هل يوجد في الزيدية علم رجال الحديث

إستقبال الأسئلة والإستفسارات من المشاركين،وعرض أهمها على العلماء ، مع امكانية مشاركة الجميع ...
أضف رد جديد
alhashimi
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1048
اشترك في: الجمعة فبراير 29, 2008 12:44 am

هل يوجد في الزيدية علم رجال الحديث

مشاركة بواسطة alhashimi »

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مما يحيرني دائما هذا السؤال هل يوجد في مذهبنا علم رجال الحديث

الكثير يقول لي انه لا يوجد

ولذلك الزيدية الاحاديث التي ياتون بها في بعض الاحيان ضعيفة كما يقولون


ارجو افادتي

ولا تؤاخذوني ان كنت لا اعلم فانا زيدي ولكن لا اعلم الكثير عن مذهبي

ولذلك ارجو منكم مساعدتي في الاجابة على استفساراتي

هذا ولكم جزيل الثواب والاجر من الله تعالى












وليس الذئب يأكل لحم ذئب ... ويأكل بعضنا بعضا عيانا

أبودنيا
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 786
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 02, 2007 5:45 am
مكان: al-majalis

مشاركة بواسطة أبودنيا »

سيدي الكريم
المعذرة على التأخر ... لكن أحببت أن يجيبك من هم أعلم مني

ولكن لا بأس بإعطائك فكرة ,
إن كان المقصود بعلم رجال الحديث , هو الجرح والتعديل ... فانظر تعقيب الأستاذ محمد الغيل :)

أما بشأن الحديث ورواته بشكل عام فكالتالي :
عندنا , مذهب الإمام زيد بن علي , نتبع الطرق المتعارف عليها عند علماء الحديث من حيث التحري في صحة الحديث متناً وسنداً , أي أن لا يعارض متنه صريح القرآن , وأن لا يكون في سلسلة رواته جرح لهم كأن يكون أحد الرواة فاسق .. أو مجروح في أمانته أو خلقه كالكذب أو غيرها.
وقبل هذا وذاك .. يتعامل أئمتنا عليهم السلام مع الأحاديث - العقائدية أكثر من الفقهية - بـ عرضها على القرآن الكريم , يسمى " خبر العرض على الكتاب "
ولذلك نجد أهل البيت عليهم السلام يؤكدون على ضرورة عدم مخالفة الحديث للقرآن فإذا خالفه طرح بالمرة، وهذا مسلك عظيم وقاعدة قوية ، يجب العمل بها ويجب أن تحاكم إليها جميع الصحاح.
ولم تأت هذه القاعدة من فراغ ، بل إن الرسول الأكرمً أكد عليها فقال: ((سيكذب علي كما كذب على الأنبياء من قبلي، فما أتاكم عني فاعرضوه على كتاب الله ، فما وافقه فهو مني وأنا قلته ، وما خالفه فليس مني ولم أقله)) ، فاستند إليه أهل البيت عليهم السلام وعملوا على تطبيقه
... من كتاب " تيسير المطالب "


ثم اسمح لي سيدي الكريم أن أنقل لك مقتبسات من كتب الزيدية ... وإن سمح لك الوقت فراجعها ...
أعطيك بعض الاقتباسات :



من كتاب" من هم الزيدية , جمع وتأليف , أ يحيى عبدالكريم الفضيل حفظه الله :
منهج الزيدية في [أصول] الفقه
الزيدية ينتهجون في الفقه نهج القرآن الكريم والسنة النبوية عن طرقها الصحيحة، ويعملون في الحديث النبوي بالرواية الصحيحة، فكلها سواء عندهم ما هو عن طريق مؤلفاتهم أو مؤلفات غيرهم مهما جمعت شروط الصحة.

ويشترطون في الراوي وفي الرواية شروطاً معتبرة في مجموعها عند علماء السنة.

ويشترطون أن لا يصادم الحديث نصاً صريحاً في كتاب الله سبحانه، ويقرؤون في الحديث كتب كبار المؤلفين الذين جمعوا الأحاديث النبوية مثل (المنهاج الجلي) و(الروض النضير) و(أمالي أبي طالب) و(الأحكام) و(المنتخب) و(رسائل العدل والتوحيد) و(الأسانيد اليحيوية) للهادي و(أمالي المرشد بالله) و(شفاء الأوام) و(الكافي) و(التصفية) و(أمالي أحمد بن عيسى) و(شمس الأخبار) وصحاح البخاري، ومسلم، والترمذي، وأبو داود، وابن ماجة، والنسائي، والبيهقي، والمستدرك، وموطأ مالك، ومسند أحمد بن حنبل.

