صُدمنا بصدام في يوم النحر ؟!

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
علي الحضرمي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1036
اشترك في: الثلاثاء مايو 09, 2006 10:20 am

صُدمنا بصدام في يوم النحر ؟!

مشاركة بواسطة علي الحضرمي »

بداية أرفض تصنيف الموضوع على أساس ( مع أو ضد صدام حسين ) !

لقد كنت ولازلت من أكثر الناس إنتقاداً لجرائم صدام وجرائم غيره من الحكام العرب ؟!
ولكنني بكل صراحة أصبت بالصدمة الممزوجة بالحزن والألم والحسرة حينما سمعت خبر تنفيذ حكم الإعدام ضد صدام صباح يوم عيد الأضحى ( يوم النحر ) !!

صدمني هذا التوقيت الإستفزازي في هذا اليوم المقدس وخلال أيام مناسك الحج !

وأحزنني هذا الوضع الذي صرنا فيه من الإستكانة والضعة والذلة والهوان تحت أقدام الأمريكان ومن معهم من الأنجاس !

وآلمني أشد الألم أن تكون محاكمة وإعدام هذا الخروف المسير على يد أولئك الخنازير المحتلين المجرمين ال... ال... الخ ! وكم كان سينشرح صدري وتقر عيني لو أن محاكمته وإعدامه كان على يد الليوث الأبطال من المجاهدين والمقاومين والثوار الأحرار؟؟!!

وأما حسرتي فهي أن بقية الخراف الأمريكية في المنطقة العربية لم تُنحر في يوم النحر ؟!!

المتوكل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2274
اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
مكان: صنعاء
اتصال:

مشاركة بواسطة المتوكل »

وانا معكم سيدي المجاهد الصابر ... فيما قلتم

رغم علمنا بكل ما فعله صدام
إلا أن إعدامه تحت ظل الإحتلال الأمريكي .. هو مهانه .. وإستخفاف بالعرب
يعدم ظالم بواسطة أمريكا ... فيما تترسخ جذور ظالم آخر بواسطة أمريكا أيضاً !!!
:evil:

ولا أقول لأولئك الملثمين .. ومن ارتفعت أصواتهم بالصلاة على النبي وآله
إلا :
يا أشباه الرجال ولا رجال
---
فيلم إعدام صدام .. ( على ملف مضغوط ) على الرابط التالي :-
http://www.al-majalis.com/upload/downlo ... 620eff9c20

----
لتحميل فيلم الإعدام ( بجودة أعلى )
أنقر بالزر الأيمن للماوس على الرابط التالي
ثم اختر ( حفظ الهدف باسم ) ( save target as )
http://www.nybestbuy.com/media/sadam.wmv


صورة
صورة
صورة
آخر تعديل بواسطة المتوكل في الأحد ديسمبر 31, 2006 4:42 pm، تم التعديل 3 مرات في المجمل.
صورة
صورة

المتوكل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2274
اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
مكان: صنعاء
اتصال:

مشاركة بواسطة المتوكل »

رسالة صدام حسين الأخيرة

بسم الله الرحمن الرحيم

قل لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا

أيّها الشعب العراقي العظيم.. أيّها النشامى في قواتنا المسلحة المجاهدة.. أيّتها العراقيات الماجدات.. يا أبناء أمّتنا المجيدة.. أيّها الشجعان المؤمنون في المقاومة الباسلة.


كنتُ كما تعرفوني في الأيام السالفات، وأراد الله سبحانه أن أكون مرّة أخرى في ساح الجهاد والنضال على لون وروح ما كنا به قبل الثورة مع محنة أشد وأقسى.


أيّها الأحبّة إن هذا الحال القاسي الذي نحن جميعاً فيه وابتُليَ به العراق العظيم، درس جديد وبلوى جديدة ليعرف به الناس كلٌّ على وصف مسعاه فيصير له عنواناً أمامَ الله وأمامَ الناس في الحاضر وعندما يغدو الحال الذي نحن فيه تأريخاً مجيداً، وهو قبل غيره أساس ما يبنى النجاح عليه لمراحل تاريخية قادمة، والموقف فيه وليس غيره الأمين الأصيل حيثما يصحُّ، وغيره زائف حيثما كان نقيض.. وكل عمل ومسعى فيه وفي غيره، لا يضيّع المرء الله وسط ضميره وبين عيونه معيوب وزائف، وإنّ استقواء التافهين بالأجنبي على أبناء جلدتهم تافه وحقير مثل أهله، وليس يصح في نتيجة ما هو في بلادنا إلاّ الصحيح، "أمّا الزبَدُ فيذهبُ جُفاءً وأمّا ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"، صدق الله العظيم.


أيها الشعب العظيم.. أيها الناس في أمتنا والإنسانية.. لقد عرف كثر منكم صاحب هذا الخطاب في الصدق والنزاهة ونظافة اليد والحرص على الشعب والحكمة والرؤية والعدالة والحزم في معالجة الأمور، والحرص على أموال الناس وأموال الدولة، وأن يعيش كل شيء في ضميره وعقله وأن يتوجّع قلبه ولا يهدأ له بال حتى يرفع من شأن الفقراء ويلبّي حاجة المعوزين وأن يتسع قلبه لكل شعبه وأمته وأن يكون مؤمناً أميناً.. من غير أن يفرّق بين أبناء شعبه إلاّ بصدق الجهد المبذول والكفاءة والوطنيّة.. وها أقول اليوم باسمكم ومن أجل عيونكم وعيون أمّتنا وعيون المنصفين أهل الحق حيث رفعت رايته.


أيّها العراقيّون.. يا شعبنا وأهلنا، وأهل كل شريف ماجد وماجدة في أمّتنا.. لقد عرفتم أخاكم وقائدكم مثلما يعرفه أهله، لم يحن هامته للعُتاة الظالمين، وبقي سيفاً وعلماً على ما يحب الخُلّص ويغيظ الظالمين.


أليس هكذا تريدون موقف أخيكم وابنكم وقائدكم..؟! بلى هكذا.. يجب أن يكون صدام حسين وعلى هكذا وصف ينبغي أن تكون مواقفه، ولو لم تكن مواقفه على هذا الوصف لا سمح الله، لرفضته نفسه وعلى هذا ينبغي أن تكون مواقف من يتولّى قيادتكم ومن يكون علماً في الأمّة، ومثلها بعد الله العزيز القدير.. ها أنا أقدّم نفسي فداءً فإذا أراد الرحمن هذا صعد بها إلى حيث يأمر سبحانه مع الصدّيقين والشهداء. وإن أجّلَ قراره على وفق ما يرى فهو الرحمن الرحيم وهو الذي أنشأنا ونحن إليه راجعون، فصبراً جميلاً وبه المستعان على القوم الظالمين.


