عش..ابتسم ..سامح
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 116
- اشترك في: الأحد سبتمبر 04, 2005 10:49 pm
عش..ابتسم ..سامح
اللهم صل على محمد و ال محمد
كلمات قليل أن يقال عنها رائعه فهي الأجمل والأروع
لو حاولنا تطبيقها لعاش العالم بحب وسلام ، ولكن في زمن امتلأ بالحقد و الحسد أصبح من النادر من يعمل بها
.
فنقلتها لكم ،،، فلنقرأسوياً تلك الكلمات .......
عــش.. وابتسم .. وسـامح
عش بقلب محب
وابتسم بقلب محب
وسامح بقلب محب
وحاول أن تعيش الحب بكل معانيه الدافئة
وبكل بحوره الواسعة
ولا تضيق رحابه ولا تغلق أبوابه
ولا تستنكر أصحابه
فدقيقة واحدة تعيشها وقد صفا قلبك على كل الناس
وسما فيك الاحساس
لهي دقيقة توزن بالذهب
ولكلمة حلوة تخرج من لسان محب
وتستقر في قلب محب
لهي أفضل من كل هدايا العالم
ولانسان تشعر معه بالصدق
وتطير معه في رحاب المودة
لهو أفضل من كل ملايين البشر
وللحظة تحياها روحك تنبض بالخير لكل من حولك
لهي لحظة
تشفيك من كل أمراض القلق والحسد والوحدة ...
فالحياة أوسع
من أن نضيقها بالهموم والدموع
والقلوب أطهر
من أن نلوثها بالكره والضغينة
والحب أعظم
من أن ندفنه باللوم والعتاب وسوء الظن
الحب
ليس بأن نعيش في أحلام الحالمين
وآهات العاشقين
فهذا ما عرف من الحب إلا قشوره
ولم يتغلغل في بحوره أو يقرأ سطوره الحب
أن نعيش الخير بكل مدائنه وموانئه
وأن نكره الشر بكل ألاعيبه وأكاذيبه الحب
أن تعيش طاهر القلب , سليم الروح
لا تكسر قلوب المحبين
ولا تغدر بالطيبين
ولا تتجاهل قلوب الأوفياء المقربين...
في الاخير لسنا ملائكة باطبع
وبني آدم غير معصوم
لكن لا مانع من المحاولة . حتى لو القليل فقط فستكون النتيجة السمو بالذات .
ودمتم
كلمات قليل أن يقال عنها رائعه فهي الأجمل والأروع
لو حاولنا تطبيقها لعاش العالم بحب وسلام ، ولكن في زمن امتلأ بالحقد و الحسد أصبح من النادر من يعمل بها
.
فنقلتها لكم ،،، فلنقرأسوياً تلك الكلمات .......
عــش.. وابتسم .. وسـامح
عش بقلب محب
وابتسم بقلب محب
وسامح بقلب محب
وحاول أن تعيش الحب بكل معانيه الدافئة
وبكل بحوره الواسعة
ولا تضيق رحابه ولا تغلق أبوابه
ولا تستنكر أصحابه
فدقيقة واحدة تعيشها وقد صفا قلبك على كل الناس
وسما فيك الاحساس
لهي دقيقة توزن بالذهب
ولكلمة حلوة تخرج من لسان محب
وتستقر في قلب محب
لهي أفضل من كل هدايا العالم
ولانسان تشعر معه بالصدق
وتطير معه في رحاب المودة
لهو أفضل من كل ملايين البشر
وللحظة تحياها روحك تنبض بالخير لكل من حولك
لهي لحظة
تشفيك من كل أمراض القلق والحسد والوحدة ...
فالحياة أوسع
من أن نضيقها بالهموم والدموع
والقلوب أطهر
من أن نلوثها بالكره والضغينة
والحب أعظم
من أن ندفنه باللوم والعتاب وسوء الظن
الحب
ليس بأن نعيش في أحلام الحالمين
وآهات العاشقين
فهذا ما عرف من الحب إلا قشوره
ولم يتغلغل في بحوره أو يقرأ سطوره الحب
أن نعيش الخير بكل مدائنه وموانئه
وأن نكره الشر بكل ألاعيبه وأكاذيبه الحب
أن تعيش طاهر القلب , سليم الروح
لا تكسر قلوب المحبين
ولا تغدر بالطيبين
ولا تتجاهل قلوب الأوفياء المقربين...
