{الزواج والحب} بين بين الحقيقة والزيف ..أرجو المساعدة

[جويـدا]

اختي الغالية وجدان ,اخونا الكريم الداعي إلى الحق،،،
تشتوا الصدق، أنا والكل تنحت عند نفس النقطة!

[الداعي الى الحق]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله ياكريم

السلام عليكم
الأخ العزيز محمد الغيل
أشكرك جزيل الشكر على تفسير الآية الكريمة وأسأل الله العلي القدير أن يرزقنا فهم كتابه الكريم وأن يرحمنا أحياء وأموات...
الخلاصة : أنه يجوز النظر إلى زوجة المستقبل ولكن بشروط وهي { عقد النية على الزواج وأن تكون
نظرة واحدة لا غير وبدون شهوة والى الوجه والكفين لا غير وفي مكان معقول بحيث لا تسمى خلوة شرعية}
ولا يجوز التحاور معها ..... صح ولا ماشي

الأخت الكريمة وجدان الأمة السلام عليكم

هل تريد القول بأن موافقة إمرأة أن ينظر إليها ويتحاور معها الراغب في زواجها هو سلوك لا يتناسب وعفة السيدة مريم عليها السلام؟؟؟

هذا لم يكن قصدي وحاشاها من طاهرة عفيفة أن نقول فيها هذا القول .
كان قصدي أننا هذه الأيام قد غلب علينا العرف القبلي( أي على الزيود المتمسكين ) الذي تجاوز الحد الشرعي
في التشديد على المرأة حتى غرس في نفوس البنات أن هذا الفعل(وهو النظر إلى البنت قبل الزواج ) مما لا
يرضاه المجتمع (عيب. ما يسبرش) مما جعله أمرا تأباه النفوس ، وأما الحوار بينهما قبل الزواج فلا دليل عليه
والله أعلم .

ماهي العلاقة بين إيمان السيدة مريم وبين قبول إمرأة برؤية والتحاور مع الراغب في الزواج منها؟؟

لأنها مثال المرأة الكاملة في القرآن

ولماذا قارنت بالسيدة مريم بالذات؟؟ وماذا عن السيدة خديجة والسيدة فاطمه عليهما السلام؟؟ هل ينطبق عليهما
نفس السؤال؟؟

لا فرق بين الأربع النساء الكاملات ( والرابعة آسيه بنت مزاحم زوجة فرعون اللعين ) سلام الله عليهن .. وإنما قسنا على إيمان مريم عليها السلام لأن القرآن قد بين قصتها منذ الولادة وما بلغته من كمال الأيمان خلافاً للأخريات فلم يذكر القرآن عنهن الكثير ... مع أن فاطمة عليها السلام هي أفضلهن .. والسؤال نعم ينطبق على الجميع ...........
أرجوا أن أكون بأجوبتي قد أوضحت تلك الفقرة التي لم تتمكني من فهمها

هل يمكن أن تساعدي أخي الداعي إلى الحق للتواصل مع إحدى الأخوات المشرفات في المركز؟

يا جماعة الخير لا تفهموني غلط .....
الموضوع لم يكن موضوعاً شخصياً أبداً وسؤالي عن مركز الزهراء كان استفساراً عن النشاط النسوي و إضافة
للمعلومات لا غير
والعفو من الجميع إن كان قد وقع سوء فهم
الأخت أم المرتضى

ولو كنت في اليمن لما ترددت لوهلة

لقد قررت أن أتخذ أم المرتضى قدوة في زمن ٍ كادت تنعدم فيه مثل هذه النماذج من المؤمنين الأبرياء الصادقين المخلصين الذين لا يؤمنون بمبدأ المجاملات و المداهنة """ سيماهم """ صفاء القلب وحسن الظن بالآخرين والصداقة الصادقة والكلام الخالي من التزيين الذي إلى القلوب طريقه وفيها مستقرّه وهذا إنما يدل على صدق النية ونبل الهدف وهو رضاء الرحمن عز وجل ((يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم ))(( وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم ))
هنيئاً لكم يا أم المرتضى * إلى الأفضل * أعانكم الله على رضاه ....... { من لم يكن إلى زيادة فهو إلى نقصان ,, ومن كان إلى نقصان فالموت أولى له }

شكراً لجميع من شارك في هذا الموضوع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[أم المرتضى]

أخي الداعي إلى الحق:

أشكرك على الإطراء، والله العالم أن نيتي خير كما ظننت، وقد قال سيد الوصيين:

"من ظن بك خيرًا فصدق ظنه".

لكن لدي سؤال هااااام قبل أن أحكم على ما قيل:

ألم تعنِ حقًا البحث عن زوجة صالحة؟؟؟؟؟!!!

[الداعي الى الحق]

السلام عليكم

العزيزة أم المرتضى

ألم تعنِ حقًا البحث عن زوجة صالحة؟؟؟؟؟!!!

طرحت هذا الموضوع لي ولغيري وليس خاصاً بي وحدي

مناقشة هذا الموضوع طبعاً له أهمية عندي !!! وربما عند غيري أيضا
وقد استفت منه كثيرا والحمد لله
وإن شاء الله يوفقنا لما فيه رضاه

[أم المرتضى]

أخي الداعي إلى الحق:

الله يبارك لك في اختيار الزوجة الصالحة أنت ومن يسعى سعيك.

موجودات والله، ما عليك إلا الاتكال على الله بصدق والبحث والاستقصاء جيدًا، وأنا متأكدة أن الباري لن يخذلك.

بشّرنا لنزف لك أبرك التهاني.

وفقك الله لما يحب ويرضى.

[بدر الدين]

لي عوووده مع الموووضوع ان شاااء الله تعااالى