أخبار محاكمة ما سميّ بـ خلية صنعاء الحوثية (الثانية)/متابعات

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

أخبار محاكمة ما سميّ بـ خلية صنعاء الحوثية (الثانية)/متابعات

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

المحكمة الجزائية تواصل محاكمة المتهمين بتشكيل ما يعرف بـ «خلية صنعاء»


صنعاء «الأيام» عبد الفتاح حيدرة:
24/10/2007 م

صورة

عقدت المحكمة الجزائية الابتدائية المتخصصة برئاسة فضيلة القاضي محسن علوان صباح أمس جلستها الثانية للنظر في قضية المتهمين بتشكيل ما يعرف بـ«خلية صنعاء» وذلك بحضور الأخ سعيد العاقل، رئيس النيابة.

ومع بدء الجلسة ارتفعت أصوات المتهمين مرددين الهتاف «الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام»، ولم يتمكن رئيس النيابة من قراءة الرد على دفوع محاميي المتهمين، طلب القاضي إخراج جميع المتهمين وإعادتهم للسجن المركزي وإبقاء المتهم الثاني بالقضية المدعو باسم علي الحميدان.

وتحدث رئيس النيابة المتخصصة سعيد العاقل مخاطبا المحامين بقوله: «إن كنتم أنتم المحامون تحرضون المتهمين على الفوضى فتحركاتكم لا تقل عنهم، أنتم أعوان المحكمة ومن واجبكم إقناع المتهمين بالهدوء في الدفاع عن حقوقهم، أما بهذه الطريقة فهي ضياع للحقوق».

ثم تلا رئيس النيابة رده على الدفوع المقدمة، مشيرا إلى أن النيابة تدافع عن حقوق المجتمع ككل.. وهنا صاح المتهم الثاني معلنا رفضه للمحكمة، وظل يردد الهتافات طوال قراءة الرد.


صورة

وفي الرد أوضح العاقل أن حق الدفاع حق أصيل للمتهم مكفول والدفاع الذي قدم ليس له أساس من الصحة ومفتقر للصيغة القانونية، وطالب باستكمال إجراءات الإثبات وعدم قبول الطلبات والدفوع من المحامين.

وكان محامي المتهمين علي عبدالرب المرتضى، قد قدم دفعا ببطلان وعدم اختصاص النيابة والمحكمة في محاكمة واستجواب المتهمين، ومع ارتفاع صوت المتهم باسم الحميدان بالهتافات والأهازيج المنادية بموت أمريكا وإسرائيل والنصر للإسلام، قدم المحامي علي عبدالرب المرتضى، رفضه التوكل عن المتهم وانسحب من الجلسة.

ثم تلا ذلك قراءة اعترافات المتهم باسم الحميدان باستجواب النيابة له، والذي أكد فيه اشتراكه في الحصول على علاجات ومساعدات لصالح الحوثيين وقيامه بتسليمها إلى شخص يدعى علي محسن الحمزي، وتقديمه مبلغ (370) ألف ريال «في سبيل الله»، وأنه كان يستخدم كلمة سر للتواصل مع الحمزي، وأنه أيضا سلم رسالة لعبدالكريم الخيواني، تحتوي على مقاله، وأن سبب اختياره للخيواني، أنه صحفي يكتب عن الحقيقة.

إلى ذلك ورد في اعترافات المتهم الحميدان أنه قام بالتواصل مع الحوثيين وجمع التبرعات لهم والحصول على أجهزة طبية لكي الجروح والبحث عن قنابل مسيلة للدموع.


صورة

وأنكر المتهم في محاضر الاستجواب انتماءه لعصابة إجرامية مسلحة.

بعد ذلك طلبت النيابة استجواب المتهم عن صحة أقواله، لكنه رفض الحديث وظل يردد الهتافات والأهازئج.

وجرى عقب ذلك تلاوة محاضر الضبط والتفتيش من قبل رئيس النيابة المتخصصة والذي جاء فيه أنه تم ضبط مجموعة أوراق تستخدم لحث الشباب المؤمن وقصائد شعرية وصورة للصريع الحوثي وأخيه عبدالملك و42 (سيدي) محاضرات لحسين الحوثي وكتب ومطبوعات وظرف مسلم من قبل عبدالملك الحوثي وجوازي سفر الأول باسم المتهم والثاني لا يوجد عليه بيانات وقميص ميري ملطخ بالدماء.

بعد ذلك قرر فضيلة القاضي تأجيل الجلسة للانعقاد اليوم الأربعاء لإصدار القرار في الدفوع المقدمة.


http://www.al-ayyam.info/default.aspx?N ... 04268800fa

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

استئناف الجزائية يبدأ الجلسة الأولى لمحاكمة خلية صنعاء الأولى السبت
الجزائية تواصل محاكمة خلية صنعاء وتحجز قضية معيلي للمرافعات



24/10/2007 الصحوة نت - خاص


حجزت محكمة البدايات الجزائية المتخصصة اليوم احمد عيسى المعيلي و ثلاثة متهمين آخرين بتزوير بطائق شخصية وعائلية إلى يوم السبت للمرافعات الختامية.

وفي الجلسة التي عقدت برئاسة القاضي محسن علوان رئيس المحكمة قضية استمعت المحكمة إلى بقية أدلة النيابة فيما يتعلق بواقع البطائق والجوازات المزورة من قبل المعيلي الذي حبس منذ تسع سنوات .

يذكر ان المعيلي رفع دعوى قضائية ضد رئيس الجمهورية والأمن السياسي والداخلية بتعذيبه خلال سجنه في الأمن السياسي.

إلى ذلك واصلت المحكمة في جلستها اليوم إلى برئاسة القاضي محسن علوان خلية صنعاء الثانية التي يحاكم فيها 14 متهما بيهم امراتين والصحفي عبدالكريم الحيواني بتهم تعرض امن وسلام المجتمع للخطر بالتخطيط لمهاجمة شخصيات ومنشئات عسكرية.

واستعمت المحكمة برئاسة القاضي محسن علوان إلى الأقوال المنسوبة للمتهم الثالث محفوظ عبدالله يحي الكحلاني والذي تتهمه النيابة بانضمامه إلى عبدالملك الحوثي منذ سنة وستة أشهر.

وتشير تفاصيل الاتهام بان المتهم الكحلاني 27 سنة يعمل صيدلي قد أمد أتباع الحوثي في منطقة آل سالم بصعدة باجهزة لاسلكية وجهاز الثريا ومبالغ مالية سلمها ليوسف المداني.

وارجع المتهم حسب أقواله في محاضر تحقيقات النيابة انه تعاطف مع الحوثي وانصاره كونهم مضطهدين ليس من الدولة فقط بل من جميع الناس.

وعند سؤال المحكمة للمتهم بصحة تلك الأقوال المسنوبة إليه، امتنع عن الاجابة، وانه يرفض المحاكمة.

كما ردد في بداية تلاوة أقواله الشعار المؤلف لأتباع الحوثي، الذي بدوره قرر قاضي المحكمة حبس انفرادا لمدة أسبوعا لإخلاله بالجلسة.

أما المتهم الرابع علي محسن صالح الحمزي، الذي اعترف بالمشاركة في الحرب الأولى إلى جانب والده مع أتباع الحوثي ضد الدولة فقد أفرج عنه وولده بالعفو العام الذي أصدره الرئيس، فقد انكر جميع الأقوال المنسوبة إليه في تحقيقات النيابة المتضمنة شراء أجهزة تلفونات سيارة وقوارير اسبريت طبي وإيصال رسالة بالحبر إلى المتهم الثاني وكذا مبالغ مالية باسم حميدان كونها جاءت بالاكراه والضغط .

وأكد المتهم 28 سنة يعمل كاتب محكمة في همدان انه أثناء التحقيق معه في سجن البحث الجنائي في يوم جمعة من الساعة السابعة الى الفجر كان يتعرض للضرب من قبل المحقيقين وبصم لهم على مايريدون من أقوال نسبت إليه حسب مخاطبته قاضي المحكمة بما حدث له في سجن البحث الجنائي.

ووافقت المحكمة على طلب المتهم بعرضه على طبيب مختص كونه يعاني من التهاب في فقرات الظهر ورفع تقرير بذلك للمحكمة، وتاجيل الافراج عنه لتمكين النيابة من الرد على هذا الطلب في جلسة الاحد القادم .

