مطالب بإيقاف الحرب من هيئات محلية ودولية

[صوت الحرية]

حزب الحق يستنكر تجدد الحرب في صعدة ويطالب بالوقف الفوري لها وعودة النازحين
الخميس , 13 أغسطس 2009 م


استنكر حزب الحق تجدد الحرب في محافظة صعدة والتي قال في بلاغ صحفي صادر اليوم إن تأثير الحرب لا يكتوي بها أبناء صعدة فحسب وإنما الوطن بأكمله .

وعبر البلاغ عن إدانته لاستهداف قصف المدنيين في الأسواق والمدارس بآلة الحرب الجماعي.

وفي الوقت الذي دعا إلى الوقف الفوري للحرب وعودة النازحين طالب بحل قضية صعدة بالحوار, وعدم حل أي قضايا باستخدام القوة العسكرية.

كما دعا البلاغ المنظمات الإنسانية إلى القيام بواجبها في تقديم يد العون والمساندة للنازحين من قراهم.

وتقدم الحزب بأعظم المواساة لأسر الضحايا

http://newomma.net/index.php?action=showNews&id=539
------------------------------
قال انها جريمة حرب واستنكر صمت الأحزاب وعدم تدخل الصليب الأحمر
الاشتراكي اليمني بصعدة يدين بشدة مجزرة سوق حيدان ومقتل وإصابة العشرات من المدنيين بواسطة الطيران الحربي
الخميس 13 أغسطس-آب 2009 الساعة 09 مساءً / صعدة - الاشتراكي نت
(435 قراءة)

ادان الحزب الاشتراكي اليمني بمحافظة صعدة بشدة جريمة مقتل اكثر من 20مواطنا واصابة العشرات ، جراء قصف طائرات الميج الحربية لسوق مكتض بالمتسوقين في مديرية حيدان صباح امس الاربعاء

واعتبر بيان لمنظمة الاشتراكي بصعدة صادر الخميس قصف الطائرات والصواريخ والمدفعية لقرى واسواق وطرقات محافظة صعدة وقتل واصابة العشرات من المدنيين وتدمير المنازل على سكانها كما حدث في مدينة ضحيان وال خميس ومران ومطرة ومناطق عديدة أخرى خلال اليومين الماضيين جريمة بشعة من جرائم الحرب

وقال البيان إن "استهداف المدنيين بصورة عشوائية وتشريد الآلاف من مساكنهم وقراهم دون التمييز بين المقاتلين والمدنيين العزل بعتبر من جرائم الإبادة ضد السكان المحليين من أبناء صعدة"

وطالب الاشتراكي في بيانه .من الصليب الاحمر الدولي والمنظمات الحقوقية في العالم التدخل لدى السل طة اليمنية والضغط عليها من اجل وقف هذه الحرب العبثية وتجنيب المدنيين ويلات الحروب "

واستهجن البيان عدم تدخل الصليب الاحمر من اجل تجنيب المدنيين ويلات الحرب وإحجام مكتبه في صنعاء عن القيام بدوره تجاه قضية المئات من الأسرى والمعتقلين من الجانبين والالاف من النازحين كما ادان موقف الصليب الاحمر السلبي الذي لم يحرك ساكنا تجاه جثث القتلى وبقائها في مناطق القتال وعدم تسليمها لذويها او دفنها بصورة تليق بالكرامة الإنسانية .

في سياق متصل استنكر سكرتير اول منظمة الحزب الاشتراكي بصعدة محمد ضيف الله هاشم صمت الأحزاب والمنظمات الحقوقية اليمنية والرأي العام اليمني بخصوص ما يرتكب من جرائم حرب وابادة بشعة في صعدة منذ تفجر الحرب الشاملة قبل ثلاثة ايام

واضاف هاشم في تصريح خاص بالاشتراكي نت " إننا ندين هذا الصمت المريب ونعتبره غير مبر ر وبعضه يعبر عن تواطؤ مكشوف الى جانب المعتدين ضد ابناء صعدة

وأكد في ختام تصريحه على موقف الحزب الاشتراكي اليمني الرافض للحرب من حيث المبدأ ومط البته بوقف جولتها السادسة فورا وحل قضية صعدة ومعالجة أثارها بالحوار وعن طريق الالتزام بالاتفاقيات الموقع عليها من قبل طرفي النزاع

