179. رواه في الكافي بسنده عن عيسى بن عبدالله العمريّ ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن أبيه ، قال : قال أميرالمؤمنين عليه السّلام .
180. الثكلى : المرأة الّتي مات ولدها أو حميمها ، ولعلّ تخصيص المرأة بالثكل لكونها أشدّ جزعاً وحزناً في المصائب .
181. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : يا ربّ ، من أهلك الّذين هم أهلك؟
182. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 350 ، ح 13
وروي صدره في : الكافي ، ج 3 ، ص 227 ح 3 ؛ وسائل الشيعة ، ج 3 ، ص 214 ح 5 ؛ بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 113
183. في المستدرك : أخاه المسلم إلّا كساه الله .
184. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 351 ، ح 14
وروي في: سنن ابن ماجة، ج 1 ، ص 511 ، ح 1601 ؛ الترغيب والترهيب ، ج 4 ، ص 344 ، ح 8 ؛ تلخيص الحبير، ج2، ص138، ذح 799؛ كنزالعمّال، ج15، ص659، ح42615 ؛ إرواء الغليل، ج3، ص 216 ، ح764
185. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : قبرها ـ وهو تصحيف ـ .
186. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 488 ، ح 34 . وتقدّم مثله في الحديث 27
187. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : وبالإسناد عنه عليه السّلام قال ـ وهو تصحيف ـ .
188. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : الدموع .
189. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 467 ، ح 21
وروي في : مسند أحمد بن حنبل ، ج 1 ، ص 335 ؛ مشكاة المصابيح ، ج 1 ، ص 548 ، ح 1748 ؛ مجمع الزوائد ، ج 3 ، ص 17 ؛ كنزالعمّال ، ج 15 ، ص 621 ، ح 42476(1/177)


190. هو : أبو عمرو أو أبو عبدالرحمان معاوية بن صالح بن حُدَيْر أو عثمان بن سعيد بن سعد الحَضرمي الحِمْصي ، قاضي الأندلس ، خرج من حمص سنة خمس وعشرين ومائة ، وحجّ سنة خمس وخمسين ومائة ، وتوفّي سنة ثمان وخمسين ومائة . انظر ترجمته في : تاريخ مدينة دمشق ، ج 59 ، ص 44 ، رقم 7508 ؛ تهذيب الكمال ، ج 28 ص 186 ، رقم 6058
191. روي باختلاف في : أمالي الصدوق ، ص 193 ، ح 2 ؛ كمال الدين ، ص 154 ، ح 17 ؛ قصص الأنبياء للراونديّ ، ص 175 ، ح 4 ؛ بحارالأنوار ، ج 13 ، ص 366 ، ح 8
192. هو : عُويمِر بن زيد بن قيس الأنصاريّ الخزرجيّ ، وقيل : اسمه غير ذلك ، سيّد القرّاء بدمشق ، مات قبل مقتل عثمان بن عفّان ، وذلك سنة إحدى أو اثنتين وثلاثين ، انظر ترجمته في : تاريخ مدينة دمشق ، ج 13 ، ص 730 ـ 784 (مخطوط) ؛ تهذيب الكمال ، ج 22 ، ص 469 ، رقم 4558 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 2 ، ص 335 ، رقم 68
193. هي : السيّدة العالمة الفقيهة هُجَيمة (جُهَيْمَة) الأوصابيّة (الوصّابيّة) ، وهي اُمّ الدرداء الصغرى الّتي مات عنها أبو الدرداء وخطبها معاوية . واُمّ الدرداء الكبرى هي خَيْرة بِنت أبي حَدْرَد ، انظر : سير أعلام النبلاء ، ج 4 ، ص 277 ، رقم 100
194. في الأصل زيادة : يا أبا طلحة ، ما رأيت كما فعل جيراننا هؤلاء إنّ بعضهم يدخل النساء . والتصحيف فيه ظاهر .
195. أثبتناه للضرورة .(1/178)


196. روى ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق ، ج 13 ، ص 81 ـ مخطوط ـ أنّ أبا الدرداء لمّا نزل به الموت دعا أمّ الدرداء ضمّها إليه وبكى ، وقال : يا أمّ الدرداء قد ترين ما نزل بي من الموت ، إنّه والله قد نزل بي أمر لم ينزل بي قطّ أمر أشدّ منه ، فإن كان لي عندالله خير فهو أهون ما بعده وإن يكن الاُخرى فوالله ما هو فيما بعده إلّا كحلاب ناقة . ثمّ بكى وقال : يا اُمّ الدرداء ، اعملي لمثل مصرعي هذا . يا اُمّ الدرداء اعملي لمثل ساعتي هذه . ثمّ دعا ابنه بلالاً ، فقال : ويحك ـ يا بلال ـ اعمل لساعة الموت ، اعمل لمثل مصرع أبيك ، واذكر به صرعتك وساعتك ، فكأن قد ، ثمّ قُبض .
197. أثبتناه للضرورة . وهو : أبو الأحوص سلّام بن سُلَيم الحنفيّ الكوفيّ ، مات سنة تسع وسبعين ومائة . انظر ترجمته في : تهذيب الكمال ، ج 12 ، ص 282 ، رقم 2655
198. هو : عباية بن رفاعة بن رافع بن خَديج الأنصاريّ الزُّرقيّ ، أبو رِفاعة المدنيّ ، انظر ترجمته في : الطبقات الكبرى ـ القسم المتمّم : ج 9 ، ص 290 ، رقم 180 ؛ تهذيب الكمال ، ج 14 ، ص 268 ، رقم 3149
199. كذا في المصادر ـ وهو الصحيح ـ ، وفي الأصل : اُمّ ليث . وهي : إحدى المسلمات السابقات ، اشتهرت بكنيتها ، واختلف في اسمها ؛ فقيل : سهلة ورملية ورمسة ومليكة والغمصاء والرميصاء ، شهدت يوم اُحد ويوم حنين . «أعلام النساء لكحالة ، ص 256 و 257
200. هو : أبو طلحة زيد بن سهل بن الأسود بن حرام الأنصاريّ المدنيّ ، شهد العقبة وبدراً واُحداً ، مات سنة اثنتين أو أربع وثلاثين وسنة سبعون سنة ، انظر ترجمته في : الطبقات الكبرى ، ج 5 ، ص 74 ؛ تهذيب الكمال ، ج 10 ، ص 75 ، رقم 2110(1/179)