الى ذلك ذكرت مصادر قضائية ان الشعبة الاستئنافية الجزائية المتخصصة ستستأنف جلسات محاكمة خلية صنعاء الأولى يوم السبت القادم ، والتي صدرت بحقهم أحكاما بالإعدام والسجن ما بين عشر سنوات إلى ثلاث سنوات واكتفاء بالمدة وتبرأة آخرين .


http://www.alsahwa-yemen.net/view_news. ... 0_24_59021

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

النيابة تؤجل عرض "المضبوطات" في قضية خلية صنعاء وإعلام الحكومة يعدل تسميتها من "الثالثة" إلى "الثانية"


الشورى نت - خاص ( 23/10/2007 )

صورة
جثمان هاشم حجر


عقدت المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة، صباح اليوم، جلسة جديدة في قضية خلية صنعاء الثالثة التي تتهمها السلطات بالانتماء إلى تيار الحوثي.

وفي الجلسة استمعت المحكمة إلى قرار الاتهام بحق المتهم الثاني باسم عبد الكريم حميدان والذي قالت النيابة إنه قدم مستلزمات علاجية للمصابين من أتباع الحوثي كما قام بتسليم أقراص

سيديهات عن حرب صعدة إلى الصحافي عبد الكريم الخيواني، الذي يحاكم ضمن الخلية، كما كان وسيطا في نقل حوار صحفي مع عبد الملك الحوثي نشر في صحيفة خليجية، إضافة لاتهامات أخرى.

حميدان نفى الاتهامات الموجهة إليه وواصل مع بقية المتهمين رفع صوته داخل المحكمة بشعار التكبير و "الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل".

ولم تستجب النيابة لطلب سابق من المحكمة بعرض المضبوطات الخاصة بالمتهم الأول جعفر المرهبي وطلبت من المحكمة تأجيل هذا العرض، وهو ما فسره مصدر في هيئة الدفاع بأنه محاولة من قبل النيابة لتضخيم المضبوطات المنسوبة للمتهمين من خلال عرضها دفعة واحدة رغم أن هذه المضبوطات، حسب المصدر، لا تدعم ادعاءات النيابة وحجم الاتهامات التي وجهتها.

يشار إلى أن المجموعة التي قدمت للمحاكمة بتهمة تشكيل خلية تابعة للحوثي في صنعاء والتخطيط لأعمل عنف وتخريب ضد الحكومة، كانت النيابة وإعلام الحكومة قد أطلقا عليها عند بدء محاكمتها إسم "خلية صنعاء الثالثة"، ومع البدء في مواصلة المحاكمة أمس الإثنين، عقب انتهاء الإجازة القضائية، فإن الإعلام الرسمي يطلق عليها الآن إسم خلية صنعاء "الثانية" في تحول لا تعرف أسبابه باستثناء أن الصفة الأولى كانت أثارت تساؤلات عند إطلاقها عن من هي الخلية الثانية؟.

استمرار المحاكمة يأتي بعد وفاة هاشم حجر أحد المتهمين في الخلية بفعل تدهور حالته الصحية داخل السجن المركزي ورفض النيابة الجزائية وقاضي الشعبة الاستئنافية في المحكمة الإفراج عنه رغم تلقيهما تقريرا طبيا صادرا من مستشفى الكويت الحكومي يحذر من خطورة حالته الصحية ويوصي بوضعه تحت إشراف طبي مستمر، وقد لقيت وفاته اصداء واسعة من القلق لدى أهالي بقية المعتقلين على ذمة الحرب في صعدة، كما قوبلت باستياء ومطالبات بالتحقيق من قبل منظمات حقوقية محلية ودولية بينها منظمة العفو الدولية.


http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=8564

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

اطلق عليها خلية صنعاء الثانية...المحكمة تغير تسمية ملف القضية التي يحاكم فيها الخيواني ومحامون من فرنسا وبريطانيا يعلنون رغبتهم الانضمام الى هيئة الدفاع


23/10/2007 م - 10:38:30
الاشتراكي نت / متابعات

بين جلسة محاكمة صورية واخرى تعقدها المحكمة الجزائية المتخصصة(الارهاب – امن الدولة ) لمحاكمة الصحفي عبد الكريم الخيواني تتكشف حقائق جديدة بخصوص (التلفيق والكيدية) في التهم المنسوبة الى الخيواني وعدد اخر من الموقوفين ضمن ماسمي (بخلية صنعاء الثالثة ) التابعة للحوثيين .

وفي الجلسة التي عقدت صباح الثلاثاء برئاسة القاضي (الجديد) محسن علوان وبحضور عدد من الصحفيين والبرلمانيين فوجىء الحاضرون بان الادعاء يتحدث عن خلية صنعاء الثانية وليس الثالثة الامر الذي اثار استغراب المتهمين والصحفيين على حد سوى
وكان مصدر في الداخلية قد اعلن في يوليو من العام الماضي قرب استكمال التحقيقات مع اعضاء "خلية صنعاء الثانية "بتهمة القيام بتفجيرات في امانة العاصمة ومدينة إب عشية العيد الوطني 22مايو1006م .

وحسب بيان المصدر الذي نشرته وسائل الاعلام الرسمية حينها فان اجهزة الامن قامت بابطال عدد من القنابل الموقوتة التي زرعها أعضاء من الخلية الثانية بعد انفجار قنبلة موقوتة وضعت في كرتون بمنطقة السائلة بامانة العاصمة ( قرب وزارة الدفاع) وادت الى مقتل الطفل / أيوب على ثابت وإصابة الطفل/ عبدالله حسين لاهب الا أن الاجهزة الامنية عادت واحجمت عن تقديم اعضاء خلية صنعاء الحوثية الثانية الى القضاء حتى اليوم .

وفي وقت لاحق اعلن عن استكمال التحقيقات مع 14 موقوفا من اعضاء "خلية صنعاء الثالثة" وهو ما اطلق على ملف القضية التي يحاكم بها عبد الكريم الخيواني طوال جلسات المحاكمة السابقة ،وقبل ان يتم تغيير تسمية القضية بخلية صنعاء الثانية في جلسة الثالثة المحاكمة
ويرى مراقبون بان تغيير تسمية ملف القضية ودمجها مع ملف قضيةاخرى لم يستكمل التحقيق فيها "ليس سوى دليل اخر على حالة الارباك والتخبط لدى الادعاء كما يكشف بالاضافة الى وقائع اخرى في الملف عدم وجود اساس قانوني سليم للقضية ".
وكانت وسائل اعلام رسمية وحزبية قد بدات منذ الاحد الماضي تتحدث عن تسمية محتلفة لملف القضية التي يحاكم بها الخيواني قبل ان تعتمد التسمية ذاتها من قبل النيابة والمحكمة كما حصل في جلسة اليوم (الثلاثاء) .

ونقل صحفيون على لسان سعيد العاقل تبرمة من قيام موقع القوات المسلحة الاخباري (26سبتمبر نت) بتحديد الاثنين موعدا للجلسة الثالثة من المحاكمة بعد الاجازة القضائية و قبل ان يطلع القاضي الجديد محسن علوان على ملف القضية وسيرها خلال الجلسات الماضية الامر الذي احدث ارباكا وتشوشا لدى القاضي واعضاء المحكمة خلال جلستي الاثنين والثلاثاء .
وفي جلسة االثلاثاء استمعت المحكمة إلى رد النيابة على الدفوع المقدمة من محامي المتهمين في الجلسات الماضية فيما يتعلق بطلبهم بتصحيح إجراءات الدعوى وببطلانها.
من ناحيتها طلبت النيابة السماح لها باستكمال طرح أدلتها وعدم قبول الطلبات المقدمة من المتهمين ومحاميهم.

وفي الأقوال المنسوبة الى المتهم الثاني باسم عبدالحليم علي حميدان (23 سنة طالب) التي تم تلاوتها من قبل الادعاء تبين ان جميع التهم التي يحاكم عليها مختلفة تماما عن التهم المنسوبة اليه اعلاميا ( تفجير المنشاءت وتسميم ابار المعسكرات ...الخ )
وجاء في محاضر التحقيقات التي تليت الاربعاء من قبل الادعاء " أن المتهم حميدان قدم مستلزمات علاجية إلى الحوثي وأتباعه عبر التواصل مع شخص يدعى علي الحمزة، كان يشتريها من صنعاء وصعدة".

واضاف قائلا "أن المتهم جمع تبرعات من صنعاء قدرت بمبلغ 300 الف و سبعمائة ريال .. كان يشتري بها العلاج ويرسل جزء منها لأتباع الحوثي أثناء الحرب.
وتابع رئيس النيابة "أن المتهم أوصل فلاش عن الحرب في صعدة إلى المتهم الخيواني حيث كان يـأخذ خالته المتهم رقم 11 منى الخالد حتى لايشك فيه, كما سلم خالته مقابلة صحفية لعبدالملك الحوثي نشرت في إحدى الصحف الخليجية لإيصالها إلى الخيواني". كما تلا ممثل الادعاء أمر الضبط القضائي الصادر من النيابة الجزائية ضد المتهم حيث ضبطت معه منشورات لحسين الحوثي ووالده بدر الدين الحوثي، ومنشورات لإحياء يوم الغدير ، وجوازي سفر احدهم باسمه بالإضافة إلى علاجات وشهادات دراسية تخص حسين الكحلاني.

