ت ق (إبراهيم بن يزيد الخوزي المكي الأموي) قال أحمد و (س): متروك. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء. وقال (س) مرة: ليس بثقة ولا يكتب حديثه. وقال ابن الجنيد: متروك. وقال (خ): سكتوا عنه. قال الدولابي: يعني تركوه. وقال ابن المديني: لا أكتب عنه. وقال البرقي: كان يتهم بالكذب. وقال ابن حبان: روى المناكير الكثيرة، حتى يسبق إلى القلب أنه المتعمد لها.
ع (إبراهيم بن يزيد بن شريك التيمي)، (يب) قال الكرابيسي: حدث عن زيد بن وهب قليلا أكثرها مدلسة.
أقول: قال ابن حجر في التقريب: يرسل ويدلس.
د ت س (إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني السعدي) أحد أئمة الجرح والتعديل، (يب) قال ابن حبان في الثقات: كان حروري المذهب، وكان صلبا في السنة إلا أنه من صلابته ربما يتعدى طوره. وقال ابن عدي: كان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في الميل على علي. وقال الدارقطني: فيه إنحراف عن علي، اجتمع على بابه أصحاب الحديث فأخرجت جارية له فَرُّوجة لتذبحها فلم تجد من يذبحها فقال: سبحان الله فروجة لا يوجد من يذبحها وعلي يذبح في ضحوة نيفا وعشرين ألف مسلم، ثم قال في (يب): وكتابه في الضعفاء يوضح مقالته.
أقول: العجب كيف كان إماما لهم في الجرح والتعديل وهو منافق؟‍‍! وكيف تقبل شهادته وهو فاسق؟! وأعجب منه أنهم يصفونه: صلب في السنة وهو من ألفاظ المدح عندهم، فانظر وتبصر!!!
خ د (أحمد بن صالح المصري أبو جعفر الحافظ) قال (س): ليس بثقة ولا مأمون، تركه محمد بن يحيى ورماه ابن معين بالكذب. وعن ابن معين أيضا: أنه كذاب يتفلسف. وقال ابن عدي: كان (س) سيء الرأي فيه وأنكر عليه أحاديث، فسمعت محمد بن هارون البرقي يقول: هذا الخراساني يتكلم في أحمد بن صالح، لقد حضرت مجلس أحمد فطرده من مجلسه فحمله ذلك على أن يتكلم فيه. (يب) قال الخطيب: احتج بأحمد جميع الأئمة إلا (س)، ويقال: كان آفة أحمد الكبر ونال منه. (س) جفاء في مجلسه فذلك السبب الذي أفسد الحال بينهما.

د (أحمد بن عبد الجبار العطاردي) قال مطين: كان يكذب. (ن) قال ابن عدي: رأيتهم مجمعين على ضعفه.
خ م س ق (أحمد بن عيسى المصري) حلف ابن معين أنه كذاب. (يب) قال أبو حاتم: تكلم الناس فيه. وقال سعيد بن عمرو اليربوعي: أنكر أبو زرعة على مسلم روايته عنه في الصحيح. قال سعيد: وقال لي: ما رأيت أهل مصر يشكون في أنه، وأشار إلى لسانه كأنه يقول الكذب. (ن) قال سعيد اليربوعي: شهدت أبا زرعة، وذكر عنده صحيح مسلم فقال: هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه، فعملوا شيئا يتشرفون به. وقال: يروي عن أحمد في الصحيح ما رأيت أهل مصر يشكون في أنه، وأشار إلى لسانه.
د (أحمد بن الفرات الضبى الحافظ)، (ن) قال ابن خراش: إنه يكذب عمدا. (يب) قال ابن مندة: أخطأ في أحاديث ولم يرجع عنها.
د ت س (أزهر بن عبد الله الحرازي)، (ن): ناصبي ينال من علي. (يب) قال ابن الجارود: كان يسب عليا. وساق (د) بإسناده إلى أزهر قال: كنت في الخيل الذين سَبَوا أنس بن مالك فأتينا به الحجاج.
م 4 (أسامة بن زيد الليثي) قال أحمد: ليس بشيء. (يب): ترك القطان حديثه. (ن) قال ابن الجوزي: قال ابن معين مرة: ترك حديثه بآخرة، والصحيح أن هذا القول ليحيى بن سعيد.
خ م د ت (أسباط أبو اليسع) قال ابن حبان: يروي عن شعبة كأنه شعبة آخر، وقال أبو حاتم: مجهول. (يب): كذبه ابن معين.
د ق (إسحاق بن إبراهيم الحنيني) قال (س): ليس بثقة، وساق له ابن عدي حديثا عن مالك وقال: لا أصل له، (ن): صاحب أوابد.
د ق (إسحاق بن أسيد) قال أبو حاتم: لا يشتغل به، (يب) قال ابن عدي: مجهول. وقال الأزدي: تركوه.
د ت ق (إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة) مولى آل عثمان بن عفان. قال (خ): تركوه. وقال أحمد: لا تحل عندي الرواية عنه. (يب) قال عمرو بن علي