وكان صاروخ أطلقته إحدى الطائرة الحربية من نوع ميج 29قد سقط صباح الاربعاء على سوق شعبي مكتض بالمتسوقين في مديرية حيدان ما تسبب بمقتل اكثر من 20مواطنا واصابة العشرات بجروح هو ما اعتبر جريمة من جرائم الحرب

ادانات شعبية

وقد قوبل قصف السوق وعدد من مدن وقرى صعدة بواسطة الطائرات الحربية خلال اليومين الماضيين باستنكار شعبي واسع في محافظة صعدة

وقال بيان وزع في عموم مديرات محافظة صعدة وحصل الاشتراكي نت على نسخة منه بان مقتل المدن يين في الأسواق وهدم المنازل على سكانها الابرياء جريمة بشعة لا يجوز السكوت عليها

وطالب البيان من العالم التدخل لإنقاذ ابناء صعدة من جرائم الابادة التي يقوم بها الجيش اليمني منذ ثلاثة ايام

وفي سياق اخر وزع بيان اخر في مديريات المحافظة استنكر فيه ابناء صعدة لما تضمنته تصريحات منسوبة لمحافظ المحافظة حسن مناع الذي اتهم فيه الحوثيين بممارسة جرائم اخلاقية ضمنها الاغتصاب للنساء والرجال وجاء في بيان الرد ."إننا نعلن للجميع أن تناول العرض ليس مسموحا به لأي طرف في المحافظة فأب ناء صعده رجالا ونساء أرفع مما يتناوله البعض ويمس القيم والأخلاق .وتمنى البيان من المحافظ أن يكون العرض والشرف خارج الصراعات القائمة فقد حاول أن يسيء إلى جهة لكنه أساء إلى أينا صعدة جميعا .
http://aleshteraki.net/news_details.php?sid=6595
------------------------------

منظمة التسامح العالمية تأسف لسقوط مدنيين في صعدة وتدعو الرئيس لإحياء اتفاقية الدوحة
السبت 15 أغسطس-آب 2009 الساعة 04 مساءً / صنعاء - الاشتراكي نت

أبدت المنظمة العالمية للتسامح أسفها لسقوط مدنيين ضحايا في القتال الدائر بمحافظة صعدة بين القوات الحكومية والمسلحين الحوثيين.

وقالت المنظمة التي تتخذ من لندن مقرا لها في رسالة الى الرئيس علي عبدالله صالح "نشعر بالأسف للضحايا الأبرياء الذين يسقطون نتيجة استخدام القوات الحكومية للأسلحة الثقيلة و الطائرات ".

وأضافت المنظمة أنها تلمس من طريقة تعامل الحكومة اليمنية مع الخلافات الداخلية "حالة من التوتر ستؤدي إلى مزيد من الاحتقان و الانفجارات مستقبلاً حتى لو تمكنت الحكومة من إخماد هذه التحركات في الوقت الحالي".

وناشدت المنظمة الرئيس صالح وقف العنف ودعته إلى إيجاد حلول بديلة له "و إتباع الطرق السلمية و الاستعانة بآراء الخبراء لحل هذا الموضوع ليكون الأمر أكثر توافقاً مع روح الديمقراطية والتزامات الحكومة اليمنية تجاه شعبها وتجاه السلم في المنطقة".

كما دعت المنظمة الرئس صالح إلى إحياء اتفاقية السلام المبرمة في الدوحة في 2008 والالتزام ببنودها وحث الأطراف المعنية على التزام بتنفيذ بنودها

وقالت المنظمة "نعول على الحكومة اليمنية ممثلةً في شخصكم (الرئيس) لما لكم من تاريخ طويل في

إدارة شؤون الدولة بما يؤهلكم لاحتواء الأزمة و مساعدة شعبكم لتجاوز المرحلة الحالية".

http://www.aleshteraki.net/news_details.php?sid=6602

[صوت الحرية]

المركز اليمني لحقوق الإنسان يدين استهداف المدنيين في صعدة ويطالب باتخاذ الحلول السلمية لحل الأزمة
16/8/2009

بيـان بخصوص تجدد الحرب في صعدة

يعرب المركز اليمني لحقوق الإنسان عن بالغ استنكاره لتجدد الحرب في محافظة صعدة ويأسف لاتخاذ الخيار العسكري كحل للمشاكل التي تواجهها المحافظة.

ويتابع المركز بقلق بالغ المعلومات الواردة من محافظة صعدة والتي تفيد باستخدام مفرط للقوة يسبب سقوط الكثير من المدنيين، ومما يزيد المخاوف أن ورود تلك الأنباء يتزامن مع قطع الاتصالات عن المحافظة وفرض الحصار عليها مما يشكل عائقاً لجهود إغاثة الضحايا من المدنيين وتقديم الرعاية اللازمة لهم .

