هل يوجد عذاب في القبر ؟؟؟؟

إستقبال الأسئلة والإستفسارات من المشاركين،وعرض أهمها على العلماء ، مع امكانية مشاركة الجميع ...
أضف رد جديد
أسعد انسان
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2
اشترك في: الخميس يونيو 08, 2006 2:00 am

هل يوجد عذاب في القبر ؟؟؟؟

مشاركة بواسطة أسعد انسان »

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي استفسار حول عذاب القبر هل يوجد عذاب في القبر ام لا ؟؟؟
والسؤال الثاني ارجو تفسير هذه الآية الكريم (سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم)
السؤال الثالث هل الأحاديث التاليه صحيحه ام ضعيفه ارجو الإفادة وجزاكم الله الف خير

عن أنس رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «لولا أن تدفنوا لدعوت الله أن يسمعكم عذاب القبر» {مسلم}
وعن البراء بن عازب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت) قال : «نزلت في عذاب القبر» يقال له: من ربك ؟ فيقول : ربي الله ونبي محمد صلى الله عليه وسلم فذلك قوله عز وجل: (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « إذا اقبر الميت أتاه ملكان أسودان أزرقان، يقال لأحدهما المنكر، وللآخر النكير، فيقولان: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ فيقول : هو عبد الله ورسوله، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله فيقولان : قد كنا نعلمك أنك تقول هذا، ثم يفسح له في قبره سبعون ذراعاً في سبعين ، ثم ينور له فيه، ثم يقال له : نم فيقول : أرجع إلى أهلي فأخبرهم؟ فيقولان: نم كنومة العروس الذي لا يوقظه إلا أحب أهله إليه، حتى يبعثه الله من مضجعه بذلك
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال نبي الله صلى الله عليه وسلم « إن العبد إذا وضع في قبره ، وتولى عنه أصحابه، إنه ليسمع قرع نعالهم قال: يأتيه ملكان فيقعدانه فيقولان له : ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ قال : فأما المؤمن فيقول : أشهد أنه عبد الله ورسوله قال : فيقال له : أنظر إلى مقعدك من النار، قد أبدلك الله به مقعداً من الجنة قال نبي الله صلى الله عليه وسلم فبراهما جميعاً »

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

السلام عليكم
اخي اسعد انسان اسمك والله جميل ويبعث على التفائل :)
عموما تأمل هذا الجواب واذا اشكل عليكم فيه اي شيئ فسوف اوضحه لكم اخي

من كتاب الكاشف الامين
"واختلف في عذاب القبر فقال الجمهور بثبوته، وحكاه في الأساس لأئمتنا عليهم السلام، ولم يستثن إلا قديم قولين للإمام أحمد بن سليمان عليهما السلام، وحكى الخلاف في ذلك عن المرتضى الموسوي، وذكره الشارح مشيراً إلى ضعف الرواية بقوله: قيل وهو قول الناصر وابني الهادي، ورواه الإمام المطهر عن الهادي عليهما السلام، ومثله حكاه بصيغة التضعيف شيخنا رحمه الله تعالى عمن ذكر، وعن الحسين بن القاسم عليهما السلام عن أبي القاسم البستي من الشيعة، ومن المعتزلة بشر المَرِيْسِي وغيره، ومن المجبرة يحيى بن كامل وضرار بن عمرو، قال شيخنا رحمه الله تعالى: والله أعلم كيف الرواية عن الأئمة عليهم السلام، قال: وقد وجدت للهادي عليه السلام ما يؤخذ منه أن العذاب في القبر بالغم فقط والله أعلم، قال وحجتهم من العقل أنا إذا كشفنا الميت لم نجد شيئاً ونحو هذا.