وأبو زرعة و (س) والدارقطني والبارقاني: متروك، وتكلم فيه مالك والشافعي وتركاه. وقال ابن معين مرة: لس بثقة، ومرة: : لا يكتب حديثه, ومرة: : كذاب. وقال ابن عمار وأبو زرعة: ذاهب الحديث. وقال محمد بن عاصم المصري: لم أر أهل المدينة يشكون في أنه متهم. قيل: فيماذا؟ قال: في الإسلام. وفي رواية أخرى: على الدين.
خ ت ق (إسحاق بن محمد بن إسماعيل بن عبد الله بن أبي فروة) وهَّاهُ (د) جدا، وروى عنه (خ) ويوبخونه على هذا، (ن) قال (س): ليس بثقة. (يب) قال (س): متروك.
ت ق (إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله التيمي) قال أحمد و (س): متروك. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء ولا يكتب حديثه. وقال الفلاس: متروك.
ع (إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي أبو يوسف الكوفي)، (يب) قال عبد الرحمن بن مهدي: لص يسرق الحديث. (ن): كان القطان لا يحدث عنه ولا عن شريك، وقال: لو لم أرو إلا عمن أرضى ما رويت إلا عن خمسة.
ت م د س (إسماعيل بن إبراهيم بن معمر أبو معمر الهذلي القطيعي)، (يب) قال ابن معين: لا صلى الله عليه ذهب إلى الرقة فحدث بخمسة آلاف حديث، أخطأ في ثلاثة آلاف، ولم يحدث أبو معمر حتى مات ابن معين. وقال أبو زرعة: كان أحمد لا يرى الكتابة عنه.
ت ق (إسماعيل بن رافع المدني) نزيل البصرة، (يب) قال ابن معين: ليس بشيء. وقال (س) مرة: ليس بثقة، ومرة: ليس بشيء، وأخرى: متروك. وقال (د): ليس بشيء، سمع من الزهري فذهبت كتبه، فكان إذا رأى كتابا قال هذا سمعته. وقال ابن خراش والدارقطني وعلي بن الجنيد: متروك. (ن) ضعفه أحمد ويحيى وجماعة. وقال الدارقطني وغيره: متروك، ومن تلبيس (ت) قال: ضعفه بعض أهل العلم.

