مجالس آل محمد (ع)

السلام عليكم إخواني وأخواتي:

هل منكم من سمع عن أكاديمية الفرحة وما تقدمه من دورات وتخصصات في مجال علوم الأسرة؟

ولمن يعرف عنها، ما مدى اعتماد شهاداتها على مستوى العالم؟

وهذا موقع الأكاديمية:

www.alfarha.ac

لعل المشكلة تكمن أصلاً في عدم اقتناع المرء أصلاً بوجود مشكلة تحتاج إلى حل، وهذا أخطر.

ولكني هنا تحمست لفكرة دور الفرد في المجتمع، سأفتح موضوعًا جديدًا لطرحه بتفصيل.

مع خالص شكري لاحتواء الموضوع من جميع زواياه، وبانتظار المزيد من المساهمات والتوضيحات.

الخلافات بين الزوجين شر لا بد منه...ولكن لا تتعجب / تتعجبي إن قلنا إن في ذلك جانبًا مشرقًا...وقبل أن تسأل/ تسألي: كيف؟ أقول: 1- كسر الروتين الممل من الحياة الرتيبة...فجميل أن يكون هناك بعض البهارات. 2- كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون، فإذا كان هذا مع رب العالمين، فكيف لا يكون مع البشر؟!! 3- ...

سيدي أخي سعي الآخرة: يكفيني ما ذكرت من إدراك الفرد منا مسؤوليته في الحياة، وتهربه من دوره، وهذا واقع الحال المؤسف. وهنا أود المشاركة في الأسباب التي دعت للتخلي عن هذا الدور. فهلا طرحناها وعالجناها؟؟؟؟؟¦!!! فلا أريد أن أترك الموضوع معلقًا، فكثير ما تدار في المجالس المشاكل وتترك دون تقديم حل أو مخرج.

سيدي الكريم: للأسف أني لا أوفقك الرأي. فأن أعرف أناسًا يعرفون أن وجودهم في الدنيا إنما هو للعبادة لقوله تعالى{ وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} ولا يفكر ون أصلا في أي دور آخر في الحياة. ولا أراهم يتهربون من المسؤولية أو يدركون دورهم الاجتماعي. وهذا واقع مؤسف، ودليلهم {ولتكن منكم أمة يأمرون بالمعروف...

في عبارتك أخي الكريم: لعلك تعلمين ، سيدتي ، أن الإسلام كمشروع هو عمل جامع ، أي لا بد أن يقوم كل طرف في المجتمع بالدور الذي هو بعهدته لينجح الأمر . يتبادر إلى ذهني السؤال التالي: ما هو الدور المحدد بعهدة المرء في المجتمع؟ وما هي رسالته؟ دعني أصيغ سؤالي بعبارات أخرى: هل كل امرئ فاهم لدوره ويتهرب منه؟ ...

لو نتكلم عن الحب في الله يا إخوتي، فبابه واسع لا ينتهي....

ويكفيني قول الإمام علي عليه السلام:

"ما رأيت شيئًا إلا ورأيت الله معه وقبله وبعده وفيه."

فكان الحب دافعه ليكون من كان (ع).

وأويد بشدة من يؤمن بأن من عرف الحب في الله، فقد عرف معنى الحب الحقيقي.

أخي الكريم سعي الآخرة: كل ما ذكرته جميل وواجب عل الوالدين تجاه ولدهما، ولكن لدي هنا استشكال: حين نسأل أي شاب أو شابة ملتزمين عن رغبتهما في الحياة، يكون الجواب: الزواج من امرأة / رجل صالح، وتربية جيل صالح. وهنا يطرأ السؤال: وماذا بعد التربية الصالحة؟ سيكبر الطفل ويقول ما قاله والداه من رغبتهما في الح...

موضوع لفتني..ولأول مرة أفكر فيه عندما تهديها وردة.. فهذه رومانسية عندما تكون انت الوردة.. هذا حب ******** عندما تحب كل شىء تفعله لها.. فهذه رومانسية عندما تفعل كل شىء تحبه هي.. هذا حب ******* عندما ترويها اذا ظمأت.. فهذه رومانسية عندما تظمأ لترويها.. هذا حب ******* عندما تفكر بأنه ليس لديك سواها.. ف...

- ا لإقبال على الله عزَّ وجلَّ : ويكون ذلك بتخلية القلب بالتفكُّر، وعدم الانشغال بشيء عن الحبيب... ومن مقوِّيات الإقبال، التذلُّل لله سبحانه، والتواضع، وسكون الأطراف، وترك العبث كالحك والفرك وتسوية الثوب، إلاَّ لضرورة، وعدم التلفُّت ولو بِلَحْظ العين إلى اليمين أو الشمال. قال الله جلَّ جلاله: {قد أ...

السلام عليكم وبارك الله جهودكم...

1- آمل أن نبدأ بالعقيدة
2- أي وقت بعد العصر وحتى التاسعة مساء
3- الحضور 3 أيام في الأسبوع
4- أي يوم عدا الخميس والجمعة

وعفوا إذا كنا بنتنحوى

شاكرين لكم اهتمامكم بنشر تراث أهل البيت (ع) والله يرعاكم....

سيدي أخي الفاضل محمد:



سبحان الله ،وما شاء الله عليك لا قوة إلا بالله.

وصلت بك النباهة أن عرفت سيدي جدي الحسن الله يرضى عليهم. ولكن لدي سؤال: أنى لك معرفتهم؟

أما تعليقك على الموضوع فعين العقل.

بارك الله في قلمكم سيدي وكثر الله من أمثالكم.

وتقبلوا فائق احترامي وتقديري،،،

في كل مرة أنسى ....وبعدين؟؟؟!!! ________________________________________ صدري ضيق....صليت وما عرفتش ما قلت !!!! وهكذا كل يوم...نقف لنقابل الله خمس مرات يوميًا على هذه الحال، مع العلم بأننا على يقين بأهميتها وأنّها إنْ قُبلت قُبل ما سواها وإن رُدَّت رُدَّ ما سواها، لذلك كانت {على المؤمنين كتابا موقتا...

أخي محمد: إن صب الاهتمام على موضوع الخوف يدفعني للتطرق لموضوع قاله لي جدي يومًا: كنت أعبر له عن مدى إعجابي بكلمة سيد الوصيين (ع) وهو يقول: إلهي...ما عبدتك طمعًا في جنتك...ولا خوفًا من نارك...ولكن وجدتك أهلاً للعبادة فعبدتك!!! فقالوا جدي الله يرضى عليهم: لا أعتقد أن مثل هذا الكلام يصدر من إمام المتقي...

لنقتبس الإجابة من النصوص التالية: 1- إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (3) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (4) أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُ...