س ت (سمرة بن سهم) قال ابن المديني: مجهول. (ن): لا يعرف، فلا حجة فيمن ليس بمعروف العدالة، ولا انتفت عنه الجهالة.
ع (سهيل بن أبي صالح) ذكوان السمان أبو يزيد المدني، قال ابن معين: لم يزل أصحاب الحديث يتقون حديثه. (يب): ذكره الحاكم فيمن عِيبَ على مسلم إخراج حديثه.
م ق (سويد بن سعيد أبو محمد الهروي الحدثاني الأنباري)، قال أبو حاتم: كثير التدليس. (ن): روى ابن الجوزي أن أحمد قال: متروك، وأما ابن معين فكذبه وسبه، وروى (ت) عن (خ) ضعيف جدا. (يب) قال (س): ليس بثقة ولا مأمون. وقال ابن المديني: ليس بشيء. وفي (ن) و (يب) قال إبراهيم بن أبي طالب لمسلم: كيف استجزت الرواية عنه؟! فقال: ومن أين آتي بنسخة حفص بن ميسرة.
ت (سويد بن عبد العزيز الواسطيُّ أصلاً) القاضي، قال أحمد: متروك. وقال (س): ليس بثقة، وقال ابن معين: ليس بشيء. (ن): واه جدا ولا كرامة. (يب) قال ابن معين مرة: ليس بثقة، ومرة: لا يجوز في الضحايا، وضعفه ابن حبان جدا.
ت (سيف بن محمد الثوري)، قال أحمد: كذاب، وقال ابن معين: كذاب خبيث، وقال الدارقطني: متروك. (يب) قال (د): كذاب، وقال الساجي: يضع الحديث. وقال (خ): ذاهب الحديث.
ت ق (سيف بن هارون أبو الورقاء)، قال ابن معين: ليس بشيء، وقال الدارقطني: متروك، وقال ابن حبان: يروي عن الأثبات الموضوعات. (يب) قال (د): ليس بشيء.
حرف الشين
ع (شبابة بن سوار المدائني) قيل: اسمه مروان، قال أحمد: تركته للإرجاء، وكان داعية له. (يب) قال محمد بن أحمد ابن أبي الثلج: حدثني أبو علي ابن سختي المدائني، حدثني رجل معروف من أهل المدائن قال: رأيت في المنام رجلا نظيف الثوب حسن الهيئة، فقال لي: إني أدعو الله فأمِّن على دعائي (اللهم إن شبابة يبغض أهل بيت نبيك صلى الله عليه وآله وسلم فاضربه الساعة بفالج)، قال: فانتبهت
وجئت المدائن وقت الظهر وإذا الناس في هرج، فقالوا: فلج شبابة في السحر ومات الساعة.
د س (شبث بن ربعي التميمي اليربوعي) قال شبث: أنا أول من حزَّب الحرورية. (يب) قال العجلي: كان أول من أعان على عثمان وأعان على قتل الحسين، وقال الدار قطني: يقال إنه كان مؤذن سجاح، وقال ابن الكلبي: كان من أصحاب علي عليه السلام، ثم صار من الخوارج ثم تاب ورجع، ثم حضر قتل الحسين عليه السلام.
د س (شبيب بن عبد الملك التميمي البصري)، (ن): لا يعرف.
د س (شريق الهوزني الحمصي)، (ن): لا يعرف.
م 4 (شريك بن عبد الله النخعي) أبو عبد الله القاضي. (يب): لم يكن عند يحيى القطان بشيء. وقال أحمد: لا يبالي كيف حدّث، وقال عبد الحق: يدلس، وقال ابن القطان: مشهور بالتدليس. (ن): ضعفه يحيى بن سعيد جدا.
م س (شعيب بن صفوان) أبو يحيى الكوفي، قال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابعه عليه أحد. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء.
