هل يجوز لعن يزيد لقتله الحسين وآل البيت أم لا؟؟؟؟؟نيران صديقة كتب:صيام عاشوراء ثابت من طرق متعددة
وموجود في كتب السنة
والزيدية
والإمامية.
فلو افترضنا نكارة بعض مرويات الصوم
فهذا غير قادح في الصوم نفسه.
ــــــــــــــــ
ومع ذلك فليس في الرواية أي نكارة
لأنه لما جاء المدينة ليس فيه أنه وجدهم يصومون نفس ذلك اليوم.
بل الراوي يحكي أن مجيء رسول الله إلى المدينة التي فيها اليهود عرّفه بصيامهم ليوم عاشوراء.
لأنه لا يهود في مكة، فهذا سرّ قول الرواي لما قدم المدينة.
وأما موافقة الحساب فلا يلزم، لأن رسول الله علم أنهم يصمون يوم نجى الله موسى.
وهذا اليوم هو العاشر من محرم بحساب المسلمين.
فالرسول صام يوم العاشر من محرم لأنه اليوم الذي نجى الله فيه موسى من الغرق.
بغض النظر عن حساب اليهود وما يوافق عندهم.
ــــــــــــ
وباقي حجج الجنيد متهافتة، فهو لا يفرق بين الصوم وبين اتخاذه عيدا.
ويحاول أن يجعل أهل السنة القائلين بصيامه مثل النواصب القائلين باتخاذه عيدا.
ويأخذ كلام أهل العلم كابن تيمية والهيتمي في تضعيف مرويات فضل السرور والفرح والاكتحال التي وضعها النواصب، ويجعلها في الصوم؟!!
فهل رأيت جاهلاً يفري مثله؟؟؟؟؟؟!!!!!!
وبعد ذلك يستغرب كيف ابن تيمية يضعّف الأحاديث ؟؟
وهو يضعّف أحاديث النواصب لا أحاديث الصوم.
فهل مثل هذا يستحق الرد عليه..!!
استحباب صيام عاشوراء عند الزيدية
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 221
- اشترك في: السبت ديسمبر 08, 2007 1:51 pm
- مكان: صنعاء
واعتصموا بحبل الله جميعاً
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 126
- اشترك في: الاثنين نوفمبر 26, 2007 9:02 am
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 221
- اشترك في: السبت ديسمبر 08, 2007 1:51 pm
- مكان: صنعاء
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 126
- اشترك في: الاثنين نوفمبر 26, 2007 9:02 am
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 221
- اشترك في: السبت ديسمبر 08, 2007 1:51 pm
- مكان: صنعاء
من حيث المبدأ أعتقد بأن السياسة لعبت دوراً كبيراً في إختلاق مايسبب الخلاف لينشغل المسلمون عن مواجهة مظالمها بالجدل حول هذه القضاياءنيران صديقة كتب:شكرا لك أخي الكريم.
لكن هل بعد هذا أن أعرف رأيك الحالي في صيام يوم عاشوراء، هل هو اختلاق أموي، أم له أصل شرعي؟
مع خالص التحية.
ولست بفقيه حتى أجزم، ولكني أميل إلى أن إمكانية تسرب الروايات(المختلقه حول ندب صيام عاشوراء عالية جداً لأن علماء الجرح والتعديل مالوا إلى تقبل ألمرويات التي تحث على الطاعات والنوافل،
والمهم أن الصيام طقربة إلى الله سبحانة مقبول في كل يوم عدى الأعياد
(إنما الإعمال بالنيات)
واعتصموا بحبل الله جميعاً