([31])- في (ب): وعلى ذلك. 

([32]) - كذا في (أ) و(ب) والصحيح (الموسوي) نسبة إلى موسى بن جعفر.  

([33]) - في (ب): رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.  

([34]) - سقط من (ب): {فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ}. 

([35]) - المحفي: هو الملازم في المسألة والمحفي في المسألة المردد للسؤال. أفاده القاموس.  

([36]) - في (ب): لعباده.  

([37])- رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 1/ 38، والإمام المنصور بالله في الشافي بلفظ: أنت 1/ 128، والإمام الناطق بالحق أبو طالب عليه السلام في أماليه ص35، ورواه في فرائد السمطين 1/ 122، وابن المغازلي في المناقب ص38، 157، وابن عساكر في الجزء الأول من فضائل علي ص125، وهو في الجامع الصغير للسيوطي 1/ 39، 2/ 418.

قال مولانا الإمام الحجة/ مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى في لوامع الأنوار: وقال الحاكم هذا حديث المنزلة الذي كان شيخنا أبو حازم الحافظ يقول خرجته بخمسة آلاف إسناد، انتهى.

ورواه ابن أبي شيبة، ورواه في مسند أحمد بعشرة أسانيد، ومسلم [المختصر رقم 1639] من فوق سبع طرق، ورواه البخاري [4/ 207] في صحيحيهما، وأبو داود، والنسائي، والترمذي، وابن ماجه [1/ 43 برقم 115]، والحاكم صاحب المستدرك، والطبراني، والخطيب، والعقيلي، والشيرازي، وابن النجار. انتهى بزيادة رقم الصفحة والجزء والحديث في مختصر مسلم والبخاري وابن ماجه، وذكره في شمس الأخبار بلفظ ((أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي، ولو كان لكنته))، ص38، وذكره بلفظه في كنز العمال 11/603 رقم 3291، وذكره فيه أيضاً باختلاف يسير تحت رقم 32881،32932،32934،32937.

([38])- حديث الغدير: رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 1/ 38، والإمام علي بن موسى الرضى عليه السلام، والإمام المؤيد بالله عليه السلام، والإمام المرشد بالله عليه السلام في أماليه 1/ 149، والإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة عليه السلام في الشافي 1/ 111، وابن المغازلي في المناقب ص31، وأخرجه في فرائد السمطين 1/ 56، وأخرجه ابن عساكر عن أكثر من ثلاثة وعشرين صحابياً.

قال المولى الإمام الحجة / مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى: ومن العامة خصوصاً أحمد بن حنبل، والطبراني، وسعيد بن منصور عن علي عليه السلام، وزيد بن أرقم، وثلاثين رجلاً من الصحابة، وعن أبي أيوب وجمع من الصحابة، والحاكم في المستدرك عن علي عليه السلام.

وقال المولى: واعلم أن هذا الخبر الشريف صدر في مقامات عديدة، وأوقات كثيرة، وأعظمها يوم الغدير، فانه حضره ألوف كما رواه الحاكم الجشمي عن جابر بلفظ: (قال جابر: وكنا اثني عشر ألفاً).

وقال المقبلي في العلم الشامخ: فإن كان هذا معلوماً، وإلا فما في الدنيا معلوم.

([39]) - سقط من (ب) من قوله صلى الله عليه وآله وسلم ((الحسن والحسين إلى قوله خير منهما)).

والحديث رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 1/ 40، والإمام الأعظم زيد بن علي عليه السلام في المجموع بلفظ: ((سيدا شباب أهل الجنة الحسن والحسين، وأبوهما خير منهما))، وأخرجه في فرائد السمطين 2/ 99.

وذكره بلفظه في كنز العمال ج12/115 رقم 3425 وعزاه إلى النسائي والحاكم في مستدركه عن ابن عمر، وعزاه أيضاً إلى الطبراني في الكبير عن قذة وعن مالك بن حويرث ، وعزاه أيضاً إلى الحاكم في مستدركه عن ابن مسعود، وذكره أيضاً بزيادة ((ابناي هذان)) ...إلخ الحديث ج12/112 رقم 34247 وعزاه إلى ابن عساكر عن علي وعن ابن عمر، وذكره في شمس الأخبار بلفظه ص 43، وذكر نحوه بروايات متعددة وألفاظ متقاربة.

