الاستدلال على إمامة علي بخبر المنزلة عرض و نقض

[البدر الشهيد]

يا عزام لقد خدعك محمد 33333333 المدلس والذي فر من موضوعي الذي قتحته تحت عنوان عاجل الى محمد 33333333333 ولم يرد عليه حتى يومنا هذا

(( علي مني بمنزلة هرون من موسى، إلا أنه لا نبي بعدي.)) هكذا يرويه الامام الهادي الى الحق يحيى بن الحسين في كتابه الشهير المجموعة الفاخرة مرسلا واحتج به في أكثر من موضع في كتابه
كما انه ذكره في كتابه الشهير الاحكام ج1/38
واخرجه الامام زيد في مجموعه عن أبائه
واخرجه الامام المؤيد بالله في الامالي الصغرى
واخرجه الامام ابو طالب في امالي ابو طالب
واخرجه الامام المرشد بالله في اماليه
قال العلامة مداعس في كتابه الكاشف الامين :
" [ و ] خبر المنـزلة، وهو قوله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام : "أنت مني بمنـزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي". ]، .......لا خلاف بين أهل النقل والأخبار والمحدثين في صحة هذا الحديث وتواتره، وقد نقل الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة عليهما السلام في الشافي.
والإمام المنصور بالله الحسن عليه السلام في أنوار اليقين بعض طرق هذا الحديث من رواية الموالف والمخالف.
وكذلك صاحب المحيط رحمه الله تعالى رواه بأسانيد عديدة إلى جماعة من الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
وقال الحاكم الحسكاني رحمه الله تعالى: قال شيخنا أبو حازم خرجته بخمسة آلاف إسناد...
وفي الأساس وشرحه ما لفظه: وهذا الخبر متواتر مجمع على صحته عند الموالف والمخالف فيه عن الكتب المشهورة الصحة عند المخالفين أربعون إسناداً من غير رواية الشيعة وأهل البيت عليهم السلام ذكره المنصور بالله عليه السلام .
وفي زيادات شرح الأصول للإمام أبي طالب عليه السلام قال: أجمع المسلمون على قبوله وتلقيه والعمل به ..
وقال السيد صاحب شرح الأصول " الامام مانكديم " قال من ساداتنا من ادعى أن الخبر متواتر، وفيهم من قال: إنه متلقى بالقبول ذكر ذلك القرشي رحمه الله تعالى في المنهاج..
وقال الحاكم بن البَيِّع رحمه الله تعالى: هذا حديث دخل في حد التواتر وذكر مخرجيه يطول ذكر ذلك عنه شيخنا رحمه الله تعالى.
وقد ذكر في الإرشاد الهادي كثيراً من طرقه ورواياته من رواية
أحمد في مسنده
والبخاري
ومسلم في صحيحيهما
والترمذي
وابن ماجه
وأبي داود
والنسائي في سننهم
وغيرهم من المخالفين والموالفين بما يطول ذكره إلى أن قال حاكياً عن الأمير المؤلف عليه السلام ما لفظه: وهذا مجمع على صحته وغير مختلف في ثبوته وهو قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: " أنت مني بمنـزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ".
أقول :
بعد هذا أنظر و ا جميعا الى كذب محمد 33333 على الامام مانكديم وكيف دلس عليه

والله ما بعد هذا الا الضلال وبالفعل لا يهلك على الله الا هالك .
والسلام

[عزام]

أخي الكريم الكاظم :

هل تدعي أن هذه الطرق المذكورة تحقق فيها شرط التواتر ؟!

[محمد الغيل]

ابو الهدى اسماعيل كتب:

وقال السيد صاحب شرح الأصول " الامام مانكديم " قال: من ساداتنا من ادعى أن الخبر متواتر، وفيهم من قال: إنه متلقى بالقبول ذكر ذلك القرشي رحمه الله تعالى في المنهاج..

محمد 3333333 كتب :

سيد محمد الغيل
أنا لم أقل أن الحديث صحيح
و إنما هو خبر آحاد صحيح
بمعنى أنه نظن أنه صحيح
----
و على فكرة
فهناك من الزيدية من يشاطرني الرأي في عدم تواتره
و هو الإمام مانكديم =وحه القمر معلق شرح الاصول الخمسة

محمد 33333333 لو راجل بصحيح ولك شوارب اقتبس لنا قول الامام مانكديم من تعليقاته

[محمد33333]

للمرة الأخيرة

أنا هنا

للرد على جوقة الجهلة و المقلدين


قال الإمام مانكديم في تعليقه على شرح الأصول الخمسة ص766 :

و من ذلك قول النبي -ص- :" أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي"
......... و في ساداتنا من ادعى بأن الخبر متواتر و منهم من قال أنه متلقى بالقبول و هو الصحيح.

