذا أخطأوا وجب أن ينبهوا وإلا كان تلبيساً وتغريراً وهو قبيح، والله تعالى لا يفعل القبيح، ولقول الله تعالى: ﴿قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا﴾ إلى قوله: ﴿وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ﴾[البقرة:136]، فعلمنا أن كلما جاءوا به فهو حق.
ولقوله تعالى في نبيئنا - صلى الله عليه وآله وسلم -: ﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى، إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾[النجم3-4].
وكذا علي وفاطمة والحسن والحسين - صلوات الله عليهم - لقوله تعالى: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾[الأحزاب:33]، ﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾[الإنسان:12]، ((علي مع الحق والحق مع علي))، ((الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة))، ((فاطمة سيدة نساء العالمي))؛ لأنه قد أخبر بإرادة إذهاب الرجس والتطهير، وما أراده الله كان: ﴿فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ﴾[البروج:16].
وبيَّنهم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - حين لف عليهم الكساء، وقال: ((اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً)).
ولأنه لا يصح أن يخبر عن أحد أنه يدخل الجنة وهو يعلم أنه يقارف الكبائر، ولو كانت خاتمته التوبة والصلاح؛ لأنه يكون إغراء له بالمعصية، وهو لا يجوز لأنه قبيح، والله لا يفعل القبيح.
وكذا جماعة أهل البيت والأمة معصومون فيما أجمعوا عليه، ولا نقول بالعصمة في غير هؤلاء لعدم الدليل، ولا نحكم بعدم العصمة لغيرهم، فلعل بعض أفراد الصالحين معصومون، وإن لم يطلعنا الله عليهم إلا أنا لا نحكم بالعصمة لأحد بدون برهان، ولا نحكم بالعدم بدون برهان.
السؤال الثاني: عن تعريف العصمة، ومن هم المعصومون ؟
الجواب:
أولا توضيح عن العصمة :
العصمة عندنا عن الكبائر، وهي عندهم عن الكبائر والصغائر، وحجتنا: أن الأنبياء - صلوات الله عليهم - معصومون وقد وصفهم الله بمقارفة الذنوب، قال تعالى: ﴿لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ﴾[الفتح:2]، وقال في موسى: ﴿رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي﴾[القصص:16]، وقال في يونس: ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾[الأنبياء:87]، وفي داود: ﴿فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ﴾[ص:24]، وفي سليمان: ﴿وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ ﴾[ص:34]، وفي آدم: ﴿وَعَصَى ءَادَمُ رَبَّهُ فَغَوَى﴾[طه:121].
والعصمة عندنا ألطاف وتنوير يختار صاحبها معها ترك المحرمات وفعل الواجبات، وليست بالإجبار وإلا لما كان لصاحبها مزية وفضل، ولما استحق الجزاء.
وعندنا أن الملائكة - صلوات الله عليهم - أفضل من الأنبياء - صلوات الله عليهم - لقول الله سبحانه وتعالى: ﴿لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ﴾[التحريم:6]، وقال:﴿لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ﴾[الأنبياء:27]، وقد وصف الأنبياء - صلوات الله عليهم - بالعصيان كما تقدم وقال تعالى: ﴿لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ ﴾[النساء:172]، وهذا ترقٍ من رتبة إلى أرفع منها.
وقال تعالى:﴿مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ﴾[الأعراف:20]، وقال تعالى: ﴿وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ﴾[الأنعام:50].
وأما المعصومون فالملائكة - صلوات الله عليهم - من العمد والخطأ لقوله تعالى: ﴿لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾[التحريم:6]، وقوله تعالى: ﴿لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ﴾[الأنبياء:27].
وكذا الأنبياء - صلوات الله عليهم - من الكبائر كلها، ومن الخطأ فيما جاءوا به؛ لأن المعجزات شاهدة لهم بالصدق، وإذا أخطأوا وجب أن ينبهوا وإلا كان تلبيساً وتغريراً وهو قبيح، والله تعالى لا يفعل القبيح، ولقول الله تعالى: ﴿قُولُوا ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا﴾ إلى قوله: ﴿وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ﴾[البقرة:136]، فعلمنا أن كلما جاءوا به فهو حق.
ولقوله تعالى في نبيئنا - صلى الله عليه وآله وسلم -: ﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى، إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾[النجم3-4].
وكذا علي وفاطمة والحسن والحسين - صلوات الله عليهم - لقوله تعالى: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾[الأحزاب:33]، ﴿وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا﴾[الإنسان:12]، ((علي مع الحق والحق مع علي))، ((الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة))، ((فاطمة سيدة نساء العالمي))؛ لأنه قد أخبر بإرادة إذهاب الرجس والتطهير، وما أراده الله كان: ﴿فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ﴾[البروج:16].
وبيَّنهم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - حين لف عليهم الكساء، وقال: ((اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً)).
ولأنه لا يصح أن يخبر عن أحد أنه يدخل الجنة وهو يعلم أنه يقارف الكبائر، ولو كانت خاتمته التوبة والصلاح؛ لأنه يكون إغراء له بالمعصية، وهو لا يجوز لأنه قبيح، والله لا يفعل القبيح.
وكذا جماعة أهل البيت والأمة معصومون فيما أجمعوا عليه، ولا نقول بالعصمة في غير هؤلاء لعدم الدليل، ولا نحكم بعدم العصمة لغيرهم، فلعل بعض أفراد الصالحين معصومون، وإن لم يطلعنا الله عليهم إلا أنا لا نحكم بالعصمة لأحد بدون برهان، ولا نحكم بالعدم بدون برهان.
