أخوانى الكرام هذه الرساله لا تعنى الترهيب ولكن تعنى التذكير فهذه الرساله بعنوان تذكر ايها المسلم
تذكر أننا راحلون عن هذه الدنيا ومتاعها ولا ياخذ منها المرء الا شىء واحد هوا العمل فانظر أخى المسلم الان ماهو عملك ؟ اعمل صالح يرضى الله عنك به ؟ ام عمل غير صالح اللهم اكرمنا جميعا وهب لينا العمل الصالح وقربنا منه حتى
ترضى به عنا يا ارحم الراحمين يارب العالمين اللهم امين
نبذه عن بدايه النهايه
قال الله تعالى : ((كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ))
والان اخى المسلم ماذا أعدت لهذا اللقاء فى الدار الاخره
إن لكل بداية نهاية ولكل قوة ضعفاً ولكل حياة موتاً
وقال تعالى : ((أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة))
وقال تعالى ( كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ))
وقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : (أكثروا ذكر هادم اللذات )
وقال الشاعر
هو الموت ما منه ملاذ ومهرب *** متى حٌُُط ذا عن نعشه ذاك يركب
نؤمل آمالاً ونرجوا نتاجها *** وباب الردى مما نؤمل أقرب
أخي أختي ال
تخيل لو لحظة أنك هذا الذي وضُع في القبر ماذا تتمنى ؟؟؟؟
مما كنت تتمنى فأعمل لتلك الحفرة مادامت روحك في جسدك و بإمكانك أن تتوب وتصلح مابينك وبين ربك فباب التوبة مفتوح ورحمة الله تغدو وتروح فاليوم العذر مقبول والذنب مغفور فتخلص من رق المعاصي قبل الندم وقبل الفراق ...
للتذكير فقط
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 116
- اشترك في: الأحد سبتمبر 04, 2005 10:49 pm
للتذكير فقط
صرخة .... في زمن يعشق الصمت
أنا من تحفر الاغلال في جلدي شكلا للوطن
_______________________
أنا من تحفر الاغلال في جلدي شكلا للوطن
_______________________
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 46
- اشترك في: الاثنين إبريل 24, 2006 11:02 am
- مكان: في ارض الله الواسعه
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 116
- اشترك في: الأحد سبتمبر 04, 2005 10:49 pm
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 116
- اشترك في: الأحد سبتمبر 04, 2005 10:49 pm
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 108
- اشترك في: الاثنين مارس 21, 2005 8:11 pm
بارك الله فيكم جميعاً
هو الحق الذي لا مفر منه ، وهو المكان الذي يأنس به من عرف الطريق إليه ، وهو المأوي الذي على الإنسان أن يسعى لتجهيزه باغلى ثمن وهو بذل الروح والنفس والجسد في طاعة الله التي تمكنه من تهيئة تلك الدار على أكمل وجه
أسال الله التوفيق وأتمنى من العلي القدير أن يهدينا ويتقبلنا بقبول حسن ويدخلنا في عباده الصالحين
هو الحق الذي لا مفر منه ، وهو المكان الذي يأنس به من عرف الطريق إليه ، وهو المأوي الذي على الإنسان أن يسعى لتجهيزه باغلى ثمن وهو بذل الروح والنفس والجسد في طاعة الله التي تمكنه من تهيئة تلك الدار على أكمل وجه
أسال الله التوفيق وأتمنى من العلي القدير أن يهدينا ويتقبلنا بقبول حسن ويدخلنا في عباده الصالحين