أيّها الإخوة.. أيّها الشعب العظيم.. أدعوكم أن تحافظوا على المعاني التي جَعَلتكم تحملون الإيمان بجدارة وأن تكونوا القنديل المشعّ في الحضارة، وأن تكون أرضكم مهد أبي الأنبياء، إبراهيم الخليل وأنبياء آخرين، على المعاني التي جَعَلتكم تحملون معاني صفة العظمة بصورة موثقة ورسميّة، فداءً للوطن والشعب بل رهن كل حياته وحياة عائلته صغاراً وكباراً منذ خط البداية للأمّة والشعب العظيم الوفيّ الكريم واستمرّ عليها ولم ينثن.. ورغم كل الصعوبات والعواصف التي مرّت بنا وبالعراق قبل الثورة وبعد الثورة لم يشأ الله سبحانه أن يُميت صدام حسين، فإذا أرادها في هذه المرّة فهي زرعهُ.. وهو الذي أنشأها وحماها حتى الآن.. وبذلك يعزّ باستشهادها نفس مؤمنة، إذ ذهبت على هذا الدرب بنفس راضية مطمئنّة من هو أصغر عمراً من صدام حسين. فإن أرادها شهيدة فإننا نحمده ونشكره قبلاً وبعداً.. فصبراً جميلاً، وبه نستعين على القوم الظالمين.. في ظل عظمة الباري سبحانه ورعايته لكم.. ومنها أن تتذكروا أن الله يَسّر لكم ألوان خصوصيّاتكم لتكونوا فيها نموذجاً يحتذى بالمحبة والعفو والتسامح والتعايش الأخوي فيما بينكم.. والبناء الشامخ العظيم في ظل أتاحه الرحمن من قدرة وإمكانات، ولم يشأ أن يجعل سبحانه هذه الألوان عبثاً عليكم، وأرادها اختبارا لصقل النفوس فصار من هو من بين صفوفكم ومَن هو من حلف الأطلسي ومن هم الفرس الحاقدون بفعل حكامهم الذين ورثوا إرث كسرى بديلاً للشيطان، فوسوس في صدور مَن طاوعه على أبناء جلدته أو على جاره أو سدّل لأطماع وأحقاد الصهيونيّة أن تحرّك ممثلها في البيت الأبيض الأميركي ليرتكبوا العدوان ويخلقوا ضغائن ليست من الإنسانية والإيمان في شيء.. وعلى أساس معاني الإيمان والمحبّة والسلام الذي يعزّ ما هو عزيز وليس الضغينة بنيتم وأعليتم البناء من غير تناحر وضغينة وعلى هذا الأساس كنتم ترفلون بالعز والأمن في ألوانكم الزاهية في ظل راية الوطن في الماضي القريب، وبخاصة بعد ثورتكم الغرّاء ثورة السابع عشر الثلاثين من تمّوز المجيدة عام 1968، وانتصرتم، وأنتم تحملونها بلون العراق العظيم الواحد.. إخوة متحابّين، إن في خنادق القتال أو في سوح البناء.. وقد وجد أعداء بلدكم من غُزاة وفرس، أن وشائج وموجبات صفات وحدتكم تقف حائلا بينهم وبين أن يستعبدوكم.. فزرعوا ودقوا إسفينهم الكريه، القديم الجديد بينكم فاستجاب له الغرباء من حاملي الجنسيّة العراقيّة وقلوبهم هواء أو ملأها الحاقدون في إيران بحقد، وفي ظنهم خسئوا أن ينالوا منكم بالفرقة مع الأصلاء في شعبنا بما يضعف الهمّة ويوغر صدور أبناء الوطن الواحد على بعضهم بدل أن توغر صدورهم على أعدائه الحقيقيّين بما يستنفر الهمم باتجاه واحدٍ وإن تلوّنت بيارقها وتحت راية الله أكبر، الراية العظيمة للشعب والوطن..


أيّها الإخوة أيّها المجاهدون والمناضلون إلى هذا أدعوكم الآن وأدعوكم إلى عدم الحقد، ذلك لأن الحقد لا يترك فرصة لصاحبه لينصف ويعدل، ولأنه يعمي البصر والبصيرة، ويغلق منافذ التفكير فيبعد صاحبه عن التفكير المتوازن واختيار الأصح وتجنّب المنحرف ويسدّ أمامه رؤية المتغيرات في ذهن مَن يتصوّر عدوّاً، بما في ذلك الشخوص المنحرفة عندما تعود من انحرافها إلى الطريق الصحيح، طريق الشعب الأصيل والأمّة المجيدة.. وكذلك أدعوكم أيها الإخوة والأخوات يا أبنائي وأبناء العراق.. وأيها الرفاق المجاهدون.. أدعوكم أن لا تكرهوا شعوب الدول التي اعتدت علينا، وفرّقوا بين أهل القرار والشعوب، واكرهوا العمل فحسب، بل وحتى الذي يستحق عمله أن تحاربوه وتجالدوه لا تكرهوه كإنسان.. وشخوص فاعلي الشر، بل اكرهوا فعل الشر بذاته وادفعوا شرّه باستحقاقه.. ومن يرعوي ويُصلح إن في داخل العراق أو خارجه فاعفوا عنه، وافتحوا له صفحة جديدة في التعامل، لأن الله عفوٌ ويحب من يعفو عن اقتدار، وإن الحزم واجب حيثما اقتضاه الحال، وإنه لكي يُقبل من الشعب والأمّة ينبغي أن يكون على أساس القانون وأن يكون عادلاً ومنصفاً وليس عدوانيّاً على أساس ضغائن أو أطماع غير مشروعة.. واعلموا أيّها الإخوة أن بين شعوب الدول المعتدية أناسا يؤيدون نضالكم ضد الغزاة، وبعضهم قد تطوّع محاميّاً للدفاع عن المعتقلين ومنهم صدام حسين، وآخرين كشفوا فضائح الغزاة أو شجبوها، وبعضهم كان يبكي بحرقة وصدق نبيل، وهو يفارقنا عندما ينتهي واجبه.. إلى هذا أدعوكم شعباً واحداً أميناً ودوداً لنفسه وأمته والإنسانية.. صادقاً مع غيره ومع نفسه.