كما يدين المركز استهداف المدنيين في القرى والمناطق السكنية ، ويطالب بتوفير الحماية لهم وتجنيبهم الصراع .

ويناشد المركز منظمات المجتمع المدني المحلية والقوى الوطنية أن تقوم بواجبها في المساهمة بإيجاد حلول سلمية مبنية على الحوار بين ابناء الوطن الواحد .

ويطالب المركز الهيئات والمنظمات الإنسانية الإقليمية والدولية وعلى رأسها جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والأمم المتحدة والمجموعة الدولية لمعالجة الأزمات بالمساعدة والضغط على أطراف الصراع لإتخاذ الحلول الناجعة والسلمية لحل هذه الأزمة.

المركز اليمني لحقوق الإنسان
16/8/2009م

http://ycfhr.org/statements/stfychr/59-sw1.html
http://ycfhr.org/statements/stfychr/60-swe.html
http://www.al-tagheer.com/news.php?id=10321
http://armiesofliberation.com/archives/ ... he-crisis/

[صوت الحرية]

بعد انتقادات واسعة لمكتبها بصنعاء
الصليب الأحمر الدولي يعبر عن انزعاجه من ضراوة المواجاهات في صعدة ويطالب الطرفين تجنيب المدنيين ويشكو عدم السماح له بالوصول إلى الجرحى

الأحد 16 أغسطس-آب 2009 الساعة 08 مساءً / صنعاء - الاشتراكي نت - متابعات

قالت لجنة الصلب الاحمر الدولي في بيان لها صدر اليوم الاحد انها "منزعجة بسبب ضراوة المواجهات المسلحة في شمال اليمن على مدار الأسبوعين الماضيين

واضاف البيان الصادر عن مكتب الصليب الاحمر في صنعاء " إن الآلاف فروا من القتال ولجأوا إلى (مدينة) صعدة ومحافظة عمران المجاورة.

ودعت اللجنة الدولية للصليب الاحمر المتحاربين "الحفاظ على أرواح المدنيين واعطاء فرصة لتقديم المساعدات للمدنيين عقب فرار الألاف عن ديارهم في محافظة صعدة بسبب القتال الدائر بين القوات الحكومية والمتمردين الحوثيين.

وشهدت محافظة صعدة وجزاء من عمران على مدى الاسبوعين الماضيين اوسع موجهات بين الجيش والحوثيين استخدم فيها الجيش للمرة الاولى الطيران الحربي والقصف المدفعي البعيد المدى على قرى يعتقد ان الحوثيين يتحصنون داخلها .
ودعت المنظمة الحكومة والمتمردين "إلى اتخاذ كل ما من شأنه عدم تعريض حياة المدنيين وممتلكاتهم للخطر" والسماح بدخول المساعدات الطبية إلى الجرحى".

وياتي بيان الصليب الاحمر الدولي بعد اسبوع من بدء الحرب السادسة في صعدة رسميا باشتراك الطيران والصواريخ بعيدة المدى الذي خلف ضحايا في صفوف المدنيين وشرد الالاف منهم

كما ياتي هذا البيان بعد مناشدات واسعة للجنة الدولية للصليب الاحمر الدولي للتدخل لاغاثة الجرحى والنازحين ولكنها بدت في صعدة وعمران مستجيبة لشروط الحكومة اليمنية التي تمنعها من تقديم المساعدات للمشردين وتقديم العلاج للجرحى من المحسوبين على جماعة الحوثي

ويشكو المواطنون في مناطق القتال من غياب كلي للمنظمات الحقوقية وعلى راسها لجنة الصليب الاحمر ومنظمة اطباء بلا حدود

ويشاع على نطاق واسع ان مكتب الصليب الاحمر في صنعاء لا يقوم بدوره الانساني المنشود وعادة ما يخضع لشروط الحكومة اليمنية وتخوفيتها المبالغ فيها

في سياق متصل التقى صباح الاحد نائب وزير الداخلية اللواء صالح الزوعري بممثل منظمة اطباء بلا حدود أندريس روميرو بيتراجو. وبحسب بيان لوزارة الداخلية اليمنية، فقد تم خلال اللقاء بحث الجهود التي تبذلها المنظمة لإسعاف الجرحى والمصابين في محافظة صعدة.