في الاخير لسنا ملائكة باطبع
وبني آدم غير معصوم
لكن لا مانع من المحاولة . حتى لو القليل فقط فستكون النتيجة السمو بالذات .
ودمتم
صرخة .... في زمن يعشق الصمت
أنا من تحفر الاغلال في جلدي شكلا للوطن
_______________________
أنا من تحفر الاغلال في جلدي شكلا للوطن
_______________________
كلام رائع اخي الغالي وذكرتني بدعاء زين العابدين عليه السلام :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْسِرْ شَهْوَتِي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ، وَازْوِ حِـرْصِي عَنْ كُلِّ مَـأْثَمٍ، وَامْنَعْنِي عَنْ أَذَى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَـةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ.
اللَّهُمَّ وَأَيُّمَا عَبْدٍ نالَ مِنِّي مَا حَظَرْتَ عَلَيْهِ، وَانْتَهَكَ مِنِّي مَا حَجَرْتَ عَلَيْهِ، فَمَضَى بِظُلاَمَتِي مَيِّتاً، أَوْ حَصَلَتْ لِيْ قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ مَا أَلَمَّ بِهِ مِنِّي، وَاعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي، وَلاَ تَقِفْـهُ عَلَى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ، وَلاَ تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِيْ.
وَاجْعَلْ مَا سَمَحْتُ بِـهِ مِنَ الْعَفْـوِ عَنْهُمْ وَتَبَـرَّعْتُ بِـهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكَى صَدَقَاتِ الْمُتَصَدِّقِينَ وَأَعْلَى صِلاَتِ الْمُتَقَرِّبِينَ، وَعَوِّضْنِي مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ، وَمِنْ دُعَائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ، حَتَّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا بِفَضْلِكَ، وَيَنْجُوَكُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ.
اللَّهُمَّ وَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيْدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ، أَوْ مَسَّهُ مِنْ نَاحِيَتِي أَذَىً، أَوْ لَحِقَـهُ بِي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّـهِ، أَوْسَبَقْتُـهُ بِمَظْلَمَتِهِ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأَرْضِهِ عَنِّيْ مِنْ وُجْدِكَ، وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، ثُمَّ قِنِيْ مَا يُوجِبُ لَهُ حُكْمُكَ، وَخَلِّصْنِي مِمَّا يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ، فَإنَّ قُوَّتِي لاَ تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ، وَإنَّ طَاقَتِي لاَ تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ؛ فَإنَّكَ إنْ تُكَـافِنِي بِالْحَقِّ تُهْلِكْنِي، وَإلاَّ تَغَمَّـدْنِي بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي.
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَوْهِبُكَ -يَا إلهِي- مَا لاَ يَنْقُصُكَ بَذْلُهُ، وَأَسْتَحْمِلُكَ مَا لاَ يَبْهَظُكَ حَمْلُهُ؛ أَسْتَوْهِبُكَ يَا إلهِي نَفْسِيَ الَّتِيْ لَمْ تَخْلُقْهَا لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ، أَوْ لِتَطَرَّقَ بِهَا إلى نَفْعٍ، وَلكِنْ أَنْشَأْتَهَا إثْبَاتاً لِقُدْرَتِكَ عَلَى مِثْلِهَا، وَاحْتِجَاجاً بِهَا عَلَى شَكْلِهَا؛ وَأَسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبِي مَا قَدْ بَهَظَنِي حَمْلُهُ، وَأَسْتَعِينُ بِكَ عَلَى مَا قَدْ فَدَحَنِي ثِقْلُهُ؛ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسِي عَلَى ظُلْمِهَا نَفْسِيْ، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمَالِ إصْرِي، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالْمُسِيْئِينَ، وَكَمْ قَدْ شَمَلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ. فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْنِي أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجَاوُزِكَ عَنْ مَصَارِعِ الْخَاطِئِينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفِيقِكَ مِنْ وَرَطَاتِ الْمُجْرِمِينَ؛ فَأَصْبَحَ طَلِيقَ عَفْوِكَ مِنْ إسَارِ سُخْطِكَ، وَعَتِيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثَاقِ عَدْلِكَ؛ إنَّكَ إنْ تَفْعَلْ ذَلِكَ يَا إلهِي تَفْعَلْهُ بِمَنْ لاَ يَجْحَدُ اسْتِحْقَاقَ عُقُوبَتِكَ، وَلاَ يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنِ اسْتِيجَابِ نَقِمَتِكَ؛ تَفْعَلُ ذلِكَ يَا إلهِي بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ، وَبِمَنْ يَأْسُهُ مِنَ النَّجَاةِ أَوْكَدُ مِنْ رَجَائِهِ لِلْخَلاَصِ؛ لاَ أَنْ يَكُونَ يَأْسُهُ قُنُوطَاً، أَوْ أَنْ يَكُونَ طَمَعُهُ اغْتِرَاراً؛ بَلْ لِقِلَّةِ حَسَنَاتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ فِي جَمِيعِ تَبِعَاتِهِ.