فهل هذا كاف


مش بس الإمام مانكديم وحده و إنما من ساداته أيضا من يقول قوله

---------

ثم

تواتر الحديث

الحديث المتواتر له شروط

1- أن يرويه الجمع الذي يؤمن تواطئهم على الكذب و الخطأ عن مثلهم إلى رسول الله

2- أن يكون كل شخص في أي جمع قد علمه ضرورة


بمعنى آخر

لا يكفي أن يكون الراوي في طبقة معينة يرويه عن راو واحد

و إنما يجب أن يكون يرويه عن الجمع الذي يؤمن تواطئهم على الكذب و الخطأ

يعني

لو كان هذا الجمع هو 5 أشخاص (و هذا غير صحيح)


فلا بد أن يرويه

خمسة عن خمسة عن خمسة عن خمسة إلى رسول الله

و كل فرد في كل طبقة

مش يروي الحديث عن واحدمن الطبقة اللي قبله

لازم

يرويه عن الخمسة

لكي يعلمه ضرورة


هذا هو الشرط الذي يجب تحققه في الحديث المتواتر


و لذلك فلو أردنا معرفة فيما إذا كان حديث ما متواتر أو لا

بطريقة تجميع الروايات

فلا بد لنا في الطبقة الأولى من خمسة رواة

5

و في الطبقة الثانية

لا بد من خمسة رواة يروون عن كل راو

فيصبح العدد

25 رواية


و لا بد في الطبقة الثالثة من خمسة رواة يروون عن السابقين

فيصبح العدد

125 رواية

و في الطبقة الرابعة

لا بد من خمسة

فيكون العدد 625

هذا إذا توقفنا عند أربع طبقات

يعني إلى سنة 150 - 200 هجرية


هذا هو حد الحديث المتواتر


1-
لو طبقنا الأمر عند أهل السنة في الروايات

فسنجد

قرابة
20 رواية في الطبقة الأولى طبقة الصحابة


لكن في الطبقة الثانية

سنجد

و لا واحد من رجال الطبقة الثانية علمه ضرورة

أي رواه عن من خمسة على الأقل


فاختل شرط التواتر

و هو ان يكون كل واحد في كل طبقة علمه ضرورة

فهو إذا ليس متواتر

عند أهل السنة


فهمت هذا الكلام كان بها

ما فهمته

خذ ببساطة

كل عدد الروايات 40 رواية

هل يمنع العقل اتفاق 40 كذاب من بين طائفة بلغت الملايين

أن يكذبوا و بتفقوا على وضع هذا الحديث

الذي يحقق مصلحة كبيرة لهم فعلبه بقوم دينهم و منه سينطلقون لتحقيق انتصارات سياسية

خلال فترة 300 سنة

من قال أن العقل يمنع

فهو مكابر

و من قال أن العقل لا يمنع

فقد اتفقنا

في ان العلم الضروري غير متوفر في هذا الحديث

إذا هو غير متواتر
ببساطة

--------------

[محمد33333]

ثم عند الزيدية

كل رواية مرسلة لا يمكن الاحتجاج بها في في حصول التواتر

----

فيسقط كل ما قيل

من رواية

1-الحافظ محمد بن منصور المرادي
2- رواه الإمام القاسم الرسي
3-رواه الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين

زائدا

الرواية المذكورة في مسند علي الرضا

مرسلة إلى زين العابدين

و ليست مسندة

لأنه ذكر روى بإسناده إلى زين العابدين

و لم يذكر هذا الاسناد فهي مرسلة

--------------

فيتبقى ستة مصادر

---

رواية واحدة عن سعد بن أبي وقاص في الأمالي الصغرى

رواية واحدة عن علي بن أبي طالب في مسند الإمام علي

رواية واحدة في المصابيح عن ابن عباس و المرسلة لا اعتاد بها
4 روايات لعلي بن أحمد الأكوع صاحب المنصور عن حذيفة و عن جابر و عن ابن عباس محدوج بن زيد الذهلي
3 روايات في أمالي الناطق بالحق عن سعد بن أبي وقاص و عن أبي ذر و عن أنس بن مالك