كادونا بباطلٍ ونكيدهُمُ بحقٍٍ ينتصر حقُنا ويخزى الباطلُ
لنا منازلُ لا تنطفي مواقدها ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ
وفي الأخرى تستقبلنا حورها يُعز منْ يقدمُ فيها لايُ
ذالُ
عرفنا الدربَ ولقد سلكناها مناضلاً في العدل يتبعهُ مناضلُ
ما كنّا أبداً فيها تواليا في الصول والعزم نحنُ الأوائلُ
أيّها الشعب الوفيّْ الكريم: أستودعكم ونفسيَ عند الربّ الرحيم الذي لا تضيع عنده وديعة

ولا يخيبُ ظنّ مؤمنٍ صادقٍ أمين.. الله أكبر .. الله أكبر

وعاشت أمّتنا.. وعاشت الإنسانية بأمنٍ وسلام حيثما أنصفت وأعدلتْ..

الله أكبر وعاش شعبنا المجاهد العظيم.. عاش العراق.. عاش العراق.. وعاشت فلسطين وعاش الجهاد والمجاهدون..

الله أكبر.. وليخسأ الخاسؤون.


صدّام حسين
رئيس الجمهوريّة والقائد العام للقوّات المسلحة المجاهدة.
صورة
صورة

الحوراء
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 760
اشترك في: الأربعاء يوليو 20, 2005 4:29 pm

مشاركة بواسطة الحوراء »

واللهِ إن ما يحاك في الظلام أعظم والله.....

ونحن العرب لا أسمع لا أرى لا أتكلم ولا أفقه شيئاً .....و يا ويلي من عذاب يوم قريب....!!!!!
اللهم ارحم موتانا و موتى المؤمنين والمؤمنات...و كتب الله أجر الصابرين و المجاهدين ،،
صورة
صورة

عصام البُكير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 241
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 12:21 am
مكان: اليمن - صنعاء

مشاركة بواسطة عصام البُكير »

بصراحه

انا لست مع سياسة صدام حسين السابقه القائمة على القومية العربيه لا الإسلامية الحقه فالإسلام ليس حكراً علينا بل اسلام عالمي وعلى العنصرية المقيته البغيضه ففي اكثر من خطاب لصدام حسين نسمع كلمة خطر الفارسي وعندما تسمع قتاله مع إيران بسبب ماذا ؟؟؟ تستغرب من تصرفاته التي تتدل على عماله واضحة مع امريكا وحرب ضد الاسلام لأنه علماني اشتراكي .

وفرحت عندما وجدته يقرأ القرآن ويهتف بشعارات اسلامية الظاهر انه رجع عن الافكار العلمانية القائمه على حرب الاسلاميين



ولكن بالرغم مما مارسه من ظُلم كنت اتمنى سماع اخبار بقيام انقلاب او اغتيال من خصومه


لا اجتذاب قوات امريكية وقوى متعددة الجنسيات للانقاضهم منه


موقف الاثناعشريه تجاه صدام حسين


يذكرني موقف الاثناعشريه العراقيه بموقف الوهابين عندما قاموا بالافتاء لجواز الاستعانه بالاجنبي لخروج العثماني والقصه لا تخفى على متتبعين التأريخ الحديث

وها نحن نرى المشهد نفسه ولكن من النقيض الآخر


فإذا كان هذه تصرفات انتقامية من الاثناعشريه كان يجب ان يكبحوا جماح غضبهم لوقت آخر ولكن ابى الله الا ان يكشف خبثهم ولمهم تجاه من خالفهم في المعتقدات


هل هذه نهج آل البيت عليهم السلام (التقيه) التي تجعل الانسان ملاك وموآلي وفجاءة تجد إنسان حاقد ويغلب مصلحته على مصلحة المسلمين الله المستعان .



انني اتحسر ان اجد في العراق

وهابين يقتلون اخوانهم الشيعه لأنهم ايرانين ويمثلون لهم خطر بل السبب الاساسي هو فضح تأريخ النواصب للآل البيت وعلى فتوى انهم كفره لانهم يرون ظُلم فلان لفلانه وصدقوني لا يوجد سبب آخر .

وفي الطرف الآخر نجد الشيعه يقتلون اخوانهم السنه لأنهم يبغضون آل البيت بكتبهم وبمقالاتهم و محاضراتهم ويهمشون الإمام علي بل يطرون على قتلته واعدائه .


بالمجمل ما يجري في الساحة العراقيه هو اجنده امريكية صهوينية تتم بواسطة جلب الحاقدين من هنا وهنالك واحياء الخلافات بل ودعمهم بشتى الطرق للأحراق كل مبادئ التسامح والمعايشه السلمية التي اثبتها الإمام علي بن ابي طالب صلوات الله عليه مع اعدائه الذي اثبت انه انسان عظيم بكل ما تحويه الكلمه حيث انه انتهج نهج اخوه سيد ولد آدم محمد صلى الله وعليه وآله وسلم .


وعلينا الانتباه باليمن من مشاعر الاستفزاز من الوهابين الذين يؤلفون كتب تتهجم على الزيدية وعلى علمائها وكتبها ومحاولة الاستيلاء على مساجدهم و انهاء شعائر الرسول وآل بيته
كالاذان والارسال وغيرها .


يجب التوحد ضد العدو الاوحد وهو امريكا واسرائيل وصدقوني ربما تجدون من نوع من التعاطف من الوهابيه ولكن لن تجدوها في الامريكين الصهوينين.


الموت للأمريكا

الموت للإسرائيل

الموت للعملاء

اللعنة على اليهود

النصر للإسلام
قوله تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس
أهل البيت و يطهركم تطهيرا)
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي ولفاطمة وحسن وحسين(اللهم هؤلاء اهل بيتي فأذهب عنهم الرجس)
اللهم صلي على محمد وآل محمد

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

صورة
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

alsalami155
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 16
اشترك في: السبت ديسمبر 23, 2006 8:45 pm
مكان: العراق

مشاركة بواسطة alsalami155 »

