طلب ملاحظات على بحث: (الصحابة عند الزيدية)

هذا المجلس لطرح الدراسات والأبحاث.
أضف رد جديد
اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 127
اشترك في: الأربعاء فبراير 11, 2004 9:19 am

مشاركة بواسطة اليماني »

أخي العمدي
لم أجد الكلام الذي نقلته في بحث العلامة عزان فهل هو بحث جديد أم إضافة أم ما ذا؟؟!!

عزيزي الموسوي
يمكنك أن تكون كثر أدبا في اختيار الفاظك مع العلامة عزان، الذي طالت غيبته عن المجالس .. ولايهمني أن تكون معي كذلك لأنني سأرد لك الصاع صاعين.

سيدي الوجيه
راجع البحث من بدايته وستجد أن العلامة عزان قد وفى، والبقية عليكم، وأرجو أن تقراء الرسالة التي نسبها الموسوي إلى الأمام الهادي وتتامل ما جاء فيها .. وستشم منها روائح الرفض تفوح من كل جانب. وقارنها برسالتة الأخرى في الأمامة وستجد الفرق واضح .. فالله المستعان.
الحق احق أن يتبع

صقر اليمن
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 339
اشترك في: الأربعاء ديسمبر 03, 2003 11:21 pm
مكان: صنعاء- اليمن

مشاركة بواسطة صقر اليمن »

أخي اليماني
رويدا ومحمد سيدافع عن نفسه
والرسالة موضوع الخلاف
لاتعرف با لشم
ولاتثبتها أوتنفيها رائحة الرفض والنصب
وقد طلبت التوضيح من الأخ محمد
لأني اريدأن اعرف أكثر سبب ا لإنكار

الموسوي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 427
اشترك في: الجمعة ديسمبر 19, 2003 12:19 am

مشاركة بواسطة الموسوي »

الأخ اليماني!
هل يعتبر سؤالي عن الكذب و الخيانة سوء أدب إلى الأستاذ محمد يحيى عزان!؟! :wink:
إذا كان كذلك فسأعدّل ما كتبته و لكن يا ليت تجيب عن الأسئلة بدلا مما كتبت!
فمهما لا توجد إجابات مقنعة لما سألته, فالسؤال باق بقوته!
و إن كنت آيسا من الإجابة الموضوعية منكم و قد رأيت و رأى الجميع كيف أجبتم في خصوص التمسية و جمعتم بين عمر و عمرو :)
و أما ما تفضلتم به من أن الموسوي نسب إلى الإمام الهادي...
فلا ينقضي تعجبي منكم!
هل أنا نسبت إليه؟! أليس الكتاب مطبوعا مع كتاب المنتخب و الفنون عندكم؟!
هل أنا طبعت الكتاب؟!
ألم يروي كتاب تثبيت الإمامة الإمام الحسن بن بدرالدين في كتابه أنوار اليقين؟! و ينقل عنه أئمة الزيدية كرّات و مرّات في كتبهم؟!
هل أنا الذي جعلت تثبيت الإمامة في ضمن أنوار اليقين؟!
فلماذا لا تتقون الله و تقولون الرسالة التي نسبها الموسوي إلى الإمام الهادي؟؟؟!!!
كبرت ما تخرج من أفواهكم! و تتراوش من أقلامكم!
و ليس كل هذه المحاولات الفاشلة و الانتسابات الكاذبة إلا فرارا من الواقع الذي لا تحبونه و كل ما تحاولون تغرقون أكثر.
لن تنالوا خيراً لا يناله أهلُ بيتِ نبيكم ولا أصبتم فضلاً إلا أصابوه (الامام زيد بن علي)

اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 127
اشترك في: الأربعاء فبراير 11, 2004 9:19 am

مشاركة بواسطة اليماني »

سيدي الوجيه ... الشم إحدى وسائل المعرفة .. وقد استخدم هنا مجازا .. تأمل ما كتبه العلامة عزان وعقب عليه

