غـيـرةُ الرجل ، وغـيـرةُ المـرأه
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
غـيـرةُ الرجل ، وغـيـرةُ المـرأه
بسم الله الرحمن الرحيم
في هذه الحياه ،، نلاحظ أن الرجل يـغـارُ على زوجته مثلاً إذا نظر إليها رجلٌ ما .
كما نلاحظ أن المرأه تـغـارُ على زوجها مثلاً إذا نظرت إليه إمرأةٌ ما .
فهل غيرة الرجل والمرأه ، فطره أم إكتساب ؟؟؟؟ وإذا قال أحدكم أن إحداهما فطره والأخرى إكتساب ،، فأيهما فطره وأيهما مكتسبه ؟؟؟
تحياتي
في هذه الحياه ،، نلاحظ أن الرجل يـغـارُ على زوجته مثلاً إذا نظر إليها رجلٌ ما .
كما نلاحظ أن المرأه تـغـارُ على زوجها مثلاً إذا نظرت إليه إمرأةٌ ما .
فهل غيرة الرجل والمرأه ، فطره أم إكتساب ؟؟؟؟ وإذا قال أحدكم أن إحداهما فطره والأخرى إكتساب ،، فأيهما فطره وأيهما مكتسبه ؟؟؟
تحياتي
-
- مشرف الجناح التاريخي
- مشاركات: 679
- اشترك في: الأحد مايو 30, 2004 3:03 am
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 451
- اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 5:07 pm
- مكان: اليمن- صنعاء
فطرية
كلهما فطرية وانا مع الاخ السماوى
لآل البيت عــز لا يـــزول ... وفضــل لا تحيـط به العقــول
أبوكـم فـارس الهيجا علـي ... وأمكــم المطهــرة البتــول
كفاكم يا بـني الزهـراء فخرا ... إذا ما قيل جدكم الرسولُ
أبوكـم فـارس الهيجا علـي ... وأمكــم المطهــرة البتــول
كفاكم يا بـني الزهـراء فخرا ... إذا ما قيل جدكم الرسولُ
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 61
- اشترك في: الأحد يونيو 20, 2004 1:17 pm
موضوع جميل وشيق جدا
وانا اعتقد ان الغيرة سواء عند الرجل او عند المرأة فطرية مكتسبة بمعنى انها تولد مع الانسان عند مولده وتلازمه طيلة حياته وهي كسائر الفطر التي فطر الله الانسان عليها
وهي قابلة للزيادة والنمو اذ ما توفرت لها عوامل الزيادة , فالوسط المحيط والبيئة التي يعيش فيها الفرد لهما دخل كبير في نموها واكساب الفرد خصائص جديدة لها فلو عاش الفرد في بيئة لا تعنى بها ولا تهتم لامر الغيرة او تقلل شأنها لنشأ الفرد مهملا لها , مصغرا قدرها
اما ان وجد ضمن وسط بيئي مناسب وتوفرت له كل عوامل الاكساب والزيادة لنمت عنده وكسب معها خصائص جديدة وربما صاغ لها قواعد واسس ومفاهيم جديدة .
وانا اعتقد ان الغيرة سواء عند الرجل او عند المرأة فطرية مكتسبة بمعنى انها تولد مع الانسان عند مولده وتلازمه طيلة حياته وهي كسائر الفطر التي فطر الله الانسان عليها
وهي قابلة للزيادة والنمو اذ ما توفرت لها عوامل الزيادة , فالوسط المحيط والبيئة التي يعيش فيها الفرد لهما دخل كبير في نموها واكساب الفرد خصائص جديدة لها فلو عاش الفرد في بيئة لا تعنى بها ولا تهتم لامر الغيرة او تقلل شأنها لنشأ الفرد مهملا لها , مصغرا قدرها
اما ان وجد ضمن وسط بيئي مناسب وتوفرت له كل عوامل الاكساب والزيادة لنمت عنده وكسب معها خصائص جديدة وربما صاغ لها قواعد واسس ومفاهيم جديدة .
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
تعقيب
الإخوه :
ابن حريوه السماوي
سهيل اليماني
صرخة حق
أشكركم على مروركم الكريم .