وحسب مراقبون فان كل ما قيل على لسان المتهم باسم الحميدان لا يمثل اي تهمة يعاقب عليها القانون اليمني خصوصا فيما يتعلق بشراء الادوية وتوزيع المقالات والمنشورات والصور على وسائل الاعلام وهي ذاتها التي يحاكم بموجبها عبد الكريم الخيواني
في سياق متصل علم الاشتراكي نت عن اعلان عدد من المحاميين الدوليين من فرنساء وبريطانيا رغبتهم بالانضمام الى هيئة الدفاع عن الصحفي عبد الكريم الخيواني .

يشار الى ان المتهمين بخلية صنعاء عددهم 14متهما من ضمنهم المتهم هاشم حجر الذي توفي في السجن المركزي نهاية شهر رمضان الماضي بعد ان رفضت النيابة الافراج عنه لاسباب صحية وبضمانة تجارية .


http://www.aleshteraki.net/news.php?act ... ewsID=3004

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

محامي خلية صنعاء يقول إن رئيس النيابة الجزائية سعيد العاقل هدده


24/10/2007 م - 12:13:13
صنعاء - الاشتراكي نت


قال محام بارز في هيئة الدفاع عن أعضاء خلية صنعاء التي تنظر المحكمة في قضيتها هذه الأيام إن رئيس النيابة الجزائية المتخصصة سعيد العاقل هدده يوم الثلاثاء خلال جلسة للنظر في القضية.
وقال المحامي عبدالرب المرتضى إن سعيد العاقل وصفه أمام المحكمة والحضور بانه أخطر من الخلية التي يدافع عنها وأنه هو المحرض لها.

وقال بيان صدر عن مكتب المرتضى مساء الثلاثاء إن العاقل هدده لإثنائه عن المرافعة عنأعضاء الخلية انتقاماً منه لرفعه دعوى ضده أمام النائب العام عن أولياء السجين هاشم حجر الذي توفي في السجن بعد أن رفض العاقل الإفراج عنه لتلقي العلاج رغم قرار المحكمة.
وأضاف المرتضى أن تهديد العاقل يأتي "في سياق منعي من توفير حق الدفاع للموكلين في القضية التي اتهم فيها عبدالكريم الخيواني إذ أن ماقدمته من دفوع وضع سعيد العاقل في مأزق".

وطالب المرتضى منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية القيام بواجباتها الإنسانية إزاء ماقال إنها انتهاكات تطال موكليه.
كما ناشد منظمات حقوق الإنسان التدخل لتوفير حق الدفاع عن المتهمين في القضية ، محملاً النائب العام مسؤولية حمايته من التهديدات ومحاولة تلفيق تهم ضده.

وتنظر المكحمة الجزائية الابتدائية المتخصصة في قضية نحو 18 شخصاً أطلقت عليهم السلطات اسم خلية صنعاء الحوثية وتتهمما بمحاولة القيام بأعمال عنف في العاصمة صنعاء.
وكان بين المتهمين هاشم حجر الذي قضى في السجن قبل نحو ثلاثة أسابيع وقد رفع محاميه دعوى بالقتل العمد ضد رئيس النيابة الجزائية سعيد العاقل الذي يتهمه أهالي حجر برفض الإفراج عنه بضمانة لتلقي العلاج من مرض الكبد.


http://www.aleshteraki.net/news.php?act ... ewsID=3007

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

الأحد المقبل عقد جلسة سادسة لمواصلة الاستماع لأدلة الإثبات في قضية خلية صنعاء الثانية


24/10/2007
جمال نعمان- نيوزيمن:


قررت المحكمة البدائية الجزائية المتخصصة في قضايا أمن الدولة عقد جلستها السادسة في قضية ما يسمى بـ( خلية صنعاء الإرهابية – الثانية ) إلى الأحد المقبل لمواصلة الاستماع إلى محاضر جمع الاستدلالات واعترافات المتهمين أثناء التحقيق والتي تعتبرها النيابة العامة بمثابة أدلة إثبات .

ممثل المدعي العام استعرض اليوم الأربعاء أمام هيئة المحكمة برئاسة القاضي محسن علوان وبحضور عدد من المحامين إلى أقوال ومحاضر جمع الاستدلالات الخاصة بالمتهم الرابع ( علي محسن صالح الحمزي 28 عاماً ) والتي أنكرها جملة وتفصيلاً وقال الحمزي : " الأقوال المدونة هي أقوال أمليت على من قبل المحققين " .
وأضاف : " أخبرت رئيس النيابة أني تعرضت للضرب من قبل الأمن السياسي وأرغمت على قول أشياء لم أفعلها ، ولو كانت وجهت لي تهمة قتل رفيق الحريري لاعترفت بأني قتلته من كثر التعذيب الذي لقيته أثناء التحقيق .

وطالب المتهم الحمزي الذي كان مشاركاً أثناء الحرب الأولى مع حسين بدر الدين الحوثي وتم القبض عليه والإفراج عنه بعد العفو العام الذي أصدره الرئيس علي عبد الله صالح بإحالة على طبيب مختص نظراً لحالته الصحية وهو ما وافقت عليه المحكمة ، كما طالب المتهم الحمزي بإبطال دعوى النيابة العامة والإفراج عنه ولو بالضمان إلا أن رئيس المحكمة ألزم رئيس النيابة بالرد على المتهم طلب الإفراج إلى الجلسة المقبلة الأحد 28 أكتوبر 2007م .
يذكر أن أفراد هذه الخلية وجهة إليهم تهمة الاشتراك في عصابة مسلحة للقيام بأعمال إجرامية وأعدوا خططهم بقصد القتل والتخريب والإتلاف وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وجهزوا لذلك المخطط العدة اللازمة من أسلحة ومتفجرات ومواد سامة وأحبار سرية وأجهزة اتصالات ومبالغ مالية ومطبوعات وتسجيلات " .

وكشف قرار الاتهام عن مخطط كان أعضاء هذه المجموعة يسعون من خلاله لمهاجمة ناقلات جنود ومبانى حكومية وتسميم خزانات مياه الشرب لبعض المعسكرات في محاولة منهم لإسناد المتمردين في صعدة.
وجاء في قرار الاتهام : " أن المتهمين توزعوا الأدوار فيما بينهم لاستهداف المعسكرات والوحدات الأمنية واستهداف المنشآت الحيوية ووسائل النقل العسكرية باستخدام عبوات ناسفة معدة من البارود والأحماض الكيميائية بتفجيرها عن بعد بواسطة أجهزة الاتصالات .


http://www.newsyemen.net/view_news.asp? ... 0_24_15562

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

فيما المحكمة ترفض طلباتهم..متهمو خلية صنعاء يكذبون اتهامها


يمن حر- خاص
الأحد 28/10/2007 م


أنكر كل من خليل يحيى الحصاصي ويحيى محمد الكحلاني المتهمون ضمن ماتسمى بخلية صنعاء الحوثية في جلسة محاكمتهم اليوم الأحد ما نسب إليهم في قرار اتهام النيابة الجزائية المتخصصة وكذبوا ما نسب إليهم في قرار اتهام النيابة الجزائية المتخصصة وكذبوا ما نسبت على ألسنتهم من أقوال تضمنها محاضر تحقيق سعيد العاقل.

ونقل مراسل "يمن حر" عن المتهمين شرحهم لهيئة المحكمة ما تعرضوا له من تعذيب جسدي ومعنوي انتهكت آدميتهم في المعتقل.

وردد أحد المتهمين الشعار ردا على عدول المحكمة عن قرار الجلسة السابقة القاضي بتنفيذ طلباتهم بدون أي مسوغ للمحكمة أو مبرر على فعلها.

وقاطع يحيى الكحلاني الجلسة بعد تعنت المحكمة وعدم السماع له وقرر سحب التوكيل عن محامي الدفاع عنه لعدم جدوى ذلك ولعدم دستورية المحكمة.