+ 11 رواية مذكورة في مناقب أمير المؤمنين عن صحابة

افرض جدلا

أن كل صحابي روي عنه 3 طرق

فيكون عددها 33 طريق


مع السابق يصبح العدد 43 رواية


زيد عليهم كل الراويات المرسلة و اعتبرها رواية

و ليكن العدد أصبح

60 رواية


كما ذكرت سابقا

كي يكون الحديث متواتر

بعد أربع طبقات

لا بد على الاقل أن يكون هناك

625 رواية

في غاية الامر عند الزيدية


60 رواية

و هي لا تشكل أكثر من 10% من أقل حد يمكن الحديث معه عن التواتر


فالحديث أيضا غير متواتر عند الزيدية


فالعقل لا يتحق عنده علم ضروري بصحة ورود الحديث عن الرسول بوجود 60 رواية

خلال فترة 200 إلى 300 سنة



و من قال ذلك فهو مكابر

فينتج أن الحديث غير متواتر أيضا عند الزيدية


فلا الحديث متواتر عند الزيدية

و لا عند أهل السنة


فالاحتجاج بمثله على امر عقائدي باطل

---------

و بعد


الأخ سائر

بعد بطلان التواتر

صارت لك حجة الاجماع على الصحة

و و الرد عليها

بعد تسليم أن الاجماع حجة قطعية

و بعد تسليم أن الاجماع السكوتي حجة قطعية

و بعد تسليم أن كل الخوراج و و النواصب ليسوا من المسلمين فهم خارجين عن الاجماع

و بعد تسليم أن أحدا من أهل السنة لم يقل بأن الحديث ضعيف

و بعد و بعد


فلا يكون لك حجة

لأن الاجماع إنما وقع على أن الحديث صحيح بالمعنى الاصطلاحي

أي أن الحديث رواه العدل الضابط عن مثله إلى رسول الله من غير شذوذ و لا علة

و لم يقع على المعنى اللغوي و هو أنه حقا قاله رسول الله


الثاني هو ما تريده

لكن الذي تحقق هو الاول

و هو لا يفيد أكثر من الظن

و لا يعتمد الظن في العقائد

--------

أبو الهدى اسماعيل محمد الغيل و بقية الأخوة

من يريد أن يحاورني يجدني في موقع الرازي

http://www.al-razi.net

[مجدد]

اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد

لن ازيد على ما قدمه

الاستاذ محمد الغيل

والاستاذ الكاضم

والاستاذ ابو الهدى اسماعيل

بل اريد ان اضع المزيد من التدليس والتضليل الذي وضعه

المعرف

محمد

شوية

ثلاثات
------------------------
يقول انه لا يوجد سوى ثلاثة احاديث تروي حديث المنزلة في كتب الزيدية

3- مجموع الإمام القاسم

و لا رواية مسندة

توجد رواية في المجموع لحديث المنزلة

الامام القاسم يروي الحديث في المجموع في ردة على سؤل عن الامامة المفترض الطاعة...

http://www.albasair.org/ebooks/Alrassi/ ... _index.htm

------------------------------

4- مجموع الهادي

و لا رواية مسندة

توجد رواية للحديث في الحديث عن امامة الامام علي عليه السلام

http://www.albasair.org/ebooks/Majmou/majmou_index.htm





اما اسناد الاحاديث فيترك للكتب المختصة وكما وضحه الاخ محمد الغيل والاخ الكاضم
-----------------------

5- كتاب الذكر
و لا رواية مسندة


6- الاعتبار و سلوة العارفين

و لا رواية مسندة


10- كتاب البساط

و لا رواية

11-الاربعين السيلقية

و لا رواية



13-درر الأحاديث النبوية

و لا رواية

14-الأحكام للإمام المتوكل

و لا رواية

كما يقال لكل حادث حديث

يريد ان يوهم القارئ ان الكتب السابقة لم تذكر الحديث ويرجع ذلك لضعف الحديث

ولكن لنتعرف على الكتب السابقة

1- كتاب الذكر

للإمام الحافظ المتقن محمد بن منصور بن يزيد المرادي، جامع للأذكار وفضائلها ومايتعلق بها، مثل آداب الدعاء والإخلاص والتقوى واليقين والزهد ونحو ذلك. واستمداده من نصوص القرآن الكريم، وأحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم والآثار الواردة عن الأنبياء والصحابة والتابعين وأقوال المفسرين.
http://www.albasair.org/ebooks.php


2- الإعتبار وسلوة العارفين
وهو كتاب عن الزهد و التقوى وغيرها من الصفات الكريمة http://www.albasair.org/ebooks/Aletibar ... _index.htm

3- كتاب البساط
وهو كتاب عن الايمان وكيفية معرفة الله والصلاة على المصطفى والايمان بالقدر ...الخhttp://www.albasair.org/ebooks/Albisat/ ... _index.htm


4-الاربعين السيلقية
كتاب الأربعين السيلقية للعلامة المحدث زيد بن عبد الله بن مسعود بن رفاعة الهاشمي، المتوفى بعد القرن الرابع الهجري، وقد اشتمل على نوعية خاصة، من الأحاديث التي تعالج أمراض النفس، وتُقوّم اعوجاج السلوك، وتحلّق بالنفس البشرية في سماء الرحمة الإلهية، بعيدة عن الشوائب المهلكة، والجوانح المتعددة للجوارح المختلفة.
http://www.albasair.org/ebooks.php



5-درر الأحاديث النبوية بالأسانيد اليحيوية
وهو كتاب فقهي ينقل الاحاديث الفقهية حول الطهارة والصلاة ....الخ http://www.albasair.org/ebooks/Durar/durar_index.htm


6- الاحكام للامام المتوكل
وهو كتاب فقهي يتكلم عن الطهارة والصلاة والجنائز ...الخ
http://www.albasair.org/ebooks/Alahkam/ ... _index.htm


---------

سوال يطرح نفسه وبقوة

هذا التدليس و المغالطة الواضحة ما سببها ؟؟؟

اذا كان باحث عن الحقيقة فلماذا الكذب على الاخر ...