فالصحيح عند الزيدية ما اكتملت فيه شروط الصحة، من صحة طريقه، وسنده، وسلامة رجاله من الجرح، أي مما ينافي العدالة والضبط مع موافقته معنى وروحاً لما في كتاب الله لا سيما في علم العقائد (علم الكلام)، ولهم مؤلفات في مصطلح الحديث من ذلك كتاب (توضيح الأفكار شرح تنقيح الأنظار) و(نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر).

وهم مع ذلك حين يعملون بالحديث الصحيح في رواية الإمام زيد بن علي، والإمام الهادي يحيى بن الحسين، يقبلون الرواية الصحيحة في كتب الأسانيد الأخرى.




بقية الاقتباسات في التعقيب القادم , راجعها لو أردت الإستزادة , فهي مطولة بعض الشيء إلا أنها تروي ظمأ المستفسرين ..
آخر تعديل بواسطة أبودنيا في الأحد مارس 16, 2008 7:09 pm، تم التعديل مرة واحدة.
الروافض: هم اللذين رفضوا نصرة أهل البيت عليهم السلام تحت أي مبرر.

أبودنيا
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 786
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 02, 2007 5:45 am
مكان: al-majalis

مشاركة بواسطة أبودنيا »

قواعد أهل البيت في كيفية قبول الأحاديث ...
من كتاب :تيسير المطالب , في أمالي أبي طالب :للإمام الناطق بالحق أبي طالب يحيى بن الحسين الهاروني .
وقد يكون من المفيد هنا التذكير بأهم قواعدهم في كيفية التعامل مع الأحاديث التي التزموها في مناهجهم ، وطبقوها في مروياتهم ، ومن أهمها:
العرض على كتاب الله تعالى:
وتعتبر قاعدة العرض على كتاب الله من أهم القواعد الأساسية عندهم لأنه: ?لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيد?[فصلت:42].
وقد غفل عن هذه القاعدة العلمية الهامة المحدثون، بالرغم أننا لو رجعنا إلى شروطهم في الحديث الصحيح نجدها خمسة، ومنها أن لا يكون الحديث شاذاً أو معلولاً، وقد عرف الحفاظ الشاذ: بأنه (مارواه الثقة مخالفاً به الثقات) فإذا روى الثقة حديثاً مخالفاً به الثقات عد حديثه مقدوحاً فيه على قاعدتهم هذه.
فما بالك إذا خالف الثقة القرآن المقطوع بصحته ؟ هل يعتبر حديثه مقدوحاً فيه أم لا؟! نعم ولا شك في ذلك بل لا يقبل بالمرة، ويرد بلا تردد أو وجل فما خالف القرآن رد مهما كان وممن كان.
ولذلك نجد أهل البيت عليهم السلام يؤكدون على ضرورة عدم مخالفة الحديث للقرآن فإذا خالفه طرح بالمرة، وهذا مسلك عظيم وقاعدة قوية ، يجب العمل بها ويجب أن تحاكم إليها جميع الصحاح.

ولم تأت هذه القاعدة من فراغ ، بل إن الرسول الأكرمً أكد عليها فقال: ((سيكذب علي كما كذب على الأنبياء من قبلي، فما أتاكم عني فاعرضوه على كتاب الله ، فما وافقه فهو مني وأنا قلته ، وما خالفه فليس مني ولم أقله)) ، فاستند إليه أهل البيت عليهم السلام وعملوا على تطبيقه، وقد تنبهت له عائشة فعندما سمعت عمر بن الخطاب وابنه عبد الله يحدثان بحديث: ((إن الميت ليعذب ببكاء أهله)) أنكرته، وحلفت أن رسول اللهًلم يقله، وقالت بياناً لرفضها إياه أين منكم قول الله سبحانه: ?وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى?[الأنعام:164].
يقول الشيخ محمد الغزالي حول رد عائشة للحديث: إنها ترد ما يخالف القران
بجرأة وثقة ، ومع ذلك فإن هذا الحديث المرفوض من عائشة مايزال مثبتاً في الصحاح بل إن (ابن سعد) في طبقاته الكبرى كررها في بضعة أسانيد!! ... وعندي أن ذلك المسلك الذي سلكته أم المؤمنين أساس لمحاكمة الصحاح إلى نصوص الكتاب الكريم ، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه) .

