إذا سمحتم لي طبعا ووافقتم على النقاش في هذا الموضوع........
هيا وين زد جيتو أخي المبجل الانتصار !!؟؟
أخي نادر أحسنت وأعجبني ما كتبتَ ... ولكني أحب أن أسألك بعض الأسئلة إذا سمحت لها علاقة بالموضوع ولها علاقة بما كتبت أعلاه وأعلنت أنك تدين الله به.Nader كتب:قرأت ما قرأت من المشاركات التي ملأت سبع صفحات من مجالس آل محمد (ماشاء الله) ووجدت فيها ما يقرب بين المسلمين كما وجد الكثير مما يزيد الهوة اتساعاً.
الشكر الكثير لكاتب هذا الموضوع السيد الطنطاوي، وهو موضوع مهم لانه مجسّ أو معيار يقاس به اتجاه أو فكر لطائفة أو مذهب.
العجيب أن الكل مجمع أنه لا غلو ولا تطرف في الإسلام وأن الكل وسطيين (إن صح التعبير) بينما وجدت الكثير من التطرف والغلو.
وأقول هنا وأعلنها للجميع أني أعبد الله وحده لاشريك له وأؤمن بملائكته و كتبه ورسله وأحب رسله أجمعين لانفرق بين أحد منهم وأحب أهل بيت رسول الله وأزواج رسول الله وخلفائه الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبدالعزيز وأصحابه الخيرين ومن تبع هديهم باحسان.
وأبعض وأبرأ ممن اتخذ من مذهبه أو دينه هدفا لحكم أو ملك، ومن بدأو بالفتنة و سفكوا الدماء حبا في الدنيا لا إقامة للقسط والعدل و أترفوا و أسرفوا و أماتوا السنن وأحيوا البدع.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه يا من تعلم مالا نعلم.
اللهم أعن من هدفه في نشر الفكر خالصا لوجهك الكريم كما علّما أئمتنا وأسلافنا من أهل البيت ومن غيرهم، لا لعصبية ولا مذهبية ولا سياسة ولا رغبة في الدنيا ولا تعنت أو كبر أو عزة أو مودة أو مراء.
أولا: هل تؤمن أن الإمام علي عليه السلام إمام بالنص أم باختيار المسلمين له؟
ثانيا: ما رأيك في حصر الإمامة في البطنين؟
ثالثا: ما رأيك في من لا يؤمن بالحصر أو النص؟
أرجو أن تتفهم لماذا سألتك هذه الأسئلة وأن لا تتحسس منها
كود: تحديد الكل
قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي
كود: تحديد الكل
1- ولاية المفضول (صفحة 188)
وأول فكرة إتجه إلى تصحيحها قوله إن الأمامة ليست وراثة مطلقة، وقد تكون في بيت معين من ناحية الأفضلية لا من ناحية الأصل، فاشتراط بيت معين هو شرط أفضلية، لا يمنع أن تكون الخلافة في غيره ، على ألا تتعارض مع مصالح المسلمين.
كود: تحديد الكل
كان علي بن أبي طالب أفضل الصحابة إلا أن الخلافة فوضت إلى أبي بكر لمصلحة رأوها، وقاعدة دينية راعوها من تسكين ثائرة الفتنة، وتطبيب قلوب العامة، فإن عهد الحروب التي جرت في أيام النبوة كان قريبا، وسيف أمير المؤمنين عليه السلام لم يجف بعد، والظغائن في صدور القوم من طلب الثأر كما هي، فما كانت القلوب تميل إليه كل الميل، ولا تنقاد له الرقاب كل الانقياد، وكانت المصلحة أن يكون القيام بهذا الشأن لمن عرفوا باللين والتقدم بالسن والسبق في الإسلام، والقرب من رسول الله (ص)...