ولكن يبدوا ان القصور الفكري والبغض الفطري هو ما دفع المعرف محمد شوية ثلاثات للكذب والتدليس ....


ولكن نقول

الله يهديه الى الحق ...

بحق محمد و آل محمد

[محمد33333]

مجدد

قلت :

بل اريد ان اضع المزيد من التدليس والتضليل الذي وضعه

أنا قلت :

باختصار

هذه أهم مصادر الحديث المطبوعة لديكم

و الموجودة على الانترنت

و هي

لا يوجد فيها إلا 3 روايات

فقط

لا غير

فيا ترى

كيف تقولون عنه متواتر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و انت قلت :

يقول انه لا يوجد سوى ثلاثة احاديث تروي حديث المنزلة في كتب الزيدية

فهذا أول تدليس قام به مجدد


ثم

--

قلت أنا :

3- مجموع الإمام القاسم

و لا رواية مسندة

فرددت :

توجد رواية في المجموع لحديث المنزلة

الامام القاسم يروي الحديث في المجموع في ردة على سؤل عن الامامة المفترض الطاعة...

http://www.albasair.org/ebooks/Alrassi/ ... _index.htm

ثم قلت :

اما اسناد الاحاديث فيترك للكتب المختصة وكما وضحه الاخ محمد الغيل والاخ الكاضم

فأنت لم تخالفني

لأنني قلت و لا رواية مسندة

و انت جئت برابط رواية غير مسندة
ثم ذكرت أن الاسناد مكانه اكتب المختصة


فهذا يا مجدد تدليسك رقم 2


قلت:

يريد ان يوهم القارئ ان الكتب السابقة لم تذكر الحديث ويرجع ذلك لضعف الحديث

و اقول:


لا

بل رجعت إليها لأنها من ضمن مصادر الحديث عند الزيدية الواردة في مقدمة تحقيق مسند الإمام زيد

و زدت عليه الدرر و الأربعين لأنني وجدتها و هي كتب حديثية


فهذا تدليس رقم 3

فمن يا ترى المدلس

[محمد33333]

قال محمد الغيل

محمد 33333333 لو راجل بصحيح ولك شوارب اقتبس لنا قول الامام مانكديم من تعليقاته

و اقول و أكرر قول الإمام مانكديم

من ذلك قول النبي -ص- :" أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي"
......... و في ساداتنا من ادعى بأن الخبر متواتر و منهم من قال أنه متلقى بالقبول و هو الصحيح.

تعليق شرح الاصول الخمسة

ص 766

[محمد33333]

ختاما



أعود و أكرر

كي يكون الحديث متواتر

لا بد أن يرويه الجمع الذي يؤمن تواطئهم على الكذب و الخطأ عن مثلهم

و لا بد أن يكون كل واحد من افراد الجمع عرفه ضرورة

و هذان الشرطان واضحان و مبينان في كل كتب أصول الفقه

و عليه

كي يتم اثبات التواتر من خلال الروايات

لا بد

من 625 رواية

كما وضحت أعلاه


ما تملكونه

مع الزيادات

و المضاعفات
و اعتبار المرسل مسند

لا يتجتاوز أل 60 رواية

أي أقل من 10% من الحد الواجب في الحديث المتواتر


ينجم عن ذلك أنه حديث غير متواتر

لأنه ببساطة لا يمنع العقل اجتماع 60 كذاب ينتمون إلى طائفة تعد الملايين على ادعاء 60 رواية خلال فترة مئات السنين تعود عليهم بمصلحة كبيرة (اثبات عقيدة دينية + مصلحة سياسية )

فإذا كان العقل يجيز ذلك


فهذا يعني أنه حديث غير معلوم ضرورة

أي غير متواتر


هذا هو نهاية كلامي


و أعرف أن الرد عليه

سيكون بين جهل و بين صراخ و شتائم

هذه عادتكم

لكن

تظل الحقيقة الكبرى

و هي ان حديث المنزلة في مصادركم غير متواتر

كيف و لو كان متواتر في مصادركم

لما قامت به حجة على غيركم

لأنه غير متواتر عند غيركم (أهل السنة )سلاما

[مجدد]