ارجو من الاخوه الذين يتباكون على صدام الطاغيه هل كلفوا انفسهم للاستفسار او مشاهدت جرائم صدام بحق الشعب العراقي طيلت حكمه وجرائمه بحق الشعب الكويتي كان عليكم قبل ان تدلوا برئيكم ان تسئلوا اصحاب الشأن الاصليين من الذين تعرضوا لظلم الطاغيه صدام من العراقيين او من الكويتيين وليس من الفضائيات والاعلام الذي اغلبه لايقول الحقيقه بل يعمل لاجل مصالح خاصه ويزور الحقائق واتصور ان اغلب المضطهدين من العرب يعانون من هذا الاعلام المغرض واتصور ان اخواننا في اليمن يدركون ذالك
واقول اين كنتوا عندما كان صدام الطاغيه يذبح وينتهك الحرمات واين كنتوا عندما قصف ضريح الامام الحسين والعباس والامام علي عليهما السلام لماذا تتعاطفون مع هذا المجرم ولا تتعاطفوا مع ضحايا الطاغيه من النساء والاطفال والارامل والايتام من جرائم الطاغيه اقول اني اقسم بولايت امير المؤمنين علي عليه السلام ان صدام كان مجرم وليس له مثيل في اجرامه ولم يشاهد التاريخ مثل اجرامه كان يتفنن هو واعوانه في جرائمهم ولم يبقي شئ في العراق لم يطاله اجرام صدام من شجر وحجر ولكننا في العراق لم ينصفنا احد من اخواننا العرب اي بطوله وجهاد لصدام واعوانه اليس هو الذي هرب ذليلا واختبأ بحفره تارك الجيش وحده يلاقي مصيره اي قائد هذا واعوانه بدأ بقتل وذبح الناس الابرياء فأي جهادتتكلمون ولاكني لاعتب عليكم لانكم واقعين تحت تاثير الاعلام المضلل فارجوا اخواني قبل الحكم ان تتيقنوا لانكم بذالك تأذون اهالي الضحايا من جرائم صدام
وكلمه اخيره اليس صدام قد كفره ابن باز عندما غزا الكويت هل طريقت قتله اذتكم فلماذا لاتاذيكم طريقت موت فرعون وقد نطق الشهاده ولم تقبل منه

موالي آل بيت النبي (ص)
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 373
اشترك في: الجمعة يوليو 09, 2004 9:02 pm
مكان: بيروت

مشاركة بواسطة موالي آل بيت النبي (ص) »

و كأني كتبت مشاركة في هذا الموضوع....لكني لا اجدها...!!!

للاسف ان يصبح مجرم كصدام بطل و اعدامه خطأ...و يصبح الشيعة بنظر البعض خبثاء...
طبعاً اقصد الامامية...

للاسف...

لا حول و لا قوة الا بالله
الوصي عنوان مطبوع بجبيني
وولايتي لأمير النحل تكفيني عند الممات وتغسيلي و تكفيني وطينتي عجنت من قبل تكويني بحب حيدرة كيف النار تكويني

صورة

بدر الدين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1344
اشترك في: الاثنين أغسطس 01, 2005 1:58 am
مكان: هنااك
اتصال:

مشاركة بواسطة بدر الدين »



من قبل فرعون كنا نعبد الأحدا ***** وقبل قارون كنا نشكر الصمدا
وما سجدنا لغير الله خالقِنا ***** وغيرُنا لرموز الكفر قد سجدا
شعبُ العراق أزاح الله كربته ***** وردَّ من غربة الأوطان مَنْ فقدا
وجَفْنُ بغداد مقروحٌ وكم رُزئت ***** من المصائب حتى مُزِّقت بَدَدا
يا ويلها كلُّ زوجٍ كان يعشقها ***** أضحى لها قاتلاً أو طالباً قَوَدا
كأنَّ (صدام) ما سارت عساكرُه **** مملوءةً عُدَّةً مزحومةً عَدَدا
كأنَّ (صدام) ما ماست كتائبُه ***** يستعبدُ الشعبَ أو يستعمرُ البلدا
كأن (صدام) ما حيكت له قصص **** ولن ترى عندها متناً ولا سَنَدا
قالوا يموت بحبِّ الشعب بل كذبوا **** بل قاتلُ الشعبِ ملعونٌ وما ولدا !
بوقٌ عميلٌ ختولٌ في مذاهبه ***** يا ثعلباً صار في أوطانه أسدا !
شماتة بعدو الله أبعثها ***** والنار تُحرق منه الروحَ والجسدا !
بطولةٌ زيَّفوها من جنونهم ***** شهادةُ الزورِ تُخزي كلَّ مَنْ شهدا !
سلاحه أبداً في نحر أمته ***** يا خائنَ الجارِ غدراً بعدما رقدا
هل سلَّ في وجه إسرائيل خنجرَه ***** وهي التي دمَّرت في أرضه العمدا ؟
هل هبَّ نحو اليتامى يصرخون به ***** ليمون يافا ذَوَى حزناً على الشُّهَدا ؟!
هل كان يوماً نصير الحقِّ أو فرحت ***** بجيشه أمةُ الإسلامِ إذْ حسدا ؟!
كلا فما كان إلا دميةً نُصِبت ***** من العمالة والتضليل مُذْ وَفَدا
صلاتُه لعبةٌ، أقوالُه كذبٌ ***** حياتُه خدعةٌ لا تقبل الرَّشَدا
تبًّا له قاتل الأخيار كم صُبغتْ ***** يمينُه بدمٍ في كفه جَمَدا !
يصفِّقون لمعتوهٍ أذاقهُمُ ***** ذُلاًّ، وألبسهم من خوفهم لُبدا
والناس في حُكمه ما بين متَّجرٍ ***** أو خائفٍ قلقٍ، أو ميِّتٍ كَمَدا
صار الجواسيسُ نصفَ الشعب همهُمُ **** نقلُ الوشاية عن إخوانهم رَصَدا !
فالابن يكتب تقريرًا بوالده ***** والجارُ عن جاره يوشي إذا هَجَدا !
والآن يسقط ملعوناً بخيبته ***** ملطَّماً بحذاء الشعبِ مُضْطَهَدا !
تهوي التماثيلُ للأقدامُ ترفسها ***** اخسأْ فزارعُ ظلمٍ فعله حَصَدا !
ذُقْ أيها النذل!.. فالتاريخ مؤتَمَنٌ ***** ولن ترى مقلةً تبكي لكم أبدا
-----


د. عائض القرني
وإنك لعلى خلق عظيم فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون.......!