([40])- قال المولى الإمام الحجة / مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى في تخريج حديث الثقلين: أخرجه أعلام الأئمة، وحفاظ الأمة، فمن أئمة آل محمد صلوات الله عليهم: الإمام الأعظم زيد بن علي، والإمام نجم آل الرسول القاسم بن إبراهيم، وحفيده إمام اليمن الهادي إلى الحق المبين يحيى بن الحسين، والإمام الرضى علي بن موسى الكاظم، والإمام الناصر الأطروش الحسن بن علي، والإمام المؤيد بالله، والإمام أبو طالب، والسيد الإمام أبو العباس، والإمام الموفق بالله، وولده المرشد بالله، والإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان، والإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة، والسيد الإمام أبو عبدالله العلوي صاحب الجامع الكافي، والإمام المنصور بالله الحسن بن بدر الدين وأخوه الناصر للحق حافظ العترة الحسين بن محمد، والإمام المهدي لدين الله أحمد بن يحيى، والإمام الهادي لدين الله عز الدين بن الحسن، والإمام المنصور بالله القاسم بن محمد، وولده إمام التحقيق الحسين بن القاسم، وغيرهم من سلفهم وخلفهم سلام الله عليهم أجمعين.

[وقد رواه من غير أهل البيت(ع) الجم الغفير فمنهم:مسلم 5/ 179، سنن الترمذي5/622 رقم 3788، سنن الدارمي 2/431، مسند أحمد 3/14،17،26،59، و 4/366،371، و 5/182،189، و 6/26، وخصائص النسائي ص 150 رقم 267، مستدرك الحاكم 3/109 رقم 148، 533، الحافظ الكنجي الشافعي في كفاية الطالب في الباب الأول ص 11 في بيان صحة خطبته بماءٍ يُدعى خماً، قال بعد نقل الحديث: أخرجه مسلم في صحيحه، ورواه أبو داود وابن ماجه في كتابيهما، وأيضاً في الباب الحادي والستين ص 130، وابن خزيمة 4/62 رقم 2357، وفي الطبقات لمحمد بن سعد الزهري البصري 4/8، وفي الحلية لأبي نعيم 1/355، وفي أسد الغابة لابن الأثير 3/147، وفي العقد الفريد لابن عبد ربه الأندلسي 2/346،158، وفي تذكرة الخواص لابن الجوزي ص 332، والدولابي في الذرية الطاهرة ص 166،288، وإنسان العيون لنور الدين الحلبي 3/308، وفي ذخائر العقبى لأحمد بن عبدالله الطبري ص 16، وفي الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي ص 24، وفي نسيم الرياض لشهاب الدين الخفاجي 3/410، وفي الكشف والبيان للثعلبي ، وفي تفسير الرازي 3/18، وفي تفسير النظام النيسابوري 1/349، وفي تفسير الخازن 1/257، وهو أيضاً في تفسير آية المودة 4/94، وفيه وفي الثعلبي في تفسير آية {سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ(31)}[الرحمن]، وفي تفسير ابن كثير 4/113 في تفسير آية المودة وفي تفسير آية التطهير 3/485، وفي شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6/130، وفي مدارج النبوة لعبد الحق الدهلوي ص 520، وفي المناقب المرتضوية لمحمد بن صالح الترمذي الكشفي ص 96،97،100،472، وفي مفتاح كنوز السنة ص 448، وأبو يعلى في المسند 2/197، وفي مصابيح السنة للبغوي 2/205، 206، وابن حجر في الصواعق ص 75،78،90،99، 136، وابن المغازلي في المناقب ص 234، 236، والبزار 3/89 برقم 864، وعبد بن حميد في المنتخب ص 107،108، وابن عساكر في تاريخه 5/369، والخطيب في تاريخه 8/442، وابن أبي شيبه في المصنف 7/418، والبيهقي 7/30، والطبراني في الصغير 1/131،135،226].

ومن أوليائهم: إمام الشيعة الأعلام قاضي إمام اليمن الهادي إلى الحق محمد بن سليمان رضي الله عنه رواه بإسناده عن أبي سعيد من ست طرق، وعن زيد بن أرقم من ثلاث، وعن حذيفة، وصاحب المحيط بالإمامة الشيخ العالم الحافظ أبو الحسن علي بن الحسين، والحاكم الجشمي، والحاكم الحسكاني، والحافظ أبو العباس ابن عقدة، وأبو علي الصفار، وصاحب شمس الأخبار رضي الله عنهم، وعلى الجملة كل من ألّف من آل محمد عليهم السلام وأتباعهم رضي الله عنهم في هذا الشأن يرويه ويحتج به على مرور الأزمان.

ومن العامة: أحمد بن حنبل في مسنده، وولده عبدالله، وابن أبي شيبة، والخطيب ابن المغازلي، والكنجي الشافعيان، والسمهودي الشافعي، والمفسر الثعلبي، ومسلم بن الحجاج القشيري في صحيحه رواه في خطبة الغدير، والنسائي، وأبو داود، والترمذي، وأبو يعلى، والطبراني في المثلاثه، والضيا في المختار، وأبو نعيم في الحلية، وعبد بن حميد، وأبو موسى المدني في الصحابة، وأبو الفتوح العجلي في الموجز، وإسحاق بن راهويه، والدولابي في الذرية الطاهرة، والبزار، والزرندي الشافعي، وابن البطريق في العمدة، والجعابي في الطالبيين من حديث عبدالله بن موسى بن عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي، عن آبائه، عن علي عليه السلام، وغيرهم.

انتهى من لوامع الأنوار بتصرف يسير.

([41]) - في (ب): الصدق.  

([42]) - المخلاف هو الكورة، ومنه مخاليف اليمن. تمت قاموس.  

([43])- رواه الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام في الأحكام 2/ 506، وذكره في تتمة الإعتصام 5/ 356 بغير لفظ: ومن ابتدع...إلخ. 

([44]) - قد ورد مأثوراً عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رواه جماعة من أهل البيت وشيعتهم فمنه ما رواه الحاكم في كتاب تنبيه الغافلين في تفسير قوله تعالى:{فَتَلَقَّى ءَادَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ}[البقرة:38] روى السيد الإمام أبو طالب عليه السلام يحيى بن الحسين أجزل الله ثوابه بإسناده عن جبير عن الضحاك عن ابن عباس قال: لما أمر الله آدم بالخروج من الجنة رفع طرفه إلى السماء فرأى خمسة أشباح عن يمين العرش فقال إلهي خلقت خلقاً قبلي؟ فأوحى الله إليه إنما ينظر إلى هذه الأشباح قال بلى، قال تعالى هؤلاء الصفوة من نوري اشتقيت أسماءهم من اسمي فأنا الله المحمود وهذا محمد، وأنا العليُّ وهذا علي، وأنا الفاطر وهذه فاطمة، وأنا المحسن وهذا ا لحسن، ولي الأسماء الحسنى وهذا الحسين، فقال آدم فبحقهم اغفر لي فغفر الله له. تمت (ح) من (ب).