الإمام الهادي و الصحابة
اعتمد أخي الموسوي فيما نسب إلى الإمام الهادي على الرسالة المعنونة بـ(تثبيت الإمامة).
وأود أن أقول له: إن تلك الرسالة ليست رسالة الإمام الهادي في تثبيت الإمامة، وإنما هي رسالة أخرى منسوبة خطأ إليه، فرسالة الإمام الهادي في (تثبيت الإمامة) أولها: "إن سأل سائل أو تعنت متعنت جاهل عن تثبيت إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضوان الله عليه. قيل له: أيها السائل المتكلم المسترشد المتعلم، تثبت له بقول الله سبحانه، وقول رسوله المصطفى محمد عليه السلام..". وهي مطبوعة ضمن مجموع كتب الإمام الهادي عليه السلام وموجود في جمع نسخه المخطوطة، وهي التي ذكرها مترجموه ولم يذكروا له غيرها.
أما الرسالة التي أشرت إليها فأولها: " الْحَمْدُ للهِِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالاَْرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ، لا نُشرك بالله ولا نتّخذ من دونه إلهاً ولا وليّاً، نحمدُه على ما خصّنا به من نعمه، ودلَّنا عليه من طاعته، واستنقذنا به من الهلكة برحمته، وبصَّرنا من سبيل النّجاة". وفد طبعت مع كتاب المنتخب، ثم أعيد طباعتها في إيران كما ذكرت. ولكنه يكتنفها غموض شديد، وتحيد بصحتها كشكوك كثيرة، وأدلة مختلفة تاريخية ومنهجية تؤكد عدم صحتها عن الإمام الهادي، وهذا ما سأفصله فيما يلي:

فمن الناحية التاريخية ما يلي:
(1) لم ترو عن الإمام الهادي بسند كما هو الحال في كتبه ورسائله الأخرى، فهذه أكثر كتب الإجازات دقة وشمولا لم تَذكرها في كتب الإمام الهادي ورسائله، وقد سمعت من كبار مشايخنا من صرح بأنه ليس لها سند يذكر، غير أنى لم أعد أعرف موقفه الآن، حتى أرويه عنه، ولست أدري إن أن مدونا في أحد كتبه أم لا. وفي كلا الحالين هذه كتب الإجازات وتلك هي الرسالة، وبدوري قد بحثت ولماجد لها طريق يعتمد عليه، فمن كان لديه همة في البحث والتتبع فاليتفضل.
(2) خلوا جميع نسخ المجموع التاريخي لكتب الإمام الهادي من تلك الرسالة، لاسيما القديمة منها كنسخة مكتبة الجامع الكبير بصنعاء التي يعود تاريخها إلى (648هـ)، ويبعد أن يكون من الصدفة أن تخلوا نسخ المجموع المتداولة بين علماء الزيدية على مر القرون من تلك الرسالة دون سواها من سائله وكتبه التي تزيد على العشرين.
(3) أنه كتب على بعض نسخ تلك الرسالة: هذا كتاب تثبيت الإمامة للإمام زيد بن علي، وقيل أنها للإمام الهادي، وهذا موجود في أكثر من نسخة، وهذا يشير إلى أنها لم تكن معروفة، وبعض النساخ تصرف في ذلك بناء على ظن منه وتخميين.
(4) أن العلماء المهتمين بنقل رأي الإمام الهادي في مسألة الصحابة والإمامة، كأبي العباس الحسني، والسيد حميدان القاسمي، لم ينقلوا عن تلك الرسالة شيئاً، بينما نقلوا عن رسائله الأخرى في الصحابة والإمامة أدق التفاصيل.
(5) أن أول ظهور لهذه الرسالة كان في القرن السابع وفي كتاب (شرح أنوار اليقين) للحسن بن بدر الدين، وأكثره منقول من كتب الإمامية، وأغلب ظني أن تلك الرسالة مجرد مقطع من كتاب بعنوان (السقيفة)، فقد وجدت عنه نقلاً مطابقا لما جاء في هذه الرسالة، والتحقق جار في هذا الشأن.
وأما ذكره الأخفش ـ كما في النسخة المطبوعة في إيران ـ من أنه "انتسختها من نسخة قديمة صحيحة مكتوبة من سنة اثنين وثمانين وسبعمائة، وفي هذه النسخة بخطّ السيد صلاح الجلال ما لفظه: هذا كتاب تثبيت الإمامة للهادي عليه السلام صحّ لي سماعه على الوالد جمال الدين بن الهادي بن يحيى، وأيضاً على الوالد صلاح الدين المهدي ويحيى وصلاح قدّس الله روحهما في الجنّة". وأن الإمام القاسم بن محمد عليه السلام نقل عنها في كتابه الإرشاد. فجميع ذلك – رغم أنه لا يغير من الأمر شيء - يحتاج إلى تثبت؛ لأن ما نسبه إلى الإمام القاسم بن محمد غير صحيح، فالكتاب موجود وليس فيه شيء من ذلك. والبحث جار عما نسب إلى السيد صلاح الجلال.