فَأَمَّا أَنْتَ يَا إلهِيْ فَأَهْلٌ أَنْ لاَ يَغْتَرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ، وَلاَ يَيْأَسَ مِنْكَ الْمُجْرِمُونَ؛ لأَنَّكَ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الَّذِيْ لاَ يَمْنَعُ أَحَـداً فَضْلَهُ، وَلاَ يَسْتَقْصِي مِنْ أَحَدٍ حَقَّـهُ.
تَعَالى ذِكْرُكَ عَنِ الْمَذْكُورِينَ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَـاؤُكَ عَنِ الْمَنْسُوبِينَ، وَفَشَتْ نِعْمَتُكَ فِيْ جَمِيْعِ الْمَخْلُوقِينَ، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى ذَلِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْسِرْ شَهْوَتِي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ، وَازْوِ حِـرْصِي عَنْ كُلِّ مَـأْثَمٍ، وَامْنَعْنِي عَنْ أَذَى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَـةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ.
اللَّهُمَّ وَأَيُّمَا عَبْدٍ نالَ مِنِّي مَا حَظَرْتَ عَلَيْهِ، وَانْتَهَكَ مِنِّي مَا حَجَرْتَ عَلَيْهِ، فَمَضَى بِظُلاَمَتِي مَيِّتاً، أَوْ حَصَلَتْ لِيْ قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ مَا أَلَمَّ بِهِ مِنِّي، وَاعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي، وَلاَ تَقِفْـهُ عَلَى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ، وَلاَ تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِيْ.
وَاجْعَلْ مَا سَمَحْتُ بِـهِ مِنَ الْعَفْـوِ عَنْهُمْ وَتَبَـرَّعْتُ بِـهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكَى صَدَقَاتِ الْمُتَصَدِّقِينَ وَأَعْلَى صِلاَتِ الْمُتَقَرِّبِينَ، وَعَوِّضْنِي مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ، وَمِنْ دُعَائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ، حَتَّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا بِفَضْلِكَ، وَيَنْجُوَكُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ.
اللَّهُمَّ وَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيْدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ، أَوْ مَسَّهُ مِنْ نَاحِيَتِي أَذَىً، أَوْ لَحِقَـهُ بِي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّـهِ، أَوْسَبَقْتُـهُ بِمَظْلَمَتِهِ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأَرْضِهِ عَنِّيْ مِنْ وُجْدِكَ، وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، ثُمَّ قِنِيْ مَا يُوجِبُ لَهُ حُكْمُكَ، وَخَلِّصْنِي مِمَّا يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ، فَإنَّ قُوَّتِي لاَ تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ، وَإنَّ طَاقَتِي لاَ تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ؛ فَإنَّكَ إنْ تُكَـافِنِي بِالْحَقِّ تُهْلِكْنِي، وَإلاَّ تَغَمَّـدْنِي بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي.
