- رسالة ـ في الطب (طبع).
- رسالة في أحوال عبدالعظيم (طبع).
- رسالة في الهداية والظلال (طبع).
- رساله في فنون الكتابه والرسائل رتبها على خمسه عشر باباً.
- كتاب الإمامه.
- مقاله في تفصيل أحوال السيد عبد العظيم الحسني المدفون بالري وثواب زيارته.
- الروز نامجه (طبع).
- الفرق بين الضاد والظاء (طبع).
- أسماء اللّه وصفاته.
- نهج السبيل ـ في الأصول.
- الإبانة في تفضيل أمير المؤمنين.
- الوقف والابتداء (ألَّفه في شبابه).
- نصرة الزيدية (نسب إليه وطبع باسمه وهو كتاب الإمام الناطق بالحق أبي طالب الهاروني يحيى بن الحسين واسمه الدعامه وَهِمَ محققه فنسبه للصاحب).
- القضاء والقدر.
- أخبار أبي العيناء.
- تاريخ الملك واختلاف الدول. ولعله المسمى (عنوان المعارف).
- الزيديين.
- نقض العروض.
- الكافي في الرسائل وفنون الكتابة. وهو غير ديوان الرسائل.
- الأعياد وفضائل النيروز.
- الشواهد.
- التعليل.
- الأنوار.
- الفصول المهذبة للعقول. نسبه إليه الكفعمي في كتابه مجموع الغرائب وأورد كلمات حكيمة منه فيه (أعيان الشيعه).
- السفينة نسبها إليه الثعالبي في تتمة اليتيمة.
- القصيدة الفريده في اصول الدين (طبعت بشرح القاضي جعفر بن أحمد بن عبدالسلام انظر في مؤلفات القاضي جعفر).
- اللطيمه.
- الفصول الأدبيه والمراسلات العبادية.
المصادر:(1/246)
مقدمة ديوانه 6 ـ 9، ومنه أخبار أصبهان 2/138، البداية والنهاية 11/314، بغية الوعاة 196، شذرات الذهب 2/163، معاهد التنصيص 2/152، وفيات الأعيان 1/206، الأنساب للسمعاني، معجم الأدباء6/168، معجم البلدان 6/8، النجوم الزاهره 4/170، معالم العلماء 136، يتيمة الدهر 3/267، تاريخ أبي الفداء 2/130، لسان الميزان 1/414، كتاب (الصاحب بن عباد تأليف محمد بن حسين آل ياسين)، أنباه الرواة 1/202، تاريخ بن خلدون، 4/466، الكامل 7/169، المنتظم 7/179، نزهة الالباء 401، نهاية الأدب 3/108، الأمتاع والمؤانسة/54، الضرير 4/40 ـ 81، فهرست ابن النديم 194، مرآة الجنان2/441، تاريخ ابن كثير 11/314، تاريخ الأدب العربي 1/136، مقدمة رسائل الصاحب، ظهر الإسلام 1/133 ـ 134، تأسيس الشيعة 161، كشف الظنون 1/796، هدية العارفين 1/209، ثم مطلع البدور ـ خ، طبقات الزيدية الجزء الثالث ـ خ، معجم المؤلفين 2/274، المستدرك على معجم المؤلفين 124 ومنه مقدمة حسين علي محفوظ لرسالة في الهداية والضلال للصاحب 326 ـ 385.
إسماعيل السدي
[ … ـ 127ه ]
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة السدي الكبير، أبو محمد القرشي. محدث، مفسر، من أفاضل الشيعة وأحد أصحاب الإمام زيد بن علي عليه السلام، ذكره المزي فيمن روى عن الإمام ، وكذا في طبقات الزيدية وفي الجداول ، وعدَّه أبو عبدالله العلوي في الرواة التابعين عن الإمام زيد وهو الذي روى عنه كتاب (تثبيت الإمامة، وكتاب الإيمان) سكن الكوفة وتوفي سنة 127ه وقيل سنة 129.
ومن مؤلفاته:
- التفسير (تفسير القرآن).نقل عنه أغلب المفسيرين
المصادر:(1/247)
أسماء التابعين الرواة عن الإمام زيد عليه السلام 15 ومنه الجداول ـ خ، طبقات الزيدية ـ خ، حياة الإمام زيد دراسة وتحليل (قسم أصحاب الإمام ورواة حديثه)، تهذيب الكمال 3/132، ومنه الجرح والتعديل 1/185، الميزان 1/236، الكامل 1/274، التاريخ الكبير 1/361، سير أعلام النبلاء 5/264، ثقات ابن حبان 4/220، التابعين 2/23، تقريب التهذيب 1/273، أعيان الشيعة 3/378، شذرات الذهب 1/174، الكنى والألقاب 2/311، طبقات المفسرين 1/110، معجم المفسرين 1/90، معجم المؤلفين2/276، معجم الأدباء 7/13 ـ 16، الأعلام 1/313، تاريخ أسماء الثقات ص50، طبقات ابن سعد 6/323، طبقات خليفة 163، تاريخ ابن معين 1/249، ترجمه رقم 1637، روضات الجنان 101، 102، لوامع الأنوار 1/353.