مسلم سني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 26
اشترك في: الثلاثاء مارس 22, 2005 9:36 pm
مكان: اليمن بلاد المجاهدين

مشاركة بواسطة مسلم سني »

صدام حسين والطريق إلى الجنة






أحمد الريسوني
في اليوم الثامن من ذي الحجة، دخل ملايين الحجاج في حجهم وفي عالمهم، وقضينا ذلك اليوم في منى، نتأهب ليوم الحج الأعظم، يوم عرفة، الذي جاء هذه السنة في يوم جمعة.
"
قيامهم بقتل الرجل يوم العيد هو خذلان من الله لهم، هو فضيحة وخزي لمن قام بهذا العمل الشنيع ولمن وافق عليه، إنها همجية سوداء لا مثيل لها في انحطاطها وخستها
"
منذ ذلك اليوم انقطعت عن العالم وعن أخبار العالم، فلا راديو ولا تلفزيون، ولا جريدة ولا إنترنت، ولا هاتف ثابت ولا جوال.
وحينما كنت أحس بالرغبة المعتادة في معرفة الأخبار، وخاصة أخبار العالم الإسلامي، وأخبار القضايا الإسلامية الساخنة، كنت أهون على نفسي بأن العالم الإسلامي كله الآن يوجد من حولي، في منى وفي عرفات، وليس الخبر كالعيان، وحتى إسماعيل هنية، هاهو معنا في الحج.
قضينا يوم عرفة بطوله وعرضه، وبسمكه وعمقه، وبهيبته وخشوعه، دعونا وتلونا ما شاء الله، من أول النهار إلى أول الليل.
كنت أفكر في قوله تعالى (ليلة القدر خير من ألف شهر) وأقول: الظاهر أن يوم عرفة هو أيضا "خير من ألف يوم"، فكل الأدلة تشير إلى هذا وتبشر بمعناه. هذا اليوم الطويل كان متبوعا بليلة أطول، يتراكم فيها تعب الليل على تعب النهار السابق، يتلوه تعب اليوم اللاحق، يوم العيد.
يوم عيد الأضحى عند عامة المسلمين هو يوم راحة وبشر وأكل وشرب وتزاور وتهان. ولكن الحجاج في هذا اليوم يكونون في سباق. سباق دنيوي، لإنجاز واجباتهم الكثيرة في هذا اليوم، وسباق أخروي لضمان حجتهم ونيل جائزتهم. إنه يوم "الزحمة الكبرى" ويوم "السرعة القصوى".
في هذا اليوم لم أفكر لا في العالم الإسلامي البعيد عني، ولا في العالم الإسلامي القريب مني، كنت أفكر في معركة الرمي وكيف النجاة منها، وفي معضلة الذهاب إلى الحرم والعودة منه إلى منى، وفي زحمة الطواف والسعي، وفي أسرع الطرق للتحلل من الإحرام والعودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية.
كان هذا اليوم من الأيام النادرة التي لم أفكر فيها، لا في فلسطين ولا في العراق، ولا في غيرهما من الشؤون التي طالما أدمنت الاشتغال بها، باستثناء بعض الأدعية في الطواف والسعي.
في الليل زارني أحد الأصدقاء من أهل مكة، لم تمض إلا دقائق حتى بادرته بالسؤال: أنت في بيتك تسمع وترى، فماذا في الأخبار؟ جاء جوابه مباشرا وسريعا: إعدام صدام، لقد أعدموه صباح هذا اليوم، صباح العيد.
وبينما أطرقت هنيهة أمتص هذه الصدمة، تابع صديقي العزيز يحكي اللقطات الخاطفة والأخبار المقتضبة التي تمت إذاعتها عن إعدام صدام حسين. وختم بقوله: لقد أثبتوا أنهم صفويون حاقدون.
قلت: يبدو لي أن الله أراد بصدام خيرا وأراد بهم سوءا، ولا يظلم ربك أحدا. فقيامهم بقتل الرجل يوم العيد هو خذلان من الله لهم، هو فضيحة وخزي لمن قام بهذا العمل الشنيع ولمن وافق عليه. إنها همجية سوداء لا مثيل لها في انحطاطها وخستها.
"
صدام حسين قتل لأجل حسناته لا لأجل سيئاته، ولذلك فقتله ظلم خالص وعدوان صارخ
"
منذ بضع سنوات كنت أعتقد -وأنا محق- أن صدام حسين هو أحد كبار المجرمين والطغاة في تاريخ الأمة الإسلامية، وكنت -وما زلت- حين أستعرض أمثاله، لا أكاد أجد غير الحجاج بن يوسف الثقفي أضعه بجانب صدام.
ولو قيل لي يومها إن عددا من الحكام العرب سيدخلون جهنم، لما خطر ببالي إلا أن صدام حسين هو أولهم وأولاهم.
منذ الحرب الأميركية على العراق، بدأت أرى أقدار الله تعالى في صدام، تسير في الاتجاه الآخر. فمنذ الاحتلال الأميركي للعراق وحالة صدام حسين تسير من حسن إلى أحسن، إلى أن عرفت نهايتها السعيدة، صبيحة عيد الأضحى المبارك. وأنا هنا لا أتحدث بمعايير سياسية وضعية دنيوية، وإنما أتحدث بمعايير دينية شرعية أخروية.
1. لقد كانت هزيمة صدام خيرا له، إذ أخرجته من سلطانه الذي كان يتجبر به و يتجبر لأجله، وبذلك تخلص الرجل من مصدر شروره وآفاته ومظالمه. ولو كان انتصر واستمر في الحكم لكانت له فيه صولات وجولات ومظالم وآثام، ولكن الله تعالى أخرجه من الحكم ومن تبعاته، وآل ذلك كله إلى غيره.
2. لقد كان من الممكن ومن المحتمل جدا أن يقتل الرجل في هذه الحرب، وخاصة بعد هزيمته، كما كان من المحتمل -ومن المعتاد في مثل هذه الظروف- أن ينتحر للتخلص من مرارة الذل والمهانة، ولكن الله لطف به فلم ينتحر ولم يقتل ولم يمت.
وأمد الله في عمره وأعطاه فرصة طويلة ليتوب ويصلح من حاله ويستعد للقاء ربه، وقد ثبت أنه منذ الإطاحة به واعتقاله، وهو عاكف على تلاوة القرآن وعلى الذكر والصلاة.
3. في الوقت الذي توقفت فيه مظالمه، تعرض هو لمظالم كثيرة وكبيرة. وإذا كان المسلم -وكل إنسان سوي- لا يحب أن يكون لا ظالما ولا مظلوما، فإن من مصلحة الإنسان أن يلقى الله مظلوما غير ظالم. وصدام حسين ذهب إلى ربه مظلوما غير متلبس بظلم أحد. والظلم يكفر عن المظلوم خطاياه التي تلقى على ظالمه.
4. لقد ظلم الرجل وأهين منذ لحظة اعتقاله إلى لحظة قتله. ويكفينا من ذلك ما رآه الناس وسمعوه على شاشات التلفزيون عبر العالم كله. وما خفي أعظم وأظلم.
5. وإذا كان بعض بني جلدته قد قتلوه ثأرا وانتقاما وتشفيا، فإنهم إنما قتلوه بالوكالة، بينما القتلة الحقيقيون ترفعوا عن قتله بأنفسهم ما داموا يجدون من ينفذ المهمة القذرة.
وإذا كان الأميركيون هم القتلة الحقيقيون، فيستحيل أن يكونوا قتلوه لأجل "الشعب العراقي"، بل يستحيل أن يزيحوه أو ينشغلوا به لحظة واحدة لأجل العراق والعراقيين.
بعبارة أخرى، فصدام حسين لم يقتل بسبب الدجيل أو بسبب الأنفال أو بسبب حلبجة، وإنما قتل بسبب معاكسته للأميركيين والصهاينة وعدم خضوعه لهم، وتجاوزه لخطوطهم الحمراء. بكلمة واحدة: إن صدام حسين قتل لأجل حسناته لا لأجل سيئاته. ولذلك فقتله إنما هو ظلم خالص وعدوان صارخ.
6. نهاية صدام التي وصفتها بالسعيدة، تتجلى في كونه ختم حياته بكلمة (أشهد أن لا إله إلا الله)، وقد جاء في الحديث النبوي الصحيح "من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة". لقد جاءت هذه الكلمة الجليلة على لسانه في آخر لحظة من حياته، وبتمامها انقطع نفسه الأخير.
"
عند إعدام صدام حسين رحمه الله كان يصرخ به بعض الجهلة "إلى جهنم"، وهو إن شاء الله "إلى الجنة" كما دلت على ذلك القرائن والأدلة
"
ولعل صدام حسين هو الوحيد الذي يشهد له العالم كله بهذا. فالعالم كله شاهده وسمعه يموت وهو يقول بملء فيه: (أشهد أن لا إله إلا الله)، وهذا من فضل الله عليه، ومن خذلانه لمن قتلوه.
7. ومن القواعد الاعتقادية في الإسلام أن "الأمور بخواتيمها". وجاء في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "... فوالذي لا إله غيره، إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار، فيدخلها. وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها."
وفي محكم التنزيل ومسك الختام، يقول المولى عزوجل: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء).
ومن هنا ندرك فداحة ما كان يصرخ به بعض الجهلة، عند إعدام صدام حسين رحمه الله، حين خاطبوه بقولهم: "إلى جهنم"، وهو إن شاء الله "إلى الجنة"، كما دلت على ذلك القرائن والأدلة. (والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون).
_______________
كاتب مغربي