م 4 (شهر بن حوشب الأشعري الشامي)، قال ابن عون: تركوه. (يب): ما كان يحيى يحدث عنه. وقال ابن عدي: ضعيف جدا، وقال ابن حزم: ساقط، وقال الساجي: كان شعبة يشهد عليه أنه رافق رجلا فخانه، وقال عباد بن منصور: سرق عيبتي. وفي (ن) و (يب): كان على بيت المال فأخذ خريطة فيها دراهم، ولفظ (ن): فأخذ منه دراهم، فقال القائل:
لقد باع شهر دينه بخريطة ... فمن يأمن القراء بعدك يا شهر
حرف الصاد
د ت (صالح بن بشير أبو بشر المري البصري) القاص الواعظ، قال (س): متروك. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء، وكل ما حدث به عن ثابت باطل، وضعفه ابن المديني جدا وقال: ليس بشيء، ضعيف ضعيف، وقال (د): لا يكتب حديثه.
ت ق (صالح بن سحان النضري) ويقال: صالح بن أبي حسان، قال (س): متروك، وقال أحمد: ليس بشيء. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو نعيم: متروك، وقال الخطيب: أجمعوا على ضعفه، وقال ابن حبان: كان صاحب قينات وسماع، وممن يروي الموضوعات عن الأثبات.
ت س (صالح بن أبي حسان المدني)، (يب) قال (س): مجهول.
م 4 (صالح بن رستم أبو عامر الخزاز)، (ن) قال ابن المديني: ليس بشيء. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء.
ت ق (صالح بن موسى الطلحي)، قال ابن معين: ليس بشيء ولا يكتب حديثه. وقال (س): متروك. (يب) قال (س): لا يكتب حديثه، وقال ابن معين: ليس بثقة، وقال أبو نعيم: متروك.
د س (صالح بن نبهان) مولى التؤمة، قال القطان ومالك: ليس بثقة، وقال ابن حبان: استحق الترك. (يب) قال ابن عيينة: ما علمت أحدا من أصحابنا يحدث عنه، وقال ابن سعد: رأتيهم يهابون حديثه.
ت س ق (صدقة بن عبد الله السمين) أبو معاوية الدمشقي. (يب) قال أحمد مرة: ليس يسوى شيئا، وقال مرة: ليس بشيء، وقال الدارقطني: متروك.
ت ق (الصلت بن دينار الأزدي البصري) أبو شعيب المجنون، قال أحمد: متروك، وقال يحيى بن سعيد: ذهبت أنا وعوف نعوده فذكر عليا [عليه السلام] فنال منه. (يب) قال الفلاس وأبو أحمد الحاكم وعلي بن الجنيد: متروك. وقال (س): ليس بثقة، وقال ابن معين وابن سعد ويعقوب بن سفيان: ليس بشيء، وقال عبد الله بن أحمد: نهاني أبي أن أكتب عنه، وقال ابن حبان: كان الثوري إذا حدث عنه يقول: حدثنا أبو شعيب ولا يسميه، وكان ينتقص عليا [عليه السلام] وينال منه. (ن) قال شعبة: إذا حدثكم سفيان عن رجل لا تعرفونه فلا تقبلوا منه، فإنما يحدثكم عن مثل أبي شعيب المجنون.
حرف الضاد
4 (الضحاك بن مزاحم المفسر) قال يحيى بن سعيد: كان ضعيفا عندنا، وقال شعبة: قلت لمشاش: سمع الضحاك من ابن عباس قال: ما رءاه، وقال ابن عدي: عرف بالتفسير فأما روايته عن ابن عباس وأبي هريرة وجميع من روى عنهم ففي ذلك كله نظر. (يب): كان شعبة لا يحدث عنه. (ن): يروى أنه حملت به أمه عامين.
حرف الطاء
م د (طارق بن عمرو المكي) القاضي، مولى عثمان ووالي عبد الملك على المدينة. (يب) قال أبو الفرج الأموي: كان طارق من ولاة الجور، وقال عمر بن عبد العزيز لما ذكره والحجاج وقرة بن شريك، وكانوا إذ ذاك ولاة الأمصار: امتلأت الأرض جورا، وذكر الواقدي بسنده أن عبد الملك جهز طارقا في ستة آلاف إلى قتال مَن بالمدينة من جهة ابن الزبير، فقصد خيبر فقتل بها ستمائة.