ثم أقول :-
نرى في حياتنا ، أن الرجل أو بالأصح الذكر بشتى مراحل عمره ، يغار على أخته أمه وزوجته وابنته ،،، حتى أننا نلاحظ الغيره في الذكر مع صغر سنه ( قد نلاحظها في عمر 5 سنوات أو 6 سنوات تقريباً ) .
بينما الأنثى لا نلحظ منها الغيره على أخيها أو أبيها أو إبنها ،،،، ومع أني لا أستطيع الجزم بأن غيرة الأنثى لا تكون إلا على زوجها ولكن هذا هو المشاهد في الحياه .
ومن ناحيه أخرى :
نؤمن جميعنا بأن الله عدل رحيم .
فهل من رحمة الله وعدله أن يجعل في الأنثى ( الغيره ) ويجعل معها ثلاث نساء ( أي عندما تكون 4 نساء على ذمة رجل واحد ) ؟؟؟؟؟
وأنا بإنتظار آرائكم وتعليقاتكم التي لا أستغني عنها أبداً .
أما عن رأيي أنا في الموضوع ،،، فأنا أرجح أن غيرة الذكر فطريه ، بينما غيرة الأنثى مكتسبه .
وأناقشكم على قاعدة : ( رأيي خطأ يحتمل الصواب ) .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ابن حريوه السماوي
سهيل اليماني
صرخة حق
أشكركم على مروركم الكريم .
ثم أقول :-
نرى في حياتنا ، أن الرجل أو بالأصح الذكر بشتى مراحل عمره ، يغار على أخته أمه وزوجته وابنته ،،، حتى أننا نلاحظ الغيره في الذكر مع صغر سنه ( قد نلاحظها في عمر 5 سنوات أو 6 سنوات تقريباً ) .
بينما الأنثى لا نلحظ منها الغيره على أخيها أو أبيها أو إبنها ،،،، ومع أني لا أستطيع الجزم بأن غيرة الأنثى لا تكون إلا على زوجها ولكن هذا هو المشاهد في الحياه .
ومن ناحيه أخرى :
نؤمن جميعنا بأن الله عدل رحيم .
فهل من رحمة الله وعدله أن يجعل في الأنثى ( الغيره ) ويجعل معها ثلاث نساء ( أي عندما تكون 4 نساء على ذمة رجل واحد ) ؟؟؟؟؟
وأنا بإنتظار آرائكم وتعليقاتكم التي لا أستغني عنها أبداً .
أما عن رأيي أنا في الموضوع ،،، فأنا أرجح أن غيرة الذكر فطريه ، بينما غيرة الأنثى مكتسبه .
وأناقشكم على قاعدة : ( رأيي خطأ يحتمل الصواب ) .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 212
- اشترك في: الجمعة مارس 12, 2004 6:47 am
- مكان: جدة
- اتصال:
السلام عليكم جميعاً
في نظري ان الغيرة هي غريزة من الغرائز أو صفة من الصفات المودعة في الإنسان كغيرها مثل البخل والكرم والشجاعة والجبن على سبيل المثال لا الحصر.
وعليه أقول أنها ليست بذاتها مكتسبة فهي صفة كامنة وخامدة في الإنسان ذكراً كان أو أنثى وتنميها عوامل ومؤثرات خارجية أولها التربية والنشأة فتتحول إلى صفة ظاهرة بصورة عامة في أغلب الأوقات، وكذلك قد تظل خامدة غالباً و تثيرها فجأة الظروف والحوادث ثم سرعان ما تخمد لتعود كما كانت.
بهذا يصبح من الممكن أن أقول أن الغيرة قد تصبح من الصفات المكتسبة بلحاظ أننا نستطيع تنميتها أو تخميدها في الفرد بمماراسات معينة ضمن إطار إجتماعي سلوكي معين في حضور تقنين ديني أو غيابه. ولكني أرى أن أهمية دور التقنين الديني في هذا هو بوضع الضوابط السلوكية المانعة من ظهور دواعي ومسببات الغيرة وذلك بفرض الحشمة في المجتمع وكذلك تحديد مواضع الغيرة لمنع التغاير، وفي نفس الوقت لا يلغيها بحيث تكون من وسائل إصلاح المجتمع نفسه في غياب تلك الضوابط. وبهذا تصبح الغيرة في حال من الإعتدال فتعد من الملكات الفاضلة والصفات الحسنة الضرورية لإقامة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
ويحضرني هنا قول أمير المؤمنين عليه السلام في الأزواج:" غيرة المرأة كفر وغيرة الرجل إيمان ".
