هل يحق للاهل تفتيش جوالات أبنائهم " دعوة للنقاش "

[لــؤي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

بعد أن أصبح الهاتف النقال في يد كل شخص سواء كبير أو صغير ...
وبعد أن شهد العديد من البرامج التي استغلت بشكل خاطئ
والعديد من التقنيات الجديدة مثل " البلوتوث "

هل للأم والأب أو الأخ الأكبر الحق الكامل بأن يفتش نقال الابن او الابنة .. حماية لهم و كمراقبة لتصرفاتهم ؟؟
أم ليس لهم الحق بتفتيشهم ومراقبتهم بأنها أغراض الابن الشخصية ..بأنها سلب للحرية وفقدان للثقة ؟؟

أرجو أن أرى وجهات نظركم .. وآرائكم
ومن ثم سأقول وجهة نظري

[الشريف العربي]

ارى انه لابد من مراقبة جوالات المراهقين خاصة لانه فعلا فيه اشياء خطيرة جدا ولكن الاسلوب يكون بدون علم الولد طبعا مثلا اثناء شحنة وتركه او اواثناء نومه فعليهم تفحصة وفحص الرسائل الي تأتي من اصدقاء وبعدها من حق الاب اتخاذ اي اجراء تجاه ولده ولكن بطريقة هادئة وبدون عنف ولا تخويف لانها سوف تسبب تمرد وعصيان اكثر من قبل ، ولكن عندي ملاحظة لاادري ماهو سبب اولياء الأمور اعطاء اولادهم وبناتهم جوالات حديثة فيها خاصية البلاتوث الي هو خطر كبير على الاولاد والبنات فما بالك يا ولي الأمر لو ارسل احد الفاسيدن برسالة بلاتوث الى ابنتك وهي في السوق او مكان عام وفيها لقطات جنسية او قليلة ادب او كلام قليل ادب هل ترضى ان يكون جوال ابنتك او بنتك ياتي اليه كل انواع الفساد شي خطير فعلا يجب توعية اولياء الأمور بكل سلبيات الاجهزة الجديدة لكي يقنونو منها وافضل انه اذا كان لابد من جوال فليكن بدون بلاتوث ولا كيمرا يكون جوال عادي فقط لحفظ الابناء من شرور اولاد الشوارع وطبعا متابعتهم دائماً

[لــؤي]

ارى انه لابد من مراقبة جوالات المراهقين

وافضل انه اذا كان لابد من جوال فليكن بدون بلاتوث ولا كيمرا يكون جوال عادي فقط لحفظ الابناء من شرور اولاد الشوارع وطبعا متابعتهم دائماً

[الشريف العربي]

الأخ عصي الدمع لا ادري ماذا تعني في اقتباسك لكلامي ، لم يعجبك الكلام اما ماذا

[لــؤي]

أخي ليس الامر كذا
بل أنني أفكر في هذه العبارتين
وأشكرك على ذكر رأيك
ولنا لقاء

[لــؤي]

بما أننا أنا وانت أخي لوحدنا نهدر
فأجب عن هذا السؤال ...

لو رأيت والدك بالصدفه يفتش في جوالك مثلا أثناء نومك
ماذا سيكون شعورك وقتها ؟؟

[نشوان الحميري]

السؤال هو هل يدخل تفتيش جوالات الأولاد تحت قوله تعالى (ولا تجسسوا) أعتقد ربما يدخل.

إذن أنا أرى أن الواجب هو حسن التربية من البداية لا الإكثار من الكبت.