نعم والله إنه الأساس المتين، والميزان العدل، والمفتش الصادق، والقول الفصل الذي لا تناقض فيه ولا اختلاف، ولا التواء ولا إضطراب قال الإمام القاسم بن محمد عليه السلام في معرض حديث عن ثبوت صدق الحديث، (وناهيك أن يكون كتاب الله أعزه الله تعالى، كأصول الخطابي والذهبي ، أو كحكم شيخ حكم بصحة الحديث ، أو عدمها مع أن المعلوم عدم عصمة ذلك الشيخ في حكمه ، ومع عدم صحة ما حكم في نفس الأمر، وهم يوجبون رد ما يخالف أصولهم، وما خالف ما حكم به شيخ من مشائخهم وهل هذا إلا الضلال؟) .


تواتر الحديث:
ومن قواعدهم عليهم السلام تواتر الحديث، لأن أن الحديث المتواتر معلوم الصحة بلا خلاف بين جميع المذاهب ، قال الإمام القاسم بن محمد: (اختلف الناس فيما يؤخذ به من سنة رسول اللهً، فعند القاسم بن إبراهيم ، والهادي إلى الحق وآبائهما عليهم السلام -ممن لم يدرك رسول الله ، ولايسمع منه مشافهة- لا يقبل من الحديث إلا ماكان متواتراً، أو مجمعاً على صحته، أو كان رواته ثقات، أو له في كتاب الله أصل وشاهد) .

تلقي الحديث بالقبول:
وإذا لم يكن متواتراً، لكن الأمة تلقته بالقبول، فإنه مقبول ، قال الإمام القاسم بن محمد: (وإنا لا نعلم صدق الحديث عنه ، إلا إذا جاء متواتراً، أو تلقته الأمة بالقبول، أو وافق كتاب الله ، وماعدا ذلك فإنا لا نأمن أن يكون كذباً على رسول الله، إما عمداً، وإما خطأ) ، وكذلك ماتلقاه أهل البيت عليهم السلام.


تقديم ماورد عن أهل البيت:
وذلك استناداً إلى مكانتهم ، وإلى تحريهم وصدقهم في الرواية ، ولما ورد فيهم من آيات الكتاب كآية التطهير، والمودة ، والمباهلة وغيرها.
اعتبار ماصح عن الإمام علي موضع احتجاج :
استناداً إلى علمه ومكانته ، ولما ورد فيه من الكتاب والسنة كحديث الغدير، والمنزلة، والراية، والمدينة.

اعتبار إجماع أهل البيت حجة:
يجب الأخذ به، فإذا أجمع أهل البيت على مسألة ما، في عصر ما، قدمت على ما يخالفها، لما ورد في جماعتهم من آلايات، والأحاديث كحديث الثقلين، وحديث السفينة، وحديث الأمان وغيرها، وإجماعهم حجة الإجماع.
قبول مراسيل الأئمة عليهم السلام:
لأنهم جعلوا الإمامة فيمن ملئ إيماناً وعلماً وزهداً وورعاً وصدقاً ونزاهة وفضلاً وعدالة وغيرها من خصال الفضل، ولأن المرسل قد نقح رواته ، وجعل الإرسال كالحكم بصحة الحديث، وأدلة قبول الآحاد تشمله، قال الإمام المنصور بالله القاسم بن محمد: (وعن بعضهم أنه قال: المرسل من العدل أرجح من المسند ، لأن راويه قد عرف رواته ونقح، فالإرسال كالحكم بصحته ، والمسند أحال النظر إلى غيره) .

سلامة الإسناد من المطاعن والمتن من الاحتمالات:
وإذا كان الحديث مسنداً فلا بد أن يكون سليماً من المطاعن الخاصة بالسند، ومع ذلك لابد أن يكون المتن سليماً من الاحتمالات والعلل القادحة الخفية ، وهنا نجد ربطاً بين السند والمتن لأنهما كالدعامتين لبناء واحد.
قال الإمام عبد الله بن حمزة: (أن يكون -أي الخبر- سليم الإسناد من المطاعن، سليم المتن من الاحتمالات) .