يؤكد

المعرف

محمد

شوية

ثلاثات

قصورة الفكري يوما بعد يوم

يقول عن مجموع الامام القاسم انه لا يوجد فيه رواية مسندة فيه

-

فأنت لم تخالفني

لأنني قلت و لا رواية مسندة

و انت جئت برابط رواية غير مسندة
ثم ذكرت أن الاسناد مكانه اكتب المختصة

يا عزيزي

هل من الممكن ان تحتج بكتب السيرة في اثبات الايمان بالقدر بالاحاديث المسندة ؟؟؟؟

هذا هو التدليس والقصور الفكري في اكمل صورة ...
فيا عزيزي
لكل مقام مقال .... ولكل حادث حديث

لا حول ولا قوة الا بالله

ونتمنى ان تجيب على ما كتبه الاستاذ الكاضم والاستاذ ابو الهدى والاستاذ محمد الغيل
----------------
اما حديثك عن الدرر وغيرها ممكن تراجع الروابط وما هي مواضيع تلك الكتب

5- كتاب الذكر
و لا رواية مسندة


6- الاعتبار و سلوة العارفين

و لا رواية مسندة


10- كتاب البساط

و لا رواية

11-الاربعين السيلقية

و لا رواية



13-درر الأحاديث النبوية

و لا رواية

14-الأحكام للإمام المتوكل

و لا رواية

كما يقال لكل حادث حديث

يريد ان يوهم القارئ ان الكتب السابقة لم تذكر الحديث ويرجع ذلك لضعف الحديث

ولكن لنتعرف على الكتب السابقة

1- كتاب الذكر

للإمام الحافظ المتقن محمد بن منصور بن يزيد المرادي، جامع للأذكار وفضائلها ومايتعلق بها، مثل آداب الدعاء والإخلاص والتقوى واليقين والزهد ونحو ذلك. واستمداده من نصوص القرآن الكريم، وأحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم والآثار الواردة عن الأنبياء والصحابة والتابعين وأقوال المفسرين.
http://www.albasair.org/ebooks.php


2- الإعتبار وسلوة العارفين
وهو كتاب عن الزهد و التقوى وغيرها من الصفات الكريمة http://www.albasair.org/ebooks/Aletibar ... _index.htm

3- كتاب البساط
وهو كتاب عن الايمان وكيفية معرفة الله والصلاة على المصطفى والايمان بالقدر ...الخhttp://www.albasair.org/ebooks/Albisat/ ... _index.htm


4-الاربعين السيلقية
كتاب الأربعين السيلقية للعلامة المحدث زيد بن عبد الله بن مسعود بن رفاعة الهاشمي، المتوفى بعد القرن الرابع الهجري، وقد اشتمل على نوعية خاصة، من الأحاديث التي تعالج أمراض النفس، وتُقوّم اعوجاج السلوك، وتحلّق بالنفس البشرية في سماء الرحمة الإلهية، بعيدة عن الشوائب المهلكة، والجوانح المتعددة للجوارح المختلفة.
http://www.albasair.org/ebooks.php



5-درر الأحاديث النبوية بالأسانيد اليحيوية
وهو كتاب فقهي ينقل الاحاديث الفقهية حول الطهارة والصلاة ....الخ http://www.albasair.org/ebooks/Durar/durar_index.htm


6- الاحكام للامام المتوكل
وهو كتاب فقهي يتكلم عن الطهارة والصلاة والجنائز ...الخ
http://www.albasair.org/ebooks/Alahkam/ ... _index.htm


-------------

يوما بعد يوم تؤكد للقراء اني لم اكن مخطئ حين قلت

قصور فكري + بغض فطري = محمد شوية ثلاثات

[محمد الغيل]

ردا على مسألة المراسيل اقول :

تأمل هذا النص المنقول من مقدمة المصابيح تقديم شيخ الاسلام وعمدة الآل السيد العلامة مجد الدين والهدى ابو الحسين المؤيدي ابقاهم الله ونفع الله بعلومهم :
قال :

اقتباس "