ومن الناحية المنهجية
(1) اختلاف نَفَس الكتابة وأسلوبها عن جميع كتب الإمام الهادي، فإن من يقرأ كتابا أو كتابين للإمام الهادي ثم يقرأ تلك الرسالة يجد الفرق واضح وجلي في منهج الكتابة، وأسلوب التعبير وحتى استخدام المصطلحات وتركيب الجمل، وأرجو أن يقوم بعض الباحثين بوضع مقارنة أدبية بين رسالة (تثبيت الإمامة) التي في المجموع وبين هذه الرسالة، لتتضح الرؤية أكثر.
(2) اشتمالها على أفكار مستنكرة، وغريبة على الثقافة الزيدية، وأحكام تتناقض مع ما هو في كتبه الصحيحة، وروايات غاية في الضعف، كالقول بأن فاطمة الزهراء ضُربت بالسياط، وأن علياً اقتيد ملبوبا ليبايع أبا بكر، وأن أبا قحافة وأسامة بن زيد حذرا أبا بكر من تولي الخلافة دون علي عليه السلام، وغير ذلك مما لامجال لبحثه هنا، ولكيلا يتشعب الكلام أقتصر على موضوع بحثنا فيما يتعلق بمن تقدم على الإمام علي في الخلافة.
ففي الرسالة المذكورة من الحمل شدي على أبي بكر وعمر ومن ناصرهم من الصحابة ما ذكرت، ومن ذلك: أنا أبا بكر خالف رسول الله.. وأنهم أحلّوا ما حرّموا.. .. وأنهم شهدوا على أنفسهم جميعاً بالضلالة .. وأنه لا يخلو عمر من أن يكون أعمى القلب قليل العقل سخيف الدين بليد الفهم أو أنه يستعمل النفاقَ مع أبي بكر.. التصريح باللعن الذي ليس له سابقة ولا لاحقة في كلام الأئمة.
وهذا مما أجزم بعدم صحته عنه لأنه كان أعف لسانا وأرجح عقلا من أن يصدر عنه مثل ذلك الكلام ، ولأنه يخالف تماما ما ثبت عنه في كتبه المعروفة، ومن ذلك ما جاء عنه في رسالته إلى أهل صنعاء ولفظه: «ولا انتقص أحداً من الصحابة الصادقين، والتابعين بإحسان، المؤمنات منهم والمؤمنين، أتولى جميع من هاجر، ومن آوى منهم ونصر، فمن سبَّ مؤمناً عندي استحلالاً فقد كفر، ومن سبّه استحراماً فقد ضل عندي وفسق، ولا أسبّ إلاَّ من نقض العهد والعزيمة، وفي كل وقت له هزيمة، من الذين بالنفاق تفرَّدوا، وعلى الرسول صلى الله عليه مرة بعد مرة تمردوا، وعلى أهل بيته اجترؤوا وطعنوا، وإني أستغفر الله لأمهات المؤمنين، اللواتي خرجن من الدنيا وهن من الدين على يقين، وأجعل لعنة الله على من تناولهن بما لا يستحققن من سائر الناس أجمعين».
