([423]) - في (ب): عن.
([424]) - في (ب): أسسه.
([425]) - في (ب): عليك.
([426]) ـ كذا في النسختين ولعله: وجاز لمحمد الإمساك عند خالقه.
([427]) - هكذا في (أ) ولم نعرف معناها، وفي (ب): البحر.
([428]) ـ في (ب): أصحابها.
([429]) - تقدم تخريجه.
([430]) - الفرط: العلم المستقيم يُهتدى به جمعه أفرط وأفراط. تمت قاموس.
([431]) - في (ب): عن شيء.
([432]) - ما بين القوسين ساقط من (ب).
([433])- أخرجه الإمام الناطق بالحق أبو طالب عليه السلام في أماليه، وأخرجه في فرائد السمطين 1/ 116، وابن المغازلي في المناقب ص43، وهو في الجامع الصغير للسيوطي 3/ 416، وهو في كنز العمال 11/ 598 برقم 32879.
([434])- عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري الصنعاني: كان من أعيان الشيعة وخيرة سلفهم الصالحين، وذكر ابن الأثير وفاته في آخر حوادث سنة (211هـ) من تاريخه الكامل، وقد أكثر ابن معين من الاحتجاج بعد الرزاق، كانت ولادته سنة (126هـ) أدرك من أيام الصادق (ع) اثنتين وعشرين سنة عاصره فيها، وله مصنف يسمى الجامع الكبير، وقد طبع في 11 مجلداً.
([435])- مينا بن أبي مينا الجزار: مولى عبد الرحمن بن عوف، روى عن مولاه، وعن عثمان، وعلي، وابن مسعود، وأبي هريرة، وعائشة، وروى عنه همام، والد عبد الرزاق، كان من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، ومن كبار تلاميذه معدود في رجال الشيعة، وقد نال منه الخصوم بسبب تشيعه.
([436]) - في (أ،ب): قال.
([437])- عبدالله بن مسعود بن غافلة: وغافلة بمعجمتين بينهما ألف، أبو عبد الرحمن الهذلي الزهري حلفاً، الكوفي، كان من أهل السوابق وهاجر قديماً، وشهد المشاهد كلها، وكان يسمى بابن أم عبد نسبة إلى أمه، قرأ عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم القرآن، وأمر بأخذ القرآن عنه، توفي بالمدينة سنة (32هـ) أو (33هـ)، ودفن بالبقيع. أخرج له الإمام الناصر في البساط، وأئمتنا الخمسة إلا الجرجاني، والجماعة، روى عنه إبراهيم بن يزيد بن الأسود، والحسن البصري، وشقيق، وعلقمة، وعطاء بن يسار، وغيرهم.
([438]) ـ في (أ،ب): فقال.
([439])- رواه في فرائد السمطين 1/ 267 باختلاف يسير في اللفظ، والمعنى واحد، ولم يذكر فيه: قلت: عثمان وعبد الرحمن، وطلحة، والزبير، فسكت، ثم تنفس، فقلت: ما شأنك يا رسول الله؟
قال: ((نعيت إلي نفسي)).
قلت: استخلف.
قال: ((من))؟.
قلت: علي بن أبي طالب.
([440]) - في نسخة (أ) بياض من قوله ميمون السرادي صفحتين إلى قوله وقال رجل عندما رأى الذل إلخ.
([441]) - كذا في الأصل والصواب (لم) بدليل حذف النون.
([442]) ـ رواه الإمام الهادي عليه السلام، ذكر ذلك في الأسانيد اليحيوية ص184 بلفظ ((اللهم إن قريشاً أخرجتني من أحب البلاد إليّ فاحللني في أحب البلاد إليك))، وذكره بلفظ((اللهم إنك أخرجتني من أحبّ البقاع إليّ فأسكني أحب البقاع إليك))؛ السخاوي في المقاصد الحسنة ص158 وعزاه إلى الحاكم في المستدرك، وأبو سعيد في شرف المصطفى.
([443]) - خبر الأئمة من قريش صحيح، فقد رواه الإمام الأعظم زيد بن علي، عن آبائه عليهم السلام، وقد رواه في الجامع الكافي وفي نهج البلاغة، وهو متلقىً بالقبول، بل هو متواتر، وقد أوضحنا طرقه في كتابنا (مجمع الفوائد) ص277.