عدالة وضبط الراوي:
ولا يقبلون الحديث من الراوي إلا إذا كان عدلاً ضابطاً فبقدر مايتحرون في عدالة الراوي في الرواية يتحرون عدالته في الديانة، وأكثرهم عليه في الأصح.

الرواية عن المخالفين من باب الإحتجاج على من يثق بهم:
وإذا روى أهل البيت حديثاً عمن يثلم في ديانته عندهم ، فليس إلا من باب الاحتجاج على من يثق بذلك الراوي عند غيرهم في الأصح.
قال الإمام الهادي: (وإنما جمعنا في هذا الباب من هذه الأخبار برواية الثقات من رجال العامة ، لئلا يحتجوا فيه بحجة ، فقطعنا حججهم برواية ثقاتهم)، وإذا ورد حديث في كتبهم بخلاف ماصح عندهم فلا يعني قبولهم له.

الاعتدال في نظرية عدالة الصحابة :
ولهم نظرية خاصة في عدالة الصحابة ، فالصحابي هو: من طالت مجالسته للنبيً، متبعاً له، ولم يخالفه بعد موته، فمن انطبقت عليه هذه المواصفات فهو صحابي جليل، يستحق التعظيم والتبجيل، وخرج بذلك من ظهر فسقه أو نفاقه.


أهم الملاحظات على المشتغلين بالحديث وعلومه:

ولا ننكر الجهود المخلصة التي بذلها المحدثون من الطوائف الأخرى في خدمة الحديث الشريف، إلا إن هنالك بعض الملاحظات التي لوحظت عليهم، ومنها:
1- الإكثار من المصطلحات التي لا يطبقونها في الغالب.
2- تجنب الرواية عن أهل بيت النبوة، ومعدن الرسالة، الذين قال الله فيهم: ?إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً?[الأحزاب:33].
3- تجاهل قواعد أهل البيت عليهم السلام، في كيفية قبول الرواية..
4- توثيق النواصب في الغالب، وهم الذين يبغضون الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام وينكرون فضائله، ويوالون أعدائه، وقد قال فيه الرسولً: ((لايحبك إلا مؤمن، ولايبغضك إلامنافق))، والمنافق كاذب بشهادة رب العالمين: ?وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ?[المنافقون:1]، أو يبغضون الإمامين الحسن والحسين عليهما السلام، أو ذريتهما الصالحة المباركة.
5- جرح الشيعة الذين أحبوا أهل البيت عليهم السلام المأمور بحبهم، بلا إفراط أو تفريط، مع قول الله تعالى فيهم: ?أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ? [البينة: 7] .
6- تشددهم في عدم قبول مراسيل الأئمة مع قبولهم لها في مسألة الجرح والتعديل.
7- اضطرابهم في الجرح والتعديل وتباين أقوالهم في الشخص الواحد بحيث لا يكاد يسلم من ألسنتهم، واتهامهم أحد.
8- المبالغة في عدالة الصحابة بلا استثناء، فدخل فيهم الناكث، والمنافق.
9- الاهتمام بأسانيد الأحاديث، والتغافل عن متونها، التي قد تتعارض مع كتاب الله تعالى، ومع العقل، وغيرها من الملاحظات التي يدركها الباحث المنصف.