وقد فهم الأئمة - وليس أنا – من كلامه هذا أنه يجل كبار أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم - لاسيما الشيخين - ولا يسوي بينهم وبين المرتدين والمنافقين والمتمردين على شرع الله.
* فقد استدل الإمام عز الدين بن الحسن في (المعراج) بهذا الكلام على أن رأي الإمام الهادي الترضية على الشيخين.
* وفهم الإمام عبد الله بن حمزة منه وجوب التوقف في شأن من تقدم علياً، وقال: «وهو الذي قدمنا من كلام الهادي عليه السلام».
* وفهم العلامة يحيى بن الحسن القرشي أنه لم يسيء إلى من تقدم علياً، فقال: «المعلوم من حاله عليه السلام أنه ما كان يكفر الصحابة، ولا يفسقهم».
* وفهم موقفه كل من صنف مواقف أئمة الزيدية، فعدوه إمام فيمن توقف أو رضَّى، ولم يذكره أحد من مشاهير علماء الزيدية فيمن سب أو تبرأ، فلو كانت تلك الرسالة معروفة لديهم لنقلوا عنها ولو للاحتمال.
* ويؤكد موقفه الرافض للسباب ما رواه عنه أحمد بن سعيد الريحاني – وهو من أصحاب الإمام عبد الله بن حمزة - أن قوماً من أهل صنعاء سبوا أبا بكر وعمر في مدة ولايته، فأمر بجلدهم، واستدل على ذلك بأن رسول الله لعن من سب الصحابة.
* أضف إلى ما سبق أن الأئمة الذين كانوا من أكثر الناس عناية بنصوص الهادي ينفون نفيا قاطعاً كل دعوى على الأئمة بسب أو براءة، ومن ذلك:
قال الإمام المؤيد بالله : «ما أعلم أن أحداً من العترة يسب الصحابة، ومن قال ذلك فقد كذب».
وقال الإمام عبد الله بن حمزة: « ولا يمكن أحداً أن يصحح دعواه على أحد من سلفنا الصالح أنهم نالوا من المشايخ أو سبوهم ».
وقال الإمام يحيى بن حمزة : «إن أحداً من الأئمة وأكابر العترة لم ينقل عنه إكفار ولا تفسيق».
وقال العلامة يحيى بن الحسين: «إنَّ أئمة أهل البيت كافة بين متوقف ومرض، لا يرى أحدٌ منهم السَّب للصحابة أصلاً».
فهل يعقل أن يجهل جميع هؤلاء ما ورد في الرسالة المذكورة عن الإمام الهادي وهم الأكثر عناية بنصوصه، أو يتواطئوا على إغفالها وتجاوزها مع علهم بها؟!
الحق احق أن يتبع