201. النُّجعة : طلب الكلأ ومساقط الغيث ، وهنا كناية عن عشائه .
202. الطبقات الكبرى ، ج 5 ، ص 75 ؛ صحيح البخاريّ ، ج 2 ، ص 104 و105 ، وج 7 ، ص 109 ؛ الأدب المفرد ، ص 415 ، ح 1259 ؛ صحيح مسلم ، ج 3 ، ص 1689 ، ح 22 و 23 ؛ وج 4 ، ص 1909 ، ح 107 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 68 و 69 ؛ بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 150 . وانظر الحديث : 52
203. هو : محمد بن قيس الهَمْدانيّ المرهبيّ الكوفيّ ، كان من المرجئة ، انظر ترجمته في : التاريخ الكبير ، ج 1 ، ص 209 ، رقم 661 ؛ الضعفاء الكبير ، ج 4 ، ص 126 ، رقم 1685 ؛ تهذيب الكمال ، ج 26 ، ص 321 ، رقم 5565
204. هو : عُمر بن ذَر بن عبدالله الهَمْدانيّ المُرْهبيّ الكوفيّ ، كان من المرجئة ، مات سنة 150 أو 152 أو 155 أو 156 أو 157 هـ . انظر ترجمته في : تهذيب الكمال ، ج 21 ، ص 334 ، رقم 4230
205. في غالبيّة المصادر : ما بي فقدك ؛ أي : ليس عليَّ بأس وحزن من فقدك ، أو ما وقع بي فقدك مكروهاً ، والحاصل ليس بي حزن فقدك . والغضاضة : الذلّة والمنقصة والغيظ . ويبدو أنّ الصحيح : ما علينا من موتك .
206. أي شغلنا الحزن لك في أمر الآخرة عن الحزن على مفارقتك ، والله ما نبكي لفراقك ولكن نبكي للإشفاق عليك أو على ضعفك وعجزك عن الأهوال الّتي أمامك .
207. كذا في المصادر ، وفي الأصل : أقصرتَ .(1/180)


208. عيون الأخبار لابن قتيبة ، ج 2 ، ص 337 ؛ التعازي للمدائنيّ ، ص 72 ؛ الكافي ، ج 3 ، ص 250 ، ح 4 ؛ العقد الفريد ، ج 3 ، ص 242 ؛ من لايحضره الفقيه ، ج 1 ، ص 185 ، ح 558 ؛ حلية الأولياء ، ج 5 ، ص 108 و 109 ؛ تنزيه الخواطر ـ مجموعة ورّام ـ ، ج 1 ، ص 287 ـ قطعة ـ ؛ تهذيب الكمال ، ج 21 ، ص 338 ؛ مسكن الفؤاد ، ص 62 و63 ؛ بحار الأنوار ، ج 22 ، ص 435 ، ح 50 ، وج 82 ، ص 142 ؛ مرآة العقول ، ج 14 ، ص 237 ، ح 4 أقول : نُسب الحديث في روايات الخاصّة إلى أبي ذرّ الغفّاريّ ، وأمّا في روايات العامّة فقد نُسب إلى أبي ذرّ عمر بن ذرّ الهمدانيّ المُرهبيّ ـ كما تقدّم ـ .
209. هو : أبو محمد الأشعث بن قيس بن معدي كرب الكِنْديّ ، أمير كندة في الإسلام والجاهليّة ، شهد اليرموك فاُصيبت عينه ، وكان مع سعد بن أبي وقّاص في حروب العراق ، ولمّا آل الأمر إلى عليّ عليه السّلام كان الأشعث معه يوم صفّين على راية كندة ، وحضر معه وقعة النهروان ، وورد المدائن ، ثمّ عاد إلى الكوفة ، فتوفّي فيها سنة 40 هـ . انظر ترجمته في : تاريخ مدينة دمشق ، ج 9 ، ص 116 ، رقم 772
210. في بعض المصادر : يعزّيه بأخيه عبدالرحمن .
211. كذا في النهج ، وفي الأصل : استحقّ ذلك منك الرحمة .
212. في بعض المصادر : مأزور . أي مقترف للذنب .
213. التعازيّ للمدائني، ص 67؛ العقد الفريد ، ج 3 ، ص 304 ؛ الكافي ، ج ، ص 225، ح 10؛ نهج البلاغة، ص 527، قصار الحكم ، رقم 291 ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج 9 ، ص 139 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 26 و48 ؛ بحار الأنوار ، ج 71 ، ص 92 ، و ج 82 ، ص 134 ح 18
وروي نحوه عن الصادق عليه السّلام في : مسكّن الفؤاد ، ص 110 ؛ بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 142(1/181)

20 / 23
ع
En
A+
A-