كتب الحديث عند أهل البيت عليهم السلام:
ومن أهم كتب الحديث عند أهل البيت عليهم السلام حتى أواخر القرن الخامس الهجري ما يلي:
1- مجموع الإمام زيد بن علي للإمام زيد بن علي عليه السلام المتوفى 122هـ، ويعتبر أقدم كتاب حديثي جمع في مواضيع الفقه، وهو ينقسم إلى قسمين: حديثي، وفقهي، مطبوع باسم (مسند الإمام زيد بن علي عليه السلام).
2- مسند الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام (المتوفى:203هـ)، ألحق بالمجموع للإمام زيد بن علي عليه السلام، في طبعتيه الأولى والثانية، وفي بعض أحاديثها الموجودة في المطبوع اختلاف عما هو موجود في أصولها المخطوطة.
3- كتب المحدث الحافظ الكبير : أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي المعروف بابن عقدة (ت:232هـ)، قال عنه السيد العلامة صارم الدين الوزير: الإمام الحافظ المتقن البحر، كانت كتبه ستمائة حمله، وكان يجيب في ثلاثمائة ألف حديث أكثرها من حديث أهل البيت عليه السلام، ويحفظ مائة ألف حديث بأسانيدها، وقال عنه الذهبي: يمكن أن يقال لم يوجد أحفظ منه إلى يومنا هذا، وإلى قيام الساعة.
وذكر عنه الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة عليه السلام: ((أنه ألف كتاباً في حديث (الغدير)، وذكرله أكثر من مائة طريق وهو من أهم كتبه، ومنها أيضاً طرق حديث (الراية)، وطرق حديث (الشورى)، وطرق حديث (الطائر)، وطرق حديث (الكوفة)، (فضائل الإمام علي)، (كتب السنن).
4- أمالي الإمام أحمد بن عيسى، للإمام أحمد بن عيسى بن زيد عليه السلام (المتوفى:247هـ).
5- ما رواه الإمام القاسم بن إبراهيم عليه السلام المتوفى246هـ في كتابه الفرائض والسنن، وكتاب المناسك، وكتاب صلاة اليوم والليلة، وكتاب مسائل جهشيار، وكتاب مسائل الكلاري، وكتاب مسائل النيروسي، وما رواه في مجموعه الشريف في أصول الدين، وهي روايات ممزوجة بغيرها من المسائل الفقهية والعقائدية.
6- أمالي وتفسير المحدث الحبري رحمه الله تعالى (المتوفى:286هـ).
7- كتاب الذكر للحافظ محمد بن منصور المرادي رحمه الله تعالى المتوفى 290هـ.
8- ما رواه الإمام الهادي عليه السلام (المتوفى:298هـ)، في الأحكام والمنتخب والفنون والمجموعة الفاخرة، وهي روايات ممزوجة بغيرها من المسائل الفقهية والعقائدية، وهذا الكتاب الذي بين يديك اشتمل على أكثر الأحاديث التي ذكرها عليه السلام في كتابه الأحكام.
9- الأمالي للإمام الناصر الأطروش عليه السلام (المتوفى:304هـ) أكثرها في فضائل أهل البيت، وكذلك روايات في كتابه البساط.
10- كتاب مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، للعلامة المحدث محمد بن سليمان الكوفي المتوفى322هـ.
11- شرح الأحكام للإمام أبي العباس أحمد بن إبراهيم الحسني عليه السلام، المتوفى سنة 353هـ.
12- أمالي الإمام المؤيد بالله للإمام المؤيد بالله أحمد بن الحسين الهاروني عليه السلام المتوفى411هـ.
13- كتاب شرح التجريد للإمام المؤيد بالله أيضاً.
14- الاعتبار وسلوة العارفين للإمام الموفق بالله الحسين بن إسماعيل الجرجاني عليه السلام المتوفى420هـ.
15- أمالي الإمام أبي طالب للإمام أبي طالب يحي الحسين الهاروني المتوفى424هـ، وله أيضاً كتاب شرح التحرير.
16- كتاب أمالي السمان للحافظ الكبير إسماعيل بن علي المعروف بالسمان، المتوفى سنة440هـ..
17- كتاب الأذان بحي على خير العمل للحافظ أبي عبدالله محمد بن علي العلوي (ت:445هـ).
18- وله أيضاً كتاب الجامع الكافي: وهو من أهم كتب الزيدية، ويقع في ستة مجلدات -مخطوطة- اعتمد فيه جامعه على أقوال الأئمة الأعلام من أهل البيت وشيعتهم الكرام، الإمام القاسم بن إبراهيم، والإمام أحمد بن عيسى، والإمام الحسن بن يحي بن الحسين بن زيد بن علي، والحافظ محمد بن منصور المرادي، وذكر أنه جمعه من نيف وثلاثين مصنفاً من مصنفات محمد بن منصور المرادي، وأنه اختصر الأسانيد من الأحاديث، وذكر الحجج فيما وافق وخالف ، وهو الآن تحت التحقيق.
19- أمالي ظفر بن داعي للحافظ ظفر بن داعي (المتوفى بعد سنة 459هـ).
20- أمالي الإمام المرشد بالله للإمام المرشد بالله يحي بن الحسين الجرجاني (المتوفى:479هـ)، وهي تنقسم إلى قسمين الأمالي الخميسية، كان يمليها كل يوم خميس، والأمالي الإثنينية كان يمليها يوم الإثنين.
21- شرح الأحكام للمحدث علي بن بلال المتوفى في منتصف القرن الخامس الهجري تقريباً.
الروافض: هم اللذين رفضوا نصرة أهل البيت عليهم السلام تحت أي مبرر.