د ت ق (طريف بن شهاب السعدي) الأشل أبو سفيان البصري، قال (س): متروك، وقال أحمد: ليس بشيء. (يب) قال أحمد: لا يكتب حديثه، وقال (س): ليس بثقة، وقال (د): ليس بشيء.
ق (طلحة بن زيد القرشي)، قال (س): متروك، وقال صالح جزرة: لا يكتب حديثه، (ن) قال ابن المديني: سيء يضع الحديث. (يب) قال أحمد و (د): يضع الحديث، وقال أبو نعيم: لا شيء.
ق (طلحة بن عمرو الحضرمي) صاحب عطاء، قال أحمد و (س): متروك، وقال (خ) وابن المديني: ليس بشيء. (يب) قال ابن معين وأحمد: لا شيء. وقال علي بن الجنيد: متروك، وقال ابن حبان: لا يحل كتب حديثه، ولا الرواية عنه إلا على جهة التعجب.
ع (طلحة بن مصرف الهمداني اليامي الكوفي)، (يب) قال العجلي: كان عثمانيا، وقال ابن أبي حاتم: قيل لابن معين: سمع طلحة من أنس؟ قال: لا.
ع (طلحة بن نافع أبو سفيان الواسطي) ويقال: المكي الأسكاف، قال ابن معين: لا شيء، وقال شعبة وابن عيينة: حديثه عن جابر صحيفة، (ن) قال ابن المديني: كانوا يضعفونه في حديثه.
خ م د س ق (طلحة بن النعمان الزرقي الأنصاري) قال يعقوب بن شيبة: ضعيف جدا، ومنهم من قال: لا يكتب حديثه.
حرف العين
ع (عاصم بن بهدلة) وهو ابن أبي النجود الكوفي أبو بكر أحد القراء السبعة، قال أبو حاتم: ليس محله أن يقال ثقة. (يب) قال العجلي: كان عثمانيا.
4 (عاصم بن عبيد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب)، قال ابن عيينة: كان الأشياخ يتقون حديثه. (يب) قال (س): مشهور بالضعف، وقال الدارقطني: يُترك، وقال (د): لا يكتب حديثه.
ت ق (عاصم بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب)، (ن) قال (س): متروك. (يب) قال (ت) مرة: ليس بثقة، وأخرى: متروك.
ت (عامر بن صالح) قال ابن معين: كذاب، وقال الدارقطني: متروك، وقال الأزدي: ذاهب الحديث، وقال ابن حبان: لا يحل كَتْبُ حديثه.
م د س (عباد بن زياد بن أبيه) ولي لمعاوية سجستان، قال ابن المديني: مجهول
د ق (عباد بن كثير الثقفي البصري) العابد المجاور بمكة، قال ابن معين: ليس بشيء، وقال: لا يكتب حديثه، وقال (خ): تركوه، وقال (س): متروك، (يب) قال أحمد: روى أحاديث كذب لم يسمعها، وقال أبو زرعة: لا يكتب حديثه، وقال البرقي: ليس بثقة، وكذبه الثوري.
4 (عباد بن منصور الناجي) أبو سلمة القاضي البصري، قال ابن معين: ليس بشيء. وقال أحمد: يدلس. (ن) قال ابن الجنيد: متروك. وقال الساجي: مدلس. (يب) قال ابن سعد: ضعيف عندهم.
د ت (عبد الله بن إبراهيم ابن أبي عمرو الغفاري) نسبه ابن حبان إلى أنه يضع الحديث، وقال الحاكم: روى عن جماعة من الضعفاء أحاديث موضوعة، وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.
