شاهدوالصحفي العراقي منتظرالزيدي وهو يقذف بوش والمالكي بحذائه

أضف رد جديد
الصامد بالله
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 407
اشترك في: الجمعة أغسطس 31, 2007 11:59 pm
مكان: Heart al-majalis

شاهدوالصحفي العراقي منتظرالزيدي وهو يقذف بوش والمالكي بحذائه

مشاركة بواسطة الصامد بالله »

صورة
صورة
شاهدوا الصحفي العراقي منتظر الزيدي وهو يقذف بوش والمالكي بحذائه ويهتف
قائلا: "هذه قبلة الوداع يا كلب "

عمون - ا ف ب - قام الصحافي العراقي منتظر الزيدي - مراسل قناة البغدادية - (29 ) عاما برشق حذائه باتجاه الرئيس الامريكي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عندما كانا يتصافحان في مقر الاخير مساء الاحد 14-12-2008 وهتف في الوقت ذاته قائلا "هذه قبلة الوداع يا كلب", بحسب مراسل الوكالة الفرنسية.

وقفز مسؤولون أمنيون عراقيون وضباط أمريكيون متخفون على الرجل وجروه الى خارج الغرفة وهو يقاوم ويصرخ فيما كان بوش يجري مؤتمر صحفيا مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

وأخطأ الحذاء هدفه بنحو 5ر4 متر. وطاش أحد الاحذية فوق رأس بوش وأصاب جدارا خلفه فيما كان يقف المالكي بجانبه. وابتسم بوش بامتعاض فيما بدا المالكي متوترا.

لمشاهدة الفديو


للمشاهدة اضغط هنا
آخر تعديل بواسطة الصامد بالله في الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 8:23 am، تم التعديل مرة واحدة.
صورة

الصامد بالله
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 407
اشترك في: الجمعة أغسطس 31, 2007 11:59 pm
مكان: Heart al-majalis

مشاركة بواسطة الصامد بالله »

التقرير كاملاً


خبر بتاريخ 18 نوفمبر 2007:

اختطاف صحافي من محطة البغدادية وسط بغداد

تعبّر مراسلون بلا حدود عن بالغ قلقها إثر اختفاء منتظر الزيدي من فضائية البغدادية في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 علماً بأن هذا الصحافي العراقي البالغ 28 سنة من العمر قد تعرّض للاختطاف فيما كان يتوجه إلى مقر عمله. والواقع أن المعلومات التي تمكّنت وكالات الأنباء من استقائها لا تدعو أبداً إلى التفاؤل.

في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: "في العراق، غالباً ما تشكل عملية اختطاف أحد الصحافيين تمهيداً لاغتياله ونحن نملك كل الأسباب التي تدفعنا إلى الخشية على حياة منتظر الزيدي. ولا شك في أن هذا الفصل يسجّل خطوة إضافية في المذبحة التي يمثلها هذا النزاع بالنسبة إلى الصحافة العراقية كما الأحنبية. فلم يسبق أن عانى الصحافيون في أحد النزاعات إلى هذا الحد يوماً. لذلك، نناشد القوى الأمنية المتواجدة في العاصمة العراقية بالتضافر لبذل كل الجهود الكفيلة بإيجاد هذا الصحافي معبّرين عن دعمنا الكامل لأسرته وزملائه".

وفقاً لأحد المحررين في محطة البغدادية نقلاً عن وكالة أسوشييتد برس، اختفى مندهار الزيدي في 16 تشرين الثاني/نوفمبر وسط بغداد فيما كان يتوجه إلى مقر عمله. وقد أفاد المصدر نفسه بأن أحد زملائه حاول الاتصال به هاتفياً عندما لم يره في المحطة وقد أجابه صوت مجهول: "إنسَ أمر منتظر".

يقع المقر الرئيس للمحطة الفضائية البغدادية في القاهرة (مصر) وهي تعتبر ميّالة إلى السنة وناقدة للحكومة العراقية الحالية التي تحظى بدعم الولايات المتحدة الأمريكية. والواقع أن اختطاف منتظر قد فاجأ زملائه لأن أياً من هذا الصحافي المعروف بتقاريره "المعتدلة وغير المتحيزة" أو وسيلة الإعلام التي يعمل فيها قد تلقى تهديداً من جهة ما. إلا أن البغدادية خسرت موظفين من موظفيها منذ بداية الحرب. ويعود اغتيال الموظف الأخير جواد الدعمي إلى 23 أيلول/سبتمبر الماضي.