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

السلام عليكم

اخي الفاضل نعم للزيدية كتب في الحديث مثل مسند الامام زيد وكتاب امالي ابو طالب و كتاب امالي المؤيد بالله والامالي الاثنينية والخميسية للامام المرشد بالله كما لها كتاب الاعتصام لمولانا الامام القاسم بن محمد وكتاب الشفا وغيرها الكثير .... وهذه الكتب تحتوي على اسانيد لها رجالها الثقات .... بارك الله فيك آمين ..

اما عن علم الرجال فنعم يوجد كتاب الفلك الدوار لصام الدين الوزير وما في مقدمة كتاب الاعتصام في هذا الشأن كما يوجد كتاب طبقات الزيدية الصغرى والكبرى .... والله اعلم
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

alhashimi
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1048
اشترك في: الجمعة فبراير 29, 2008 12:44 am

مشاركة بواسطة alhashimi »

شكرا جزيلا للاخوان العزيزان
وجزاكم الله خير الجزاء

وجعلة في ميزان حسناتكم












وليس الذئب يأكل لحم ذئب ... ويأكل بعضنا بعضا عيانا

المؤيد بالله
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 28
اشترك في: الجمعة ديسمبر 28, 2007 4:57 pm
اتصال:

مشاركة بواسطة المؤيد بالله »

يقول الامام العلامة محمد بن اسماعيل الامير الكحلاني الصنعاني اليماني في معرض كلامه عن الزيدية وعلم الحديث ان علم الحديث له شرطان مهمان هما
1-عدالةالرواه
2-اتصال السند
وهذان ليسا موجودان في احاديث فرق الزيدية
ولو تري كتاب راب الصدع للامام احمد بن عيسي بن زيد بن علي السجاد لقرأت فيه ان الرواه معظمهم من الكذابين فها هو ابو الجارود السرحوب من رواته وابي خالد الواسطي الكذابين :shock: :)
حكى الحسين بن زيد بن علي عن أبيه زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام قال: كل ذنب يكون من العبد يذهب من إيمانه بقسط، فإن راجع التوبة رجع إليه من إيمانه ما كان ذهب بذنبه الذي كان منه، وإن تمادى بالتسويف ولَجَّ في المعصية، وقع في متائه الشيطان، وهلك.

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

وهذان ليسا موجودان في احاديث فرق الزيدية
من قال لك ذلك ...!!! ؟؟؟
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

إبن حريوه السماوي
مشرف الجناح التاريخي
مشاركات: 679
اشترك في: الأحد مايو 30, 2004 3:03 am

مشاركة بواسطة إبن حريوه السماوي »

محمد الغيل كتب:
وهذان ليسا موجودان في احاديث فرق الزيدية
من قال لك ذلك ...!!! ؟؟؟
الذي لقنه .
مدحي لكم يا آل طه مذهبي .... وبه أفوز لدى الإله وأفلح

وأود من حبي لكم لو أن لي .... في كل جارحة لسانا يمدح

الحسن بن علي بن جابر الهبل رحمة الله عليه


الشريف العلوي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 424
اشترك في: الثلاثاء يوليو 20, 2004 7:35 pm

مشاركة بواسطة الشريف العلوي »

المؤيد بالله كتب:يقول الامام العلامة محمد بن اسماعيل الامير الكحلاني الصنعاني اليماني في معرض كلامه عن الزيدية وعلم الحديث ان علم الحديث له شرطان مهمان هما
1-عدالةالرواه
2-اتصال السند
وهذان ليسا موجودان في احاديث فرق الزيدية
:shock: :)
الذي قال نحو ذلك هو ابن الوزير في الروض وليس ابن الأمير

وأنت لم تفهم عنه ما يقول .

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الإستفسارات“