كود: تحديد الكل
أنه يصرح أن عليا (ع) أفضل من الشيخين رضي الله عنهما،وسائر الصحابة لمواقفة الجلية في الإسلام، ولم يصرح بأن تلك الأفضلية لقرابته من الرسول(ص). ومع أن عليا أفضل، فليست الأفضلية ملازمة للخلافة، لأن الأمر في الخلافة ليس هو اختيار الأفضل، بل هو اختيار الأقدر على حمل العبء، والذي يطيعه الناس، ولا يثيرون لتوليه الفتنة...
كود: تحديد الكل
وإذا كان يرى المصلحة في تولي الإمامين الجليلين، فإنه بلا شك لا يرفض خلافتهما ولا يرضى بسبهما أو الطعن فيهما.
كود: تحديد الكل
مسئلة الزيدية والبغدادية: وأفضل الأمة بعده (ص) عليّ ... ولنا خبر المنزلة والغدير وزيادته عليهم في خصال الفضل جميعاً.
"فرع" واختلف مفضلوه مع القول بإمامة أبي بكر والمنع من إمامة المفضول إلا لعذر. فقيل العذر كثرة قتله مع رسول الله فكان في نفوس الأكثر عليه حقدا لقتل أقاربهم.
سيدي ... أنا أعرف أن سبب سؤالكم هذا لي ... هو مجرد سؤالي لكم عن القائل بــ ( جواز إمامة المفضول مع وجود الأفضل ) من أئمتنا عليهم السلام .أخي الكريم حسن،
هل تنظر الى مايقال أم إلى من يقول؟؟
عفواً سيدي .. أنا لم أشكك في المحقق !لأنني في نقاش سابق معكم فوجئت بتشكيكم في المحقق الذي حقق المصدر الذي استندت أنا إليه (راجع موضوع صلاة التراويح)
فلم يكن في كلامي ذلك تشكيك بالمحققالحسن المتوكل كتب:والعبرة فيما قاله الأئمه صلوات الله عليهم ، أما الحاشية فقد تختلف بإختلاف فهم المحقق للنص .
لو كنتَ ذكرت أنك تؤمن بذلك الإجتهاد ... كقناعة شخصية لشخصكم الكريم ... لما سألتكم عن القائلين بها ... لأن قناعتكم على عيني وراسي ... ولن أجادلكم في قناعتكم تلك .وهل بالضرورة أن أورد من قال "بجواز خلافة المفضول مع وجودالأفضل" من الأئمة (ع)؟؟
وهذا بلاشك فيه تجهيل لأئمتنا عليهم السلام ضمناً ، لما شرحتهُ في كلامي أعلاه من التناقض بين النص والإجتهاد ( مع يقيني وثقتي أنكم لم تقصدوا ذلك بكلامكم ) .وأختم السؤال الأول بقول أن الزيدية تؤمن بجواز خلافة المفضول مع وجود الأفضل..
لا طبعاً ... ولكني لا أنكر على أحد قناعتهوهل حصر تعليقكم بالسؤال عن هذا فقط معناه أنك توافقني في ماتبقى؟؟
وهذه النقطه التي أريد الوصول إليها والتنبيه عليهاهذا ماوجدته من كاتب ومحقق وليس إماماً من أئمة أهل البيت، فإن وجدت فيه ما يرضيك فهذا مناي، وإن لم، فها أنا أورد لك ماقاله الإمام المجتهد لدين الله أحمد بن يحيى بن المرتضى رحمه الله،صاحب البحر الزخار وشرح الأزهار.
،صاحب البحر الزخار وشرح الأزهار.
أنا يا سيدي ... آمنت بأن إمامة الإمام علي (ع) هي بالنص ... وليس بالأفضلية
وهذه قناعتي الشخصية .. التي لا ألزم بها أحد ... ولا أكفر ولا أفسق من خالفني في إعتقادي هذا .
الآن .. إن كان القائل بهذا الإجتهاد ... لا يقول بالنص على إمامة علي (ع) ... فلن أنكر عليه إجتهاده هذا أبداً ... وسوف يكون كلامه منطق ولا إشكال عليه .
راجعت كلامكم وأعتذر لك فالمسامحة.عفواً سيدي .. أنا لم أشكك في المحقق !