اتمنى ان من اقدم على قتل هذة الاسد الذي ينسب بحق الى ال البيت من مالكي ومقتدة وعدو العزيزالحكيم قتلة ال البيت ان ينالوا العقاب الرادع وان يحمي الله اخواننا السنة ويهدي اخواننا الشيعة من الخرافات وان يتعاونوا مع اخوانه السنة في محاربة الاحتلال كما كان حزب الله البطل يفعل في جنوب لبنان واطلب من حزب الله الشجاع ان يستنكر قتل السنة في العراق من قبل حكومة الاحتلال وعصابة الصغير مقتدة عجل الله ذبحة القريب وان يتبراء من بعض الخونة الشيعيين وان يدعم المقاومة السنية وان يساهم في تاسيس مفاومة شيعية للاحتلال مالم سينتهي الامر بنا ان نرى الامريكان يقضون على حزب الله ونحن ساكتون . ولا اخفي اخواني ان شعبيتة حزب الله بداءت تنخفض في اوساط السنة العرب الذين يشكلون 95% من المسلمين العرب وخاصة في اليمن شوافع وزيدية وذلك بسبب عدم استنكار الشيخ حسن نصرالله لمسألة اعدام الرئيس الشهيد ولعدم دعمة للمقاومة السنية لانها سنية فقط وليس لشئ اخر واقول ان هدف الامريكان والغرب هو نشوء حرب سنية شيعية بين ايران و الاقليات الشيعية في العالم ضد المسلمين السنة الذي يقدر عددهم بحوالي مليار ونصف والشيعة حول العالم يقدرون بحواليّ 50 الى 60 مليون فليس من العقل في شئ ان نتفاتل بسبب اشياء تافة وان نبني مواقفنا على اسس ايرانية بحته نحن عرب ومسلمين نقود العالم ولا يقودنا فارسي صفوي ضال يريد هدمنا من الداخل لاسباب عنصرية بحته. الغريب اخواني ان ايران الصفوية صارت تقود اخواننا الشيعة الى التهلكة والمظالم والاحقاد وتحتكر عليهم اراهم وقراراتهم فتقول مثلا ان المقاومة في لبنان
مقاومة شريفة ونحن كلنا الى الان معها في هذا وتقول ان المقاومة في فلسطين شريفة ونقول لها اننا معها في هذا ايضا اما عندما يتعلق الامر في العراق فتتهم اشرف حلق الله في منذ مئات السنين بانهم ارهابيين وهابيين قتلة لانهم ليسوا في معظمهم من الشعية وليسو سيستانيين وبالرغم ان حلفائها في العراق خونة ومع هذا تعترف بهم احسن اعتراف وتسفه المقاومة وتطلق جلاوزتها كالمقتدة وعدوالعزيز الحكيم ليقاتلوا المجاهدين ويقتلوا اتباع المصطفى ويقدموا على جريمة العصر بقتل اشرف قلئد عربي عرفه التاريخ الحديث بدم طائفي بارد يوم عيد الاضحي المعظم .كلنا نعلم ان امريكا عدو وان الغدر والقتل من شيم العد ولكن ايران التي كنت في يوم من الايام افتخر بها واتمنى زيارتها استغرب هذا التواطء العجيب والدنيئ ضد المقاومة الشريفة التي هي في نظري اشرف مقاومة في المنطقة لانها تقلتل اشرس عدو عرفة التاريخ القديم والحديث وتحارب احقر عصابة صفوية خائنة منذ فجر التاريخ. اخيرا ان اكرر مناشتدي للشيخ حسن نصر الله بان يتق الله ويتبراء من الصفويين في العراق وان يدعوا الشيعة لمقاومة المحتل او على الاقل ان يكفوا ايديهم عن قتل المدنين السنة والشيعة وعن قتال المقاومة السنية.
محبه الرسول واله واصحابه اجمعين واجب علي كل مسلم

alsalami155
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 16
اشترك في: السبت ديسمبر 23, 2006 8:45 pm
مكان: العراق

مشاركة بواسطة alsalami155 »

احسنت اخي بدر الدين على هذه القصيده
واقول للاخ مسلم سني من ذو متى كان وقت واسلوب اعدام المجرم ُيكفر له عن اجرامه
واين كنتم عندما كان صدام يعدم الابرياء من العراقيين والكويتيين في جميع الاوقات وبكل الطرق الاجراميه

بدر الدين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1344
اشترك في: الاثنين أغسطس 01, 2005 1:58 am
مكان: هنااك
اتصال:

