([112]) - ما بين القوسين ساقط من (ب).
([113]) - في (ب): القاتل.
([114]) - ما بين القوسين ساقط من (ب)، أولها من قوله: وتصديق ما قلنا.
([115]) - في (ب): يعني العلم
([116]) - في (ب): علم الله.
([117]) - في (ب): إلا أنه.
([118]) - ما بين القوسين سقط من (ب).
([119]) - ما بين القوسين سقط من (ب).
([120])- رواه الإمام الأعظم زيد بن علي عليه السلام في المجموع باختلاف يسير، والإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 1/ 169، والإمام أحمد بن عيسى عليه السلام في أماليه 2/ 264.
([121])- رواه الإمام الأعظم زيد بن علي عليه السلام في المجموع ص 201، والإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 1/ 169، والإمام أحمد بن عيسى عليه السلام في أماليه 2/ 264.
([122])- رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 2/ 37، وهو في كنز العمال 4/ 109 برقم 9780، بلفظ: ((لدرهم ربى أشد جرماً عند الله من سبعة وثلاثين زنية))، وعزاه إلى الحاكم في الكنى عن عائشة.
([123]) - النرد: معرب لعبة وضعها أحد ملوك الفرس وتعرفها العامة بلعبة الطاولة.
([124]) - الشطرنج: لعبة مشهورة، معرب شَتَرنْك بالفارسية؛ أي ستة ألوان، وذلك لأن له ستة أصناف مع القطع التي يلعب بها فيه، وهي 1- الشاة 2- الفرزان، 3- الفيل، 4- الفرس، 5- الرخ، 6- البيذق، الجمع شطرنجات. تمت منجد.
([125]) - القداح: جمع قدح، وهو السهم قبل أن يراش وينصل. أفاده القاموس.
([126]) - في (ب): سبحانه.
([127]) - في (ب): رفع.
([128]) - في (ب): والخمر.
([129])- أخرجه الإمام الناصر الأطروش عليه السلام في البساط، وابن ماجه عن أبي هريرة 2/ 1120 برقم 3375، وهو في الجامع الصغير للسيوطي باختلاف يسير 3/ 333، ذكره في كنز العمال ج5/352 رقم 13197 بلفظ: ((مدمن الخمر كعابد وثن))، وعزاه إلى البخاري في تاريخه ، وإلى البيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة .
([130]) - في (ب): وقال عليه السلام: ((جمعت الشرور في بيت واحد ثم كان مفتاحها الخمر))، ثم قال.
([131]) - في (ب): حقيق على الله
([132]) - في (ب): عليه السلام.
([133])- أخرجه الإمام المرشد بالله عليه السلام بزيادة واختلاف يسير 1/ 30، 32، 36، والإمام الناطق بالحق أبو طالب، ومختصر مسلم رقم 43، والبخاري 8/ 13، وابن ماجه 2/ 1299 برقم 3936، وذكره المنذري في الترغيب والترهيب ص249 بلفظك ((لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن))، قال: رواه البخاري ومسلم ، وفي رواية أبي داود بعد قوله ((لا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن))؛ ((ولكن التوبة معروضة بعد))، ورواه المنذري بألفاظ مختلفة ص 249، ص269، وذكره بنحوه في شمس الأخبار ص 245.
([134]) - في (ب): عليه السلام.
([135])- رواه الإمام الهادي إلى الحق المبين عليه السلام في الأحكام 2/ 410، وهو في الجامع الكافي، والإمام الأعظم زيد بن علي عليه السلام في المجموع 338، وهو في الجامع الصغير للسيوطي 3/ 233.
([136]) - في (ب): عليه السلام.
([137])- أخرجه الإمام الناصر الأطروش عليه السلام في البساط، وهو في كنز العمال عن أبي بكر بتفاوت يسير، وعزاه إلى الحكيم 3/ 481 برقم 7522، وعزاه في الإعتصام إلى الجامع الصغير للسيوطي.
([138])- ذكره في الجامع الصغير للسيوطي بلفظ: صادقاً، بدل مخلصاً.
([139]) - في (ب): عليه السلام.
