رسالة السيد يحيى الحوثي إلى شيعة أهل البيت ع

[لن نذل]

بسم الله الرحمن الرحيم


الأخوة شيعة أهل البيت النبوي (ص) في كل مكان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعظم أجورناوإياكم جميعا في ما أصابنا قديما بقتل ال البيت النبوي بدءا بحمزة سيد الشهداء، ومرورا بأبي الأحرار الإمام الحسين (ع) وما تبعه من شهداء من أهل الببيت وأنصارهم، وانتهاءا بمن يستشهدون في عصرنا الحاضر،على يد اليزيدين الجدد في اليمن، من ابناء الحسنين، وأنصارهم الميامين، من أحفاد مالك الأشتر، وسعيد الهمداني، والحارث الهمداني، وغيرهم من أنصار أبينا أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب (ع) الذين رووا ارض النهروان، وصفين، من دماء المارقين، والقاسطين، والناكثين،
يا شيعة أهل البيت في كل الأرض ، إننا ندعوكم إلى مناصرة أحفاد، وأنصار أهل البيت، حملة راية الهدى، من أبناء اليمن، الذين وقفوا كالجبال الشوامخ إلى جانب أهل البيت، في وجوه اليزيديين،على مر الزمن،
لم يخضعوا لدول الظلم من أمويين، وعباسيين، وأتراك، وأيوبيين، ومستعمرين، بل خاضوا ويخوضون ضدهم ملاحم البطولة، ومعارك الرجولة ، بصبرهم وجلدهم المعروف، حتى ينحني اليزيدييون، مستسلمين، أذلاء يجرون ذيول الهزيمة، وييأسوا من تعميم بدعهم، ودجلهم، وضلالهم، وأحقادهم، وإن طال المدى،
إننا اليوم في اليمن نواجه اليزيديين، الحاقدين ، وليس فقط من منهم في اليمن، بل الأكبر من ذلك أنهم يتكالبون علينا من كل أفق، وربما سمعتم بدعم معظم دول المنطقة، وبعض الدول الأجنبية، ليزيد اليمن، من أجل أن يبيدنا
وربما سمعتم بما يعانيه إخوانكم من حصار مستمر لثلاث سنوات، ومن جميع المواد، الغذائية، والدوائية، وغير ذلك، حتى أن الأطفال يموتون من الجوع، والعطش، وما يواجهونه من حرب مستمرة، استخدم يزيد اليمن فيها كل قواته العسكرية، حتى دمر بيوتنا، وقتل أهلنا، واعتقل الآلاف منا، حيث لم يسلم من جوره، وطغيانه، أي إنسان كبير كان أم صغير،
إن واقعة الطف، تتكرر على إخوانكم في اليمن في كل حين وبكل صورها، وفصولها، مع أننا لم نجن أي جناية، ولم نمارس أي إضرار بأحد، سوى أن اليزيديين يريدون أن يسلبوا منا عقيدتنا، وديننا ألذي قاتل عليه آباءنا وأجدادنا من عهد النبيء وحتى الآن، ويجبروننا على التدين ببدعهم، وإفكهم، وضلالاتهم، التي توارثوها من زمن يزيد ابن معاوية، وبقوة السلاح، وإرهاب الدولة، وهيهات منا الذلة، يأبى الله ذلك لنا ورسوله، والمؤمنون،
أيها الأخوة محبي ومناصري أهل البيت النبوي، في جميع بقاع الأرض، إنني وبإسم آبائي محمد، وعلي، والحسن، والحسين،وفاطمة الزهراء، أناشد كم الوفاء ، والنصرة، والمعاضدة، كما بايع آباؤكم رسول الله (ص) على أن يحموه، وذريته مما يحمون أنفسهم وذرا ريهم منه، والأحاديث في هذا الأمر كثيرة، وأن لا تتورعوا عن مناصرتنا، ولا تتخوفوا، من ذلك لا سياسيا، ولا طائفيا، فقد برز الإسلام كله إلى الشرك كله، ولن يضرونا إن وقفتم إلى جانبنا، أكثر مما لو لم تقفوا معنا، ومن يقول ذلك، أو يتوهم أن حيادكم أفضل لنا فهو غالط ، مخطئ في التحليل، والرأي، فالقرآن الكريم والأحاديث النبوية،ونصوص الأئمة الأطهار، واضحة في هذا الأمر، كما أن اليزيديين مصرون على حربنا، ومتعاملون معنا كما لو أنكم تناصروننا، وتدعموننا،
فالله الله وجهوا حماسكم نحو اليزيديين في عصرنا الحاضر، والله الله، لا تتفرجوا علينا، فسكوتكم كافي كل هذه السنوات الثلاث، رغم تعاون اليزيديين علينا، وتكاتفهم ضدنا، ومحاولة فرض ضلالهم علينا، فوالله لو أن النبيء محمدا، أوعليا، أوالحسنين(ص عليهم) ابصروا حالنا ما تفرجوا، علينا ولا حايدوا، ولا خافوا أن يقال: إنهم يناصروننا،
أخيرا نعظم لكم الأجر في استشهاد أبي الأحرار الأمام المعصوم الحسين (ع) واستشهاد أهل بيته، وأنصاره الميامين، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أخوكم / السيد يحيى بن بدر الدين الحوثي، الحسني،
17/1/2007