م د س (إسماعيل بن سميع الكوفي الحنفي) بياع السابري. قال ابن جرير: كان يرى رأي الخوارج تركته. وقال أبو نعيم: جاور المسجد أربعين سنة لم ير في جمعة ولا جماعة. وقال ابن عيينة: كان بيهسيا، فلم أذهب إليه ولم أقربه، وتركه زائدة لمذهبه. (يب) قال: محمد بن يحيى كان بيهسيا ممن يبغض عليا ، والبيهسية طائفة من الخوارج ينسبون إلى رأسهم أبي بيهس.
أقول: لو كان ذلك الجفاء للجمعة والجماعة ممن يتهمونه بالتشيع لنالوه بكل سوء، وبلغوا به كل مبلغ، ولكن هون عليهم ذلك أنه يبغض إمام المتقين، ونفس النبي الأمين، حتى احتملوا سيئاته وحملوا عنه، واحتج به أهل صحاحهم، ووثقه ابن نمير والعجلي وأبو علي الحافظ و (د) وابن سعد وأحمد ... حتى قال فيه: إنه ثقة صالح، وقال ابن معين: ثقة مأمون. وقال أبو حاتم: صدوق صالح، إلى غيرهم من علمائهم كما في (يب)، مع استفاضة الأخبار بل تواترها بأن الخوارج مارقون عن الإسلام والدين، فهم خارجون عن الإسلام حقيقة منافقون، ظاهرا وواقعا، فما بال القوم أمنوه على دينهم ووصفوه بالصلاح؟! ولم أر من ينسب إليه الخلاف وترك الرواية عنه غير زائدة وابن عيينة وابن جرير كما سمعت وهو غريب!!!
خ م د ت ق (إسماعيل بن عبد الله أبي أويس بن عبد الله الأصبحي أبو عبد الله المدني) قال ابن معين: لا يساوي فلسين، وقال أيضا: هو وأبوه يسرقان الحديث. وقال الدولابي في الضعفاء: قال النضر بن سلمة: كذاب. (يب) قال ابن معين مرة: مخلط يكذب ليس بشيء، وعن سيف بن محمد قال: يضع الحديث، وقال سلمة بن شبيب: سمعته يقول: ربما كنت أضع الحديث لأهل المدينة إذا اختلفوا في شي.
م 4 (إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة أبو محمد السدي) قال ليث ابن أبي سليم: كان بالكوفة كذابان فمات أحدهما، السدي والكلبي. (يب) قال الجوزجاني: كذاب.
د ق (إسماعيل بن مسلم البصري) قال القطان: لم يزل مخلطا، كان يحدثنا بالحديث الواحد على ثلاثة أضرب، وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال ابن المديني:

لا يكتب حديثه. وقال الجوزجاني: واه جدا. (يب): قال (س) مرة: ليس بثقة، ومرة: متروك.
خ (أسعد بن زيد) كذبه ابن معين، وقال (س): متروك. وقال ابن حبان: يروي عن الثقات المناكير ويسرق الحديث.
م ت ق (أشعث بن سعيد البصري أبو الربيع السمان) قال هشيم: كان يكذب، وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال (س): لا يكتب حديثه، وقال الدارقطني: متروك. (يب) قال الفلاس وابن الجنيد: متروك. وقال الساجي: تركوا حديثه. وقال ابن عبد البر: أجمعوا على ضعفه.
خ ت (أشهل بن حاتم)، (ن) قال أبو حاتم: لا شيء. (يب) قال ابن معين: لا شيء.
م س (أفلح بن سعيد الأنصاري القبائي)، قال ابن حبان: يروي عن الثقات الموضوعات، لا تحل الرواية عنه بحال، (يب): ذركه العقيلي في الضعفاء فقال: لم يرو عنه ابن مهدي.
د ق (أيوب بن خوط أبو أمية البصري) قال (خ): تركه ابن المبارك. وقال (س) والدارقطني: متروك، وقال ابن معين: لا يكتب حديثه، وقال الأزدي: كذاب. (يب): قال الفلاس: متروك، وقال أبو حاتم: واه متروك لا يكتب حديثه، وقال أحمد: كان عيسى بن يونس يرميه بالكذب، وقال: رأى الحوقاني كتابه. وقال (س): ليس بثقة ولا يكتب حديثه. وقال (د): ليس بشيء. وقال ابن قتيبة: وضع حديث أنس، وقال الساجي: أجمع أهل العلم على ترك حديثه.
د ت ق (أيوب بن سويد الرملي) قال ابن معين: ليس بشيء، وقال ابن المبارك: ارم به، وقال (س): ليس بثقة، (يب) قال ابن معين: يسرق الحديث، وقال الساجي: ارم به.
د ق (أيوب بن قطن) قال الدارطني: مجهول. (يب) قال أبو زرعة: لا يعرف، وقال الأزدي وغيره: مجهول.

خ م س (أيوب بن النجار الحنفي اليمامي قاضيها)، (يب) قال ابن البرقي وأحمد بن صالح الكوفي: ضعيف جداً.
أقول: في التقريب مدلس.
حرف الباء
4(باذام أبو صالح) قال (س): ليس بثقة. وقال عبد الحق: ضعيف جدا. (ن) قال إسماعيل بن أبي خالد: يكذب. (يب): قال الجوزجاني: متروك. وقال الأزدي: كذاب.
ق (البختري بن عبيد الشامي)، (يب) قال أبو حاتم: ضعيف الحديث ذاهب. وقال ابن حبان: ضعيف ذاهب وليس بعدل. وقال الأزدي: كذاب ساقط. (ن): ضعفه أبو حاتم وغيره تركه.
د ت س (بسر بن أرطاة) ويقال: ابن أبي أرطاة قال ابن معين: كان رجل سوء. (يب): قال ابن يونس: كان من شيعة معاوية، وكان معاوية وجهه إلى اليمن والحجاز، وأمره أن يتقرى من كان في طاعة علي فيوقع بهم، ففعل بمكة والمدينة واليمن أفعالا قبيحة، وحكى المسعودي في مروج الذهب: أن عليا عليه السلام دعا عليه يذهب عقله لما بلغه قتله ابني عبيد الله بن العباس وأنه خرف.
أقول: هكذا ينبغي أن تكون رواة صحاح الأخبار من نحو هؤلاء الثقات الخارجين على أئمة العدل، ولا يبالون بقتل النفوس البرية، ويهلكون الحرث والذرية!!!
د ت ق (بشر بن أبي رافع الحارثي أبو الأسباط النجراني) إمامها ومفتيها، قال ابن حبان: يروي أشياء موضوعة كأنه المتعمد لها. (يب) قال أحمد: ضعيف ليس بشيء. قال ابن عبد البر: اتفقوا على إنكار حديثه وطرح ما رواه.
ق (بشر بن نمير) قال أحمد: ترك الناس حديثه. (يب) قال أحمد: كذاب يضع الحديث. وقال أبو حاتم وعلي بن الجنيد: متروك.
م 4 (بُشير بن مهاجر الغنوي الكوفي) قال أحمد: منكر الحديث يجيء بالعجب. وقال ابن حبان: دلس عن أنس. وقال العجلي: مرجئ متهم متكلم فيه.

ق (بشير بن ميمون) قال (خ): متهم بالوضع. وقال ابن معين: أجمعوا على طرح حديثه. (ن) قال الدار قطني وغيره: متروك.
م 4 (بقية بن الوليد بن صائد الحمصي الكلاعي أبو محمد)، (ن) قال غير واحد: كان مدلسا. قال ابن حبان: سمع من شعبة ومالك وغيرهما أحاديث مستقيمة، ثم سمع من كذابين عن شعبة ومالك فروى عن الثقات بالتدليس ما أخذ عن الضعفاء. وقال أحمد: توهمت أنه لا يحدث بالمناكير إلا عن المجاهيل، فإذا هو يحدث بها عن المشاهير. وقال وكيع: ما سمعت أحدا أجرأ على أن يقول: قال رسول الله من بقية. وقال القطان: يدلس عن الضعفاء ويستبيحه، وهذا إن صح مفسد لعدالته. قال في (ن): نعم والله صح منه إنه من فعله، وصح عن الوليد بن مسلم وعن جماعة كبارٍ فعلُه، وهذا بلية منهم، وروى ابن أبي السري عن بقية قال لي شعبة: ما أحسن حديثك ولكن ليس له أركان. فقلت: حديثكم أنتم ليس له أركان، تجيئني بغالب القطان، وحميد الأعرج، وأجيئك بمحمد بن زياد الألهاني، وأبي بكر بن أبي مريم الغساني، وصفوان بن عمرو السكسكي، إلى غير ذلك مما في (ن) ومثله في (يب) وأضعافه.
ت ق (بكر بن خنيس العابد)، (يب): قال الدارقطني: متروك، وكذا قال أحمد بن صالح المصري، وابن خراش، وقال أبو زرعة: ذاهب الحديث. وقال ابن حبان: روى أشياء موضوعة يسبق إلى القلب أنه المتعمد لها.
4 (بهر بن حكيم بن معاوية القشيري)، قال أحمد بن بشير: أتيته فوجدته يلعب بالشطرنج. وقال ابن حبان: تركه جماعة من أئمتنا. (يب) قال (د): لم يحدث عنه شعبة.
حرف التاء
د ت (تمام بن نجيح الدمشقي) نزيل حلب، قال أبو حاتم: ذاهب، وقال ابن عدي: غير ثقة، وقال ابن حبان: روى أشياء موضوعة عن الثقات، كأنه المتعمد لها.