تحياتي

[الشريف العربي]

ردا على سؤالك يا عصي الدمع لو والدي يفتش في جوالي عادي ماعندي مانع لانه مافي شي اخاف منه وبعدين جوالي عادي ولاهو بلاتوث ولا فيه مقاطع مخزية مستعد اخلي اي واحد يشوف جوالي حتى لو ماهو والدي لاني مغازل ولاني مسوي مشاكل بل انسان عادي جدا ما امدح نفسي ، بالنسبة لرد نشوان الحميري بالنسبة لتجسس هو ماهو الهدف منه اذا كان الهدق مراقبة ولدك اقل شي تعرف ماذا يفعل في الجهاز اذا كان الهدف لتقويم سلوك الاسرة خصوصا المراهق ولي الأمر يحق له التدخل وتعديل سلوك الابناء ولكن بطريقة محببة وبدون عصبية ولا توبيخ شديد او ضرب باسلوب حضاري وكأن الولد اخوك لكي يتقبل منك النصيحة بصدر رحب وعدم اجباره بالقوى على ترك مافي جواله من صور او الاستمرار فيها يمكن يكون العقاب في عدم الكلام لاحقا واشعاره بانه غضبان منه او زعلان من تصرافاته وبعدين مرحلة المراهقة مرحلة حساسة في حياة الشاب الشاب بين الطفولة والبلوغ يحاول يقلد كل شي شي طبيعي ولكن لابد من فرامل اسرية تردع هذا الشاب من ارتكاب حماقات لاتحمد عقباها واجتماع الأب بعيالة وبناته وحثهم على الفضائل وتكرهم المعاصي او الاثام باستمرار بشكل عاطفي وودي سوف يترك له اثر مش مثل بعض الأباء خصوصا في دول الخليج الأب لايقلى ولده الا اذا بغى منه فلوس تحول الأب الى صراف آلي فقط مافي نصائح مافي موده مافي لقاءات اسرية كل واحد عايش لعالم لوحده ولكن ساكنيين في نفس المنزل فقط الأب مايعرف مااذا عمل ولده حتى في منهم لايعرف ولده باي مرحلة دراسية هو ولا يسأل عنه لاهي في عمله فقط

[لــؤي]

أخي الشريف العربي
لم أكن أعني بالسؤال عن تجربتك الخاصة
بل كان المغزى من وراء السؤال
اليس مؤلما حقا
أن ترى والدك يفتش جوالك
ماذا ستشعر وقتها
بأن الثقة منعدمة
وهذا ليس شعور رائع بالطبع
وبهذا ربما يجعل حاجز بينه وبين ولده
...........
أوافق ما قاله الاخ نشوان الحميري
بأن هذا تجسس لانه من الاشياء الخاصة
سواء كان التلفون حديث بالبلوتوث أم قديم
لانني أتحدث عن التفتيش في حد ذاته...
...
ولو أنك لا تثق في إبنك
فريح رأسك ولا تشتري له جوال
ولا تكون مثل الاب الذي أشترى لابنه سيارة
ثم منعه من الخروج بها نهائيا
لماذا أذن أشترى له سيارة؟

[محمد الغيل]

يلاف>>تحقيقات

البلوتوث: نعمة ام نقمة؟
GMT 6:30:00 2005 السبت 2 يوليو
. خالد طه

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Reports/2005/7/73290.htm

-------




خالد طه من الدوحة: لم تعد تكنولوجيا الاتصال نعمة لحياة البشرية فحسب بل جلبت معها الشقاء و الصداع و المشاكل الاجتماعية و التفكك الأسري و نشر الرذيلة على شاشات الجهاز السحري (الباندا) ا و البلوتوث.

قصص و روايات يندى لها الجبين يمارسها بعض مرضى النفوس لا لشيء سوى الفضيحة و الانتقام و استعراض العضلات و هو ما يجعلنا نطرح العديد من التساؤلات على شباب هذا الجيل الذين خلطوا بين التهريج و الجد في هدر كرامات البشر بتسليط هذه المنتجات على أعراض الناس.