س ق (عبد الله بن بشر الرقي) قاضيها. (يب) ذكر الساجي عن ابن معين أنه قال: كذاب لم يبق حديث منكر رواه أحد من المسلمين إلا رواه عن الأعمش، وقال ابن حبان: يروي عن الثقات، ما لا يشبه حديث الأثبات.
ت ق (عبد الله بن جعفر بن نجيح) والد علي بن المديني، قال ابن معين: ليس بشيء، وقال (س): متروك. (يب): كان وكيع إذا أتى على حديثه قال: جزّ عليه. وقال ابن معين: ما كنت أكتب من حديثه شيئا بعد أن تبينت أمره. (ن): متفق على ضعفه.
ق (عبد الله بن خراش)، قال أبو زرعة: ليس بشيء، وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث. (يب) قال الساجي: ليس بشيء كان يضع الحديث، وقال محمد بن عمار الموصلي: كذاب.
ع (عبد الله بن ذكوان) المعروف بأبي الزناد، (ن) قال ربيعة: ليس بثقة ولا رضى، وقال ابن عيينة: جلست إلى إسماعيل بن محمد بن سعيد فقلت: حدثنا أبو الزناد، فأخذ كفا من حصى يحصيني به، وقال ابن معين: قال مالك: كان أبو الزناد كاتب هؤلاء - يعني بني أمية - وكان لا يرضاه، وقيل لمالك عن حديث أبي الزاد: بأن الله خلق آدم على صورته، فقال: لم يزل أبو الزناد عاملا لهؤلاء حتى مات، وكان صاحب عمال يتبعهم.
ع (عبد الله بن زيد بن أسلم العدوي) مولى عمر، (ن): مدلس، كان له صحف يحدث منها ويدلس. (يب) قال أبو معين: أولاد زيد ثلاثتهم حديثهم ليس بشيء، وقال العجلي: كان يحمل على علي [عليه السلام].
أقول: فهل لهذا قال (خ): رجل صالح؟! وقال ابن سيرين: ذاك أخي حقا كما في (يب)؟!
خ د س (عبد الله بن سالم الأشعري الحمصي) قال (د): كان يقول: أعان علي على قتل أبي بكر وعمر، وجعل (د) يذمه، قال في (ن): يعني في النصب.
ت ق (عبد الله بن سعيد بن كيسان المقبري) قال ابن معين: ليس بشيء. وقال (خ): تركوه، وقال الفلاس وأحمد: متروك، وقال الدارقطني: متروك ذاهب. (يب) قال ابن معين: لا يكتب حديثه. وقال (س): ليس بثقة، تركه يحيى وعبد الرحمن، قال أبو أحمد الحاكم: ذاهب.
م 4 (عبد الله بن شقيق العقيلي البصري)، قال القطان: كان سليمان التيمي سيء الرأي فيه، وقال ابن خراش: كان ثقة، وكان عثمانيا يبغض عليا [عليه السلام]. (يب) قال ابن سعد: كان عثمانيا ثقة، قال أحمد والعقيلي: ثقة، وكان يحمل على علي [عليه السلام].
أقول: من العجب دعوى وثاقة المنافق وقد قال تعالى: { إن جاءكم فاسق }، وأعجب منه ما في (يب) عن الحريري: كان مجاب الدعوة، كانت تمر به السحاب فيقول: اللهم لا تجوز كذا وكذا حتى تمطر، فلا تجوز ذلك الموضع حتى تمطر، إذ كيف يمكن أن يكون المنافق الذي هو أتعس من الكافر مجاب الدعوة؟! ولا سيما بهذه الإجابة السريعة التي لا تتخطى إرادة الداعي، وهي لا تكون إلا للأنبياء!!!