قلنا: أحوال البرزخ مخالفة لحكم العقل انتهى، قال في الأساس: لنا أخبار صحيحة وردت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، قال شيخنا رحمه الله تعالى بلغت حد التواتر المعنوي، ولقوله تعالى: ﴿النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾{غافر:46}، قال القرشي في المنهاج: فَبَيَّن أنهم يعرضون على النار قبل يوم القيامة وإنما يكون كذلك مع الحياة، واحتج بها في القلائد وبقوله تعالى: ﴿رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ﴾{غافر:11}، قال الشارح: فأثبت موتتين فإحداهما هي التي في الدنيا والأخرى لابد أن تكون قبل الحشر لأنه لا موت بعد الحشر، فلا بد من حياة بين الموتتين ضرورة، وحينئذ لا فائدة في تلك الحياة إلا لعقاب أو ثواب، وإلا كان فعلها عبثاً والعدل الحكيم منـزه عنه، وحينئذ قد ثبت عذاب القبر بين الموتتين وهو المطلوب.

قال: فإن قيل: يلزم أن تكون الإحياءات ثلاثا: واحدة في الدنيا، وواحدة بين الموتتين، وواحدة وقت المحشر، وهو مخالف للآية الكريمة، فإنه جعل الحياة فيها اثنتين فقط.

قلنا: قد أجاب عنه الشيخ أبو علي في تفسيره وقال: إن إثبات حياتين لا ينفي ثالثة إذ لا يؤخذ بمفهوم المخالفة، ولو لم يجعل إلا حياتين فقط لزم أن لا يثبت إلا موتة واحدة، وهو خلاف منطوق الآية، ومخالفة المفهوم لا سيما وهو غير مأخوذ به أولى من مخالفة المنطوق الذي هو مأخوذ به، وقد ذهب بعضهم إلى إثبات حياتين فقط، حياة الدنيا وحياة المحشر، وإثبات موتتين إحداهما: وهي موتة الدنيا، والأخرى مجاز وحي حال كون الإنسان نطفة مواتاً، قال: وقد أشار إلى ذلك قوله تعالى: ﴿وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ﴾{البقرة:28}، فإنه أثبت الموتتين والحياتين على ما ذكرنا.

وجوابه: أن تسمية النطفة مواتاً مجاز، والأصل هو الحمل على الحقيقة حيث لا مانع على ما تقدم انتهى كلامه رحمه الله تعالى.

وقد استدل القرشي رحمه الله تعالى بقوله تعالى: ﴿مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا ﴾{نوح:25}، والفاء للتعقيب، قال: وهذا جيد إن كان هو المراد به إغراق الموت، وقد اعترض على الاستدلال بالثلاث الآيات باعتراضات لا حاجة في تطويل الكلام بذكرها، لأن الأحاديث قد أفادت ثبوت عذاب القبر ولا مانع، منها: قوله صلى الله عليه وآله وسلم: " القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار "، أخرجه .

ومر صلى الله عليه وآله وسلم بقبرين فقال: " إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أحدهما كان يمشي بالنميمة، والآخر كان لا يستنـزه من البول " أخرجه .

وأخرج أبو الليث السمرقندي عن البراء بن عازب قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر ولم يلحد بعد فجلس النبي صلى الله عليه وآله وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير وفي يده عود ينكت به الأرض - يعني يحفر به الأرض - فرفع رأسه وقال: " استعيذ بالله من عذاب القبر مرتين أو ثلاثاً، ثم قال: إن العبد المؤمن إذا كان في إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا ، وساق خبراً طويلاً إلى قوله: فافرشوا له فراشاً من الجنة وألبسوه لباساً من الجنة وفتحوا له باباً إلى الجنة يأتيه من ريحها وطيبها ويفسح له في قبره مد بصره، وساق الحديث إلى قوله: وأما العبد الكافر إذا كان في إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا فافرشوا له من فراش النار وفتحوا له باباً إلى النار فيدخل عليه من حرها وسمومها ويضيق عليه قبره فتختلف فيه أضلاعه " إلى آخر الخبر، وقد أخرج أحاديث أخر دالة على ذلك، والسنة مملوءة مما يفيد ثبوت عذاب القبر ودخول الملكين على الميت عند وصوله قبره وانصراف الناس، وقد اختلف في وقت عذاب القبر، فقيل: عند وصوله، وقيل: بل بين النفختين، والأول هو الذي يظهر من الأحاديث المذكورة وغيرها والله أعلم."
----------------------
وقال الامام المنصور بالله عبد الله بن حمزة في كتاب المجموع المنصوري الجزء الثاني القسم الثاني ما نصه :