فإن قلت كما قال الإمام المهدي أحمد بن يحيى المرتضى: الإرسال أسقطه، وإنكار قبولهم إياه سفسطه؟
قيل له: ذاك فيما كان مرسلاً، لكن لا بد من معرفة المرسل، وحفظه وثقته، وكونه لا يرسل إلا عن عدل، مع اتفاق المذهب في العدالة، ولا طريق لمن جهل هذا الفن إلى ذلك، ولا إلى معرفة نزول الأحكام، وأسباب النزول، وما يتعلق بهما من التمييز بين الناسخ والمنسوخ، والخاص والعام، وغير ذلك من طرق الأحكام، فلم يكن أكثر الخلاف في الاجتهاديات إلا لهذا.
وقد تكلم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام في أحوال الروايات، والرواة، بما يرشد الأمة إلى سبيل النجاة.
أما الإرسال فمذهب أهل البيت ومن تابعهم أنه إذا صح لهم الحديث ووثقوا بطرقه أرسلوه في كثير من الروايات في المؤلفات المختصرات.
قال الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة في سياق المراسيل بعد أن فصل أقسام الخبر: فمذهبنا أن ذلك يجوز، ولا نعلم خلافاً بين العترة عليهم السلام ، ومن قال بقولهم، وهو مذهب أبي حنيفة، وأصحابه، ومالك، والمتكلمين، بلا خلاف في ذلك بين من ذكرنا، إلا ما يحكي عن عيسى بن أبان، فإنه قال: تقبل مراسيل الصحابة والتابعين وتابعي التابعين، ومن نزل عن درجتهم لم تقبل مراسيله إلا أن يكون إماماً إلى أن قال: وخالف في ذلك الذين يتسمون بأصحاب الحديث، والظاهرية، وقد نسب ذلك إلى الشافعي، وتعليله هذه المقالة يقضي بأنه يجوز قبول المراسيل، لكن لا على الإطلاق.
قال عليه السلام: الدليل على صحة ما ذهبنا إليه أن العلة التي أوجبت قبول مسند الراوي هي قائمة في مرسله، وهي العدالة والضبط، إلى أن قال: والذي يدل على صحة ما ذهبنا إليه أن الصحابة اتفقوا على العمل بالمراسيل اتفاقهم على العمل بالمسانيد.
قلت: وهذه حجة لازمة بينه وقائمة، قال السيد العلامة البدر محمد ابن إسماعيل الأمير، المتوفى سنة اثنين وثمانين ومائة وألف، صاحب: سبل السلام، والروضة، والعدة، وغيرها، جواباً على السيوطي لما تكلم على رواية فيها الإرسال ما لفظه: قلت لا يضر ذلك فإنه من قسم المرسل الذي أجمع السلف على قبوله، كما ذكر العلامة محمد بن إبراهيم الوزير، عن العلامة الكبير محمد بن جرير، وقال إنه إجماع السلف، ولم يظهر الخلاف إلا بعد المائتين، ذكر ذلك في شرح التحفة العلوية.
" أ.هـ

وعن تواتر الحديث اليك هذا ايضا

" وخبر المنـزلة الذي قال فيه صلوات الله عليه وآله: ((فما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي))، هكذا لفظ رواية الإمام الأعظم زيد بن علي عليهم السلام .
وقال الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام، وفيه يقول صلى الله عليه وآله وسلم : ((علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي))، وفي ذلك دليل على أنه قد أوجب له ما كان يجب لهارون مع موسى ما خلا من النبوة، وهارون صلى الله عليه فقد كان يستحق مقام موسى، وكان شريكه في كل أمره، وكان أولى الناس بمقامه، وفي ذلك ما يقول موسى عليه السلام حين سأله ذا الجلال والإكرام فقال: ﴿وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي ، هَارُونَ أَخِي ، اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي، وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي، كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا، وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا، إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا﴾[طه:29-35]، فقال سبحانه: ﴿قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى﴾[طه:36]، انتهى.
وهو كذلك متواتر معلوم، قال الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة عليه السلام: فيه من الكتب المشهورة عند المخالفين أربعون إسناداً من غير رواية الشيعة وأهل البيت.
وقال الحاكم الحسكاني: هذا حديث المنزلة الذي كان شيخنا أبو حازم الحافظ يقول: خرجته بخمسة آلاف إسناد. ورواه في مسند أحمد بعشرة أسانيد، ومسلم من فوق سبع طرق، ورواه البخاري، وعلى الجملة الأمر كما قال الإمام الحجة عبد الله بن حمزة عليه السلام، والخبر مما علم ضرورة انتهى.
وقال ابن حجر في فتح الباري: واستدل بحديث المنزلة على استحقاق علي رضي الله عنه للخلافة دون من الصحابة.
وقال الطيبي: معنى الحديث تتصل بي نازل مني منزلة هارون من موسى، وفيه تشبيه مبهم، بينه بقوله: إلا أنه لا نبي بعدي، فعرف أن الاتصال المذكور بينهما ليس من جهة النبوة، بل من جهة ما دونها، هوالخلافة... إلخ.
وقال ابن حجر المكي في شرح قول صاحب الهمزية:
ووزير ابن عمه في المعالي ومن الأهل تسعد الوزراء
ما لفظه: وقد وردت فيه بمعناها على وجه أبلغ من لفظها، وهو قوله عليه السلام: ((أنت مني بمنزلة هارون من موسى))، فإن هذه الوزارة المستفادة من هذا أخص من مطلق الوزارة، ومن ثمة أخذ منها الشيعة أنها تفيد النص أنه الخليفة بعده، وهو كذلك، ثم ذكر ما يؤيد هذا الوزارة الخاصة من أن النبي آخاه دون غيره، وأرسله مؤدياً لبراءة واستخلفه بمكة عند الهجرة، ثم ذكر الوجه الذي هوعنده مانع من النص على الخلافة، وهو موت هارون في حياة موسى...إلخ. وهو لا يفيد ما ذكره، إذ قد ثبت الاستحقاق، ولا يبطله موته قبله وذلك واضح، وكفى في الرد قوله: إلا أنه لا نبي بعدي.
ومن انقاد لحكم الضرورة، وسلم لقضاء الفطرة، علم ما عنى الله ورسوله بهذه الآيات الربانية، والأخبار النبوية، وقد قرر الأئمة الهداة، الدلالات فيها بما لا مزيد عليه، وقد وردت النصوص المتطابقة على لسان سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم في أمير المؤمنين وسيد المسلمين، وقائد الغر المحجلين، ويعسوب المؤمنين، وإمام المتقين، وأنه أخوه ووصيه ووزيره ووارثه، وولي كل مؤمن من بعده، وباب مدينة علمه، وعيبة علمه، ودار الحكمة، وراية الهدى، ومنار الإيمان، وإمام الأولياء، وأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المنذر وهو الهادي به يهتدي المهتدون من بعده، وأن أذنه الأذن الواعية، وأنه لو كان من بعده نبي لكان إياه، وأنه الأنزع البطين، وأنه لا يجبه إلا مؤمن ولايبغضه إلا منافق." أ .هـ
أما عن هذرك حول ما قاله الامام مانكديم أقول

