([67]) - في (ب): وأدخله في الظلم.
([68]) - في (ب): من دونه.
([69]) - في (ب): نسبوا.
([70])- قوله: (قول الله) خبر المبتدأ الذي هو قوله: (تصديق) وجملة (أنهما من ولد آدم) مفسرة لاسم الإشارة.
([71]) - في (ب): الله.
([72]) - في (ب): من ولد آدم.
([73]) - في (ب): وأعظمهم.
([74]) - سقط من (أ): حاشا لأنبياء الله من الشرك، إلاّ أن قوله سبحانه {وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.
([75]) - كذا في (أ)، و(ب) ولعل الصواب (إذ).
([76]) - في (ب): منزلته.
([77]) - في (ب): وآخرته.
([78]) - في (ب): على التكلم على الإيمان.
([79]) - في (ب): أراد.
([80]) ـ كذا في (أ) و(ب)، والصواب: المتولي، أو: متولياً.
([81]) - ما بين القوسين ساقط من (ب).
([82])- محمد بن الحنفية: هو محمد بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي أبو القاسم المعروف بابن الحنفية أخو السبطين عليهما السلام لأبيهما، ولد سنة (21هـ)، وأمه خولة بنت جعفر الحنفية، كان واسع العلم ورعاً أسود اللون، وأخبار قوته وشجاعته كثيرة إليه تنسب الكيسانية، توفي رحمه الله سنة (81هـ) في المدينة، وقيل: خرج إلى الطائف هارباً من ابن الزبير فمات هناك.
([83])- مالك بن نويرة: هو مالك بن نويرة بن جمرة بن شداد اليربوعي التميمي أبو حنظلة فارس شاعر من أرداف الملوك يقال له فارس ذي الخمار، وذو الخمار فرسه أدرك الإسلام وأسلم وولاه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صدقات قومه، قتله خالد بن الوليد هو وقومه بعد أن شهد أبو قتادة أنه صلى وصلوا معه، وجرت جفوة بين خالد وأبي قتادة بسبب ذلك، وأقسم أبو قتادة أن لا يشهد مع خالد مشهداً قط، ويقال: إن خالد تزوج امرأة مالك ودخل بها وعلى ذلك أجمع أهل العلم، ذكره ابن أعثم في الفتوح في خلافة أبي بكر سنة (12هـ) .
([84]) - هكذا في النسختين، ولعل الصواب (فعرَّف عبدالله بن عمر أباه بذلك).
([85])- اللحمة: وصل القرابة.
([86])- رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 2/ 503، وهو في كنز العمال 4/ 282 برقم 10501- وعزاه إلى الدارقطني وإلى أبي نعيم في الحلية، وإلى ابن عساكر عن ابن عباس بنحو هذا اللفظ وبرقم 10500، وعزاه إلى أبي نعيم في الحلية عن ابن عباس بنحو هذا اللفظ، والمعنى واحد.
([87]) ـ في معنى هذان الحديثان ما ذكره السخاوي في المقاصد الحسنة ص 672 بلفظ: ((من مشى مع ظالم فقد أجرم))، وعزاه إلى القضاعي والديلمي، وبلفظ: ((من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم أنه ظالم فقد خرج من الإسلام))، وبلفظ: ((من كثّر سواد قوم فهو منهم))، وعزاه إلى أبي يعلى.
([88]) - في (ب): والكذب على الله.
([89]) - في (ب): الرسول.
([90])- ذكره المولى الإمام الحجة / مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى في اللوامع، وعزاه إلى الشافي، وفي الإعتصام عن إبراهيم بن أبي شيبة الأنصاري، قال: جلست إلى الاصبغ بن نباتة، فقال: ألا أقرئكم ما أملاه علي بن أبي طالب، فأخرج إليَّ صحيفة فيها مكتوب: بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أهل بيته وأمته بتقوى الله ولزوم طاعته، وأوصى أمته بلزوم طاعته، وأن أهل بيته يأخذون بحجزة نبيهم، وأن شيعتهم يأخذون بحجزهم يوم القيامة، وأنهم لن يدخلوكم باب ضلالة، ولن يخرجوكم من باب هدى.
وذكره في مقدمة المصابيح الساطعة الأنوار 1/ 68 بلفظ: ((عليكم بأهل بيتي فإنهم لن يخرجوكم من باب هدى، ولن يدخلوكم في باب ضلالة)).
([91]) - ما بين القوسين ساقط من (ب).
([92]) - في (ب): إلا من أراد الدنيا وزينتها، والذي لا يريد الدين.
([93])- زيد بن علي عليه السلام: هو فاتح باب الجهاد والاجتهاد، وخليفة الله في البلاد، وأمينه على العباد، والذي هو وشيعته على نجب من نور يوم يبعثون يوم التناد، أول مجدد بعد جده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ولد في المدينة المنورة عام (75هـ)، ودعا إلى الله سراً، ثم أظهر دعوته في الكوفة، وخرج للجهاد وباشره يوم 23 من محرم عام (122هـ)، واستشهد صلوات الله عليه ليلة الجمعة 25 من محرم عام (122هـ) بعد قتاله لجنود الطاغية هشام بن عبد الملك لعنه الله، وليس له قبر، وفي ذلك ما يقول الشاعر الحسن بن علي بن جابر الهبل رحمه الله:
بأبي وبي بل بالخلائق كلها
من لا له قبر يزار ولا يرى
([94]) - في (ب): عليه وعلى آبائه السلام.
([95]) - في (ب): قد ربما.
([96]) - الدغل: دَخَلٌ في الأمر مفسد. تمت قاموس. أي أدخلوا في الدين ما يفسده.
([97]) - خَوَلاً: أي عبيداً وإماء. أفاده القاموس.
([98]) - الدَّوْلَة: العقبة في المال ويضم. تمت قاموس.
([99]) - في (ب): بالركوة، والركوة ما يجعل تحت المعصرة فيجتمع فيه عصير العنب ونحوه. تمت منجد.
([100])- ما بين القوسين سقط من (أ).
([101]) - في (ب): الله.
([102])- رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام بهذا اللفظ، وأخرجه الإمام المرشد بالله عليه السلام بلفظ: ((لتأمرن بالمعروف ولتنهن عن المنكر، أو ليستعملن الله شراركم ثم يدعوا خياركم فلا يستجاب لهم))، وأخرجه الإمام أبو طالب في أماليه، وذكره في الجامع الصغير للسيوطي 3/ 173، وهو في كنز العمال 3/ 66 رقم 5520، وعزاه إلى البزار وإلى الطبراني في الأوسط.
([103]) - في (أ) و(ب): وما دعاء الكافرين إلا في تباب، ولعله أراد قول الله عز وجل في سورة غافر: {وما كيد فرعون إلا في تباب} آية: 37، أو قوله عز وجل في سورة غافر أيضاً: {وما كيد الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ} آية: 50، أما المذكور في الأصل فليس بآية، ولعل ذلك من تصحيف النساخ.
([104]) - في نسخة (أ) ترحم عليهم.
([105]) - المنقلة كمرحلة: السفر وزناً ومعنى. تمت قاموس، وفي المنجد: المنقلة: المرحلة من مراحل السفر، وأرض منقلة ذات نقل، أي حجارة صغيرة، تمت منجد.
([106]) - في (ب): في قوله.
([107]) - في (ب): فأثاب المطيع على طاعته، وعاقب العاصي على معصيته.
([108]) - في (ب): عليه السلام.
([109])- كذا في (أ) و(ب)، والصواب: وكذلك.
([110]) - في (ب): سبحانه.
([111]) - ما بين القوسين ساقط من (ب).