منذ اندلاع النزاع في العراق في آذار/مارس 2003، خسر 206 عاملين محترفين في القطاع الإعلامي، صحافيين وتقنيين، حياتهم علماً بأن 46 منهم لاقوا حتفهم في العام 2007 وحده.



----------

خبر آخر من اليوم التالي 19 نوفمبر 2007:

إطلاق سراح منتظر الزيدي بعد ثلاثة أيام من الاعتقال

تعبّر مراسلون بلا حدود عن بالغ سرورها بالإفراج عن مراسل المحطة العراقية البغدادية منتظر الزيدي البالغ 28 سنة من العمر بعد اختطافه لمدة ثلاثة أيام وسط بغداد.

في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: "نرحّب بعودة هذا الصحافي سالماً معافى إلى أسرته بعد أن أثارت عملية اختطافه موجة من القلق في العراق التي شهدت تصفية عدة صحافيين في خلال اعتقالهم هذه السنوات الأخيرة. إلا أنه لا بدّ من مواصلة التعبئة في سبيل الإفراج عن العاملين المحترفين في القطاع الإعلامي الـ 14 الذين لا يزالون محتجزين كرهائن في البلاد".

في الواقع، أفادت وكالة الأنباء العراقية أصوات العراق بأن الصحافي عاد إلى حضن أسرته في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 إثر مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي مؤكدة، نقلاً عن مصدر مجهول، أن إطلاق سراحه قد تم من دون أي مقابل مالي.

في اتصال مع مراسلون بلا حدود، هنّأ مدير مرصد الحريات الصحفية زياد العجيلي نفسه بعمل محطة البغدادية ومختلف المنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان التي سعت إلى تفضيل الجانب الإنساني للصحافي والإصرار على تبيان صفاته في العراق وخارجها. أما محطة البغدادية التي يعمل منتظر الزيدي فيها منذ إطلاقها في العام 2005 فقد خصصت برنامجاً من ساعتين له في 18 تشرين الثاني/نوفمبر.

----------

المصدر: موقع منظمة مراسلون بلا حدود

ما رأيكم؟ وماهو تحليلكم لاختطاف الصحفي لمدة 3 أيام من قبل مجهولين، وبعد مرور أقل من 13 شهر من حادثة الاختطاف يقوم الصحفي بهذه العملية التي قد توازي انتحاره وظيفيا؟
صورة

الشريف العلوي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 424
اشترك في: الثلاثاء يوليو 20, 2004 7:35 pm

مشاركة بواسطة الشريف العلوي »

ألا سلمت يمينه ..

هذا رجل شجاع غيور يستحق التحية والدعوة الصالحة ..

دفع الله عنه كل أذى ومكروه

المتوكل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2274
اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
مكان: صنعاء
اتصال:

مشاركة بواسطة المتوكل »

سلمت يداه من شجاع
صورة
صورة

الصامد بالله
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 407
اشترك في: الجمعة أغسطس 31, 2007 11:59 pm
مكان: Heart al-majalis

مشاركة بواسطة الصامد بالله »

اولاً اخي الشريف العلوي واخي الغالي المتوكل مشكورين ع مروركم


ثانياً هذه أخر اخبار الصحفي منتضر الزيدي

صورة

خرجت في عدد من شوارع العاصمة بغداد مظاهرات شعبية حاشدة للتضامن مع الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي شن هجوما على الرئيس الأمريكي بحذائه، وتم على أثرها إعتقاله، ونقل إلى مكان مجهول.

وقد ندد المتظاهرون بزيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش، مطالبين بالإفراج عن الصحفي .

وردد المتظاهرون شعارات تدعم ما قاله الصحفي المذكور. كما رفع عدد منهم أحذيتهم للتعبير عن دعمهم للهجوم الذي شنه الصحفي بحذائه على الرئيس الأمريكي.

قناة "البغدادية" تطالب بإطلاق سراح مراسلها

من جهتها طالبت قناة البغدادية الفضائية التي يعمل الصحفي منتظر الزيدي مراسلاً فيها بإطلاق سراح مراسلها.