خ د ت ق (عبد الله بن صالح بن محمد بن مسلم) أبو صالح المصري كاتب الليث، قال صالح جزرة: هو عندي يكذب في الحديث، وقال أحمد بن صالح: متهم ليس بشيء. وقال (س): ليس بثقة، حدث بحديث: (( إن الله اختار أصحابي على العالمين، سوى النبيين والمرسلين، واختار من أصحابي أربعة: أبا بكر وعمر وعثمان وعليا [عليه السلام] ))، وهو موضوع، وقال أحمد بن حنبل: روى عن الليث عن أبي ذؤيب وما سمع الليث من أبي ذؤيب، زاد في (يب) عن أحمد: ليس بشيء وذمه وكرهه. وفي (يب) قال الحاكم أبو أحمد: ذاهب الحديث. (ن) قال ابن المديني: لا أروي عنه شيئا، وروى عنه (خ) في الصحيح على الصحيح، ولكنه يدلسه فيقول: حدثني عبد الله ولا ينسبه. وفي (يب) ما يستلزم ذلك، وفيه أيضا أن (خ) صرح في
البيوع من صحيحه بقوله: حدثني عبد الله بن صالح، حدثني الليث في عدة نسخ عقيب ما ذكر حديث: (( الرجل من بني إسرائيل الذي استسلف من آخر ألف دينار )).
ع (عبد الله بن طاوس بن كيان اليماني)، (يب) ذكره ابن حبان في الثقات وقال: كان من خير عباد الله فضلا ونسكا ودينا، وتكلم فيه بعض الرافضة، ثم قال: وكان على خاتم سليمان بن عبد الملك، وكان كثير الحمل على أهل البيت.
أقول: لا ريب أنه لم يقل: كان من خير عباد الله دينا إلا لأنه على مثل دينه، ولم يمدحه بهذا جهراً إلا لعلمه بأن أصحابه على شاكلته. ولذا احتجوا به في صحاحهم، وما أدري كيف يكون من خيار عباد الله فضلا ونسكا، وهو منابذ للثقلين ومتمسك بالشجرة الملعونة في القرآن، وركن من أركان الظلم والجور؟!!
خ (عبد الله بن عبيدة بن نشيط) أخو موسى، قال أحمد: لا يشتغل به، وقال ابن معين: ليس بشيء.
س (عبد الله بن عصمة الحبشي)، (يب) قال ابن حزم: متروك، وقال عبد الحق: ضعيف جدا، وقال ابن القطان: مجهول.
م 4 (عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب)، كان يحيى القطان لا يحدث عنه، وقال ابن حبان: استحق الترك. (يب) قال أحمد وابن شيبة: يزيد في الأسانيد، وقال (خ): ذاهب ولا أروي عنه شيئا.
د ت (عبد الله بن عيسى الخزار أبو خلف البصري)، قال (س): ليس بثقة. (يب) قال ابن القطان: لا أعلم له مُوَثقا.
م د ت ق (عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي المصري) قاضيها، كان يحيى بن سعيد لا يراه شيئا، وقال ابن حبان: يدلس عن الضعفاء. (يب) قال ابن مهدي: لا أحمل عنه شيئا، وقال (س): ليس بثقة، وقال أبو أحمد الحاكم: ذاهب الحديث. (ن) قال ابن سعيد: قال لي بشر بن السري: لو رأيت ابن لهيعة لم تحمل عنه حرفا.
خ ت ق (عبد الله بن المثنى أبو المثنى) قاضي البصرة، قال ابن معين مرة: ليس بشيء. (يب) قال (د): لا أخرج حديثه، ومثله في (ن) عن أبي الأسود.
ق (عبد الله بن المحرر) قاضي الجزيرة، قال الدارقطني: متروك، وقال ابن حبان: يكذب، وقال أحمد: ترك الناس حديثه، وقال الجوزجاني: هالك. (يب) قال عمر بن علي، وأبو حاتم، وابن الجنيد، و(س): متروك.
ق (عبد الله بن محمد العدوي) قال وكيع: يضع الحديث. (يب) قال الدارقطني: متروك، وقال ابن عبد البر: جماعة أهل العلم يقولون: إن الحديث الذي أخرجه له ابن ماجة من وضعه، وهو موسوم عندهم بالكذب.