ماذا نفعل اذا تعرضت أدق خصوصياتنا لعمليات اختراق الكتروني؟ و لماذا يستعمل هؤلاء الشباب التكنولوجيا ضد مقاصدها الشريفة بعدما حققت مكاسب هائلة و فوائد جمة لبني الإنسان؟
ما هي الضريبة التي جنتها البشرية جراء الانفتاح على الثقافات المختلفة و التواصل مع الآخر عن بعد؟
ماذا يصنع الوالد أو الزوج بعد انتشار صورة ابنته أو زوجته أو أخته و هي متكشفة أو شبه عارية؟ و ماذا تصنع البنت أو الزوجة حينما ترى صورتها أمام الملأ في وضع مخل؟

مع الضحايا

تقول إحدى الفتيات : كنت أجلس مع مجموعة من الصديقات في منزلها و لان الجلسة كانت نسائية لم نرتد الحجاب و كانت الثقة بيننا متبادلة لذلك لم نعترض على وجود هواتف مزودة بالكاميرا مع بعضهن ثم فوجئت في اليوم التالي بأن صور الجلسة مذاعة عبر البلوتوث و أدى ذلك إلى قيام أخي بمنعي من الذهاب إلى الجامعة و مصادرة هاتفي النقال رغم انه بدون كاميرا فخسرت دراستي بسبب البلوتوث.

و في إحدى صالات الأفراح تحول العرس إلى عزاء بعدما قامت إحدى الفتيات بالتقاط صورة العروسين و إرسالها الى هواتف عبر البلوتوث. و تروى فتاة قصة صديقتها التي اكتشف زوجها بأنها تملك هاتفا جوالا آخر مزودا بتقنية البلوتوث دون علمه و عندما تصفح رسائل الهاتف وجد فيه عددا من الرسائل و الصور الخليعة المرسلة عبر البلوتوث مما ادى إلى حدوث مشاكل كبيرة بين الزوجين.

اما ماجد الكبيسي فيقول : أنه بينما كان ينتظر بسيارته أمام إشارة ضوئية وصلته رسالة بالبلوتوث فالتفت الى جانبه ليكتشف أن الرسالة جاءته من فتاتين تجلسان بالسيارة المجاورة لسيارته و كانت تحتوى على كلمات خادشة للحياء.

شاب اخر في مقتبل العمر – رفض الإفصاح عن اسمه – قال إنه بعدما وثق بإحدى الفتيات التي كان يرغب الزواج بها فوجئ بصورتها موجودة على هاتف صديقه مما جعله يصرف النظر عن الزواج بها محذرا الفتيات من استخدام الهواتف ذات الكاميرا.

و تروى جمانة قصة هدم أركان أسرة كانت تنعم بالدفء العائلي و الاستقرار بسبب البلوتوث فتقول:
كاميرا الجوال كانت سببا في طلاق احدى الاخوات الفاضلات التي يشهد لها بالصلاح و الطهر تزوجت و انجبت طفلتها الاولى و في احدى الايام عادت من المدرسة فوجئت بزوجها ثائرا كالبركان و طردها من المنزل و بعد فترة وجيزة تم الطلاق البائن بينهما بسبب مكيدة متقنة حيث تم تصويرها دون علمها و إيصال صورتها لزوجها بطريقة مقصودة عبر البلوتوث و بعد فترة وجيزة اكتشف الزوج المتسرع حقيقة الأمر و لكن بعد فوات الأوان.....

رأي الشباب

ما الذي يقوله عامة الشباب في هذه التصرفات غير السوية؟ يقول عادي رحمي:
إن ما يقوم به بعض الشباب يعتبر تصرفا غير معقول ابدا و أتساءل : أنتم يا من تصورون أنفسكم ما هو شعوركم لو رايتم اخوانكم أو آباءكم أو احد محارمكم ما هو رد فعلكم؟ هل ترضون أن تنتشر الفاحشة؟ و أضاف في رايي أن من ينشر هذه الصور و تلك الأفلام لديه مركب نقص ويريد أن يستعرض و يشتهر على حساب أعراض الناس و الله حسيبه و عليه أن يخاف من عقابه الذي سيكون من جنس العمل.