[جهاد النفس]

الموت لأمريكا فهي الشيطان الأكبر و الداعم الرئيسي للظلمة في المنطقة

الاسرائليين يقتلون الفلسطينيين و القادة العرب يكرمون القتلة و يرقصون معهم

في البحرين الطغاة يمارسون الظلم على الشعب الذي تظاهر ضد زيارة بوش

بينما ملكهم القزم رقص العرضة مع بوش بسيف الذهب بينما هناك من يعاني الجوع و

البطالة ثم يصفه بوش بالديمقراطية

[الموسوي]

أين آراء المشاركين العمالقة أمثال الكاظم الزيدي؟!!
أليس هذا نداء استغاثة؟!
لماذا لا يواجه اللإجابة و لو بالالفاظ؟!
أليس منا من تعود على الشعارات؟!
أليس منا من يهاجم الآخرين دائما بانهم خذلوا أهل البيت في زمانهم و جلسوا في بيوتهم و أنهم كذا و كذا؟!
فأين هم الآن حتى يكتبوا و لو كلمات بسيطة في جواب استغاثة إخوانهم!
و الله المستعان و هو أحكم الحاكمين

[ابن الهادي]

إذا ( العلوي ) لم يك مثل زيد  فلا تنكر ملام اللائمينــا

[علي الحضرمي]

أين آراء المشاركين العمالقة أمثال الكاظم الزيدي؟!!
أليس هذا نداء استغاثة؟!
لماذا لا يواجه اللإجابة و لو بالالفاظ؟!
أليس منا من تعود على الشعارات؟!
أليس منا من يهاجم الآخرين دائما بانهم خذلوا أهل البيت في زمانهم و جلسوا في بيوتهم و أنهم كذا و كذا؟!
فأين هم الآن حتى يكتبوا و لو كلمات بسيطة في جواب استغاثة إخوانهم!
و الله المستعان و هو أحكم الحاكمين

أخي الموسوي إتهام النوايا ومحاكمة أعمال الخلق ليس مما كلفكم الله به !!
وتعليق الأخ الكاظم هنا أو غيره من أساتذة الزيدية ليس هو المهم !

وما أدراكم بحال السيد الكاظم أو غيره ، وهل من الواجب أن يعطيكم جردة حساب بأعماله وأقواله ومواقفه !!


حواره معكم أو حوار غيره من الزيدية معكم هو على أساس إستيضاح المبادئ الإسلامية الأصيلة المتمثلة فيما عليه الزيدية وتوضيح بعض الشطحات التي وردت لدى المذاهب الأخرى وأصبحت ديناً يدان به !
أما تطبيق تلك المبادئ الأصيلة من عدمه فهذا راجع لكل شخص فالله من سيحاسب الناس جميعاً !

هذا للتوضيح فقط