ومن ذلك مارواه الإمام المنصور بالله الحسن بن بدرالدين عليه السلام في شرح أرجوزة أنوار اليقين؛ قوله: وعن أبي ذر وجابر عن النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ قال: ((خُلقت أنا وعلي بن أبي طالب من نور واحد؛ قد سبّح الله يمْنة العرش قبل أن يخلق آدم بألفي عام، فلما أن خلق الله آدم جعل ذلك النور في صلبه، ولقد سكن الجنة ونحن في صلبه، ولقد همّ بالخطيئة ونحن في صلبه، ولقد قُذف إبراهيم في النار ونحن في صلبه، ولقد ركب نوح السفينة ونحن في صلبه، فلم يزل ينقلنا الله تعالى من أصلاب طاهرة إلى أرحام طاهرة حتى انتهى بنا إلى عبدالمطلب؛ قسمنا نصفين وجعلني في صلب عبدالله وجعل علياً في صلب أبي طالب، وجعل فيّ النبوة والبركة، وجعل في علي الفصاحة والفروسية، وشقّ لنا اسمين من أسمائه، فذو العرش محمدود وأنا محمد، والله الأعلى وهذا علي))، وزاد جابر: ((فعلي شقيقي وأخي ووارثي وأبو ولدي، محبّه محبي ومبغضه مبغضي، ووليه وليي وعدوه عدوي، وناصره ناصري وخاذله خاذلي)).

وقال عليه السلام: وفي ذلك ما رُوي من كتب العامة ورواياتهم ، فمن ذلك ما رويناه عن الإمام المنصور بالله [يعني الإمام عبدالله بن حمزة] عليه السلام ، فمن مسند ابن حنبل رفعه إلى سلمان الفارسي رحمه الله قال: سمعت حبيبي رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ يقول: ((كنت أنا وعلي نوراً بين يدي الله عز وجل قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام، فلما أن خلق الله تعالى آدم قسم ذلك النور جزئين، فجزء أنا وجزء علي))، وذكر مثل ذلك عن سلمان وعن أبي ذر وعن جابر بن عبدالله، وعزا رواياتهم إلى مناقب ابن المغازلي، وذكر أيضاً عن سلمان، وعزاه إلى ابن شيرويه الديلمي في كتابه الفردوس، ثم قال: تمت روايتنا عن المنصور بالله من كتب العامة ، وذكره أيضاً عن ابن عباس وعزاه إلى السيد أبي طالب عليه السلام.

 وفي ذلك ما ذكره مولانا الإمام / مجدالدين بن محمد بن منصور المؤيدي أيده الله تعالى في التحف الفاطمية شرح الزلف الإمامية؛ قوله: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم: ((إن الله أنزل قطعة من نور فأسكنها في صلب آدم ، فساقها حتى قسمها جزئين ، فجعل جزءاً في صلب عبدالله، وجزءاً في صلب أبي طالب، فأخرجني نبياً، وأخرج علياً وصياً))، وذكر له - عليه السلام -تخريجاً وأطنب فيه، فليراجع هناك.

([45])- في (ب): إلى ربه. 

([46])- في (ب): في يومه وليلته. 

([47])- في (ب): وتسلم وحدة. 

([48]) - في (ب): يوم المقام المحمود.  

([49])- في (ب):فأخذوا. 

([50]) - في (ب): أيضاً.  

([51]) - في (ب): مسوف.  

([52]) - الآية التي آخرها {لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} أولها:{وهو الذي أنزل من السماء ماءً}، والآية التي أولها {وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ} آخرها {إنّه لا يحب المسرفين} وكلاهما في سورة الأنعام، وفيهما جميعاً دلالة على المقصود هنا، والله أعلم.  

([53]) - كذا في (أ) و (ب)، والظاهر: الحيوانات.  

([54]) - في (ب): هذا.  

([55]) - في (ب): الله.  

([56]) - في (ب): إنما.  

([57]) - ما بين القوسين سقط من (ب).  

([58]) - في (ب): ومن شاء أن يمت.  

([59]) - في (ب): أراد.  

([60])- في (ب): أعماله. 

([61]) - في (ب): منهم أن يخرج من صورته إلى صورة صاحبه ما قدر على ذلك كما يقدر أن يخرج من الطاعة.

([62])- في (ب): ثم انتقالهم. 

([63]) - في (ب): للإيمان مرة، وللكفر مرة.  

([64]) - في (أ) ذلك قوله عز وجل. 

([65]) - في (أ) و(ب): (وأنه)، وحذف الواو أولى ليستقيم الكلام؛ لأنه لم يسبق في الكلام ما يعطف عليه.  

([66])- في (ب): وآخرته. 

32 / 44
ع
En
A+
A-