الهاشمي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 67
اشترك في: الاثنين مايو 03, 2004 10:12 pm

مشاركة بواسطة الهاشمي »

السلام عليكم
أتابع الموضوع بشغف والذي يبدو لي أن اليماني هو عزان الا أنه جعل شخصية اليماني شخصية غير متزنةبل مدافعة ومهما يكن الأمر آمل من اليماني من كان أن يلتزم بالهدوء ويدع التشنج ومحمد عزان له لسان أحيانا أطول من السبف ويستطيع أن يخرج من أي موضوع حتى ولو بانكارة والتبري منه وووو........وهنا مجال الحجج ولا داعي لرد الصاع صاعين أو عشرة فلسنا في ساحة شارع وفق الله الجميع
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم

صقر اليمن
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 339
اشترك في: الأربعاء ديسمبر 03, 2003 11:21 pm
مكان: صنعاء- اليمن

مشاركة بواسطة صقر اليمن »

الأخ اليماني كل ماأوردته لم أقتنع به
لابد من الرجوع إللى كل النسخ الخطية المتوفرة وهذا ما سأحاول عمله
فدعوى خلوها من جميع النسخ غير دقيقة
كما أن أغلب الأسانيد تذكر مجموع الهادي مجملا
والإستشهادبالنقل عنها ليس دليلا إلا إذاشمل وتتبع جميع الناقلين وهو مالايمكنكم ادعاءه
والإقدام على إنكار نسبة هذه الرسالةلم يسبقكما إليه أحد
وهو مايقتضي البحث والتأني للوصول إلى الحقيقة
وحبذا لو شملت بحوث الأخ محمد كل الأراء في الموضوع المبحوث وهو مالم يلنزم به
ويبحث أحبانا وينقل مايؤيد وجهة نظره ويهمل مايصادمها وكان الأجدر به ألايهمل ما استدرك عليه
وقدأحسن واجاد في بحثه وجمع ما تفرق في بطون الكتب والمراجع وحاول أن يكون الرؤية الواضحة وهوجهد وبحث قل من يصبر على القيام به

اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 127
اشترك في: الأربعاء فبراير 11, 2004 9:19 am

مشاركة بواسطة اليماني »

هذا الذي طلع منك يا هاشمي.. وتتعب نفسك باشتراك جديد لتقول هذا!
لقد جعلتني أشعر بفخر وشرف كبيرين حينما شبهتني بالأستاذ العلامة محمد عزان، وياليتني كنت مثله إلا في مسألة تعصبه للزيزية!! ولا أنكر أن له الفضل علي في أمور كثيرة، فإن كنت أشبهه فالأرواح جنود مجندة ما توافق منها إءتلف وما تناكر منها اختلف.
ولكن الذي أعرفه ويعرفه الجميع عن الأستاذ عزان أنه لا يتستر وراء الأسماء المستعارة مثلي ومثلك ، فهو يطرح ما هو مقتنع به ويدافع عنه بلا مجاملة لأحد، وذلك سبب ..و..و.
ثم أني لم اتشنج ولكني أحببت أن يعامل الموسوي الأستاذ عزان كما ينبغي. وجدير بك أنت وأمثالك إن كنت زيديا أن تحولوا بين الروافض وجعفرة الزيدية.

سيدي الوجيه
ما اوردته ليس مني ولكنه من كلام الأستاذ عزان في في أثناء هذا الحوار نقلته من هناك لتطلع عليه، وأنا لست متخصصا في هذه الأمور ولكنني أقرأ ما يكتب وانظر فيه فقط .. لهذا أقترح أن تفتح حوار مع الأستاذ عزان في موضوع الكتاب المذكور ليكون بداية لدراسة موسعة عنه.
الحق احق أن يتبع

الموسوي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 427
اشترك في: الجمعة ديسمبر 19, 2003 12:19 am

مشاركة بواسطة الموسوي »

الأخ الهاشمي!
أرحب بك في مجالس آل محمد صلوات الله عليه و على آله
و أما أدب أمثال الأخ اليماني!
فمعلوم من خلال ما يكتب, فلا تأخذ عليه حيث اشتبه عليه المجالس, بالشوارع!
و أما ما كتبه فليس إلا تكرار ما كتبه أخي محمد يحيى عزان و أجبت عنها في محله و هو فقط قصّ و لصق!
و أنا أنتظر الإجابة من الأخ محمد عزان لما كتبته و لما تفضل به الأستاذ الوجيه و أتابع الموضوع مثلك بشغف.
لن تنالوا خيراً لا يناله أهلُ بيتِ نبيكم ولا أصبتم فضلاً إلا أصابوه (الامام زيد بن علي)

ياسر الوزير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 404
اشترك في: الجمعة مارس 19, 2004 11:48 pm
مكان: النهرين

مشاركة بواسطة ياسر الوزير »

