95. كذا في المستدرك، وفي الأصل: الجنب.
96. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 399 ، ح 35
وروي في: صحيح البخاريّ ، ج 2، ص 92؛ سنن ابن ماجة، ج 1، ص 512، ح 1605 ؛ سنن النسائيّ ، ج 4، ص 24 ؛ كنزالعمّال ، ج 3 ، ص 282 ، ح 6564
97. راجع لمعنى الصبر وأقسامه : مسكّن الفؤاد للشهيد الثاني قدّس سرّه ، ص 45 ـ 47
98. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 399 ، ح 36
وروي في : مجمع الزوائد ، ج 3 ، ص 10 ؛ كنزالعمّال ، ج 3 ، ص 292 ، ح 6614 و ص 293 ، ح 6615
99. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 399 ، ح 37
100. في المستدرك : وابن . والظاهر هو : عبدالله بن محمد بن أبي شيبة ، أبوبكر ، صاحب المصنّف ، المتوفّى سنة 235 هـ . انظر : تهذيب الكمال ، ج 16 ، ص 34 ، رقم 3526
101. هو : عبدالرحمن بن عبدالله بن الأصبهانيّ ، الكوفيّ الجُهنيّ ؛ ويقال : الجدليّ ، كان منزله بالكوفة ، ويتّجر إلى أصبهان ، وله بالكوفة عقب . انظر : تهذيب الكمال ، ج 17 ، ص 242 ، رقم 3879
102. هو ذَكْوان أبوصالح السمّان الزيّات المدنيّ ، كان يجلي السَّمْنَ والزيت إلى الكوفة . انظر : تهذيب الكمال ، ج 8 ، ص 513 ، رقم 1814
103. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : لكنّه . وفي المستدرك : «اثنين» بدل «اثنتين» في الموضعين .
104. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : الجنب . وفي صحيح البخاري : لم يبلغوا الحنث .
105. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 399 ، ح 38(1/167)


وروي في : المصنّف لابن أبي شيبة ، ج 3 ، ص 352 ؛ مسند أحمد بن حنبل ، ج 3 ، ص 34 ؛ صحيح البخاريّ ، ج 1 ، ص 36 ؛ وج 2 ، ص 92 ؛ وج 9 ، ص 124 ؛ الأدب المفرد ص 66 ، ح 148 ؛ صحيح مسلم ، ج 4 ، ص 2028 ، ح 2633 وص 2029 ، ح 2634 ؛ شرح السنّة للبغويّ ، ج 5 ، ص 454 ، ح 1546 ؛ الترغيب والترهيب ، ج 3 ، ص 76 ، ح 6 ؛ مشكاة المصابيح ، ج 1 ، ص 549 ، ح 1753
106. هو : ثوبان بن بُجْدُد ؛ ويقال : ابن جَحْدَر ، القُرشيّ الهاشميّ ، أبو عبدالله ؛ ويقال : أبو عبدالرحمان ، من أهل السراة ، اشتراه رسول الله صلّى الله عليه و آله فأعتقه . انظر : تهذيب الكمال ، ج 4 ، ص 413 ، رقم 859
107. أي يتصايحون ويتباكون .
108. أي : لاندخل حتى يدخل آباؤنا .
109. روي نحوه في : إحياء علوم الدين ، ج 2 ، ص 43 ؛ إتحاف السادة المتّقين ، ج 5 ، ص 299
ويأتي نحوه في الحديث 31
110. كذا في المستدرك ، وهو الصحيح ، وفي الأصل : عائش . وزاد في الأصل والمستدرك : عن أبيه . وإنّ الراوي عن عليّ عليه السّلام هو عابس نفسه لا أبوه ، وروى عن عابس ابناه : إبراهيم وعبدالرحمن ، وابنته : أسماء ـ كما في حديث ابن أبي شيبة وابن ماجة ـ . فيبدو أنّ اسم أحد أولاده قد سقط من أوّل السند .
وهو : عابس بن ربيعة النخعيّ الكوفيّ ، من مَذْحِج . انظر في ترجمته : تهذيب الكمال ، ج 13 ، ص 472 ، رقم 3001 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 4 ، ص 179 ، رقم 69
111. السقط ـ مثلّث السين ـ ، والكسر أكثر : هو الّذي يسقط من بطن اُمّه .
112. أي يحاجّه ويعارضه ، والمراد أنّه يبالغ في شفاعته ويجتهد حتى تقبل شفاعته .
113. في المستدرك : أن يدخل .(1/168)


114. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : بسريره . والسَّرَر : ما تقطعه القابلة .
115. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 400 ، ح 39
وروي في : المصنّف لابن أبي شيبة ، ج 3 ، ص 354 ؛ سنن ابن ماجة ، ج 1 ، ص 513 ، ح 1608 ؛ مشكاة المصابيح ، ج 1 ، ص 550 ، ح 1757 ؛ كنزالعمّال ، ج 3 ، ص 285 ، ح 6577 ؛ وج 16 ، ص 274 ، ح 44424 ؛ إتحاف السادة المتّقين ، ج 5 ، ص 298
116. في المستدرك : ومعه ابنه .
117. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : فقال : يا رسول الله ، وهو تصحيف .
118. أي زادك محبّة .
119. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 400 ، ح 40
وروي في : التعازي للمدائنيّ ، ص 83 ؛ مسند أحمد بن حنبل ، ج 3 ، ص 436 ؛ وج 5 ص 35 ؛ البحر الزخّار ، ج 8 ، ص 242 ، ح 3302 ؛ سنن النسائي ، ج 4 ، ص 22 و 23 و ص 118 ؛ المستدرك على الصحيحين ، ج 1 ، ص 384 ؛ الترغيب والترهيب ، ج 3 ، ص 79 ، ح 16 ؛ مشكاة المصابيح ، ج 1 ، ص 550 ، ح 1756 ؛ الدرّ المنثور ، ج 1 ، ص 158 ؛ كنز العمّال ، ج 3 ، ص 281 ، ح 6553 وص 286 ، ح 6580 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 35 . وانظر الحديث الآتي .
120. كذا في المستدرك ، وفي الأصل : اُمّه ، وهو تصحيف .
121. في المستدرك : تحبّه .
122. هذه العبارة ليست في المستدرك .
123. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 400 ، ح 41 . وانظر الحديث السابق .
124. كذا الصحيح ، وفي الأصل : عطاء بن ميمونة . وهو : عطاء بن أبي ميمونة ، واسمه : مَنيع البصريّ ، أبو مُعاذ مولى أنس بن مالك ، انظر ترجمته في : تهذيب الكمال ، ج 20 ، ص 117 ، رقم 3942 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 6 ، ص 47 ، رقم 14(1/169)