وكانت المحكمة قد قررت في جلستها السابقة إحالة علي محسن الحمزي إلى لجنة طبية نظرا لتفاقم سوء أوضاعه الصحية إلا أن النيابة لم تنفذ القرار الذي أعادت المحكمة اتخاذه في وقائع جلسة اليوم الاحد إلى جانب رفضها لتقرير مستشفى السلام السعودي بصعدة بشأن الحالة الصحية للمتهم خليل الحصاصي الذي يعاني من مرض الكبد والربو المزمن واصيب حديثا بمرض سلس البول نتيجة للمعاملة السيئة في السجن.

الجلسة التي حمل فيها أولياء المتهمين المحكمة سوء أحوال أبنائهم الصحية اكتضت بعدد من الحضور منهم عشرات الصحفيين حضروا الجلسة لمناصرة الصحفي عبد الكريم الخيواني الذي لم يتل عليه قرار اتهامه بعد.


http://www.yemenhurr.net/modules.php?na ... le&sid=766

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

معتقلو خلية صنعاء يكشفون الظروف التي أدت إلى وفاة "حجر" ويقولون إنهم يتعرضون لـ"قتل بطيء"


الشورى نت - صنعاء ( 28/10/2007 )


كشف المعتقلون المتهمون بالانتماء إلى "خلية صنعاء" عن وضع غير إنساني يعيشونه في السجن المركزي بصنعاء منذ اعتقالهم، كما أوردوا تفاصيل عن ظروف وملابسات وفاة زميلهم هاشم حجر بفعل تدهور حالته الصحية خلال الاعتقال.

جاء ذلك في رسالة سلمها المعتقلون إلى النائب أحمد سيف حاشد، عضو لجنة الحقوق والحريات بمجلس النواب، وعلي الديلمي، مدير المنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات، خلال زيارتهما لهم في السجن.

ووصف المعتقلون ما يتعرضون له داخل السجن بـ "القتل البطيئ" قائلين إنهم يخضعون لاعتداءات ومعاملات "تعرضنا للقتل البطيء كما حدث للأخ الشهيد هاشم عبدالله حجر والذي تم اعتقاله ظلما دون أي ذنب يقوم به وهم يعلمون أنه مرض بالكبد، وذلك بعد أن تم اعتقال والده وشقيقه" حسب الرسالة التي أوضحت أنهم بذلوا جهودا كبيرة لإقناع إدارة السجن بخطورة الوضع الصحي لهاشم حجر لكنها لم تلتفت لذلك ما أدى إلى وفاته.

المعاملة السيئة التي يتعرضون لها، وفقا للرسالة، تنوعت من العزل في السجن إلى منع الزيارة والعلاج وسوء التغذية والاعتداء بالضرب، والتمييز في معاملتهم إذ لا يسمح لهم بالذهاب إلى المكتبة أو المسجد ولا الاختلاط ببقية السجناء.

وفيما تواصل المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة بمحاكمة هؤلاء المعتقلين على ذمة اتهامات بالانتماء إلى جماعة الحوثي وتشكيل خلية في صنعاء تابعة لهم، تبدي منظمات محلية ودولية قلقها حيال أوضاعهم في السجن والمعاملة التي يتعرضون لها، وكانت منظمة العفو الدولية أعربت، في بيان لها عقب وفاة هاشم حجر مطلع الشهر الحالي، عن قلقها من يلاقي معتقلون سياسيون آخرون نفس مصير حجر بسبب المعاملة القاسية.

فيما يلي تنشر "الشورى نت" نص رسالة المعتقلين التي نشرتها صحيفة "المستقلة":

قتل بطيء

نحن نتعرض لأبشع وأقسى أنواع الاعتداءات في المعاملة ويستخدم ضدنا أقذر الوسائل والطرق التي تعرضنا للقتل البطيء كما حدث للأخ الشهيد هاشم عبدالله حجر والذي تم اعتقاله ظلما دون أي ذنب يقوم به وهم يعلمون أنه مرض بالكبد، وذلك بعد أن تم اعتقال والده وشقيقه.

تجاهل التقرير الطبي وتعمد نيابة الاستئناف قتله

لقد صرخنا ورفعنا تقريرا طبيا يوضح خطورة الحالة التي هو فيها ولكنه لم يتم الافراج عنه رغم قرار المحكمة القاضي بذلك ولا حتى معاينته، بل وتعمدت نيابة الاستئناف إبقاءه في السجن وإلغاء القرار متجاهلة التقرير الطبي وحالته الصحية هذا يعتبر تعمدا في قتله، وكان كل يوم تزداد حالته سوء وتتدهور صحته مقابل الإهمال والمعاملة والضغوط النفسية، مما أدى على تدهور حالته ولم يسمح لنا بإدخال بعض الأدوية إلا بصعوبة وجاءت متأخرة.

معاملة إدارة السجن

ولما كنا نصرخ وندق أبواب الزنزانة المقفلة علينا لا نسمع جواب الشاوش إلا بعد أن نمل ونتعب ويرفض أن يفتح الباب إلا بعد أن يستأذن وعندما نطلب طبيبا أو إسعافا بعد أن يروه في حالة خطرة يأخذونه إلى المستوصف الذي لا يوجد فيه شيء لعلاجه ويعيدونه بعد دقائق دون عمل أي شيء ربما مهدئات أو مغذية، وفي المستوصف بعد أن ساءت حالته جدا تركوه على البلاط دون فرش أو فطور وهو صائم ليلة كاملة وكان كلما اشتكى أو صرخ يطلب ماء أو إفطارا أو بطانية لايجد من يجيبه حتى الفجر وأعادوه إلينا إلى الزنزانة وهو في حالة أسوأ وبعدها ازدادت حالته خطرا وتورمت قدماه ويداه وبطنه وحدث عنده كما قال الأطباء بعد وفاته تضخم في الطحال وفشل كلوي.

خاطبنا المسئولين وحملناهم المسؤولية

خاطبنا المسؤولين في السجن وحملناهم المسؤولية عندما رأوا قلقنا قد زاد ومطالبتنا الدائمة بمعالجته أو الإفراج عنه قاموا بعملية تخدير لمشاعرنا ولكي يسكتونا أوهمونا بأنهم سيأخذونه إلى المستشفى خارج السجن وحملوه على سيارة السجناء (دينة) داخل القفص الخاص بالنساء وهو ضيق جدا ومكتم ومتسخ ووضعوه ممدا فيها وبعد ساعة إلى ساعة ونصف أعادوه وهو ممتلئ بالغبار منهك متعب يتمنى الموت أهون وتحمل المرض أهون من هذه الخرجة حيث وصلوا به إلى باب المستشفى وقالوا له الدكتور مش موجود بل وقت الدوام قد انتهى ويرجع، وكان تتم قيادة السيارة بكل عجرفة وهمجية حتى أصيب بعدة كدمات وكأنها متعمدة فعلا، كأنهم يقولون له لا تطلب الخروج مرة أخرى، ولكننا حاولنا مرة أخرى بعد أن أفزعتنا حالته وأخبرنا المدير والمسؤولين في السجن بأنه يكاد يموت فلا تمر دقيقة إلى وحالته تتصاعد للأسوأ فأعادوا نفس الكرة بنفس السائق ونفس الدينة ونفس الوضعية فيها إلى نفس المستشفى ولكنهم هذه المرة أعطوه علاجا للأنف والحنجرة وبعدها لم نعد نطيق أن نراه بتلك الحالة.

كان يتقيأ ويتنفس بصعوبة

فقد كان يتقيأ ويتنفس بصعوبة فقد تضاعفت حالته وتورم باقي جسمه بسبب الإهمال واللامبالاة والارهاق المتعمد الذي كان يعامل به (لأنه مسجون لأنه أسير وطن) ولا علاج ولا معالج لدينا فقمنا بطرق الأبواب والصراخ حتى أخرجوه إلى المستوصف لكي نسكت وعند الفجر كنا ننتظر عودته كالعادة ولكنه هذه المرة لم يعد هو بل جاء أحد مسؤولي السجن يخبرنا أنه قد توفى.

تعمدوا قتله- إدارة السجن والنيابة والمحكمة

إنهم قد قتلوه ببطئ، إنهم تعمدوا وتشاركوا في قتله النيابة والسجن والمحكمة فلم تنفع صرخاتنا ولاشكوانا ولا قرار الإفراج عنه ولا مناشدات أهله ومتابعتهم ولا مناشدات المنظمات الحقوقية ولا تقريره الطبي ولا حتى حالته المثيرة للتعاطف كلها ذابت أمام إصرارهم على قتله بهذه الطريقة الحاقدة.

عزل في السجن

نحن ما زلنا في زنازن العزل من حين اعتقلنا ولا يسمح لنا بمقابلة بقية السجناء ولا حتى التخاطب معهم أو السلام عليه، وإذا حدث من شخص ما بالخفاء أو الصدفة يتم معاقبته ونقله وتعليقه وضربه وتهديده كما حصل لكثير ومنهم محمد الضمدي، وقد ذكرته الصحف.