مشاركة بواسطة بدر الدين »

ولا اخفي اخواني ان شعبيتة حزب الله بداءت تنخفض في اوساط السنة العرب الذين يشكلون 95% من المسلمين العرب وخاصة في اليمن شوافع وزيدية وذلك بسبب عدم استنكار الشيخ حسن نصرالله لمسألة اعدام الرئيس الشهيد ولعدم دعمة للمقاومة السنيه



لا ادري من اين اتيت بهذا الكلاام اخ مسلم سني
ومن نصبك على الزيديه حتى تتكلم انهم يكرهون نصر الله لعدم استنكاره لقتل طاغية مثل صدام
صداااااااااااام طاغيه بكل ما تعني الكلمه وجرائمه اكثر من ان تحصى
وحزب الله هو حزب الله مهما حاول السلفيين التكفيريين النيل منه
وحاشا السيد حسن ان يستنكر لقتل صدام وهو يعلم بما قام به صدام وما ارتكب من جرائم
وقد جعل الله صدااام الطاغيه عبره لكل مجرم والحمد لله
وإنك لعلى خلق عظيم فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون.......!

مواطن مطحون
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 7
اشترك في: الأحد يناير 14, 2007 9:38 am

مشاركة بواسطة مواطن مطحون »

فإذا كان هذه تصرفات انتقامية من الاثناعشريه كان يجب ان يكبحوا جماح غضبهم لوقت آخر ولكن ابى الله الا ان يكشف خبثهم ولمهم تجاه من خالفهم في المعتقدات


الله المستعان يا أخ عصام البكير أن يصدر من مثلك هذا الكلام .

أولاً ليس إعدام صدام أو عدم إعدامه أو توقيت الإعدام هو الذي سوف يعز العرب و المسلمين أو يذلهم . المسألة أكبر هكذا تصور .

ثانياُ يا أخي إن كنت أنت في اليمن فقد عرفت ماذا حدث أيام حرب صعدة من ظلم و قهر و هتك للحرمات و سفك للدماء أي أننا مجربون لطعم الظلم و هو لا يمثل عشر ماذاقه إخواننا من الإثني عشرية على يد صدام لذا أعتقد أنه من غير اللائق أن نلومهم بهذا الشكل و الذي يده في النار مش مثل الذي يده في الماء .

ثالثاُ : لا يجوز التعميم على الأثني عشرية و على المذهب بمرمته إن حدثت أخطاء من بعض منتسبيه و إلا فأنا سوف نقول أن صبب المصائب التي تلم بالأمة هم أهل السنة لأن منهم آل سعود و ما أدراك ما آل سعود و حسني مبارك و كل الحكام العرب , و هذا خظأ كبير أن نحمل إخواننا من أهل السنة نجاسات هؤلاء الحكام .

تحياتي للجميع و اعتذاري للأخ السلامي 155

عبدالله الحسني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 149
اشترك في: السبت فبراير 28, 2004 8:53 pm

مشاركة بواسطة عبدالله الحسني »