ويتضح من هذا القول أن المرأة قد تؤدي بها غيرتها في غير موضعها إلى الكفر في تحريم ما أباحه الله لزوجها من تعدد الزوجات بينما غيرة الزوج فتحريم لما حرمه الله عليها.
ويجدر هنا أيضاً ذكر ما قاله في وصيته للحسن بن علي عليهما السلام:
" وإياك والتغاير في غير موضع غيرة، فإن ذلك يدعوالصحيحة إلى السقم، والبريئة إلى الريب" .
والغيرة ليست مقتصرة على الفرد كبيراً كان أم صغيراً ومن يتعلق به فقط كالأزواج أوالأرحام فهذه قد تكون من أسبابها حب التملك والسيطرة والأنانية، ولكنها الغيرة على محارم الله بصورة عامة لتصبح الغيرة من ركائز إصلاح سلوكيات المجتمعات ويعم أثرها. ويتضح هذا من كلام أمير المؤمنين عليه السلام في قوله :" عفة الرجل على قدر غيرته" . وهذا مشاهد ملموس اليوم في المجتمعات الإباحية التي أنعدمت فيها الغيرة فانعدمت العفة لديهم.
معاذ
في نظري ان الغيرة هي غريزة من الغرائز أو صفة من الصفات المودعة في الإنسان كغيرها مثل البخل والكرم والشجاعة والجبن على سبيل المثال لا الحصر.
وعليه أقول أنها ليست بذاتها مكتسبة فهي صفة كامنة وخامدة في الإنسان ذكراً كان أو أنثى وتنميها عوامل ومؤثرات خارجية أولها التربية والنشأة فتتحول إلى صفة ظاهرة بصورة عامة في أغلب الأوقات، وكذلك قد تظل خامدة غالباً و تثيرها فجأة الظروف والحوادث ثم سرعان ما تخمد لتعود كما كانت.
بهذا يصبح من الممكن أن أقول أن الغيرة قد تصبح من الصفات المكتسبة بلحاظ أننا نستطيع تنميتها أو تخميدها في الفرد بمماراسات معينة ضمن إطار إجتماعي سلوكي معين في حضور تقنين ديني أو غيابه. ولكني أرى أن أهمية دور التقنين الديني في هذا هو بوضع الضوابط السلوكية المانعة من ظهور دواعي ومسببات الغيرة وذلك بفرض الحشمة في المجتمع وكذلك تحديد مواضع الغيرة لمنع التغاير، وفي نفس الوقت لا يلغيها بحيث تكون من وسائل إصلاح المجتمع نفسه في غياب تلك الضوابط. وبهذا تصبح الغيرة في حال من الإعتدال فتعد من الملكات الفاضلة والصفات الحسنة الضرورية لإقامة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
ويحضرني هنا قول أمير المؤمنين عليه السلام في الأزواج:" غيرة المرأة كفر وغيرة الرجل إيمان ".
ويتضح من هذا القول أن المرأة قد تؤدي بها غيرتها في غير موضعها إلى الكفر في تحريم ما أباحه الله لزوجها من تعدد الزوجات بينما غيرة الزوج فتحريم لما حرمه الله عليها.
ويجدر هنا أيضاً ذكر ما قاله في وصيته للحسن بن علي عليهما السلام:
" وإياك والتغاير في غير موضع غيرة، فإن ذلك يدعوالصحيحة إلى السقم، والبريئة إلى الريب" .
والغيرة ليست مقتصرة على الفرد كبيراً كان أم صغيراً ومن يتعلق به فقط كالأزواج أوالأرحام فهذه قد تكون من أسبابها حب التملك والسيطرة والأنانية، ولكنها الغيرة على محارم الله بصورة عامة لتصبح الغيرة من ركائز إصلاح سلوكيات المجتمعات ويعم أثرها. ويتضح هذا من كلام أمير المؤمنين عليه السلام في قوله :" عفة الرجل على قدر غيرته" . وهذا مشاهد ملموس اليوم في المجتمعات الإباحية التي أنعدمت فيها الغيرة فانعدمت العفة لديهم.