الحمد لله رب العالمين ؛
أخي الكريم الهاشمي ،
مع احترامي الكبير لك اسمح لي أن أعترض عما تفضلت به ، بل أن أستنكره منك ، لأن الواجب علينا الاحتمال ، وإذا كان لدينا اعتراض على أطروحات بعض الأخوان فلا ينبغي التجريح لهم وانتقاد الأشخاص إلا بناء على شئ محسوس وظاهر ، وفي اعتقادي أنك حتى أخطأت في ظنك لأن الظاهر من الحوار الذي جرى في بداية موضوع ( طلب ملاحظات على بحث حول نظرية الصحابة عند الزيدية ) أن الأخ اليماني غير الأخ محمد عزان وإن وافقه أو طابقه في كثير من الآراء خاصة ما يتعلق في أهل البيت (ع) والإمامة ، بل ظهر منهما تبادل الألقاب !!! وكما قيل وتفضل به بعض الأخوان ،،،،
أرجو منك أن تتقبل كلامي بسعة صدر والسلام بعد المعذرة ،،،،
ألفت نظرك إلى مسألة أخرى أرجو أن تتقبلها بسعة صدر كذلك ؛ فقد لا حظت كنيتك وخشيت أن تكون قابلت بها كنية اليماني ، وهذا إن كان فهو أمر مؤسف ، فقد وصف الرسول صلوات الله عليه وآله وسلم هذه الدعوى بأنها منتنة ، صحيح أن لأهل البيت عليهم السلام خصوصية لكنها خصوصية شرعية ليس إلا ولا يحق لأحد أن يتفاخر بها لأجل التفخر ، وإلا فالكينعي هو فخر بني هاشم ، والشهيد السماوي ، والقاضي جعفر ، وعمرو بن خالد ، و ( سلمان منا أهل البيت ) رضوان الله عليهم أجمعين ، هذه القضية هي التي لم يفهمها الكثير من الناس فلم ينجحوا في امتحان البلوى ؛ امتحان هذه الأمة ؛ قضية أهل البيت (ع) ، ولا أحتاج أن أذكركم بما قاله الإمام إبراهيم بن عبد الله سلام الله عليه وعلى آبائه وأخوانه وأشياعه لصاحبه !!!

عودة إلى الموضوع ، لا أدري ما سر غياب الأخ محمد في الفترة الأخيرة !!!! فمنذ أن شاركت في هذا الموضوع غاب عن المنتدى غياب قالٍ ،
وعلى العموم أرى أن من الأفضل إقفال هذا الموضوع طالما وهو يثير الحساسيات ونحوها ، والتوجه إلى إثراء العديد من المواضيع الهامة المتعلقة بالتوحيد والعدل والوعد والوعيد ،،،،
أرجو أن يلقى اقتراحي قبول لديكم ،،،
والسلام عليكم ورحمة الله ،،،،
عسى مشربٌ يصفو فتروى ظميةٌ *** أطال صداها المنهل المتكدرُ

أبو مجد الدين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 294
اشترك في: الأحد ديسمبر 21, 2003 6:17 pm
مكان: الـمَـدْحِـيـَّـة
اتصال:

مشاركة بواسطة أبو مجد الدين »

ياسر الوزير كتب:وعلى العموم أرى أن من الأفضل إقفال هذا الموضوع طالما وهو يثير الحساسيات ونحوها ، والتوجه إلى إثراء العديد من المواضيع الهامة المتعلقة بالتوحيد والعدل والوعد والوعيد ،،،،
أرجو أن يلقى اقتراحي قبول لديكم ،،،
والسلام عليكم ورحمة الله ،،،،
أتمنى ذلك أيضاً أخي ياسر ،،، وأرجو أن تراجع صندوق رسائلك الخاص :arrow:
صورة


لن أنســـــــــــــــــــــــاك

واصل بن عطاء
---
مشاركات: 885
اشترك في: الاثنين ديسمبر 01, 2003 1:02 am
مكان: مصر المحمية بالحرامية
اتصال:

مشاركة بواسطة واصل بن عطاء »