وقالت القناة إن على السلطات العراقية أن تطلق سراح الصحفي تماشيا مع مبادئ الديمقراطية وحرية التعبير.

كما أكدت أن عددا كبيرا من الشخصيات السياسية والفكرية وشيوخ العشائر بعثوا برسائل تضامن مع الصحفي منتظر الزيدي، عبروا فيها أيضا عن احتجاجهم على احتجازه.

وكان الزيدي قد "رحب " بالرئيس الأمريكي جورج بوش بقذفه بفردتي حذائه، واصفا ذلك بـ "قبلة وداع من الشعب العراقي".

ووقع هذا الحادث اثناء مؤتمر صحافي كان يعقده بوش مع رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي.

وعلق بوش على هذه الحادثة بالقول " أن ما حدث دليل على الديمقراطية"، وأضاف بقوله: "هذا يشبه الذهاب الى تجمع سياسي وتجد الناس يصرخون فيك. انها وسيلة يقوم بها الناس للفت الانتباه..لا أعرف مشكلة الرجل.. لم أشعر ولو قليلا بتهديد".

100 محام عراقي يتطوعون للدفاع عن المراسل

من جهته قال خليل الدليمي المحامي ، الذي دافع عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ، أن 100 محام عراقي تطوعوا للدفاع عن المراسل المذكور.


اسامة مهدي من لندن: اعلن في بغداد الليلة ان محاكمة الصحافي العراقي، قاذف الرئيس الاميركي جورج بوش بحذائه، منتظرالزيدي ستكون علنية وبحضور وسائل الاعلام وذلك يوم الاربعاء من الاسبوع المقبل. وقال القاضي عبد الستار البيرقدار الناطق الرسمي باسم مجلس القضاء الأعلى ان محاكمة مراسل فضائية البغدادية منتظر الزيدي ستجرى اخر الشهر الحالي وستكون علنية وبإمكان وسائل الإعلام حضورها.
صورة

محمد علي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 41
اشترك في: الأربعاء مايو 07, 2008 8:08 pm

مشاركة بواسطة محمد علي »

حياكم الله ايها الاخوة الكرام

لقد تزايد الطلب لشراء احدية مماثلة للتي رمى بها البطل المغوار منتضر الزيدي الكلب بوش مما اضطر الشركة التركية الصانعة لتلك الاحدية تشغيل المكينات لاعادة صناعتها بكميات وافرة و من يدري فقد يرتفع ثمنها فهي نعم الشاهد على الاحداث التي تمر بها المنطقة و اقترح ان توضع في المتاحف و تكون عبرة ليس فقط لكل محتل و انما لحكامنا الذين تسلطوا علينا و قهرونا و باعونا بارخص الاثمان و نقول لهم سوف ياتي عليكم يوم نرميكم باحديثنا و نفضحكم امام العالم .

تحياتي

الصامد بالله
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 407
اشترك في: الجمعة أغسطس 31, 2007 11:59 pm
مكان: Heart al-majalis

مشاركة بواسطة الصامد بالله »

حياك الله اخي :محمد علي" وبقيه الاخوه الاعزاء

صورة حــــاشــــيــــكــــم
تقدم "حسن مخافة" السعودي الجنسية برصد مبلغ 10 ملايين دولار مقابل شراء حذاء الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي ألقاه على الرئيس الأمريكي جورج بوش ومن المنتظر أن يزيد ثمن الحذاء عن هذا المبلغ بكثير إذا ما عرض في مزاد علني حيث أن هذا السعر هو السعر المبدئي وقد عرض الكثير من شيوخ القبائل في منطقة عسير التي يقطن بها حسن مخافة المساهمة في شراء هذا الحذاء -بحسب موقع العربية نت- إذا ما ارتفع سعره عن المبلغ الذي رصده لشراءه.


أعلن رئيس شركة "بايدان" لصناعة الأحذية في تركيا ،رمضان بايدان أن حذاء منتظر الزيدي من إنتاج شركته. وقال بايدان ، إن اليومين الأخيرين منذ قيام الزيدي برشق الرئيس جورج بوش بحذائه شهدا زيادة غير مسبوقة في الطلب على هذا النوع من الأحذية من جانب محلات بيع الأحذية في العراق.
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الصوتيات والمرئيات“