أخبـــــار طريفة

[لــؤي]

لص يتحول الى فاعل خير وينقذ العائلة التى جاء لسرقتها

تحول لص تونسى فى لحظات الى فاعل خير حين وجد كل أفراد العائلة التى كان ينوى سرقتها فى حالة اغماء نتيجة اختناقهم بالغاز مما اضطره الى اسعافهم قبل ان ينقلهم للمستشفى .

ونقلت رويترز عن صحيفة الصريح التونسية قولها اليوم ان شابا من الجنوب التونسى دخل منزلا لسرقته غير انه فوجىء بوجود افراد العائلة الستة مغمى عليهم فبادر بفتح جميع النوافذ للتهوية واستنجد ببعض الجيران ليخرج افراد العائلة من المنزل وينقلهم للمستشفى بسرعة .

واعترف الشاب بانه قدم للسرقة لعجزه عن تسديد ديون ووقوعه فى ضائقة مالية الامر الذى دفع بالعائلة التى نجت من موت محقق الى تقديم المبلغ الذى يحتاجه اللص لتسديد ديونه.

............................................


مسابقة للأطفال الأعلى صراخا بطوكيو




أقيمت مسابقة في بلدة أساكوزا السياحية الشهيرة القريبة من طوكيو لاختيار الأطفال الأعلى صراخا من بين 74 طفلا ولدوا العام الماضي وسط تهليل نحو 900 متفرج تقريبا.

وفي طقس تقليدي بمختلف أنحاء البلاد يعرف باللغة اليابانية باسم "ناكي-زومو" أو "سومو (المصارعة اليابانية) الصراخ"، يحمل طفلان بين أذرع أعضاء نادي السومو ويجلبان إلى الحلبة.

ويفوز الطفل الذي يبكي بصوت أعلى بالجولة ويمنح أيضا شهادة "سنوات أطول وأكثر صحة" .. وفقا للمثل الياباني القائل: "كلما كان الطفل أكثر صراخا كلما كان أكثر صحة".

ويحاول المقدمون الذين يحملون الأطفال بذل ما في وسعهم لحمل المتنافسين على الصراخ من خلال ارتداء وجوه مفزعة ووضع أقنعة لوحوش أو رفع الأطفال إلى أعلى.

من جهة أخرى، فإن هناك أطفالا مشاركين في المسابقة بدأوا في الضحك أو غلبهم النعاس.

[لــؤي]

ماليزي يعود للسجن للمرة الرابعة عشرة


ذكرت تقارير إخبارية نشرت أمس الاثنين أن محكمة ماليزية عاقبت أحد محترفي الإجرام بالسجن وذلك للمرة الرابعة عشرة لارتكابه سلسلة جرائم سرقة ونشل وحيازة مخدرات.


وذكرت صحيفة (نيو ستارز تايمز) أن العقوبات التي صدرت ضده كانت بسبب اتهامات بسرقة سيارات وحيازة مواد مخدرة والاحتفاظ ببضائع مسروقة.


.....................................................

عاش 50 عاما فوق شجرة هربا من الحياة الزوجية


قبل 50 عاما قرر جايادير باراديا، 83 عاما، الذي ترجع أصوله إلى ولاية أوريسا شرق الهند ترك منزله عقب شجار مع زوجته. ولكنه لم ينتقل مثل غيره من الأزواج إلى فندق أو إلى أحد أصدقائه وإنما قرر العيش فوق الأشجار.

وقال باراديا لوكالة الانباء الهندية أمس إن سبب هربه من المنزل قبل 50 عاما كان الخلاف مع زوجته في الوقت الذي قالت فيه الزوجة، التي لم يذكر اسمها (تشاجرنا بسبب أمور تافه ولذلك ترك المنزل ووعد بعدم الرجوع إليه حتى وفاته ورغم محاولاتي المتعددة لإقناعه بالعودة للمنزل إلا أنه كان مصرا على الرفض). وقد أكد باراديا أنه بعد أن ترك منزله قبل نصف قرن انتقل للسكن فوق أحد أشجار المانجو التي يبلغ طولها نحو 5 أمتار.ولكن إحدى العواصف التي أسقطت الشجرة أجبرته على تغيير عنوانه لينتقل بعد ذلك إلى شجرة أخرى يبلغ طولها متران ويبني فوقها عشا يسكن فيه.



منقوول

[لــؤي]

طيار أعمي يخطط لتسجيل اسمه في «غينيس»

أعلن طيار بلجيكي أعمي أنه يخطط حالياً لتسجيل اسمه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية عن طريق قيادة طائرة والتحليق بها عاليا لمسافة تزيد علي ۱۷۵۰ كيلومترا.
الطيار الذي يدعي لوك كوسترمانز قال إنه سيسعي بمغامرته تلك إلي ضرب عصفورين بحجر واحد حيث ان نجاحه سيعني تحقيق رقمين قياسيين عالميين: أولهما هو أطول رحلة طيران بقيادة طيار أعمي، وثانيهما هو أطول مدة طيران.
كوسترمانز البالغ من العمر ۴۰ عاماً بدأ منذ نوفمبر الماضي في التدرب والاستعداد لتلك المغامرة تحت اشراف مدربه جان أندريو الذي يتولي عادة مهمة الاقلاع بالطائرة قبل ان يتولي كوسترمانز زمام القيادة والتوجيه.
وأشار كوسترمانز إلي أنه أصيب بالعمي عندما تعرض لحادث مروري قبل حوالي سنتين وأنه بدأ في ممارسة التحليق الجوي بعد أن أشتري له أحد أصدقائه دورة تدريبية في الطيران كهدية بمناسبة عيد ميلاده.
ويعتزم كوسترمانز تنفيذ محاولته الطموح في شهر يوليو المقبل، مؤكدا أنه يأمل أن يساهم نجاحه في بث الأمل في نفوس جميع المعاقين حول العالم.

[لــؤي]

السماء تمطر أسماكا على قرية في الهند!

يشتهر سكان ولاية كيرالا، في جنوب غربي الهند، بإعداد أطباق شهية حارة من الأسماك قربانا للآلهة، ولكن السماء فاجأتهم أخيرا حين أمطرت عليهم أسماكا في مانا، إحدى القرى، على بعد ۲۰ كيلومترا شمال كانور عاصمة الولاية. وقال سكان القرية، حسب صحيفة «هندوستان تايمز»، انه عندما انقشعت الغيوم رأوا سمكا صغيرا رفيعا يسقط من السماء.
ونقلت الصحيفة عن أبو بكر، وهو صاحب متجر من السكان المحليين، قوله «في بادئ الأمر لم يلاحظ أحد شيئا. ولكن سرعان ما رأينا بعض الأجسام الصغيرة على الأرض ولاحظنا أنها تتحرك قليلا». وأضاف «جمعت وحدي ۳۰ سمكة باردة لدرجة التجمد نفق الكثير منها». وقال سكان محليون ان تلك الاسماك تشبه نوعا ينتشر في بحيرات وأنهار المنطقة.
وأرجعت تقارير مماثلة عن أجسام تسقط من السماء، بما في ذلك الكلاب الصغيرة والطماطم الى الزوابع أو الاعاصير التي تسحب تلك الكائنات من الارض أو الماء، ثم تسقط على الارض بمجرد أن تقل سرعة الرياح وتصبح غير قادرة على حملها.