أتابع الموضوع بشغف والذي يبدو لي أن اليماني هو عزان الا أنه جعل شخصية اليماني شخصية غير متزنةبل مدافعة
مبروووووووووووك أخي العزيز اليماني ، عقبال ما نصل مثلك إلى هذه الدرجة العالية .
لقد نبهت الإدارة أكثر من مرة ، وخاصة الأخ ياسر الوزير وطلبت منهم التأكد من أماكن تواجد المشتركين ومعرفة من يكتب بأكثر من اسم ، لكن للأسف لم يحدث أي شيء من ذلك .
ورغم ذلك فيمكنني عد أسماء أنا واثق 100% من أنهم يكتبون باسمين ، لكن سأنتظر أن تقوم الإدارة بذلك .
وأريد أن أنبه إلى أن الأستاذ عزان لا يدخل الإنترنت أصلا من فترة وليس المجالس بالذات ، وهناك أشياء معطلة بسبب غيابه أعتقد أنها أهم حتى من الرد هنا .
الموت لأمريكا .... الموت لإسرائيل .. النصر للإسلام (عليها نحيا وعليها نموت وبها نلقى الله عز وجل )

((لا بد للمجتمع الإسلامي من ميلاد، ولا بد للميلاد من مخاض ولا بد للمخاض من آلام.)) الشهيد سيد قطب

الهاشمي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 67
اشترك في: الاثنين مايو 03, 2004 10:12 pm

مشاركة بواسطة الهاشمي »

السلام عليكم
الأخ اليماني حياك الله كائنا من كنت فقط أنا تأثرت من اسلوبكم الماضي ولا يمنع أن تكون هذه الساحة لمحاورة الافكار حيث تزول أسباب الاحراج وكذابظهر أهل الذوق والأدب الذين وان كانوا تحت ألقاب وكنى (غير مستعارة )بل حقيقية انشاء الله الا أنهم كما وصف الله نبيه على خلق عظيم.
وبالنسبة لجعفرة الزيدية أو غيره من المصطلحات فليس اسلوبكم هو العلاج ولا النظرة الاحادية في مسألة ما هي الزيدية الزيدية ساحة كبيرة واسعة تجد فيه الرأي والرأى الآخر خصوصا في المسائل الاجتهادية ومن ضمنها في رأيي هذه المسألة موضوع النقاش فلا خوف من الجعفرة ولا غيرها يستدعي الحرب بالحق والباطل ورد الصاع صاعين والحق أبلج .
واليوم ان خفنا من الجعفرة فجدير بنا أن نخاف أكثر من العلمنة والمسخ وطرح المضامين الهدامة من داخل الزيدية باسم الزيدية أو من داخل أي فرقة باسمها والمزعج لي هو فرض أن هذا القول هو الزيدية والراي الثاني جارودية أو ما شابه.
أخي الفاضل ياسر بارك الله جهودكم الطيبة ونفعنا بنصحكم القيم الا أنى لا أعرف أني قصدت جرح أحد وانما طرحت شيئا فهمته في لحظتي تلك وان كان فيه أي تجريح فأنا اسحبه فليس القصد ذلك .
وبالنسبة للكنية فأعوذ بالله أن تكون مقابلة لأحد وانما عندما وضعتها وضعتها بعيدا عن أي تفاخر ومرض وأرجو أن أكون مثلك من محسنى الظنون.
ولماذا تريدون اقفال الموضوع ألم تنزعجو من اقفال موضوع المطرفية من طرف واحد وانما لا بد من قبول أن في موضوع الصحابة عدة آراء ما بين معمل لنصوص وردت في شان ازعاجهم للزهراء واغضابهم لها ولأمير المؤمنين (وترقيهم مكانا ليس لهم ) الذي طفق يرتأي أن يصول بيد جذا أو يصبر على طخية عمياء وغيرها من النصوص المذكورة .
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم

المتوكل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2274
اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
مكان: صنعاء
اتصال:

تعقيب

مشاركة بواسطة المتوكل »