([140])- رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام، والإمام المرشد بالله عليه السلام في أماليه 1/ 15، 23، والنسائي 6/ 6، ومسلم 1/ 38.
([141])- حديث الإفتراق: رواه من المحدثين بلفظ: ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة، أبو داود في كتاب السنن المطبوع مع معالم السنن للخطابي 5/ 4 رقم 4566 من طريق أبي هريرة مرفوعاً قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((افترقت اليهود...إلخ))، قال المخرج: الحديث أخرجه الترمذي في الإيمان، وابن ماجه في الفتن، قال الترمذي: حديث أبي هريرة حسن صحيح، ورواه الترمذي من طريق عبدالله بن عمر يرفعه: ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل...إلى أن قال: وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة.
قال: وفي الباب عن سعد، وعوف بن مالك، وعبدالله بن عمر، ورواه أبو داود بسند آخر عن معاوية أنه قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقال: ((ألا إن من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا...إلى أن قال: وإن هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين إثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة))، ولم يطعن فيه الخطابي بل تلقاه بالقبول أ. هـ.
ورواه ابن ماجه في سننه ج2 طبعة دار الفكر باب افتراق الأمم عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((تفرقت اليهود...إلخ))، ورواه بسند آخر عن عوف بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((افترقت اليهود...إلى أن قال: والذي نفس محمد بيده لتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة واحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار)).
ورواه ابن ماجه عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن بني إسرائيل افترقت...إلى أن قال: وإن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة.
(قال في مجمع الزوائد: إسناده صحيح، ورجاله ثقات) أ. هـ.
والحديث أيضاً: رواه الخطيب البغدادي في كتابه الفرق بين الفِرَق من عدة طرق، ورواه الشهرستاني في املل والنحل، وأبو الحسن الأشعري في كتابه مقالات الإسلاميين، ومحمد بن نصر الخزاعي في كتاب السنة بنحو عشرين طريق، ورواه ابن عدي الحافظ في كتاب الكامل من طريق أنس 3/ 934، وعن عوف بن مالك ص 1264 بلفظ: تفترق هذه الأمة بضعاً وسبعين فرقة...إلخ، ورواه عن أنس بسند آخر 7/ 2642 بلفظ: تفترق هذه الأمة على بضع وسبعين فرقة...إلخ)) طبعة دار الفكر إعداد وترتيب الأستاذ يوسف الشيخ البقاعي.
ورواه عبد بن حميد في المنتخب، قال الشارح: الحديث ورد من طرق كثيرة مع اختلافات يسيرة في اللفظ، قال: فأخرجه أحمد 2/ 332، وأبو داود برقم 4596، والترمذي 5/ 25، وقال: حسن صحيح، وابن ماجه رقم 3991، وابن حبان في صحيحه رقم 1834، والحاكم في المستدرك 1/ 128، وقال: صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، ورواه في المستدرك أيضاً 1/ 6، قال: ورجاله يحتج بهم مسلم.
وأخرجه ابن ماجه من حديث عوف بن مالك رقم 3992، ورواه أبو داود من طريق أحمد بن حنبل، ومحمد بن يحيى الذهلي، وبسند آخر رقم 4597، وأخرجه بطريق أخرى أحمد بن حنبل 4/ 102، والدارمي 2/ 241، والحاكم بسند آخر 1/ 128، وابن ماجه بسند آخر رقم 3993، وأبو بكر الخطيب في كتابه موضح أوهام الجمع والتفريق 2/ 190، وقد ذكر له تخريجاً ورداً على من أنكر لفظ ((كلها إلا فرقة)) مولانا الإمام الحجة/ مجدالدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى في هامش الموعظة الحسنة ص45، قال فيه:
قال الإمام المهدي في الملل والنحل عنه صلى اللّه عليه وآله وسلم: ((ستفترق أمتي..)) الخ رواه ابن مسعود وأنس وابن عباس، قال الإمام يحيى: وتلقته الأمة بالقبول، انتهى.