واكد الزوعري حرص بلاده على تسهيل مهمة المنظمة واستعدادها الدائم لمساعدة أعضاءها على تنفيذ المهام الإنسانية المناطة بهم .
وهو ما لم يحدث من قبل ويعتقد ان التصريحات لا تعدو عن كونها للاستهلاك الاعلامي ومحاولة للخروج من حرج الضغوط الدولية على الحكومة اليمنية التي ترفض رفضا قاطعا وصول المساعدات الغذائية والعلاجية الى مناطق يسيطر عليها الحوثيين وهي اكثر المناطق تضررا واكثرها حاجة للمساعدة كما ترفض نقل وسائل الاعلام المستقلة لاخبار وقايع المواجهات وما تخلفه من ماسي انسانية غير محتملة

وبحسب منظمات الامم المتحدة العاملة في اليمن، فقد وصل عدد النازحين من جراء الحرب التي زادت ضراوتها منذ اسبوعين الى نحو 150 الف نازح من عموم مديريات محافظة صعده الشمالية .

http://www.aleshteraki.net/news_details.php?sid=6615
http://newsyemen.net/view_news.asp?sub_ ... 8_16_30894

[صوت الحرية]

بدعوة مجلس قيادة الثورة.. مسيرة تضامنية في ردفان ضد حرب صعده
18/08/2009
انيس منصور-نيوزيمن:


حذر القيادي في الحراك الجنوبي ناصر الخبجي السلطة من إشعال الفتنه بين ابناء الجنوب ورفع السلاح في الشوارع وقيام السلطة بافتعال قضايا جنائية بهدف ضرب مناطق ردفان والصبيحة باسم توقيف الانفلات الأمني.
وقال الخبجي وهو رئيس حركة نجاح ونائب اشتراكي في المسيرة التي دعا لها ما يسمى قيادة الثورة السلمية للتنديد بقتل أبناء صعده والمطالبة بإطلاق المعتقلين والتضامن مع الأيام، أن قضيتهم قضية أرض ووطن ونضالهم نضال سلمي.
داعيا إلى سرعه استكمال تكوينات مجالس قيادة الثورة السلمية على جميع المناطق، مؤكدا بان لا حوار إلا بفك الارتباط وبإشراف دولي.
وقد تضمن البيان الصادر عن مسيرة ردفان وطور الباحة التضامن مع الأيام والدعوة إلى رفع التوقيف ألقسري عن الأيام وناشريها وأدانه ما يتعرض الأبرياء المدنيين في محافظة صعده من قتل وتشريد و أباده جماعية والزج بأبناء الجنوب الأبرياء في هذه المعركة التي لأناقة لهم فيها ولا جمل، استغلالا لضر وفهم المادية-حد البيا-.
وكان المئات من مديريات ردفان وطور الباحة وكرش و المسيمير خرجوا في مسيرة ومهرجان حاشده صباح اليوم يرفعون صور القتلى وصور المعتقلين ، والبيض، وأعلام الجنوب واللافتات الداعية إلى سرعة الإفراج عن المعتقلين.
http://newsyemen.net/view_news.asp?sub_ ... 8_18_30935

[صوت الحرية]

في اللقاء التشاوري لحملة "معاً ضد حرب صعدة" :

مطالبه بالوقف الفوري للحرب وفتح صعدة للإغاثة والإعلام


عقدت حملة " معاً ضد حرب صعدة" اليوم الثلاثاء الموافق 18 أغسطس 2009م لقاءً تشاورياً بمقر منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان بحضور عدد من الناشطين الحقوقيين والسياسيين والإعلاميين وذلك بالتزامن مع تجدد اندلاع الحرب في صعدة.

وقد تم في اللقاء مناقشة خطورة الوضع في صعدة خصوصاً في ظل استخدام مفرط للقوة خلف عشرات القتلى وآلاف النازحين، حيث تشهد المنطقة موجة نزوح غير مسبوقة بالتزامن مع انسحاب منظمات الإغاثة الدولية من صعدة بعد حادثة اختطاف الأجانب الأخيرة، وهو ما يزيد الوضع تعقيداً، هذا بالإضافة إلى التعتيم الإعلامي وغياب المعلومات، وتم التحذير من توسع دائرة الاعتقالات التعسفية وعمليات الخطف والإخفاء القسري بالتزامن مع تجدد الحرب.