معاملة تختلف عن نزلاء السجن

كما أنا لا نرى الشمس إلا في أوقات محددة وقصيرة لا تتجاوز ساعتين وليس كل أيام الأسبوع بل في بعضها، وممنوعون من الزيارة باستثناء بعض الأيام لمدة قصيرة جدا ودائما نتعرض فيها لكثير من المضايقات كما يتعرض الزوار للمضايقات تحت العساكر.

التغذية

أما التغذية فنحن نقوم بالطباخة لأنفسنا ولا نتلقى شيئا منهم وكل شيء نتحمل نحن تكاليفه.

لايسمح لنا بالخروج إلى مكتبة السجن

ولا يسمح لنا بالاتصال بأقاربنا حيث وبعضهم بعيدين أو لم يعرفوا عن أبنائهم شيئا، كما أنه لا يسمح لنا لابصحف ولا مجلات ولا حتى بالخروج إلى مكتبة السجن العامة ولا حتى الصلاة في مسجد السجن ولا الدراسة ولا المعمل.


لا يسمحون لنا بالعلاج

والأقسى والأبشع أنهم لا يسمحون لنا بإدخال العلاج وإذا طلبنا التداوي لا يسمحون للمريض بالخروج إلى المستوصف التابع للسجن والذي لا يراعى فيها أي قيمة للإسناء إلا بعد أن تبلغ القلوب الحناجر ووضع القيود على يديه وإخراجه مع عسكري ويعود كما خرج بل وقد ازدادت حالته سوء مصطحبا معه في إحدى يديه 4-5 حبوب حمراء وبيضاء لايدري لما هي قد أعطاه صحي كما يقولون من داخل برميل صغير مليء بالحبوب ثم يرمي المريض وكأنهم قد قاموا بواجبهم نحوه ولا يسمح بعدها بالشكوى ولا طلب المستوصف ما عليك حينها إلى الصلاة والدعاء أما إذا كان مرضا يحتاج إلى عملية أو طبيبا مختصا –يلاطف الله- أي يحتاج إلى خروجه إلى مستشفى خارج السجن فهذا المريض ما عليه إلا أن يكتب وصيته ويقرأ عليه (يس) فالموت والآخرة أقرب بكثير جدا من خروجه إلى المستشفى وخصوصا كما قال أحد مسؤولي السجن حينما أخرج زميلنا الشهيد هاشم حجر إلى ثلاجة المستشفى الثورة مخاطبا أحد الأطباء حينما عاتبه على حالة الشهيد فقال: سهل يموت من أصحاب سيدي حسين.

لا قانون ولا منظمات

كل هذه المعاناة والمضايقات والمعاملات التي نلاقيها لم ينفعنا فيها قانون ولا منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان التي لم تلتفت لنا ولا لمعاناتنا ولم تحرك شيئا رغم أنا لا نقول عليها ولكن من المعيب ان لا تقوم بواجبها الإنساني تجاه الأسرى ولم تنفع محكمة ولا قراراتها والقضاء المزعوم أنه مستقل.

http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=8580

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

على غرار أن موكله يوفر الدواء..المرتضى يطالب بمحاكمة الصليب والهلال الأحمر


يمن حر- خاص
الثلاثاء 30/10/2007 م


وجه المحامي عبدالرب المرتضى دفعا لرئيس المحكمة الجزائية المتخصصة محسن علوان في جلسة أمس الاثنين يطالب فيه بإنهاء ورفض إجراءات الدعوى الجزائية بخصوص موكله علي إبراهيم الكحلاني المتهم بقضية خلية صنعاء الثانية لأن اتهامه بسبب قيامه بتوفير علاجات للمتهم الثاني وهذا "فعل مباح.. بل وواجب إنساني وليس جريمة يعاقب عليها" وإذا كان ذلك فلا بد أن تحاكم منظمتا الصليب الأحمر والهلال الأحمر لتقديمها العلاج للمتضررين في صعدة.

وقال المرتضى أن النص في المادة 42 في القانون يؤكد إنهاء إجراءات الدعوى الجزائية في حالة عدم وجود جريمة.

وفي محاكمة جلسة أمس الاثنين على ذمة قضية خلية صنعاء فقد أنكر كل من منى الخالد وعلي إبراهيم الكحلاني الأقوال التي تليت عليهما في تحقيقات النيابة وأنها غير صادرة عنهما بتاتا.

وألزم القاضي النيابة في نهاية الجلسة الرد على دفع المحامي المرتضى بخصوص الكحلاني والفصل فيها الجلسة القادمة، كما ألزمها بتنفيذ قرار المحكمة في الجلسة السابقة بعرض كل من علي الحمزي وعلي الكحلاني وخليل الحصاصي على الطبيب المختص لسوء حالتهم الصحية حيث لم تنفذ النيابة أمر القاضي إلى جلسة أمس.

الجدير بالذكر أن الصحفي عبدالكريم الخيواني المتهم ضمن الخلية سيتلى عليه يوم غد الأربعاء اقواله في تحقيقات النيابة للرد عليها.


http://www.yemenhurr.net/modules.php?na ... le&sid=780

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

الخيواني أمام المحكمة الأربعاء ومنى الخالد تقول إن التحقيق معها كان يهدف لإدانته


29/10/2007 م - 20:19:57
صنعاء - الاشتراكي نت


من المقرر أن يمثل الصحفي عبدالكريم الخيواني يوم الأربعاء المقبل أمام المحكمة الجزائية المتخصصة في سابع جلسة تنظر فيها المحكمة الاستثنائية في قضية اتهامه بالعضوية في خلية صنعاء الحوثية.
وكان مقرراً أن يمثل الخيواني يوم الاثنين إلا أنه اعتذر عن الحضور قائلاً إنه كان متعباً.
واستمعت المحكمة في جلسة إلى أقوال المتهمين السابع والثامن والتاسع والحادي عشر والمتهم التاسع هو الراحل هاشم حجر الذي قضى في السجن المركزي متأثراً بمرض الكبد بعد رفض النيابة الجزائية الإفراج عنه بضمانة رغم قرار المحكمة.

وقالت منى الخالد المتهم الحادي عشر في جلسة الاثنين إن أقوالها في محاضر تحقيقات النيابة غير صحيحة وإنها أدلت بها مكرهة في سجن المباحث الجنائية.
وأضافت الخالد أن المحقيين كانوا يبحثون من خلال التحقيق معها عن إدانة ضد الخيواني.
وإلى الآن لم تعرض النيابة الجزائية المتخصصة المضبوطات الخاصة بالمتهمين فيما يطالب محاموهم بعرض مضبوطات كل متهم على حدة.
ويقول متابعون إن النيابة تتعمد عرض مضبوطات المتهمين مجتمعة لإظهار أنها تعود للزميل عبدالكريم الخيواني الذي اعتقله جهاز الأمن القومي في يونيو الماضي ونسب إليه تهماً ظل يغيرها أكثر من مرة فيما رفضتها الأحزاب السياسية والمنظمات.

ويعتقد أكثر المراقبين أن محاكمة الخيواني هي انتقام خالص من السلطة لا سند له بسبب كتاباته ومواقفه الناقدة بشدة لنظام الحكم في اليمن.
وتتهم السلطات الخيواني بالتواصل مع ما تطلق عليها "خلية صنعاء الحوثية الثانية" التي يرى المتابعون أن السلطات ابتدعتها هي أيضاً لتكون غطاء لاتهام الخيواني.

http://www.aleshteraki.net/news.php?act ... ewsID=3035

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

الخيواني يطلب تمكين محاميه من تقديم الدفوع وشطب الانتماء الى عصابة مسلحة


صنعاء «الأيام» عبدالفتاح حيدره:
الخميس 1/11/2007 م


صورة
الخيواني خارج المحكمة مع مؤيديه

واصلت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة أمس النظر في قضية ما يسمى «خليفة صنعاء» وذلك برئاسة فضيلة القاضي محسن علوان,وفي بداية الجلسة أمر فضيلة القاضي، وكيل النيابة خالد الماوري بتلاوة أقوال المتهم الزميل عبدالكريم يحيى الخيواني، فبدأ بطلب المحكمة بإدخال الخيواني قفص الاتهام ووافق قاضي المحكمة على طلب النيابة وهنا اعترض محامي المتهمين على قرار المحكمة، فأجابه القاضي: الاعتراض مرفوض والمحكمة توافق على طلب النيابة للتساوي بين المتهمين.