معاذ
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
والدنا المفضال / معاذ حميد الدين
حياكم الله
وسعيد بمشاركتكم في الموضوع ، وتفصيله بنصوص عن أئمتنا عليهم السلام .
ولكن ماهو تفسيركم لما نراه ونلاحظه في حياتنا ..
حيث نرى في حياتنا ، أن الرجل أو بالأصح الذكر بشتى مراحل عمره ، يغار على أخته أمه وزوجته وابنته ،،، حتى أننا نلاحظ الغيره في الذكر مع صغر سنه ( قد نلاحظها في عمر 5 سنوات أو 6 سنوات تقريباً ) .
بينما الأنثى لا نلحظ منها الغيره على أخيها أو أبيها أو إبنها ،،،، ومع أني لا أستطيع الجزم بأن غيرة الأنثى لا تكون إلا على زوجها ولكن هذا هو المشاهد في الحياه .
ألا يدل هذا على أن الغيرة عند الإناث مكتسبه ، بينما هي فطرة عند الذكور ؟
تحياتي سيدي .
حياكم الله
وسعيد بمشاركتكم في الموضوع ، وتفصيله بنصوص عن أئمتنا عليهم السلام .
ولكن ماهو تفسيركم لما نراه ونلاحظه في حياتنا ..
حيث نرى في حياتنا ، أن الرجل أو بالأصح الذكر بشتى مراحل عمره ، يغار على أخته أمه وزوجته وابنته ،،، حتى أننا نلاحظ الغيره في الذكر مع صغر سنه ( قد نلاحظها في عمر 5 سنوات أو 6 سنوات تقريباً ) .
بينما الأنثى لا نلحظ منها الغيره على أخيها أو أبيها أو إبنها ،،،، ومع أني لا أستطيع الجزم بأن غيرة الأنثى لا تكون إلا على زوجها ولكن هذا هو المشاهد في الحياه .
ألا يدل هذا على أن الغيرة عند الإناث مكتسبه ، بينما هي فطرة عند الذكور ؟
تحياتي سيدي .
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 126
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 27, 2005 10:54 pm
السم عليكم و رحمه الله وبكاته..
اخي المتوكل..اسألك سؤال..
عمرك ما قد شفت او سمعت عن غيره الام علي ابنها ؟و الذي احيانا بتخلي الصوف يطير بين الثنتين؟
ماقد احد جابرك علي غيره الاخت علي اخوها من زوجته..و اذا هن في نفس البيت بيتقالعين لوما يطير الصوف و القطن؟؟
ما قد ابسرتش البنت و هي طفله في سنتين او ثلاث بتغار علي امها من ابوها او العكس؟؟
فكر فيها شويه..و ستتأكد انها فطره للذكر و الانثي معا..
و بعدين لوما تتأكد من ان الموضوع فطري للاثنين جمعه ..يمكن تراجع كمان فكره انها اي الانثي ما بتغارش عشان هكذا حلل الله للرجال يتزوجوا فوقها..و اعطي اسباب اكثر واقعيه تدعم هذاالموضوع..بس الغيره مشو مجالها هنا لانه به نساء بيموتين من الغيره
اعذرني.مابش فيني من اكتب بالفصحي و اقبل تعليقي بروح رياضيه..و لو عاد انا جديده بينكم
اخي المتوكل..اسألك سؤال..
عمرك ما قد شفت او سمعت عن غيره الام علي ابنها ؟و الذي احيانا بتخلي الصوف يطير بين الثنتين؟
ماقد احد جابرك علي غيره الاخت علي اخوها من زوجته..و اذا هن في نفس البيت بيتقالعين لوما يطير الصوف و القطن؟؟
ما قد ابسرتش البنت و هي طفله في سنتين او ثلاث بتغار علي امها من ابوها او العكس؟؟
فكر فيها شويه..و ستتأكد انها فطره للذكر و الانثي معا..
