حرف الهمزة
أبي بن كعب بن قيس الأنصاري روى عنه بشير عند (ط)، ورفاعة عند (مح) وخلق، توفي في خلافة عمر سنة تسعة عشر.(مح ط ش جا ).
أسامة بن زيد، مولى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عنه ابن عوف وكريب، وأبو ظبيان وغيرهم توفي سنة أربع وخمسين وهو أحد خاذلي أمير المؤمنين.(بعض أئمتنا).
أسلع بن شريك بن عوف التميمي عنه ولده، وفي الاستيعاب أسلع بن شريك الأعوجي التيمي خادم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وصاحب راحلته نزل البصرة روى عنه زريق المالكي (م).
أسيد بن أبي إياس بن زنيم بفتح الهمزة أسلم عام الفتح، وكان شاعراً وعن الجلبي بضم الهمزة، وترجم له ابن حجر في الإصابة. (ط).
أسيد بن حضير بفتح الهمزة، وعن الجلبي بضمها مصغراً أسلم بعد العقبة الأولى وشهد الثانية عنه أنس وبن أبي ليلى قال في الكاشف كان كثير النسيان، توفي سنة عشرين. (ش).
أفلح عم عائشة من الرضاعة عنه عراك بن مالك وذكره في الاستيعاب. (مح).
أفلح بالحاء المهملة مولى النبي وقيل مولى أم سلمة وذكره ابن عبد البر. (جا).
أنس بن الحارث قال المرشد بالله له صحبة قتل مع الحسين سنة ستين روى عنه.
أنس بن مالك الأنصاري خادم النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنه الحسن وثابت البناني والربيع بن أنس، وخلق، توفي سنة ثمان وتسعين، وقد كان دعى عليه الوصي لأمر حدث منه ثم تاب. (مح نص م ط ش جا ق ل).
أوس بن الصامت بفتح الهمزة الأنصاري المظاهر من امرأته بقي إلى زمن عثمان. (هـ).(1/11)
حرف الباء الموحدة
بديل بن ورقي الخزاعي، أسلم عام الفتح، وقيل قبله، عنه ابناه، وقتل يوم صفين، وقيل على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. (ش).
البراء بن عازب الأوسي الأنصاري شهد مع أمير المؤمنين مشاهده، واستصغر يوم بدر، وشهد أحداً، توفي بعد التسعين روى عنه ابن أبي ليلى، وأبي الحميم، وسعد بن عبيدة، وغيرهم. (مح ط م ش جا).
بشر بن عاصم الثقفي عند الأكثر، وقيل المخزومي، روى عنه أبو هلال الراسبي، وذكر ابن أبي حاتم أنَّه روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة. (ش).
بربدة ـ بضم الموحدة ـ بن الحصيب بن الحارث الأسلمي، أسلم قبل بدر وشهد خيبراً، وقال ابن عبد البر: هو من أهل بيعة الشجرة شهد الحديبية، روى عنه ولده عبد الله، توفي سنة اثنين وخمسين. (مح ط م ش جا ن).
بشير بن الخصاصية، وهي أمه وفي جامع الأصول بشير بن معبد مولى النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم وعداده في البصريين، وكان من أهل الصفة، روى عنه بشير بن نهيك، وجري بن كليب. (ش).
بشير بن سعد بن ثعلبة الأنصاري، أول من بايع أبا بكر من الأنصار روى عنه ولده النعمان قتل مع أبي بكر سنة ثلاث عشرة.(ش).
بشير بن سعد، وعنه محمد بن كعب لعله الأول. (ش).
بشير بن عقربة الجهني أبو اليمان، روى عنه شريح بن عبيد، وعبد الله بن عوف، وعداده في الشاميين، توفي بعد خمس وثمانين. (ش).
بلال بن الحارث المزني وفد في وفد مزينة سنة خمس، ثم سكن الأشعر وراء المدينة روى عنه ولده الحارث وعلقمة بن وقاص، توفي سنة ستين عن ثمانين. (مح ط).
بلال بن رباح مولى أبي بكر مؤذن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم روى عنه أبو إدريس الخولاني والأسود، توفي بدمشق سنة عشرين، أو أحد وعشرين. (مح م ط).
بلال، عنه: عمران اليحصبي. مجهول.(1/12)
حرف التاء المثناه
تميم بن أوس بن حارثة الداري اللخمي أسلم سنة تسع، وكان نصرانياً سكن المدينة، ثم انتقل القدس بعد قتل عثمان، روى عنه عطاء وغيره، توفي سنة أربعين. (ش ق).
تميم المازني الأنصاري ذكر صحبته في الكاشف، ونظره ابن عبد البر، روى عنه ولده عباد، وأخرج له ابن ماجه. (ش).(1/13)
حرف الثاء المثلثة
ثابت بن قيس بن شماس الخزرجي شهد أحداً فما بعدها، وقتل باليمامة سنة إحدى عشرة، روى عنه ابنه عدي وغيره. (مح ط).
ثوبان بن بُجْدُدْ، مولى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لازمه سفراً وحضراً، ولما توفي النبي صلى الله عليه وآله وسلم انتقل الشام، روى عنه مكحول، وعبد الرحمن بن حصين، وغيرهما، توفي سنة أربع أو خمس وأربعين. (مح ط ش).(1/14)
حرف الجيم
جابر بن سمرة السوائي نزل الكوفة روى عنه سماك بن حرب والمسيب بن رافع، وتوفي سنة ثلاث وسبعين. (ط ش).
جابر بن عبد الله الأنصاري الخزرجي الشيعي الكبير لأمير المؤمنين وأولاده الزائر لقبر الحسين بعد كف بصره روى عنه الباقر وزيد بن علي، وابن المنكدر وخلق، توفي سنة أربع أو ثلاث أو سبع أو ثمان وسبعين أقوال. (مح نص م ط ح ش ف).
الجارود العبدي أبو غياث، وقيل: أبا عتاب، ويقال: إنَّ اسمه بشر بن عمرو، وغلب عليه الجارود لجرده بكر بن وائل أسلم سنة تسع، ثم سكن البصرة، وروى عنه مطرف وابن سيرين وخلق توفي سنة إحدى وعشرين. (ش).
جَبار بن صخر بن أمية الأنصاري شهد بدراً ثم أحداً وما بعدها روى عنه جابر بن عبد الله، توفي سنة ثلاثين بالمدينة. (م).
جبير بن مطعم النوفلي القرشي أسلم عام الفتح، روى عنه ولده وغيره، توفي سنة ثمان أو تسع وخمسين. (م ش).
جرهد الأسلمي المدني راوي حديث الفخذ عورة، روى عنه أولاده، توفي سنة إحدى وستين. (مح م).
جرير بن عبد الله البجلي تكلم عليه أمير المؤمنين وأحرق بيته لحق بمعاوية، روى عنه عبد الملك بن عمير، وغيره، وقد تؤل أن الرواية عنه كانت في حال ستره، والله أعلم، توفي سنة إحدى وخمسين. (ط ش).
جعفر بن أبي طالب الطيار في الجنة بجناحين استشهد بمؤتة سنة ثمان روى له صلاة التسبيح. (ط ش).
جنادة بن أمية، قال أبو عمر: كان من صغار الصحابة وذكر يونس صحبته. وقال العجلي: تابعي، وعده في الاستيعاب من الصحابة، روى عنه بشر بن سعيد وعلى بن رباح، وروى عن النبي وعلي، وعمر، توفي سنة ثمانين، وكان على غزو البحر أيام معاوية كلها. (ش).(1/15)