وإزاء إلحاح المحامي على طلبه تدوين اعتراضه طرده القاضي من قاعة المحكمة، ثم أدخل الخيواني إلى قفص الاتهام.

وبدأ وكيل النيابة الماوري تلاوة أقوال المتهم الخيواني التي دونتها النيابة، وظهر أن المتهم الخيواني رفض الإجابة عن معظم الإسئلة إو لاذ بالصمت عن الإجابة عنها، متمسكا بطلب المحامي خالد الآنسي، المقدم للنيابة أثناء تدوين النيابة أقوال الخيواني بتاريخ 2007/6/20.

وبدأت محاضر النيابة بإثبات إن الخيواني حضر إلى مبنى النيابة وهو بملابس غير لائقة (ثياب نوم) وحقق معه بحضور محاميه آنذاك خالد الآنسي متمسكا بحقه برفض طريقة اعتقاله والفصل بما تقدم به محاميه المدون بورقة رسمية وبسبعة نقاط: -1عدم إقرار النيابة بتحويل الخيواني للطبيب الشرعي، -2 التحقيق في وقائع الضبط ومخالفاته وإرجاع الصور العائلية والكمبيوتر،-3 الاعتراض على محاضر الضبط والتفتيش بدون وجود المتهم. -4 إثبات الاعتراض على بطلان إجراءات الضبط، -5 التحقيق فيما نشر بصحيفة «الثورة» و«سبتمبر نت» في إبداء رأي النيابة بتصريح حول القضية لتصبح الخصم، -6 الطعن في حبس المتهم. -7 طلب عدم إحالة القضية إلى المحكمة الجزائية المتخصصة.

وقد جاء في أقوال الخيواني المدونة لدى النيابة تمسكه بهذه المطالب ورفضه أو صمته عن الإجابة عن أسئلة النيابة حول انتمائه للحوثيين وإثبات مكالمات التسجيل الهاتفية التي سجلت بإذن من النيابة.


صورة
المتهمون في قفص الاتهام

وحول هذا الإمر أجاب الخيواني:«إنني أمام تحقيق سياسي وأنا كاتب رأي تحت مظلة القانون والدستور الذي يحمينا جميعاً».

وبعد ذلك عرضت النيابة في أقوالها تهمة الاتصال والتواصل مع الحوثيين وكشفت عن رسائل من جوال الخيواني تلقاها من عبدالملك الحوثي تفيد إحداها بأن الخيواني والحوثي سيهاجران إلى قطر، ورسالة أخرى من الحوثي إلى الخيواني تقول: «لا نقدر على عمل أي شيء الآن».

وسألت النيابة عن عدد (18) سي دي توضح سير الحرب في صعدة ورسالة باللغة الإنجليزية من امرأة تدعى جين مفادها طلب الحوثي للسفر لأمريكا للتحادث مع الكونجرس الأمريكي حول حرب صعدة، وعرضت النيابة في أسئلتها على الخيواني كشف أرقام هواتف وكانت إجابات الخيواني عن هذه الأسئلة بالصمت، وعندما سئل: هل لديك أقوال أخرى؟ قال الخيواني: «نعم أطلب الإفراج عني بسبب أحوالي الصحية».

وبعد أن تليت أقواله وجهت المحكمة سؤالا للزميل الخيواني عن صحة أقواله فيما دونته النيابة فقال: «نعم صحيحة ولكن هناك نقص في الصفحة الأخيرة»، وألزمت المحكمة النيابة بتلاوة طلبات المحامي المدونة لديها وقد أقرت النيابة بطلبات المحامي، وقالت إنها نفذتها.

وتدخل القاضي قائلا: «نحن مصلحتنا واحدة هي تحقيق العدالة ونحن لسنا ضدكم ولا ضد النيابة».

وتحدث الزميل الخيواني من داخل قفص الاتهام قائلا: «الصفحة رقم (14) والتي تلاها وكيل النيابة العامة لم أواجه بها في مبنى النيابة ولم أوقع عليها وهي ورقة مضافة».

فطلبت المحكمة توضيحا من النيابة عن الورقة فأجاب وكيل النيابة خالد الماوري «الصفحة التي أشير إليها من قبل المتهم بدأت بكلمة اقفل المحضر، وقررنا أن الكلام عائد لسلطة التحقيق وهو عن ما تم الفصل فيه من قرارات المحقق بشأن طلبات محامي المتهم والذي يوقع على هذه الصفحة هو المحقق وليس المتهم».

وبعدها قررت المحكمة تأجيل طلب النيابة بمواصلة تمكينها من تلاوة محاضر التحقيقات لباقي المتهمين وتمكين الخيواني من ملاحظاته.


صورة
الخيواني داخل قفص الاتهام مع بقية المتهمين

وهنا قال الخيواني: «ملاحظاتي انتهت وأطلب تمكين المحامي من تقديم الدفوع وشطب الانتماء إلى عصابة مسلحة وانه ألقي القبض عليّ من قبل مكافحة الجريمة المنظمة ومكافحة الإرهاب، وأقوالي نعم هي أقوالي ووقعت عليها.. عدا بعض الكلمات».

وبعد ذلك تدخلت زوجة أحد الشهداء ويدعى عبدالغني المعمري وقالت للخيواني وللقاضي: «لماذا يستغلون زرع الفتن ودم زوجي في ذمتهم وهم من قتلوا زوجي».

وهنا تدخل القاضي: «لا نريد الرمي بالاتهامات لأحد في القاعة ومن يثبت اتهامه سيعاقب ومن هو بريء فهو بريء».

ورفعت الجلسة على أن تتواصل يوم الأحد القادم.


http://www.al-ayyam.info/default.aspx?N ... 3112c48d5c

صورة

علي الحضرمي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1036
اشترك في: الثلاثاء مايو 09, 2006 10:20 am

مشاركة بواسطة علي الحضرمي »

معتقلي خلية صنعاء يشرحون ظروفهم و الحكومة تتعاقد مع 400 خطيب سلفي (من الخارج) في صعدة


