عبدالعزيز الحكيم يدعوا إيران للحوار مع امريكا والعنوان العريض لهذا الحوار ( العراق ) وهذه غن دل على شيء فأنما يدل على مدى التغلغل الإيراني في العراق وهذه الدعوة النابعة تأتي من عبد العزيز الحكيم ولا غرابة في ذلك فهو يعمل لمصلحة بلده الإيراني فالإنسان مهما حصل فلن ينسى أصله والحكيم إيراني بجداره.
هنا يأتي السيد مقتدى الصدر لرفض هذا الحوار بشكل قاطع واعتبر هذا تدخل في الشؤون الداخلية العراقية وهذا نابع من خوف مقتدىالصدر على بلادة وهنا يبرز حب الوطن بعيد عن الولاء الديني.
مفارقات عجيبة بين الحكيم والصدر
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 90
- اشترك في: الأربعاء ديسمبر 07, 2005 6:05 pm
مفارقات عجيبة بين الحكيم والصدر
يا عينُ هذا السيدُ الأكبرُ = وهذه الروضةُ والمنبرُ
يا عينُ ذا ما كنتي تبغينهُ = فما لأجفانكِ لا تمطرُ
http://www.albasair.org/Anasheed/AAnasheed/Yaain.mp3
يا عينُ ذا ما كنتي تبغينهُ = فما لأجفانكِ لا تمطرُ
http://www.albasair.org/Anasheed/AAnasheed/Yaain.mp3