حجج واهية

ما رأي علم الاجتماع في هذه الظاهرة؟ يقول الدكتور عادل المطوع أستاذ علم الاجتماع جامعة قطر ان أي مبرر يستند إليه أولئك الذين يرتكبون جرائم أخلاقية في التعامل مع البلوتوث و أي حجة واهية يمكن أن تشفع لهم نظير ما يقومون به من سلوك غير آدمي سواء في حفلات الزواج التي يتم فيها تصوير الفاضلات و إرسال صورهن الى ذويهم او في الأماكن العامة التي تتوافد إليها النساء و تصويرهن بطريقة سرية لاستغلالها ابشع استغلال.

و تقول المحامية سارة الدعيج هناك قضايا عديدة وصلت الى مكاتب المحامين و قاعات المحاكم نتيجة هذه الآفة اللعينة و هناك بيوت تساقطت من وراء هذا الفعل الفاضح الذي سببه نفر نزعت من قلوبهم كل معاني الخجل و الحياء و الاخلاق و أضافت هناك كوارث اجتماعية ما كانت لتظهر لولا البلوتوث الذي تحول الى متهم بريء بينما المتهم الحقيقي هو الإنسان الذي فقد كل معاني الحياء و الرجولة.أم المصائب:

وتقول الكاتبة أمل عبد الله: أي مصيبة تستحل علينا و نحن نرى هذا الجهاز يخترق البيوت الآمنة و صالات الأعراس و الجامعات دون استئذان في الوقت الذي أصبحت فيه صور و مشاهده وجبة دسمة لضعاف النفوس الذين يتهافتون عليها و يسعون في نشرها و اضافت هل تصدقون ان ثمة مسابقات بين مرتادي الانترنت لالتقاط الصور و المشاركة بها و نشرها؟ و الادهي و الامر أنه بالمكان إعادة إظهار لصور التي يتم محوها من الذاكرة في حال بيع الهاتف أو تركه للتصليح أذن- و الحديث لأمل –فنحن أمام مشكلة كبيرة لن يكون حلها بمنع أجهزة الهاتف المزودة بالكاميرا لان التكنولوجيا تتقدم يوما بعد يوم و إنما الحل في تحصين أولادنا و بناتنا قبل ان يزجوا بانفسهم ا لى الهاوية في لحظة ضعف و استهتار و طيش شباب.

راي الشرع

يقول الشيخ : عبد السلام بوسيوني الموجه الشرعي بمركز قطر للتعريف بالإسلام إن الشخص الذي يتعدى على الآخرين بهذا السلوك لتصويرهم و ترويج الصور عن طريق البلوتوث يخالف شريعة الاسلام في المحافظة على الأعراض و ستر العورات و اكرم النساء و ما يحصل الآن لا مروءة فيه كما أن فيه إشاعة للفاحشة و هتك العورات و فضح النساء و فتح أبواب للذئاب البشرية لابتزاز اسر و تلويث سمعة الشريفات فهو أسلوب بكل المقاييس محرم لا يليق برجل يتقي الله تبارك و تعالى و أضاف أن الشريعة تأمرنا أذا راي احدا على معصية أن يستره و لا يفضحه فقال صلى اله عليه و سلم: " من ستر مسلماً ستره الله" كما حذر عليه الصلاة و السلام من تتبع عورات المسلمين فقال: " يا معشر من أمن بلسانه و لم يؤمن بقلبه لا توذوا المسلمين و لا تتبعوا عوراتهم فإن من تتبع غورت المسلمين تتبع الله عورته و من تتبع عورته يوشك ن يفضحه و لو في جوف رحلة"

أتوسل إليك
ختاما يمكن القول إن حكاية اغتصاب فتاة من قبل شخص إفريقي بتحريض من صديقه عمت في أقصى الأرض و أدناها و أصبحت على كل جوال يسمح صاحبه بمرورها... فويل لهؤلاء الذين خلعوا لباس الدين و الأخلاق و الإنسانية بما يقترفونه من إجرام يقتلون به الناس و هم أحياء.