وبعد التأكيد على ضرورة وقف الحرب طالب الحاضرون في اللقاء التشاوري بعدد من الإجراءات الاسعافية أهمها :

- فتح صعدة لمنظمات الإغاثة المحلية والدولية وتأمين غطاء آمن لها، والعمل على تحييد المدنيين وتأمين حياتهم، وإبعاد مخيمات النازحين عن مواطن الاشتباكات، والالتزام بالقانون الدولي والإنساني.

- فتح صعدة لوسائل الإعلام المختلفة وللمنظمات الحقوقية.

- وقف جميع الإجراءات الاستثنائية أثناء الحرب، ووقف عمليات الخطف والإخفاء القسري والاعتقال خارج إطار الدستور والقانون.

وأكد الحاضرون على أهمية تفعيل حملة " معاً ضد حرب صعدة" والتحضير للعديد من الأنشطة في هذا الإطار، وتم من أجل ذلك تشكيل هيئة تنسيق تتكون من ممثلي عدد من منظمات حقوق الإنسان في اليمن وهي:

- منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان

- مؤسسة حوار للتنمية الديمقراطية

- المنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق و الحريات الديمقراطية

- المنتدى الاجتماعي الديمقراطي

- منظمة التغيير للدفاع عن الحقوق والحريات

- المركز اليمني لحقوق الإنسان

- منتدى الإعلاميات اليمنيات

- لجنة مناهضة التعذيب والاعتقال


صادر عن حملة معاً ضد حرب صعدة

الثلاثاء 18 أغسطس 2009م


http://www.aleshteraki.net/news_details.php?sid=6639

[صوت الحرية]

آمل في ان تتوقف الحرب وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية..الأمين العام للأمم المتحدة يعبر عن قلقه من تصاعد القتال في صعده
الخميس , 20 أغسطس 2009 م


الأمة نت / متابعات
أعرب الأمين العام للأمم الأمم المتحدة "باني كي مون" عن قلقه إزاء العداءات المتصاعدة في المناطق الجبلية الشمالية من اليمن، حيث تعيش المنطقة حرب دامية بين القوات الحكومية و الحوثيين.
وناشد "مون" جانبي الصراع تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى الأماكن المتضررة، بحسب المتحدثة باسمه ماري اوكابي اليوم خلال ردها على أسئلة الصحفيين. وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة عن أمله بأن يتم التوصل إلى حلول للوضع في شمال اليمن قريبا عبر الوسائل السلمية وأن تتوقف الحرب.
وتدور مواجهات بين القوات الحكومية اليمنية والحوثيين في محافظة صعدة الواقعة على الحدود مع المملكة العربية السعودية. وأرسلت الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية ، كميات من الأدوية واللوازم الطبية تكفي لعلاج 200 شخص أصيبوا بجروح في القتال ، وتنوي إرسال المزيد من الإمدادات في الاسبوع المقبل.
و ذكرت المنظمة أنها أرسلت فريقي طبي إضافي من مكتبها الإقليمي في القاهرة لدعم العمليات الطارئة في اليمن، في الوقت الذي تتعاون مع صندوق الطفولة التابع للأمم المتحدة (اليونسيف) من أجل التنسيق للأعمال الصحية المشتركة والتغذية.

http://newomma.net/index.php?action=showNews&id=548

[صوت الحرية]

وقع على البيان 41شخصية بنهم اكاديميون ونشطا حقوق يمنيون في أمريكا وكندا يطالبون بالوقف الفوري لحرب صعدة وإطلاق معتقلي الجنوب ويحذرون السلطة من خطورة قصف المدنيين بالطائرات

الجمعة 21 أغسطس-آب 2009 الساعة 09 مساءً / الاشتراكي – نت - كندا

حذر يمنيون في أمريكا الشمالية السلطة الحاكمة في اليمن من خطورة التمادي في قصف قرى المدنيين في صعدة وحرف سفيان بواسطة الطائرات الحربية والصواريخ والمدفعية واعتبروا استمرارها يمثل جرائم حرب ستتحمل السلطة ورموزها مسئوليته أمام المجتمع الدولي والأمم المتحدة

وطابلوا في بيان حصل الاشتراكي نت على نسخة ضوئية منه بوقف الحرب في صعدة فورا وإطلاق كافة المعتقلين على ذمة أعمال الحرب في صعده والجنوب و أصحاب الحراك السلمي فوراً وإطلاق الصحف ووسائل الأعلام الموقوفة وإلغاء محاكم الصحافة

وحذر بيان صادر عنهم ووقع عليه 41شخصا بينهم أكاديمين ونشطا حقوقيين ومغتربين عاديين أنهم سيعملون على جلب من يرتكبون جرائم حرب في صعدة والجنوب إلى محاكم جرائم الحرب الدولية . .