رب إنى مغلوب فانتصر
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 39
- اشترك في: السبت إبريل 12, 2008 12:03 pm
- مكان: نجد
ليه من تبا غير أهل الكسا معصومين ؟ الله عصمهم بالطهارة والله عطاهم من الشجاعة الشي اللي ماله حد /سيف علي أحمر العين ذي قام عليه الدين ماتبوه يقع معصوم / البلى والله في اللحا الطويلة حيثها ماتستحي من الله ولا من رسول الله هي ذي دخلت بين القبايل وشككتها في اسيادها لكن ماربك مخيب الله معنا مادمنا مع علي وعياله
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 786
- اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 02, 2007 5:45 am
- مكان: al-majalis
حياك الله سيدي فارس النوفيفارس النوفي كتب:ليه من تبا غير أهل الكسا معصومين ؟ الله عصمهم بالطهارة والله عطاهم من الشجاعة الشي اللي ماله حد /سيف علي أحمر العين ذي قام عليه الدين ماتبوه يقع معصوم / البلى والله في اللحا الطويلة حيثها ماتستحي من الله ولا من رسول الله هي ذي دخلت بين القبايل وشككتها في اسيادها لكن ماربك مخيب الله معنا مادمنا مع علي وعياله
نعم هذه عقيدتنا ونصدح بها عالياً ولو كره الناصبة .
للمعلومة : صاحب الموضوع زيدي المذهب ويستفسر فقط .
الروافض: هم اللذين رفضوا نصرة أهل البيت عليهم السلام تحت أي مبرر.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 39
- اشترك في: السبت إبريل 12, 2008 12:03 pm
- مكان: نجد
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 39
- اشترك في: السبت إبريل 12, 2008 12:03 pm
- مكان: نجد
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 221
- اشترك في: السبت ديسمبر 08, 2007 1:51 pm
- مكان: صنعاء
القول بوجود مذهب للجارودية من مبالغات كتاب تاريخ الفرق المتأثرين بتقسيمها إلى73فرقة،محمد العتيبي12 كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام ،، حفظكم الله وهدانا واياكم الى الصراط المستقيم
أريد أن اتعرف على المذهب الجارودي المتفرع عن الزيدية
فمن لديه كتب او روابط يضعها لي مشكور
لاوجود لمذهب جارودي،
ينسب إلى أبي الجارود وهو ممن نسبوا إلى الزيدية، ينسب إليه رأي في الصحابة المتقدمين على الإمام علي(خالفه غيره) ممن ينسبون إلى الزيدية، وبهذا تميز الجارودية،
كما نسب إلى البترية القول بمسألة فرعية، فسموا كذلك،
الزيدية مذهب واحد،
نتيجة لمنهجة العقلي، وإيجابه الإجتهاد على القادر عليه،
وبنائه على وجوب النظر،أو التفكير وعدمجواز التقليد حتى للمحق في الأصول
كثر رموزه الفكريين،
والزيدي من وافق الإمام زيد في المنهج وإن إختلف في النتائج،
ولكن إفتراض مخالفة الإمام زيد(عليه السلام)في الأصول مستحيل،
لأن الأصول قطعية،الحق فيها غير قابل للتعدد،
ولكن قد تيميز علم من أعلام الزيدية بقول لم يقله الإمام زيد(عليه السلام)
ولكن عدم قول الإمام له، لايعني أن الإمام لو تعرض للمسألة سيناقضه،
مادام القول بني على دليل صحيح،
وإختلاف أعلام الزيدية حول بعض القضاياء، يجعل من هذه القضايا(فرعية، أو ظنية إجتهادية
أرجو أن يعقب عليَ لأستفيد ويستفيد غيري
واعتصموا بحبل الله جميعاً
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 39
- اشترك في: السبت إبريل 12, 2008 12:03 pm
- مكان: نجد
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 39
- اشترك في: السبت إبريل 12, 2008 12:03 pm
- مكان: نجد
أذن نحن هنا نتكلم عن منهج يعتمد على القرآن الكريم ثم السنة النبوية لمن يستطيع ...
وهو فرع من المنهج الأمام زيد لان الامام زيد هو حليف القرآن وهو أجتهد باالاستنباط من القرآن الكريم وقد قال فيما معناه ( ما اتاكم من قولي واتفق مع القرآن فهو عني وان لم يوافق القرآن فليس عني ) وفيه احاديث تنسب للنبي صلى الله عليه وسلم بهذا المعنى وهي صحيحة السند وحجه لدى المذهب الاباضي وهي متفرقه في كتب اهل الحديث اهل السنه وأن كانت مدرجة كضعيفه ...فهو حديث مهم جداً والله تعالى اعلم.
وهو فرع من المنهج الأمام زيد لان الامام زيد هو حليف القرآن وهو أجتهد باالاستنباط من القرآن الكريم وقد قال فيما معناه ( ما اتاكم من قولي واتفق مع القرآن فهو عني وان لم يوافق القرآن فليس عني ) وفيه احاديث تنسب للنبي صلى الله عليه وسلم بهذا المعنى وهي صحيحة السند وحجه لدى المذهب الاباضي وهي متفرقه في كتب اهل الحديث اهل السنه وأن كانت مدرجة كضعيفه ...فهو حديث مهم جداً والله تعالى اعلم.