قد علمت أيها المتابع لهذا الحوار الطويل أن هذا الحديث روي بألفاظ وطرق مختلفة فما ذكره الامام مانكديم رحمه الله أولاً من أنه متواتر وبعد ذلك مستفيض أ وفي آخر الكلام من أنه مشهور
لا تعارض في ذلك البته ولا يصح من خصم مثل محمد 3333333 أن ينازع بمثل هذا القول فإ ن خبر المنزلة قد تواتر عندنا أو تلقته الامة بالقبول عنده وعند الامام مانكديم على حد زعمه .
ازيدكم ايضاحا
أن الامام مانكديم رأي أن خير المنزلة قد نقل اليه بصور وطرق مخلتفة اللفظ ولذا قال وهو الصحيح أي أنه بهذه الصورة عنده .
أقول وهذا القول من الامام مانكديم لا يخرج خبر المنزبة عن حد التواتر فقد يكون عنده متواتر بالمعنى دون اللفظ . والله أعلم
هذا
ومن نظر و تأمل و فتش في جميع الألفاظ والطرق والروايات و جد أن خبر المنزلة قد رواه الكثير من العلماء موالفيهم ومخالفيهم بل وقال بالتواتر بعض المخالفين كما قد تقدم ونقله لنا اخونا مجدد بارك الله فيه .

أقول :
وعند هذا يحصل العلم بتواتره لفظا كما هو الحال عندنا أو معنى كما هو الحال عند غيرنا
مع العلم أن المتواتر ليس من شأنه أن يتواتر عند جميع العلماء بل قد يتواتر للبعض دون البعض كما هو مقرر في أصول الفقه.
أما على قاعدة اخينا محمد 33333333 فلن نجد والله متواترا من السنة في الاسلام ولو كان الامر كما صوره هذا الغمر لما علمنا أن شارون رجل دموي سفاح مجرم همه الاول والاخير قتل وتجويع ومحاربة الشعب الفلسطيني
ثم تعال الى هنا

اليس من المعيب عليك بعد اليوم وبعد هذا النقاش الطويل أن لا تعمل بحديث اجمعت الامة على صحته حتى لولم يكن متواترا فقد حاز رتبت عالية تجعله تحت المتواتر عندك

نسئل الله السلامة من العناد والمكابرة !!!!!!!!
وهنا اختم بحديث من (مناقب الفقيه ابن المغازلي الشافعي) بإسناده رفعه ابن عباس رضي الله عنه عن رسول اللهً قال: ((يا أيها الناس من آذى عليا فقد آذاني إن علياً أولكم إيماناً، وأوفاكم بعهد الله، أيها الناس من آذى علياً بعث يوم القيامة يهودياً أو نصرانياً .... الخ ) سلاما

[السائر]