مع العلم أني لا أعرف من هو أساساً
راجعته سريعا ووجدت أنه يقول ببطلان تعميمها على أئمة الزيدية وليس بطلانها كاجتهاد
والآن سيدي ..
إذا أردتم معرفة ما قصده الإمام أحمد بن يحيى المرتضى (ع) في مقدمة كتابه " البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار " ( والذي سرد فيه جميع أقوال المذاهب ) ..
فعليكم بالإطلاع على ( الشبه الرابعة عشر ) من موضوع " الشبه الوردية حول الزيدية " ... الذي كتبه أخونا العزيز / الكاظم .. بارك الله فيه
وتعميمها على أئمة أهل البيت (ع) من الزيدية باطلٌ قطعاً .
لا يا سيدي ،،، لا أرى أنهما ذهبا إلى مثل ذلك الإجتهاد ... ليقيني بعلمهم العميق الواسعهل ترى أن الإمامين يحي بن حمزة وأحمد بن يحيى المرتضى (مثالا لا حصرا) ذهبا إلى مثل هذا الإجتهاد مع علمهم بقاعدة أنه لا إجتهاد بنص؟؟
سواءً كان جلياً أو خفياً .. فلا أرى لذلك تأثيراً على كلامي السابقثم هل كان النص في إمامة علي جليّ أم خفي؟؟
سيدي حسن، لمَ طلبتم مني أولا أن أذكر من قال بجواز إمامة المفضول مع وجود الأفضل من الأئمة قبل أن تنوهوا لي ما كتبه السيد الفاضل الكاظم في الشبهات الوردية؟؟ كنت لتوفر علي الكثير من الوقت أخي سامحك الله..
لقد إلتمست بنفسك عذراً لذلك في تعقيب سابق لك على الأخ نشوان الحميريولكن هناك سؤال يحيرني، إن كانت إمامته بالنص، فلم لم يأخذها حتى لو بالسيف؟؟؟ أليس إمامنا قويا ومحقا.
وأذكر هنا أيضا قضية فدك (ولا أريد أن أخرج عن الموضوع لكن القضية بها اشتراك بسيط) لمَ لم يٌعد فدك للزهراء حينها؟؟
ليست المشكلة في قولهما بالنص أم لالو ثبت أن الإمامين السالف ذكرهما أعلاه يؤمنون بخلافة علي بالنص (جليا كان أم خفيا) فهل يليق بهم لفظ المتخبط؟؟
جميل جداًراجعته سريعا ووجدت أنه يقول ببطلان تعميمها على أئمة الزيدية وليس بطلانها كاجتهاد
والله يا أخيعموما سيدي حسن، اريد منكم دقيقة، دقيقة لا أكثر، أن تخلي عقلك من كل ما قرأت وسمعت وتعلمت من أئمتنا وكتبهم و تركز على القران، والقران وحده حيث لا يختلف عليه اثنان، فهل تجد (في هذه القضية فقط بالطبع) أن من مصلحة المسلمين القطع بصحة خلافة الشيخين مع وجود من هو أفضل وأعلم..
أريد رأيك موضوعيا غير متأثر لشيء سوى عقيدتك القرانية- لا مذهبك ولا نسبك ولا من تودهم ممن حولك- وما ورد في القران من خطورة الفتن و أهمية وحدة المسلمين..
لا يا سيدي ،،، لا أرى أنهما ذهبا إلى مثل ذلك الإجتهاد ... ليقيني بعلمهم العميق الواسع
عجيب!! هل أمتلك أنا نسخة محرفة من البحر الزخار والشافي؟؟ أم هل تشكك فيما ورد بها. أم أنني لم أعد أع ما قرأت؟؟؟ويقيني أنهم لم يقولوا بذلك الإجتهاد أصلاً
جزاكم الله خيرا مع أنني لم أكن لأحصل على شيء جاهز سوى المصادر. ولكن قصدي لماذا لم تنوهوني لأعلم أنها قد وردت كشبهة.وقصدي من ذلك ... زيادة البحث من ذات نفسك إبتداءً ... لا مجرد الحصول على المعلومه جاهزةً .