بسم الله الرحمن الرحيم

الأستاذ / محمد عزان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بما أنه ليس لدي الخبره لمناقشتكم في أسانيد الروايات ، فسوف اناقشكم فيها عقلياً .
وهنا أوجه لكم الأسئله التاليه :-
1_ إذا صح ما عرضتموه من روايات تقول بأن الإمام علي كان يذكر الشيخين بخير ،،، فهل نقول أنه كان يذكرهما بخير أمامهما ، ومن خلفهما يقول أنهما ظلماني وأخذا حقي ؟؟؟؟ ولماذا لم يبايعهما أن كان قد ذكرهما بخير ؟

2_ إن قلتم بأن الإمام علي ( ع ) ذكرهما بخير وبايعهما بعد وفاة الزهراء ( ع ) ،،، فهل كان الإمام علي مستحياً أن يذكرهما بخير أمام الزهراء ( ع ) لأنهم قد أغضبوها وأخذوا حقها ؟؟؟؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المهم أنا معكم في أن الأئمه عليهم السلام لم يسبوا ولم يفسقوا الصحابه ،،،، ولكني لست معكم في أن الأئمه كانوا يرضون على الصحابه .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أرجوا أن يجيب على تلك الأسئله / الأستاذ / محمد عزان شخصياً , وليس أحد غيره .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
صورة
صورة

محمدعزان
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 167
اشترك في: الأربعاء يناير 21, 2004 10:59 pm
مكان: اليمن

مشاركة بواسطة محمدعزان »

إخوتي الكرام
عذرا على الغياب، فقد كان لأسباب قاهرة.
والحقيقة أن جميع ما طُرح لا يخلوا من فائدة وإن كنت أود المزيد، وقد أضفت إلى البحث وعدلت فيه وفقا الملاحظات المفيدة، وسوف يطبع مستقلا في كتيب خلال شهر إن شاء الله.

أخي المتوكل
ما طرحت هو تساؤل مشروع ، ولكنه في الحقيقة يوجه للأئمة والعلماء الذي قالوا ما قالوا، وأرجوا أن تتفهم أنت وجميع الإخوة أن هذا البحث جاء بعنوان الصحابة عند الزيدية، وعلى هذا فانا أحكي ما وقفت عليه واترك الرأي للقارئ. بخلاف بحوثي الأخرى مثل قرشية الخلافة أو قراءة في نظرية الإمامة عند الزيدية، أو حديث الافتراق ، أو عرض الحديث على القرآن، ونحوها..
ويمكن أن تدعنا في المهم فقد ذكرت أننا نتفق في أن الأئمه عليهم السلام لم يسبوا ولم يفسقوا الصحابه، وهذا شيء حسن.. أما قولك: ولكني لست معكم في أن الأئمه كانوا يرضون على الصحابه.. فالمسألة مسألة رواية، وقد ذكرت ما وقفت عليه في هذا الباب، والعهدة على الراوي، فإن كُنتُ نقلتُ ما لا وجود له فنبهني عليه وسأقوم بحذفه أو تصحيحه.

أخي الوجيه أخي الموسوي
كنت أشك في نسبة تثبيت الإمامة إلى الإمام الهادي، لذلك لم أتعرض له كما في النص المنشور في المسار، والآن - وبعد البحث - صرت على يقين بأن تلك الرسالة لا تمت إلى الإمام الهادي بصلة. وأرجو أن يكون هنالك مزيد من البحث والتتبع المقصد معرفة الحقيقة ولا سواها.
﴿وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا﴾ (الإسراء/53).

واصل بن عطاء
---
مشاركات: 885
اشترك في: الاثنين ديسمبر 01, 2003 1:02 am
مكان: مصر المحمية بالحرامية
اتصال:

مشاركة بواسطة واصل بن عطاء »

أستاذنا الفاضل محمد عزان
حبذا لو قمت بمناقشة الرسالة ضمن البحث ولو كملحق في نهايته .
الموت لأمريكا .... الموت لإسرائيل .. النصر للإسلام (عليها نحيا وعليها نموت وبها نلقى الله عز وجل )

((لا بد للمجتمع الإسلامي من ميلاد، ولا بد للميلاد من مخاض ولا بد للمخاض من آلام.)) الشهيد سيد قطب

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الدراسات والأبحاث“