المسألة الرابعة في عذاب القبر
الجواب عن ذلك أن المخالف في عذاب القبر من العدلية هم البغدادية ومن طابقهم، ومذهبنا أن عذاب القبر صحيح، والدليل عليه السمع الشريف والآثار الزكية قال تعالى: ﴿رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾[غافر:11] والموت الحقيقي لا يكون إلا بعد حياة حقيقية فماتوا في الدنيا وحيوا في القبر وماتوا في القبر وحيوا في البعث، وقال تعالى في آل فرعون: ﴿النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ﴾[غافر:46] وقال تعالى في قوم نوح: ﴿مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا﴾[نوح:25].

ووجه الاستدلال بهاتين الآيتين أن الله سبحانه صرح بأن آل فرعون يعرضون على النار غدواً وعشياً ولا وجه لقول من يقول: تعرض الأرواح؛ لأنها لا تخلو إما أن تعقل أو لا تعقل، فإن عقلت كانت مكلفا آخر، وإن لم تعقل فلا وجه للعرض فلم يبق إلا أن يعرض المكلف العاقب.

ووجه الاستدلال في آية قوم نوح أنه تعالى عقب الغرق بدخول النار وليس ذلك إلا عذاب القبر، فإن كان المعذب غير مقبور لأن أكثر الموتى يقبر فجعل الكلام في عذاب القبر الأعم والأكثر وإلا فلا فرق بين أن يكون مقبوراً أو غير مقبور، وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ((إن الميت يقعد في قبره وترد إليه روحه ويأتيه ملكان من صفتهما كذا وكذا فيقولان له: ما دينك؟ ومن ربك؟ وما كنت تعبد؟ فإن كان شقياً قال: لا أدري، فيقولان: لا دريت يا عدو الله ولا تليت، ثم يضربانه بمقامعهما من صفتها كذا وكذا، ثم يفتحان له باباً إلى الجنة فيهش إليهما فيضربانه ويقولان: يا عدو الله لو أتيت على غير ما أتيت لكان إلى هذه مصيرك، ثم يفتحان له باباً إلى النار فيصد عنها فيضربانه ويقولان: يا عدو الله أما إذا أتيت على ما أتيت فإلى هذه مصيرك)) قال صلى الله عليه وآله وسلم : ((فوالذي نفسي بيده إنه ليصل إلى قلبه حسرة لا ترتد أبداً، وإن كان سعيداً قالا له بعد رجوع الروح فيه: من ربك؟ وما دينك؟ وما كنت تعبد؟ فيقول: ربي الله وديني الإسلام، وكنت أعبد الله وحده لا شريك له، فيفتحان له باباً إلى النار فيصد عنها ويقولان له: يا ولي [483] الله أما إذا أتيت على غير ما أتيت لكان إلى هذه مصيرك، ثم يفتحان له باباً إلى الجنة فيهش إليها فيقولان: يا ولي الله أما إذا أتيت على ما أتيت فإلى هذه مصيرك، ثم يقولان له: نم نومة العروس غير المؤرق)) قال: ((فوالذي نفسي بيده إنه ليصل إلى قلبه فرحة لا ترتد أبداً)) فقال له أصحابه أو بعض أصحابه: يا رسول الله ومن يقدر على الكلام مع ما وصفت من عظم الملكين فقال: ((﴿يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ﴾))[إبراهيم:27].

وعن علي عليه السلام أنه قال في أحد مواعظه حتى إذا عاد المشيع ورجع المنفجع أقعد في حفرته حيا لعثرة السؤال وبهتة الامتحان.