و بعدين لوما تتأكد من ان الموضوع فطري للاثنين جمعه ..يمكن تراجع كمان فكره انها اي الانثي ما بتغارش عشان هكذا حلل الله للرجال يتزوجوا فوقها..و اعطي اسباب اكثر واقعيه تدعم هذاالموضوع..بس الغيره مشو مجالها هنا لانه به نساء بيموتين من الغيره
اعذرني.مابش فيني من اكتب بالفصحي و اقبل تعليقي بروح رياضيه..و لو عاد انا جديده بينكم
الهي ..ماذا وجد من فقدك..وماذا فقد من وجدك!
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 116
- اشترك في: الأحد سبتمبر 04, 2005 10:49 pm
اخي /
انا اوافق كل من قال انها فطرة
لانها في رائيي شي ينبع من اعماق الانسان
فالغيرة تصاحب الانسان منذ ولادتة حتى مماتة , فهي نعمة انعمها الله علينا .
ولا انسى ان اقول ان الغيرة تكون في كل شي عزيز على الانسان الا انها تزداد وتقل بحسب اهميتها لدى الانسان
انا اوافق كل من قال انها فطرة
لانها في رائيي شي ينبع من اعماق الانسان
فالغيرة تصاحب الانسان منذ ولادتة حتى مماتة , فهي نعمة انعمها الله علينا .
ولا انسى ان اقول ان الغيرة تكون في كل شي عزيز على الانسان الا انها تزداد وتقل بحسب اهميتها لدى الانسان
صرخة .... في زمن يعشق الصمت
أنا من تحفر الاغلال في جلدي شكلا للوطن
_______________________
أنا من تحفر الاغلال في جلدي شكلا للوطن
_______________________
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
أختي الكريمة / بنت الجزيرة
حياكم الله
أهلاً وسهلاً ومرحباً بكم بين إخوانكم وأخواتكم
قلتم :-
ويا ترى ممن تغار الأم على إبنها ؟ أكيد من زوجة إبنها ... صح ؟
وبالتالي هل كانت تغير على إبنها قبل ما يتزوج ؟
الجواب : لا
إذاً فغيرتها مكتسبه وليست فطره
ونفس تعليقي ينطبق على كلامكم التالي :-
أما بخصوص الفقرة الأخيرة من كلامكم :-
على العموم .. نحن هنا للحوار على قاعدة : ( رأيي خطأ يحتمل الصواب ، ورأيكم صواب يحتمل الخطأ ) .
تحياتي لكم أختي
وأهلاً وسهلاً بكم مجدداً .
حياكم الله
أهلاً وسهلاً ومرحباً بكم بين إخوانكم وأخواتكم
قلتم :-
بلى قد سمعت !عمرك ما قد شفت او سمعت عن غيره الام علي ابنها ؟و الذي احيانا بتخلي الصوف يطير بين الثنتين؟
ويا ترى ممن تغار الأم على إبنها ؟ أكيد من زوجة إبنها ... صح ؟
وبالتالي هل كانت تغير على إبنها قبل ما يتزوج ؟
الجواب : لا
إذاً فغيرتها مكتسبه وليست فطره
ونفس تعليقي ينطبق على كلامكم التالي :-
ماقد احد جابرك علي غيره الاخت علي اخوها من زوجته..و اذا هن في نفس البيت بيتقالعين لوما يطير الصوف و القطن؟؟
أما بخصوص الفقرة الأخيرة من كلامكم :-
فالصراحة .. ماقد ابسرتش .. ولا سمعت بمثل ذلك !!ما قد ابسرتش البنت و هي طفله في سنتين او ثلاث بتغار علي امها من ابوها او العكس؟؟
على العموم .. نحن هنا للحوار على قاعدة : ( رأيي خطأ يحتمل الصواب ، ورأيكم صواب يحتمل الخطأ ) .
تحياتي لكم أختي
وأهلاً وسهلاً بكم مجدداً .
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 126
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 27, 2005 10:54 pm
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 126
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 27, 2005 10:54 pm
مساء الخير اخي الحسن
ممكن تسأل الوالده او اي احد من اقربائك او من اصحابك يكون عندهم اطفال اسألهم اذا كانت عندهم بنات بيغارين علي ابائهن من امهاتهن او العكس..لانه اذا مافيش احد عنده هذه النوعيه من الاطفال..شبداء اقلق علي اسرتنا لان فيها خيرات بنات هكذا..
و يا ريت اي احد من الاخوات و الاخوه الامهات او الاباء يدلو بدلوهم في هذا الموضوع لانهم مجربين علي ارض الواقع..
