147. في المستدرك : العبريّ . وهو : هِشام بن زياد بن أبي يزيد القُرَشيّ ، أبو المقدام البصريّ ، مولى آل عثمان بن عفّان . انظر ترجمته في : تهذيب الكمال ، ج 30 ، ص 200 ، رقم 6575 و ص 263 ، رقم 6590
148. من المستدرك . ورواه ابن ماجة هكذا : حدّثنا عبدالله بن عمران ، ثنا أبو داود ، ثنا هشام بن أبي الوليد ، عن اُمّه ، عن فاطمة بنت الحسين ، عن أبيها الحسين بن عليّ ، قال : لمّا . . . باختلاف .
149. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 383 ، ح 6
وروي في : سنن ابن ماجة ، ج 1 ، ص 484 ، ح 1512 ؛ تهذيب الكمال ، ج 30 ، ص 263 ، رقم 6590
150. في المستدرك : فضل .
151. كذا الصحيح ، وفي الأصل والمستدرك : عن السريّ بن عامر . فالأوّل هو : السريّ بن إسماعيل الهمدانيّ الكوفيّ ، ابن عمّ الشعبيّ . انظر ترجمته في : تهذيب الكمال ، ج 10 ، ص 227 ، رقم 2193 . والثاني هو : عامِر بن شراحيل الشعبيّ ، أبو عمرو الكوفيّ ، انظر ترجمته في : تهذيب الكمال ، ج 14 ، ص 28 ، رقم 3042
152. المطيّ والمطايا : جمعان للمطيّة ، وهي الدابّة تسرع في يسرها .
153. كذا الصحيح ، وفي الأصل والمستدرك : لأضنيتموهنّ ، وهو تصحيف . قال ابن الأثير في النهاية ، ج 5 ، ص 72 : إنّ المؤمن ليُنضي شيطانه كما يُنْضي أحدكم بعيره ، أي يُهزِله ويجعله نضواً . والنضو : الدابّة الّتي أهزلتها الأسفار ، وأذهبت لحمها . ومنه حديث عليّ عليه السّلام : كلمات لو رحلتم فيهنّ المطيّ لأنضيتموهنّ .
154. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 402 ، ح 44(1/172)


وروي في : المحاسن للبرقيّ ، ج 1 ، ص 71 ، ح 26 ؛ المصنّف لابن أبي شيبة ، ج 13 ، ص 283 ، ح 16351 ؛ قرب الإسناد ، ص 155 ، ح 572 ؛ العقد الفريد ، ج 4 ، ص 169 و170 ؛ الخصال ، ص 315 ، ح 95 و96 ؛ عيون أخبار الرضا ـ عليه السّلام ـ ، ج 2 ، ص 44 ، ح 155 ؛ إرشاد المفيد ، ج 1 ، ص 297 ؛ نهج البلاغة «د . صبحي الصالح» ، ص 482 حكمة 82 ؛صحيفة الإمام الرضا ـ عليه السّلام ـ ، ص 254 ، ح 178 ؛ مجمع البحرين ، ج 1 ، ص 418 ـ عن النبيّ صلّى الله عليه و آله ـ ؛ بحار الأنوار ، ج 2 ، ص 114 ، ح 9 وص 115 ، ح 10 ، و ج 69 ، ص 375 ، ح 25 وص 376 ، ح 27 و28 وص 390 ، ح 64 ، وج 77 ، ص 420 ، ح 40 ، وج 78 ، ص 75 وص 139 ـ عن عليّ بن الحسين عليه السّلام ـ .
وروي ذيله في : التمحيص ، ص 64 ، ح 148 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 48 ؛ بحار الأنوار ، ج 71 ، ص 95 ، ضمن ح 57
155. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : عمر بن الحسين ، عن علانة الأحوص . وكلاهما تصحيف ، حيث إنّ الّذي سمع من أنس هو الأحوص نفسه . وهو : أحْوَص بن حكيم بن عُمَير ، وهو عمرو بن الأسود العنسيّ ؛ ويقال : الهمدانيّ الحِمْصيّ . انظر ترجمته في : تاريخ مدينة دمشق ، ج 7 ، ص 351 ، رقم 564 ؛ تهذيب الكمال ، ج 2 ، ص 289 ، ح 287
156. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 430 ، ح 38(1/173)


وروي بألفاظ متفاوتة في : الزهد لابن المبارك ، ص 235 ، ح 672 ؛ المصنّف لعبد الرزّاق ، ج 11 ، ص188 ، ح 20289 ؛ المصنّف لابن أبي شيبة ، ج 13 ، ص 251 ، ح 16256 ؛ الكافي ، ج 2 ، ص 110 ، ح 9 ؛ الخصال ، ص 50 ، ح 60 ؛ إحياء علوم الدين ، ج 4 ، ص 192 و 193 ؛ الدرّ المنثور ، ج 2 ، ص 74 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 49 ؛ كنزالعمّال ، ج 15 ، ص 872 ، ح 43469 و ص 873 ، ح 43470 ؛ وسائل الشيعة ، ج 7 ، ص 75 ، ح 6 ، و ج 12 ، ص 176 ، ح 4 ؛ إتحاف السادة المتّقين ، ج 9 ، ص 145 . وروي صدر الحديث ـ جرعة الغضب ـ في : الأدب المفرد ، ص 432 ، ح 1324 ؛ الترغيب والترهيب ، ج 3 ، ص 449 ، ح 14 ؛ كنزالعمّال ، ج 3 ، ص 130 ، ح 5819 ـ 5821
157. من المستدرك .
158. في المستدرك : صبر .
159. في المستدرك : أحتسب .
160. من المستدرك . والمعنى : وردّ الله عليه .
161. استعظام منها لشأن زوجها ، وتعجب من أن يكون لها خلف خير منه .
162. من الغَيرة ، وهي الحميّة والأنفة تكون للرجل على امرأته ، ولها عليه .
163. في المستدرك : رسول الله صلّى الله عليه و آله .
164. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 405 ، ح 6 وص 444 ، ح 5(1/174)