وجاء في البيان "نحن الموقعين أدناه من أمريكا الشمالية نوجه هذا التحذير إلى سلطة صنعاء الدكتاتورية ... أن عليها التالي:-

1-وقف أعمال الحرب والنهب وانتهاكات حقوق الأسنان فوراً في صعده والجنوب

2- أطلاق كافة المعتقلين في سجون سلطة صنعاء ...على ذمة أعمال الحرب في صعده والجنوب أصحاب الحراك السلمي فوراً وإطلاق الصحف ووسائل الأعلام الموقوفة وإلغاء محاكم الصحافة .


وقد وقع على بيان التحذير كل من الإخوة :

1-الدكتورة بشرى الشعيبي
2- الدكتور محمد القاهري
3-زيد الدروشي
4- خالد الحميدي
5- عبده الحوت
6- صلاح عبده الحوت
7- أحمد ويس
8- سالم الشرعي
9- كمليا بنما
10- مسعد علي
11- صالح عبد الحميد
12- محمد علي حسين
13- فهد محمد الجوبعي
14- احمد حسين بنما
15- صالح عبيد أحمد
16- مصلح أحمد راشد
17- مانع السقلدي
18- عبد الفتاح فضل
19- يحيى محمد المدريسي
20- فضل علي محمد
21- توفيق حسن محمد
22- عباد علي الهبوي
23- عبد الله الميسري
24- عبد الحكيم الشعيبي
25- محمد ناصر البخيشي
26- عبد الرحمن قايد صالح
27- انيس عطيفه
28- عاد الأقطع
29- محضار الأقطع
30- محمد مثنى الجوبعي
31- صالح الحالمي
32- قاسم بن قاسم الحاكم
33- علي الشالمري
34- صالح ناصر هجان
35- أحمد محمد هجان
36- ناجي عامر
37- علي سالم صالح
38- محمد اليافعي
39- عبد الحكيم المفلحي
40- مازن أحمد حسينز
41-- عبد الله الطلول

http://www.aleshteraki.net/narticle.php?sid=6657

[صوت الحرية]

منظمة العفو الدولية

بيان للتداول العام

رقم الوثيقة: MDE 31.001.2009
خدمة إخبارية رقم: 147/09
20 أغسطس/آب 2009

اليمن: تجدد العنف في صعدة يهدد حقوق الإنسان

كتبت منظمة العفو الدولية إلى الرئيس علي عبد الله صالح لحثه على اتخاذ جميع الخطوات الممكنة لضمان أن لا يؤدي احتدام الاشتباكات الحالية بين قوات الحكومة وأنصار رجل الدين الزيدي الراحل حسين بدر الدين الحوثي إلى تكرار الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي وقعت أثناء الاضطرابات السابقة في محافظة صعدة.

فبحسب ما ورد من أنباء، أدت المصادمات المسلحة التي بدأت منذ نحو أربعة أسابيع إلى تهجير الآلاف من أهالي صعدة والمناطق المجاوره لها من بيوتهم، وهم يواجهون الآن صعوبات في الوصول إلى المساعدات الإنسانية نظراً لإغلاق المنطقة بدرجة كبيرة في وجه الصحفيين والمنظمات الإنسانية من قبل القوات الحكومية. وتشير التقارير إلى أن عشرات المدنيين قد لقوا مصرعهم، بعضهم نتيجة للقصف الجوي من جانب القوات الحكومية. بينما ورد أن قوات الأمن قد ألقت القبض على من اشتبهت بأنهم من أنصار الحوثي في صعدة واعتقلتهم بمعزل عن العالم الخارجي، ما يثير بواعث قلق بأنهم قد يتعرضون للتعذيب ولغيره من ضروب المعاملة السيئة. ويقال إن عشرات الأشخاص قد قتلوا في الاشتباكات المسلحة، بمن فيهم جنود حكوميون، غير أن الغموض لا يزال يكتنف الظروف في جميع الأحوال.

