‹
ع
En
›
هذا بنص
الواحد الفرد
العلي
والأمر فيه
ظاهر مشهور
وكيف يخفي
من صباح
نور
وحكمه على
العدو والولي
في الناس
لا مُلغى
ولا مستور
لكن نزل
الخطل المخسور
ما قبض
الله النبي
المصطفى
وحسبهم أخو
الرسول وكفى
فذاك قولي
وهو قول
الآل
حتى أراهم
الوصي خُلفاً
لكن أرادوا
ان يسموا
خلفاً
وهم أمان
السهل والجبال
وشهداء الله
ذي الجلال
وقال قوم
إنما الخلافة
مقالة تعزي
إلى خرافة
وقول كل
الشيعة العمال
من قبله
لابن ابي
قحافة
كم بين
سبل الأمن
والمخافة
وجعل الأمر
عتيق لعمر
ثمت ألقاه
تراثاً لنفر