وقال الإمام أحمد بن سليمان عليه السلام: والأمة مجمعة على صحة هذا الخبر، ورواه الحاكم عن عوف بن مالك، ورواه السيوطي عن أبي هريرة، وقال: أخرجه أبو يعلى في مسنده، وقال أيضاً: أخرجه الطبراني وابن عدي وابن عساكر والخطيب عن عوف بن مالك وعبد بن حميد عن سعد بن أبي وقاص وأبو داود والترمذي وابن ماجه والحاكم والبيهقي عن أبي هريرة، قال في الإقبال: قال في الكشاف: وفي الحديث افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة.. الخ، وقال في الإقبال في أثناء ذكر حديث الافتراق: تلقته فرق الإسلام بالقبول على ماذكره الإمام يحيى وغيره من أهل البيت عليهم السلام، وهذا حق حتى أنه تلقاه من ينتحل الإسلام.. الخ؛ انتهى من تخريج الشافي، وذكر فيه ماكتبه القاضي شيخ الإسلام محمد بن عبداللّه الغالبي رضي اللّه عنهما، وهو مالفظه: حديث الافتراق رواه جماعة من الأئمة، وذكر قول الإمام يحيى والإمام المهدي السابقين هنا، ثم قال: نعم، وقد روي عن سعد بن أبي وقاص وابن عمر وعوف بن مالك وأنس وجابر وأبي أمامة وابن عمرو وابن مسعود وعلي عليه السلام وعمر وابن عوف وعويمر أبي الدرداء ومعاوية وواثلة، وفي جامع آل محمد قال محمد بن منصور: بلغنا عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم: قال: ((تفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة..)) الخ، وكذلك رواه الشهرستاني في كتاب الملل، وكذلك العضد في المواقف وصاحب الكشاف والبيضاوي كلاهما في تفسير سورة الأنعام، وابن حجر في شرح الهمزية، وأما في كتب الحديث فابن كثير البغوي وفي تفسيرهما، والسخاوي وابن ماجه وابن حبان والحاكم وأبو داود والترمذي والديبع في التيسير وعبدالعظيم المنذري والسيوطي في زيادة الجامع.
فقول الإمام محمد بن إبراهيم الوزير أن زيادة قوله: ((كلها هالكة)) زيادة منكرة لا أصل له مع كثرة من رواها حتى قال الإمام يحيى: تلقته الأمة بالقبول، يُعْلم ذلك. كتب محمد بن عبداللّه الغالبي شهر ربيع سنة 1279 هـ انتهى، وكتب حسن بن حسين الحوثي شهر الحجة سنة 1358 هـ والحمدلله. نعم ثم اطلعت على مجموعة في هذا المقصد للعلامة محمد بن إبراهيم بن المفضل رحمه اللّه؛ وسماه بالإشارة المهمة إلى صحة حديث افتراق الأمة، فإذا ماكتبه القاضي محمد بن عبداللّه الغالبي رحمه اللّه مأخوذ منها، ثم ساق ماسبق إلى قوله: نعم الذي ذكره ابن الجوزي في الموضوعات هو الحديث بلفظ (كلها في الجنة إلا فرقة)، فذكر له ثلاث طرق عن أنس، وقال أهل الصناعة: وضعه الأبرد ولا أصل له بهذا اللفظ، انتهى المراد نقله واللّه ولي التوفيق.
([142]) - في (ب): المسلم.
([143]) - في (ب): ابن عبدالمطلب.
([144]) - في نسخة (أ) استناد.
([145]) - في (ب): جميعهم.
([146])- ذكره في الجامع الصغير للسيوطي 3/ 308، ذكره السخاوي في المقاصد الحسنة ص 558؛ وعزاه إلى أحمد وابن منيع والطبراني والعسكري من قصة موسى عندما ألقى الألواح، وقال الفقيه العلامة الفاضل جمال الدين علي بن صلاح بن علي الطبري في كتابه شفاء غليل السائل بعد ذكره لهذا الحديث: رواه أحمد في مسنده بإسناد صحيح، والطبراني في الأوسط عن أنس، والخطيب في تاريخه عن أبي هريرة.
([147]) - في (ب): عليه السلام.
([148]) - في (ب): مجنب.
([149]) - كذا في (أ)، و(ب)، والصواب عن مغرسه.
([150]) - تقدم بيانها.
([151]) - في (ب): قول الله.