وروي في : الطبقات الكبرى ، ج 8 ، ص 87 و89 ؛ مسند أحمد بن حنبل ، ج 4 ، ص 27 و28 ؛ و ج 6 ، ص 313 ؛ صحيح مسلم ، ج 2 ، ص 631 ، ح 3 وص 632 ، ح 4 وص 633 ، ح 5 ؛ سنن ابن ماجة ، ج 1 ، ص 509 ، ح 1598 ؛ سنن الترمذيّ ، ج 5 ، ص 194 ، ح 3578 ؛ دعائم الإسلام ، ج 1 ، ص 227 ، ح 789 ؛ الترغيب والترهيب ، ج 4 ، ص 336 ، ح 2 ؛ الجامع الكبير ، ج 1 ، ص 41 ؛ الجامع الصغير ، ج 2 ، ص 71 ، ح 450 ؛ الأذكار النواويّة ، ص 249 ، ح 440 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 53 و 54 و102 ؛ بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 100 و 139 و 140 ؛ كنزالعمّال ، ج 3 ، ص 296 ، ح 6631
165. أضفناه من المصادر ، وفي الأصل بدله : وهي .
166. قال المجلسيّ قدّس سرّه : لعلّ العلّة في ذلك أنّ تذكّر عظام المصائب يهوِّن صغارها ، كما هو المجرّب .
167. قرب الإسناد ، ص 94 ، ح 319 ؛ الكافي ، ج 3 ، ص 220 ، ح 1 ؛ المعجم الكبير ، ج 7 ، ص 199 ، ح 6718 ؛ و ج 23 ، ص 246 ، ح 497 و ص 250 ، ح 507 و ص 262 ، ح 550 و ص 306 ، ح 692 و ص 318 ، ح 723 وص 400 ، ح 957 و 958 ؛ دعائم الإسلام ، ج 1 ، ص 227 ، ح 790 ؛ الكامل في ضعفاء الرجال ، ج 5 ، ص 1821 ؛ شعب الإيمان ، ج 7 ، ص 239 ، ح 10152 ؛ الجامع الكبير ، ج 1 ، ص 41 ؛ الجامع الصغير ، ج 1 ، ص 72 ، ح 452 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 110 ؛ كنز العمّال ، ج 3 ، ص 299 ، ح 6644 وص 301 ، ح 6653 ـ 6655 ؛ بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 73 ، ح 3 و ص 100 ؛ كشف الخفاء ، ج 1 ، ص 85 ، ح 202
168. كذا في الأصل والمستدرك . ولعلّ الصحيح : حِسْبَة .(1/175)


169. الاحتساب عند المكروهات هو البدار إلى طلب الأجر وتحصيله بالتسليم والصبر ، أو باستعمال أنواع البرّ والقيام بها على الوجه المرسوم فيها طلباً للثواب المرجوّ منها . نهاية ابن الأثير ، ج 1 ، ص 382 ـ حسب ـ .
170. سورة البقرة ، الآية 156
171. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 408 ، ح 5
172. في المستدرك : يذكرها .
173. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 408 ، ح 6
وروي في : الكافي ، ج 3 ، ص 224 ح 5 ؛ من لايحضره الفقيه ، ج 1 ، ص 175 ، ح 515 ؛ ثواب الأعمال ، ص 234 ، ح 1 ؛ مجمع البيان ، ج 1 ، ص 442 ؛ دعوات الراونديّ ، ص 286 ، ح 12 و13 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 101 ؛ وسائل الشيعة ، ج 3 ، ص 249 ، ح 1 و3 ؛ بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 126 و 127 ، ح 1 و ص 132
174. أي تعقد القلب على إمضاء الأمر وذلك بخلق القوّة والصبر فيَّ .
175. هو : أبو عليّ الحارث بن يزيد بن قيس العُكليّ التميميّ الكوفيّ ، توفّي بين سنتي 105 ـ 120 هـ . انظر ترجمته في : الطبقات الكبرى ، ج 6 ، ص 334 ؛ التاريخ الكبير ، ج 2 ، ص 266 ، رقم 2488 ؛ تهذيب الكمال ، ج 5 ، ص 308 ، رقم 1053
176. القيراط من الوزن مقداره العرفيّ نصف دانق ، وأقوال اُخر . وهنا كناية عن سعة رحمة الله وكرمه وجوده .
177. في المستدرك : وقيراط لانتظاره حتى يفرغ من دفنها .
178. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 297 ، ح 2
وروي في الكافي ، ج 3 ، ص 173 ، ح 7 ؛ من لايحضره الفقيه ، ج 1 ، ص 161 ، ح 451 ؛ تهذيب الأحكام ، ج 1 ، ص 455 ، ح 129 ؛ الدعوات للراونديّ ، ص 262 ، ح 750 ؛ وسائل الشيعة ، ج 3 ، ص 145 ، ح 1 ؛ بحار الأنوار ، ج 81 ، ص 268 ، ذح 26(1/176)

19 / 23
ع
En
A+
A-