وفي رسالتها إلى الرئيس علي عبد الله صالح، قالت منظمة العفو الدولية إنها تعترف بالكامل بمسؤولية الحكومة عن حماية سلامة الجمهور ومعاقبة المجرائم، ولكن يتعين عليها وهي تقوم بذلك أن تتقيد في جميع الأوقات بمقتضيات القانون الدولي، بما في ذلك حظر التعذيب واحترام الحق في الحياة. وحثت الرئيس على وجه الخصوص على ضمان تلقي جميع أفراد قوات الأمن اليمنية توجيهات بالتقيد بالمعايير الدولية المهمة، ولا سيما مبادئ الأمم المتحدة الأساسية بشأن استخدام القوة والأسلحة النارية، ومدونة الأمم المتحدة لقواعد سلوك الموظفين المكلفين بإنفاذ القوانين، كما حثته على محاسبة من يمارسون القتل غير القانوني أو غيره من الخروقات.

وطلبت منظمة العفو الدولية أيضاً تزويدها بالمعلومات المتعلقة بعدد الأشخاص المعتقلين في صعدة، وبأماكن احتجازهم، وحثت على توفير الحماية لهم ضد احتمالات التعذيب أو غيره من ضروب المعاملة السيئة، وإما تقديمهم إلى محاكمة نزيهة على وجه السرعة أو الإفراج عنهم.

وقد تسببت المصادمات السابقة بين القوات الحكومية وأنصار الحوثي، التي بدأت في 2004 واستمرت منذ ذلك الوقت بشكل متقطع خلال فترات من السلام النسبي، بإزهاق أرواح الكثيرين، ورافقتها انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، حيث تكررت الاتهامات للقوات الحكومية باستخدام القوة المفرطة المميتة والقيام بأعمال قتل متعمد.

كما أدت الاحتجاجات التي اندلعت منذ 2007 في عدن ومدن أخرى مثل الضالع والمكلا ضد التمييز المزعوم من جانب الحكومة ضد المواطنين في جنوب اليمن إلى شن الحكومة حملة قمع ضد المحتجين قتل فيها عشرات المتظاهرين على أيدي قوات الأمن في ظروف تثير الكثير من الشكوك، بينما اعتقل خلالها عديدون.

خلفية

فاقم الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في 2003 من التوترات التي طال عليها الأمد بين أتباع عائلة الحوثي، التي تنتمي إلى الطائفة الشيعية الزيدية، وبين الحكومة اليمنية. فأثناء الغزو الذي تزعمته الولايات المتحدة للعراق وبعده، نظَّم أتباع الحوثي احتجاجات دورية بعد صلاة الجمعة من كل أسبوع خارج المساجد، ولا سيما قرب الجامع الكبير في صنعاء، ودأبوا خلال مظاهرات الاحتجاج هذه على إطلاق شعارات معادية للولايات المتحدة وإسرائيل. وتبعت الاحتجاجات على الدوام اعتقالات وعمليات احتجاز للمتظاهرين. وفي يونيو/حزيران 2004، دعت الحكومة حسين بدر الدين الحوثي، أحد قادة المناهضين لغزو الولايات المتحدة، إلى تسليم نفسه إلى السلطات. وعندما رفض، تصاعد التوتر بين الجانبين ليتحول إلى اشتباكات مسلحة. وفي سبتمبر/أيلول 2004، قُتل حسين بدر الدين الحوثي، ثم أُعلنت هدنة بين الجانبين حتى مارس/آذار 2005، عندما تجددت الاشتباكات. وفي سبتمبر/ أيلول 2005، أصدرت الحكومة عفواً رئاسياً عن أتباع الحوثي تلاه في مارس/آذار 2006 إطلاق سراح العشرات ممن اعتقلوا أثناء المصادمات. وكان معظم هؤلاء قد احتجزوا بلا تهمة أو محاكمة. ولم تكشف الحكومة أبداً عن عدد من ظلوا رهن الاعتقال، ولكن العاملين المحليين في مضمار حقوق الإنسان يشيرون إلى أن العدد يصل إلى عدة مئات. وبين هؤلاء ما لا يقل عن 37 أدانتهم المحكمة الجنائية المتخصصة عقب محاكمة جائرة وحكمت عليهم بالإعدام أو السجن. وفي يناير/كانون الثاني 2007، استؤنفت الاشتباكات وتواصلت حتى أغسطس/آب 2008، عندما أعتلنت الحكومة عن اتفاق لإنهاء القتال تم إنجازه بوساطة من الحكومة القطرية. وأفرج عن مئات السجناء
والمحتجزين بعد ذلك من قبل الجانبين.