بعد تسليمك جدلا بما ذكرت أريد أن أسألك ما فائدة الإجماع على الحديث الظني إذا ؟؟؟؟؟
أي ماهوالذي أضافه الإجماع على الحديث ؟؟؟؟؟
فوجود الإجماع وعدمه على سواء !!!!
هل نفى الإمام مانكديم العلم عن حديث المنزلة ؟؟؟
على قاعدة اهل السنه ان الامامه ظنية وليست من الاصول فبالتالي يصح بالحديث الظني بل ان اهل السنه والجماعه تجوزه في اصول الدين !!!!
ثم يا اخي هل القول بصحة البخاري ومسلم جميعها صحيح وان اجماع اهل الحديث على صحتهما يجعلهما قطعيين ؟
وهل جوابك هو جواب عن اهل السنه ام عن بعضهم او هوجواب يخصك
وهل الامام الرازي رحمة الله عليه معطل اذ انه لايؤمن ببعض ما هو عند اخرين صفات ؟؟؟؟؟كاليد والساق والوجه اذ انها عنده تفيد التشبيه ؟ثم هل هذا صحيح ؟؟؟

[محمد33333]

قال سائر:

بعد تسليمك جدلا بما ذكرت أريد أن أسألك ما فائدة الإجماع على الحديث الظني إذا ؟؟؟؟؟

فائدته

تكون زيادة احتمالية صدوره عن رسول الله


يعني لو فرضنا أنه في الحديث الصحيح الغير مجمع عليه

كان نسبة صحته تساوي 50%

فبعد الاجماع

صارت 60%

لكنها

لم تصبح
100% ليحتج فيها بالأمور القطعية

---------

وهل جوابك هو جواب عن اهل السنه ام عن بعضهم او هوجواب يخصك

أقول تجد الجواب عن منع الاستدلال بقطعية الحديث بناء على الاجماع على صحته
في

كتب الإمام الرازي مثلا الأربعين في أصول الدين

و كتب الإمام الآمدي مثلا أبكار الأفكار في أصول الدين




-----------------
على كل

ليس صحيحا أن حديث المنزلة مجمع على صحته

مثلا

العثمانية كانوا يقولون عنه أنه موضوع


و قرأت في بعض كتب الشيخ عبد الله السويدي أن الإمام ابن الجوزي ضعف الحديث

و معظم المتكلمين من أهل السنة كانوا يوهنون الحديث قبل البدء في الرد على استدلال الشيعة به


و أصلا

غاية الأمر ان يكون الاجماع سكوتيا

و هو ليس اجماعا حقيقيا

و المالكية و الشافعي و الآمدي و الرازي و البيضاوي و ابن حزم ينكرون أن يكون هذا اجماعا أو حجة

فلا تغتر يا صديق
بهذه الامور

------

ختاما

الحديث لا يوجد دليل قطعي واحد على أن الرسول قاله

فلا يجوز الاستدلال به


ثانيا

حتى لو تم الاستدلال به

فهو لا يدل على مطلوبكم

و لا بأية طريقة

[السائر]

من أين لك أن الإجماع القطعي فائدته زيادة صيرورة الحديث من الشك 50 إلي 60 من المائة ؟
ثم مافائدة الإجماع الظني ؟
ثم كيف تسلم جدلا ثم تتراجع عن تسليمك ثم تعود وتستدل بما سلمت هل قرأت علم الجدل ؟
هل من احتجيت بهم هم من أهل السنة والجماعة ؟
هل الغمامة عند الرازي والامدي ونحوهما لا يصح الاستدلال بالحديث الظني متنا ودلالة عليها ؟
لم لم ترد على سؤالي عن صحة البخاري ومسلم والإجماع عليهما من قبل آهل الحديث وقولهم إن هل الصحيحين أصبحا قطعيين
هل الرازي والامدي والنووي وابن حجر والسبكي من أهل السنة وهل هم معطلة عند أهل الحديث ؟
لماذا تحتج بالرازي والامدي في تصحيح وتضعيف الأحاديث ؟ ولماذا كانا مقلدين لأحد ألائمة الاربعه
مع كونهما ألفا كتبا في أصول الفقة والنحو والبلاغة ونحوها ؟
أرجوك اذا سلمت بشيء فلا تعد للاحتجاج به والا فلا تسلم به ابتداء لان هذا جهل أو بلادة

[محمد الغيل]

سيدي السائر كتب :

لان هذا جهل أو بلادة

سيدي السائر

هناك من يلقن محمد 3333333 هذه المعلومات ولو كان هذا الاخ ذو معرفة وعنده نية خالصة لذات الله لعرف الحق ولما كانت هذه الشخصية بهذا الشكل مع الاسف

وسيبقى هكذا ختى يخرج بغض اهل البيت من صدره فمن مصائب بغض اهل البيت ومحاربتهم عمى البصيرة وقسوة القلب عن قبول الحق

اللهم سلمنا بحق محمد وآله واستر عيوبنا و لا تفضحنا على رؤس الاشهاد ياربنا

والحمد لله .. على نعمه علينا والسلام !!