فاعلم أيدك الله أن الأصل في إثبات العذاب السمع إذ العقل كان لحوز العفو فإذا ثبت بالسمع جملة ثبت به تفضله فلا وجه لإنكاره ولولا الاختصار لأوردنا ما يكثر تعداده من الآثار."
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

محب الصالحين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 27
اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 13, 2005 4:53 pm

Re: هل يوجد عذاب في القبر ؟؟؟؟

مشاركة بواسطة محب الصالحين »

هناك تساؤل : هل يقع عذاب القبر على الجسد و الروح معا ؟ أم على الروح وحدها في عالم البرزخ ؟

اذا قلنا في القبر على الجسد و الروح معا فهذا يعني بقاء العذاب ما بقي الجسد , فاذا فني الجسد ( و مدة فنائه تختلف بحسب عوامل الطبيعة حيث أن البلى يحدث في المناطق الحارة اسرع من المناطق الباردة , و على كل الأحوال سيفنى الجسد مهما طالت المدة , وكم من القبور فتحت بعد مدد ليست طويلة لأنزال موتى آخرين و لم نجد سوى بضع
عظيمات صغيرة ) , أقول , فاذا فني الجسد هل يستمر العذاب على الروح ؟؟؟ اذا قلنا بذلك فاننا نوافق من يقول أن العذاب يقع على الروح بداية ( يعني بعد مفارقة الروح للجسد ) لقوله تعالى ( و من ورائهم برزخ الى يوم يبعثون )

ثانيا : لمن لا عذاب له بل نعيم . أيضا هل ترد روحه الى جسده في قبره ليتنعم ؟ و الى متى ؟ و كما قلت فكم من القبور تم فتحها لأنزال موتى فلم يجدوا الا عظمة أو عظمتين و أحيانا لا يجدوا شيئا , فهل نقول بانقطاع النعيم أيضا , و اذا انقطع النعيم على الجسد الفاني , هل يستمر على الروح ؟؟؟؟؟ اذا قلنا نعم فهو موافقة لما يقوله المخالف.

ثالثا : هل آية عرض العذاب على آل فرعون التي جاءت في سورة غافر خاصة بهم لآن سياق الحديث عنهم ؟؟؟

رايعا : اذا قلنا بنعيم القبر أو عذابه فهو منقطع ان عاجلا أم آجلا بفناء الجسد و لكنه متفاوت في المدة الزمنية , فكما قلت أن سرعة بلي الأجساد في المناطق الحارة اسرع من المناطق الباردة .

خامسا : من هو المعذب في قبره و من هو المنعم فيه ؟

هل المعذب من كان من أهل التوحيد و كانت سيئاته أكثر من حسناته ؟
أم كان من أهل الشرك الخالص ؟

ومن هو المنعم : هل هو فقط من كان ايمانه خالصا من الشوائب أم ينعم أيضا من كانت حسناته أكثر من سيئاته ؟

وما مصير من تساوت حسناته و سيئاته ؟ هل يعذب بنسبة سيئاته و ينعم بنسبة حسناته ؟ ومن يكون أولا عذاب أم نعيم ؟

سادسا : ما هي الذنوب التي من أجلها يعذب الأنسان في قبره ؟؟؟؟ و هل عذابه في قبرة ماح لسيئاته مطهر لذنوبه أم أنه سيدخل النار يوم القيامة ليتطهر منها ( عند من يقول بذلك ) ؟؟؟

سابعا : قوله تعالى : ومن ورائهم برزخ الى يوم يبعثون . هل في البرزخ نعيم و عذاب ؟ و اذا كان كذلك فهو للروح لأن الجسد يفنى .

تساؤلات أتمنى من أهل العلم ألأجابة عليها .

مركز الرماح
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 60
اشترك في: الثلاثاء مارس 16, 2010 8:25 pm

Re: هل يوجد عذاب في القبر ؟؟؟؟

مشاركة بواسطة مركز الرماح »

اللهم نسألك العفو و العافية

إذا كان هناك عذاب القبر فنسأل الله السلامة

و الأمان من كل شيء برحمته

و نسأل الله أن يرزقنا حب النبي و الوصي و الزهراء و الحسنين و آلهم الطيبين الطاهرين

بحرمة الفاتح و الإخلاص إلى روح النبي و آله الطيبين الطاهرين

أجاركم الله
خـمـسـة فـي الـقـلـب قـد سـكـنـوا ...... واعـتـلـوا أعـلـى مـن الـرتـبـي
فـكـتـفـى قـلبــي بــهــم و قــال ....... مـن يـرى فـي حـبـهـم تـربــي

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الإستفسارات“