إسماعيل الجيلاني
[ … ـ. … ]
إسماعيل بن عبدالله الجيلاني الديلمي لم أجد له ترجمة ولعله أحد علماء الزيدية في الجيل والديلم لا أستطيع تحديد عصره الذي عاش فيه.
ومن مؤلفاته:
- زاد المريدين منه نسخة خطية ـ خ ـ سنة 1063ه،وأخرى سنة 1306 رقم 633، وبرقم 2079 مكتبة الأوقاف بصنعاء (تصوف).
المصادر:
مؤلفات الزيدية 2/75، فهرس الغربية.
إسماعيل النعمي
[ … ـ 1220ه ](1/248)
إسماعيل بن عز الدين بن الحسن النعمي، التهامي. عالم، مجتهد، شاعر، أديب، عكف على الاشتغال بالمعارف والعلوم بصنعاء وجمع مؤلفاً في الرد على رسالة الشوكاني (إرشاد الغبي إلى مذهب أهل البيت في صحب النبي) وكان يملي مناقب آل البيت في جامع صلاح الدين، والجامع الكبير بصنعاء، وبسبب رده على الشوكاني قاضي القضاة والمستشار الأول للمنصور علي ، صار عرضة للسلطة ولعلمائها ، وهدفاً لشيخ الإسلام وأتباعه ، وهُوجِمَ بشدة ، واتهم بالجهل والتعصب ، وأخيراً تعرض للنفي والسجن ففي رمضان سنة 1216ه ثار الناس على الجور والظلم والكبت، وقصدوا بيوت وزراء المنصور علي، فكان المترجم من جملة من حبسوا وشردوا، والسبب لا دخل له فيه، ولندع تلميذ الشوكاني محمد بن الحسن الشجني مصنف كتاب التقصار في جيد زمان علامة الأمصار محمد بن علي الشوكاني يسرد الحادثة. فيقول في معرض ترجمة العلامه محمد بن عز الدين النعمي ص 404 ما نصه:(1/249)
(وكان لصاحب الترجمة أخ يُسمى السيد إسماعيل بن عز الدين النعمي، كان كثير البقاء في صنعاء، وكان أكبر من صاحب الترجمة، وكان يتوجر (هكذا) للحج إلى بيت اللّه الحرام، ولم يكن مشغولاً بشيء من العلوم وآخر أمره أنه جمع مجموعاً من الكتب الموضوعه لداعية الرفض!! وكان يمليه على العوام بجامع صنعاء فكان ذلك من أسباب الفتن التي كانت في سنة ست عشرة ومائتين وألف في شهر رمضان، وذلك أنه كان يجتمع العوام فيه لسماع قراءة السيد يحيى بن محمد الحوثي، وكان يقرأ قبيل العشاء على كرسي، وتسرج له الشموع فيجتمع لسماع تلك القراءة الجم الغفير من أهل الأسواق وغيرهم في جامع صنعاء وينظم إليهم الفقهاء المهاجرون في الجامع في ذلك الزمان، ففي بعض الليالي أذن القيم قبل الوقت فثاروا ومنعوا الناس صلاة العشاء وقالوا: إن المؤذن - وكان الفقيه أحمد بن محسن حاتم المؤذن في الجامع في ذلك الزمان - أذن العشاء قبل أن يقرأ السيد يحيى في مناقب أهل البيت عليهم السلام، وفي طي ذلك تتقد نيران الفتنة، فخشي الفقيه أحمد حاتم أن تثور تلك الليلة فتنه لما رأى من تجمع العوام ولعنهم حال القراءة بأعلى أصواتهم من يبغض أهل البيت عليهم السلام ويعتقدون لجهلهم أنهم أهل السنة صانهم اللّه!!! ونزههم عن ذلك فخطر على بال المؤذن المبادرة بالأذان وإقامة الصلاة فسعى جهلة الفقهاء الأغمار الأشرار في العوام!!! والقوا إليهم أنه لم يبادر بالأذان إلا ليقطع القراءة في مناقب أهل البيت فثاروا جميعاً!!! (تأمل هذه الرواية وقارنها مع رواية شيخه الشوكاني الآتية) وجعلوا يجولون في الجامع ويصيحون، وإذا رأوا جماعة تقام للصلاة دخلوا بين المصلين حتى يخرجوهم من صلاتهم، ثم خرجوا من الجامع جميعاً يصيحون بلعن معاوية (تأمل!!) ويدورون في شوارع صنعاء يرجمون بيوت الناس، واجتمعوا على رجم دار الفقيه حسن بن عثمان العلفي وبعض بيوت العليفة. ويقولون: أنهم من أولاد معاوية. فلما سمع ذلك(1/250)