حرف الثاء
4 (ثغلبة بن عباد العبدي)، (ن) قال ابن حزم: مجهول، (يب) ذكره ابن المديني في المجاهيل، وقال ابن حزم: مجهول، وتبعه ابن القطان، وكذا عن العجلي.
خ 4 (ثور بن يزيد بن زياد الكلاعي الحمصي) كان ابن أبي دواد إذا أتاه من يريد الشام قال: إن بها ثورا فاحذر لا ينطحك بقرنيه، وقال الوليد: قلت للأوزاعي: حدثنا ثور، فقال لي: فعلتها، وقال سلمة المعيار: كان الأوزاعي سيء القول في ثور. (يب) قال أحمد: نهى مالك عن مجالسته، وقال ابن سعد: كان جده قتل بصفين مع معاوية، فكان إذا ذكر عليا عليه السلام قال: لا أحب رجلا قتل جدي، وقال ابن المبارك:

أيها الطالب علما ... ائت حماد بن زيد
فاطلبنَّ العلم منه ... ثم قيده بقيد
لا كثور وكجهم ... وكعمرو بن عبيد

حرف الجيم
م د ت ق (الجراح بن مليح) والد وكيع، قال الدارقطني: ليس بشيء. (يب): حكى الإدريسي أن ابن معين كذبه، وقال: كان وضاعا للحديث، وقال ابن حبان: يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل، وزعم ابن معين أنه كان وضاعا، وقال الدوري: دخل وكيع البصرة فاجتمع عليه الناس فحدثهم حتى قال: حدثني أبي وسفيان، فصاح الناس من كل جانب: لا نريد أباك فأعاد وأعادوا.
ق (جعفر بن الزبير الدمشقي) قال شعبة: وضع على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أربعمائة حديث. وقال (خ): تركوه. (يب) قال شعبة: أكذب الناس، وقال أبو حاتم و (س) والدار قطني والأزدي وغيرهم: متروك، ونقل ابن الجوزي الإجماع على أنه متروك.