ملحوظة /اخوكم ناقل وبس وهذا النقل لا يعبر بالضرورة عن رأيي الخاص

[لــؤي]

أنا شخصيا لم أشتري جوال حديث إلا من أجل البلوتوث
الذي أستفدت منه جدا في الاتجاه الصحيح
ولكن أن تجعل الشيطان يتحكم بعقلك
فذاك طريق طووويل لن ينفعك

[لــؤي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخيرا وبفضل الله تعالى ثم ذكاء أبطال المباحث الجنائيه تم القاء القبض على العسكري الذي أهان الزي العسكري بأن جعل إحدى بنات الليل تلبسه وتترقص به أمام كاميرة الموبايل لينتشر بسرعة البرق بواسطة البلوتوث .....


نشرت جريدة الرأي العام الكويتيه الخبر :


كتب حسين الحربي: أثار «البلوتوث الراقص» لفتاة ترتدي بدلة عسكرية لوزارة الداخلية برتبة ملازم ردود فعل واسعة في الكويت ودول الخليج بعد انتشاره عبر أجهزة الموبايل.
رجال «المباحث الجنائية» توصلوا أمس الى من كان يقف وراء «البلوتوث» وهو وكيل عريف يعمل في مخفر صباح السالم الذي تم ضبطه واعترف بقيامه بتصوير فتاة من جنسية عربية بلباس وزارة الداخلية.
واعترف وكيل العريف بأنه قام بتصوير صديقته العربية في شقته بمنطقة الشعب ومازال التحقيق جاريا، فيما سيتم استدعاء الفتاة للتحقيق معها.
وكشفت مصادر أمنية لـ «الرأي العام» ان «التحريات التي قام بها رجال المباحث الجنائية أسفرت عن التوصل الى وكيل عريف عن طريق ديكور الشقة المفروشة التي تم فيها تصوير «البلوتوث» وذلك بعد استدعاء عدد من مؤجري الشقق الكائنة في منطقة الشعب», وقالت المصادر «ان رجال المباحث الجنائية تمكنوا من ضبط وكيل العريف واحالته الى جهة الاختصاص، واعترف بأنه طلب من صديقته ان ترتدي الملابس العسكرية وترقص وانه قام بتصويرها، ثم وزع «البلوتوث» على أكثر من جهاز نقال».
وكان النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ نواف الأحمد الصباح أعطى تعليماته الى «المباحث الجنائية» بسرعة ضبط من يقف وراء هذه الاعمال التي تسيء الى اللباس العسكري

[الشريف العربي]

ياخوان استغرب عليكم الموضوع طال وكل واحد له وجه نظره ااذا كان الهدف اني اقوم ابني فلي الحق اني افتش جواله اما اذا كان الهدف هو التجسس على الناس بدون وجه حق ولا حكمة لغرض المضره فيهم او فضحهم ااو او او شي في نفسي وليس لهدف مصلحته فنعم التجسس عيب على جوالات الغير ، عشان تشوفو الفضائح الي تحدث في الجولاات اقل شي انصح ابني لو جاله بلتوث وسخ انه لاينشره لان نشرة فيه اثم ويمسحه اما اذا كان لالتقاط صور ظريفة لاصدقاء في رحلة او في عمل للذكرى مافيها شي او منظر غريب او منظر طبيعة عجبه شي فيه منطق ولا فيه فجور وفساد نعم نقتبل هذا الأمر

[لــؤي]

ياخوان استغرب عليكم الموضوع طال وكل واحد له وجه نظره

لاتستغرب يا عزيزي فهذا الهدف من المناقشة

[محمد الغيل]

السؤال هو هل يدخل تفتيش جوالات الأولاد تحت قوله تعالى (ولا تجسسوا) أعتقد ربما يدخل.

إذن أنا أرى أن الواجب هو حسن التربية من البداية لا الإكثار من الكبت.

تحياتي

الكبت !!!!!!!!!!!!!
طيب فما معنى قول الله [/color]﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾[6]