وبدأت الاحتجاجات السلمية في الجزء الجنوبي من البلاد في 2007 بمظاهرات شارك فيها بصورة رئيسية جنود متقاعدون من جيش جمهورية اليمن الشعبية الديمقراطية السابقة. إذ تم إثر توحيد البلاد في 1990 دمج جيشي جمهورية اليمن الشعبية الديمقراطية (اليمن الجنوبي) والجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) في جيش واحد لدولة الوحدة الجديدة، الجمهورية اليمنية. بيد أنه وعقب الحرب الأهلية في 1994، طُرد العديد من ضباط وأفراد جيش اليمن الجنوبي السابق من الخدمة. واشتكى هؤلاء، ومن تبقوا من اليمنيين الجنوبيين في الجيش الحالي، من أنهم يخضعون للتمييز بالمقارنة مع الضباط والجنود القادمين من جيش الشمال. وقد تنامت الاحتجاجات منذ ذلك الوقت لتصبح حركة احتجاج لا تقتصر شعاراتها على الوظائف والتقاعد التي يشتكي منها الجنوبيون بالعلاقة مع الجيش، بل تتعدى ذلك إلى قضايا تشمل جوانب عديدة من الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية للبلاد.

http://www.aleshteraki.net/news_details.php?sid=6659

[صوت الحرية]

لأمين العام يجدد تضامن المنظمة مع اليمن ويدعو لوقف إطلاق النار خلال شهر رمضان المعظم

بتاريخ: 22/08/2009 -

جدد الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي، البروفيسور أكمل الدين إحسان أوغلى، موقف المنظمة الثابت الداعم لوحدة اليمن الترابية واستقراره وأمنه وسلامة أراضيه، وأدان دعوات التحريض على الكراهية والعنف بين أبناء الوطن الواحد، ودعا الأمين العام لوقف إطلاق النار في محافظة صعدة اليمنية اتساقا مع قيم الشهر المبارك التي تدعو لنبذ العنف وإعلاء قيم التسامح والتصالح. ورحب البروفسور إحسان أوغلى في هذا الصدد ببيان الرئيس على عبد الله صالح بمناسبة شهر رمضان والذي عكس رغبة الحكومة في حقن الدماء وتحقيق السلام.

وأكد الأمين العام التزام المنظمة بالقرار الصادر عن الدورة السادسة والثلاثين للمؤتمر الوزاري الذي عقد في مايو الماضي بدمشق والذي دعا إلى دعم جهود الحكومة اليمنية لتحقيق التنمية وبرنامج الإصلاح الوطني.

http://www.oic-oci.org/topic_detail.asp?t_id=2664

[صوت الحرية]

تصريح السفارة الأمريكية حول إستمرار القتال في محافظة صعدة

تتابع سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بصنعاء وبقلقٍ بالغ إستمرار النزاع المسلح بين الحكومة اليمنية والحوثيين في محافظة صعدة في شمال اليمن.
وعليه تدعو سفارة الولايات المتحدة كلا الطرفين إلى العودة إلى وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه العام الماضي.
وفي غضون ذلك، ينبغي على الطرفين تجنب إتخاذ أي إجراء من شأنه تعريض المدنيين في المناطق المتأثرة للخطر.
كما تدعو السفارة الطرفين لضمان أمن الموظفين الدوليين والمحليين العاملين في مجال الإغاثة في المنطقة وكذا تسهيل العبور الآمن لإمدادات الإغاثة الطارئة إلى المخيمات التي تأوي النازحين.

http://yemen.usembassy.gov/consad.html

وقد كان الكونجرس أصدر في وقت سابق بيانا طالب فيه بوقف اطلاق النار والعودة لاتفاقية الدوحة حسب تصريح من السفارة اليمنية في واشنطن :
...............
..............
يوم الخميس، نشرت "الشرق الأوسط" خبرا عن القتال بين حكومة اليمن والحوثيين فيه دعوة، على لسان الخارجية الاميركية، للاطراف المتحاربة للعودة إلى اتفاقية سنة 2007. الصحيح هو ان الخارجية الاميركية قالت وقف اطلاق النار سنة 2008. الاشارة الى اتفاقية سنة 2007 جاءت في تقرير من قسم الابحاث التابع للكونغرس الاميركي. ناسف للخطأ.

تجدر الإشارة إلى أن صحيفة الشرق الأوسط اللندنية ستنشر تنويه بخصوص الخبر المشار إليه أنفاً في عدد يوم الأحد الموافق 16 أغسطس 2009م
http://www.marebpress.net/news_details.php?sid=18202