4 (جعفر بن ميمون) بياع الأنماط، (يب) قال ابن معين مرة: ليس بثقة. وقال (خ): ليس بشيء، وذكره يعقوب بن سفيان في باب من يُرغب عن الرواية عنهم.
د س (جعفر بن يحيى بن ثوبان)، قال ابن المديني: مجهول. (يب) قال ابن القطان: مجهول الحال.
حرف الحاء
م د ت (حاجب بن عمر الثقفي أبو خشينة)، (يب): حكى الساجي عن ابن عيينة أنه كان أباضيا.
د س (الحارث بن زياد) شامي، (ن): مجهول، (يب): روى: اللهم علم معاوية الكتاب، وقه الحساب. قال البغوي: لا أعلم للحارث غيره، وقال ابن عبد البر: مجهول وحديث منكر.
د ت (الحارث بن عمرو بن أخي المغيرة بن شعبة)، (ن): مجهول، (يب) قال (خ): لا يعرف.
4 (الحارث بن عمير البصري) نزيل مكة والد حمزة، قال ابن حبان: روى عن الأثبات الأشياء الموضوعة، وقال الحاكم: روى أحاديث موضوعة.
ت ق (الحارث بن نبهان الجرمي البصري) قال (س) وأبو حاتم: متروك. وقال ابن معين: ليس بشيء، وقال: لا يكتب حديثه. وقال ابن المديني: كان ضعيفا ضعيفا. (يب) قال (خ): لا يبالي ما حدَّث، ضعيف جدا، وقال (د): ليس بشيء.
ت ق (حارثة بن أبي الرحال)، قال (س): متروك. قال (س) مرة: لا يكتب حديثه، وقال ابن معين: ليس بثقة. وقال (د) وأحمد: ليس بشيء. وقال ابن الجنيد: متروك.
ع (حبيب بن أبي ثابت)، (يب) قال ابن خزيمة وابن حبان: كان مدلسا. وقال ابن جعفر النحاس: كان يقول إذا حدثني رجل عنك بحديث ثم حدثت به عنك كنت صادقا.
أقول: في التقريب كثير الإرسال والتدليس.

م س ق (حبيب بن أبي حبيب يزيد الجرمي الأنماطي)، (ن): نهى ابن معين عن كتابة حديثه. (يب) قال ابن أبي خيثمة: نهانا ابن معين أن نسمع حديثه، وسمع منه القطان ولم يحدث عنه.
ق (حبيب بن أبي حبيب المصري) كاتب مالك. قال (د): كان من أكذب الناس، وقال (س) وابن عدي وابن حبان: أحاديثه كلها موضوعة. وقال أبو حاتم: روى أحاديث موضوعة.
م 4 (حجاج بن أرطاة بن ثور أبو أرطاة الكوفي القاضي)، قال أحمد: في حديثه زيادة على حديث الناس. وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك ويحيى القطان وابن مهدي وابن معين وأحمد، كان لا يحضر الجماعة فقيل له في ذلك؟! فقال: أحضر مسجدكم حتى يزاحمني فيه الحمالون والبقالون!! (ن): قال يحيى بن يعلى: أمرنا زائدة أن نترك حديثه. وقال أحمد: كان الزهري سيء الرأي فيه، وفي ابن إسحاق، وليث، وهمام، لا نستطيع أن نراجعه فيهم. وقال أحمد: يدلس عن الزهري ولم يره. وقال الشافعي: قال حجاج: لا تتم مروة الرجل حتى يترك الصلاة في الجماعة. وقال الأصمعي: هو أول من ارتشى بالبصرة من القضاة. وقال (س): وذكر المدلسين حجاج بن أرطاة، والحسن، وقتادة، وحميد، ويونس بن عبيد، وسليمان التيمي، ويحيى بن أبي كثير، وأبو إسحاق، والحكم، وإسماعيل بن أبي خالد، ومغيرة، وأبو الزبير، وابن أبي نجيع، وابن جريح، وسعيد بن أبي عروة، وهشيم، وابن عيينة، قال في (ن): قلت: والأعمش، وبقية، والوليد بن مسلم، وآخرون. (يب) قال أبو حاتم: يدلس عن الضعفاء، وقال ابن عيينة: كنا عند منصور بن المعتمر فذكروا حديثا عن الحجاج، قال: والحجاج يكتب عنه؟! لو سكتم لكان خيرا لكم. وقال إسماعيل القاضي: مضطرب الحديث لكثرة تدليسه، وقال محمد بن نصر: الغالب على حديثه التدليس وتغيير الألفاظ.
د ق (حريث بن أبي مطر الفزاري الحناط)، (يب) قال (س): ليس بثقة. وقال (س) مرة والدولابي والأزدي وابن الجنيد: متروك.
خ 4 (حريز بن عثمان الرحبي الحمصي).

3 / 63
ع
En
A+
A-