Easy come easy goلأن ما يأتيك بسهوله ... يذهب عنك بسهوله
أما أنا فلا أقدس بشرا حتى لو كان محمدا صلوات الله عليه واله ولا أقدس إلا الملك القدوس..لأني أقدس الشخص لما يقوله .... وليس لمجرد إسمه وإنتسابه لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
رأيي أنا قد ذكرته وأسأل الأخ الكاظم عن قصده. والنقطة التالية ستوضح ما أرمي إليه من كل هذا الكلام من أول تعقيب لي، فانتظر..جميل جداً
وهنا الآن نقطه مهمه جداً
وهي
هل قصد بذلك : بطلان تعميم صدور ذلك الإجتهاد على أئمة الزيدية ؟؟
أم قصد بذلك : بطلان تعميم تطبيق ذلك الإجتهاد على إمامة أئمة الزيدية ؟؟
جميييييييييييييييل... هذا فعلا مايصدر عن زيدي حقّ يقدم مصلحة المسلمين إقتداء بأول إمام زيدي وهو المعني في النص نفسه.أن من قالوا بأن النص ( خفي ) ، قالوا ذلك إلتماساً للعذر للعامه .. وذلك من باب حمل الأمة على السلامه ..والله أعلم .
موقف عظيم آخر قدم فيه عليه السلام مصلحة المسلمين. ونفس الشيء لفدك.لكان في ذلك فتنه عظيمه إلى جانب الفتن التي ظهرت أصلاً حينها !
لا أرى أن مصلحة المسلمين متوفقه على القول بصحة خلافة الشيخين !
يا سيدي العزيز ...عجيب!! هل أمتلك أنا نسخة محرفة من البحر الزخار والشافي؟؟ أم هل تشكك فيما ورد بها. أم أنني لم أعد أع ما قرأت؟؟؟
أنا أقصد التقديس المجازي ... وهو التبجيل والتوقير ... والله تعالى العالم بنيتي والمحاسب لي عليها .أما أنا فلا أقدس بشرا حتى لو كان محمدا صلوات الله عليه واله ولا أقدس إلا الملك القدوس..
وسأعتبرها زلة لسان منكم.
يا سيدي ..لم لا تذهب إلى ماذهب إليه إمامنا الزيدي الأول علي ومن قبله رسول الله هارون وتقدم المصلحة ذاتها هنا؟؟؟
الإحتساب ... وقته فترة ما بعد المنصوص عليهم ( علي والحسن والحسين عليهم السلام )لم لا تعتبره احتساباً؟؟؟؟
ما نحن عليه من شقاق اليوم .. سببه عدم إحترام رأي الآخر ومعتقداته ، وتكفير المخالفين في مسائل لا يجوز فيها التكفير مثلاً .ومانحن عليه من شقاق اليوم ماهو إلا تعصب كل فريق لرأيه وحقه والتغاضي عن المصلحة العامة...
عُلِمْ سيديوضعوا في الاعتبار أن هذا المنتدي يمثل الفكر الزيدي ومذهب أهل البيت، فلا نريد إثارة ما قد يستثار. و (الممسمرين خيرات وافهم ياحليم)
فهل أفهم منك انك تنكر مبايعة الإمام للشيخين؟يا سيدي ..
إن تقديم أمير المؤمنين (ع) المصلحه ... هو بعدم خروجه عليهم والمطالبه بحقه .
وليس بقوله بصحة خلافتهما .... لأنه لو كان يقول بصحة خلافتهما .. لبايعهما
نعم أخيفهل أفهم منك انك تنكر مبايعة الإمام للشيخين؟
لا أجزم بها ولا أنكرها أيضاًثم هل تؤمن ان الإمام زوج ابنته بعمر؟
نعم أخي .. لقد كانا من خيار المؤمنين في عهده صلى الله عليه وآله وسلمثم ما رأيك في الشيخين في حياة الرسول (ص) هل كانا من خيار المؤمنين في عهده؟
لم أطلع حتى الآن على هذا الخبروأخيرا هل تؤمن بأن الإمام تزوج إحدى زوجات ابي بكر بعد وفاته وهي أم محمد ابن ابي بكر؟
كلام صحيح..لعلني استعجلت.. ولكني رأيت ما ذهب إليه المرحوم محمد أبو زهرة من عرض ومن ثم تحليل واستنتاجات، فلكم أن تراجعوه..يا سيدي العزيز ...