جنازة صدام
عبد المنعم سعيد


حينما يكتب المؤرخون في الأزمنة القادمة تاريخ هذه المرحلة من أيام الأمة العربية، سوف يعجبون عجبا شديدا من الموقف الذي اتخذه المثقفون والمعنيون بالشأن العام من حدث تنفيذ حكم الإعدام في الرئيس العراقي السابق صدام حسين. فخلال العقدين السابقين على الحدث على الأقل كان حديث النخبة العربية في العموم قد غلبت عليه موضوعات الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان، بل أن جماعة منهم تنادت من أجل إنشاء الجمعية العربية لحقوق الإنسان، فراحت تنشئ لها فروعا وجماعات في العديد من الدول والأوطان. وحينما جاء العصر بالفضائيات التلفزيونية وشبكات الإنترنت والصحافة المهاجرة، ذاع الكلام عن الأنظمة الديكتاتورية العربية وممارساتها القمعية، حتى وصل الحديث إلى الصحف المقيمة والنشرات السرية والعلنية. وكان كل ذلك كافيا لكي تنشأ حوله شبكة واسعة من الجمعيات والاتحادات والنقابات التي خصصت مهرجاناتها ومؤتمراتها وتجمعاتها لتمجيد الحرية والدفاع عن حقوق التعبير والمشاركة السياسية، والوقوف ضد الطغاة على تعدد ألوانهم وأشكالهم. وخلال الأعوام الأخيرة أصبحت القاهرة مركزا مهما لكل هذا الفكر الإنساني بحيث لا يمر يوم إلا ويصدر بيان أو إعلان يخص الدفاع عن مسجون بغير حق، أو رثاء لرجل قتل دفاعا عن قضية دون عدالة؛ وكانت نقابة الصحفيين المصريين، ونقابة المحامين المصرية في مقدمة المدافعين عن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.
كل هذا التراث سقط فجأة مع إعدام الرئيس صدام حسين، فقد أصدرت نقابة الصحفيين المصريين بيانا ينعى الرجل ويمجده لم يُستشر فيه أحد من الصحفيين؛ أما نقابة المحامين فقد عقدت مؤتمرا كاملا لتأبين فقيد الأمة والإشادة بمناقبه. وكان مفهوما في كل الأحوال الاستنكار الخاص بتوقيت إعدام الرجل، بل والملابسات التي ألمت بعملية إعدامه وفقدانها المعايير الإنسانية، أما أن يتم غسل الرجل من أدرانه وتاريخه الملوث بدماء الضحايا والشعوب، بل والمسئولية عن كل ما ألمَّ بالعراق من نوائب، والمنطقة العربية كلها من كوارث؛ فذلك سيشكل أعجوبة كاملة للمؤرخين، حتى يوضع هؤلاء المثقفين جميعا موضع المساءلة، ويضع مصداقيتهم الديمقراطية موضع الامتحان.
وللحق، فإن القاهرة لم تكن وحدها التي وقعت في هذا النفاق التاريخي، بل وقعت فيه عواصم عربية شتى. وكانت دهشتي بالغة عندما تابعت رسائل الإنترنت تعليقا على خبر الإعدام المنشور في مواقع قنوات «الجزيرة» و«العربية» وصحيفة «الشرق الأوسط» وغيرها من الصحف، فإذا بالأغلبية الساحقة منها تأتي من المملكة العربية السعودية وعدد من الدول العربية الخليجية الأخرى، وأكثرها لا يستنكر فقط توقيت الإعدام وملابساته، أو حتى طالب ولو بأثر رجعي بضرورة محاكمة صدام وصحبه أمام محكمة دولية عادلة، وإنما أضفت على الرجل من هالات البطولة والفداء والشهادة، ما يضعه بين الأبطال والشهداء والصديقين. أما الشعب الفلسطيني فقد خرجت مظاهراته كثيفة ـ رغم الاحتلال والاحتقان بين فتح وحماس ـ لا تندد فقط بمن قاموا بالإعدام فجر عيد التضحية بل تضيف لها صورا لبطولة الرجل وقيادته الخالدة للأمة العربية.
لاحظ هنا أننا أمام الرئيس صدام حسين الذى بدد ثروات العراق في مغامرات خاسرة، والذي قام بغزو الكويت وأنهى دولتها واغتصب أموالها ونساءها. وطوال حكمه قام بما لم يقم به قائد في التاريخ العربي من الإذلال لشعب كريم. وكأن أحدا من المثقفين العرب لم يشهد الوثيقة الفيلمية التي سجل فيها صدام شخصيا عملية إعدام رفاقه من قيادات حزب البعث في العراق، ولم يعلم بقوانين «الترشيق» التي فرضت على الموظفين العراقيين أحجاما وأوزانا بعينها، أو بعمليات قطع الألسنة وجدع الأنوف وسلخ الآذان ودفن الأحياء، والقتل بالأسلحة الكيماوية، وتهجير العراقيين ودفنهم في الصحراء الواسعة. ولم يخل مؤتمر عربي واحد خلال العقود الأربعة الماضية من حكايات ونوادر الطغيان التي كان أبطالها صدام وابنيه عدي وقصي وبقية عائلته، وما جرى في لقاءات ـ أو نفاقات ـ في لقاءات صدام المهينة بالإذلال مع الشعراء والأدباء العرب. وكم من المرات ساد الضحك بين المثقفين العرب عند قراءة روايات صدام، ونصائحه الغالية إلى الأمة، وانتشر التندر بتماثيله وقصوره. وفي الحقيقة، فإن أحدا من المثقفين ـ بمن فيهم البعثيون والقوميون العرب ـ كان غافلا عن تراث الرجل وجرائمه، بل أن بعضهم وقد اشتدت به الصرعة الديمقراطية كان مستنكرا لحصول الرجل على نسبة 100% في آخر الانتخابات العامة التي أجراها في العراق.
كل ذلك كان معلوما ومذاعا، ولم يكن معلومات مدسوسة دست من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، بل أن بعضا من هذه المعلومات كان علنيا وتم بثه أحيانا عن عمد من المصادر العراقية ذاتها حتى تقوم أركان «جمهورية الخوف» وتثبت أركانها. ولكن أيا من ذلك لم يفت في نسبة غير قليلة من الجماعة السياسية العربية لكي تعلن حالة من الحداد ولطم الخدود لم يحصل عليها عربي واحد ممن قتلهم أو عذبهم صدام وزبانيتُهُ. وعلى الأرجح أن المسألة لم تكن أبدا الاحتلال الأمريكي والرغبة في لعنته أو الخلاص منه، أو حتى تأييدا للمقاومة العراقية، وإنما كان ذلك خيانة لمفهوم الحرية والديمقراطية وحق الشعوب العربية في العيش في حياة حرة وكريمة. وربما لو كان هناك اعتقاد أصيل في مثل هذه المبادئ لجرى تقييمٌ حق لتاريخ الرجل وأدائه وتم الانتصاف للشعب العراقي قبل النظام الصدامي، وللإنسان العراقي قبل شخص الرئيس الذي أعطى لنفسه أسماء مقدسة بلغت تسعة وتسعين اسما مضاهيا في ذلك نفسه بالله سبحانه وتعالى.
ولكن السؤال يبقى لماذا جرى ما جرى؟ ولماذا كان ما كان؟ ولماذا سقط المنادون بالحرية والديمقراطية في الامتحان؟ ولماذا تنعى نقابة الصحفيين المصريين شخصا لم يصنع أبدا صحافة حرة بل أنه طارد الصحفيين العراقيين حتى نهاية الأرض، وعذبهم حتى آخر النفس؟ ولماذا تعقد نقابة المحامين المصريين مؤتمرا لتمجيد رجل لم يُقِمْ أبدا معيارا للعدالة أو مقياسا للحق، بل أن تاريخه كله كان احتقارا وامتهانا لمهنة المحاماة والقضاء؟. ولماذا ينبري مواطنون عرب يشكون صباح كل يوم من قلة الحرية وغياب الديمقراطية وامتهان حقوق الإنسان، للدفاع عن رجل لم يترك فرصة إلا وانتهزها لانتهاك ذلك كله، بل والتعبير بشكل كامل عن احتقاره لهذه القيم؟
الحقيقة أنه لا يمكن حسبان ذلك كله استنكارا أو رفضا للاحتلال، أو حتى استنكارا ورفضا للطائفية، وإنما كان ذلك تمجيدا وتأليها للطغيان والاستبداد فس أنقى صورهما.
وتفسير ذلك ربما لن يكون صعبا كثيرا، فالاستبداد والطغيان الطويل يولد أمة تعتقد أن كلاهما علامة من علامات النضال والكفاح والبطولة والقدرة ـ كما يقال ـ على قول «لا». ولما كان ذلك كله يقوم على آيديولوجية قومية تعطي الشخص القائد «رسالة خالدة»، فإنها تنتهي به حيا وميتا إلى حيث تجلس الآلهة، ويصبح الدفاع عنه بعد خذلانه للأمة نوعا من الدفاع عن الذات التي هتفت كثيرا ونافقت طويلا. وعندما وجد هؤلاء جميعا أن فكرهم صار دوما إلى هزيمة وأفول، أصبحت الديمقراطية والحرية صيحة للعصر ما لبثت أن سقطت عند الامتحان فيصير كل ديكتاتور أو مهرج في العالم زعيما، وكل من يقود الأمة بالمغامرة أو المقامرة إلى حتفها بطلا.
ياليتَ شعري، ما يكون’ جوابهمْ حين الخلائقِ لِلْحساب ’تساق’...!
حين الخصيم’ "محمدُ"، وشهوده أهل السّما ، والحاكم’ الخلاّق ..! ؟

كلمة التقوى
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 114
اشترك في: السبت ديسمبر 17, 2005 2:54 pm

مشاركة بواسطة كلمة التقوى »

بسم الله الرحمن الرحيم
ان قصة صدام عبرة لأولي الابصار , كيف كان ومن كان يساعده وكيف انتكس وانكسر , لا اله الا الله ,,, كيف اصبح الناس لا يعتبرون ولا يرون كيف يسلط الله الظالمين على الظالين.
(...فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً)

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“