ت ق (عبد الله بن مسلم بن هرمز المكي)، (ن) قال ابن المديني: ضعيف ضعيف. (يب) قال أحمد، والفلاس: ليس بشيء، وقال ابن حبان: يجب تنكب روايته.
4 (عبد الأعلى بن عامر الثعلبي الكوفي)، (يب) قال العقيلي: تركه ابن مهدي والقطان، وقال أبو علي الكرابيسي: مِن أوهى الناس.
ت ق (عبد الجبار بن عمر الإيلي الأموي) مولاهم، قال (س): ليس بثقة، ووهاه أبو زرعة. (يب) قال يحيى: ليس بشيء، وقال (د): غير ثقة، وقال الدارقطني: متروك.
م د (عبد الرحمن بن آدم البصري) المعروف بصاحب السقاية، مولى أم برثن، (يب) قال الدارقطني: نسب إلى آدم أبي البشر ولم يكن له أب يعرف، وقال المدائني: استعمله عبيد الله بن زياد ثم عزله وأغرمه مائة ألف، ثم رحل إلى يزيد بن معاوية، فكتب إلى عبيد الله أن يخلف له ما أخذ منه، ومِن شأنه أن أم برثن أصابت غلاما لقطة فرَّبتْهُ حتى أدرك، وسمته عبد الرحمن، فكلمت نساء عبيد الله بن زياد فكلمنه فيه، فكان يقال له: ابن أم برثن.
أقول: هكذا فلتكن الرواة الثقات طيبة الأعراق، من عمال الظلمة الفساق!!!
ت ق (عبد الرحمن بن أبي بكر بن أبي مليكة) قال (س): متروك، وقال ابن خراش: ليس بشيء. (ن) قال (خ): ذاهب الحديث.
4 (عبد الرحمن بن أبي الزناد) أبو محمد المدني، قال ابن معين: ليس بشيء. (يب) قال الفلاس: تركه عبد الرحمن وخط على حديثه، وقال ابن المديني: كان عند أصحابنا ضعيفا.
د ت ق (عبد الرحمن بن زياد بن أنعم) القاضي الإفريقي، قال أحمد: ليس بشيء، لا نروي عنه شيئا، وقال ابن مهدي: ما ينبغي أن يروى عنه حديث، وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات، ويدلس عن محمد بن سعيد المصلوب، (يب) قال ابن خراش: متروك، وقال الغلابي: يضعفونه.
ت ق (عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العدوي) مولاهم، ضعفه ابن المديني جدا، وقال ابن معين: ليس بشيء. (يب) قال (د): لا أحدث عنه، وقال الشافعي: ذكر رجل لمالك حديثا منقطعا، فقال: اذهب إلى عبد الرحمن بن زيد يحدثك عن أبيه عن نوح، وقال ابن حبان: استحق الترك، وقال ابن سعد: ضعيف جدا، وقال الحاكم، وأبو نعيم: روى عن أبيه أحاديث موضوعة، وقال ابن الجوزي: أجمعوا على ضعفه.
ق (عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب) قال أحمد: كان كذابا، وقال (س): متروك. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء، وقال أبو حاتم: يكذب، وقال أبو زرعة والدارقطني: متروك. وقال (س) و (د): لا يكتب حديثه.
د ق (عبد الرحمن بن عثمان أبو بحر البكراوي البصري) قال أحمد: طرح الناس حديثه، وقال ابن المديني: لا أحدث عنه. (يب) قال (د): تركوا حديثه.
ع (عبد الرحمن بن محمد بن زياد المحاربي) أبو محمد الكوفي، قال أحمد: يدلس. (يب) قال العجلي: يدلس، أنكر أحمد حديثه عن معمر.
م (عبد الرحمن بن النعمان بن معبد)، (يب) قال ابن المديني: مجهول، وقال الدارقطني: متروك.
د ق (عبد الرحمن بن هاني) أبو نعيم النخعي، قال أحمد: ليس بشيء، وقال ابن معين: كذاب.