نال أخوه رغبة الراغب
بعد علي حب أولاده
ما أنا بالمزري ولا الغائب
إن مال عنه الناس في جانب
ملت إليه الدهر في جانب
جاءت به السنة مقبولة
فلعنة الله على الناصب