الثلاثاء 30-10-2007 12:37 صباحا

المنبر نت – متابعات

ذكرت مصادر مطلعة في محافظة صعدة أن الحكومة اليمنية تعاقدت
خلال الأيام الماضية رسميا مع أكثر من (400) مدرس مصري (سلفي )
لتغطية النقص في مدارس صعدة ، في الوقت الذي كان قد تم إحالة
أكثر من (600)مدرس الى التقاعد القسري في محافظة صعدة في
الأسابيع الماضية .
على صعيد آخر تحدث معتقلوا خلية صنعاء المتهمة بالإرتباط
بأتباع الحوثي في رسالة سلموها إلى النائب أحمد سيف حاشد...
عضو لجنة الحقوق والحريات بمجلس النواب، وعلي الديلمي، مدير المنظمة اليمنية
للدفاع عن الحقوق والحريات، خلال زيارتهما لهم في السجن.. تحدثوا عن إنتهاكات
خطيرة تطال حقوقهم في السجن محذرين من أن مصيرهم قد يكون مشابها تماماً لما
حصل للشهيد هاشم حجر خلال شهر رمضان الفائت !!
موقع المنبر ينشر نص رسالة المعتقلين :
( قتل بطيء
نحن نتعرض لأبشع وأقسى أنواع الاعتداءات في المعاملة ويستخدم ضدنا أقذر
الوسائل والطرق التي تعرضنا للقتل البطيء كما حدث للأخ الشهيد هاشم عبدالله
حجر والذي تم اعتقاله ظلما دون أي ذنب يقوم به وهم يعلمون أنه مرض بالكبد،
وذلك بعد أن تم اعتقال والده وشقيقه.
تجاهل التقرير الطبي وتعمد نيابة الاستئناف قتله
لقد صرخنا ورفعنا تقريرا طبيا يوضح خطورة الحالة التي هو فيها ولكنه لم يتم
الافراج عنه رغم قرار المحكمة القاضي بذلك ولا حتى معاينته، بل وتعمدت نيابة
الاستئناف إبقاءه في السجن وإلغاء القرار متجاهلة التقرير الطبي وحالته الصحية
هذا يعتبر تعمدا في قتله، وكان كل يوم تزداد حالته سوء وتتدهور صحته مقابل
الإهمال والمعاملة والضغوط النفسية، مما أدى على تدهور حالته ولم يسمح لنا
بإدخال بعض الأدوية إلا بصعوبة وجاءت متأخرة.
معاملة إدارة السجن
ولما كنا نصرخ وندق أبواب الزنزانة المقفلة علينا لا نسمع جواب الشاوش إلا بعد
أن نمل ونتعب ويرفض أن يفتح الباب إلا بعد أن يستأذن وعندما نطلب طبيبا أو
إسعافا بعد أن يروه في حالة خطرة يأخذونه إلى المستوصف الذي لا يوجد فيه شيء
لعلاجه ويعيدونه بعد دقائق دون عمل أي شيء ربما مهدئات أو مغذية، وفي المستوصف
بعد أن ساءت حالته جدا تركوه على البلاط دون فرش أو فطور وهو صائم ليلة كاملة
وكان كلما اشتكى أو صرخ يطلب ماء أو إفطارا أو بطانية لايجد من يجيبه حتى
الفجر وأعادوه إلينا إلى الزنزانة وهو في حالة أسوأ وبعدها ازدادت حالته خطرا
وتورمت قدماه ويداه وبطنه وحدث عنده كما قال الأطباء بعد وفاته تضخم في الطحال
وفشل كلوي.
خاطبنا المسئولين وحملناهم المسؤولية
خاطبنا المسؤولين في السجن وحملناهم المسؤولية عندما رأوا قلقنا قد زاد
ومطالبتنا الدائمة بمعالجته أو الإفراج عنه قاموا بعملية تخدير لمشاعرنا ولكي
يسكتونا أوهمونا بأنهم سيأخذونه إلى المستشفى خارج السجن وحملوه على سيارة
السجناء (دينة) داخل القفص الخاص بالنساء وهو ضيق جدا ومكتم ومتسخ ووضعوه ممدا
فيها وبعد ساعة إلى ساعة ونصف أعادوه وهو ممتلئ بالغبار منهك متعب يتمنى الموت
أهون وتحمل المرض أهون من هذه الخرجة حيث وصلوا به إلى باب المستشفى وقالوا له
الدكتور مش موجود بل وقت الدوام قد انتهى ويرجع، وكان تتم قيادة السيارة بكل
عجرفة وهمجية حتى أصيب بعدة كدمات وكأنها متعمدة فعلا، كأنهم يقولون له لا
تطلب الخروج مرة أخرى، ولكننا حاولنا مرة أخرى بعد أن أفزعتنا حالته وأخبرنا
المدير والمسؤولين في السجن بأنه يكاد يموت فلا تمر دقيقة إلى وحالته تتصاعد
للأسوأ فأعادوا نفس الكرة بنفس السائق ونفس الدينة ونفس الوضعية فيها إلى نفس
المستشفى ولكنهم هذه المرة أعطوه علاجا للأنف والحنجرة وبعدها لم نعد نطيق أن
نراه بتلك الحالة.
كان يتقيأ ويتنفس بصعوبة
فقد كان يتقيأ ويتنفس بصعوبة فقد تضاعفت حالته وتورم باقي جسمه بسبب الإهمال
واللامبالاة والارهاق المتعمد الذي كان يعامل به (لأنه مسجون لأنه أسير وطن)
ولا علاج ولا معالج لدينا فقمنا بطرق الأبواب والصراخ حتى أخرجوه إلى المستوصف
لكي نسكت وعند الفجر كنا ننتظر عودته كالعادة ولكنه هذه المرة لم يعد هو بل
جاء أحد مسؤولي السجن يخبرنا أنه قد توفى.
تعمدوا قتله- إدارة السجن والنيابة والمحكمة
إنهم قد قتلوه ببطئ، إنهم تعمدوا وتشاركوا في قتله النيابة والسجن والمحكمة
فلم تنفع صرخاتنا ولاشكوانا ولا قرار الإفراج عنه ولا مناشدات أهله ومتابعتهم
ولا مناشدات المنظمات الحقوقية ولا تقريره الطبي ولا حتى حالته المثيرة
للتعاطف كلها ذابت أمام إصرارهم على قتله بهذه الطريقة الحاقدة.
عزل في السجن
نحن ما زلنا في زنازن العزل من حين اعتقلنا ولا يسمح لنا بمقابلة بقية السجناء
ولا حتى التخاطب معهم أو السلام عليه، وإذا حدث من شخص ما بالخفاء أو الصدفة
يتم معاقبته ونقله وتعليقه وضربه وتهديده كما حصل لكثير ومنهم محمد الضمدي،
وقد ذكرته الصحف.
معاملة تختلف عن نزلاء السجن
كما أنا لا نرى الشمس إلا في أوقات محددة وقصيرة لا تتجاوز ساعتين وليس كل
أيام الأسبوع بل في بعضها، وممنوعون من الزيارة باستثناء بعض الأيام لمدة
قصيرة جدا ودائما نتعرض فيها لكثير من المضايقات كما يتعرض الزوار للمضايقات
تحت العساكر.
التغذية
أما التغذية فنحن نقوم بالطباخة لأنفسنا ولا نتلقى شيئا منهم وكل شيء نتحمل
نحن تكاليفه.
لايسمح لنا بالخروج إلى مكتبة السجن
ولا يسمح لنا بالاتصال بأقاربنا حيث وبعضهم بعيدين أو لم يعرفوا عن أبنائهم
شيئا، كما أنه لا يسمح لنا لابصحف ولا مجلات ولا حتى بالخروج إلى مكتبة السجن
العامة ولا حتى الصلاة في مسجد السجن ولا الدراسة ولا المعمل.

لا يسمحون لنا بالعلاج
والأقسى والأبشع أنهم لا يسمحون لنا بإدخال العلاج وإذا طلبنا التداوي لا
يسمحون للمريض بالخروج إلى المستوصف التابع للسجن والذي لا يراعى فيها أي قيمة
للإسناء إلا بعد أن تبلغ القلوب الحناجر ووضع القيود على يديه وإخراجه مع
عسكري ويعود كما خرج بل وقد ازدادت حالته سوء مصطحبا معه في إحدى يديه 4-5
حبوب حمراء وبيضاء لايدري لما هي قد أعطاه صحي كما يقولون من داخل برميل صغير
مليء بالحبوب ثم يرمي المريض وكأنهم قد قاموا بواجبهم نحوه ولا يسمح بعدها
بالشكوى ولا طلب المستوصف ما عليك حينها إلى الصلاة والدعاء أما إذا كان مرضا
يحتاج إلى عملية أو طبيبا مختصا –يلاطف الله- أي يحتاج إلى خروجه إلى مستشفى
خارج السجن فهذا المريض ما عليه إلا أن يكتب وصيته ويقرأ عليه (يس) فالموت
والآخرة أقرب بكثير جدا من خروجه إلى المستشفى وخصوصا كما قال أحد مسؤولي
السجن حينما أخرج زميلنا الشهيد هاشم حجر إلى ثلاجة المستشفى الثورة مخاطبا
أحد الأطباء حينما عاتبه على حالة الشهيد فقال: سهل يموت من أصحاب سيدي حسين.

لا قانون ولا منظمات
كل هذه المعاناة والمضايقات والمعاملات التي نلاقيها لم ينفعنا فيها قانون ولا
منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان التي لم تلتفت لنا ولا لمعاناتنا ولم
تحرك شيئا رغم أنا لا نقول عليها ولكن من المعيب ان لا تقوم بواجبها الإنساني
تجاه الأسرى ولم تنفع محكمة ولا قراراتها والقضاء المزعوم أنه مستقل.

http://www.almenpar.com/news.php?action=view&id=220

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

غدا الأحد..الخيواني امام محكمة امن الدولة

يمن حر- خاص
السبت 3/11/2007 م


يمثل غدا الاحد الزميل الصحفي عبدالكريم الخيواني أمام المحكمة الجزائية المتخصصة "محكمة امن الدولة" للنظر في قضية اتهامه بالعضوية في خلية صنعاء الحوثية. وحين تلت النيابة الاسبوع الماضي في جلستها الاخيرة اقواله علق المحامون اين التهمة التي تدين الخيواني؟ وحصوله كصحفي على سيدي صور لحرب صعدة لاتدينه.

تجدر الاشارة الى ان الصحفي عبد الكريم قد تعرض للاعتداء من قبل افراد بالامن القومي بزي مدني اقتحموا بيته واخذوه بملابس نومه الى النيابة الجزائية وسجن مايقارب الاسبوعين وافرج عنه بضمانة تجارية بسبب ما يعانية من مرض في القلب.

يذكر ان المحكمة الجزائية المتخصصة بدأت في الرابع من يوليو الماضي محاكمة المجموعة الثانية بما يعرف باسم خلية صنعاء الحوثية البالغ عددها 15 متهماً بينهم الصحفي عبدالكريم الخيواني وامرأتين احدهما زوجة المتهم الرابع عشر.