125. كذا في الأصل ، والكلام فيه اضطراب ، والقائل : «ما فعل أبو الصبيّ»؟ هو رسول الله صلّى الله عليه و آله .
126. آذنتموني : أخبرتموني .
127. الكآبة : تغيّر النفس بالانكسار من شدّة الهمّ والحزن .
128. أي بحذائك .
129. روي باختلاف في : مسكّن الفؤاد ، ص 34 ؛بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 118
130. تقدّم في الحديث 26 : عن أبي سهل .
131. كذا الصحيح ، وفي الأصل : عن أبي معاذ ، عن عطاء .
132. أي : الصبر الكامل الّذي يترتّب عليه الأجر الجزيل لكثرة المشقّة فيه ، وأصل الضرب في شي صلب ، ثمّ استعمل مجازاً في كلّ مكروه حصل بغتة .
133. المصنّف لعبد الرزّاق ، ج 3 ، ص 551 ، ح 6668 ؛ التعازي للمدائنيّ ، ص 84 ؛ المصنّف لابن أبي شيبة ج 3 ، ص 388 ؛ مسند أحمد بن حنبل ، ج 3 ، ص 143 ؛صحيح البخاريّ ، ج 2 ، ص 93 و ص 100 ؛ صحيح مسلم ، ج 2 ، ص 637 ، ح 14 و15 ؛ سنن أبي داود ، ج 3 ، ص 192 ، ح 3124 ؛ سنن ابن ماجة ، ج 1 ، ص 509 ، ح 1596 ؛ دعائم الإسلام ، ج 1 ، ص 226 ، ح 783 ؛ شرح السنّة للبغويّ ، ج 5 ، ص 447 ، ح 1539 ؛ مشكاة المصابيح ، ج 1 ، ص 542 ، ح 1728 ؛ مجمع الزوائد ، ج 3 ، ص 2 ؛ بحار الأنوار ، ج 82 ، ص 144 ، ح 29 . ويأتي مثله في الحديث 44
134. في المستدرك : ذلك إلى .
135. من المستدرك .
136. الحُجزة ـ بضمّ الحاء ـ : موضع شدّ الإزار ، ثمّ قيل للإزار : حجزة .
137. في المستدرك : بك .
138. في المستدرك : ولنا في فرطنا ما لعثمان ؟ والفَرَط ـ بفتح الفاء والراء ـ : هو الّذي لم يدرك من الأولاد ـ الذكور والإناث ـ وتتقدّم وفاته على أبويه أو أحدهما ؛ يقال : فرط القوم ، إذا تقدّمهم ، وأصله الّذي يتقدّم الركب إلى الماء ، ويهيّئ لهم أسبابه .(1/170)


139. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 401 ، ح 42
وروي في : أمالي الصدوق ، ص 63 ، ح 1 ؛ روضة الواعظين ، ص 422 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 20 و35 ؛ بحار الأنوار ، ج 8 ، ص 170 ، ح 112 ، و ج 70 ، ص 114 ، ح 1 ، وج 82 ، ص 114 ، ح 1
140. كذا في المستدرك، وفي الأصل : إليهم.
141. أخرجه عنه في مستدرك الوسائل ، ج 2 ، ص 401 ، ح 43
وروي في : فردوس الأخبار ، ج 5 ، ص 261 ، ح 8128 ـ طبعة دار الكتب العلميّة ـ ، وج 5 ، ص 365 ، ح 8177 ـ طبعة دار الكتاب العربيّ ـ ؛ كنزالعمّال ، ج 16 ، ص 281 ، ح 44473
142. كذا الصحيح ، وفي الأصل : عن سهيل بن صالح ، عن أبي هريرة ، وهو تصحيف . وهو سُهَيْل بن أبي صالح ذكوان السمّان ، أبو يزيد المدنيّ ، انظر ترجمته في : تهذيب الكمال ، ج 12 ، ص 223 ، رقم 2629
143. في بعض المصادر : من مائة فارس .
144. سنن ابن ماجة ، ج 1 ، ص 513 ، ح 1607 ؛ الضعفاء الكبير للعقيليّ ج 4 ، ص 385 ؛ الكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ ، ج 7 ، ص 2716 و 2717 ؛ إحياء علوم الدين ، ج 4 ، ص 709 ؛ تنبيه الخواطر ، ج 1 ، ص 287 ؛ مسكّن الفؤاد ، ص 33 ؛ المحجّة البيضاء ، ج 8 ، ص 287 ؛ إتحاف السادة المتّقين ، ج 10 ، ص 359 . وروى المدائنيّ في التعازي ، ص 28 بإسناده عن أبي المقدام : قد بلغنا أنّ أبا مسلم الخولانيّ كان يقول : لأن اُقدّم سقطاً أحبّ إليّ من أن اُخلّف مائة من خولان ، ولأن اُقدّم فرطاً أحبّ إليّ من أن اُخلّف خولان كلّها ولداً . 145. أضفناه لاقتضاء السياق .
146. تقدّم نحوه في الحديث 22(1/171)

18 / 23
ع
En
A+
A-