وقول عمر: (لو كان سالماً..إلخ) ليس بحجة، ولو كان حجة ـ من حيث أن عمر قاله بمحضر من الصحابة ولم ينكر عليه فيصير إجماعاً ـ للزم منه بطلان القول بالنص على علي والحسنين صلوات اللّه عليهم، بل بطلان القول بالمنصب من أصله، وهذه اللوازم باطلة بأدلة قطعية لا يسع المقام إيرادها، والقول ببطلان الحديث من هذا الوجه ـ أي الإجماع على صحة قول عمر ـ أوقع في أعظم مما فرّوا منه وصار الحال كما قال:
وكـنت كالآوي إلى مثـعب مـوائلاً من سبـل الراعد
وقد عاد أصحابنا إلى تصحيحه بمثل ما قال الإمام المهدي عليه السلام في الموعظة الحسنة: وإن سلم فمجمل بينته الأدلة القاطعة...إلى آخر كلامه(ع).
فلا سبيل إلى تضعيف هذا الخبر، فهو من أقوى الأدلة على القول بالمنصب، واللّه ولي التوفيق.
تمت من مولانا الإمام الحجة/ مجد الدين بن محمد بن منصورالمؤيدي أيده اللّه تعالى ونفع بعلومه، كتبه بأمره ولده/ إبراهيم بن مجدالدين بن محمد المؤيدي.
والحديث مروي من طرق أهل البيت(ع) في الشافي، وفي مجموع الإمام زيد بن علي (ع)، وفي الجامع الكافي، وفي نهج البلاغة كما ذكر ذلك المولى الإمام الحجة/ مجدالدين المؤيدي أيده الله تعالى في مجمع الفوائد ص277، وذكره أيضاً في الكنز 14/81 رقم 37995 وعزاه لابن أبي شيبة بهذا اللفظ، وذكره أيضاً في الكنز 12/30 رقم 33831 وعزاه إلى ابن أبي شيبة، والبيهقي في سننه عن أنس وعزاه أيضاً إلى ابن أبي شيبة، والبيهقي في سننه عن علي عليه السلام، وذكره أيضاً تحت رقم 33832 بزيادةٍ وعزاه إلى الطبراني في الكبير عن أبي برزة.
([444])- سعد بن عبادة الأنصاري الخزرجي الساعدي المدني: سيد الخزرج أسلم في بيعة العقبة الكبرى في السنة الثالثة في ذي الحجة، وجاء معه ثلاثة وسبعون من الأنصار، وجعله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أحد النقباء، لم يبايع أبا بكر، ولا عمر، وتوفي سنة (16هـ) بالشام.
([445]) ـ ما بين القوسين سقط من (أ).
([446]) - ما بين القوسين ساقط من (ب).
([447]) - في (ب): إلى.
([448])- أبو جندل بن سهيل بن عمرو القرشي العامري: قيل اسمه عبدالله، وكان من السابقين إلى الإسلام، وممن عذب بسبب إسلامه، لحق بأبي بصير بساحل البحر، وانضم إليهما جماعة لا يدعون لقريش شيئاً إلا أخذوه حتى بعثت قريش إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يسألونه أن يضمهم إليه. ذكره أهل المغازي في من شهد بدراً، وكان أقبل مع المشركين فانحاز إلى المسلمين، ثم أسر بعد ذلك وعذب ليرجع عن دينه، فلما كان فتح مكة كان هو الذي استأمن لأبيه، واستشهد باليمامة، وله ثمان وثلاثون سنة.
([449]) - في (ب): عز وجل تحت هذه الشجرة.
([450]) - في (ب): فلم ؟.
([451]) - ما بين القوسين ساقط من (ب).
([452])- عبدالله بن الحسن الكامل: هو عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبو محمد النفس الزكية عليه السلام، من التابعين كان ذا عارضة وهيبة ولسان وشرف، وكانت له منزلة عند عمر بن عبد العزيز حبسه المنصور الدوانيقي عدة سنوات من أجل ابنيه محمد وإبراهيم، ونقله إلى الكوفة فمات بها سجيناً سنة (145هـ)، وكان مولده عليه السلام سنة (70هـ).
([453]) - في (ب): رسول الله.
([454]) - في (ب): وردوه.
([455]) - في (ب): لنا.
([456]) - في (ب): آمناً.
([457]) - في (ب): درف حاي، وصوابه: (فانٍ) بتنوين بغير ياء.
([458]) - يعني اليوم الذي أسلم فيه.
([459]) - في (ب): السيف.
([460]) - في (ب): والأمة.
([461]) - في (ب): ابنتيه.
([462]) - في (ب): قول.