اما اذا صح انه مابلا بنات اسرتنا فسأعتبرها ظاهره تستحق الدراسه
ممكن تسأل الوالده او اي احد من اقربائك او من اصحابك يكون عندهم اطفال اسألهم اذا كانت عندهم بنات بيغارين علي ابائهن من امهاتهن او العكس..لانه اذا مافيش احد عنده هذه النوعيه من الاطفال..شبداء اقلق علي اسرتنا لان فيها خيرات بنات هكذا..
و يا ريت اي احد من الاخوات و الاخوه الامهات او الاباء يدلو بدلوهم في هذا الموضوع لانهم مجربين علي ارض الواقع..
اما اذا صح انه مابلا بنات اسرتنا فسأعتبرها ظاهره تستحق الدراسه
الهي ..ماذا وجد من فقدك..وماذا فقد من وجدك!
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 212
- اشترك في: الجمعة مارس 12, 2004 6:47 am
- مكان: جدة
- اتصال:
ولك أفضل التحياتالمتوكل كتب:والدنا المفضال / معاذ حميد الدين
حياكم الله
وسعيد بمشاركتكم في الموضوع ، وتفصيله بنصوص عن أئمتنا عليهم السلام .
ولكن ماهو تفسيركم لما نراه ونلاحظه في حياتنا ..
حيث نرى في حياتنا ، أن الرجل أو بالأصح الذكر بشتى مراحل عمره ، يغار على أخته أمه وزوجته وابنته ،،، حتى أننا نلاحظ الغيره في الذكر مع صغر سنه ( قد نلاحظها في عمر 5 سنوات أو 6 سنوات تقريباً ) .
بينما الأنثى لا نلحظ منها الغيره على أخيها أو أبيها أو إبنها ،،،، ومع أني لا أستطيع الجزم بأن غيرة الأنثى لا تكون إلا على زوجها ولكن هذا هو المشاهد في الحياه .
ألا يدل هذا على أن الغيرة عند الإناث مكتسبه ، بينما هي فطرة عند الذكور ؟
تحياتي سيدي .
لعل هذا يعود إلى النشأة والتربية والموطن ويختلف يإختلافها، وكذلك إلى مسببات الغيرة فبعض مواضع الغيرة يتفق فيها الذكر والأنثى بينما يختلفان في غيرها. وقد يكون عائداً أيضاً إلى مفهوم البعض للغيرة بأنه مقتصر فقط على تجاوز الذكور في تصرفاتهم نحو الإناث بينما الغيرة في الأصل تشمل كل تجاوز كان وأهمه الغيرة على ما حرم الله.
فكم من أنثى ولو طفلة كانت قد غارت في مواضع تبلد فيها الذكور، ولنا في كربلاء شواهد على ذلك.
لقد مضى على هذا الموضوع أكثر من عام فأحسن الله إليك ببعثه من جديد.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 310
- اشترك في: الخميس إبريل 21, 2005 12:54 pm
- مكان: جزر القمر
- اتصال:
الأخوان الكرام
ان الي الاحظة كلام الاخ المتوكل اصح لانه فعلا غيره الرجل مبكرة بس غيرة الانثى غريزة بس متأخرة عنه لانها لاتشعر بها الا مع الزوج او اذا تزوج ابوها على امها ، المهم اعتقد ان غيرة النساء شديدة جدا على زوجها وانا مجربه وقد حصلي تجارب من زوجتي سواء في التلفزيون او خارج البيت رغم اني ليس من الاشخاص الذين ينطرون الى النساء ولكن في نساء تنظر الى الجر بشكل غريب ولا ادري لماذا خصوصا لو زوجتك معك ولا ادري لماذا المهم هذا يحصل كثيرا معي وانا اكون سرحان في موضوع افكر في العمل ولا ادري الا زوجتي تقول لي نغير مكانا الي مكان اخر واكتشف انه تلاحظ نساء ينظرن الي ونا غير مركز واقول لماذا تركز المراءة النظر الى الرجل المتزوج الذي يخرج مع زوجته ولا تركز على الاعزب
قال عليه السلام: وَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.
سلامي للجميع الرسي الهاشمي
سلامي للجميع الرسي الهاشمي