أنا أرى أن ما يفهم خطأً يكون نتيجة أحد إحتمالين :-
1_ أن تكون المسألة ذُكرت في أحد المؤلفات .. من باب عرض وسرد ما قاله الغير فقط .. فيظن القارئ أن المؤلف يعتقد بها ... وينسبها القارئ للمؤلف حينها خطأً .
2_ أن يعرض المؤلف ما قيل في حكمٍ ما ، أو مسألةٍ ما ،أو سبب نزول آية من الآيات مثلاً ... على سبيل العرض بدايةً ثم النقض نهايةً . فيأخذ القارئ بما عرض ، ونسبته للمؤلف خطأً .
معكم كل الحق فأنا نسيت أن أوضح أن ما ورد للإمام عبدالله بن حمزة في الشافي له علاقة بالموضوع، ولكي لا أقع في ما وقعت فيه أعلاه فسوف أرِده ونراجعه ونحلله سوية إن شاء الله..أم ذكركم لكتاب " الشافي " ... فلم أدري ماعلاقته بالإمام أحمد بن يحيى المرتضى والإمام يحيى بن حمزه ...
العرض في التشبيه كان في تقديم المصلحة وليس فيماذهب إليه القوم، فالحذر الحذر، كلامكم سيدي قد يفهمه البعض (وقد يكونوا من ذوي المسامير) بأن من بايعوا أبا بكر كمن عاد لعبادة العجل..وكذلك سيدنا هارون صلوات الله عليه
فتقديمه المصلحة وإتقاء الفتنه ... متمثلٌ بسكوته عن عما فعله قومه
ولم يكن تقديمه للمصلحة .. متمثلاً بصحة عبادتهم للعجل ، أو متابعتهم في عبادة العجل
شكرا لتوضيح معنى الإحتساب، ولكني قصدت لم لا تعتبره كالاحتساب (إلتماسا للعذر)....الإحتساب ... وقته فترة ما بعد المنصوص عليهم ( علي والحسن والحسين عليهم السلام )
لأنه لا نص في أحدٍ من بعدهم .
شريطة عدم وجود من يصلح للإمامة حينها ... ولا يعتبر حينها تقديماً للمفضول على الأفضل .
أوافقك على أنه إضافة إلى ماذكرته أنا من أسباب وليس استبدالا لها.ما نحن عليه من شقاق اليوم .. سببه عدم إحترام رأي الآخر ومعتقداته ، وتكفير المخالفين في مسائل لا يجوز فيها التكفير مثلاً .
أوافقك 100 بالـ100فالتآلف بين المسلمين ليس طريقه التنازل عن عقائدي والتخلي عنها ..... بل طريقه إحترام كل فريق لعقائد الآخر
الله أكبر الله أكبر، هذا ما أرمي إليه منذ البداية..وحسبي هناومحاولة إلتماس العذر له في مخالفته لي .
أظنه أهدى للمرحوم قبيل وفاته، إن كان وإلا فليس من الصعب البحث عنه.. شاكرينك سلفا أخي.وهناك طرح رائع للأستاذ / عبدالله حميد الدين بخصوص ذلك ، في كتابه " الزيدية .. قراءة في المشروع وبحث في المكونات "
إقتراح جميل وهو منكم وإليكمعُلِمْ سيدي
وحبذا ان تقوم الإدارة بكتابة الجملة التالية بالبنط العريض أسفل الصفحة الرئيسية للمنتدى :-
(( المواضيع والتعقيبات لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي للموقع ، بل تمثل وجهة نظر كاتبها ))