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَوْهِبُكَ -يَا إلهِي- مَا لاَ يَنْقُصُكَ بَذْلُهُ، وَأَسْتَحْمِلُكَ مَا لاَ يَبْهَظُكَ حَمْلُهُ؛ أَسْتَوْهِبُكَ يَا إلهِي نَفْسِيَ الَّتِيْ لَمْ تَخْلُقْهَا لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ، أَوْ لِتَطَرَّقَ بِهَا إلى نَفْعٍ، وَلكِنْ أَنْشَأْتَهَا إثْبَاتاً لِقُدْرَتِكَ عَلَى مِثْلِهَا، وَاحْتِجَاجاً بِهَا عَلَى شَكْلِهَا؛ وَأَسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبِي مَا قَدْ بَهَظَنِي حَمْلُهُ، وَأَسْتَعِينُ بِكَ عَلَى مَا قَدْ فَدَحَنِي ثِقْلُهُ؛ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسِي عَلَى ظُلْمِهَا نَفْسِيْ، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمَالِ إصْرِي، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالْمُسِيْئِينَ، وَكَمْ قَدْ شَمَلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ. فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْنِي أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجَاوُزِكَ عَنْ مَصَارِعِ الْخَاطِئِينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفِيقِكَ مِنْ وَرَطَاتِ الْمُجْرِمِينَ؛ فَأَصْبَحَ طَلِيقَ عَفْوِكَ مِنْ إسَارِ سُخْطِكَ، وَعَتِيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثَاقِ عَدْلِكَ؛ إنَّكَ إنْ تَفْعَلْ ذَلِكَ يَا إلهِي تَفْعَلْهُ بِمَنْ لاَ يَجْحَدُ اسْتِحْقَاقَ عُقُوبَتِكَ، وَلاَ يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنِ اسْتِيجَابِ نَقِمَتِكَ؛ تَفْعَلُ ذلِكَ يَا إلهِي بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ، وَبِمَنْ يَأْسُهُ مِنَ النَّجَاةِ أَوْكَدُ مِنْ رَجَائِهِ لِلْخَلاَصِ؛ لاَ أَنْ يَكُونَ يَأْسُهُ قُنُوطَاً، أَوْ أَنْ يَكُونَ طَمَعُهُ اغْتِرَاراً؛ بَلْ لِقِلَّةِ حَسَنَاتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ فِي جَمِيعِ تَبِعَاتِهِ.
فَأَمَّا أَنْتَ يَا إلهِيْ فَأَهْلٌ أَنْ لاَ يَغْتَرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ، وَلاَ يَيْأَسَ مِنْكَ الْمُجْرِمُونَ؛ لأَنَّكَ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الَّذِيْ لاَ يَمْنَعُ أَحَـداً فَضْلَهُ، وَلاَ يَسْتَقْصِي مِنْ أَحَدٍ حَقَّـهُ.
تَعَالى ذِكْرُكَ عَنِ الْمَذْكُورِينَ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَـاؤُكَ عَنِ الْمَنْسُوبِينَ، وَفَشَتْ نِعْمَتُكَ فِيْ جَمِيْعِ الْمَخْلُوقِينَ، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى ذَلِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..
السلام عليكم ورحمة الله...
في هذه الدنيا لقد رأيت أناسا عظيمين وصادقين وطاهرين مثل الذي تمنيتهم أخي "قمر بني هاشم"...
أسأل الله أن يحرمني منهم وأن يبارك لهم وفيهم وبهم ومنهم ...ويرفع الله شأن الأمة بأيديهم..
و المجالس المحمدية قد أمتلأت منهم والحمد لله رب العالمين..
تحيــــاتي
في هذه الدنيا لقد رأيت أناسا عظيمين وصادقين وطاهرين مثل الذي تمنيتهم أخي "قمر بني هاشم"...
أسأل الله أن يحرمني منهم وأن يبارك لهم وفيهم وبهم ومنهم ...ويرفع الله شأن الأمة بأيديهم..
و المجالس المحمدية قد أمتلأت منهم والحمد لله رب العالمين..
تحيــــاتي
اللهم ارحم موتانا و موتى المؤمنين والمؤمنات...و كتب الله أجر الصابرين و المجاهدين ،،
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 116
- اشترك في: الأحد سبتمبر 04, 2005 10:49 pm
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 116
- اشترك في: الأحد سبتمبر 04, 2005 10:49 pm