ويعد الصحفي الخيواني من أكثر الصحفيين اليمنيين الذين واجهوا القضاء بسبب آرائه وسبق وان سجن لما يقارب العام بعد حكم من نفس المحكمة قضى بسجنه لمدة عام بسبب فتحه ملفات التوريث في اليمن في صحيفة الشورى التي كان يترأس تحريرها قبل ان تستولي عليها السلطة.

كما تعرض الصحفي الخيواني للاختطاف والضرب والمنع من السفر والتهديد واقتحام منزله وترويع اسرته لأكثر من مرة. وادانت منظمات دولية واقليمية تعرض الخيواني للمحاكمات والاختطاف والحبس بسبب ارائه!

ودعا زملائه كافة المنظمات والناشطين الحقوقيين والصحفيين الحضور غدا للتضامن مع الصحفي عبد الكريم الخيواني خصوصا وان ليس هناك ما يدينه.


http://www.yemenhurr.net/modules.php?na ... le&sid=793

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

يمثل فيها الصحفي عبدالكريم الخيواني
إيقاف سير محاكمة خلية صنعاء الثانية للفصل في دفع هيئة الدفاع



04/11/2007 الصحوة نت - خاص


أصدرت المحكمة الجزائية الابتدائية المتخصصة في قضايا امن الدولة بصنعاء اليوم قراراً بإيقاف السير في الدعوى القضائية لمحاكمة خلية صنعاء الثانية التي يحاكم فيها 14 متهما بينهم الصحفي عبدالكريم الحيواني لحين الفصل في جلسة الأحد القادم في الدفع المقدم من هيئة الدفاع بشأن عدم دستورية المحكمة للنظر في قرار الاتهام الموجهة ضد المتهمين.

وفي مستهل الجلسة التي عقدت برئاسة القاضي محسن علوان رئيس المحكمة وحضور صحفيين وقيادات نقابة الصحفيين، أمر القاضي ادخل كل من الخيواني المفرج عنه بالضمان إلى قفص الاتهام، وبعد دقائق أفرج عنه كونه يعاني من مرض في القلب حسب إفادة الخيواني للقاضي.

وانتهى ممثل الادعاء العام من تلاوة الاقوال المنسوبة في محاضر تحقيقات النيابة لبقية المتهمين من الثاني عشر إلى الخامس عشر الأخير.

وقد رفض المتهم الثاني عشر ( ابراهيم ، ط ) البالغ من العمر 23 سنة محاكمته عند سؤال القاضي حول صحة الأقوال المنسوبة له، بزعم أن حقوقه منتهكة في المنشأة العقابية المسجون فيها، وررد الشعار المؤلف(الموت لأمريكا الموت لليهود الموت لاسرائيل النصر للمسليمن) مما جعل القاضي يقرر حبسه في زنزانة انفرادية لمدة أسبوعين لإخلاله بنظام الجلسة .

في حين اقر المتهم الثالث عشر عبدالقادر شرف الدين بصحة الأقوال المسنوبة له في محاضر تحقيقات النيابة بخصوص بيعه ثلاث قنابل تعود لوالده الضباط في الجيش سابقا من المتهم الرابع عشر احمد المرهبي 1750 ريال، لكنه لا يعرف انها لأتباع الحوثي.

وأفاد المتهم شرف الدين 25 سنة الذي وجهت له تهمة حيازة قنابل بدون ترخيص أن والده أمره ببيعها كونها عبئا على بيته، في حالة انفجار أي منها حيث لها منذ عام 67م حسب تأكيد والده الذي حضر الجلسة للمحكمة.

ووافقت المحكمة على طلب الادعاء العام برفض الإفراج عن شرف الدين، والذي طلب به محاميه لكونه قضى نصف المدة المقرة قانونا في حالة حيازة السلاح بدون ترخيص، من الناحية الإنسانية لإعالة والده كفيف البصر.

كما وافقت المحكمة على طلب المتهم الرابع عشر الذي اعترف بشرائه القنابل مع المتهم المذكور سابقا، نافيا في نفس الوقت أي علاقة له بأتباع الحوثي وذلك بعرضه على طبيب مختص كونه يعاني حسب تأكيده للمحكمة من مرض داء السكري وحساسية في العيون، وكذا الموافقة على إطلاق رواتبه حسب القانون، وتسليمها لأبنائه بالإضافة الى أثاث منزله .

وعقب ممثل الادعاء العام على ما أورده المتهم قائلا ان النيابة أصدرت توجيهاتها بالإفراج عن أثاث منزله التي أخرجها صاحب المنزل المستأجر منه، ملتزما بقرارات المحكمة بما أصدره اليوم من عرض لطبيب مختص ورفع تقرير بذلك.

أما المتهمة سعدة زوجة المتهم الرابع عشر، والتي تحاكم بتهمة إخفاء شقيق زوجها المتهم الأول ( جعفر، م ) والمفرج عنها بضمان لإعالة أطفالها، وتسليمها مبلغ 4600 ريال سعودي، اعترفت للمحكمة قائلة أن جعفر كان لديها قبل حلول عيد الأضحى المبارك عام 2006م وقت حضور مأموري الضباط القضائي من رجال الأمن للبحث عنه، حيث همس لها بان تقول انه غير موجود، وعند شك رجال الأمن بان كلام غير صحيح باشرهم بإطلاق النار والذي نتج عنه مصرع المقدم يحي محمد رواع والرائد عبدالغني حسين المعمري.

يذكر أن النيابة وجهت للمتهمين الـ14 تهم الاشتراك في عصابة مسلحة للإضرار بأمن وسلام المجتمع ونشر أخبار مضللة وكاذبة عن الحرب في صعدة بهدف خفض المعنويات للقوات المسلحة.

وأفاد قرار الاتهام أن المتهمين وزعوا الأدوار بينهم عبر استئجار منازل والتخطيط لشر السم في خزانات مياه وزارة الداخلية والقاء القنابل على الأطقم العسكرية.



http://www.alsahwa-yemen.net/view_news. ... 1_04_59203

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

منظمة العفو توثق شهادة الخيواني بشأن الخطر على حياته و"أمن الدولة" تؤجل محاكمته لأسبوع


الشورى نت - خاص ( 06/11/2007 )


قامت منظمة العفو الدولية بتوثيق شهادة الصحافي والسياسي عبد الكريم الخيواني حول مخاطر تهدد حياته بسبب أداءه المهني.

وعلمت "الشورى نت" أن مسئولين في منظمة العفو قاموا، في أكتوبر الماضي، بتوثيق شهادة الخيواني في صنعاء بالتزامن مع سلسلة الإجراءات الرسمية بحقه وبعد ترضه للاختطاف والتعذيب

والتهديد بالقتل، إضافة لاستمرار محاكمته بتهم تحريضية تجعله تحت طائلة أعمال عدوانية، ثأرية.

آخر التهديدات المباشرة بالقتل تلقاها الخيواني الاربعاء الماضي خلال جلسة محاكمته أمام المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا أمن الدولة، ضمن ما تصفها السلطات بخلية صنعاء الحوثية الثانية، حيث خاطبته ارملة ضابط، تتهم النيابة أحد المتهمين في الخلية بقتله، بالقول إن اولياء الدم سيأخذون "حقهم" من الخيواني بأيديهم إذا لم تأخذه لهم المحكمة، معتبرة أن الخيواني بكتاباته الصحفية هو المسئول عن "إهدار الدماء في صعدة"، وقد سمح قاضي المحكمة للمرأة بالحديث وتوجيه هذه التهديدات مطولا وبالميكرفون خلال الجلسة، فيما اعتبر الخيواني أن هذه التهديدات نتيجة التحريض الذي تقوم به النيابة وأجهزة الأمن لأولياء الدم ضده وتضليلهم استغلالا لمشاعر الانتقام بفعل مقتل قريبهم الذي وجهت التهمة فيه، أصلا، إلى المتهم الأول في الخلية، بينما التهم الموجهة إلى الخيواني هي القيام بنشر أخبار ومعلومات عن أحداث صعدة ضمن عمله الصحفي.

كان الخيواني قد اعتبر الشهادة التي قامت منظمة العفو بتدوينها "وصيته" في حال حدث له أي سوء، وقد سرد فيها تفاصيل المخاطر والتهديدات المباشرة لحياته والمسئولين عنها.

إلى ذلك قدمت هيئة الدفاع عن الخيواني دفعا بعدم دستورية المحكمة الجزائية التي تنظر في قضيته، وذلك خلال جلسة أمس الأحد.

وأصدرت المحكمة قرارا بإيقاف السير في الدعوى القضائية الى الأسبوع القادم للفصل في هذا الدفع.


http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=8603

صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”متابعات حرب صعدة“